منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10 - 12 - 2018, 06:00 PM   رقم المشاركة : ( 22031 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,477

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

شو عم يصير بمار شربل؟


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

منذ اللحظة التي بدأت السفر فيها خارج لبنان وأنا أتفاجأ بأمر غاية في الأهمية. غالباً عندما تذكر اسم لبنان تسمع الأمريكيين أو الأوروبيين يحدّثوك عن الحرب اللبنانية الأهلية أم الصراع العربي – الاسرائيلي، بعضهم يذكرون الحمّص والتبّولة، ولكن ما يفاجئني هو ارتباط اسم لبنان باسم القديس شربل.
الشعب الماروني هو الشعب المسيحي الوحيد في العالم الذي ارتبط اسمه باسم راهب، واليوم، يرتبط اسم لبنان باسم القديس شربل.
ليست صدفة أن يذكر اسم لبنان في الكتاب المقدس، وليست صدفة أن يرتبط اسم لبنان اليوم باسم قديس يقود ثورة فعلية في لبنان، ثورة ايمان، ثورة رجاء في ظل ما يشهده لبنان منذ سنين طويلة حتى اليوم من مشاكل اقتصادية، امنية وسياسية وسواها.
تسأل المغتربين اللبنانيين يقولون لك “اشتقت لعنّايا”، هذه العبارة تكفي لتضع النقاط على أهمية العلاقة بين اللبنانيين وقديسهم، واللبنان الذي يريدوه، ولا يكتفي المغتربون بالتعبير عن حبهم لقديس لبنان، بل وصل الأمر الى شعوب ربما لم تزر لبنان يوماً، كالبولونيين الذين بدأوا يصلّون للقديس شربل، أو حتى في روسيا وصولاً الى اليابان والمكسيك والهند حيث أقيمت المزارات على اسم القديس شربل.
في الوقت الذي يصل فيه الانسان الى مرحلة اليأس والانهيار، يرسل الله قديسين يشجّعون الناس على الصلاة والايمان بالله.

شربل، ليس سوى هذا الراهب الفقير المتواضع الذي عاش النسك والمحبة واستعمله الله ليكون مثالاً لعالمنا اليوم، عالمنا الغارق في الماديات والفوضى، أرسله الله ليشجّع الناس على البقاء، أو العودة الى لبنان.

شربل، ليس سوى هذا الفلاح البسيط، حياته لا تشبه حياة كثيرين من المسيحين اليوم الذي يهوون الشهرة والمال، فشربل لم يكن لديه سوى الله ووحده الله يكفيه.
تعالوا نتعلم من شربل، تعالوا نمشي الطريق التي سار عليها، تعالوا نتبع يسوع في عالمنا اليوم، عالم الضياع والموت.
شربل، هو المثال الذي على مسيحيي لبنان ومسيحيي الشرق والعالم التمثّل به، لا الزعيم، ولا الايديولوجيات، ولا المال ولا الشهرة…يمكن لهذه الأمور أن توقظ الرجاء في قلوب البشر.
 
قديم 10 - 12 - 2018, 06:02 PM   رقم المشاركة : ( 22032 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,477

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

ويَهدي خُطانا في طريقِ السَّلامِ

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




“ا‏متلأَ زكَرِيَّا مِنَ الرُّوحِ القُدُسِ، فتَنبّأَ قال:” تبارَكَ الرَّبُّ، إلهُ إِسرائيلَ لأنَّهُ تَفَقـدَ شَعبَهُ وا‏فتَداهُ، فأقامَ لنا مُخَلِّصًا قَديرًا في بَيتِ عَبدِهِ داودَ. كما وعَدَ مِنْ قَديمِ الزَّمانِ بِلسانِ أنبـيائِهِ القدِّيسينَ خَلاصًا لنا مِنْ أعدائِنا، ومِنْ أيدي جميعِ مُبغِضينا، ورَحمةً مِنهُ لآبائِنا وذِكرًا لِعَهدِه المُقدَّسِ وللقَسَمِ الذي أقسَمَهُ لإبراهيمَ أبـينا, بأنْ يُخَلِّصَنا مِنْ أعدائِنا، حتى نَعبُدَهُ غيرَ خائِفينَ، في قداسةٍ وتَقوَى عِندَهُ طُوالَ أيّامِ حياتِنا. وأنتَ، أيُّها الطِّفلُ، نَبـيَّ العليِّ تُدعى، لأنَّكَ تتَقدَّمُ الرَّبَّ لتُهيّـئَ الطَّريقَ لَهُ، وتُعَلـمَ شَعبَهُ أنَّ الخلاصَ هوَ في غُفرانِ خطاياهُم. لأنَّ إلَهَنا رَحيمٌ رَؤوفٌ يَتَفقَّدُنا مُشرِقًا مِنَ العُلى. ليُضيءَ لِلقاعِدينَ في الظَّلامِ وفي ظِلالِ الموتِ ويَهدي خُطانا في طريقِ السَّلامِ.” وكانَ الطِّفلُ يَنمو ويتقَوَّى في الرُّوحِ. وأقامَ في البرِّيَّةِ إلى أنْ ظهَرَ لِبَني إِسرائيلَ.
التأمل: “ويَهدي خُطانا في طريقِ السَّلامِ..”
ان طريق السلام تهيأ في البيوت، تبدأ منذ الطفولة وتستمر طوال الحياة. لذلك ورد في بداية النص كلمة “البيت” للدلالة على أهمية التربية المنزلية على أيدي آباء وأمهات مشبعين من الكلمة, الذين ينجحون في تحقيق الاخوة العميقة بين أولادهم وعيش السلام في الأسرة النواتية أولا ومن ثم في المجتمع.
كشفت دراسة ميدانية تتناول الاسرة في لبنان أن 75 في المئة من الأسر اللبنانية تعاني من مشاكل سلوكية وتفكك للأسرة،الامر الذي يولّد العنف والفساد أو الانفلات الأخلاقي الذي يؤدي بدوره إلى زيادة في نسبة المنحرفين.

وتكمل الدراسة ان العلاقات التي تربط الأب بالأم، والصورة التي يقدمانها تنطبع في أطفالهم منذ سنواتهم الأولى. فإذا كان الأب يرمز إلى كل ما هو ممنوع او إلى التسلّط، يؤدي إلى تسلط أبنائه الذكور على أخواتهم وزوجاتهم في ما بعد. وإذا كان الأب مستقيلاً من مهامه الأبوية، يولّد الحقد ويغذّي روح الثورة لدى ولده تجاهه وتجاه كل من يمكن أن يؤدي دوره مثل المعلّم. وغالباً ما يتمرّد الولد في وجه والد يمنعه من ممارسة استقلاليته ويملي عليه آرائه. تماماً كما يتأثر كل طفل بنمط العلاقة التي تربط الأب بالأم.
أضف الى ذلك العنف اللفظي والمعنوي والجسدي الذي يتعرض له الاطفال منذ الصغر, يولد لديهم عدائية مفرطة في المستقبل على كل شيء.
لقد كان الطفل يوحنا “ينمو ويتقوى في الروح” , لذلك استطاع أن “يضيء للقاعدين في الظلام في ظلال الموت ويهدي خطانا في طريق السلام”.

كيف ينشأ أطفالنا وبماذا يتقوون؟ هل ينمون في جو من الانفتاح على الاخر؟ أم ينمون في جو من التحجر العقلي والعاطفي والروحي, كما يتربى أطفال شرقنا الكئيب؟ هل نعرف جيدا أن أطفالنا يقلدوننا في كل شيء حتى في الامزجة والعقليات والتفكير؟ هل يجد أطفالنا فينا رقة القلب واللطف والتعاطف والرفق والتفهم ومراعاة المشاعر واحترام الاختلافات بين الناس؟
لنطلب نعمة الله دائما كي نتجنب الاخطاء الشائعة في التربية، حتى ينمو أطفالنا بالحكمة والنعمة ويسلكون منذ الصغر طريق السلام.

 
قديم 10 - 12 - 2018, 06:03 PM   رقم المشاركة : ( 22033 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,477

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

ما عسى أن يكونَ هذا الطِّفلُ؟

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




انجيل القديس يوحنا ظ، / ظ¥ظ§ – ظ¦ظ¦
“وجاءَ وقتُ أليصاباتَ لتَلِدَ، فولَدَتِ ا‏بنًا. وسَمِعَ جيرانُها وأقاربُها أنَّ اللهَ غَمَرها برحمتِهِ، ففَرِحوا معَها. ولمّا بلَغَ الطِّفلُ يومَهُ الثـامنَ، جاؤوا ليَختِنوهُ. وأرادوا أنْ يُسمُّوهُ زكَرِيَّا با‏سمِ أبـيهِ، فقالَت أُمُّهُ لا، بل نُسمِّيهِ يوحنَّا. فقالوا لا أحَدَ مِنْ عَشيرَتِكِ تَسَمّى بِهذا الاسمِ. وسألوا أباهُ بِالإشارَةِ ماذا يُريدُ أنْ يُسمّى الطِّفلُ، فطَلَبَ لوحًا وكتَبَ علَيهِ ا‏سمُهُ يوحنَّا. فتَعجَّبوا كُلُّهُم. وفي الحالِ ا‏نفتَحَ فمُهُ وا‏نطلَقَ لِسانُهُ فتكَلَّمَ ومَجَّدَ اللهَ. فمَلأ الخوفُ جميعَ الجيرانِ. وتحدَّثَ النـاسُ بجميعِ هذِهِ الأُمورِ في جِبالِ اليهوديَّةِ كُلِّها. وكانَ كُلُّ مَنْ يسمَعُ بِها يحفَظُها في قلبِهِ قائِلاً ما عسى أن يكونَ هذا الطِّفلُ لأنَّ يَدَ الرَّبِّ كانَت معَهُ”.
التأمل: “ما عسى أن يكونَ هذا الطِّفلُ؟…”
يوحنا، أي الرب يتحنن على أليصابات العاقر وزكريا الشيخ الكبير، وهو يتحنن على كل الناس، وحنانه لا حد له.
أليصابات لم تكن تعلم أن زكريا سيسميه يوحنا، وزكريا لم يكن يعلم أيضا أن أليصابات ستسميه بهذا الاسم، هي بالقول وهو بالكتابة، هي بالعقل واللسان وهو بالفكر والقلب.. انه حضور الله القوي الذي يجعل الزوج والزوج الى هذا الحد متناغمين، يقرأ واحدهما أفكار الآخر.
لقد أنتصر الثنائي، أليصابات وزكريا، على الاهل والجيران والعشيرة، وكل ما يمت الى العصبيات الارضية من صلة. وجعلا الناس يكتشفا أن يد الرب ستكون مع هذا الطفل، ويتساءلون ما عساه سيكون؟
سيكون مباركا ولديه طاقة هائلة من الحب ليعد طريق الرب ويجعل سبله مستقيمة، سيكون أعظم مواليد النساء ولكنه الاصغر في ملكوت السموات، وسيكون شاهدا للحق دون مواربة وبشجاعة بطولية حتى الاستشهاد مقطوع الرأس.

كم نحن بحاجة اليوم الى عائلات تتخطى المستحيل مثل عائلة زكريا؟ كم نحن بحاجة الى ايمان زكريا رغم ضعفه وتسليم اليصابات لمشيئة الرب رغم كبر سنها؟ كم نحن بحاجة الى أمل لا يشيخ ورجاء لا يتعب؟ كم نحن بحاجة الى أبناء مميزين فريدين يبهجون قلوبنا كآباء وأمهات، عندما نراهم يتبعون الحق ويعدون طريق الرب بالوسائل التي يبرعون بها؟ كم نحن بحاجة الى أبناء يرثوننا في هذه الحياة ويجعلوها أفضل للاجيال القادمة؟
ليس لي فرح أعظم من هذا وهو أن أسمع عن أولادي أنهم “يسلكون بالحق”(3 يوحنا 4).. طوبى للذي ملأ جعبته منهم..(مزمور 137 / 3)

 
قديم 10 - 12 - 2018, 06:31 PM   رقم المشاركة : ( 22034 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,477

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

البساطة والوداعة Simplicité آيات من الكتاب المقدس عربي فرنسي





يا بني اقض أعمالك بالوداعة
فيحبك الإنسان الصالح.
يشوع بن سيراخ 3: 19

1. Mon fils, accomplis tes œuvres avec douceur, et tu t’attireras encore plus l’amour des hommes que leur estime.
Ecclesiasticus 3: 19
2. أمل أذنك إلى المسكين
وأجبه برفق ووداعة.
يشوع بن سيراخ 4: 8

2. Prête l’oreille au pauvre sans chagrin (tristesse), et acquitte ta dette, et réponds-lui amicalement et (des paroles de paix) avec douceur.
Ecclesiasticus 4: 8
3. يا بني مجد نفسك بالوداعة
واعط لها من الكرامة ما تستحق.
يشوع بن سيراخ 10: 31

3. Mon fils, conserve ton âme dans la douceur, et rends-lui l’honneur qu’elle mérite.
Ecclesiasticus 10: 31






4. بالرب تفتخر نفسي
يسمع الودعاء فيفرحون.
المزامير 34: 2
4. Que mon âme se glorifie en l’Éternel! Que les malheureux écoutent et se réjouissent!
Psalm 34: 2
5. تعلموا مني، لأني وديع ومتواضع القلب
فتجدوا راحة لنفوسكم.
متى 11: 29

5. Venez à moi, vous tous qui êtes fatigués et chargés, et je vous donnerai du repos.
Matthew 11: 29
6. طوبى للودعاء
لأنهم يرثون الأرض
متى 5: 5

6. Heureux les débonnaires, car ils hériteront la terre!
Matthew 5: 5
7. أما الودعاء فيرثون الأرض
ويتلذذون في كثرة السلامة.
المزامير 37: 11

7. Les misérables possèdent le pays, Et ils jouissent abondamment de la paix.
Psalm 37: 11
8. ماذا تريدون؟
أبعصا آتي إليكم أم بالمحبة وروح الوداعة؟
1 كورنثوس 4: 21

8. Que voulez-vous? Que j’aille chez vous avec une verge, ou avec amour et dans un esprit de douceur?
1 Corinthians 4: 21
9. أيها الإخوة، إن انسبق إنسان فأخذ في زلة ما
فأصلحوا أنتم الروحانيين مثل هذا بروح الوداعة،
ناظرا إلى نفسك لئلا تجرب أنت أيضا.
غلاطية 6: 1

9. Frères, si un homme vient à être surpris en quelque faute, vous qui êtes spirituels, redressez-le avec un esprit de douceur. Prends garde à toi-même, de peur que tu ne sois aussi tenté.
Galatians 6: 1
10. أطلب إليكم، أنا الأسير في الرب
أن تسلكوا كما يحق للدعوة التي دعيتم بها.
بكل تواضع، ووداعة، وبطول أناة،
محتملين بعضكم بعضا في المحبة.
مجتهدين أن تحفظوا وحدانية الروح برباط السلام.
جسد واحد، وروح واحد،
كما دعيتم أيضا في رجاء دعوتكم الواحد.
رب واحد، إيمان واحد، معمودية واحدة،
إله وآب واحد للكل، الذي على الكل وبالكل وفي كلكم.
أفسس 4: 1-6

10. Je vous exhorte donc, moi, le prisonnier dans le Seigneur, à marcher d’une manière digne de la vocation qui vous a été adressée, 2 en toute humilité et douceur, avec patience, vous supportant les uns les autres avec charité, 3 vous efforçant de conserver l’unité de l’esprit par le lien de la paix. 4 Il y a un seul corps et un seul Esprit, comme aussi vous avez été appelés à une seule espérance par votre vocation; 5 il y a un seul Seigneur, une seule foi, un seul baptême, 6 un seul Dieu et Père de tous, qui est au-dessus de tous, et parmi tous, et en tous.
Ephesians 4: 1-6


11. فالبسوا كمختاري الله القديسين المحبوبين أحشاء رأفات
ولطفا، وتواضعا، ووداعة، وطول أناة،
محتملين بعضكم بعضا، ومسامحين بعضكم بعضا
إن كان لأحد على أحد شكوى. كما غفر لكم المسيح هكذا أنتم أيضا.
كولوسي 3: 12، 13

11. Ainsi donc, comme des élus de Dieu, saints et bien-aimés, revêtez-vous d’entrailles de miséricorde, de bonté, d’humilité, de douceur, de patience. 13 Supportez-vous les uns les autres, et, si l’un a sujet de se plaindre de l’autre, pardonnez-vous réciproquement. De même que Christ vous a pardonné, pardonnez-vous aussi.
Colossians 3: 12,13
12. عبد الرب لا يجب أن يخاصم
بل يكون مترفقا بالجميع، صالحا للتعليم،
صبورا على المشقات، مؤدبا بالوداعة المقاومين،
عسى أن يعطيهم الله توبة لمعرفة الحق،
فيستفيقوا من فخ إبليس إذ قد اقتنصهم لإرادته.
2 تيموثاوس 2: 24-26

12. Or, il ne faut pas qu’un serviteur du Seigneur ait des querelles; il doit, au contraire, avoir de la condescendance pour tous, être propre à enseigner, doué de patience; 25 il doit redresser avec douceur les adversaires, dans l’espérance que Dieu leur donnera la repentance pour arriver à la connaissance de la vérité, 26 et que, revenus à leur bon sens, ils se dégageront des pièges du diable, qui s’est emparé d’eux pour les soumettre à sa volonté.
2 Timothy 2: 24-26
13. ولا يطعنوا في أحد، ويكونوا غير مخاصمين
حلماء، مظهرين كل وداعة لجميع الناس.
تيطس 3: 2

13. de ne médire de personne, d’être pacifiques, modérés, pleins de douceur envers tous les hommes.
Titus 3: 2

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




14. من هو حكيم وعالم بينكم
فلير أعماله بالتصرف الحسن في وداعة الحكمة.
يعقوب 3: 13

14. Lequel d’entre vous est sage et intelligent? Qu’il montre ses oeuvres par une bonne conduite avec la douceur de la sagesse.
James 3: 13
15. مستعدين دائما لمجاوبة
كل من يسألكم عن سبب الرجاء الذي فيكم،
بوداعة وخوف.
1 بطرس 3: 15

15. Mais sanctifiez dans vos coeurs Christ le Seigneur, étant toujours prêts à vous défendre, avec douceur et respect, devant quiconque vous demande raison de l’espérance qui est en vous,
1 Peter 3: 15
16. أما أنت يا إنسان الله فاهرب من هذا
واتبع البر والتقوى والإيمان والمحبة والصبر والوداعة.
1 تيموثاوس 6: 11

16. Pour toi, homme de Dieu, fuis ces choses, et recherche la justice, la piété, la foi, la charité, la patience, la douceur.
1 Timothy 6: 11
17. تواضع الروح مع الودعاء
خير من قسم الغنيمة مع المتكبرين.
الأمثال 16: 19

17. Mieux vaut être humble avec les humbles Que de partager le butin avec les orgueilleux.
Proverbs 16: 19
18. بل اختار الله جهال العالم ليخزي الحكماء
واختار الله ضعفاء العالم ليخزي الأقوياء
واختار الله أدنياء العالم والمزدرى وغير الموجود
ليبطل الموجود لكي لا يفتخر كل ذي جسد أمامه.
1 كورنثوس 1: 27, 28, 29

18. Mais Dieu a choisi les choses folles du monde pour confondre les sages; Dieu a choisi les choses faibles du monde pour confondre les fortes; 28 et Dieu a choisi les choses viles du monde et celles qu’on méprise, celles qui ne sont point, pour réduire à néant celles qui sont, 29 afin que nulle chair ne se glorifie devant Dieu.
1 Corinthians 1:27-29
19. وكلامي وكرازتي
لم يكونا بكلام الحكمة الإنسانية
المقنع بل ببرهان الروح والقوة.
1 كورنثوس 2: 4

19. et ma parole et ma prédication ne reposaient pas sur les discours persuasifs de la sagesse, mais sur une démonstration d’Esprit et de puissance,
1 Corinthians 2:4
20. لأن المسيح لم يرسلني لأعمد بل لأبشر
لا بحكمة كلام لئلا يتعطل صليب المسيح.
1 كورنثوس 1: 17

20. Car la prédication de la croix est une folie pour ceux qui périssent; mais pour nous qui sommes sauvés, elle est une puissance de Dieu.
1 Corinthians 1:17
 
قديم 11 - 12 - 2018, 03:47 PM   رقم المشاركة : ( 22035 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,477

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

الرد علي الأكذوبة بأن " المسيحي له مائة زوجة في الجنة " .



((29 وَكُلُّ مَنْ تَرَكَ بُيُوتًا أَوْ إِخْوَةً أَوْ أَخَوَاتٍ أَوْ أَبًا أَوْ أُمًّا أَوِ امْرَأَةً أَوْ أَوْلاَدًا أَوْ حُقُولاً مِنْ أَجْلِ اسْمِي، يَأْخُذُ مِئَةَ ضِعْفٍ وَيَرِثُ الْحَيَاةَ الأَبَدِيَّةَ. )) متي إصحاح رقم 19 .


من هذا القول الشريف الذي للسيد المسيح تحاول مواقع الضلال أن تجد مدخل لإيهام مرتاديها من الجهلاء والمتشددين بأن المسيح أباح للمسيحي مائة زوجة بالجنة .علي غرار جنة العهر والفجور التي تزخر بوصفها كتبهم .


.................................................. .................................................. ............................


الرد بالآيات الصريحة من إنجيل مرقس وإنجيل لوقا ومن التفاسير الكتابية في أن المائة ضعف هذه ستكون في العالم والزمان الحاضر وليس في الدهر الآتي وأن المائة ضعف ستكون في القيمة الروحية وليس من نفس طبيعة أو نوع الشيء الذي يتركه المؤمن .


.................................................. .................................................. ............................




1 – الرد بالآيات الصريحة من الإنجيل



((29 فَأَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ: «الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ:لَيْسَ أَحَدٌ تَرَكَ بَيْتًا أَوْ إِخْوَةً أَوْ أَخَوَاتٍ أَوْ أَبًا أَوْ أُمًّا أَوِ امْرَأَةً أَوْ أَوْلاَدًا أَوْ حُقُولاً، لأَجْلِي وَلأَجْلِ الإِنْجِيلِ، 30 إِلاَّ وَيَأْخُذُ مِئَةَ ضِعْفٍ الآنَ فِي هذَا الزَّمَانِ، بُيُوتًا وَإِخْوَةً وَأَخَوَاتٍ وَأُمَّهَاتٍ وَأَوْلاَدًا وَحُقُولاً، مَعَ اضْطِهَادَاتٍ، وَفِي الدَّهْرِ الآتِي الْحَيَاةَ الأَبَدِيَّةَ.
)) مرقس إصحاح رقم 10 .


((29 فَقَالَ لَهُمُ:«الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنْ لَيْسَ أَحَدٌ تَرَكَ بَيْتًا أَوْ وَالِدَيْنِ أَوْ إِخْوَةً أَوِ امْرَأَةً أَوْ أَوْلاَدًا مِنْ أَجْلِ مَلَكُوتِ اللهِ، 30 إِلاَّ وَيَأْخُذُ فِي هذَا الزَّمَانِ أَضْعَافًا كَثِيرَةً، وَفِي الدَّهْرِ الآتِي الْحَيَاةَ الأَبَدِيَّةَ». )) لوقا إصحاح رقم 18 .


.................................................. .................................................. ..................

2 – الرد من التفاسير ( أوردت 13 تفسير علي سبيل المثال وليس الحصر )

1 - Matthew Poole's Commentary
The promise is,
1. Of an hundredfold in this time.
2. Of eternal life.
We must not understand of an hundredfold in specie, but in value. Therefore Mark saith, he shall receive what he hath in this life with persecutions. What is therefore this hundredfold in this life?
1. Joy in the Holy Ghost, peace of conscience, the sense of God’s love; so as, with the apostles, they shall rejoice that they are thought worthy to suffer any thing for the name of Christ,
Acts 5:41. They shall, with Paul and Silas, Acts 16:25, sing in the prison; with those, Hebrews 10:34, take joyfully the spoiling of their goods, knowing they have in heaven a better and an enduring substance. This inward joy and peace shall be a hundredfold more than fathers and mothers, or brethren, or sisters.
2. Contentment. They shall have a contented ***** of spirit with the little that is left; though they have not so much to drink as they had, yet they shall have less thirst,
Philippians 4:11,12.
3. God will stir up the hearts of others to supply their wants, and that supply shall be sweeter to them than their abundance was.
4. God sometimes repays them in this life, as He restored Job after his trial to greater riches. But they shall have a certain reward in another world, eternal happiness.


((

الوعد يكون


1 – بمائة ضعف في هذا الزمان .


2 – بالحياة الأبدية .


لا يجوز أن نفهم أنها بمائة ضعف من نفس طبيعة ونوع الشيء ، بل في القيمة . لذلك ذكر مرقس أنه سوف يأخذ ما له في هذه الحياة مع اضطهادات .


إذاً ما هي هذه المائة ضعف في هذه الحياة ؟


1 - البهجة في الروح القدس ، سلام وجدان الضمير ، الشعور بمحبة الرب ، هكذا بالمثل ، مثلما حدث مع الرسل ،
فسوف يتهللون بأنهم يحسبوا مستحقين أن يتألموا في كل شيء من أجل اسم المسيح . ((41 وَأَمَّا هُمْ فَذَهَبُوا فَرِحِينَ مِنْ أَمَامِ الْمَجْمَعِ، لأَنَّهُمْ حُسِبُوا مُسْتَأْهِلِينَ أَنْ يُهَانُوا مِنْ أَجْلِ اسْمِهِ.
))


وسوف يترنموا ، مع بولس وسيلا ، في السجن ((25 وَنَحْوَ نِصْفِ اللَّيْلِ كَانَ بُولُسُ وَسِيلاَ يُصَلِّيَانِ وَيُسَبِّحَانِ اللهَ، وَالْمَسْجُونُونَ يَسْمَعُونَهُمَا.
))


ومع اولئك ((34 لأَنَّكُمْ رَثَيْتُمْ لِقُيُودِي أَيْضًا، وَقَبِلْتُمْ سَلْبَ أَمْوَالِكُمْ بِفَرَحٍ، عَالِمِينَ فِي أَنْفُسِكُمْ أَنَّ لَكُمْ مَالاً أَفْضَلَ فِي السَّمَاوَاتِ وَبَاقِيًا.)) . سوف يقبلوا سلب ممتلكاتهم بفرح عالمين أن لهم في السماء مالا أفضل وخالد.


هذا السلام والسرور الداخلي سوف يكون أكثر مائة ضعف من الأباء والأمهات والإخوة والأخوات .


2 – القناعة . سوف يكون لهم قوام روحي قنوع بالقليل المتبقي ، فبالرغم من أنه ليس لديهم الكثير كي يشربوا كما كان لديهم من قبل ، إلا أن شعورهم بالعطش سيتضائل .


((11 لَيْسَ أَنِّي أَقُولُ مِنْ جِهَةِ احْتِيَاجٍ، فَإِنِّي قَدْ تَعَلَّمْتُ أَنْ أَكُونَ مُكْتَفِيًا بِمَا أَنَا فِيهِ. 12 أَعْرِفُ أَنْ أَتَّضِعَ وَأَعْرِفُ أَيْضًا أَنْ أَسْتَفْضِلَ. فِي كُلِّ شَيْءٍ وَفِي جَمِيعِ الأَشْيَاءِ قَدْ تَدَرَّبْتُ أَنْ أَشْبَعَ وَأَنْ أَجُوعَ، وَأَنْ أَسْتَفْضِلَ وَأَنْ أَنْقُصَ. 13 أَسْتَطِيعُ كُلَّ شَيْءٍ فِي الْمَسِيحِ الَّذِي يُقَوِّينِي. 14 غَيْرَ أَنَّكُمْ فَعَلْتُمْ حَسَنًا إِذِ اشْتَرَكْتُمْ فِي ضِيقَتِي.)) .


3 – الرب سيحفز ويحرك قلوب الآخرين لكي يسدوا احتياجاتهم . وهذا الدعم سيكون أطيب لهم من الثراء والرفاهية التي كانوا عليها .


4 – في بعض الأحيان يعوضهم الرب في هذه الحياة ، كما أعاد لأيوب بعد محنته ثروات أعظم . غير أنه سيكون لهم ثواب محتوم في العالم الآخر ، النعيم الأبدي . )) .


2 - Whedon's Commentary on the Bible


29 A hundredfold — Not a hundredfold of the same article; for certainly no man would expect to receive a hundred fathers or mothers. It was a hundredfold better to have an apostolic throne like Peter, than to have a fortune like the rich young man, whose case prompted Peter’s question. And all this, by the parallel passage in Mark 10:30, is to be now in this time. It is also to be with persecution, and in spite of persecution. That the apostles of Christ during their holy ministration in the Church were the happiest of men, over and above all the privations they suffered, was doubtless true to the letter. Thousands of mankind would indeed think and choose otherwise. But a rich part of the blessedness of the apostolate was to have a divine assurance within, by which it could know and realize its own exceeding great reward.

(( " مِئَةَ ضِعْفٍ " ليس مئة ضعف من نفس طبيعة الشيء . فبالتأكيد لا يحسب الإنسان أن يكون له مائة أب أو أم . إنه من الأفضل مائة ضعف أن يكون لنا عرش رسولي مثل بطرس عن أن نمتلك ثروة مثل الشاب الغني . الذي أثار أمره تساؤل بطرس . وكل هذا ، من خلال النص الموازي لها في مرقس 10 : 30 يكون "الآنَ فِي هذَا الزَّمَانِ " كما أنه أيضاً " مَعَ اضْطِهَادَاتٍ" . وبالرغم من الإضطهادات ، فإن رسل المسيح في خلال خدمتهم في الكنيسة كانوا أسعد البشر ، علاوة علي كل ذلك العوز والبؤس الذي عانوه ، كان هذا الأمر بلا أدني شك متوافقاً وصادقاً مع الرسالة . آلالاف من البشر سوف يفكروا بالفعل ويختاروا غير ذلك .



لكن الجانب الكبير من الغبطة و البركة التي في الخدمة الرسولية كان يكمن في إمتلاك الطمأنينة واليقين الإلهي ، التي بواسطتها تمكنت من أن تعرف وتحقق ثوابها الفائق العظيم . )) .



3 - Gill's Exposition


shall receive an hundred fold: Mark adds, "now in this time"; and Luke likewise, "in this present time", in this world; which may be understood either in spiritual things, the love of God, the presence of Christ, the comforts of the Holy Ghost, the communion of saints, and the joys and pleasures felt in the enjoyment of these things, being an hundred times more and better to them, than all they have left or lost for Christ's sake; or in temporal things, so in Mark it seems to be explained, that such shall now receive an hundred fold, even houses and brethren, and sisters and mothers, and children and lands; not that they should receive, for the leaving of one house, an hundred houses; or for forsaking one brother, an hundred brethren, &c. which last indeed might be true, as to a spiritual relation; but that the small pittance of this world's goods, and the few friends they should have "with persecutions" along with them, and amidst them, should be so sweetened to them, with the love and presence of God, that these should be more and better to them than an hundred houses, fields, and friends, without them .


(( أضاف مرقس "الآنَ فِي هذَا الزَّمَانِ " ، وكذلك لوقا أيضاً " فِي هذَا الزَّمَانِ " . في هذا العالم .
والتي ينبغي فهمها إما في خلال الأمور الروحية ، محبة الرب ، حضور المسيح ، تعزيات الروح القدس ، شركة القديسين ، والأفرح والمسرات المحسوسة في التمتع بهذه الأمور بكونها أكثر وأفضل مائة ضعف لهم من كل الأمور التي تركوها أو فقدوها من أجل المسيح .
أو في الأمور الدنيوية ، ولذلك فإنه يظهر في مرقس مفصلاً ، أنه سيأخذ مائة ضعف في الزمان الحاضر ، سواء منازل و إخوة ، وأخوات وأمهات ، وأبناء وحقول ، ليس بمعني أنه سيأخذ ، في مقابل ترك منزل واحد ، مائة منزل ، ولا بمعني أنه سيأخذ مقابل ترك أخ واحد ، مائة أخ ...إلخ . و التي قد تبقي حقيقة في الواقع فيما يختص بالعلاقة الروحية ، إنما هذا الأجر القليل الزهيد من متاع العالم ، والأصدقاء القلائل الذين لهم "مَعَ اضْطِهَادَاتٍ " بجانبهم ، وفي وسطهم ، سوف يكون أمر حلو في غاية الطيب لهم ، بمحبة وحضور الرب ، وإن هذه الأمور ستكون أكثر وأفضل لهم مائة ضعف من البيوت والحقول والأصدقاء ، بدونهم . ))



4 - Expository Notes of Dr. Thomas Constable


Jesus meant that everyone who makes a sacrifice to follow Him will receive much more than he or she sacrificed as a reward. He did not mean that if one sacrifices one house he or she will receive100 houses, much less100 mothers or100 fathers, etc. If a disciple leaves a parent to follow Jesus, he or she will find many more people who will be as a parent to him or her in the kingdom. God is no man"s debtor. Additionally that person will inherit eternal life

.
(( يسوع قصد أن كل أحد يبذل تضحية لكي يتبعه سوف يأخذ بقدر أكثر مما ضحي أو ضحت به كثواب . فهو لم يقصد أنه إذا ضحي أحدهم بمنزله فإنه سوف يأخذ أو تأخذ مائة منزل ، مائة أم ، أو مائة أب .. إلخ . فإذا يترك أحد التلاميذ والديه ليتبع المسيح ، فسوف يجد أو تجد الكثير من الأشخاص التي ستكون بمثابة أبويه أو أبويها في العالم . فالرب ليس بمستدين لدي الإنسان . بالإضافة إلي ذلك فإن ذلك الشخص سوف يرث الحياة الأبدية . )) .


5 - Barnes' Notes


Shall receive a hundred-fold - Mark says "a hundred-fold now in this time, houses, and brethren, and sisters," etc. A hundred-fold means a hundred times as much. This is not to be understood literally, but that he will give what will be worth 100 times as much in the peace, and joy, and rewards of religion. It is also literally true that no man's temporal interest is injured by the love of God. Mark adds, "with persecutions." These are not promised as a part of the reward; but amid their trials and persecutions they should find reward and peace.


(( ذكر مرقس "مِئَةَ ضِعْفٍ الآنَ فِي هذَا الزَّمَانِ، بُيُوتًا وَإِخْوَةً وَأَخَوَاتٍ " .. إلخ . مئة ضعف تعني بمقدار مائة مرة . ولا ينبغي أن يتم فهمها حرفياً . بل تعني أنه سوف يعطي ما يعادل ويكافيء مقدار مائة مرة من السلام والسرور وثواب الشريعة . ومن الواقع أيضاً بشكل حرفي أن مصالح وشئون الإنسان الزمنية المؤقتة لا تتآذي بمحبة الرب



وأضاف مرقس "مَعَ اضْطِهَادَاتٍ " لم يتم الوعد بها كجزء من الثواب ، إنما في خلال شدائدهم وتجاربهم واضطهاداتهم سوف يجدوا الثواب والسلام . ))

6- Benson Commentary


shall receive a hundred-fold — In value, though not in kind, even in the present world, in the inward satisfaction and divine consolation attending real religion


(( " يَأْخُذُ مِئَةَ ضِعْفٍ " في القيمة والشأن ، ولكن ليس من نفس النوع ولا نفس طبيعة الشيء ، ستكون في العالم الحاضر ، في الرضا والسلام الداخلي والتعزيات الإلهية التي تلازم الشريعة الحقيقية . )) .
7 - Cambridge Bible for Schools and Colleges

shall receive an hundredfold] St Mark seems to take the words of Jesus in a more literal sense by naming the earthly goods expressly, and adding “now in this time,” but he points to the true and spiritual interpretation by subjoining “with persecutions.”


(( يبدو أن القديس مرقس وكأنه يتخذ كلمات يسوع بمعني أكثر حرفية من خلال ذكر و تسمية المتاع الأرضية صراحة ، ثم يضيف " الآنَ فِي هذَا الزَّمَانِ " ولكنه يشير إلي التفسير الحقيقي والروحي من خلال إلحاقها وتعقبها بعبارة "مَعَ اضْطِهَادَاتٍ " . )) .

8 - Clarke's Commentary


Shall receive a hundredfold - Viz. in this life, in value, though perhaps not in kind;
(( " يَأْخُذُ مِئَةَ ضِعْفٍ " في هذه الحياة ، في القيمة ، ولكن لعلها لا تكون من نفس نوع و طبيعة الشيء . )) .

9 - Wesley's Notes on the Bible


Shall receive a hundred - fold - In value, though not in kind, even in the present world.


(( " يَأْخُذُ مِئَةَ ضِعْفٍ " في القيمة والشأن ، ولكن ليس من نفس النوع ولا نفس طبيعة الشيء ، وستكون في العالم الحاضر )) .


10 - George Haydock's Catholic Bible Commentary


Shall receive a hundred-fold. In St. Mark we read a hundred-fold now in this time, and in the world to come life everlasting. Which hundred-fold is to be understood of the blessings in this life, or interior consolations, or the peace of a good conscience, and in general of spiritual gifts and graces, which are much more valuable than all temporal goods. And besides these spiritual graces in this world, he shall have everlasting glory in the world to come. (Witham) …………………………….
The reward will be a hundred-fold, by the accumulation of spiritual gifts and graces in this life, infinitely superior to all we have left, and the inheritance of life eternal in the next. (Bible de Vence)


(( نقرأ في القديس مرقس "مِئَةَ ضِعْفٍ الآنَ فِي هذَا الزَّمَانِ . وَفِي الدَّهْرِ الآتِي الْحَيَاةَ الأَبَدِيَّةَ " . "مِئَةَ ضِعْفٍ " التي يتم فهم مغزاها من خلال البركات والنعم في هذه الحياة ، والتعزيات الداخلية ، أو سلام الوجدان والضمير ، والهبات والبركات والعطايا الروحية بشكل عام ، الأكثر قيمة ومقدار من كل الثروات والممتلكات الزمنية المؤقتة . وبالإضافة إلي هذه البركات الروحية في هذا العالم ، فإنه سوف ينال المجد الأبدي في الدهر الآتي .



سيكون الثواب مائة ضعف ، وذلك بجمع الهبات والبركات الروحية في هذه الحياة ، الأسمي من كل ما قد تركناه وأن نرث الحياة الأبدية في الدهر الآتي . )) .


11 - تفسير وتأملات الآباء الأولين للقمص تادرس يعقوب ملطي ( تفسير إنجيل مرقس )


كل واحد منا نحن الذين نؤمن بالمسيح ونحب اسمه إن ترك بيتًا يتقبل المواضع التي هي فوق. وإن ترك آبًا يقتني الآب السماوي. إن ترك إخوته يجد المسيح يضمه إليه في أخوة له. إن ترك زوجة يجد له بيت الحكمة النازل من فوق من عند الله، إذ كتب: "قل للحكمة أنتِ أختي، وأدع الفهم ذا قرابة" (أم 7: 4). فبالحكمة (كزوجة) تجلب ثمارًا روحية جميلة، بها تكون شريكًا في رجاء القديسين وتُضم إلي صحبة الملائكة. وإذ تترك أمك، تجد أمًا لا تقارن، أكثر سموًا، "أورشليم العليا التي هي أمنا (جميعًا) فهي حرة" (غل 4: 26)... فإن من يُحسب مستحقًا لنوال هذه الأمور يُحسب وهو في العالم سامٍ وموضع إعجاب، إذ يكون مزينًا بمجد من قبل الله والناس. هذه الأمور واهبها هو ربنا كلنا ومخلصنا، تحسب أضعاف مضاعفة بالنسبة للزمنيات والجسديات[244]القديس كيرلس الكبير



* من يتبع المسيح تخف عنه الآلام العالمية والملذات الأرضية، متقبلًا إخوة وشركاء له في الحياة، يرتبط بهم ارتباطًا روحيًا، فيقتني حتى في هذه الحياة حب أفضل مئة مرة عن (الحب المتأسس على الرباط الدموي).
بين الآباء والأبناء والإخوة والزوجات والأقارب يقدم الرباط لي مجرد القربى، لهذا فهو قصير الأمد وينحل بسهولة... أما الرهبان (إذ يتركون الزواج) يحتفظون بوحدة باقية في ألفة، ويملكون كل شيء في شركة عامة بينهم، فيرى كل إنسان أن ما لإِخوته هو له، وما له هو لإخوته، فإذا ما قارنا نعمة الحب التي لنا هكذا بالنسبة للحب الذي يقوم على مجرد الرباطات الجسدانية فبالتأكيد نجده أعذب وألذّ مئة ضعف.
هكذا أيضًا نقتني من العفة الزيجية (حيث ترتبط النفس بالرب يسوع كعريس لها) سعادة تسمو مئات المرات عن السعادة التي تتم خلال إتحاد الجنس. وعوض الفرح الذي يختبره الإنسان بملكيته حقلًا أو منزلًا يتمتع ببهجة الغنى مئات المرات بكونه ابن الله يملك كل ما يخص الآب الأبدي، واضعًا في قلبه وروحه مثال الابن الحقيقي القائل: "كل ما للآب هو لي" (يو 16: 15)... إنه يربح لنفسه كل شيء، منصتًا كل يوم لإعلان الرسول: "كل شيء لكم" (1كو 3: 22)[245]. الأب إبراهيم

تفسير وتأملات الآباء الأولين للقمص تادرس يعقوب ملطي ( تفسير إنجيل متي )


لتوضيح ذلك تقول بأن الله يهب المؤمن في هذه الحياة مائة ضعف مقابل ما تركه من أجل المسيح، بجانب الحياة الأبديّة. فالراهب الذي يرفض الزواج يُحرَم من وجود زوجة وأولاد له، فإذا به في حياته الرهبانيّة يتقبّل سلامًا فائقًا، ولذّة روحيّة خلال اتّحاده مع عريس نفسه تفوق كل راحة يقتنيها زوج خلال علاقته الأسريّة.


الراهب الذي يترك بيته بقلبٍ محبٍ بحق يجد البرّيّة كلها بيته، وكما نعلم عن راهب معاصر جاء من أثيوبيا بعد أن باع كل شيء من أجل المسيح، فردّ له الله عطاياه مضاعفة، إذ صارت تستأنِس له الوحوش المفترسة والضارة، فيعيش في البرّيّة في طمأنينة أكثر أمانًا ممن يعيشون في القصور. إنه يملك في قلبه مئات الأضعاف ممّا يملكه الأغنياء وعلى مستوى أعظم!

يقول القديس كيرلس الكبير: [هل يصير الإنسان زوجًا لزوجات كثيرات أو يجد على الأرض آباء كثيرين عِوض الآب الواحد، وهكذا بالنسبة للقرابات الأرضيّة؟! لسنا نقول هذا، إنّما بالأحرى إذ نترك الجسديّات والزمنيّات نتقبّل ما هو أعظم، أقول نتقبّل أضعافًا مضاعفة لأمور كنّا نهملها... إن ترك بيتًا يتقبّل المواضع التي هي فوق، وإن ترك أبًا يقتني الآب السماوي. إن ترك إخوته يجد المسيح يضمُّه إليه في أخوة له. إن ترك زوجة يجد له بيت الحكمة النازل من فوق من عند الله، إذ كتب: "قل للحكمة أنتِ أختي واِدع الفهم ذا قرابة" (أم 7: 4). فبالحكمة تجلب ثمارًا روحيّة جميلة، بها تكون شريكًا في رجاء القدّيسين، وتُضَمْ إلى صحبة الملائكة. وإذ تترك أُمّك تجد أمًّا لا تقارن، أكثر سمُوًّا "أورشليم العُليا التي هي أمّنا (جميعًا) فهي حُرَّة" (غل 4: 26)... فإن من يُحسب مستحقًا لنوال هذه الأمور يُحسب وهو في العالم سامٍ وموضع إعجاب، إذ يكون مزيَّنًا بمجد من قبل الله والناموس[725].]
12 - تفسير الأناجيل الإزائية لبنيامين بنكرتن( تفسير إنجيل متي )

قيل في (مرقس 30:10؛ لوقا 30:18) انه يأخذ الآن جزاء مضاعفًا مع اضطهادات لأنه ينضم إلى المؤمنين الآخرين الذين يقبلونه في بيوتهم ويخدمونه بكل ما عندهم لأن بيوتهم وأموالهم ونفوسهم جميعًا للرب. وهذا صحيح إن كان إيماننا نشيطًا ومحبتنا حارة كما يجب وفضلاً عن ذلك يرث الحياة الأبدية عبارة عن التمتع بها على الوجه الأكمل في المستقبل. قد حصلنا عليها بالإيمان الآن لأن المسيح هو حياتنا، ولكننا لا نزال في الظروف المُتعبة إلى أن يظهر بمجد فنظهر نحن حينئذ معه في المجد (كولوسي 1:3-4) ونتمتع إلى الأبد.

تفسير الأناجيل الإزائية لبنيامين بنكرتن( تفسير إنجيل مرقس )


فقال بطرس: أنهم تركوا كل شئ ليتبعوهُ، وفقًا لِما كان قد عرضه الرب على الشاب. فماذا يكون لهم؟ فأجابه: يسوع أن ليس أحد يترك بيتًا أو أخوة أو أخوات إلخ لأجلهِ، ولأجل الإنجيل إلاَّ ويأخذ مئة ضعف في هذه الحياة، وفي الدهر الآتي الحياة الأبدية أي أنهم سيتمتعون بأمور أفضل جدًا من أمور هذه الحياة الدنية، ولكن مع اضطهادات. فمن ثمَّ لهم موعد الحياة الحاضرة، والحياة العتيدة، فربما لا يربحون غنى العالم بل يتمتعون تمتعًا حقيقيًّا بكل ما هو في العالم بحسب مشيئة الله كعطية منهُ تعالى، ولكن عليهم أن يحتملوا مقاومة عالم لا يعرف الله. غير أن الذين كانوا أوَّلين في الديانة اليهودية سيكونون آخرين بين المسيحيين

.
تفسير الأناجيل الإزائية لبنيامين بنكرتن( تفسير إنجيل لوقا )

الرسل لم يكونوا من الأغنياء ولكنهم تركوا كل ما كان لهم وتبعوا المسيح بموجب دعوتهِ فلما بادر بطرس وذكَّر السيد بما فعلوا لهُ أجابهم الرب حالاً وصرَّح أن كل مَنْ يترك شيئًا من أجل ملكوت الله يحصل على أفضل مما ترك ولكن على هيئة أخرى. إلاَّ ويأخذ في هذا الزمان أضعافًا وفي الدهر الآتي الحياة الأبدية. معلوم أن الأضعاف الكثيرة التي نأخذها الآن هي من الأمور الروحية.


13 - تفسير القمص أنطونيوس فكري


ولكن لاحظ الآية في (مر 30:10) يأخذ مئة ضعف الآن في هذا الزمان.. مع اضطهادات حقًا سيعوض الله من يترك العالم بخيرات زمنية مع تعزيات، ولكن لا ننسى أننا طالما نحن في العالم، فالاضطهادات والضيقات هي ضريبة يفرضها العالم ورئيسه على من يحتقر العالم ويختار الحياة الأبدية، والله يسمح بهذه الضيقات 1) حتى لا يتعلقوا بالماديات ويفقدوا شهوتهم للسماء 2) بهذه الضيقات نَكْمُلْ ونزداد نقاوة 3) خلال الضيقات تزداد تعزيات الله 4) من يشترك مع المسيح في الصليب سيكون شريكه في المجد.


مئة ضعف= الذي يقبل أن يترك من أجل المسيح سيعوضه المسيح هنا في هذه الأرض بكل الخيرات المادية التي يحتاجها والأهم التعزيات السماوية. فالراهب أو البتولي الذي يرفض الزواج يُحرم من وجود زوجة وأبناء له، ولكنه يتقبل من الله سلامًا فائقًا ولذة روحية خلال إتحاده مع عريس نفسه يسوع، هذه اللذة تفوق كل راحة يقتنيها زوج خلال علاقته الأسرية. وكل هذا ما هو إلاّ عربون ما سوف يناله من مجد أبدي.



.................................................. .................................................. ...................................


والمجد لمسيح الطهارة والروح . آمين
 
قديم 11 - 12 - 2018, 04:01 PM   رقم المشاركة : ( 22036 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,477

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

مهما غابت الشمس من حياتك ستعود
وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



ثق أنه مهما غابت الشمس من حياتك ستعود وتشرق من جديد...
وضعاف الإيمان هم الذين إذا رأوا الشمس تغيب
ظنوا أن غيابها سيطول، وأن الليل سوف يستمر إلى الأبد.
كلا وألف كلا، ستعود وتشرق.
والأروع أنه وسط ظلمة الليل يسند ويعين

ألم يقل المرنم "يعينها الله عند إقبال الصبح".
لذلك ثق أنه بعد الليل يأتي النهار
وبعد التعب تأتي الراحة
وبعد المرض يأتي الشفاء
وبعد الأزمات تأتي البركات

 
قديم 11 - 12 - 2018, 04:01 PM   رقم المشاركة : ( 22037 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,477

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



سنستقبل الطفل يسوع
وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

يوم 7 - 1 سنستقبل الطفل يسوع، الإله المتجسد،
طفلاً مولوداً في مذود، بمدينة بيت لحم،
هناك احتفلت السماء مع الأرضيين من بسطاء الناس من رعاة للغنم
مهللين مرنمين:" المجد لله في الأعالي وعلى الأرض السلام وبالناس المسرة. "
فلنستقبل هذا الشهر المبارك بإيمان ورجاء ومحبة
ولنقدم قلوبنا الى الله. فالقلب رمز الحب والعطاء.
يا رب اجعل سلامك في كل بيت ،
لينتشر الإيمان ولينير نوره كل القلوب في العالم،
وتجثو كل ركبة لاسمك القدوس.
أيها الطفل الإلهي امنح قلوبنا الفرح والسعادة فتشدو أفواهنا،
وتغدو حياتنا، أنشودة شكر وتمجيد الآن وإلى الأبد، آمين
 
قديم 11 - 12 - 2018, 04:03 PM   رقم المشاركة : ( 22038 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,477

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

الميلاد الحقيقي هو




وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



أن نسقي العطشان كأس ماء،
وأن نكسي العريان ثوب حب
وأن نخرج الحقد والبغض من قلوبنا إلى الأبد
ونملأه بالحب لكل الناس .
وأن نحب قريبنا كنفسنا،
وأن نحب الأطفال لأن لأمثالهم ملكوت السماوات
 
قديم 11 - 12 - 2018, 04:06 PM   رقم المشاركة : ( 22039 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,477

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

شكراً لك يا رب
وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


على نعمة كل صباح جديد نفتح عليه اعيننا
شكراً لك على كل ما انعمت به علينا..
شكراً على محبتك لنا يا من رفعتنا اليك بمجيئك الينا
فاقبل ربي كل اعمالنا واقوالنا وصومنا وصلاتنا ..
باركنا وارضى عنا وعن عائلاتنا
ولك قلبنا اليوم وكل الايام وإلى الأبد.
امين
 
قديم 11 - 12 - 2018, 04:08 PM   رقم المشاركة : ( 22040 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,295,477

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

الهي يا خالق السماء والأرض
وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
كن معنا باركنا وبارك بيوتنا وعائلاتنا.
اهلنا ان نتمم وصاياك بمحبة،
واعطنا ان نضع حياتنا بين يديك ونقول لتكن مشيئتك .
علمنا كيف يمكن الوصول إليك. أرنا الطريق.
إن كان بالإيمان نجدك، فامنحنا الإيمان .
وإن كان بالفضيلة، فامنحنا الفضيلة،
إن كان بالمعرفة، فامنحنا المعرفة .
يا رب، يا ملك السلام اجعل السلام لغة كل الشعوب .
يا نبع المحبة ازرع المحبة في كل القلوب .
نصلي ونطلب فاستجب وارحم.
لك المجد الى الابد، امين
 
موضوع مغلق


الانتقال السريع


الساعة الآن 02:01 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025