24 - 12 - 2012, 06:18 PM | رقم المشاركة : ( 2181 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
تأمين حياة مجاناً
إسم الشركة: شركة دم يسوع المسيح (رسالة كورنثوس الأولى 10: 16). صاحب الشركة: "الله الذي هو غني في الرحـمة من أجل محبته الكثيرة التي أحبنا بها. ونحن أموات بالخطايا أحيانا مع المسيح. بالنعمة أنتم مخلصون." ( أفسس 2: 4-8). التكلفة: مجانا “ متبررين مجانا بنعمته بالفداء الذي بيسوع المسيح”. ( روميه 3: 24). ما هو الضمان: وعد الله الصادق في كلمته الحية. “ لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية” ( يوحنا 3: 16). تفاصيل هذا الضمان موجودة في الكتاب المقدس. لذلك ننصحك بقراءة الإنجيل والتأمل في كلماته بتمعن. * ماذا علي أن أفعل لأضمن تأمين الحياة الأبدية؟ ذات الفكر تبادر لذهن سجان فيلبي، فسأل بولس وسيلا : “ ماذا ينبغي أن أفعل لكي أخلص؟ " وكان جوابهما له: "آمن بالرب يسوع المسيح فتخلص أنت وأهل بيتك". ( أعمال الرسل 16: 30 و 31) لذلك ارفع صلاة إلى الآب السماوي معترفا بخطاياك، معلنا توبتك الحقيقية عنها، أطلب من الآب أن يغفر لك خطاياك على حساب دم يسوع المسيح الذي سفك على الصليب بدلا منك، فتضمن الحياة الأبدية وتصبح في علاقة بنوة مع الله بواسطة شركة دم يسوع المسيح الذي يطهر من كل خطية. * وماذا بعد؟ أشكر الرب ... فكلمة الله تقول: "شاكرين الآب الذي أهلنا لشركة ميراث القديسين في النور. الذي أنقذنا من سلطان الظلمة، ونقلنا إلى ملكوت ابن محبته. الذي لنا فيه الفداء بدمه غفران الخطايا" (كولوسي 1: 12 - 14). لا تؤجل: فحياتك تكون مضمونة ابتداء من لحظة صلاتك من كل قلبك معلنا توبتك عن خطاياك ومؤكدا إيمانك بالرب يسوع ، أنه هو المخلص والفادي لحياتك. وبدون ذلك تكون حياتك في خطر... لأن " الذي لا يؤمن بالابن لن يرى حياة بل يمكث عليه غضب الله" يوحنا 3: 36. يقول إشعياء النبي " إن لم تؤمنوا فلا تأمنوا" اشعياء 7: 9. أمّن حياتك بالإيمان بيسوع المسيح فتأمن وتضمن الحياة الأبدية. ارفع صلاة من قلبك: يا رب أنا أعترف بخطاياي وبعنادي وابتعادي عنك. أتوب وأرجع إليك لأحتمي بدم المسيح الذي سفك على الصليب ليطهرني ويغفر لي خطاياي. أنا أقبل إليك ربي المبارك وأطلب منك أن تمتلك قلبي وحياتي وتكون ربا وفاديا شخصيا لي. لك كل المجد والإكرام والسجود إلى الأبد، آمين... إن كانت هذه الصلاة تعبر عن وضعك فارفعها بالإيمان وثق أنك ستنال تأمين الحياة الأبدية مجانا من الرب فهو يعطي الحياة لمن يؤمن به. خدمة البشارة السارة للجميع |
||||
24 - 12 - 2012, 06:20 PM | رقم المشاركة : ( 2182 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أين السعادة؟
هذا هو السؤال الذي يسأله الالاف حول العالم من كل لغة .. اين السعاده وكيف احصل عليها ؟ وربما تكون انت ايضا سألت هذا السؤال .. وربما بحثت عن السعاده ... وربما وجدت السعاده ولكنها كانت كالبخار الذي يظهر لحظات وفجأه يزول ويضمحل . يظن البعض ان السعاده هي في ان يكون لديه المال ويسعي ليلا ونهارا من اجله ولكن للاسف يقع بين يدي فخ الطمع والجوع فعندما يصل الى المليون يقول لماذا لايكونون 10 مليون وعندما يصل اليهم يقول لماذا لا اصل الى الاكثر .. ولكن السؤال هنا هل هو وجد السعاده؟ بكل تاكيد لا .. هل تريد ان تعرف لماذا ؟ لان المال يضربه بالقلق والخوف من ان يخسر امواله ... المال لا يعطيه السعاده .. كثيرون يمتلكون الملايين من المال ويعانون من فيرس معين وللاسف اموالهم الكثيره لاتعطيهم الشفاء نهائيا .. قال احدهم وهو يمتلك الملايين من الدولارات اه من يعطيني صحة لاعطيته كل ما املك ، برغم غناه لكن للاسف غير سعيد بسبب المرض. واخرون يبحثون عن السعاده في الشهره وبالفعل يصلون الي هذه الدرجة .. اسمع هذه الاخبار قالوا ان اغلبية المشاهير يعانون من اكتئاب شديد جدا جدا والبعض انتحر. اخرون يبحثون عن السعادة في الاولاد ان يكون لديهم العديد من الاولاد ولكن للاسف يجلب اولادهم العار لهم وكسرة القلب . يظن البعض الاخر ان السعاده هي في شراب الكحوليات وادمان المخدرات ولكن هذه تقودهم الي دمار المال والصحة وتنقلب حياتهم من سعادة لحظيه الي عذاب والي جحيم البعض يظن ان السعادة في الزنا وفجأة يأتيه الايدز فيكون مهدد بالموت والعزله وترك الناس له خوفا من مرضه الذي قد اصيب به. ولكن اين السعادة ؟ يقول الكتاب المقدس ..هذه الايات القلب الفرحان يطيب الجسم .. امثال 22:17 – القلب الفرحان يجعل الوجه طلقا .. ام 13: 15 النفس الشبعانه تدوس العسل وللنفس الجائعة كل مر حلو .. ام 7:27 القلب هو مركز الحياة .. اذا سكنت السعاده قلبك جلست ونمت السعادة في جوانب حياتك كما انها تظهر على وجهك ... فالسعادة هي بذرة داخل قلبك ثمرها في جوانب حياتك الكل لايرى البذره ولكنهم يروا الشجره والثمر، هكذا السعاده .. ولكن كيف تحصل علي هذه البذره ( السعاده ) من خلال سكنى الروح القدس داخل قلبك .. يا أبني اعطيني قلبك ولتلاحظ عينيك طرقي .. ام 26:23 ومن هذه الطرق السعاده ( الفرح ) وعندما يملك السلام في داخلك تمتعت بالفرح وما يأتيك بالسلام هو سكنى رئيس السلام الرب يسوع في داخلك . من ثمار الروح القدس .. فرح .. سلام .. اذا الحصول علي السعادة من خلال منبع ومصدر السعادة ، الا وهو ان يسكن الروح القدس في قلبك ويتملكه .. |
||||
24 - 12 - 2012, 06:22 PM | رقم المشاركة : ( 2183 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
اليك شخصيا!
هب إعصار رهيب على ولاية فلوريدا في آب سنة 1979 وسبب خسائر فادحة وضحايا كثيرة، بالرغم من الإنذارات المتتالية التي أذاعتها محطات المراقبة أدى التهاون والاستهتار إلى أن يفقد الكثيرون حياتهم لعدم سماعهم وتصديقهم هذه الإنذارات، حتى أن مجموعة من الشباب سخرت من الإنذار ودعت إلى حفل صاخب أسمته "حفل الرياح الهوجاء" استهتارا منهم بما أذيع ... فجاءهم الإعصار محطما بيت المرح، وهم في ذروة اللهو والمجون وهلكوا جميعا. حقيقة مشابهة جدا تحدث معك عزيزي القارئ، وهي أعلى مستوى من الهلاك الجسدي ولذلك فهي أشد خطورة إنها تخص موضوع هلاكك الروحي. والرب يسوع يقول، "لا تخافوا من الذين يقتلون الجسد ولكن النفس لا يقدرون أن يقتلوها. بل خافوا بالحري من الذي يقدر أن يهلك النفس والجسد كليهما في جهنم" (متى 10: 28). أخي ، أختي: كلمة الله تعلن أن "الجميع أخطأوا وأعوزهم مجد الله" (رومية3: 23). وكلنا يعرف كم هي كثيرة خطايانا وكم هي بشعة، لذلك يعلن لنا الله أن، "أجرة الخطية هي موت" (رومية 6: 23). وهذا هو حكم الله العادل والحق على خطايانا. وليس معنى الموت هنا أن يدفن في التراب، بل معناه أن تبتعد أرواحنا عن الله خالقها ومصدرها، لتتعذب في جهنم حيث هناك البكاء وصرير الأسنان، ولكن شكرا لله لأن حكمه هذا ليس نهاية الأمر، فمحبة الله اللامتناهية لم تترك الإنسان في يأسه، وفي وحل وقذارة خطاياه، بل أعدت له الخلاص، والرب يسوع أعلنه لنيقوديموس مستخدما الاصطلاح: "الولادة من فوق". فلكي تحصل على الخلاص من "الدينونة" أي من "الهلاك الروحي" عليك أن تولد من فوق، وهذا يتم بالإقرار العقلي، والإيمان القلبي بيسوع المسيح ربا ومخلصا شخصيا لك أنت. وبذلك تتبع خطواته وتعمل بوصاياه لأنها ليست ثقيلة، فالخلاص لا يتم بالمعمودية، ولا بأول قربانة ولا حتى بالصوم والصلاة والذهاب للكنيسة، وزيارة الأماكن المقدسة، ولا بولادتنا من والدين مسيحيين، بل يتم فقط بالإيمان بالرب يسوع المسيح الذي هو هبة الله، وهكذا نحصل على حياة أبدية بالمسيح يسوع ربنا (رومية6: 23). فخطية الإنسان وضعت حاجزا بين الله الذي يكره الخطية لأنه قدوس، وبين الإنسان، وكان على الإنسان أن يدفع ثمن خطيته بالموت ولكن عدل الله التقى مع محبته. بأن دفع الله ثمن خطايانا بواسطة موت ابنه، الرب يسوع المسيح على خشبة الصليب، وهو لم يفعل خطية واحدة، وذلك حتى ينال كل من يؤمن به وبكفارته عنه على الصليب حياة أبدية. كما تقول الآية النورانية: لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية (يوحنا3: 16) ليتك أخي/ ليتك أختي تفكر/ي بالأمر جيدا لأهميته وخطورته، ففي سعيك لأجل تحصيل شهادة ما، أو لتكوين أسرة، وبناء بيت، واقتناء سيارة فأنت تتعب وتشقى ليلا ونهارا على مر سنين طويلة مضنية، وتتجاوز صعابا جمة لا حدّ ولا حصر لها، وهذا كله من أجل ما هو زائل وغير باق في حوزتك بل هو إلى حين، وأما الأمور الخالدة السامية فما بالك لا تكرس لها ولو قيد أنملة من جهدك وعمرك، لتنال عطية مجيدة تؤول ليس لخيرك الأبدي فحسب، بل أيضا لسعادة وفرح حياتك الحاضرة. فمن ضروب الغباوة أن تهمل شأن نفسك الخالدة، وتلقى كل اهتمامك على الجسد الذي هو تراب والى التراب يعود. لذلك أتوجه إليك شخصيا، وأقول لك لا ترفض خلاص الله المعد لك أنت خصيصا، تب عن خطاياك وتعال إلى الله وفي لحظة تصبح مخلوقا جديدا، له حياة أبدية سماوية، فالمسيح يدعوك: "عجّل" والشيطان يحاول أن يملك قائلا: "أجّل". الله يريدك أن تذكره في أيام الشباب، فالقلب يتقسى مع مرور الزمن والتأجيل، ولا أحد يعلم ما قد يحدث غدا، ومتى تأتي ساعة الرحيل. لذا كن على قدر المسؤولية، اقبل النعمة المقدمة لك الآن. ولن تندم فقد وعدنا المسيح (ووعده أمين وصادق): "أتيت لتكون لكم حياة وليكون لكم أفضل". كل هذا إضافة إلى الحياة الأبدية في السماء حيث أعدّ الله لنا ما لم تره عين، ولم يخطر عال بال إنسان، وكل ذلك لأن الله يحبنا فهو محبة. ومحبته فائقة جدا لا نستطيع أن نستوعبها، فقد أرسل أغلى ما لديه، ابنه الحبيب، الرب يسوع لكي يفتديك ويدفع ثمن خطيتك. وإن سألت: لماذا فعل هذا؟ تسمع الجواب لأن الله محبة. ولعمق محبته لا نهاية، فهو لا يريدك أن تعيش حياة الشقاء والتعاسة، بل محبة الله تدعوك لحياة الفرح والسلام والنجاح، ولحياة القداسة والإيمان، لأن هذه هي الحياة الأفضل، بل الحياة الفضلى، الحياة التي لا نهاية لسعادتها لأنها أبدية. أتيت لتكون لهم حياة وليكون لكم أفضل |
||||
24 - 12 - 2012, 06:25 PM | رقم المشاركة : ( 2184 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
كيف تكون مؤثراً بالآخرين
في وسط ضغوط الحياة فقد المؤمن تأثيرة في من حوله ، وأختلط مع العالم فكادت أفعاله تشابههم وأقواله تماثلهم ، وكدت لا تفرق بين المؤمن من غير المؤمن . ويبرر الكثيرين من المؤمنين هذا قائلين " أن ضغوط الحياة وعبئها يدفعنا أن نساير العالم كما هو ،ونسوا ما قاله السيد المسيح في أنجيل متى 5:13،14 “ أنتم ملح الأرض ........... أنتم نور العالم" فأصبح المؤمن يحلف ويسب ويكذب ليتم علينا قول الكتاب المقدس في" هوشع 7:8 أفرايم يختلط في الشعوب ". أحبائي رسالتنا في هذا العالم أن نؤثر فيهم ونترك لهم وفي حياتهم بصمات تشهد عن يسوع الذى نعبده ، فرسالة الرب إلينا في هذا المقال " هو كيف تكون مؤثراً رغم كل الظروف " كيف تؤثر في عملك في بيتك في جامعتك في عيادتك ، في كل شيء " أنت مدعو لكي تكون مؤثراً في حياة الآخرين ،ثؤثر بطريقه ايجابية ،واليكم أستعرض قصة من الكتاب المقدس عن مجموعه من الأبطال الذين أثروا في حياة الآخرين ،وكانت لهم شهادة حسنة ، لم ينحنوا للظروف ولكنهم أثروا في كل الظروف ، ونجد هذة القصة في سفر دانيال. دانيال هذا الشاب الذي كانت حياتة مؤثرة ، وكان مؤثراً في شهادته لمن حوله ، أذ نقرأ عنه في " دا1:8 “ أما دانيال فجعل في قلبهِ أنه لا يتنجس بأطايب الملك ولا بخمرِ مشروبهِ،فطلب من رئيس الخصيان أن لا يتنجس . ما أجمل هذة الكلمات الرائعة عن إنسان وضع في مكان الشر والخطية وضع في قلبه أنه لا يتنجس ، لا يتنجس رغم كل الظروف ، لا يتنجس وأن كان هذا هو الحال المعتاد في مكان تواجده، أنه لا يساير التيار ولا يمشي مع الاحوال أنه كان حقاً أنساناً مؤثراً ومميزاً جداً. ونقرأ في دانيال 3:16 عن الفتية الثلاثة أو بالحقيقة هم " أبطال ثلاثة" لم يتهددوا من كلام ولا تهديد الملك ،ولا من قوة النيران المشتعلة ،ولكنهم وضعوا في قلوبهم كيف يكونوا مؤثرين وقالوا بصوت مرتفع " يا نبوخذ نصر . لايلزمنا أن نجيبك عن هذا الأمر ،هوذا يوجد إلهنا الذي نعبده يستطيع أن ينجينا من أتون النار المتقدة وأن ينقذنا من يدك أيها الملك ". أحبائى قد يوجد بعض المؤمنين الذين ينحنون للظروف ويسايرون العالم بأهوائه وميوله ولكن أنظروا معي قصة هؤلاء الأبطال الذين لم يخافوا الموت بل جعلوا في قلوبهم كيف يشهدون لألهم كيف يؤثرون في حياة الآخرين ، فهل لك عزيزي هذه الشهادة؟ هل حقاً حياتك مشهوداً لها من الجميع ؟ هل تعيش حياة القداسة في مكان الشر والخطية ؟ هل تهرب من الخطية كيوسف امام زوجة فوطيفار ، فتتمم كلام الكتاب المقدس في 2 كو6:17 “ أخرجوا من وسطهم واعتزلوا يقول الرب ولا تمسوا نجساً فأقبلكم ". هذا شهوة قلبك أن تعيش أميناً للرب مؤثراً رغم ما يحيطك من شرٍ ، اقرأ معي ما كتبة بولس لأهل فيلبي " يسلم عليكم جميع القديسيين ولا سيما الذين من بيت قيصر " فيلبى 4:22 من داخل بيت قيصر بيت الفجور والشهوات الإباحيه يوجد قديسيين أفاضل لهم صيت حسن كرسوا حياتهم للرب فهل أنت أخي واحد من هؤلاء القديسين الأفاضل ؟ فهل أنتِ اختي شهادة حسنة؟ يوجد لكِ سؤال عندى كيف حال لبسك هل يقولون عليكِ حقاً بنت المسيح ،أم لبسك سبب عثرة لجيل الشباب ، أنتِ صورة المسيح للجميع فلا تشوهيها . أحبائي تذكروا كيف تسلكوا بتدقيق لا كجهلاء بل كحكماء مفتدين الوقت لأن الأيام شريرة ... |
||||
24 - 12 - 2012, 08:05 PM | رقم المشاركة : ( 2185 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
لماذا وصف المزمور ( 92 آية 12 )بالآتي &(الصديق كالنخلة يزهو كالأرز في لبنان ينمو) اولآ :لان النخلة طولها قد يصل الي 24 متر و ضعف طولها يكون جزرها أي 48 متر لتستمد مائها من المياه الجوفية لذلك يقوم النخل في الصحراء ويتحمل العطش وهو معمر ويصل عمره ال 150 سنة وكل شيء فيها مفيد (الثمر البلح +السعف +الساق )خ ثانيآ :أرزلبنان شجر دائم الخضرة ويصل ارتفاعه الي 24 متر وعرضه 12متر وتمتد اغصانه الي 300 قدم وهو طويل الامد +++ الصديق كمثل الصليب + قاعدته في الارض ثابتة في مياه المعمودية مستمد ايمانه منها دافنآ الانسان العتيق فيها ورأس الصليب في السماء مستمد روحانياته منها هذا عن النخلة + وعرض الصليب متشعب مثل شجرة الارز يظلل بتعاليمه التي استمدها من السماء وارتواها من ماء المعمودية ليروي منها من هم في احتياج للروحيات اي ينشر تعاليم السيد المسيح +++ النخلة كل ما تقذف بحجارة تاتي ببلح وثمر اكثر كذلك المؤمن (الصديق ) كلما تعرض للتجارب يثقل وياتي بثمار نافعة تدخله الفردوس +الرب يعطينا ان نكون مثل النخلة مغروسين في مياة المعمودية وفكرنا في السمويات ومثل شجر الارز ممتدة تعاليمنا المسيحية وكرازتنا الي اقصي المسكونة. |
||||
24 - 12 - 2012, 08:33 PM | رقم المشاركة : ( 2186 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
كيف ارضيك يارب ؟ انا كشاب او شابه اعيش فى عالم ملىء بالتوتر والعولمه والاخطار ترضى ربنا بعدة طرق تسأل نفسك الاسئله دى الصلاه بتصلى مواظب على الصلاه صلاتك عادية ولا من الإجبية وبالمزامير صلاتك بحرارة وبإحساس بالوجود فى حضرة الله بتسرح وقت الصلاه بتصلى من أجل الاَخرين وأعدائك زى ما ربنا طلب مننا الصوم بتصوم كل أصوام الكنيسة والاربعاء والجمعة هل ليك فترة إنقطاع في أصوامك العطاء هل انت امين في تقديم العشور مهتم بالفقراء والمحتاجين ورحيم بهم الكتاب المقدس مواظب على قرائته هل ليك قراءات عالميه لا يجب أن تقراها الإعتراف مواظب على الإعتراف إمتى أخر مرة إعترفت بتحس ان فيه حاجه بتحاول تخبيها عن اب اعترافك التناول مواظب عليه إمتى أخر مرة إتناولت الكنيسة مواظب على الذهاب للكنيسة هل فيه حاجه بتمنعك مواظب على حضور القداسات بتحضر القداس وانت صايم ولا فاطر بتيجى القداس متأخر بتحضر إجتماعات الكنيسة بتخدم أمين في خدمتك خطايا اللسان هل فيه كذب . نميمة . إدانة . تجديف . شتيمة . تهكم . مزاح رديء مناقشات غبية . كلام غير لائق . حلفان . كلام جارح هل بتحب تعلم أوتوبخ اوتنصح غيرك حتى اللى أكبر منك سنا بتغنى أغاني العالم خطايا الفعل خصام . تسبب فى العثرات . سرقة . سماع اغانى او اشياء لاتمجد ربنا . رقص . شجار . سكر . تدخين . إهمال . عصيان . عادات رديئة . غش . نظرات شريرة خطايا الفكر هل فيه غضب . خوف . كبرياء . تجديف . نميمة . إدانة. حسد. غيرة . تذمر . حقد . كره . شهوة. طمع . تفكير فى الانتحار يأس . حزن هل يحاربك الفكر من الخارج وتحاول أن تطرده أم تستجيب له هل يتحول الفكر إلى شهوة أحيانا فيغريك على الخطية بالفعل هل تشغلك أفكار بخصوص اهتمامات العالم ومشاكله وأحزانه ما الذي يشغل تفكيرك ويضايقك ويفقدك سلامك في هذه الأيام علاقتك بالناس هل أسأت لأحد بحجة : الدفاع عن الحق . المزاح . الجهل . النسيان هل تعتذر . وهل تبادر أنت بالمصالحة هل أنت سريع الغضب وما هي مظاهر غضبك ( غضب داخلي . حدة في الصوت . كلاما جارحا . شتيمة . عراك . ضرب ) هل تصرف غضبك بسرعة ولا بيفضل معاك فترة هل بيتحول غضبك من أحد إلى حقد أو كراهية له هل أنت مقصر في حق حد ودلوقتى بتأدى واجبك معاه بالكامل ولا مازلت مقصر هل ليك صحبة شريرة مع أحد هل بتحب مديح الناس هل بتسعى لكده وكيف وإيه بيبقا شعورك إذا ذمك أحد أو تجاهلك أو عارضك التدريب الروحى هل بتتحلى ببعض الفضائل قد إيه مقدار الفضائل دى عندك ( الإحتمال . التسامح . محبة الأعداء ) هل بتحسن لمن يسىء إليك وهل بتحب من يبغضك هل فيه فضائل تحب إنك تدرب نفسك عليها أما اَخر خطوتين فهما إنك تواظب على التناول من الأسرار المقدسة وإنك تعمل أعمال صالحة ترضى ربنا وتبقى كده ضمنت أبديتك |
||||
24 - 12 - 2012, 09:41 PM | رقم المشاركة : ( 2187 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
شمس البر "وتغيرت هيئته قداّمهم وأضاء وجهه كالشمس وصارت هيئته بيضاء كالنور" (متى 2:17). صعد بطرس ويعقوب ويوحنا مع المسيح إلى جبل عال منفردين، المكان مليئ بالهدوء والرهبة، والهواء العليل والنسيم الخفيف الناعم يدخل إلى داخل القلوب من دون إذن من أحد، وفي تلك اللحظات الحميمة تغيرت هيئة المسيح وأصبح وجهه كالشمس، كيف لا وهو شمس البر فمنه يخرج نور الحق لكي يخرق القلوب الخاطئة فيحطم أصل الخطية، كيف لا وهو الذي جعل الشمس تقف بنورها الباهر لكي تضيء للجميع، كيف لا وهو رئيس الحياة ونبع كل الخيرات. موسى وإيليا أحضرا في لحظة وظهرا يتكلمان مع رب المجد يسوع المسيح، فاندهش بطرس والجميع من هذا المنظر البهي والمميز والرائع وكان حضور الله الجبار واضح ولا لبث فيه، يسوع موجود في الوسط وعلى جانبه رجل الله موسى الذي مات ولم يعرف أين دفن "فمات هناك موسى عبد الرب في أرض موآب حسب قول الرب. ودفنه في الجواء في أرض موآب مقابل بيت فغور ولم يعرف إنسان قبره إلى هذا اليوم" (تثنية 5:34) وإيليا الذي كان يتكلم دوما بحق الله "فقالت المرأة لإيليا هذا الوقت علمت أنك رجل الله وأن كلام الرب في فمك حق" (الملوك الأول 24:17). فتحيّر التلاميذ الثلاثة من هذا الحضور البهي من على رأس الجبل المطل على السهول الخصبة شمس البر يستطع لمعانا يبهر القلوب والعقول، فاقترح بطرس أن يصنع ثلاث مظال، لأنه شعر بسلام عميق يخرق وجدانه فاشتهى أن لا يفارق هذا المكان أبدا، وفي ذلك الوقت كشفت هوية المسيح الحقيقية له بالتمام أمام عينيه ولشدة عظمة المنظر لم يستوعب فانحنى ساجدا ينظر بترقب وانسحاق وطاعة، وفجأة "إذا سحابة نيّرة ظللتهم وصوت من السحابة قائلا هذا هو ابني الحبيب الذي به سررت له اسمعوا" (متى 5:17). من السماء مباشرة هبط الإعلان لكي يعلم الجميع أن الذي كان في المذود بين أحضان مريم العذراء هو ابن الله العلي هو شمس البر الذي نوره عم المسكونة فجاء ليمنح الخلاص لكل من يتوب ويؤمن به، إعلان كشف المكتوم فجعل التلاميذ يسقطون على وجوههم بخوف ورهبة، لأن حضور الله قد ملىء المكان، فالسماء أنشدت وترنمت بصوت عال جدا هذا هو ملك الملوك ورب الأرباب هذا هو المخلص الرب هذا هو شمس البر. صديقي العزيز: وفي هذه الأيام الرائعة التي نتذكر فيها تجسد المسيح البهي، أشجعك وأناشدك أن تضع ماضيك وحاضرك ومستقبلك بين يدي شمس البر (يسوع المسيح) الذي أضاء في قلوب كثيرين ويريد أن يضيء لك شخصيا، فهل تقبل إليه؟ |
||||
25 - 12 - 2012, 05:32 PM | رقم المشاركة : ( 2188 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
مسؤوليتنا تجاه الملكوت
قال الرب يسوع .. دفع الي كل سلطان في السماء وعلي الارض فأذهبوا وتلمذوا جميع الامم وعمدوهم بإسم الاب والابن والروح القدس وعلموهم ان يحفظوا جميع ما اوصيتكم به .. وها انا معكم كل الايام الى انقضاء الدهر.. متي 18:28-20 ربما نرى من الصعب عمليا ان يكلف الله التلاميذ بهذه المهمه الصعبة .. لانه كيف يمكن لعدد قليل مثل هؤلاء ان يذهبوا ويتلمذوا جميع الامم! كان عدد السكان في ذلك الوقت 25 مليون شخص وكان عدد السكان يزدادون يوما فيوما حتي بلغ عدد السكن فيما بعد اكبر من 6000 مليون نسمة .. هؤلاء التلاميذ لم يكلفهم الله بمهمة دون ان يعطيهم الدعم قال لهم ها انا معكم كل حين. كيف يكون الله معهم ؟! قال لهم امكثوا في اورشليم الى ان تلبسوا قوة من الاعالي، وهذه القوة هي شخص الله الروح القدس سيكون في داخلهم، هذا هو الدعم. انظر معي كيف صاروا هؤلاء القلائل امام 25 مليون .. فتنوا المسكون منهم من ذهب الي الهند ومنهم من ذهب الي الحبشة ومنهم من ذهب الي مصر ومنهم من تجول في اوروبا واسيا وهكذا بدأت الكرازة تنتشر الي العالم اجمع .. وهكذا ينادي الرب في كل يوم .. الحصاد كثير .. الحقول قد ابيضت للحصاد .. ان الرب ينتظر فعله ليرسلهم الى هذه الحقول من اجل الحصاد .. وانت هو الفاعل الذي يطلب منه الرب ان يذهب. ماذا يمكن فعله تجاه المهمه المستحيلة؟ ان نذهب الي العالم ؟ ماذا تفعل انت هل تنظر الي العالم وتتجاهل وتتناسى وتهتم بامورك الشخصية دون ان تنظر الى من حولك ؟ هل تفعل ما تفعله النعامه عندما ترى الصياد قادم، فانها تدفن راسها في الرمال وتظن انها هربت من الصياد ؟ وهل تفعل هكذا، تشغل نفسك بالعالم لكي ما تهرب من هذه المسئولية وان تذهب الي العالم لتكرز بالانجيل وتتلمذ شعبا ليكون تلاميذ للرب .. يجب علينا ان ننظر الي سكان الارض كأفراد ونصلي لهم كل واحد في ظروفه ونخطط للوصول لهم وأن نبدأ من اورشليم ثم اليهودية ثم السامره ثم الي اقاصي الارض .. كيف سيرسلك الله الي اقاصي الارض واورشليم التي هي ربما جارك .. شخص في بيتك .. صديق لك في العمل .. لم تذهب له .. هل انت تذوب وسط العالم؟ لماذا قال الرب عن المؤمنين انهم ملح الارض ... لان الملح يذوب في الطعام هكذا ينبغي انت ان تذوب وسط العالم وان تحترق كشمعه لتضيء للخطاة .. ان كنت تخاف او تخجل او ان هنالك خطية في داخلك؟! يجب ان تفحص ما الذي يعطلك من ان تكرز للرب! العلاج هو .... اشعياء 6 .. انظر الي دخول اشعياء الى قدس الاقداس ( لمحضر الرب ) ماذا حدث له رأي نفسه وصرخ الي الرب. ينبغي انت ايضا ان تدخل الي محضر الرب ( عرش النعمة ) وهناك تفحص نفسك وتصرخ اي تعترف وتخرج كل ما يعطلك وبعدها سيرسل الرب عليك مسحته. ويسألك: من ارسل؟ سيعطيك النعمة والمعونة والرحمة وهذا سيدفعك ان تقول له ها انذا ارسلني .. هيا نعمل معا لاجل خلاص الملايين حول العالم .. الرب يبارككم .. |
||||
25 - 12 - 2012, 05:35 PM | رقم المشاركة : ( 2189 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
في الوقت القصير الباقي
في الوقت القصير الباقي لنجاهد ونحن على ركبنا (( وانتم ايضاً مساعدون بالصلاة لأجلنا)) 2 كورنثوس 1: 11 مساء أمس قمت بجولة لمملكة وراء البحار. لم أذهب في سفينة او طائرة لكني ارتحلت بكيفية أخرى على ركبتيَّ! رأيت هناك جموعاً غفيرة ضالة وهم يرزحون تحت حمل الذنوب. وقد أرشدني الآب لهذه المنطقة التي تزخر بنفوس غالية في عينيه. قال لي الرب : (( أنت تصلي وانا استجيب)). الآن يتعلق الأمر بمحبتك لي في الوصول لهذه النفوس الهالكة. خضعت وانحنيت للصلاة. وتخيلّت عن جانب من راحتي الشخصية ثم احسست بوجود الرب بجواري وأنا على ركبتيّ. وأثناء صلاتي شاهدت (بعيني الإيمان) نفوساً تخلص ومرضى يشفون. رأيت خداماً للكلمة يجددون قواهم الروحية أثناء خدمتهم الشاقة وسط هذه النفوس. قلت يا رب نعم، لن أهدأ حيث اني أبغي مسرتك. لقد تحققت دعوتك وأني سوف أتجوّل- عن طريق ركبتيّ. |
||||
25 - 12 - 2012, 05:47 PM | رقم المشاركة : ( 2190 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يسـوع المسيح لقد تجسد الحق في يسوع اي اضهر في يسوع المسيح، فهو التعبير الحقيقى عن الله، ويسوع الحق المثل الأعلى للإنسان، ويجمع في ذاته توافق الوجود، وتوحيد العا لم المضطرب، ومن ثم فهو الحق المعلن (يو 14: 6)، وهو "اللوجوس" (الكلمة- يوحنا 1:1) (كو 1: 14-19، 2: 9). 1. يسوع هو الحق يوحنا 14: 6 قَالَ لَهُ يَسُوعُ: «أَنَا هُوَ الطَّرِيقُ وَالْحَقُّ وَالْحَيَاةُ. لَيْسَ أَحَدٌ يَأْتِي إِلَى الآبِ إِلاَّ بِي. يوحنا 7: 18 مَنْ يَتَكَلَّمُ مِنْ نَفْسِهِ يَطْلُبُ مَجْدَ نَفْسِهِ، وَأَمَّا مَنْ يَطْلُبُ مَجْدَ الَّذِي أَرْسَلَهُ فَهُوَ صَادِقٌ وَلَيْسَ فِيهِ ظُلْمٌ. 2. يسوع كان مملوء بالحق يوحنا 1: 14 وَالْكَلِمَةُ صَارَ جَسَدًا وَحَلَّ بَيْنَنَا، وَرَأَيْنَا مَجْدَهُ، مَجْدًا كَمَا لِوَحِيدٍ مِنَ الآبِ، مَمْلُوءًا نِعْمَةً وَحَقًّا. 3. يسوع تكلم بالحق يوحنا 8: 45 وَأَمَّا أَنَا فَلأَنِّي أَقُولُ الْحَقَّ لَسْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِي. 4. الحق اضهر بيسوع يوحنا 1: 17 لأَنَّ النَّامُوسَ بِمُوسَى أُعْطِيَ، أَمَّا النِّعْمَةُ وَالْحَقُّ فَبِيَسُوعَ الْمَسِيحِ صَارَا 5. يسوع اعلن الحق (يشهد عن الحق) يوحنا 18: 37أَجَابَ يَسُوعُ:«أَنْتَ تَقُولُ: إِنِّي مَلِكٌ. لِهذَا قَدْ وُلِدْتُ أَنَا، وَلِهذَا قَدْ أَتَيْتُ إِلَى الْعَالَمِ لأَشْهَدَ لِلْحَقِّ. كُلُّ مَنْ هُوَ مِنَ الْحَقِّ يَسْمَعُ صَوْتِي». (بما ان الله هو يسوع فصفات الله في الحق تتبع يسوع كذلك انظر الى مادة 5 في الله حق). |
||||