![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
رقم المشاركة : ( 216211 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() كيف تعامل يوشيا مع كلمة الرب التى وجدوها أثناء ترميم الهيكل؟ عندما قرأوها أمامه يقول الكتاب « لما سمع الملك كلام الشريعة مزق ثيابه » ثم أرسل عبيده ليسألوا خلدة النبية الموجودة وقتها عن ماسيفعله الرب معه ومع شعبه. كان له قلب رقيق وضمير حساس لكلمة الرب. والرب سُرَّ جداً بموقفه فأرسل يمتدحه ويشجعه (34: 21- 28). كيف نتعامل فى هذه الأيام مع كلمة الله هل نوقرها ونُعطيها الإحترام اللائق؟ ماهو موقفنا من الكلمة التى نسمعها فى الاجتماعات؟ هل نجتهد أن نفهمها ونعرف ماذا يقصد منها الرب لنا؟ وهل نتجاوب مع المكتوب ونطلب من الرب باتضاع أن يساعدنا لإتمام وصاياه - « إلى هذا أنظر إلى المسكين والمنسحق الروح والمرتعد من كلامى » (إشعياء 66: 2). لازال الرب يُقيم فى عصرنا شباباً مثل يوشيا يريد أن يتمجد بهم رغم ضعف إمكانياتهم وصعوبة الأيام. إن اشتقت أن تكون من ضمن هؤلاء فلتضع أمامك : - تطلب الرب من كل قلبك. - ترفض وتعزل من حياتك كل ما يتعارض مع حقوق الرب. - تُطيع كلمة الله بكل دقة. |
||||
|
|
|||||
|
|
رقم المشاركة : ( 216212 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() استير فتاة يتيمة عاشت فى بلاد غريبة، تولى تربيتها أحد أقاربها، صارت إمرأة عظيمة . وفى الكتاب المقدس سفر كامل بإسمها إن الذى يلفت نظرنا عندما نقرأ سفر أستير أن إسم الله لم يُذكر فيه ولا مرة واحدة ولكن على الرغم من ذلك يمكن أن نرى يد الله من خلال أسطر هذا السفر . إننا نرى العناية الإلهية- عناية الله الفائفة التى تعلو فوق مداركنا والتى إزاءها نقف مُعجبين بأعمال الله بل وواثقين ثقة كاملة فى حكمته الفائقة . هذا درس هام جداً ، خاصة للشباب . إن يد الله مُمسكة بزمام كل الأمور فى حياتنا حتى مايبدو تافهاً أمامنا. إنه يُدير كل الأمور ويحرك كل الأشياء لإتمام مقاصده . قال إرميا النبى: «من ذا الذى يقول فيكون والرب لم يأمر» (مراثى 3: 37). |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 216213 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
استفانوس عرف إستفانوس حياة الملء وأختبر كيف يحيا متشبهاً بسيده، فما بين حياته وموته نلحظ الكثير من أوجه الشبه بين إستفانوس والسيد المسيح. كان السيد المسيح وهو إنساناً يحيا بيننا، مشهوداً له بالنعمة والحق من الله والناس (لوقا 2 : 52 - يوحنا 1 : 14). وكان إستفانوس مشهوداً له بالحكمة والروح الذي كان يتكلم به (أعمال 6 : 10). كان السيد المسيح يُقنع سامعيه ولم يعرفوا أن يجاوبوه بكلمة (متى 22 : 46). وهكذا كان إستفانوس مع سامعيه (أعمال 6 : 10). كان السيد المسيح يصنع الآيات والعجائب ( متى 21 : 15 - يوحنا 2 : 23، 3 : 2، 6 : 2، 11 : 47). أيضاً إستفانوس إذ "كَانَ مَمْلُوّاً إِيمَاناً وَقُوَّةً كَانَ يَصْنَعُ عَجَائِبَ وَآيَاتٍ عَظِيمَةً فِي الشَّعْبِ" (أعمال 6 : 8). لم يستطع رجال الدين والسلطة اليهود أن يجدوا تهمة حقيقية ليقبضوا بها على السيد المسيح فدسوا له شهود زور (متى 26 : 60). وهكذا الأمر مع إستفانوس حين عجز أعدائه عن توجيه التهم إليه دسوا شهود زور عليه ليقتلوه (أعمال 6 : 11 - 12). |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 216214 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
استفانوس حياة إستفانوس فلم تمض فترة طويلة في خدمته حتى ذاع صيته، ودوت محاوراته وتعاليمه بين المجامع المختلفة، كان صوتاً للحق عالياً، كل هذا دفع أعداء الحق ورجال الباطل لأن يتفكروا كيف يقتلوه، وكانت المؤامرة الكبرى، "فَقَامُوا وَخَطَفُوهُ وَأَتَوْا بِهِ إِلَى الْمَجْمَعِ" (أعمال 6 : 12). وهناك قدموه لمحاكمة أقل ما توصف به أنها محاكمة غير عادلة، فالشهود زور، والحقائق مزورة، والآذان صماء عن أن تسمع دفاعه العادل، وكان الموت هو الأمر المتوقع. وهكذا لم يصدر حكماً بالموت على إستفانوس، بل "هَجَمُوا عَلَيْهِ بِنَفْسٍ وَاحِدَةٍ، وَأَخْرَجُوهُ خَارِجَ الْمَدِينَةِ وَرَجَمُوهُ" (أعمال 7 : 57 - 58). |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 216215 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
استفانوس كان موت إستفانوس اغتيالاً همجياً، فلم يكن في سلطة اليهود الحكم بالقتل على أحد لأنهم في ذلك الوقت كانوا محتلّين من الرومان أصحاب الأمر والسلطة، وهذا ما حدث مع السيد المسيح فحين قدموه إلى بيلاطس ليحاكمه ويصدر أمراً بقتله "قَالَ لَهُمْ بِيلاَطُسُ: «خُذُوهُ أَنْتُمْ وَاحْكُمُوا عَلَيْهِ حَسَبَ نَامُوسِكُمْ». فَقَالَ لَهُ الْيَهُودُ: «لاَ يَجُوزُ لَنَا أَنْ نَقْتُلَ أَحَداً" (يوحنا 18 : 31). كان اليهود يعرفون هذا الأمر جيداً، لكن البغضة التي ملأت قلوبهم تجاه تعاليمه وحنقهم عليه كانت هي الأعلى صوتاً، وحكماً، كانت هي السوط والسيف الذي يغتال الحق وأصحابه. مات إستفانوس رجماً بالحجارة، لكنه في هذه الأثناء، لم يفقد سلامه وطمأنينته، لم يفقد ملئه بالروح، فكما عاش ممتلئاً بالروح مات كذلك، لقد رفع عينيه إلى السماء فرأى مجد الله ويسوع قائماً عن يمين العظمة في الأعالي، وقبل أن يلفظ أنفاسه "جَثَا عَلَى رُكْبَتَيْهِ وَصَرَخَ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ: «يَا رَبُّ، لاَ تُقِمْ لَهُمْ هَذِهِ الْخَطِيَّةَ». وَإِذْ قَالَ هَذَا رَقَدَ" (أعمال 7: 60). كانت أخر كلمات إستفانوس هي الغفران لأعدائه وقاتليه، فكما فعل سيده هكذا هو فعل. حقاً لقد أسكتت البغضة والضغينة وعدم المعرفة صوت المحبة والإعلان بفم إستفانوس وقتلته، لكنه وإن مات سيتكلم بعد |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 216216 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() برنابا اسم آرامي معناه ابن الوعظ ويوسف الذي دعى من الرسل برنابا الذي يترجم ابن الوعظ، وهو لاوي قبرصي الجنس إذ كان له حقل وأتى بالدراهم ووضعها عند أرجل الرسل" (أع36:4-37). * اعتنق المسيحية، وبدأ يجاهر في نشر المسيحية وبحث الناس على ذلك. * كان كبير القلب كريمًا، فهو الذي رحب ببولس الرسول بعدما قبل المسيح، وعرَّف التلاميذ عليه لما رجع من دمشق إلى أورشليم (أع27:9). |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 216217 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() أبنى الغالى .. بنتي الغالية هإرشدكم خلال الأوقات الصعبة. وأمنحكم القوة والشجاعة لمواجهة التحديات بثقة. هساعدكم على رؤية النور في نهاية النفق وأذكّركم بجمال الحياة. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 216218 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
![]() هساعدكم على رؤية النور في نهاية النفق وأذكّركم بجمال الحياة. |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 216219 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
القديس الأب البطريرك الأنبا أغاثون التاسع والثلاثون ![]() |
||||
|
|
رقم المشاركة : ( 216220 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
القديسين كاربوس وأبوللوس وبطرس تلميذ الأنبا اشعيا المتوحد ![]() |
||||