![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 214451 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أبنى الغالى .. بنتي الغالية بينما تسيروا في الوادي المظلم أذكّروا بأنني أسير معكم فأشجع قلوبكم ومن خلال نعمتي تخرجوا من الحزن إلى الأمل |
||||
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 214452 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() هأخركم من وادي الخوف إلي الرحب |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 214453 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الشهيد واخس رفيق القديس سرجيوس ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 214454 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أبارك الله لأنه استجاب لطلباتِي (مز 28 : 6) ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 214455 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() بالاتكاء على واثقين أنه حتى في الخسارة يمكن أن يكون هناك فرحة ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 214456 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() "فَصَعِدُوا مِنْ مِصْرَ وَجَاءُوا إِلَى أَرْضِ كَنْعَانَ، إِلَى يَعْقُوبَ أَبِيهِمْ. وَأَخْبَرُوهُ قَائِلِينَ: «يُوسُفُ حَيٌّ بَعْدُ، وَهُوَ مُتَسَلِّطٌ عَلَى كُلِّ أَرْضِ مِصْرَ». فَجَمَدَ قَلْبُهُ لأَنَّهُ لَمْ يُصَدِّقْهُمْ. ثُمَّ كَلَّمُوهُ بِكُلِّ كَلاَمِ يُوسُفَ الَّذِي كَلَّمَهُمْ بِهِ، وَأَبْصَرَ الْعَجَلاَتِ الَّتِي أَرْسَلَهَا يُوسُفُ لِتَحْمِلَهُ. فَعَاشَتْ رُوحُ يَعْقُوبَ أَبِيهِمْ. فَقَالَ إِسْرَائِيلُ: «كَفَى! يُوسُفُ ابْنِي حَيٌّ بَعْدُ. أَذْهَبُ وَأَرَاهُ قَبْلَ أَنْ أَمُوتَ»." "أسرعوا واصعدوا إلى أبي وقولوا له: هكذا يقول ابنك يوسف: قد جعلني الله سيدا لكل مصر. انزل إلي. لا تقف. فتسكن في أرض جاسان وتكون قريبا مني، أنت وبنوك وبنو بنيك وغنمك وبقرك وكل ما لك. وأعولك هناك، لأنه يكون أيضًا خمس سنين جوعا. لئلا تفتقر أنت وبيتك وكل ما لك. وهوذا عيونكم ترى، وعينا أخي بنيامين، أن فمي هو الذي يكلمكم. وتخبرون أبي بكل مجدي في مصر وبكل ما رأيتم، وتستعجلون وتنزلون بأبي إلى هنا" (التكوين 45: 9-13) - مجموعة "يوسف يتقابل مع أسرته ثانية" (التكوين 43-46) - كان الموقف أكبر من أن يحتمله قلب الشيخ يعقوب حتى خيل إليه أن قلبه قد توقف عن النبض. لم ينشغل يعقوب بالمركبات ولا مجد يوسف بل بأن يوسف ابنه حي. هو يطبق قول المرتل "من لي في السماء، ومعك لا أريد شيئًا في الأرض" (مز 25:73). ونلاحظ عودة اسم إسرائيل إلى يعقوب (آية 28) حين أدرك أن ابنه يوسف حي، حين عاشت روحه، هي حياة وقيامة مع المسيح إذًا اسم يعقوب يشير للكنيسة قبل المسيح واسم إسرائيل يشير للكنيسة بعد قيامة المسيح هو يشير للكنيسة المقامة في المسيح ولكن لماذا لم يتصل يوسف بيعقوب كل هذه المدة فيدفع يعقوب فديته ويحرره من العبودية لفوطيفار، "ربما خاف من إخوته حتى لا يجدوا وسيلة أخرى لقتله. ولماذا لم يتصل به بعد أن تملك؟ هو تدبير الله حتى يأتي ملء الزمان أي يكمل عمل الله في كل النواحي. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 214457 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() "ثُمَّ أَمَرَ الَّذِي عَلَى بَيْتِهِ قَائِلًا: «امْلأْ عِدَالَ الرِّجَالِ طَعَامًا حَسَبَ مَا يُطِيقُونَ حِمْلَهُ، وَضَعْ فِضَّةَ كُلِّ وَاحِدٍ فِي فَمِ عِدْلِهِ." "وَطَاسِي، طَاسَ الْفِضَّةِ، تَضَعُ فِي فَمِ عِدْلِ الصَّغِيرِ، وَثَمَنَ قَمْحِهِ». فَفَعَلَ بِحَسَبِ كَلاَمِ يُوسُفَ الَّذِي تَكَلَّمَ بِهِ." طاس الفضة = هو كأس يستخدم في الشرب وكان بعض الأمم يتفاءلون بهذا الكأس فكانوا يلقون عملة أو خاتم فيه ويتأملون عدد الفقاقيع التي تظهر واتجاهاتها وعلى حسب هذا يحددون المستقبل (وهذه العادة ما زالت موجودة في مصر مع مَنْ يَدَّعِي مِعرفة المستقبل من فنجان القهوة) وكان البعض يستخدم الكأس لاستجلاب النوم خلال التأمل المستمر والعميق في الفقاقيع التي تظهر فيه، حيث يعطي ذلك للإنسان شيئًا من النوم. وهذه العادات الوثنية هي التي يعنيها القول هنا في آية 5: يتفاءل به. ومن المؤكد فإن يوسف الطاهر النقي، خائف الله لا يمكن أن يعني هذا حرفيًا. بل كما قلنا هي خطة لإرجاعهم ثانية. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 214458 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الآيات 3-5: "فَلَمَّا أَضَاءَ الصُّبْحُ انْصَرَفَ الرِّجَالُ هُمْ وَحَمِيرُهُمْ. وَلَمَّا كَانُوا قَدْ خَرَجُوا مِنَ الْمَدِينَةِ وَلَمْ يَبْتَعِدُوا، قَالَ يُوسُفُ لِلَّذِي عَلَى بَيْتِهِ: «قُمِ اسْعَ وَرَاءَ الرِّجَالِ، وَمَتَى أَدْرَكْتَهُمْ فَقُلْ لَهُمْ: لِمَاذَا جَازَيْتُمْ شَرًّا عِوَضًا عَنْ خَيْرٍ؟ أَلَيْسَ هذَا هُوَ الَّذِي يَشْرَبُ سَيِّدِي فِيهِ؟ وَهُوَ يَتَفَاءَلُ بِهِ. أَسَأْتُمْ فِي مَا صَنَعْتُمْ»." الآيات 6-13: "فَأَدْرَكَهُمْ وَقَالَ لَهُمْ هذَا الْكَلاَمَ. فَقَالُوا لَهُ: «لِمَاذَا يَتَكَلَّمُ سَيِّدِي مِثْلَ هذَا الْكَلاَمِ؟ حَاشَا لِعَبِيدِكَ أَنْ يَفْعَلُوا مِثْلَ هذَا الأَمْرِ! هُوَذَا الْفِضَّةُ الَّتِي وَجَدْنَا فِي أَفْوَاهِ عِدَالِنَا رَدَدْنَاهَا إِلَيْكَ مِنْ أَرْضِ كَنْعَانَ. فَكَيْفَ نَسْرِقُ مِنْ بَيْتِ سَيِّدِكَ فِضَّةً أَوْ ذَهَبًا؟ الَّذِي يُوجَدُ مَعَهُ مِنْ عَبِيدِكَ يَمُوتُ، وَنَحْنُ أَيْضًا نَكُونُ عَبِيدًا لِسَيِّدِي». فَقَالَ: «نَعَمِ، الآنَ بِحَسَبِ كَلاَمِكُمْ هكَذَا يَكُونُ. الَّذِي يُوجَدُ مَعَهُ يَكُونُ لِي عَبْدًا، وَأَمَّا أَنْتُمْ فَتَكُونُونَ أَبْرِيَاءَ». فَاسْتَعْجَلُوا وَأَنْزَلُوا كُلُّ وَاحِدٍ عِدْلَهُ إِلَى الأَرْضِ، وَفَتَحُوا كُلُّ وَاحِدٍ عِدْلَهُ. فَفَتَّشَ مُبْتَدِئًا مِنَ الْكَبِيرِ حَتَّى انْتَهَى إِلَى الصَّغِيرِ، فَوُجِدَ الطَّاسُ فِي عِدْلِ بَنْيَامِينَ. فَمَزَّقُوا ثِيَابَهُمْ وَحَمَّلَ كُلُّ وَاحِدٍ عَلَى حِمَارِهِ وَرَجَعُوا إِلَى الْمَدِينَةِ." لقد نجحت الخطة وهاهم يعودون إليه. الآيات 14-15: "فَدَخَلَ يَهُوذَا وَإِخْوَتُهُ إِلَى بَيْتِ يُوسُفَ وَهُوَ بَعْدُ هُنَاكَ، وَوَقَعُوا أَمَامَهُ عَلَى الأَرْضِ. فَقَالَ لَهُمْ يُوسُفُ: «مَا هذَا الْفِعْلُ الَّذِي فَعَلْتُمْ؟ أَلَمْ تَعْلَمُوا أَنَّ رَجُلًا مِثْلِي يَتَفَاءَلُ؟»" آية 16: "فَقَالَ يَهُوذَا: «مَاذَا نَقُولُ لِسَيِّدِي؟ مَاذَا نَتَكَلَّمُ؟ وَبِمَاذَا نَتَبَرَّرُ؟ اللهُ قَدْ وَجَدَ إِثْمَ عَبِيدِكَ. هَا نَحْنُ عَبِيدٌ لِسَيِّدِي، نَحْنُ وَالَّذِي وُجِدَ الطَّاسُ فِي يَدِهِ جَمِيعًا»." الله وجد إثم عبيدك = هنا يظهر نجاح خطة يوسف فها هم شعروا بخطيتهم واعترفوا علنًا. لقد تغير قلبهم ومزقوا ثيابهم ورجعوا في مرارة. وألم يفعل السيد المسيح هذا مع السامرية حين تحاور معها، ودفعها دفعا للاعتراف بخطيتها. وكان هذا الاعتراف هو المدخل الذي تحولت بعده إلى كارزة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 214459 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الآيات 17-19: "فَقَالَ: «حَاشَا لِي أَنْ أَفْعَلَ هذَا! الرَّجُلُ الَّذِي وُجِدَ الطَّاسُ فِي يَدِهِ هُوَ يَكُونُ لِي عَبْدًا، وَأَمَّا أَنْتُمْ فَاصْعَدُوا بِسَلاَمٍ إِلَى أَبِيكُمْ». ثُمَّ تَقَدَّمَ إِلَيْهِ يَهُوذَا وَقَالَ: «اسْتَمِعْ يَا سَيِّدِي. لِيَتَكَلَّمْ عَبْدُكَ كَلِمَةً فِي أُذُنَيْ سَيِّدِي وَلاَ يَحْمَ غَضَبُكَ عَلَى عَبْدِكَ، لأَنَّكَ مِثْلُ فِرْعَوْنَ. سَيِّدِي سَأَلَ عَبِيدَهُ قَائِلًا: هَلْ لَكُمْ أَبٌ أَوْ أَخٌ؟" الآيات 20-28: "فَقُلْنَا لِسَيِّدِي: لَنَا أَبٌ شَيْخٌ، وَابْنُ شَيْخُوخَةٍ صَغِيرٌ، مَاتَ أَخُوهُ وَبَقِيَ هُوَ وَحْدَهُ لأُمِّهِ، وَأَبُوهُ يُحِبُّهُ. فَقُلْتَ لِعَبِيدِكَ: انْزِلُوا بِهِ إِلَيَّ فَأَجْعَلَ نَظَرِي عَلَيْهِ. فَقُلْنَا لِسَيِّدِي: لاَ يَقْدِرُ الْغُلاَمُ أَنْ يَتْرُكَ أَبَاهُ، وَإِنْ تَرَكَ أَبَاهُ يَمُوتُ. فَقُلْتَ لِعَبِيدِكَ: إِنْ لَمْ يَنْزِلْ أَخُوكُمُ الصَّغِيرُ مَعَكُمْ لاَ تَعُودُوا تَنْظُرُونَ وَجْهِي. فَكَانَ لَمَّا صَعِدْنَا إِلَى عَبْدِكَ أَبِي أَنَّنَا أَخْبَرْنَاهُ بِكَلاَمِ سَيِّدِي. ثُمَّ قَالَ أَبُونَا: ارْجِعُوا اشْتَرُوا لَنَا قَلِيلًا مِنَ الطَّعَامِ. فَقُلْنَا: لاَ نَقْدِرُ أَنْ نَنْزِلَ، وَإِنَّمَا إِذَا كَانَ أَخُونَا الصَّغِيرُ مَعَنَا نَنْزِلُ، لأَنَّنَا لاَ نَقْدِرُ أَنْ نَنْظُرَ وَجْهَ الرَّجُلِ وَأَخُونَا الصَّغِيرُ لَيْسَ مَعَنَا. فَقَالَ لَنَا عَبْدُكَ أَبِي: أَنْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ امْرَأَتِي وَلَدَتْ لِي اثْنَيْنِ، فَخَرَجَ الْوَاحِدُ مِنْ عِنْدِي، وَقُلْتُ: إِنَّمَا هُوَ قَدِ افْتُرِسَ افْتِرَاسًا، وَلَمْ أَنْظُرْهُ إِلَى الآنَ." مات أخوه.. إفترس افتراسًا = يبدو أنه من تكرارهم لهذه الكذبة صدقوها. . لكن لماذا اختار يوسف عدل بنيامين ليضع فيه الطاس؟ يوسف أراد أن يختبرهم هل تابوا حقًا وهل هم يحبون بنيامين. لأنه لو كانوا كما كانوا في وحشيتهم السابقة ووجدوا أن يوسف يريد أن يلقي القبض على بنيامين وحده كسارق لكانوا قد تركوه للرجال وهربوا هم لكنهم لم يفعلوا، بل عادوا علامة صدق توبتهم فاستحقوا أن يعلن لهم يوسف نفسه. وإذا كانت الكأس قد أعادت الأخوة إلى يوسف فكأس الآلام التي شربها الرب أعادتنا إليه. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 214460 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() آية 33: "فَالآنَ لِيَمْكُثْ عَبْدُكَ عِوَضًا عَنِ الْغُلاَمِ، عَبْدًا لِسَيِّدِي، وَيَصْعَدِ الْغُلاَمُ مَعَ إِخْوَتِهِ." هنا يهوذا كجد للمسيح فهو يرمز له في فدائه فهو يضع نفسه عن أخوه المتهم بالسرقة. |
||||