منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم اليوم, 12:32 PM   رقم المشاركة : ( 207571 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,352,592

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


أمام إرادة الله وتصميمه، الذي كشفه لها الملاك جبرائيل، أعطت جواب طاعة الإيمان: “أنا أمة الرب، فليكن لي حسب قولك” (لو38:2) وأدركت حقاً أن “ليس عند الله امر مستحيل”(لو37:2). على هذا الإيمان طوّبتها اليصابات، وستطوبها جميع الأجيال (لو45:1 و48). وهو إيمان ثبتت عليه من البشارة حتى الصليب حيث رأت ابنها مائتاً فوق خشبة العار. إيمان لم يتزعزع. وهي لم تنقطع أبداً عن الرجاء بأن كلام الله سيتم. ولهذا، تكرّم الكنيسة فيها أنقى تحقيق للإيمان والرجاء (كتاب التعليم المسيحي، 148-149).

في كل هذه الأمور، مريم هي مثال الكنيسة والمؤمنين بإيمانها ورجائها ومحبتها. مثال بتجاوبها مع النعمة الإلهية، وبجعل نفسها مسكن الله بين البشر، وبقبول إرادة الله كيفما تجلّت، وبالجهوزية للتعاون مع الله في تحقيق تصميمه الخلاصي.
 
قديم اليوم, 12:41 PM   رقم المشاركة : ( 207572 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,352,592

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


عمل الروح ومثالية مريم العذراء وشفاعتها

- علّم المجمع البطريركي الماروني أنّ الأخويات والمنظمات الرسولية في الرعية هي ثمر من ثمار الروح القدس لأنها تستقبل المنضوين إليها بحسب الموهبة التي تتميز بها. وهي كنز ثمين للكنيسة وأحد مظاهر وجهها المواهبي. أعضاؤها مدعوون ليعيشوا خبرة حياة أخوية، وحياة مسيحية صافية.

من الضروري مساعدتها لتكون خلايا حيّة في الكنيسة المحلية، وتنميتها لكي تعطي زخماً للحياة المسيحية وللبشارة، ولا سيما عند الشباب والعائلات، فيما غالباً ما تسيطر في المجتمعات ثقافة ماديّة تؤدي إلى نمط حياة بعيدة عن الله، وتقود إلى فقدان الإيمان. ولذلك لا بدّ من توفير تنشئة روحية وإنسانية واجتماعية، تنمّي لدى الجماعات المحبة للمسيح وللكنيسة، وتجعل من هذه الجماعات مدارس إيمان. هذا واجب كاهن الرعية الذي عليه تأمين الإرشاد والتنشئة، مستعيناً بكهنة ورهبان وراهبات من داخل الرعية ومن خارجها (النص المجمعي 13: الرعية والعمل الرعوي، 44-46).

نقرأ من الإرشاد الرسولي “العلمانيون المؤمنون بالمسيح” كلاماً مهماً للبابا بيوس الثاني عشر: “إن المؤمنين العلمانينهم اكثر من غيرهم في الخطّ الأمامي من حياة الكنيسة. والكنيسة من خلالهم هي العنصر الحيوي في بنية المجتمع البشري. وعليهم أن يدركوا أنهم لا ينتسبون فقط إلى الكنيسة، بل هم الكنيسة” (فقرة 9).

 
قديم اليوم, 12:42 PM   رقم المشاركة : ( 207573 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,352,592

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


في ضوء بشارة العذراء مريم، نتذكّر أنّنا كلّنا أبناء وبنات لمريم أم يسوع، وقد اصبحت أم الكنيسة بعد آلام المخاض على أقدام صليب ابنها: “يا امرأة، هذا ابنك! يا يوحنا، هذه أمك” ( يو19: 26-27). إنّ أمومتها الروحية الجديدة للمسيح الكلي، بعد أن كانت آلام بالجسد للمسيح التاريخي، قد نشأت في أعمق ما لسرّ فادي العالم الفصحي من غور.
هي أمومة على صعيد النعمة، لأنها ترتكز إلى موهبة الروح القدس الذي يبعث أبناء الله الجدد، أولئك الذين فداهم دم المسيح، هذا الروح الذي حلّ على الكنيسة وعلى مريم معاً يوم العنصرة. تنشأ بين كل واحد منا ومريم علاقة الإبن مع أمه، وعلاقة آلام مع ابنها وابنتها، علاقة شخصية.
وكما “يوحنا أخذ مريم إلى بيته الخاص” (يو27:19)، نحن أيضاً فلنأخذها إلى بيت قلبنا وفكرنا، إلى عائلتنا، إلى مجتمعنا، ولنقدّم لها ذواتنا. وبما أن أمومة مريم لنا وبنوتنا لها تمّت على أقدام صليب ابنها، فإننا مدعوون لنجدد بنوتنا هذه بكل أبعادها عند صليب حياتنا، صليب المرض والفقر والموت والفشل…
مدركين أنّنا إذا ضمّينا آلام صليبنا إلى آلامها وآلام ابنها الفادي الإلهي، نالت آلامنا قوّة خلاصية، وأعطت ثماراً جديدة في حياتنا وعائلتنا والكنيسة.

 
قديم اليوم, 12:47 PM   رقم المشاركة : ( 207574 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,352,592

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


ï´؟ لا تَخافي يا مَرْيَمُ لأَنَّكِ قدْ وَجَدْتِ نِعْمَةً عِندَ الله ï´¾
لا تخافي من كلامي، وإنما أنا أعجز عن ضبط لساني لمعرفتي بحالِكِ وما أنتِ عليه من قداسةٍ
وأنا آتٍ إليكِ بهذا الخبر:
ï´؟ وها أَنْتِ سَتَحْبَلينَ وتَلِدينَ ابناً وتُسَمّينَهُ يَسوعَ. هذا يكونُ عَظيماً وابْنُ العَلِيِّ يُدْعَى
ويُعْطيهِ الرَّبُّ الإِلَهُ كُرْسِيَّ داوُدَ أَبيهِ. ويَمْلِكُ على بَيْتِ يَعقوبَ إلى الأبَدِ ولا يَكونُ لِمُلْكِهِ نِهايَةٌ ï´¾
هذا الخبر الذي أتى به الملاك ليس بسيطاً وهو عسر الفَهم، إذ يقول أنها
1) سوف تحبل، 2) ستلد ابناً.
ï´؟ الرُّوحُ القُدُسُ يَحِلُّ عَليكِ وقُوَّةُ العَلِيِّ تُظَلِّلُكِ ï´¾
أي أنا أتكلّم عن حَبَلٍ من غير رجلٍ، "فلِذلِكَ أيضاً القُدُّوسُ المَوْلودُ مِنْكِ يُدْعَى ابنَ اللهِ". لأن الآتي ليدخل أحشاءك هو القدوس السماوي، والحبل ليس من إنسانٍ، لهذا
ï´؟ فالمَولودُ مِنْكِ يُدْعَى ابنَ اللهِ ï´¾

أمام هذا الأعلان أحنت مريم العذراء رأسها بالطاعة لتقول :

ï´؟ هوذا أنا أمة الرب ليكن لى كقولك ï´¾
( لو 1 : 38 ).

 
قديم اليوم, 12:48 PM   رقم المشاركة : ( 207575 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,352,592

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


لم يسبب المسيح بالحبل به أي تشويش وفساد لعذرية العذراء مريم.
لهذا السبب بقيت العذراء مريم عذراء قبل الولادة وفي الولادة وبعدها.
هذه هي النجمات الثلاث التي يضعها رسّامو الأيقونات دائماً على جبين العذراء مريم وعلى كتفيها. كما عبر عن ذلك أحد القديسين بقوله :
خروجك من أمك خروج النور من الزجاج لا عيب فيهِ ولا فساد
إن الحمل بالمسيح وحمله في الرحم وولادته هي كلها بلا جهد ولا ألم ولا لذة.
إذاً المسيح حُبل به، وحُمل في الرحم كطفل ووُلد من دون لذة، من دون كدح ومن دون ألم. لقد حُبل به من غير زرع لسببين أساسيين:
الأول ليحمل طبيعة البشر الصافية
والثاني ليولد من دون فساد وبطريقة لا ألم فيها.

 
قديم اليوم, 12:53 PM   رقم المشاركة : ( 207576 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,352,592

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


"لا تخافي يا مريم"
فإنّ العلّيّ يعرفك حقّ المعرفة كما يعرف مكنونات و طهر قلبك
لذا قد " نلت حظوة في عينيه "
. ثمّ أطلعها على الدعوة الخلاصيّة الكاملة التي اختارها لها: أمومتها ليسوع. وقبل أن يفصح عن هويّة الذي "سيولد منها"، ردّد أمامها ما تعرفه عن الوعد والإَله المُنْتَظَرْ، رجاء شعب العهد القديم المُنَتظِرِ الخلاص، مؤكّداً على وفائه له وعلاقته به. بعدها كشف لها عن سرّه:

"إنّ المولود منك هو قدّوس وابن العليّ يُدعى"
وذلك بحلول الروح القدس في حشاها الطاهر... عندها أتت ال"نعم" الكاملة لبدءِ مسيرة تجديد خلاصيّة على مدى السنين والأجيال. بذلك أصبحت مريم شريكة الخالق بإيجاد بشريّة جديدة مخلّصة بفعل إيمانها وقبولها لإرادته واستسلامها له بكلّ حرّية ورضا.


 
قديم اليوم, 02:25 PM   رقم المشاركة : ( 207577 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,352,592

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

أبنى الغالى .. بنتي الغالية
أعلمكم أن تسيرا بالإيمان وليس عن طريق البصر
مع العلم أن كل شيء ممكن معي
اسمحوا لي أن أحتضنكم كل يوم كهدية
فرصة لتجاوزوا الحواجز التي تسعى إلى إعاقة رحلتكم معك.
 
قديم اليوم, 02:26 PM   رقم المشاركة : ( 207578 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,352,592

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

أعلمكم أن تسيرا بالإيمان
لتجاوزوا الحواجز التي تسعى إلى إعاقة رحلتكم معك.
 
قديم اليوم, 03:01 PM   رقم المشاركة : ( 207579 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,352,592

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة





تتجلى عظمة البابا كيرلس السادس في تقواه وروحانيته العالية
حيث كان يُلقب بـ "رجل الصلاة" لقضاء ساعات طويلة
في القداسات والصلوات يوميًا، وفي قمة محبة الله ونعمة الروح
القدس التي منحته بصيرة روحية عميقة، وفي تسامحه
مع من أهانوه، وفي بناء الكاتدرائية المرقسية الجديدة
بدير الأنبا رويس، وأخيرًا في جسده الذي لم يتحلل بعد نياحته.


مظاهر عظمته:

الصلاة والروحانية:
اشتهر البابا كيرلس السادس بكونه "رجل الصلاة"،

حيث كان يقيم القداسات الإلهية يوميًا، ويصلي جميع الصلوات،
ويعيش حياة روحية عميقة متحدة بالمسيح.

البصيرة الروحية:
فتحت له الروح القدس عينيه الداخليتين

ليرى الناس من خلال الله، وبصيرة عجيبة
لرؤية الماضي والحاضر والمستقبل.
المحبة والتسامح:
عُرف بحبه وتسامحه مع كل من أساء إليه،

ولم يُسجل عنه أي موقف من الحقد أو الانتقام
ضد الذين دبّروا له المكائد في بداية حبريته.
الإنجازات المعمارية:
وضع الرئيس جمال عبد الناصر حجر الأساس

لبناء الكاتدرائية المرقسية بدير الأنبا رويس بالعباسية،
وهي من أبرز إنجازات البابا كيرلس السادس.
الحفظ المعجزي لجسده:
عند استخراج جسده من القبر بعد سنوات من نياحته،

وجد أن جسده لم يتحلل، وهي ظاهرة روحية استثنائية.
القيادة والتأثير:
كان له دور في توحيد شعبه حوله، وقد أثر في الكثيرين

بإيمانه وصلاته، حتى أنه كان يبكي في القداسات
من أجل أن يعرف الناس المسيح حق المعرفة
 
قديم اليوم, 03:51 PM   رقم المشاركة : ( 207580 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,352,592

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


يعتبر يسوع المسيح مصدر الفرح الحقيقي والمستمر،
وهو هبة من الله تدوم حتى في مواجهة المحن والتجارب.
يأتي هذا الفرح من معرفة المسيح، ومن الروح القدس
الذي يغرس محبته في القلوب، ويُمكِّن المؤمنين
من العيش بفرح لا يُمكن للعالم أن ينزعه.
مصدر الفرح الأبدي

هبة من الله:
الفرح المسيحي هو عطية من الله،

تتجذر في الإنجيل وتغذّيها كلمة الله.

فرح دائم:
على عكس الفرح المؤقت المرتبط بالأشياء الدنيوية،

فإن فرح المسيح دائم، يملأ القلب، ولا يمكن لأحد أن ينزعه.


في مواجهة الصعاب:
يمكن للمسيحيين أن يشعروا بالفرح

حتى في خضم التجارب والمحن،
لأنهم يعتمدون على قوتهم في المسيح،
كما ورد في سفر حبقوق.

مكونات الفرح المسيحي

الإيمان بالمسيح:

الإيمان بيسوع المسيح، الذي لا نراه،

يملأنا بفرح لا يُنطق به.

الروح القدس:
يعمل الروح القدس في قلوب المؤمنين،

ممتلئاً بقوة المحبة الإلهية التي تجعلهم يفرحون.
كلمة الله:
تتعزز وتنمو الفرح المسيحي من خلال

دراسة كلمة الله في الكتاب المقدس.

دعوة للمؤمنين

السعي وراء الفرح:
إذا لم يشعر أحد بالفرح،

ينبغي له أن يسأل نفسه ما إذا كان قد اكتشف المسيح حقًا،
لأن الإنجيل هو بشارة فرح عظيمة.
لقاء مع المسيح:
يدعو البابا فرنسيس كل مسيحي إلى تجديد لقائه اليومي

مع يسوع المسيح، مدركًا أنه شخص رفيق درب،
وليس مجرد فكرة، وهو الحب الذي يحل العديد من المشاكل.
 
موضوع مغلق


الانتقال السريع


الساعة الآن 05:42 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025