08 - 06 - 2012, 02:46 PM | رقم المشاركة : ( 2111 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
الذخيرة
ذخر الشيء يذخره ذخرًا جمعه وحفظه وخبأه لوقت الحاجة إليه، بمعنى كنزه، ويقول يوسف لفرعون:"يجمعون جميع طعام هذه السنين... ويخزنون قمحًا... فيكون الطعام ذخيرة للأرض لسبع سني الجوع" (تك36:41). كما يقول موسى في بركته لسبطي زبولون ويساكر:"لأنهما يرتضعان من فيض البحار وذخائر مطمورة في الرمل" (تث18:33) في إشارة إلى ما في البحار والمناجم من كنوز. وعندما جاء رسل برودخ بلادان لتهنئة حزقيا ملك يهوذا لشفائه:"أراهم كل بيت ذخائره" (2 مل 13:20، إش2:39)، وقد شمل ذلك ما عنده من فضة وذهب وأطياب وأسلحة وكل ما وجد في خزائنه. |
||||
08 - 06 - 2012, 02:47 PM | رقم المشاركة : ( 2112 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
ذريرة | قصب الذريرة
قصب الذريرة نبات عشبي من العائلة النجيلية، يعرف علميًا باسم "كلامس أروماتكس" (Calamus Aromaticus)، كما يسمى ايضًا "قصب الطيب" لطيب رائحته فهو أشبه بالزنجبيل رائحة وطعمًا. وكان قصب الذريرة يدخل في تركيب "الدهن المقدس" الذي كان يستخدم في مسح خيمة الاجتماع وآنيتها ومسح الكهنة (خر 23:30)، وكان غالي الثمن: "قصب الذريرة... مع كل أنفس الأطياب" (نش 14:4)، كما نقرأ في نبوة إشعياء: "لم تشترِ لي بفضة قصبًا" (إش24:43)، فلم يكن من النباتات التي تنمو في فلسطين، بل كان يجلب من بلاد بعيدة: "لماذا يأتي لي اللبان من شبا، وقصب الذريرة من أرض بعيدة؟" (إرميا 20:6). ويقول حزقيال النبي في وصفه لعظمة صور واتساع تجارتها مع مختلف البلدان: "دان وياوان قدموا غزلًا في أسواقك. حديد مشغول وسليخة وقصب الذريرة كانت في سوقك" (حز 19:27). وقد ذكر بليني المؤرخ الروماني الذي عاش في القرن الأول الميلادي، أن قصب الذريرة كان ينمو في بعض نواحي بلاد العرب والهند. |
||||
08 - 06 - 2012, 02:52 PM | رقم المشاركة : ( 2113 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
الأذرة
جمع "ذرور" وهو ما يذر في العين وعلى الجرح من دواء يابس، وعلى الطعام من ملح مسحوق، "فالأذرة " هي المساحيق. ويقول عريس النشيد: "من هذه الطالعة من البرية كأعمدة من دخان معطرة بالمر واللبان وبكل أذرة التاجر؟" (نش 6:3)، فأذرة التاجر هي الأطياب المسحوقة والتي منها "المر واللبان". وربما كانت هذه الأذرة أو الذرور عبارة عن مسحوق أخشاب طيبة الرائحة أو نوع من البخور |
||||
08 - 06 - 2012, 02:54 PM | رقم المشاركة : ( 2114 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
مذراة
وردت في اش 30: 24 ومت 12:3 وهي آلة زراعية تسميها العامة "مذراية" وهي ذات اصابع يُرمى بها خليط التين والحنطة في الهواء فيطير التبن إلى جانب وتقع الحنطة وحدها على الارض، والرفش والمنسف الآت الزراعية اخرى تستعمل في تنقية القمح. |
||||
08 - 06 - 2012, 02:55 PM | رقم المشاركة : ( 2115 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
ذكري
اسم عبري معناه "الذي يذكر" وهو لاوي من عشيرة قهات من بيت يسهار (خروج 21:6) والاسم في الاصل هو نفس ذكري. |
||||
08 - 06 - 2012, 02:56 PM | رقم المشاركة : ( 2116 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
الذنب | الأذناب الذَنب هو ذيل الحيوان. والذنب من كل شيء آخره. ويقال: "هو ذنب فلان" أي تابعه. وتطلق كلمة "ذَنَب" في الكتاب على ذيل الحية (خر 4:4)، وبنات آوي، عندما أمسك شمشون "ثلاث مئة ابن آوي وأخذ مشاعل وجعل ذنبَّا إلى ذنب ووضع مشعلًا بين كل ذنبين في الوسط. ثم أضرم المشاعل وأطلقها بين زروع الفلسطينيين" فأحرقها (قض 15: 4و5)، ويبدو أن ما جاء في رسالة الرب على فم إشعياء النبي لآحاز ملك يهوذا: "لا تخف ولا يضعف قلبك من أجل ذَنَبْي هاتين الشعلتين" (إش 7: 4) فيه إشارة إلى ما فعله شمشون. ويقول الرب لأيوب للتدليل على عظمته البادية في الخليقة إن بهيموث "يخفض ذنبه كأرزة" (أيوب 40: 17). وتستخدم كلمة ذنب مجازيّا بمعنى الوضاعة مقابل الرأس الذي يحمل معنى القيادة والسيادة: "ويجعلك الرب رأسًا لا ذنبًا، وتكون في الارتفاع فقط ولا تكون في الانحطاط إذا سمعت لوصايا الرب إلهك" (تت 28: 13). و"الغريب الذي في وسطك يستعلى عليك متصاعدًا وأنت تنحط متنازلًا.. هو يكون رأسًا وأنت تكون ذنبًا" (تت 28: 44). |
||||
08 - 06 - 2012, 02:58 PM | رقم المشاركة : ( 2117 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
الذهب
← اللغة الإنجليزية: gold - الأمهرية: ወርቅ (ورك) - اللغة القبطية: `nnoub أو noub. الذهب من أثقل وأثمن المعادن، ويقبل التطريق أكثر من غيره. كان يستورد قديمًا من أرض الحويلة (تك 11:2و12). أولًا: معدن الذهب وأوصافه في الكتاب: لم يتردد ذكر أي معدن في أسفار العهد القديم، ولا تعددت أوصافه، مثل "الذهب" وهو بنفس اللفظ "ذهب" في العبرية. والذهب من أثمن المعادن وأثقلها، إذ تبلغ كثافته 19.3 جم ودرجة انصهاره 1063ْم. وهو أكثر المعادن قابلية للطرق والسحب إلى صفائح بالغة الرقة، أو أسلاك دقيقة. كما أنه قابل للخلط بالكثير من المعادن الأخرى لصنع السبائك، مثل الفضة والنحاس والبلاتين والحديد والبلاديوم والروديوم وغيرها. St-Takla.org Image: Gold bars صورة في موقع الأنبا تكلا: قضبان ذهب، سبائك ذهبية وقد اقترن الذهب -في الكتاب المقدس- بأوصاف معينة مثل "نقي" (خر 25: 11 و 17)، و"مُصَفّى" (1أخ 28: 18)، و"مطرق" (1مل 6: 35، 10: 16)، وذهب "خالِص" (1مل 6: 21، 7: 49، أيوب 28: 15، أم 3: 14) وذهب "أوفي" (مز 45: 9)، وذهب "ابريز" (1مل 10: 18، أي 28: 17.. الخ). ثانيًا: مصادر الذهب: من المصادر التي ذكرت في العهد القديم، بالتحديد: "أرض الحويلة" (تك 2: 11و12)، "أوفير" (1مل 9: 28، 10: 11، 22: 48، 1أخ 29: 4، 2أخ 8: 18، 9: 10، أيوب 22: 24، 28: 16، مز 45: 9، إش 13: 12)، وسبا أو شبا (1مل 10: 2 و 10، 2أخ 9: 1و9، مز 72: 15، إش 60: 6، حز 27: 22، 38: 13)، وبلاد العرب (2أخ9: 14). وليس في استطاعتنا معرفة مواقع هذه الأماكن بالتحديد، وإن كان الأرجح أنها تقع في شبه الجزيرة العربية. ولأن التكوينات الجيولوجية في فلسطين وسورية تكوينات حديثة، فلا يوجد فيها ذهب، ولذلك فإن الكميات الكبيرة من الذهب التي استخدمها بنو إسرائيل في إقامة الخيمة ثم بناء الهيكل لم يستخرجوها من مناجم في بلادهم، بل كانت من الغنائم التي غنموها من سكان البلاد (عد 31: 52)، أو ما أحضروه معهم من مصر (خر 3: 22).ولعل هذا الذهب كان مستخرجًا من أرض مصر أو من الهند، ويحتمل أنه كان من بلاد العرب، ونقل عن طريق القوافل من بلاد العرب إلى فلسطين، أو عن طريق البحر في سفن صور (1مل 11:10 و 22، حز 21:27و22). ولكن لا شك في وجود مناجم للذهب في مصر، فما زالت هناك بقايا تدل على أعمال التنقيب عن عروق الذهب في صحراء مصر.وقد أعيد فتح بعض هذه المناجم. ونستدل على وجود مناجم الذهب في بلاد المديانيين (في شمالي غرب الجزيرة العربية) من الغنيمة الهائلة من الذهب التي أخذها بنو إسرائيل بدورهم على الجزء الأكبر من هذا الذهب، من أمم أضعف منهم. ثالثًا: أشكال الذهب: يمثل الذهب جزءًا من الثروة التي يكتنزها كل بيت (تك 2:13، 35:24، تث 13:8، 7: 17، يش 8:22، حز 4:28)، ولعله كان يختزن على شكل. أ - كتل (أيوب 6:28). ب - ألواح أو قضبان منتظمة أو غير منتظمة (عدد 14:7 و20و84و86، يش 21:7و24، 2مل 5:5). ج - في صورة تبر (أيوب 6:28). د - وكان من المعتاد أن يصاغ الذهب في صورة حلي للزينة أو لاكتناز الثروة.وما زالت هذه العادة قائمة وبخاصة عند أهل الشرق الذين لا يستثمرون أموالهم بل يكتنزونها، فنجد المرأة الفقيرة تظل توفر ما تستطيع من النقود حتى تستطيع أن تشتري سوارًا من الذهب لترتديه أو لتحتفظ به ليوم الحاجة (انظر تك 22:24و53). وكانت قيمة الحلي تكمن في وزنها أكثر مما في جمالها (خر 22:3، 2:11، 35:12). ولم تكن العملات الذهبية معروفة في العصور الأولى من العهد القديم. رابعًا: استخدامات الذهب: (1) كما ذكرنا سابقًا، كان الذهب يعتبر أيسر الوسائل لاكتناز الثروة. (2) كحلي من مختلف الأشكال مثل: الحجول (عدد 50:31)، الأساور (تك 22:24)، والسلاسل (تك 42:41 نش 11:1)، والأهلة (قض 26:8)، والتيجان (2صم 30:12، أخ 2:20)، والأقراط (خر 2:32و3، عد 50:31، قض 24:8و26)، والخواتم (تك 22:24، 42:41، يع 2:2)، والقلائد (عد 50:31، قض 26:8). (3) استخدم في تزيين أماكن العبادة، كما في صنع تابوت العهد والكثير من أجزاء خيمة الشهادة (خر 25)، حيث نقرأ عن استخدام الذهب في تغشية الخشب والمعادن، وفي صنع المنارات والصحاف والصحون، كما استخدمت كميات أكبر من الذهب في بناء الهيكل (1مل6، 1أخ 28و29، 2أخ 19:4-22). (4) استخدم الذهب في صنع الأصنام (خر 23:20،4:32، تث 25:7، 17:29، 1مل 28:12، مز 4:115، 15:135، إش 22:30، رؤ 20:9). (5) استخدم كمظهر من مظاهر الترف والفخفخة، فمن أبرز مظاهر الترف - الذي يفوق كل تصور - ما كان في قصر سليمان من أواني الشرب الذهبية (1مل 21:10)، والعرش العاجي المغشي بذهب أبريز (1مل 18:10). وكانت النذور التي تقدس، وما يكرس من الغنائم، من الذهب (خر 36:25، عد 14:7 و 20و84و86، 50:31 و52و54، يش 19:6 و24، 1صم 8:6و11و15، 2صم 11:8، 1أخ 7:18 و 10و11، 14:22 و16، مت 17:23)، وكانت هذه الكنوز هي أكثر ما يتعرض للنهب من الأعداء، أو يدفع لهم كفدية أو كجزية (1مل 15:15، 2مل 18:12، 14:14، 8:16، 14:18 - 16، 33:21و35)، كما كان يؤخذ كغنيمة (2مل 13:24، 15:25). خامسًا: الذهب مجازيًا: استخدم الذهب للتعبير عن الغنى الأرضي (أيوب 15:3، 24:22، إش 7:2، مت 9:10، أع 6:3، 33:20، رؤ 12:18)، كما أن عبارة " أنقى من الذهب " تشير إلى خاصية الذهب في عدم قابليته للصدأ، كما تستخدم للتعبير عن عدم الفساد (أع 29:17، 1بط 7:1). كما تشير تنقية الذهب إلى الطهارة البالغة، كما إلى اختبار الثبات في الإيمان (أي 10:23، أم 3:17، إش 25:1، ملاخى 2:3، 1بط 7:1، رؤ 18:3). ونظرًا لأنه أثمن المعادن، فقد كان يعبر به عن كل ما هو رفيع القدر وعظيم القيمة (أم 14:3، 10:8و19، 16:16، 12:25)، ولذلك كان من أفضل ما يستخدم للعبادة (خر 25-40، رؤ 12:1و13و20..الخ)، وفي زينة الملائكة (رؤ 6:15)، والقديسين (مز 13:45). كما شبهت به الرأس لأنها أثمن ما في الجسد (نش 11:5، دانيال 38:2 وكوز الذهب في جا 6:12)، و " كأس الذهب " إشارة إلى الانغماس في اللذات (إرميا 7:51). وكان تاج الذهب يشير إلى العظمة الملكية (أستير 17:2، 8:6، أي 9:19، رؤ 4:4، 14:14). ويشير لبس الذهب إلى حب الترف والتنعيم الأرضي (إرميا 30:4، 4:10، 1تي 9:2، 1بط 3:3، رؤ 4:17). كما أنه تشبيه الإنسان بالذهب يشير إلى مدى نبله وقدره (مراثي 1:4و2، 2تي 20:2). * يُقال على الشيء: مغشى بالذهب، مُذهَب، ذهبي. |
||||
08 - 06 - 2012, 03:03 PM | رقم المشاركة : ( 2118 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
ذو ذهب
اسم عبري معناه "من لديه ذهب" وهو اسم مكان على مقربة منه كلم موسى بني اسرائيل بشأن معاملة الرب لهم (تث 1:1). |
||||
08 - 06 - 2012, 03:04 PM | رقم المشاركة : ( 2119 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
مُذَهَّبة
ترجمة لكلمة عبرية وهي كلمة غامضة المعنى. وردت في عناوين ستة من مزامير داود. |
||||
08 - 06 - 2012, 03:05 PM | رقم المشاركة : ( 2120 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
المذود | مذود البقر
مذود البقر، محل ميلاد المسيح ونقرأ في الأصحاح الثاني من إنجيل لوقا كيف أن العذراء مريم بعد أن ولدت ابنها الرب يسوع المسيح، "قمطته وأضجعته في المذود إذ لم يكن لهما موضع في المنزل" (لو 7:2). ويقول تقليد مسيحي قديم أن ولادة الرب يسوع حدثت في "كهف" بالقرب من بيت لحم، وهناك مواقع كثيرة يفترضونها لهذا الكهف. أما "كنيسة المهد" الموجودة حاليًا فقد بنيت في أحد هذه المواقع على سفح تل في بيت لحم. وربما أتى هذا الرأي عن إنجيل يعقوب الطفولي الأبوكريفي.. ولا تذكر قصة ولادة المسيح، أي نوع من المذاود كان ذلك المذود، لأن الأمر الهام الذي تبرزه القصة هو أن الرب يسوع ولد في أكثر الأمكنة تواضعًا، وأقلها شأنًا، وظل طيلة حياته على الأرض "ليس له أين يسند رأسه" (مت 20:8، لو 58:9). * يُكتَب خطأ: مزود. |
||||
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قاموس أعلام الكتاب المقدس أ |
قاموس أعلام الكتاب المقدس الحرف ( ب ) |
[أ] من قاموس الكتاب المقدس |
قاموس كلمات فى ايات من الكتاب المقدس |
حرف (ذ) من قاموس الكتاب المقدس |