07 - 06 - 2012, 07:16 PM | رقم المشاركة : ( 2021 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
دُخَـــــن
هذا هو اللفظ العربي لنوع من الحبوب وهي لفظة في العبرية يشبه اسمه في العربية. أما الاسم اللاتيني فهو Panicum miliaceum. وقد أُمر حزقيال أن يستخدم هذا النوع من الحبوب كواحد من العناصر التي يصنع منها الخبز الذي يقوم بإعداده (حز 4: 9) ولا زال يستخدم هذا النوع من الحبوب بكثرة في غربي آسيا وجنوبها وفي شمال أفريقيا وجنوب أوربا. والعيدان التي تنبت عليها حبوب الدُخن تستخدم طعامًا مهمًا للماشية، والحبوب نفسها تستخدم لإطعام الطيور وكذلك يجد فيها الإنسان طعامًا مغذيًا مستساغًا. |
||||
07 - 06 - 2012, 07:17 PM | رقم المشاركة : ( 2022 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
دَدان
اسم لشعب كوشي وربما كان سكنهم في وقت ما بالقرب من رعمة في جنوب الجزيرة العربية (تك 10: 7) وهم من نسل إبراهيم من قطورة زوجته بعد موت سارة (تك 25: 3). وكان الددانيون شعبًا تجاريًا لم مكانة مرموقة في تجارة العالم القديم (حز 27: 15 و 20 و 38: 13) وكانوا من بلاد العرب (اش 21: 3) ويقطنون جنوبي الادوميين (ارميا 25: 23 و 49: 8 و حز 25: 13) وكانت طرق القوافل من الجنوب ومن وسط الجزيرة العربية تمر ببلادهم. ولا يزال الاسم باقيًا في ديدان وهي مكان يقع إلى الجنوب الغربي من "تيماء". وكانت دَدان التي تقع بقرب تيماء مركزًا للتجارة في الجزيرة العربية. واسمها الحديث "العُلا" في وادي القرى في شمال الحجاز. وقد كانت محطًا للقوافل كما كانت مركزًا للتجارة من اليمن والهند إلى البحر الأبيض المتوسط. * يُكْتَب خطأ: دادان. |
||||
07 - 06 - 2012, 07:17 PM | رقم المشاركة : ( 2023 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
دَرْبة
مدينة في القسم الجنوبي من ليكأونية في آسيا الصغرى. ولما رجم بولس في لسترا وطرد هو وبرنابا منها، ذهبا إلى دربة. وهناك بشرا بالمسيح وربحا عددًا كبيرًا من التلاميذ للمسيح (اع 14: 6 و 21) ثم مرّ بها بولس في رحلته التبشيرية الثانية وتعرف بتيموثاوس فيها أو في لسترا. وكانت دربة مكان ميلاد غايوس (اع 20: 4) ويعتقد بعض العلماء أنها كانت تقع على تل جودلسين في سهل يبعد مسافة ثلاثة أميال شمالي غربي زوستا وعلى بعد خمسة وأربعين ميلًا جنوبي كونية أو ايقونية. |
||||
07 - 06 - 2012, 07:21 PM | رقم المشاركة : ( 2024 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
الدَرْج استخدم الإنسان للكتابة الأحجار والطوب والخزف والمعادن والجلود وأوراق النباتات وجذوعها. ثم اخترع الورق من نبات البردي. ويرجح البعض أن قدماء المصريين استخدموا نبات البردي في هذا الغرض منذ ما قبل عصر الأسرات. وكانت الجلود أو الرقوق وكذلك الأوراق المصنوعة من البردي توصل ببعضها على شكل درج أو لفافة طويلة، يتراوح عرضها عادة ما بين عشر إلى اثنتي عشرة بوصة، أما طولها فقد يصل إلى ثلاثين أو أربعين قدمًا، وقد تزيد عن ذلك كثيرًا، فبردية "هاريس" المصرية يبلغ طولها 133 قدمًا وعرضها سبع عشرة بوصة، وكتاب الموتى 123 قدمًا وعرضه تسع عشرة بوصة. وكان يثبت طرفا اللفافة في عصوين من خشب، ثم تطوى اللفافة على إحداها، أو عليهما حتى يلتقيا في منتصف اللفافة. وكانت اللفافة تكتب عادة على وجه واحد، وأحيانًا على الوجهين (حز 2: 10؛ رؤ 5: 1). وكان القارئ يفض اللفافة من فوق أحدى العصوين ليطويها على العصا الأخرى حتى يصل إلى الجزء الذي يريد قراءته. وكان الدرج يكتب في أعمدة رأسية، كل عمود بعرض بضع بوصات، تفصل بينها مسافات صغيرة. وكانوا يكتبون بأحبار ثابتة بدرجة مدهشة، فقد قاومت عوامل البلا طيلة هذه العصور. وأول من حول الدرج إلى شكل الكتاب المألوف هم المسيحيون. ولم يعرف اليهود شك الكتاب حتى القرنين الثاني والثالث بعد الميلاد، .ومعظم لفائف البحر الميت من الرقوق المصنوعة من جلود حيوانات طاهرة. وكانت اللفائف تحفظ عادة في جرار من الفخار مثل التي وجدت في كهوف قمران Qumran scrolls. تكررت الإشارات إلى الدرج في الأصحاح السادس والثلاثين من نبوة إرميا حين كتب باروخ أقوال الله كما أملاها عليه إرميا النبي، والأرجح أن ذلك الدرج كان من البردي، لأن الملك يهوياقيم شقه بمبراة وألقاه إلى النار (إرميا 36: 22و23). وقد أمر الرب حزقيال "أن يأكل الدرج المكتوب من داخل ومن قفاه" (حزقيال 2: 9-3:3) كما رأى زكريا النبي "درجًا طائرًا" (زك 5: 1و2). يقول إشعياء النبي: "ويفنى كل جند السموات وتلتف السموات كدرج وكل جندها ينتثر كانتثار الورق من الكرمة والسقاط من التينة" (إش 34: 4؛ انظر رؤيا 6: 14). |
||||
07 - 06 - 2012, 07:22 PM | رقم المشاركة : ( 2025 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
دَرَجة | درجات
تستعمل كلمة "درجة" في الترجمة العربية للكتاب المقدس للدلالة على عدة أشياء: (1) أنها تدل على قسم من الزمن، ففي الساعة الشمسية يُبين الوقت بالدرجات (2 ملو 20: 9 و اش 38: 8). (2) تستعمل للوحدة التي يتكون السلّم من مجموعها سواء أكان السلم من حجارة أم من غيرها (2 اخبار 9: 18). (3) تستعمل للدلالة على مكانة الإنسان بين الناس ومقامه في الجماعة التي ينتمي إليها (1 تيمو 3: 13). |
||||
07 - 06 - 2012, 07:23 PM | رقم المشاركة : ( 2026 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
دَرْدَع | دارَع
اسم عبري ربما كان معناه "شوك" وهو ابن ماحول من عشيرة زَارَح من سبط يهوذا. وقد اشتهر بالحكمة. ولكن الكتاب يذكر أن سليمان فاقه في الحكمة (1 ملو 4: 31 و 1 اخبار 2: 6). * يُكتَب خطأ: ذرذع - ذارع - ذرذاع - درداع - داردع. |
||||
07 - 06 - 2012, 07:24 PM | رقم المشاركة : ( 2027 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
دَرْدِي
وهو ما يرسب من الخمر أو أي نوع من الكحول ويطلق عليه أيضًا اسم "الكدر" وتشير عبارة "خمر على دردي" المذكورة في اش 25: 6 إلى الخمر التي طال عليها الأمد دون أن تحرك. وكانوا يتركون الخمر على كدرها ورواسبها أمدًا طويلًا كيما يشتد لونها وتتأصل خواصها فيها، ويشار مجازيًا بالاستقرار على الدردي إلى اكتفاء الإنسان بحالته الخلقية وظروفه الراهنة (ارميا 48: 11 و صف 1: 12) ويشير شُرب عكر كأس الغضب إلى وقوع القصاص على الأشرار بتمامه (مز 75: 8). |
||||
07 - 06 - 2012, 07:28 PM | رقم المشاركة : ( 2028 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
دُرّة | دُرر
لؤلؤة واحدة بيضاء - اللؤلؤ ويقول الرب: "لا تعطوا القدس للكلاب ولا تطرحوا درركم قدام الخنازير" (مت 7: 6). والمراد "بالقدس" - على الأرجح - هو لحوم الذبائح المقدسة التي لم يكن يحل أكلها إلا للكهنة في مكان مقدس. أما المراد بالكلاب والخنازير - وهي حيوانات نجسة - فهم الأمم الذين لا يعرفون الله (انظر مت 15: 26؛ مرقس 7: 27؛ في 3: 2؛ 2بط 2: 22). والمراد بالدرر أسرار الملكوت وحقائق الفداء الثمين، التي أعطي للمؤمنين وحدهم أن يعرفوها، "وأما لأولئك فلم يُعط" (مت 13: 11). وترجمت نفس الكلمة إلى "لآلئ" (مت 13: 45). |
||||
07 - 06 - 2012, 07:29 PM | رقم المشاركة : ( 2029 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
دَرَس | يدرس | دِرَاسًا
هذه هي العملية التي بها تنفصل الحبوب عن القش. وكانوا في القديم يخبطون مقادير صغيرة من الحبوب بعصًا (قض 6: 11) وكانت هذه هي الوسيلة متَّبعة في استخراج الشبْث والكمون (اش 28: 27) أما عندما تكون المقادير كبيرة فكانوا يستخدمون لدرسها الثيران في البيادر. وكان البيدر يقام في العراء لصفاء الجو وجفافه في تلك البقاع (قض 6: 37) وكانوا يقيمون بيدرًا واحدًا للقرية كلها. ولكن أحيانًا ما كان فرد بذاته يملك بيدرًا لنفسه (2 صم 24: 16) وكانوا يحرصون أن يكون البيدر على سطح صخري مستوٍ ما أمكن وعلى قمة تل معرّض لهبوب الرياح. فكان بيدر أُرنان على جبل الموريا وقد بنى الهيكل عليه (1 اخبار 21: 15-28) أما إذا لم يتوفر مثل هذا البيدر الطبيعي فإنهم كانوا يسوون قطعة من الأرض ويمدونها على شكل دائرة يبلغ قطرها نحو خمسين قدمًا. ويأتون بحزم الغلة التي يريدون درسها فتحل وتصف على شكل دائرة على أرضية البيدر. ويستخدمون الثيران أو البقر أو غير هذه من الحيوانات لجر النورج ولا يكمّمون الحيوانات التي تدرس (تث 25: 4). وتسير الحيوانات على الغلة على شكل دائرة فيساعد درس هذه الحيوانات مع النورج على تكسر السيقان إلى تبن وانفصال الحب عن التبن. وكانت النوارج البدائية تصنع من قطعة من الخشب وكانوا يضعون عليها أحجارًا لجعلها ثقيلة حتى تسهل عملية الدرس أو كان السائق يجلس عليها لكي يزيد من ثقلها للقصد نفسه. ثم تطورت النوارج فأصبحت عبارة عن عجلة مصنوعة من برواز مستطيل الشكل فيه ثلاث اسطوانات مجهزة بدواليب من حديد أطرافها مسننة كالمنشار (اش 41: 15) وكان يثبت فوق البرواز مقعد يسع شخصًا أو اثنين يجلس عليه لسائق ومعه آخر وتجره الحيوانات الدارسة. وعندما يمر النورج على العيدان والسنابل يقطع القش ويخرج الحب. أما النورج الذي يستعمل في معظم نواحي سورية وفلسطين فهو عبارة عن لوحين من خشب متين يثبت أحدهما بجانب الآخر بعارضتين. ويبلغ طول هذا النورج نحو ذراعين ونصف ذراع وعرضه نحو ذراع وربع وجزؤه الأمامي منحن قليلًا إلى أعلى وسطحه السفلي مثقوب بثقوب كثيرة يثبت فيها قطع من صوان أو صخر آخر صلب تبرز نحو نصف قيراط من السطح فعند مرور النورج على عيدان الغلة تكسّرها فتصير تبنًا وينفصل الحب عن السنابل ويجلس السائق على سطح النورج العلوي أو يتكئ عليه. وتأكل الحيوانات التي تجر النورج من السنابل فإنها لا تُكمّ في أغلب الأحيان. وينام صاحب الغلة على البيدر أو بالقرب منه ليحرس غلته (را 3: 2-14). وبعدما تدرس الحبوب تذّرى فيجمع التين في كومة والحبوب في أخرى، أما العصافة أو ذات القش الصغيرة التي لا نفع منها فإن الريح تذريها (مز 1: 4) أو إن بقيت فإنها تحرقها النار (اش 5: 24 و مت 3: 12) ويعد الفراغ من عملية الدرس تخزن الحبوب في المنازل أو في آبار جافة أو في المغاور. وكذلك كان التبن يستخدم ليخزن في علف الحيوان أو ليستخدم وقودًا. أما الآبار التي كانوا يخزنون فيها الغلال على هيئة قنينة يزيد عمقها على قامة الإنسان وفمها مستدير يزيد قطره على نصف الذراع. ويكون بمستوى الأرض بحيث يسهل إخفاؤه. وأقيمت بعض هذه الآبار في الغرف الخاصة بالنساء لكي تخفى عن العيون (2 صم 4: 6 و 17: 18 و 19). |
||||
07 - 06 - 2012, 07:31 PM | رقم المشاركة : ( 2030 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
دَرْقُون
اسم عبري ربما كان معناه "سريع" أو "مستعجل" قارنه بالفعل العربي "دَرَق" أي "أسرع" وهو اسم رئيس أسرة بين أبناء عبيد سليمان (عز 2: 56 و نحم 7: 58). |
||||
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قاموس أعلام الكتاب المقدس أ |
قاموس أعلام الكتاب المقدس الحرف ( ب ) |
[أ] من قاموس الكتاب المقدس |
قاموس كلمات فى ايات من الكتاب المقدس |
حرف (ذ) من قاموس الكتاب المقدس |