![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
رقم المشاركة : ( 218281 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
حتى حين تثور الطبيعة تبقى معجزات الله حاضر طفلة الطين في 3 مايو عام 1999، كانت ولاية أوكلاهوما تعيش لحظات من الجـحيم. إعصار من الفئة الخامسة، برياح بلغت سرعتها 320 ميلًا في الساعة، اجتاح بلدة Bridge Creek ومناطق مجاورة، مدمّرًا كل ما في طريقه. وسط هذا الغـضب الكاسح للطبيعة، وقعت معجزة صغيرة هزّت العالم. في تلك الليلة، كانت أسرة صغيرة تحتمي داخل خزانة ملابس في محاولة يائسة للنجاة — الأب، والأم، وطفلتهم الرضيعة ذات العشرة أشهر أليا كراجو (Aleah Crago). لكن الرياح كانت أقوى من الجدران، فاقتلع الإعصار المنزل من أساسه، وابتلع العائلة بأكملها. سقط الوالدان أرضًا مصابين بجروح خطـيرة... لكن الكارثة الكبرى كانت أن الطفلة اختفت من يد والدتها. وبين الركام والظلام والدموع، كان نائب الشريف روبرت جولي، البالغ من العمر 27 عامًا، يجوب الطرق بسيارته الدورية على بعد مئات الأمتار من المنزل. كان يسجل بكاميرته محاولًا المساعدة في الإنقاذ، عندما لمح شيئًا صغيرًا يتحرك تحت شجرة على جانب الطريق. اقترب، وعيناه لم تصدقا ما تراه... كان هناك جسد صغير مغطى بالوحل، أشبه بدمية ألقتها العاصفة. انحنى جولي بخوف، مدّ يده وسحبها برفق من تحت الركام... كانت الرضيعة أليا، تتنفس! قال لاحقًا وهو يبكي أمام الكاميرا: "بدت لي كأنها دمية، لكن عندما مدّت يدها نحوي لأحملها... بكيت. في تلك اللحظة فقط شعرت ماذا يعني أن تكون أبًا." المعجزة لم تكن فقط في العثور عليها، بل في حالتها — لم تصب سوى بخدوش بسيطة وجُرح صغير في رأسها، رغم أن الرياح اقتلعتها من حضن والدتها وألقتها مئات الأمتار في الهواء. تم لمّ شملها بأمها بعد ساعات، بينما بقي والدها في المستشفى في حالة حرجة، وفقدت الأسرة الجدة التي كانت بين أكثر من 40 شخصًا لقوا حتـفهم في تلك الليلة المأساوية. لكن قصة "طفلة الطين" — كما أطلق عليها الإعلام — ظلت رمزًا خالدًا للأمل، ودليلًا على أن رحمة الله أعظم من كل إعصار. وسط الخراب والموت، خرجت حياة صغيرة من قلب العاصفة، لتقول للعالم: حتى حين تثور الطبيعة تبقى معجزات الله حاضر |
||||
|
|
|||||
|
|
رقم المشاركة : ( 218282 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
الإيمان بشيء لم يُولد بعد في عام 2005، حين كانت شركة ناشئة تُدعى ذا فيس بوك مجرد فكرة صغيرة في مكتب متواضع، دُعي فنان صغير جريء يُدعى ديفيد تشو ليُزيّن جدرانها بالرسوم. عندما طُلب منه رسم جداريات للمكتب، عرض عليه مبلغًا يبدو متواضعًا اليوم: 60 ألف دولار. بالنسبة له، كان هذا المبلغ وقتها حلمًا؛ فقد كان يعيش على الحافة، يحتاج المال بشدة، وكان بإمكان هذا المبلغ أن يُغيّر واقعه، يُسدّد ديونه، ويمنحه راحة مؤقتة من عناء الحياة التي اختارها بعناد الفنانين. لكن القدر أعدّ له اختبارًا غريبًا. فـشون باركر، الرئيس الأول لفيسبوك، عرض عليه خيارًا آخر: أن يترك المبلغ النقدي ويأخذ بدلاً منه أسهماً صغيرة جدا في الشركة وهي 0.25. أسهماً في شركة لم يسمع بها أحد، في فكرة بدت لتشو وقتها "سخيفة وعديمة الجدوى". شبكة اجتماعية؟ من سيهتم بذلك؟ لكن باركر تحدث بحماس وثقة غريبة، بعينين تلمعان وكأنه يرى المستقبل. ربما لم يؤمن تشو بالفكرة، لكنه آمن بثقة الرجل أمامه. وفي لحظة جرأة نادرة، قرر أن يخاطر. رفض المال الذي كان يحتاجه بشدة، وفضّل أن يجازف بشيء لا قيمة له في تلك اللحظة سوى الوعد البعيد. كانت تلك مقامرته الكبرى — ليس على الفن، بل على الإيمان بشيء لم يُولد بعد. ومرت السنوات… وكبرت تلك الشركة الصغيرة حتى انتشرت في العالم. وعندما دخلت فيس بوك إلى البورصة عام 2012، تحوّل ذلك الجزء الضئيل من الأسهم إلى ثروة خيالية بلغت نحو 200 مليون دولار! ديفيد تشو لم يكن مجرد فنان بعد اليوم، بل أصبح رمزًا للأسطورة التي لا تتكرر — الرجل الذي جازف بكل ما يحتاجه من أجل ما لا يفهمه، وكوفئ على شجاعته بما يفوق الخيال. قصته تذكير بليغ أن بعض القرارات التي تبدو جنونية في لحظتها، قد تكون مفاتيح القدر التي تُغيّر مصيرنا إلى الأبد. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 218283 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
القدر قرر أن يختبر صبره إلى أقصى الحدود في أحد أكثر القصص الحقيقية غرابةً ومأساويةً في التاريخ القضائي الأمريكي، عاش رجل يُدعى ريتشارد جونز مأساةً لا يمكن للعقل أن يتصورها، فقط لأن ملامح وجهه تشبه وجه شخص آخر. في عام 1999، كانت حياة ريتشارد تسير بشكل طبيعي في ولاية كانساس، قبل أن تنقلب رأسًا على عقب. فجأة، تم اعتـقاله بتهـ*مة السرقة تحت تهديد السلاح. لم يكن هناك بصمات، ولا حمض نووي، ولا أدلة مادية من أي نوع. كل ما كان ضدّه، هو شهادة بعض الشهود الذين قالوا بثقة: “إنه هو، رأيناه بأعيننا.” رغم ضعف الأدلة، حُكم عليه بالسجن، وكأن القدر قرر أن يختبر صبره إلى أقصى الحدود. قضى سبعة عشر عامًا كاملة خلف القضبان، يُعاني ظلمًا لا يُطاق. رأى أبناءه يكبرون وهو بعيد، وفقد شبابه، وحياته، وكرامته، وكل ما بناه ذات يوم. كان ينام كل ليلة في زنزانته وهو يتمتم: “أنا بريء... لكن من سيصدقني؟” ثم حدثت المفاجأة التي بدت وكأنها مأخوذة من فيلم سينمائي: أثناء إعادة التحقيق في قضيته، اكتشف محاموه رجلاً آخر يُشبهه إلى حد التطابق — نفس لون البشرة، نفس الملامح، حتى نفس المنطقة التي يسكنان فيها! والأدهى من ذلك... أن اسمه كان مشابهًا لاسمه، وكان بالفعل هو المجرم الحقيقي. عندما عرضت المحكمة صور الرجلين جنبًا إلى جنب، أصـيب الجميع بالذهول. الشهود الذين كانوا السبب في سجنه، لم يستطيعوا هذه المرة أن يميزوا بينهما! حينها فقط، اعترفت المحكمة بالخطأ الفادح، وأمرت بإطلاق سراح ريتشارد بعد أن ضاعت سبعة عشر عامًا من عمره في السجن ظلمًا. نال لاحقًا تعويضًا قدره 1.1 مليون دولار، لكن كما قال هو بنفسه: “يمكن للمال أن يعيد لي الحرية... لكنه لن يعيد لي شبابي، ولا سنواتي المسروقة، ولا ضحكات أطفالي التي لم أرها تنمو.” قصة ريتشارد جونز ليست مجرد حادثة غريبة، بل عبرة تهزّ الضمير الإنساني — تذكّرنا أن الذاكرة البشرية يمكن أن تخون، وأن العدالة مهما كانت عظيمة، تظل معرضة للخطأ حين تستند إلى العيون لا إلى الأدلة. سبحان من لا يظلم أحدًا، وعدله لا يُخطئ، في حين قد يخطئ البشر في أبسط التفاصيل… حتى في ملامح الوجه. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 218284 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
أشجع حيوان في العالم غرير العسل غرير العسل هو واحد من أكثر المخلوقات إثارة للرعب والإعجاب في البرية، فهو يجمع بين الشجاعة الخارقة والقوة المذهلة والدهاء الفطري، رغم صغر حجمه الذي لا يتجاوز غالبًا 16 كيلوغرامًا وطوله حوالي متر كامل مع الذيل. سبحان الله، هذا الحيوان الصغير لديه القدرة على مواجهة أكبر الحيوانات المفترسة في العالم بلا خوف: من الأسود والضباع، إلى التماسيح والفيلة! نعم، هناك توثيق لمشاهدته وهو يها*جم أسدًا مفتر*سًا لأخذ طعامه، أو يجرّ فيلًا صغيرًا إذا شعر بالتهديد، وهو لا يعرف التراجع أبدًا. سر جرأته المذهلة يكمن في فروه السميك والمرن كالمطاط، الذي يحميه من أي هجوم. هذا الفرو لا يمنحه الحماية فحسب، بل يمنحه الجرأة ليقتـ*حم أي مواجهة خطـيرة، سواء مع الثعابين السامة التي يصطادها بمهارة فائقة، أو العقارب السامة، وحتى الدبابير التي ينهال عليها بلا خوف أثناء سرقته للعسل. سبحان الله، كيف خلق الله هذا الكائن ليواجه الخطر بلا خوف، مع حماية طبيعية مذهلة! وليس هذا كل شيء، فغرير العسل يمتلك مخالب حادة وأسنانًا قوية تمكنه من حفر الجحور واستخراج الفرائس الصغيرة، وكـسر البيوض الصلبة، وحتى اقتلاع أعشاش الطيور للوصول للطعام. ذكاؤه ودهاؤه الفطري يجعله قادرًا على استخدام الأدوات البسيطة أو التسلل بحذر لاخـتراق الأماكن الخطـرة للحصول على العسل، طعامه المفضل الذي لا يتردد في اقتـحام أي خلية نحل لأجله. وعبرة الله في خلقه واضحة: هذا المخلوق الصغير، القوي بلا حدود، الصامد أمام كل المخاطر، يذكرنا بأن الشجاعة لا تقاس بالحجم، وأن الخلق البديع لله مليء بالعجائب التي تفوق الخيال. غرير العسل هو درس حي في الثقة بالنفس والجرأة، وإعجاز الخالق في تزويد المخلوقات بوسائل حماية فائقة تجعلها قادرة على مواجهة صعاب الحياة. باختصار، غرير العسل هو أسطورة حية في عالم الحيوان: صغير الجسد، عظيم الشجاعة، يواجه الخطر بلا خوف، ويظهر لنا عجائب قدرة الله في كل خصلة من فروه، كل مخلب من مخالب، وكل حركة ذكية من حركاته. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 218285 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
عيون الحماية في قلب سهول بوتسوانا الشاسعة بأفريقيا، حيث تتجول الأسود والفهود بلا حدود، واجه المزارعون معضلة ممـيتة: كل يوم كانت مواشيهم معرضة لهـجمات المفترسات، وخسارة بقرة واحدة كانت تعني ليس فقط ألمًا ماليًا، بل أيضًا خطـرًا على حياة الحيوانات المفترسة نفسها، إذ غالبًا ما يضطر القرويون لقتـل الأسد أو الفهد ردًا على الهجوم. لكن علماء من جامعة نيو ساوث ويلز في أستراليا وجدوا حلاً غير متوقع وخارق للعادة: رسم عيون كبيرة على مؤخـرات الأبقار! في تجربة شملت 14 قطيعًا، تم تقسيم الأبقار بحيث تم رسم عيون كبيرة. وعلى مدار أربع سنوات، أظهرت النتائج شيئًا مذهلًا: الأبقار المرسوم عليها العيون كانت الأكثر أمانًا، حيث نجا معظمها من هـجمات الأسود والمفترسات الأخرى، مقارنة بالثلاثة أعشار الأخرى. السبب؟ الأسود والحيوانات المفترسة تعتمد على الهجوم المفاجئ، وعندما شعرت بأنها مراقبة بعيني البقرة، تراجعت عن الهجوم فورًا. المفارقة المدهشة أن فكرة "عيون الحماية" ليست جديدة في عالم الحيوان: العديد من الطيور والفراشات والأسماك تستخدم رسومات العيون على أجسادها لتخويف المفترسات، لكن هذه كانت أول مرة تُثبت فيها فاعلية العيون الوهمية ضد مفترسات ثديية كبيرة مثل الأسود والفهود. هذه الدراسة، التي شاركت فيها جامعة نيو ساوث ويلز، وجمعية تارونغا للحفظ، ومنظمة حماية الحيوانات المفترسة في بوتسوانا، تقدم درسًا مذهلًا في البراعة البشرية والطبيعة: أحيانًا، كل ما تحتاجه الأبقار للنجاة هو أن يُنظر إليها بعينين كبيرتين... على ظهرها! |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 218286 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
رحلة اكتشاف الذات مليئة بالشجاعة والصبر أندريه شورله، نجم تشيلسي السابق وفائز بكأس العالم مع المنتخب الألماني في 2014، عاش حياة مليئة بالنجاحات واللحظات الأسطورية على أرض الملعب قبل أن يختتم مسيرته الدولية في 2017. رغم كل المجد، اختار شورله أن يضع حداً لمسيرته الكروية في نهاية 2020 وهو في سن التاسعة والعشرين، مبررًا ذلك بعدم رغبته في الاستمرار وسط الوحدة والمنافسة القاسية التي تفرضها كرة القدم الاحترافية. بعد الابتعاد عن الأضواء، قرر أن يكرس وقته لعائلته وللبحث عن تحديات جديدة خارج الملعب. ومن هنا بدأت رحلة شورله مع تحدي الرجل الثلجي. في هذا التحدي، تسلق شورله جبلًا مغطى بالثلوج دون ارتداء قميص، مرتديًا سروالًا قصيرًا وقفازات وحذاءً مخصصًا للمشي في الجبال، في درجات حرارة تصل إلى -19 درجة مئوية مع رياح تصل سرعتها إلى 100 كم/ساعة وتساقط ثلوج كثيف. وصف شورله التجربة على حسابه في إنستجرام قائلاً: "كان أصعب اختبار ذهني وجسدي مررت به على الإطلاق! في الدقائق الأخيرة لم أشعر بأي شيء، وكان علي أن أجد شيئًا عميقًا بداخلي لأستمر. إنها تجربة لن أنساها أبدًا. تعلمت أن جسدي وأنا أقوى مما كنت أظن، وإذا وضعت عقلي وروحي في شيء، يمكنني تحقيقه." تلقى شورله دعمًا كبيرًا من أصدقائه وزملائه القدامى، من بينهم زميله السابق في تشيلسي ديدييه دروجبا، الذي علق قائلاً: "فخور بك يا أندريه، جسدي كان سيتوقف فورًا!" هذه التجربة لم تكن مجرد اختبار للقوة البدنية، بل كانت أيضًا رحلة اكتشاف الذات، مليئة بالشجاعة والصبر، وعبرة لكل من يعتقد أن التحديات الكبرى مستحيلة. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 218287 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() سفر التكوين 1: 27 لذلك خلق الله البشر على صورته على صورة الله خلقهم. ذكر وأنثى خلقهما. هذا هو الأساس الأساسي للكرامة الإنسانية. أن تُصنع على صورة الله يعني أن كل امرأة، من خلال وجودها ذاته، تعكس شيئًا من طبيعة الله - إبداعه، وقدرته على العلاقة، ومحبته، وعدالته. فهم هذه الحقيقة يشفي جروح المقارنة وعدم كفاية. جمال المرأة ليس سلعة دنيوية بل صدى مقدس لخالقها. لأنك من خلال إعلاناتك الإلهية، |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 218288 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() أغنية سليمان 4: 7 "أنت جميلة تماما يا عزيزي" لا يوجد عيب فيك". يتحدث من عاشق إلى حبيبه، هذه الآية تعكس النظرة الإلهية للنعمة. في سياق علاقة آمنة ومحبة ، تختفي العيوب. هكذا يرى الله شعبه من خلال عدسة محبة العهد. إن استيعاب المرأة لهذا الصوت من القبول غير المشروط هو شفاء عميق. إنه يهدئ الخوف من عدم كونه كافيًا ويؤسس إحساسًا أساسيًا بكونك محبوبًا تمامًا وجميلًا تمامًا. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 218289 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() حزقيال 16:14 "وخرجت سمعتك بين الأمم من أجل جمالك، لأنه كان كاملاً بالعظمة التي منحتك إياها، يقول السيد الرب". في هذا الرمز من الله وإسرائيل، الله هو مصدر كل عظمة. هذه الآية تتحدث عن حقيقة أن جمالنا الأكثر إشراقًا ليس مصدرًا ذاتيًا ، بل هو عطية منحها الله. إنه مجده الذي يضيء فينا ومن خلالنا. هذا الفهم يعزز التواضع والامتنان ، بدلاً من الكبرياء. إنه يحول التركيز من "انظر إلي" إلى "انظر إلى ما فعله الله" وهي طريقة أكثر سعادة واستقرارًا عاطفيًا للعيش. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 218290 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() مزمور 45:11 وليكن الملك مفتونًا بجمالك. تكريم له، لأنه هو سيدك. هذه الآية ، من مزمور الزفاف الملكي ، تتحدث عن الجمال الذي يأسر أعلى سلطة. من الناحية اللاهوتية، يشير إلى المسيح والكنيسة. على المستوى الشخصي ، يؤكد أن جمال الروح المكرسة لله هو مقنع للغاية وثمين بالنسبة له. هناك شعور عميق بالهدف والشرف في معرفة أن حياة المرء الداخلية والخارجية ، عندما يعيش في تقديس يمكن أن تجلب الفرح إلى قلب الله. |
||||