![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 22091 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() صلاة العاطلين عن العمل
![]() أنتَ يا من أمرتَ الانسان الاوّل ان يحرث الارض ويزرعها، وطلبتَ منه أن يعمل لأنّه بعرق جبينه يأكل خبزه (تك 17/3)، تعالَ الآن اليّ، وانظر الى الحالة التي وصلتُ اليها. منذ أشهرٍ وانا ابحث عن عمل استطيع من خلاله ان احقّق ذاتي، وآكل من عرق جبيني… ولكنّني اتعذّب حقّاً، لأنّ الأبواب مقفلةٌ امامي والأيدي ممسوكة، والمستقبل يخيّم عليه الضباب. حتّى متى؟ يا ربّ انّي أؤمن بعنايتك القدّوسة التي تدبّر “كلّ شيء لخير الذين يحبّونك” (رو28/8). ومع هذا، فإنّي خائف، خائف على مستقبلي، خائف ان يأتي اليوم الذي اجد فيه نفسي مرمياً، في احدى زوايا الشوارع، خائف من ذلك اليوم الذي لا أجد فيه طعاماً يملأ جوفي، خائف من الشتاء والصيف، من الليل والنهار. لذلك، لا ازال اصرخ اليك: حتّى متى يا ربّ؟ حتى متى؟ انتَ تعرف انني لم اسرق يوماً ولن اسرق، ولم اقتل يوماً ولن أقتل. وتعرف انّ كلّ ما في رغبتي هو ان اعمل كما عملتَ انتَ بكرامة وصدق، ان احظى بمرتّبٍ يكفيني لأعيش بكرامةٍ، بعيداً عن مدّ يد العوز لأحد. ساعدني يا ربّ، فمن دون عنايتك تبقى مساعيّ باطلة، وجدّي من دون فائدة. ساعدني بشفاعة امّك، لأنني اناشدك اليوم وكلّ يوم، تعالَ يا سيّدي فإنّي احتاجُك، تعال اليّ لتتبارك حياتي بحضورك، وينعم كياني بوجودك. تعالَ اليّ علّني اجد عملاً استطيع ان اطوّر به حياتي والمجتمع الذي اعيش فيه. يا امّي القديسة مريم، يا معونة الآتين اليكِ، في يديكِ اضع ذاتي واحتياجاتي، فصلّي يا امّي، فصلاتك تشقّ الغيوم، وتصل الى قلب الله. آمين. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 22092 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() النون التي كانت علامة الموت ها هي علامة النصر
![]() سنون مضت، اعتقد هؤلاء أن المسيحية تموت… أبواب جهنم فتحوها علينا، دول متواطئة، جيوش مزنّرة بأسلحة ومتفجرات، مدافع وهواوين، سيوف وخناجر… داعش واخواتها، تعددت التسميات والهدف واحد، تهجيرنا، اخافتنا، ذبحنا، إجبارنا على تغيير ديننا… شعوب تقتل باسم الله، تذبح، تسبي، تغتصب، تصادر… نعم، نحن على صورة المسيح المعلق على الصليب نعشق الموت سبيلاً للحياة… من العراق، إلى سوريا، إلى مصر، إلى لبنان…جئتم يا اتباع ابليس جيوشاً مؤلّفة لاخافتنا وتهجيرنا واذلالنا، نجحتم في تدمير كنائسنا واديارنا واتلاف تراثنا ومخطوطاتنا، نجحتم في تهجيرنا، في قتل بعض منا، في اذلالنا على ابواب الأمم ولكن… بقينا على دين المسيح وسنبقى الموت ربح لنا وانتم في الحياة موتى نعرف الهنا والهنا يعرفنا، وأنتم اي رب تعبدون ,اي اله تعرفون؟ لا تعرفون شيئاً، لو كنتم تعلمون ان يسوع هو الله لما تجرأتم على اضطهادنا، لكننا باكليل الغار والفرح تكللنا، اضطهادات العالم لن تقف في وجهنا، وإن اقفلتم كنيسة سنبني عشرة، إن قتلتم طفلاً سنلد قديسين، إن هجرتمونا، سنمسحن العالم… لن تستطيعوا على يسوعنا، ملكنا العظيم، في زمن الميلاد هذا، نصلي لتوبتكم، نصلي كي تتعرفوا على الله الحقيقي المتجسد لأجل خلاصكم… وسيوفكم الملطخة بالدماء، عار سيبقى عليكم ألاف السنين، ستذكر البشرية أنكم بالسيف فرضتم علينا ما تريدون، ونحن ما زلنا حتى اليوم نصلي لكم غافرين. غداً، سنعود إلى أرضنا، سنعود الى كنائسنا، سنبني أديارنا من جديد… المسيحية لا تعرف الموت ابداً، في الاضطهاد تزيد قوة واصرارا وغداً لناظره قريب. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 22093 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() حبيبي يسوع ![]() حبيبي يسوع سؤل قلبي ومشتهايا حبيبي يسوع عزاء روحي ورجايا حبيبي يسوع يا منية غربتي وهوايا حبيبي يسوع انت كظلي مش بتفارقني ولا لحظة بتسيبنبي حبيبي يسوع انت دوماً معايا ماشي من قدامي ومن ورايا حبيبي يسوع انت حاسس بضعفي وترثي ليّ واحياناً بتسمح لي بالالام لقصد رباني لا كعقاب مطلقاً بل انت اله محبة وكلك محبة واعمالك كلها لخيري ولصالحي حبيبي يسوع يا صليتلك لطلبات وانت لم تستجبها وليك كل الحق لان وراها مشاكل فوق طاقة تحملّي حبيبي يسوع مذاقك الذ من الخمر والعسل وقطر الشهاد وانت معي في الاتون بتحارب عني وبتشق بحوري وتعملي طريق فيها وكذلك وسط الاشواك حبيبي يسوع حبك وصل لمخاخ عظامي وانت شهيقي وزفيري وانت واقف على باب قلبي مستني افتحلك قلبي هانذا اعلن جهاراً ليك حبيبي يسوع ليك قلبي ليك ذاتي ليك عمري الاتي حبيبي يسوع ليك سجودي وعبادتي وخدمتي ليك تسبيحي وتمجيدي وشكري وامتناني ومباركتي وتعظيمي ليك كل المجد والكرامة حبيبي يسوع انت بتلقّني الترانيم كلمة كلمة والمواضيع الروحية وهي ليست بقلمي او بنات افكاري بل هي كلماتك اكتبها ثم انساها تماماً فانا قناة بينك حبيبي يسوع وبين الزوار الكرام ليك حبي وانت نصيبي وميراثي |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 22094 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ماذا كنتَ ستفعل لو كنتَ واقفا عند الصليب
يسأل المشكّكون كارهو الصليب ورافضو الخلاص باسم يسوع دائماً ، هذا السؤال : ماذا كنتَ ستفعل لو كنتَ واقفا عند الصليب ، هل تخلّص المسيح ، أم تدعه يُصلب ؟ فإن خلصته هنا ستمنع نفسك من الخلاص والفداء وهنا ستهدم عقيدتك ، وإن تركته يُصلَب ، فانك ستشارك اليهود قتلة الأنبياء؟ الجواب : سؤال افتراضي وغير منطقي يُطرَح مِن الهالكين الذين يجهلون قوة الصليب وفعله الكفاري العظيم في الخلاص والفداء والتبرير ، لان كما ورد في الوحي المقدس في "آية (1 كو 1: 18): فَإِنَّ كَلِمَةَ الصَّلِيبِ عِنْدَ الْهَالِكِينَ جَهَالَةٌ، وَأَمَّا عِنْدَنَا نَحْنُ الْمُخَلَّصِينَ فَهِيَ قُوَّةُ اللهِ، " 1... سيكون موقفي وحينها أنا أشك في المسيح، وما مؤمن به بعد ، سأقف موقف المتفرّج الحائر ، كما وقف غالبية الناس أي العامة - حينذاك - وحتى أغلب تلاميذ المسيح ، بين : غير مؤّيد لصلبه : لأن المسيح بريء ولا يستحق الصلب وإن ساوى نفسه بالله ، وبين مؤيد لصلبه : لأن المسيح جعل نفسه مساوياً لله ولم يكن الملك الذي انتظره اليهود ليخلصهم مِن حكم الغرباء الرومان ، لأنهم اعتقدوا ان المسيح سيأتي كملك دنيوي ، لكنه ملك الملوك ومملكته ليست على الأرض بل في السماء. ... لكن الله الواحد بأقانيمه الثلاث ، لا يبقينا حائرين ونشكّك بفعله الخلاصي مِن خلال تقديم ابنه الوحيد فداءً للبشرية ، لكلِّ مَن يؤمن به من البشر . 2... والإنجيل أعلمنا بأن أغلب أتباعه وتلاميذه تركوا المسيح شكّاً وخوفاً ، كما في : "آية (مت 26: 31): حِينَئِذٍ قَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «كُلُّكُمْ تَشُكُّونَ فِىَّ فِي هذِهِ اللَّيْلَةِ، لأَنَّهُ مَكْتُوبٌ: أَنِّي أَضْرِبُ الرَّاعِيَ فَتَتَبَدَّدُ خِرَافُ الرَّعِيَّةِ." وهذا تحقيقا لنبوءة في زكريا 13 : 7 (( اِضْرِبِ الرَّاعِيَ فَتَتَشَتَّتَ الْغَنَمُ، وَأَرُدُّ يَدِي عَلَى الصِّغَارِ)). فكانت القيامة المجيدة التي أذهلت الجميع وكانت ظهورات المسيح وهو حي لكثيرين بجسدٍ مُمجّد ، وكنتُ أعيد قراءة ما كُتبَ في الكتاب المقدّس - العهد القديم - ، بأن المسيح هو الذي عناه الله في الآية "آية (تك 3: 15): وَأَضَعُ عَدَاوَةً بَيْنَكِ وَبَيْنَ الْمَرْأَةِ، وَبَيْنَ نَسْلِكِ وَنَسْلِهَا. هُوَ يَسْحَقُ رَأْسَكِ، وَأَنْتِ تَسْحَقِينَ عَقِبَهُ». " هنا المسيح ابن الإنسان المولود مِن امرأة ، المولود غير مخلوق هو الذي سيسحق رأس الأفعى رمز إبليس والموت، وأعيدُ قراءة كل الآيات الموجودة في الكتاب المقدّس على لسان الأنبياء وبوحي من الروح القدس حول المسيح ، مجيئه ، صلبه ، قيامته .. فكنت أنا سأكون مع ال 500 الذين حلّ عليهم الروح القدس ، يوم العنصرة. ... حتى الذين صلبوا المسيح من اليهود ، فهو - سلامه لنا - غفر لهم وقال : في لوقا 23 : 34 «يَا أَبَتَاهُ، اغْفِرْ لَهُمْ، لأَنَّهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ مَاذَا يَفْعَلُونَ» وأغلب اليهود بعد القيامة المجيدة آمنوا بالمسيح يسوع ، والدليل هو أن اليهود تاريخياً هُم قبل المسيحية ، فأين هم الآن ؟ أعدادهم لا تتعدى ال 20 مليون في كل أرجاء المعمورة ، أغلبهم هم تحوّلوا للمسيحية لإيمانهم به بأنه المسيح المنتظَر المكتوب في توراتهم. ... كان يجب أن يقوم أحد بتسليم المسيح ، وقام بهذه المهمة يهوذا الأسخريوطي وكان يجب أن يُصلَب كما مكتوب ، حتى يتم الفداء والخلاص لوقا 9 : 44 «ضَعُوا أَنْتُمْ هذَا الْكَلاَمَ فِي آذَانِكُمْ: إِنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ سَوْفَ يُسَلَّمُ إِلَى أَيْدِي النَّاسِ». "آية (مت 26: 24): إِنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ مَاضٍ كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ عَنْهُ، وَلكِنْ وَيْلٌ لِذلِكَ الرَّجُلِ الَّذِي بِهِ يُسَلَّمُ ابْنُ الإِنْسَانِ. كَانَ خَيْرًا لِذلِكَ الرَّجُلِ لَوْ لَمْ يُولَدْ!». " ووقع هذا الصلب على يد اليهود والرومان الذين هُم كانوا السلطة الحاكِمة - آنذاك - والتي وافقت على الصلب. ... المسيح جاء مِن أجل الصليب : "آية (لو 9: 22): قَائِلاً: «إِنَّهُ يَنْبَغِي أَنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ يَتَأَلَّمُ كَثِيرًا، وَيُرْفَضُ مِنَ الشُّيُوخِ وَرُؤَسَاءِ الْكَهَنَةِ وَالْكَتَبَةِ، وَيُقْتَلُ، وَفِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ يَقُومُ»." ... المسيح أطاع الله الآب ليُصلَب ، والمسيح الابن الوحيد لله الآب أطاع أباه وبإرادته صُلب : ( يوحنا 10 : 17 - 18 ) لهذا يحبني الآب لأني أضع نفسي لآخذها أيضا ، ليس احد يأخذها مني بل أضعها أنا من ذاتي لي سلطان أن أضعها و لي سلطان أن آخذها أيضا هذه الوصية قبلتها من أبي. ... هل الصليب لعنة ؟ أم محا اللعنة (الرد منقول من موقع الانبا تقلا ، للأمانة ) ورد في سفر التثنية "المعلّق ملعون من الله" (تث21: 23) لذلك أصّر اليهود على أن يموت السيد المسيح صلباً، (وكان نوع الموت في أيام الرومان هو الصلب ) لكي يثبتوا عليه اللعنة بحسب الناموس ولا يجرؤ أحد أن يقول إنه بار أو قديس لأن الناموس يقول "إن المعلّق ملعون من الله". مع أن الله وضع هذه الآية في الناموس لكي يُعلّق الله الكلمة على الصليب ويرفع لعنة الخطية، لذلك أكمل أشعياء النبي المعنى قائلاً "لكن أحزاننا حملها، وأوجاعنا تحملها. ونحن حسبناه مُصاباً مضروباً من الله ومذلولاً. وهو مجروح لأجل معاصينا؛ مسحوق لأجل آثامنا؛ تأديب سلامنا عليه؛ وبحبره شُفينا" (أش53: 4-5) اعتقدوا أنه ملعون لكنه حمل لعنة خطايا آخرين وحمل خطايا كثيرين وشفع في المذنبين حاملاً آثامهم. لذلك لا ينبغي أن تؤخذ آية واحدة بدون النظر إلى ما يُكمل المعنى من آيات أخرى في الكتاب. محا السيد المسيح لعنة الخطية بقيامته من الأموات كما قال معلمنا بولس الرسول "وتعيَّن ابن الله بقوة من جهة روح القداسة بالقيامة من الأموات" (رو1: 4). لذلك يقول أيضاً "الذي أُسلِمَ من أجل خطايانا وأقيم لأجل تبريرنا" (رو4: 25). وأكد أهمية الصليب كوسيلة لرفع اللعنة عن المفديين فقال إن "المسيح افتدانا من لعنة الناموس، إذ صار لعنة لأجلنا. لأنه مكتوب: "ملعون كل من علّق على خشبة". لتصير بركة إبراهيم للأمم في المسيح يسوع، لننال بالإيمان موعد الروح" (غل3: 13، 14). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 22095 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() من منكم بلا خطيئة فليرمها بأول حجر ![]() انجيل متى ظ¨ / ظ، – ظ،ظ، “أمَّا يَسوعُ فخرَجَ إلى جبَلِ الزَّيتونِ. وعِندَ الفَجرِ رَجَعَ إلى الهَيكَلِ، فأقبَلَ إلَيهِ الشَّعبُ كُلُّهُ. فجَلَسَ وأخَذَ يُعَلِّمُهُم. وجاءَهُ مُعَلِّمو الشَّريعةِ والفَرِّيسيُّونَ بامرأةٍ أمسَكَها بَعضُ النـاسِ وهيَ تَزني، فَاوقفوها في وَسْطِ الحاضرينَ، وقالوا لَه يا مُعَلِّمُ، أمسَكوا هذِهِ المَرأةَ في الزِّنى. وموسى أوصى في شَريعتِهِ بِرَجْمِ أمثالِها، فماذا تَقولُ أنتَ، وكانوا في ذلِكَ يُحاوِلونَ إحراجَهُ ليَتَّهِموهُ. فانحَنى يَسوعُ يكتُبُ بإصبَعِهِ في الأرضِ. فلمَّا ةألحُّوا علَيهِ في السُّؤالِ، رفَعَ رأسَهُ وقالَ لهُم مَنْ كانَ مِنكُم بِلا خَطيئَةٍ، فَليَرْمِها بأوّلِ حجَرٍ. وانحنى ثانيَةً يكتُبُ في الأرضِ. فلمَّا سَمِعوا هذا الكلامَ، أخذَت ضَمائِرُهُم تُبكِّتُهُم، فخَرجوا واحدًا بَعدَ واحدٍ، وكِبارُهُم قَبلَ صِغارِهِم، وبَقِـيَ يَسوعُ وحدَهُ والمرأةُ في مكانِها. فجَلَسَ يَسوعُ وقالَ لها أينَ هُم، يا امرأةُ أما حكَمَ علَيكِ أحدٌ مِنهُم، فأجابَت لا، يا سيِّدي فقالَ لها يَسوعُ وأنا لا أحكُمُ علَيكِ. إذهَبـي ولا تُخطِئي بَعدَ الآنَ”. التأمل: ” من منكم بلا خطيئة فليرمها بأول حجر” تضع الكنيسة أمامنا مشهدا ميلاديا وانسانيا وبطوليا بامتياز للتأمل به وأخذ العبرمنه لحياتنا. – الله لا يريد موت الخاطئ مهما كانت خطيئته، بل يريد أن تكون له فرصة جديدة لحياة مشرقة ومتجددة.. انه الميلاد. – أراد علماء اليهود والكتبة أن يطبقوا الشريعة التي تقضي برجم الزانية حتى الموت، أما يسوع فكان له رأي آخر لم يخطر على بالهم ولا على بال من سبقهم، كان لديه حل آخر لا يشبه الا قلبه الحنون الذي لا يغلق بابا أمام أحد…انه الميلاد . – معلمو الشريعة والكتبة أمسكوا بالضعيف وتركوا القوي، لأن هذه المرأة لم تكن تزني لوحدها، أما يسوع فقد حنى عليها ونشلها من ظلمة البشر والقبور…انه الميلاد. – أراد اليهود بكل قوتهم أن يحرجوا يسوع ليخرجوه ويقتلوه، فلو قال لهم لا يجوز رجم الزانية، لكانوا رجموه هو.. لكنه أسقط الحجارة من قلوبهم قبل عيونهم ومن عيونهم قبل أيديهم.. انه الميلاد. – الزانية ترجم، هذا حكم القانون والعرف والشريعة، انه الحكم المسبق على الاخرين الذي يشعل الحروب في الاذهان دون مبرر، أما يسوع فتخطى الاحكام المسبقة والاتهامات الجاهزة والمعلبة على الاصدقاء والزملاء والجيران والاقارب، قلع الشر من جذوره… انه الميلاد. – انحنى يسوع يكتب تشخيصا لواقعنا البشري المريض، انحنى يكتب وصفة طبية عجيبة فيها دواء وحيد مجاني اسمه “الرحمة” فقط لا غير… انه الميلاد. – رفع رأسه وقال واثقا: من منكم بلا خطيئة؟؟ سؤال أعاد كل انسان الى ضميره… لم تعد الزانية هي المرأة الوحيدة الخاطئة، بل الجمع كله. فتحول مشهد الرجم الوحشي الى عرس خلاص… انه الميلاد. – أين هم ؟ لقد ذهبوا مع الريح، بعد أن كانت الساحة لهم والقوة عندهم والسلاح بيدهم والحكم بالموت أمر محتوم… تغير كل شيء، فرغت الساحة من الظلم بكلمة واحدة من سيد الساحات الذي أعطى الحكم النهائي:” اذهبي ولا تعودي للخطيئة بعد الان” .. عالج المرض فشفي المريض.. انه الميلاد. ميلاد مجيد |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 22096 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() صور لضريح الأمّ تيريزا في كالكوتا الهند ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 22097 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() كِتَابُ ميلادِ يَسُوعَ المَسِيح ![]() «كِتَابُ ميلادِ يَسُوعَ المَسِيح، إِبنِ دَاوُد، إِبْنِ إبْرَاهِيم: إِبْرَاهِيمُ وَلَدَ إِسْحق، إِسْحقُ وَلَدَ يَعْقُوب، يَعْقُوبُ وَلَدَ يَهُوذَا وإِخْوَتَهُ، يَهُوذَا وَلَدَ فَارَصَ وزَارَحَ مِنْ تَامَار، فَارَصُ وَلَدَ حَصْرُون، حَصْرُونُ وَلَدَ آرَام، آرَامُ وَلَدَ عَمِينَادَاب، عَمِينَادَابُ وَلَدَ نَحْشُون، نَحْشُونُ وَلَدَ سَلْمُون، سَلْمُونُ وَلَدَ بُوعَزَ مِنْ رَاحَاب، بُوعَزُ وَلَدَ عُوبِيدَ مِنْ رَاعُوت، عُوبِيدُ وَلَدَ يَسَّى، يَسَّى وَلَدَ دَاوُدَ المَلِك. دَاوُدُ وَلَدَ سُلَيْمَانَ مِنِ ظ±مْرَأَةِ أُوْرِيَّا، سُلَيْمَانُ وَلَدَ رَحَبْعَام، رَحَبْعَامُ وَلَدَ أَبِيَّا، أَبِيَّا وَلَدَ آسَا، آسَا وَلَدَ يُوشَافَاط، يُوشَافَاطُ وَلَدَ يُورَام، يُورَامُ وَلَدَ عُوزِيَّا، عُوزِيَّا وَلَدَ يُوتَام، يُوتَامُ وَلَدَ آحَاز، آحَازُ وَلَدَ حِزْقِيَّا، حِزْقِيَّا وَلَدَ مَنَسَّى، مَنَسَّى وَلَدَ آمُون، آمُونُ وَلَدَ يُوشِيَّا، يُوشِيَّا وَلَدَ يُوكَنِيَّا وإِخْوَتَهُ، وكانَ السَّبْيُ إِلى بَابِل. بَعْدَ السَّبْيِ إِلى بَابِل، يُوكَنِيَّا وَلَدَ شَأَلْتِيئيل، شأَلْتِيئيلُ وَلَدَ زُرُبَّابِل، زُرُبَّابِلُ وَلَدَ أَبِيهُود، أَبيهُودُ وَلَدَ إِليَاقِيم، إِليَاقِيمُ وَلَدَ عَازُور، عَازُورُ وَلَدَ صَادُوق، صَادُوقُ وَلَدَ آخِيم، آخِيمُ وَلَدَ إِلِيهُود، إِلِيهُودُ وَلَدَ إِلِيعَازَر، إِلِيعَازَرُ وَلَدَ مَتَّان، مَتَّانُ وَلَدَ يَعْقُوب، يَعْقُوبُ وَلَدَ يُوسُفَ رَجُلَ مَرْيَم، الَّتي مِنْهَا وُلِدَ يَسُوع، وهُوَ الَّذي يُدْعَى المَسِيح. فَجَميعُ الأَجْيَالِ مِنْ إِبْرَاهيمَ إِلى دَاوُدَ أَرْبَعَةَ عَشَرَ جِيلاً، ومِنْ دَاوُدَ إِلى سَبْيِ بَابِلَ أَرْبَعَةَ عَشَرَ جِيلاً، ومِنْ سَبْيِ بَابِلَ إِلى المَسِيحِ أَرْبَعَةَ عَشَرَ جيلاً. التأمل:”كِتَابُ ميلادِ يَسُوعَ المَسِيح…” قد نتساءل عن معنى ومغزى والثمرة ثمرة نص في بداية إنجيل متى يشعر من يقرأه بالممل من كثرة ترداد أسماء غريبة؟. ما الذي دفع كاتب إنجيل متى ليضع هذه السلسلة الطويلة من الأسماء ويُدخلها في نسب يسوع؟ وما المقصود من ترداد تلك الأسماء في الأحد الأخير الذي يسبق عيد الميلاد؟… بالنسبة إلى إنجيل متى، الموجه إلى مؤمنين مسيحيين من أصل يهودي، لم يكن الهدف من هذا النص إضافة براهين قاطعة مقنعة بشكل علمي، أن يسوع الناصري هو يهودي من نسل إبراهيم وبالتحديد من ورثة داود. فنسل إبراهيم بالنسبة لليهود ليس ميزة خاصة يتمتع بها بعض الأشخاص، كلهم من نسل إبراهيم… وورثة داود ليسوا أقليّة، فذرية سليمان إبن داود، تكاد تملأ الارض. يدعونا إنجيل نسب يسوع إلى التأمل بعمل الله الخلاصي من خلال تاريخ شعب الله المُختار، إنه، نوعاً ما، اعادة قراءة للتاريخ على ضوء يسوع، على ضوء سر المسيح. مرة أخرى وبطريقة تربوية يظهر الكاتب المُلهم لجماعته اليهودية الموجودة في أنطاكية، ان الخلاص الذي جاء به يسوع، ليس إلا تتمة للعهد الذي قطعه الله للشعب وهو وعدٌ صادق وحقيقي وعابر للأجيال… ويؤكد أن ارتباط سلالة يسوع مباشرة بأشخاص خطأة وزناة وأبناء الزنى بغايا وأجانب، إشارة واضحة إلى أن الخلاص، كما الوعد لإبراهيم، إنما هو هبة مجانية من الله، يحصل عليها كل من قبل كلمة الله وآمن وعمل بها. ومضوع شمولية الخلاص معروف عند بولس وقد ورد في رسالة اليوم إلى أهل رومة: ” وهُوَ يَسُوعُ المَسِيحُ رَبُّنَا؛ بِهِ نِلْنَا النِّعْمَةَ والرِّسَالَةَ لِكَي نَهْدِيَ إِلى طَاعَةِ الإِيْمَانِ جَميعَ الأُمَم”. هذه الرسالة تبدو واضحة في كل انجيل متى من المقدمة الى “الإرسال”: آخر آيتين من الإنجيل حيث يرسل يسوع التلاميذ قائلاً: “اذهبوا وتلمذوا جميع الأمم و عمدوهم باسم الآب والابن والروح القدس، و علموهم…” (متى ظ¢ظ¨، ظ،ظ©) . هذا هو الهدف الاساسي من إنجيل متى، الذي أراد أن يخرج بجماعته من القوقعة والانغلاق بين اليهود إلى تلمذة الأمم، إذ قال:”تلمذوا و علموا جميع الامم”. يدعونا إنجيل نسب يسوع اليوم إلى النظر في حالنا، في تاريخنا، لا اقصد السلالة، يكفي أن ينظر كلٌّ منّا في تاريخه الشخصي، سيكتشف من خلال الأحداث المتكررة في شريط حياتنا “الممل” أن الله كان حاضرا ومخلصاً لنا دائما رغم تقاعسنا وقلة وفائنا. جاء يسوع ليخلّص لا ليرعب.سمح لنفسه أن يُدعى إبن داود ليجعلك ابن الله! سمح لعبد أن يصير له أبًا، حتى يكون لك الرب أيها العبد أبًا لك…! وُلد حسب الجسد لتُولد أنت حسب الروح!….” ولد المسيح هللويا |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 22098 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() من القلب الى قلب الطفل يسوع ![]() يشتاقك قلبي يا سيدي الحبيب ونحوك مشدود كلّ كياني. أنا أحبّك بهذا القلب الذي الذي تحبّني به. ضع هذا القلب الحامل براءة السماء في كياني الصغير وأشعله شعلة أبدية لا تنطفىء، لا بل تزداد ولاتتوقف حتى اصير معك واحداً في القلب والحب. إنّ الابدية يا سيدي لا تكفي قلبي وحبّي وشكري لك. يا من تجسدت لكي تهبني قلباً يليق بأبيك وبك لكي أحبّ ولا ينطفىء هذا الحب. لك الشكر مع كل دقة قلب الى الابد، آمين”. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 22099 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() آيات عن البركة والسلام Peace من الكتاب المقدس عربي إنجليزي
1. واما انت فتمضي الى ابائك بسلام وتدفن بشيبة صالحة. التكوين 15: 15 1. And thou shalt go to thy fathers in peace; thou shalt be buried in a good old age. 2. الرب يعطي عزا لشعبهGenesis 15:15 الرب يبارك شعبه بالسلام. المزامير 29: 11 2. The LORD will give strength unto his people; the LORD will bless his people with peace. 3. حد عن الشر واصنع الخيرPsalms 29:11 اطلب السلامة واسع وراءها. المزامير 34: 14 3. Depart from evil, and do good; seek peace, and pursue it. Psalms 34:14 ![]() 4. أما الودعاء فيرثون الأرض ويتلذذون في كثرة السلامة. المزامير 37: 11 4. But the meek shall inherit the earth; and shall delight themselves in the abundance of peace. 5. لاحظ الكامل وانظر المستقيم Psalms 37:11 فإن العقب لإنسان السلامة. المزامير 37: 37 5. Mark the perfect man , and behold the upright: for the end of that man is peace. 6. سلامة جزيلة لمحبي شريعتكPsalms 37:37 وليس لهم معثرة. المزامير 119: 165 6. Great peace have they which love thy law: and nothing shall offend them. 7. أنا سلامPsalms 119:165 وحينما أتكلم فهم للحرب المزامير 120: 7 I am peace When I speak, they understand the war 8. إذا أرضت الرب طرق إنسان Psalm 120: 7 جعل أعداءه أيضا يسالمونه. الأمثال 16: 7 8. When a man’s ways please the LORD, he maketh even his enemies to be at peace with him. 9. للحب وقت وللبغضة وقتProverbs 16:7 للحرب وقت وللصلح وقت. الجامعة 3: 8 9. A time to love, and a time to hate; a time of war, and a time of peace. 10. لأنه يولد لنا ولد ونعطى ابنا Ecclesiastes 3:8 وتكون الرياسة على كتفه ويدعى اسمه عجيبا مشيرا إلها قديرا أبا أبديا رئيس السلام. أشعياء 9: 6 10. For unto us a child is born, unto us a son is given: and the government shall be upon his shoulder: and his name shall be called Wonderful, Counsellor, The mighty God, The everlasting Father, The Prince of Peace. 11. ذو الرأي الممكن تحفظه سالما Isaiah 9:6 سالما لأنه عليك متوكل. أشعياء 26: 3 11. Thou wilt keep him in perfect peace, whose mind is stayed on thee : because he trusteth in thee. 12. ويكون صنع العدل سلاما Isaiah 26:3 وعمل العدل سكونا وطمأنينة إلى الأبد. أشعياء 32: 17 12. And the work of righteousness shall be peace; and the effect of righteousness quietness and assurance for ever. 13. وكل بنيك تلاميذ الرب Isaiah 32:17 وسلام بنيك كثيرا. أشعياء 54: 13 13. And all thy children shall be taught of the LORD; and great shall be the peace of thy children. 14. لأنكم بفرح تخرجون وبسلام تحضرونIsaiah 54:13 الجبال والآكام تشيد أمامكم ترنما وكل شجر الحقل تصفق بالأيادي. أشعياء 55: 12 14. For ye shall go out with joy, and be led forth with peace: the mountains and the hills shall break forth before you into singing, and all the trees of the field shall clap their hands. 15. ليس سلام قال إلهي للأشرارIsaiah 55:12 أشعياء 57: 21 15. There is no peace, saith my God, to the wicked. 16. طريق السلام لم يعرفوه وليس في مسالكهم عدلIsaiah 57:21 جعلوا لأنفسهم سبلا معوجة. كل من يسير فيها لا يعرف سلاما. أشعياء 59: 8 16. The way of peace they know not; and there is no judgment in their goings: they have made them crooked paths: whosoever goeth therein shall not know peace. 17. ويشفون كسر بنت شعبي على عثم قائلينIsaiah 59:8 سلام سلام ولا سلام. أرمياء 6: 14 17. They have healed also the hurt of the daughter of my people slightly, saying, Peace, peace; when there is no peace. Jeremiah 6:14 ![]() 18. لأني عرفت الأفكار التي أنا مفتكر بها عنكم يقول الرب أفكار سلام لا شر لأعطيكم آخرة ورجاء. أرمياء 29: 11 18. For I know the thoughts that I think toward you, saith the LORD, thoughts of peace, and not of evil, to give you an expected end. 19. هئنذا أضع عليها رفادة وعلاجا Jeremiah 29:11 وأشفيهم وأعلن لهم كثرة السلام والأمانة. أرمياء 33: 6 19. Behold, I will bring it health and cure, and I will cure them, and will reveal unto them the abundance of peace and truth. 20. الرعب آت فيطلبون السلام ولا يكونJeremiah 33:6 حزقيال 7: 25 20. Destruction cometh; and they shall seek peace, and there shall be none 21. (أي أنبياء إسرائيل الذين يتنبأون لأورشليم Ezekiel 7:25 ويرون لها رؤى سلام, ولا سلام) يقول السيد الرب! حزقيال 13: 16 21. To wit , the prophets of Israel which prophesy concerning Jerusalem, and which see visions of peace for her, and there is no peace, saith the Lord GOD. 22. وبحذاقته ينجح أيضا المكر في يده ويتعظم بقلبهEzekiel 13:16 وفي الاطمئنان يهلك كثيرين ويقوم على رئيس الرؤساء وبلا يد ينكسر. هوشع 8: 25 22. and he shall magnify himself in his heart, and by peace shall destroy many: he shall also stand up against the Prince of princes; but he shall be broken without hand. 23. يدخل بغتة على أسمن البلاد ويفعل ما لم يفعله آباؤه ولا آباء آبائهDaniel 8:25 يبذر بينهم نهبا وغنيمة وغنى ويفكر أفكاره على الحصون وذلك إلى حين. هوشع 11: 24 23. He shall enter peaceably even upon the fattest places of the province; and he shall do that which his fathers have not done, nor his fathers’ fathers; he shall scatter among them the prey, and spoil, and riches: yea , and he shall forecast his devices against the strong holds, even for a time. 24. هوذا على الجبال قدما مبشر مناد بالسلامDaniel 11:24 عيدي يا يهوذا أعيادك. أوفي نذورك فإنه لا يعود يعبر فيك أيضا المهلك. قد انقرض كله. ميخا 1: 15 24. Behold upon the mountains the feet of him that bringeth good tidings, that publisheth peace! 25. كان عهدي معه للحياة والسلام Nahum 1:15 وأعطيته إياهما للتقوى. فاتقاني ومن اسمي ارتاع هو. ملاخي 2: 5 25. My covenant was with him of life and peace; and I gave them to him for the fear wherewith he feared me, and was afraid before my name. 26. طوبى لصانعي السلام Malachi 2:5 لأنهم أبناء الله يدعون متى 5: 9 26. Blessed are the peacemakers: for they shall be called the children of God. 27. فإن كان البيت مستحقا فليأت سلامكم عليه Matthew 5:9 ولكن إن لم يكن مستحقا فليرجع سلامكم إليكم. متى 10: 13 27. And if the house be worthy, let your peace come upon it: but if it be not worthy, let your peace return to you. 28. لا تظنوا أني جئت لألقي سلاما على الأرضMatthew 10:13 ما جئت لألقي سلاما بل سيفا. متى 10: 34 28. Think not that I am come to send peace on earth: I came not to send peace, but a sword. 29. فقام وانتهر الريح وقال للبحرMatthew 10:34 «اسكت. ابكم». فسكنت الريح وصار هدوء عظيم. مرقس 4: 39 29. And he arose, and rebuked the wind, and said unto the sea, Peace, be still. And the wind ceased, and there was a great calm. 30. فقال لها: «يا ابنة إيمانك قد شفاكMark 4:39 اذهبي بسلام وكوني صحيحة من دائك». مرقس 5: 34 30. And he said unto her, Daughter, thy faith hath made thee whole; go in peace, and be whole of thy plague. 31. الملح جيد. ولكن إذا صار الملح بلا ملوحة Mark 5:34 فبماذا تصلحونه؟ ليكن لكم في أنفسكم ملح وسالموا بعضكم بعضا». مرقس 9: 50 31. Salt is good: but if the salt have lost his saltness, wherewith will ye season it? Have salt in yourselves, and have peace one with another. Mark 9:50 ![]() 32. ليضيء على الجالسين في الظلمة وظلال الموت لكي يهدي أقدامنا في طريق السلام لوقا 1: 79 32. To give light to them that sit in darkness and in the shadow of death, to guide our feet into the way of peace. 33. المجد لله في الأعالي Luke 1:79 وعلى الأرض السلام وبالناس المسرة لوقا 2: 14 34. Glory to God in the highest, and on earth peace, good will toward men. 34. فقال للمرأةLuke 2:14 «إيمانك قد خلصك! اذهبي بسلام». لوقا 7: 50 34. And he said to the woman, Thy faith hath saved thee; go in peace. 35. وأي بيت دخلتموه فقولوا أولاLuke 7:50 سلام لهذا البيت. لوقا 10: 5 35. And into whatsoever house ye enter, first say, Peace be to this house. 36. وإلا فما دام ذلك بعيدا Luke 10:5 يرسل سفارة ويسأل ما هو للصلح. لوقا 14: 32 36. Or else, while the other is yet a great way off, he sendeth an ambassage, and desireth conditions of peace. 37. قائلين: «مبارك الملك الآتي باسم الرب!Luke 14:32 سلام في السماء ومجد في الأعالي!». لوقا 19: 38 37. Saying, Blessed be the King that cometh in the name of the Lord: peace in heaven, and glory in the highest. 38. وفيما هم يتكلمون بهذا وقف يسوع Luke 19:38 نفسه في وسطهم وقال لهم: «سلام لكم!» لوقا 24: 36 38. And as they thus spake, Jesus himself stood in the midst of them, and saith unto them, Peace be unto you. 39. سلاما أترك لكم. سلامي أعطيكمLuke 24:36 ليس كما يعطي العالم أعطيكم أنا. لا تضطرب قلوبكم ولا ترهب. يوحنا 14: 27 39. Peace I leave with you, my peace I give unto you: not as the world giveth, give I unto you. Let not your heart be troubled, neither let it be afraid. 40. قد كلمتكم بهذا ليكون لكم في سلامJohn 14:27 في العالم سيكون لكم ضيق ولكن ثقوا: أنا قد غلبت العالم يوحنا 16: 33 40. These things I have spoken unto you, that in me ye might have peace. In the world ye shall have tribulation: but be of good cheer; I have overcome the world. 41. إلى جميع الموجودين في رومية أحباء الله مدعوين قديسينJohn 16:33 نعمة لكم وسلام من الله أبينا والرب يسوع المسيح. رومية 1: 7 41. To all that be in Rome, beloved of God, called to be saints: Grace to you and peace from God our Father, and the Lord Jesus Christ. 42. في طرقهم اغتصاب وسحقRomans 1:7 وطريق السلام لم يعرفوه. ليس خوف الله قدام عيونهم رومية 3: 16-18 42. Destruction and misery are in their ways: And the way of peace have they not known: There is no fear of God before their eyes. Romans 3:16-18 لنا سلام مع الله بربنا يسوع المسيح. رومية 5: 1 43. Therefore being justified by faith, we have peace with God through our Lord Jesus Christ: 44. لأن اهتمام الجسد هو موت Romans 5:1 ولكن اهتمام الروح هو حياة وسلام. رومية 8: 6 44. For to be carnally minded is death; but to be spiritually minded is life and peace. 45. وكيف يكرزون إن لم يرسلوا؟Romans 8:6 كما هو مكتوب: «ما أجمل أقدام المبشرين بالسلام المبشرين بالخيرات». رومية 10: 15 45. How beautiful are the feet of them that preach the gospel of peace, and bring glad tidings of good things! Romans 10:15 ![]() 46. إن كان ممكنا فحسب طاقتكم سالموا جميع الناس. رومية 12: 18 46. If it be possible, as much as lieth in you, live peaceably with all men. 47. لأن ليس ملكوت الله أكلا وشربا Romans 12:18 بل هو بر وسلام وفرح في الروح القدس. رومية 14: 17 47. For the kingdom of God is not meat and drink; but righteousness, and peace, and joy in the Holy Ghost. 48. فلنعكف إذا على ما هو للسلام Romans 14:17 وما هو للبنيان بعضنا لبعض. رومية 14: 19 48. Let us therefore follow after the things which make for peace, and things wherewith one may edify another. 49. وليملأكم إله الرجاء كل سرور وسلام في الإيمان Romans 14:19 لتزدادوا في الرجاء بقوة الروح القدس. رومية 15: 13 49. Now the God of hope fill you with all joy and peace in believing, that ye may abound in hope, through the power of the Holy Ghost. 50. إله السلام معكم أجمعين. آمين. Romans 15:13 رومية 15: 33 50. Now the God of peace be with you all. Amen. 51. نعمة لكم وسلام من الله أبينا Romans 15:33 والرب يسوع المسيح. 1 كورنثوس 1: 3 51. Grace be unto you, and peace, from God our Father, and from the Lord Jesus Christ. 52. ولكن إن فارق غير المؤمن فليفارق1 Corinthians 1:3 ليس الأخ أو الأخت مستعبدا في مثل هذه الأحوال. ولكن الله قد دعانا في السلام. 1 كورنثوس 7: 15 52. but God hath called us to peace. 53. لأن الله ليس إله تشويش 1 Corinthians 7:15 بل إله سلام كما في جميع كنائس القديسين. 1 كورنثوس 14: 33 53. For God is not [the author] of confusion, but of peace, as in all churches of the saints. 54. أخيرا أيها الإخوة افرحوا1 Corinthians 14:33 اكملوا. تعزوا. اهتموا اهتماما واحدا عيشوا بالسلام، وإله المحبة والسلام سيكون معكم. 2 كورنثوس 13: 11 54. Finally, brethren, farewell. Be perfect, be of good comfort, be of one mind, live in peace; and the God of love and peace shall be with you. 56. فكل الذين يسلكون بحسب هذا القانون2 Corinthians 13:11 عليهم سلام ورحمة، وعلى إسرائيل الله. غلاطية 6: 16 56. And as many as walk according to this rule, peace be on them, and mercy, and upon the Israel of God. 55. نعمة لكم وسلام من الله الآبGalatians 6:16 ومن ربنا يسوع المسيح غلاطية 1: 3 55. Grace be to you and peace from God the Father, and from our Lord Jesus Christ, 57. وأما ثمر الروح فهوGalatians 1:3 محبة فرح سلام، طول أناة لطف صلاح، إيمان. غلاطية 5: 22 57. But the fruit of the Spirit is love, joy, peace, longsuffering, gentleness, goodness, faith. 58. لأنه هو سلامنا، الذي جعل الاثنين واحداGalatians 5:22 ونقض حائط السياج المتوسط أي العداوة. مبطلا بجسده ناموس الوصايا في فرائض، لكي يخلق الاثنين في نفسهه إنسانا واحدا جديدا، صانعا سلاما، أفسس 2: 14, 15 58. For he is our peace, who hath made both one, and hath broken down the middle wall of partition between us. Having abolished in his flesh the enmity, even the law of commandments contained in ordinances; for to make in himself of twain one new man, so making peace; 59. مجتهدين أن تحفظوا Ephesians 2:14,15 وحدانية الروح برباط السلام. أفسس 4: 3 59. Endeavouring to keep the unity of the Spirit in the bond of peace. Ephesians 4:3 ![]() 60. وحاذين أرجلكم باستعداد إنجيل السلام أفسس 6: 15 60. And your feet shod with the preparation of the gospel of peace; 61. وما تعلمتموه، وتسلمتموه، وسمعتموهEphesians 6:15 ورأيتموه في، فهذا افعلوا، وإله السلام يكون معكم. فيليبي 4: 9 61. Those things, which ye have both learned, and received, and heard, and seen in me, do: and the God of peace shall be with you. 62. وأن يصالح به الكل لنفسهPhillipians 4:9 عاملا الصلح بدم صليبه، بواسطته، سواء كان ما على الأرض ام ما في السماوات. كولوسي 1: 20 62. And, having made peace through the blood of his cross, by him to reconcile all things unto himself; by him, I say , whether they be things in earth, or things in heaven. 63. وليملك في قلوبكم سلام الله الذي اليهColossians 1:20 دعيتم في جسد واحد، وكونوا شاكرين. كولوسي 3: 15 63. And let the peace of God rule in your hearts, to the which also ye are called in one body; and be ye thankful. 64. لأنه حينما يقولون: «سلام وأمان»Colossians 3:15 حينئذ يفاجئهم هلاك بغتة، كالمخاض للحبلى، فلا ينجون. 1 تسالونيكي 5: 3 64. For when they shall say, Peace and safety; then sudden destruction cometh upon them, as travail upon a woman with child; and they shall not escape. 65. أما الشهوات الشبابية فاهرب منها1 Thessalonians 5:3 واتبع البر والإيمان والمحبة والسلام مع الذين يدعون الرب من قلب نقي. 2 تيموثاوس 2: 22 65. Flee also youthful lusts: but follow righteousness, faith, charity, peace, with them that call on the Lord out of a pure heart. 66. اتبعوا السلام مع الجميع2 Timothy 2:22 والقداسة التي بدونها لن يرى أحد الرب. العبرانيين 12: 14 65. Follow peace with all men, and holiness, without which no man shall see the Lord: 67. وإله السلام الذي أقام من الأمواتHebrews 12:14 راعي الخراف العظيم، ربنا يسوع، بدم العهد الأبدي العبرانيين 13: 20 67. Now the God of peace, that brought again from the dead our Lord Jesus, that great shepherd of the sheep, through the blood of the everlasting covenant, 68. وثمر البر يزرع في السلامHebrews 13:20 من الذين يفعلون السلام. يعقوب 3: 18 68. And the fruit of righteousness is sown in peace of them that make peace. 69. ليعرض عن الشر ويصنع الخيرJames 3:18 ليطلب السلام ويجد في أثره. 1 بطرس 3: 11 69. Let him eschew evil, and do good; let him seek peace, and ensue it. 70. فخرج فرس آخر أحمر1 Peter 3:11 وأعطي للجالس عليه أن ينزع السلام من الأرض، وأن يقتل بعضهم بعضا، وأعطي سيفا عظيما. رؤيا 6: 4 70. And there went out another horse that was red: and power was given to him that sat thereon to take peace from the earth, and that they should kill one another: and there was given unto him a great sword. Revelation 6:4 |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 22100 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القدّيسون الشهداء الفرس يونان وباراشيسيوس ورفاقهما (+327م) 29 آذار غربي (11 نيسان شرقي) ![]() رفاق يونان وباراشيسيوس المذكورون بالاسم هم زانيتاس ولعازر وماروثاس ونرسيس وإيليا ومارس وحبيب وسمبيط وسابا. كتب سيرتهم فارس أرمني اسمه إشعياء كان جندياً في جيش شابور الثاني وعاين بأمّ العين وسمع ما دار خلال استجواب الشهداء. دونك بعض ما ورد في الترجمة: في السنة الثامنة عشرة من حكم شابور الثاني حمل من كان لقبه ملك الملوك على المسيحيّين حملة شعواء فسالت الدماء غزيرة واندكت الكنائس والأديرة. فلما سمع يونان وباراشيسيوس، وكانا أخوين من مدينة بيت آسا، أن عدداً من المسيحيّين حُكم عليه بالموت في حُباهام، توجّها إلى هناك ليشدّدا الموقوفين ويخدماهم. تسعة من هؤلاء نالوا إكليل الاستشهاد. فلما نُفّذ فيهم حكم الموت جرى القبض على يونان وباراشيسيوس بتهمة تحريضهم على الموت. حاول القاضي، بليونة، حمل الأخوين على إعلان الطاعة لملك الملوك وعبادة الشمس والقمر والنار والماء. جوابهما كان أن المعقول، بالأحرى، أن يطيعا الملك الخالد للسماء والأرض ولا يطيعان أميراً تحت الموت. فاستاء المجوس لسماعهم هذا الكلام عن ملكهم. وبإيعاز منهم فُصل الشهيدان أحدهما عن الآخر وأُلقي باراشيسيوس في حفرة ضيّقة فيما أُبقي يونان موقوفاً لديهم عساهم يتمكّنون من إقناعه بالتضحية. ولكن لما رآه أمير المجوس ثابتاً لا يلين أمر به فطرحوه أرضاً على بطنه جاعلين عصا تحت صرّته وأخذوا في ضربه بالهراوات المعقّدة والقضبان. خلال ذلك كان قدّيس الله يصلي قائلاً: "أشكرك، إله إبراهيم فاهلني، أتوسل إليك، أن أٌقرِّب لديك ذبائح مقبولة. واحدة سألت الرب وإياها ألتمس. أما الشمس والقمر والنار والماء فأُنكرها وأؤمن وأعترف بالآب والابن والروح القدس". فأمر القاضي بإلقائه في بركة تجمّد ماؤها وأن تُربط قدمه بحبل. ومن ثم تحوّل إلى باراشيسيوس فاستحضره وزعم أمامه أن أخاه أذعن وضحّى. فقال الشهيد: ليس ممكناً أن يكون أخي قد أدى الإكرام الإلهي للنار وهي خلقة حقيرة! ثم استرسل فأخبر بعظمة الله الخالق. وقد كان باراشيسيوس على بلاغة في التعبير وقوّة في الخطابة أخّاذَين حتى اندهش المجوس لسماعه وقال أحدهم للآخر: لو أنه سُمح لهذا أن يتحدث في الناس لاجتذب العديدين. فلا يناسب، والحال هذه، أن يكون استجوابه إلا سرّاً وفي الليل. في تلك الأثناء حمّوا حديداً وجعلوه تحت أبطيه وأذابوا قصديراً وسكبوا في منخاريه وعينيه ثم ألقوه في السجن وعلّقوه من رجله. إثر ذلك أخرج المجوس يونان من البركة المتجمّدة وقالوا له: كيف حالك هذا الصباح؟ لا بد أن تكون قد أمضيت ليلة مزعجة؟ أجاب: كلا! منذ مولدي لا أذكر ليلة نعمت فيها بالهدوء والراحة كما نعمت هذه الليلة! فقالوا: صاحبك كفر! فأجابهم: أنا أعلم أنه كفر بإبليس وملائكته من زمان! فألحوا عليه أن احرص أن تُهلك نفسك منبوذاً من الله والناس. فأجاب: لو كنتم حكماء، كما تزعمون، لحكمتّم في أي الأمرين أصلح أن يُبذر الحبُّ أن يُخزن. فإن حياتنا حَبّ مبذور لينبت ثانية في العالم الآتي حين يتجدّد بالمسيح في النور الذي لا يخبو. قال المجوس: كتبكم أخرجت العديدين! فأجاب: أجل، أخرجتهم من متع الدنيا. فحين يكون خادم المسيح غارقاً في الآلام لأجل سيّده يكون سكران حباً وشوقاً فينسى حال هذه الحياة العابرة وينسى غناها وكراماتها. لا يعود يهمّه، الملوك والأمراء والأسياد والنبلاء بل معاينة الملك الحق الذي مُلكه بلا نهاية وسلطانه إلى الدهور. ومن جديد أمر القضاة بيونان فقُطعت أصابع يديه ورجليه وبُعثرت وسُلخ جلد رأسه وقطع لسانه وأُلقي في خلقين من الزفت المغلي فلم يتأذّ. ثم عُرّض للمكبس الخشبي ونُشر وأُلقي قطعة قطعة في خزّان جاف وأُمر الجند بحراسته ليل نهار لئلا يأتي مسيحيون ويسرقوه. ثم جاء دور باراشيسيوس فنُصح بعدم التفريط بجسده. فأجابهم: جسدي لم أصنعه ولن أدمّره. الله الذي صنعه هو يستعيده ويدينكم أنتم وملككم! فتفنّنوا في تعذيبه هو أيضاً وزرعوا عيدان القصب عميقاً في بدنه وجعلوا يقلّبونه على الأرض وكبسوا على بدنه وسكبوا الزفت المغلي في جوفه فأسلم الروح ونال كأخيه إكليل الشهادة. كانت شهادة الاثنين، يونان وباراشيسيوس، ومن معهما في كانون الأول من العام 327م. إلا أن ذكرهم في الشرق والغرب اعتُمد في 29 آذار. طروبارية القدّيسون الفرس يونان وباراشيسيوس ورفاقهما باللحن الرابع شُهداؤكَ يا رَبُّ بِجِهادِهِم، نالوا مِنْكَ الأكاليْلَ غَيْرَ البالِيَة يا إِلَهَنا، لأَنَّهُم أَحْرَزوا قُوَّتَك فَحَطَّموا الـمُغْتَصِبين وسَحَقوا بَأْسَ الشَّياطينِ التي لا قُوَّةَ لَها، فَبِتَوسُّلاتِهِم أَيُّها الـمَسيحُ الإِلَهُ خَلِّصْ نُفُوسَنا. |
||||