![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 22191 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() من هو فيلبس في الكتاب المقدس؟ ![]() الجواب: يوجد أربعة أشخاص مختلفين بإسم فيلبس في الكتاب المقدس. كان فيلبس هو إسم إثنين من أبناء الملك هيرودس الكبير من زوجتين مختلفتين (لوقا 3: 1 و متى 14: 3). أما الإثنين الآخرين اللذين يحملان إسم فيلبس في الكتاب المقدس فكانا خادمين للمسيح، ولهما دور مهم في الكنيسة الأولى: فيلبس تلميذ ورسول المسيح، وفيلبس المبشر. كان التلميذ فيلبس، مع بطرس وأندراوس من بيت صيدا في الجليل (يوحنا 1: 44؛ 12: 21). وقد دعا الرب يسوع فيلبس الذي كان تلميذا ليوحنا المعمدان ليتبعه (يوحنا 1: 43)، ثم ذهب فيلبس ووجد نثنائيل وأخبره عن يسوع. وصار نثنائيل أيضاً تلميذاً للمسيح. لا يحتوي الكتاب المقدس الكثير من التفاصيل عن خلفية فيلبس أو أي من التلاميذ الآخرين، ولكن يسجل يوحنا مرات عديدة تحدث فيها فيلبس مع المسيح. كان أول فعل مسجل قام به فيلبس كتلميذ للمسيح هو ذهابه لإخبار صديقه نثنائيل. بعد ذلك، جاء بعض الأمم إلى فيلبس، وبالتحديد يونانيون من بيت صيدا وطلبوا من فيلبس أن يقدمهم إلى المسيح (يوحنا 12: 20-22). وكان فيلبس هو من قام بحساب ما يحتاجونه من أموال لإطعام الخمسة آلاف (يوحنا 6: 7). بعد العشاء الأخير طلب فيلبس من يسوع أن يريهم الآب، مما جعل المسيح يقول: "اَلَّذِي رَآنِي فَقَدْ رَأَى الآبَ" (يوحنا 14: 8-9). وآخر مرة يذكر فيها الكتاب المقدس فيلبس التلميذ كان واحداً من المجتمعين في أورشليم للصلاة بعد صعود المسيح (أعمال الرسل 1: 13). ويقول التقليد الكنسي أن فيلبس ذهب إلى فريجية (في تركيا العصر الحديث) كمرسل وقد إستشهد هناك في هيرابوليس. يتم تمييز فيلبس الآخر عن التلميذ الذي يحمل نفس إسمه بالإشارة إليه "فيلبس المبشر" أو "فيلبس الشماس". وكثيراً ما يفترض أن فيلبس هذا كان واحد من الإثنين والسبعين شخصاً الذين أرسلهم المسيح في لوقا 10: 1، رغم أن الكتاب المقدس لا يذكر هذه الصلة. نحن نعلم أن فيلبس كان واحداً من الشمامسة السبعة الأوائل الذين تم إختيارهم للخدمة في كنيسة أورشليم (أعمال الرسل 6: 5). إمتلك فيلبس قلب كارز، وعندما صار "الإضطهاد العظيم" في أعمال الرسل 8: 1، غادر فيلبس أورشليم لكي يصبح مبشراً في السامرة (أعمال الرسل 8: 5-12). وبعد تأسيس الكنيسة في السامرة، إستخدم روح الله فيلبس لتوصيل الإنجيل إلى خصي حبشي، أحد موظفي بلاط كنداكة ملكة الحبشة. وجد فيلبس الخصي جالساً في مركبته يقرأ نبوة إشعياء ويحاول أن يفهم كلمات النبي. عرض عليه فيلبس أن يشرح له ما يقرأ، فدعاه الخصي للصعود إلى مركبته. في النهاية خلص الخصي وتعمد بالماء (أعمال الرسل 8: 26-39). بعد المعمودية، على الفور أخذ روح الله فيلبس إلى أشدود حيث إستمر يكرز بالإنجيل في المدن حتى قيصرية (أعمال الرسل 8: 40). بعد ذلك بعشرين عاماً، يذكر فيلبس مرة أخرى، وكان لا زال في قيصرية (أعمال الرسل 21: 8-9). كان بولس ولوقا وآخرين مسافرين إلى أورشليم، وتوقفوا في بيت فيلبس في قيصرية. وظلوا لدى فيلبس بضعة أيام. كان لفيلبس أربعة بنات غير متزوجات في ذلك الوقت، وكانت لهن جميعاً موهبة النبوة. وتلك هي المرة الأخيرة التي يذكر فيها الكتاب المقدس فيلبس المبشر. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 22192 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() Who was Philip in the Bible ![]() Answer: There are four different men named Philip mentioned in the Bible. Phillip was the name of two of King Herod the Great’s sons by different wives (Luke 3:1 and Matthew 14:3). The other two Philips in the Bible were servants of Christ and instrumental in the early church: Philip the disciple and apostle of Christ, and Philip the evangelist. The disciple named Philip was, along with Peter and Andrew, from Bethsaida in Galilee (John 1:44; 12:21). Jesus called Philip, who had been a disciple of John the Baptist’s (John 1:43), and then Philip went and found Nathanael and told him about Jesus. Nathanael also became Jesus’ disciple. The Bible does not contain much biographical detail about Philip or any of the other disciples, but John records several times when Philip spoke to Jesus. Philip’s first recorded act as a disciple of Jesus was to go and tell his friend Nathanael. Later, Philip was approached by some Gentiles, more specifically, Greeks from Bethsaida who asked Philip to introduce them to Jesus (John 12:20–22). Philip was the disciple who calculated the amount of money it would take to feed the 5,000 (John 6:7). After the Last Supper, Philip requested that Jesus show them the Father, leading to Jesus’ statement, “Anyone who has seen me has seen the Father” (John 14:8–9). The last time the Bible mentions the disciple Philip is as one of those gathered in Jerusalem to pray after the Lord’s ascension (Acts 1:13). Tradition states that Philip went to Phrygia (in modern-day Turkey) as a missionary and was martyred there in Hierapolis. The other Philip is usually distinguished from the disciple of the same name by calling him “Philip the evangelist” or “Philip the deacon.” It is often assumed that this Philip was one of the seventy-two men whom Jesus sent out in Luke 10:1, although the Bible doesn’t make that connection. We do know that Philip was one of the original seven deacons selected to serve in the Jerusalem church (Acts 6:5). Philip had a heart for evangelism, and, when the “great persecution” arose in Acts 8:1, Philip left Jerusalem to become an evangelist in Samaria (Acts 8:5–12). After the church in Samaria was started, Philip was used by the Holy Spirit to bring the gospel to an Ethiopian eunuch, a member of the court of Candace, the Ethiopian queen. Philip found the eunuch sitting in his chariot, reading Isaiah and trying to make sense of the prophet’s words. Philip offered to explain, and the eunuch invited him to come up and sit with him. In the end, the eunuch was saved and baptized (Acts 8:26–39). Immediately following the baptism, the Spirit of the Lord carried Philip away to Azotus, where he continued to preach the gospel in the towns from there to Caesarea (Acts 8:40). Twenty years later, Philip is mentioned again, still in Caesarea (Acts 21:8–9). Paul and Luke and others were traveling to Jerusalem, and they stopped at Philip’s home in Caesarea. They stayed with Philip for several days. Philip had four unmarried daughters at that time, all of whom had the gift of prophecy. That is the last time the Bible mentions the evangelist Philip. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 22193 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() من هو نيقوديموس في الكتاب المقدس؟ ![]() الجواب: نتعرف على نيقوديموس في الكتاب المقدس في إنجيل يوحنا. يقول يوحنا 3: 1 أنه فريسي. وكان الفريسيون جماعة من اليهود المتزمتين في التمسك بحرفية الناموس وكثيراً ما كانوا يقاومون المسيح في خدمته. وقد إنتقدهم المسيح كثيراً بسبب حرفيتهم (أنظر متى 23). كان شاول الطرسوسي (الذي صار بولس الرسول) فريسياً أيضاً (فيلبي 3: 5). يقول يوحنا 3: 1 أن نيقوديموس كان من قادة اليهود. بحسب يوحنا 7: 50-51 كان نيقوديموس عضواً في السنهدريم، الذي كان المجلس الحاكم لدى اليهود. فكان في كل مدينة سنهدريم، يقوم بدور "المحاكم الإبتدائية". حيث كان متاحاً للأمة اليهودية قدر من الحكم الذاتي تحت الحكم الروماني في زمن المسيح، وكان السنهدريم الكبير في أورشليم هو المحكمة النهائية في الأمور المتعلقة بالناموس والديانة اليهودية. وكان هذا المجلس هو الذي أدان المسيح في النهاية، ولكن كان عليهم الذهاب إلى بيلاطس لكي يعتمد الحكم الذي أصدروه حيث كان حكم الموت خارج صلاحياتهم القضائية في ظل القانون الروماني. ويبدو أن نيقوديموس كان عضواً في مجلس السنهدريم الأكبر في أورشليم. يقول يوحنا أن نيقوديموس جاء لكي يتحدث مع المسيح ليلاً. ويعتقد الكثيرين أن نيقوديموس كان خائفاً أو خجلاً من زيارة المسيح في وضح النهار، لهذا جاء في زيارة ليلية. ولكن يوجد عدد من الأسباب الأخرى المحتملة. طرح نيقوديموس أسئلة على المسيح. وكعضو في المجلس اليهودي الحاكم، ربما كانت مسئوليته التحري عن أي معلمين أو شخصيات عامة يضللون الشعب. وفي هذا الحوار، واجه المسيح نيقوديموس فوراً بحقيقة أنه "يجب أن يولد ثانية" (يوحنا 3: 3). وعندما بدا نيقوديموس متشككاً، ذكَّره المسيح (بلطف ربما) بأنه من المفترض أن يعرف هذا الأمر بإعتباره قائداً لليهود (يوحنا 3: 10). ثم فسَّر له المسيح معنى الولادة الجديدة، وفي هذا السياق نجد الآية الواردة في يوحنا 3: 16 التي ربما تكون أشهر الآيات الكتابية وأكثرها تفضيلاً. في المرة التالية التي نرى فيها نيقوديموس، نجده يقوم بعمله الرسمي كعضو في السنهدريم إذ كانوا يتباحثون بشأن ما يجب أن يفعلوه بيسوع. وفي يوحنا 7، أرسل بعض الفريسيين والكهنة (مع إفتراض أن لهم السلطة في ذلك) بعض من حراس (خدام) الهيكل لإلقاء القبض على يسوع، ولكنهم رجعوا دون أن يتمكنوا من ذلك (أنظر يوحنا 7: 32-52). وبَّخ الفريسيون الحراس ولكن نيقوديموس إقترح عليهم أنه لا يجب ترك المسيح ولا إدانته دون أن يسمعوه شخصياً: "أَلَعَلَّ نَامُوسَنَا يَدِينُ إِنْسَاناً لَمْ يَسْمَعْ مِنْهُ أَوَّلاً وَيَعْرِفْ مَاذَا فَعَلَ؟" (يوحنا 7: 51). ولكن رفض باقي أعضاء المجلس إقتراح نيقوديموس بوقاحة – فيبدو أنهم كانوا قد حسموا رأيهم بشأن المسيح بالفعل. المرة الأخيرة التي ذكر فيها نيقوديموس في الكتاب المقدس هي بعد صلب المسيح في يوحنا 19. فنجد نيقوديموس يساعد يوسف الرامي في دفن المسيح. يقول إنجيل متى أن يوسف كان رجلاً غنياً، ويقول إنجيل مرقس 15: 43 أنه كان عضواً في المجلس. ويقول لوقا 23: 50-51 أن يوسف كان رجلاً باراً ولم يوافق على قرار المجلس بشأن يسوع. يقول إنجيل يوحنا 19: 38 أن يوسف كان تلميذاً للمسيح، وإن كان سراً، لأنه كان يخاف من اليهود. طلب يوسف من بيلاطس أن يعطيه جسد المسيح. وأحضر نيقوديموس 75 رطلاً (مائة مناً) من مزيج المر والعود لإعداد الجسد للدفن، ثم ساعد يوسف في تكفين الجسد ووضعه في القبر. وتدل كمية المر والعود المستخدمة في الإعداد للدفن أن نيقوديموس كان رجلاً ثرياً وأنه كان يكن إحتراماً عظيماً للمسيح. إن المعلومات المختصرة التي نجدها في إنجيل يوحنا تترك الكثير من الأسئلة حول نيقوديموس دون إجابة. هل كان مؤمناً حقيقياً؟ ماذا فعل بعد قيامة المسيح؟ لا يجيب الكتاب المقدس عن هذه الأسئلة، ولا توجد مصادر خارج الكتاب المقدس يمكن أن تعطينا إجابات. فمن المحتمل أن نيقوديموس كان مثل يوسف الرامي تلميذ للمسيح، ولكنه لم يكن يمتلك الشجاعة بعد لإعلان إيمانه علانية. ربما كان آخر أعمال نيقوديموس التي يسجلها الكتاب المقدس بمثابة إعلان لإيمانه – رغم أن الكتاب المقدس لا يخبرنا مدى علانية ما فعله. يقدم إنجيل يوحنا نيقوديموس بصورة إيجابية، مما يوحي بأن إيمانه كان صادقاً بالفعل. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 22194 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() Who was Nicodemus in the Bible ![]() Answer: All that we know of Nicodemus in the Bible is from the Gospel of John. In John 3:1, he is described as a Pharisee. The Pharisees were a group of Jews who were fastidious in keeping the letter of the Law and often opposed Jesus throughout His ministry. Jesus often strongly denounced them for their legalism (see Matthew 23). Saul of Tarsus (who became the apostle Paul) was also a Pharisee (Philippians 3:5). John 3:1 also describes Nicodemus as a leader of the Jews. According to John 7:50–51, Nicodemus was a member of the Sanhedrin, which was the ruling body of the Jews. Each city could have a Sanhedrin, which functioned as the “lower courts.” Under Roman authority in the time of Christ, the Jewish nation was allowed a measure of self-rule, and the Sanhedrin in Jerusalem was the final court of appeals for matters regarding Jewish law and religion. This was the body that ultimately condemned Jesus, yet they had to get Pilate to approve their sentence since the death penalty was beyond their jurisdiction under Roman law. It appears that Nicodemus was part of the Great Sanhedrin in Jerusalem. John reports that Nicodemus came to speak with Jesus at night. Many have speculated that Nicodemus was afraid or ashamed to visit Jesus in broad daylight, so he made a nighttime visit. This may very well be the case, but the text does not give a reason for the timing of the visit. A number of other reasons are also possible. Nicodemus questioned Jesus. As a member of the Jewish ruling council, it would have been his responsibility to find out about any teachers or other public figures who might lead the people astray. In their conversation, Jesus immediately confronts Nicodemus with the truth that he “must be born again” (John 3:3). When Nicodemus seems incredulous, Jesus reprimands him (perhaps gently) that, since he is a leader of the Jews, he should already know this (John 3:10). Jesus goes on to give a further explanation of the new birth, and it is in this context that we find John 3:16, which is one of the most well-known and beloved verses in the Bible. The next time we encounter Nicodemus in the Bible, he is functioning in his official capacity as a member of the Sanhedrin as they consider what to do about Jesus. In John 7, some Pharisees and priests (presumably with authority to do so) sent some of the temple guard to arrest Jesus, but they return, unable to bring themselves to do it (see John 7:32–47). The guards are upbraided by the Pharisees in authority, but Nicodemus presents the opinion that Jesus should not be dismissed or condemned until they have heard from Him personally: “Does our law judge a man without first giving him a hearing and learning what he does?” (John 7:51). However, the rest of the Council rudely dismisses Nicodemus’s suggestion out of hand—they appear to have already made up their minds about Jesus. The final mention of Nicodemus in the Bible is in John 19 after Jesus’ crucifixion. We find Nicodemus assisting Joseph of Arimathea in Jesus’ burial. Joseph is described in John as a rich man and in Mark 15:43 as a member of the Council. He is also described in John 19:38 as a disciple of Jesus, albeit a secret one because he was afraid of the Jews. Joseph asked Pilate for the body of Jesus. Nicodemus brought 75 pounds of spices for use in preparing the body for burial and then assisted Joseph in wrapping the body and placing it in the tomb. The sheer amount of burial spices would seem to indicate that Nicodemus was a rich man and that he had great respect for Jesus. The limited account in John’s Gospel leaves many questions about Nicodemus unanswered. Was he a true believer? What did he do after the resurrection? The Bible is silent on these questions, and there are no reliable extra-biblical resources that give answers. It would appear that Nicodemus may have been similar to Joseph of Arimathea in that perhaps he, too, was a disciple of Jesus but had not yet mustered the courage to declare his faith openly. Perhaps Nicodemus’s final recorded act was his declaration of faith—although we are not told how public it was. His presentation in the Gospel of John is generally favorable, which suggests that his faith was indeed genuine. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 22195 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() استغل العام الجديد وأبدأ عهدا جديدا برب المجد يسوع نيافة الأنبا إبرام، مطران الفيوم ![]() استغل العام الجديد وابدأ عهدا جديدا تفرح فيه برب المجد يسوع وبسكناه في قلبك. "سلم الرب طريقك هو عينه عليك لا يتركك ولا يهملك، "مع بداية عام جديد جيد أن يقدم الإنسان توبه، أنا أحبك يا رب وعارف أنك لا تحب الخطية، لا تحب خطيتي ولا تريدها، ولكنك تحب الإنسان حتى لو كان خاطئا". "أرجو لكم سنة سعيدة مباركة ثابتة في الرب، تكونون فرحين فيها، مملوءين من الرجاء والبهجة، شاعرين بعمل الله فيكم، وعمل الله لأجلكم، وأن قوة الله تظل تظللكم". |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 22196 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() صلاتنا للمسيح
![]() بكل شئ يُحزنك وأظ“فرغني من ذاتي ومن عالمي ومن شهواتي ومن لذاتي واجعلني مكرساً لك ولعبادتك ولخدمتك ولجذب الاخرين لك وربح النفوس الضالة لك وأظ“عطنا حكمتك الالهية حتى نعمل بها كفعلة في كرمك ولكي نغرس البذار ونزرعها في ملكوتك ونصلي من اجل سقيها وانت وحدك تنميها لكي يحصدها غيرنا ونحصد ما زرعه غيرنا ها انذا استخدمني يا ربي يسوعي الحبيب لمجدك ولملكوتك امين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 22197 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ما الذك ما اشهاك ![]() كم طعمك لذيذ كم مذاقك فريد ربي يسوعي الحبيب ما الذك ما اشهاك كم انت بديع كم انت وديع ربي يسوعي الحبيب ما الذك ما اشهاك كم انت رائع كم انت بارع في جمالك وحسنك وحلاوتك ربي يسوعي الحبيب ما الذك ما اشهاك كم هي محبتك لنا نحن الشر متفانية ولا متناهية ربي يسوعي الحبيب ما الذك ما اشهاك انت مثال المحبة والتواضع والحنان والرحمة والكمال ربي يسوعي الحبيب ما الذك ما اشهاك محبتك لنا للمنتهى وهي ساقتك للردى من اجل خلاصنا ربي يسوعي الحبيب ما الذك ما اشهاك صليبك مثال المحبة والغفران اللامحدودان وهما ركائز اعمدة الايمان ربي يسوعي الحبيب ما الذك ما اشهاك ذهبت طوعاً للصليب من اجل محبتك لنا التي لا تقاس بمقاييسنا الارضية ربي يسوعي الحبيب ما الذك ما اشهاك افتقرت وانت الاله الغني ولك كل المسكونة فهي من خلائقك لكي نغتني نحن بفقرك ربي يسوعي الحبيب ما الذك ما اشهاك بشخصك اجتاحت الالوهية البشرية وبشخصك اجتاحت السرمدية اللامحدودوية زماننا ومكاننا المحدودين وبشخصك اجتاحت الملوكية فقرنا البشري ربي يسوعي الحبيب |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 22198 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() راهبة رأت الملكوت والعائلة المقدسة ![]() أفادت فرنسواز شامبون بأوّل رؤية لها ليسوع يوم الجمعة العظيمة من العام ظ،ظ¨ظ¥ظ* وكانت يومها مع عرابتها تشارك في رتبة جنازة المسيح. أفادت بأنها رأت يسوع على الصليب مغطى بالدم وفي جسمه جراح كثيرة. كانت تبلغ من العمر يومها ظ© سنوات. رأت بعدها، في السنة نفسها قُبيل حصولها على المناولة الأولى يسوع مرّة ثانيّة فقال لها: “هكذا يحصل، ابنتي، في كلّ مرّة تتقدمين فيها من القربان المقدس.” وُلدت فرانسواز في دافوي في فرنسا في ظ¦ مارس ظ،ظ¨ظ¤ظ، في عائلة فقيرة. تكتمت فرنسواز ولم تكشف عن الظهورات لأحد ودخلت الدير عن عمر ظ¢ظ* سنة. اختارت عندها اسم ماري-مارتا. وشاهدت الراهبة الجنة في رؤية. فخلال رياضة روحيّة في العام ظ،ظ¨ظ§ظ* وفي حين كانت الراهبات يصلين الورديّة، نقلت ماري-مارتا لهن رسالة من الرب: “إن الراهبات اللواتي يسعين ويشاركنا في الورديّة تفرحنني كثيراً ومن يتلوها بايمان يكون يوماً ما في جواري.” واختبرت ماريا-مارتا النعم والبركات التي كان يُغدقها يسوع على عائلات الأخوات بفضل الصلوات التي كانت تُرفع على نيّة والدته. وسُمح للراهبة، في بعض المرات، مشاهدة العائلة المقدسة. وقالت للأم الرئيسة بعد رؤية طويلة: “أمي، ها أنا عائدة من الجنة. لا يمكنني أن أقول ما شاهدت. لا يسعني سوى أن أقول أنني تقدمت من العائلة المقدسة وقلت للقديس يوسف: “يا والدي العزيز، أشكرك لأنك اعتنيت بوالدتي العذراء عندما كانت على هذه الأرض.” وقالت ان القديس يوسف فرح جداً وطلب منها تلاوة الصلاة التاليّة: “يسوع، يوسف ومريم، إني أقدم لكم قلبي ونفسي.” وطلب منها يسوع التأمل بجراحه وعلمها بعض الصلوات والتأملات الخاصة. بدأت الأم الرئيسة بتدوين تفاصيل حياة ماري التي صدرت في العام ظ،ظ©ظ¢ظ£ وانتشرت في العالم كلّه. أراد منها يسوع ان توّحد آلامها بآلامه من خلال ورديّة الجراح المقدسة وذلك للتعويض عن خطايا العالم والنفوس المطهريّة. وقال لماري-مارتا ان الجراح المقدسة كنز للأرواح المطهريّة. توقعت ماريا-مارتا موت البابا بيوس التاسع الذي ظهر بروحه عليها. شكرها لصلواتها التي ساهمت بفتح أبواب السماوات له كما وشاهدت في رؤية بوضوح وفاة اختها عن عمر ظ¢ظ¥ سنة.توفي أخاها الأصغر في العام ظ،ظ¨ظ§ظ¨ فظهر على اخته البكر ليقول لها انه في الملكوت. توفيّت ماري-مارتا في ظ¢ظ، مارس ظ،ظ©ظ*ظ§ عن عمر ظ¦ظ¦ سنة وفُتحت دعوى تطويبها في العام ظ،ظ©ظ£ظ§ فلنطلب منها الصلاة لأجلنا! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 22199 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() نعم الملائكة تتكلم وهذه هي اللغة التي تستعملها!
![]() كثيرةٌ هي الشهادات التي وصلتنا والتي تؤكد ان الملائكة تتكلم! من القديس بولس الى العذراء يُشير القديس بولس الى “لغة الملائكة” ونستنتج من الكتاب المقدس ان الملائكة حدثت البشر في كلّ مرّة أراد الله فيها ارسال رسالة الى العالم.وكثيرةٌ هي الأمثلة: الملاك روفائيل ورئيس الملائكة جبرائيل كما وان ملاك تكلم مع القديس بطرس، الخ. بشارة بيت لحم ومن أبرز الأمثلة الواردة في الانجيل، اعلان الملاك الخبر المجيد وهو ولادة مخلص العالم الى بعض الرعاة في المراعي القريبة من بيت لحم. وفي هذه المناسبة، غنّت جوقة الملائكة أناشيد وتكلمت مع اللّه قائلة: “المجد للّه في العلى وعلى الأرض السلام.” أصوات بشريّة وكلمات عقليّة ولا تزال طبيعة اللغة الملائكيّة غير معروفة الى حدّ كبير. عندما يظهر الملائكة على البشر يتكلمون بـ:ظ،- لغة البشر أي لغة المُرسل اليه وذلك بصوت بشري وبكلمات بشريّة خاصةً عندما يكون الظهور الملائكي دقيقاً وملموساً – ظ¢- كلمات عقليّة ويكون نقل الأفكار عن طريق الخيال والرؤى العقليّة. لكن ما هي اللغة المستخدمة فعلاً بين الملائكة؟ يبدو لنا ان اقتراح القديس توما الأكويني هو الأكثر اقناعاً بين سلسلة النظريات التي قدمها عدد من الأكاديميين لتفسير اللغة المستخدمة بين الملائكة. ويشير القديس الى أن الملائكة يتكلمون بين بعضهم البعض بفعل ارادي صادق وبعقل منفتح من أجل الكشف عن أيّة فكرة يريدون نقلها للآخرين ويُطلق على هذه اللغة الملائكيّة أو النقاش اسم التنوير. وتنتقل الرسائل بين الملائكة وهم من رتب مختلفة وهي رسائل أطلقها اللّه أساساً. وقد تبدو لنا هذه اللغة الملائكيّة لغة عاديّة خاصةً واننا معتادين على صوتها المادي وكلام الفم إلا أنها أقوى وأكثر وضوحاً وكمالاً بالمقارنة مع أيّة لغة أخرى. الانتقال “الملائكي” للأفكار إن الكلمات التي تخرج من فمنا ليست سوى رموز للأفكار الموجودة في ذهننا والتي نحاول نقلها للآخرين. وغالباً ما لا تكون الرموز والكلمات دقيقة للتعبير عن فكرنا أو غير واضحة أو غير مفهومة من قبل السامع. إن أسمى طريقة تعبير تتجلى في القدرة على فتح الذهن وكشف كلّ الفكر، كما هو، دون المرور بالرموز والصوت والكلمات. وهذا هو، باختصار، تبادل الأفكار الحاصل بين الملائكة دون كلام أي لغة الملائكة. وكما يستطيع الملائكة، بإذن وموافقة من اللّه، أخذ شكل بشري، يجوز لهم بالطريقة نفسها استخدام الصوت البشري والتكلم بلغتنا البشريّة كما أكدت عليه الظهورات الملائكيّة الموثقة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 22200 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() يُدْعَى مُقَدَّسًا لِلرَّبّ ![]() إنجيل القدّيس لوقا ظ¢ / ظ¢ظ¢ – ظ¢ظ¤ ولَمَّا تَمَّتْ أَيَّامُ تَطْهِير يُوسُفَ ومَريَمَ بِحَسَبِ تَورَاةِ مُوسَى، صَعِدَا بِهِ إِلى أُورَشَلِيمَ لِيُقَدِّماهُ للرَّبّ، كمَا هُوَ مَكْتُوبٌ في شَرِيعَةِ الرَّبّ: «كُلُّ ذَكَرٍ فَاتِحِ رَحِمٍ يُدْعَى مُقَدَّسًا لِلرَّبّ»، ولِكَي يُقدِّمَا ذَبِيحَة، كَمَا وَرَدَ في شَرِيعَةِ الرَّبّ: «زَوجَيْ يَمَام، أَو فَرْخَيْ حَمَام». التأمل: “يُدْعَى مُقَدَّسًا لِلرَّبّ”. فى إحدى البلاد البعيدة كان هناك شعب يمارس تقليد خاص، انه فى بداية العام يتجمع كل شعب هذه البلد ويتم اختيار ملك على هذه البلد وهذا الملك ليس له شروط محدده، يمكن ان يكون من إي لون أو جنس أو عمر لا يهم أن يكون ابيض أو اسود- رجل أو أمراه صغير أو كبير – جاهل أو متعلم لكن الشرط الوحيد فى هذا الاختيار أن الملك ( الذى يعين أو ينتخب ) يملك عام واحد فقط. وفى نهاية العام يتجمع الشعب ويأخذ هذا الملك يهان ويضرب ويجر فى شوارع المدينة. وفى النهاية ينفى إلى جزيرة بعيده هناك يقاسي الجوع والعطش ويموت هذا الملك وتأكل جثته طيور السماء – هكذا هو تقليدهم. وكان هناك كثيرون يغرهم مجد الملك وينسى هذه النهاية المؤلمة التى تنتهى بموتهم. وفى إحدى السنين جاء رجل حكيم واستلم السلطة. أول ما فعله عندما جلس على كرسى العرش ابتدأ ينمي هذه الجزيرة البعيدة وينفق كل أمواله وممتلكاته ينقلها الى هذه الجزيرة ولما جاءت نهاية السنه واجتمع الشعب وأخذوه وضربوه وجروه فى شوارع المدينة ونفي الى هذه الجزيرة، هناك استطاع هذا الملك ان يعيش ونجى من الموت. ابتدأت السنة الجديدة، وستدور الأيام، حتى يحين الوقت لننتقل الى الجهة الثّانية، الى جزيرة الرب، حيث ملكوت الحب،. هل سيكون لنا مكاناً هناك؟ هل جهزنا أنفسنا لنكون مستعدين لتلك اللحظة؟ هل نفكر بأبنائنا لنجعلهم “مقدسين للرب” كما فعلت مريم ويوسف بيسوع؟ يا رب “لأن ألف سنة في عينيك مثل يوم أمس بعدما عبر.. أشبعنا بالغداة من رحمتك فنبتهج ونفرح كل أيامنا”(مزمورظ©ظ*) |
||||