![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 200911 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() "«لأَنَّهُ مَنْ عَرَفَ فِكْرَ الرَّبِّ فَيُعَلِّمَهُ؟» وَأَمَّا نَحْنُ فَلَنَا فِكْرُ الْمَسِيحِ." نحن لنا فكر المسيح! وهذا الفكر لا يعمل فقط في بعض الأحيان، ولا هي وظيفته أن يكون مرتبطاً بالضرورة بالزلازل والنيران. فالمسيح ليس في مكان ما حيث يصعب الوصول إليه، بل هو فينا، بالاتحاد به يصبح في فكرنا وتصير أفكاره هي أفكارنا |
||||
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 200912 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() فيليبي 2: 13 "لأَنَّ اللهَ هُوَ الْعَامِلُ فِيكُمْ أَنْ تُرِيدُوا وَأَنْ تَعْمَلُوا مِنْ أَجْلِ الْمَسَرَّةِ." الله يعمل فينا حتى نريد ونعمل من أجل المسرة، فنحن لا نحتاج أن نجاهد من أجل أن نسمع منه ومع ذلك نحن نحتاج أن نسير برفقته، نحتاج أن نسمح للمسيح بأن "يحل في فلوبنا بالإيمان" (أفسس 3: 17) حتى نستطيع أن نعرف " مَا هُوَ الْعَرْضُ وَالطُّولُ وَالْعُمْقُ وَالْعُلْوُ، وَتَعْرِفُوا مَحَبَّةَ الْمَسِيحِ الْفَائِقَةَ الْمَعْرِفَةِ، لِكَيْ تَمْتَلِئُوا إِلَى كُلِّ مِلْءِ اللهِ." (أفسس 3: 18- 19) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 200913 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أفسس 3: 14- 19 "بِسَبَبِ هذَا أَحْنِي رُكْبَتَيَّ لَدَى أَبِي رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، الَّذِي مِنْهُ تُسَمَّى كُلُّ عَشِيرَةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَعَلَى الأَرْضِ. لِكَيْ يُعْطِيَكُمْ بِحَسَبِ غِنَى مَجْدِهِ، أَنْ تَتَأَيَّدُوا بِالْقُوَّةِ بِرُوحِهِ فِي الإِنْسَانِ الْبَاطِنِ، لِيَحِلَّ الْمَسِيحُ بِالإِيمَانِ فِي قُلُوبِكُمْ، وَأَنْتُمْ مُتَأَصِّلُونَ وَمُتَأَسِّسُونَ فِي الْمَحَبَّةِ، حَتَّى تَسْتَطِيعُوا أَنْ تُدْرِكُوا مَعَ جَمِيعِ الْقِدِّيسِينَ، مَا هُوَ الْعَرْضُ وَالطُّولُ وَالْعُمْقُ وَالْعُلْوُ، وَتَعْرِفُوا مَحَبَّةَ الْمَسِيحِ الْفَائِقَةَ الْمَعْرِفَةِ، لِكَيْ تَمْتَلِئُوا إِلَى كُلِّ مِلْءِ اللهِ." |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 200914 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() "بِسَبَبِ هذَا أَحْنِي رُكْبَتَيَّ لَدَى أَبِي رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ، الَّذِي مِنْهُ تُسَمَّى كُلُّ عَشِيرَةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَعَلَى الأَرْضِ. لِكَيْ يُعْطِيَكُمْ بِحَسَبِ غِنَى مَجْدِهِ، أَنْ تَتَأَيَّدُوا بِالْقُوَّةِ بِرُوحِهِ فِي الإِنْسَانِ الْبَاطِنِ، لِيَحِلَّ الْمَسِيحُ بِالإِيمَانِ فِي قُلُوبِكُمْ، وَأَنْتُمْ مُتَأَصِّلُونَ وَمُتَأَسِّسُونَ فِي الْمَحَبَّةِ، حَتَّى تَسْتَطِيعُوا أَنْ تُدْرِكُوا مَعَ جَمِيعِ الْقِدِّيسِينَ، مَا هُوَ الْعَرْضُ وَالطُّولُ وَالْعُمْقُ وَالْعُلْوُ، وَتَعْرِفُوا مَحَبَّةَ الْمَسِيحِ الْفَائِقَةَ الْمَعْرِفَةِ، لِكَيْ تَمْتَلِئُوا إِلَى كُلِّ مِلْءِ اللهِ." بغض النظر عن توجيه بطرس رسالته إلى "القديسين والمؤمنين في المسيح يسوع"، إلا أنه لا يزال يصلي حتى يحل المسيح في قلوبهم. وهذا يعنيى بدوره أن الإنسان بكونه مؤمناً لا يشير تلقائياً إلى أن المسيح يعيش في قلبه، تماماً مثل حقيقة أن كون الإنسان لديه الروح القدس لا يجعله إنساناً روحياً بشكل تلقائي (أنظر على سبيل المثال كورنثوس الأولى 3: 3- 4) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 200915 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() "فَإِنَّ الَّذِينَ هُمْ حَسَبَ الْجَسَدِ فَبِمَا لِلْجَسَدِ يَهْتَمُّونَ، وَلكِنَّ الَّذِينَ حَسَبَ الرُّوحِ فَبِمَا لِلرُّوحِ." تعتمد اهتماماتنا على الطريقة التي نسلك بها، فلا نقدر أن نعيش حسب الجسد وفي نفس الوقت نكون مهتمين بما للروح |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 200916 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() رومية 8: 6- 8 "لأَنَّ اهْتِمَامَ الْجَسَدِ هُوَ مَوْتٌ، وَلكِنَّ اهْتِمَامَ الرُّوحِ هُوَ حَيَاةٌ وَسَلاَمٌ. لأَنَّ اهْتِمَامَ الْجَسَدِ هُوَ عَدَاوَةٌ ِللهِ، إِذْ لَيْسَ هُوَ خَاضِعًا لِنَامُوسِ اللهِ، لأَنَّهُ أَيْضًا لاَ يَسْتَطِيعُ. فَالَّذِينَ هُمْ فِي الْجَسَدِ لاَ يَسْتَطِيعُونَ أَنْ يُرْضُوا اللهَ." |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 200917 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() "لأَنَّ اهْتِمَامَ الْجَسَدِ هُوَ مَوْتٌ، وَلكِنَّ اهْتِمَامَ الرُّوحِ هُوَ حَيَاةٌ وَسَلاَمٌ. لأَنَّ اهْتِمَامَ الْجَسَدِ هُوَ عَدَاوَةٌ ِللهِ، إِذْ لَيْسَ هُوَ خَاضِعًا لِنَامُوسِ اللهِ، لأَنَّهُ أَيْضًا لاَ يَسْتَطِيعُ. فَالَّذِينَ هُمْ فِي الْجَسَدِ لاَ يَسْتَطِيعُونَ أَنْ يُرْضُوا اللهَ." هؤلاء الذين يحيون حسب الجسد، يهتمون بما للجسد واهتمام الجسد هو عداوة لله، فالحياة والسلام يكون فقط لهؤلاء الذين لهم الروح ويهتمون أيضاً بما للروح |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 200918 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() رومية 8: 9- 10 "وَأَمَّا أَنْتُمْ فَلَسْتُمْ فِي الْجَسَدِ بَلْ فِي الرُّوحِ، إِنْ كَانَ رُوحُ اللهِ سَاكِنً فِيكُمْ. وَلكِنْ إِنْ كَانَ أَحَدٌ لَيْسَ لَهُ رُوحُ الْمَسِيحِ، فَذلِكَ لَيْسَ لَهُ. وَإِنْ كَانَ الْمَسِيحُ فِيكُمْ، فَالْجَسَدُ مَيِّتٌ بِسَبَبِ الْخَطِيَّةِ، وَأَمَّا الرُّوحُ فَحَيَاةٌ بِسَبَبِ الْبِرِّ." |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 200919 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() "وَأَمَّا أَنْتُمْ فَلَسْتُمْ فِي الْجَسَدِ بَلْ فِي الرُّوحِ، إِنْ كَانَ رُوحُ اللهِ سَاكِنً فِيكُمْ. وَلكِنْ إِنْ كَانَ أَحَدٌ لَيْسَ لَهُ رُوحُ الْمَسِيحِ، فَذلِكَ لَيْسَ لَهُ. وَإِنْ كَانَ الْمَسِيحُ فِيكُمْ، فَالْجَسَدُ مَيِّتٌ بِسَبَبِ الْخَطِيَّةِ، وَأَمَّا الرُّوحُ فَحَيَاةٌ بِسَبَبِ الْبِرِّ." نحن لسنا في الجسد إن كان روح الله ساكناً فينا إنَّ سُكْن يسوع المسيح في قلوبنا هو ما يعطي الحياة والسلام وكل الأشياء الأخرى التي تكون ثمار الروح (أنظر غلاطية 5) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 200920 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() "فَإِذًا أَيُّهَا الإِخْوَةُ نَحْنُ مَدْيُونُونَ لَيْسَ لِلْجَسَدِ لِنَعِيشَ حَسَبَ الْجَسَدِ. لأَنَّهُ إِنْ عِشْتُمْ حَسَبَ الْجَسَدِ فَسَتَمُوتُونَ، وَلكِنْ إِنْ كُنْتُمْ بِالرُّوحِ تُمِيتُونَ أَعْمَالَ الْجَسَدِ فَسَتَحْيَوْنَ. لأَنَّ كُلَّ الَّذِينَ يَنْقَادُونَ بِرُوحِ اللهِ، فَأُولئِكَ هُمْ أَبْنَاءُ اللهِ." إن هدفنا مما سبق ليس هو التشكيك في ثباتنا في يسوع المسيح، إلا أن ما نريده هو إيضاح أن الحياة والسلام والتواصل مع الرب ليس هو نتاج وجود الأجزاء الفيزيائية (الروح) فقط ولا حتى بالمعرفة الدقيقة عنها، بل يتطلب الأمر أيضاً سكن المسيح في قلوبنا أو الاهتمام بما للروح. فالرب لا يهتم فقط باستقبالنا للروح بل أيضاً بأن نسلك بالروح. لا ينبغي أن نعتقد بأن التواصل مع الرب هو تواصل بين جزئين منفصلين، وأنا أعتقد أن الأمر لا يعني فقط كم الكلمات التي قد سمعها من الرب بل أيضاً اتحاد الإنسان به، فعندما نصل إلى الاتحاد بالمسيح، سيكون المسيح في قلوبنا؛ وسيكون فكرنا هو فكر المسيح وأفكارنا هي أفكاره. وفي مثل تلك الحالة، لن نعود نتكلم عن اتصال بسيط - والذي من الممكن أن ينشأ على أي حال حتى بين طرفين لا علاقة حقيقية بينهما - بل عن شيئاً أعمق من ذلك، فهو شيء يتضمن التواصل: فنحن نتحدث معه طلباً للرفقة. وفي مثل هذا الإطار ينبغي أن ننظر إلى التواصل مع الله، وفي هذا الإطار أيضاً ينشأ بشكل طبيعي وبدون أي صراع. |
||||