19 - 08 - 2012, 04:56 PM | رقم المشاركة : ( 11 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
الأصحاح 15 العدد 2 قال المعترض الغير مؤمن: جاء في 1صموئيل 15: 2 و3 الأمر بقتل عماليق وكل رجاله ونسائه وأطفاله وبهائمه, فهل يصدر الإله الرحيم مثل هذا الحكم المخيف؟ وللرد نقول بنعمة الله : راجع تعليقنا على يشوع 8: 28 |
||||
19 - 08 - 2012, 04:57 PM | رقم المشاركة : ( 12 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
الأصحاح 15 العدد 35 قال المعترض الغير مؤمن: جاء في 1صموئيل 15: 35 إن صموئيل لم يعد لرؤية شاول إلى يوم موته, لكن صموئيل رأى شاول يوم تنبأ أمامه كما جاء في 1صموئيل 19: 24 وللرد نقول بنعمة الله : النصّان صحيحان, لم يذهب صموئيل ليرى شاول أبداً، ولكن شاول هو الذي ذهب إلى حيث كان صموئيل |
||||
19 - 08 - 2012, 04:58 PM | رقم المشاركة : ( 13 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
الأصحاح 16 العدد 1 قال المعترض الغير مؤمن: جاء في 1صموئيل 16: 1 و2 فقال الرب لصموئيل حتى متى تنوح على شاول وأنا قد رفضته عن أن يملك على إسرائيل؟ املأ قرنك دهناً وتعال أرسلك إلى يسى البيتلحمي لأني قد رأيتُلي في بنيه ملكاً, فقال صموئيل: كيف أذهب؟ إن سمع شاول يقتلني, فقال الرب: خذ بيدك عِجْلةً من البقر، وقل: قد جئت لأذبح للرب , وهذا أمر لصموئيل بالكذب، بينما يقول الله في أمثال 12: 22 كراهة الرب شفتا كذب, أما العاملون بالصدق فرضاه وللرد نقول بنعمة الله : التأمل الدقيق يظهر بطلان هذه التهمة, ففي 1صموئيل 16: 1 و2 أمر الله صموئيل أن يمسح أحد بني يسى ملكاً على إسرائيل, ولما خاف صموئيل أن يفعل هذا، أمره الله أن يقدم ذبيحة في بيت يسى وأن يتخذ هذه فرصة لمسح الملك, ولا مجال هنا لاتهام الله بأنه أمر نبيه أن يأتي أمراً غير شريف, على أننا لا ننكر أن صموئيل عندما سُئل عن سبب ذهابه إلى بيت يسى كان جوابه: لكي يقدم ذبيحة الله, ولكن هل كان هذا كذباً؟ لقد ذهب إلى بيت يسى لهذا الغرض عينه، ولم يكن مفروضاً عليه أن يخبر سائليه بكل ما أجراه في بيت يسى, كذلك أيضاً إذا سألنا سائل ونحن ذاهبون إلى بيت صديق لنا لنتشاور معاً في شراء قطعة أرض مثلًا، فليس من اللازم في حالة كهذه أن نجيب السائل بأكثر من القول إننا ذاهبون لزيارة صديق لنا, ولا يكون في جوابنا هذا شيء من الكذب أو المكر, يحق لنا أن نكتم سرَّنا عمن لا شأن لهم به، أو من نعلم أنهم إذا عرفوه يسيئون إلينا, والإخفاء والكتمان يختلفان عن المكر والخداع، وإذا كان التكتم لغرض صالح فلا اعتراض عليه, وهذا يصدق في الأحوال الحربية والشؤون السياسية والمسائل الطبية وغيرها من الشؤون العادية, كذلك أيضاً في سياسة الله مع العالم ومعاملاته للأفراد يرى بحسب حكمته أن يخفي مقاصده إلى أن يحين الوقت الملائم لإعلانها, فنرى إذاً أنه لم يرشد صموئيل في هذه القضية إلى الكذب، بل قد رسم له خطة تضمن سلامته, وبهذه المناسبة يجدر بنا أن نشير إلى ما جاء في 1ملوك 22: 21 و22 حيث نقرأ: ثم خرج الروح (روح الشر) ووقف أمام الرب وقال: أنا أغويه, وقال الرب: بماذا؟ فقال: أخرج وأكون روح كذب في أفواه جميع أنبيائه, فقال: إنك تغويه وتقتدر, فاخرج وافعل هكذا , ومن يقرأ هذه الرواية قراءة سطحية يرى فيها كأن الله هو الذي خدع أخآب ملك إسرائيل الشرير, ولكن التأمل الدقيق يظهر أن الواقع لم يكن كذلك، بمعنى أن روح الكذب أراد أن يخدع أخآب، فقال له الرب: فاخرج وافعل هكذا أو بعبارة أخرى إن الله قد أخلى سبيل هذا الروح الشرير الذي قصد أن يغوي أخآب, ولو لم يأذن له الله لما استطاع أن يكون روح كذبٍ في أفواه أنبياء أخآب الكَذَبة, ولكن إذا سحب الله يده المانعة انفتح المجال لذلك الروح الشرير, على أن الله قد سمح لهذا الروح الشرير أن يُضل أخآب قصاصاً له على عبادته الوثنية, ونرى في هذه القصة مثلًا لقصاص الشر بإنتاج شرٍ آخر, وهذا يرينا أن الله يسمح أحياناً بإضلال فعلة الشر قصاصاً لهم على التمادي في العصيان عليه وعدم التوبة |
||||
19 - 08 - 2012, 04:58 PM | رقم المشاركة : ( 14 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
الأصحاح 16 العدد 5 وبين اصحاح 16 : 5، مز 119 : 104 ففى الاول امر الله صموئيل ان يقول بينما كان ذاهبا لمسح داود ملكا انى جئت لاذبح للرب وفى الثانى يقول الرب (ابغضت) كل طريق كذب فنجيب ان الكذب هو اقتناع السامع بغيرما ينوى المتكلم. واذا فحصنا قصه صموئيل نجد انه اخبر بالذى ينويه وهو تقديم الذبيحه. اما اذا قيل ها كان ذلك كل ما نوى ؟ فهذا السؤال لم يقدم لصموئيل ولو سئل عن تبيان كل اغراضه المقصوده من حضوره وقتئذاك ولم يخبر الا عن امر الذبيحه لكان للتهمه محل. اما وقد اجاب عن بعض ما نوى فى حال لم يسال فيه عن الكل فهو صادق. |
||||
19 - 08 - 2012, 04:59 PM | رقم المشاركة : ( 15 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
الأصحاح 16 العدد 21 قال المعترض الغير مؤمن: جاء في 1صموئيل 16: 21 أن داود وقف أمام شاول فأحبه شاول وجعله حامل سلاحه, ولكنه في 1 صموئيل 17: 15 يقول إن داود كان يرعى غنم أبيه وللرد نقول بنعمة الله : عمل داود في حمل سلاح شاول لا يحتم أن داود كان دائماً عند شاول, لقد كان ليوآب عشرة يحملون سلاحه (2صموئيل 18: 15) ولابد أن شاول كان عنده أكثر من ذلك, ولم يتوظف داود عند شاول إلا في 1صموئيل 18: 3 |
||||
19 - 08 - 2012, 04:59 PM | رقم المشاركة : ( 16 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
الأصحاح 17 العدد 18 قال المعترض الغير مؤمن: 1صموئيل 17: 18_31 و41 و51-58 و18: 1_5 و9 و10 و11 و17 و18 غير موجودة في الترجمة اليونانية وللرد نقول بنعمة الله : هذه الآيات غير الموجودة في الترجمة اليونانية موجودة في النسخة العبرية التي هي الأصل الذي أخذت منه باقي الترجمات، كما أنها موجودة في نسخة أوريجانوس المحقق الإسكندري، وفي جميع النسخ ماعدا الترجمة اليونانية, وإذا قيل ما هو سبب حذف المترجم اليوناني لها؟ قلنا: لعله لاح للمترجم وجود إشكال، وهو كيف يجهل شاولُ وأبنيرُ داودَ، مع أنه ورد في 1صموئيل 16: 16_23 أن شاول طلبه ليضرب على العود أمامه، وكان يستفيق مما كان يعتريه في عقله من الاضطراب، حتى جعله حامل سلاح له، فكان ملازماً له؟ فكيف يستفهم شاول عن داود كما في 17: 55 وفي الآيات التي بعدها ثم يجيبه أبنير: لست أعلم ابن من هو , فلما رأى المترجم في النسخة السبعينية ذلك أسقط من ترجمته هذه الآيات وتوهم أنه يحل الإشكال بهذا التصرف, ولنوضح أسباب عدم معرفة شاول لداود نذكر الاحتمالات الآتية: (1) كان داود قد تغيَّر في هيئته، لأن الشاب يتغيّر لما يصل إلى سنّ الرُّشد, (2) لم يهتم شاول كثيراً بداود، فاعتبره مجرد واحد من رجاله الكثيرين, (3) كان شاول مختلًا نفسياً، فنسي من كان يضرب له بالعود وقت اختلاله, (4) عرف شاول داود، لكنه كان يسأل عن أسرته, (5) تظاهر شاول بعدم معرفة داود حسداً، لأنه رأى عمله العظيم، فعزم أن يضعه تحت المراقبة |
||||
19 - 08 - 2012, 05:04 PM | رقم المشاركة : ( 17 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
الأصحاح 17 العدد 54 قال المعترض الغير مؤمن: جاء في 1صموئيل 17: 54 أن داود جاء برأس جليات الفلسطيني إلى أورشليم، ووضع سلاحه في خيمته, ولكن من 2 صموئيل 5: 6 و9 يظهر أن داود أخذ أورشليم بعد قتل جليات بسنوات طويلة، كما يظهر من 1 صموئيل 21: 9 أن سلاح جليات كان في نوب وللرد نقول بنعمة الله : حمل داود رأس جليات لأورشليم بعد أن صار ملكاً وأخذ أورشليم, والقول إنه وضع سيف جليات في خيمته لا يعني أنه أبقاه فيها، بل نُقل السيف بعد ذلك إلى نوب |
||||
19 - 08 - 2012, 05:05 PM | رقم المشاركة : ( 18 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
الأصحاح 18 العدد 19 بين اصحاح 18 : 19، 2 صم 21 : 8 ففى الاول ان ميرب ابنه شاول اعطيت زوجه لعدريئيل المحولى، وفى الثانى ان ميكال اخت ميرب هى زوجته. فنجيب : فى الترجمات القديمه ميرب فى موضع ميكال. قال بعضهم (والظاهر ان وضع ميكال فى العبرانيه بدلا من ميرب ضرب من المجاز المرسل) قرينته اشتهار قصه ميرب مع داود والغرض من الاختصار، فيكون مراد كاتب سفر صموئيل الثانى بقوله واخذ الملك ميكال انه اخذ بنو ميرب التى كان من الواجب ان تكون موضع ميكال امراه داود لان شاول وعد داود بميرب لكنه فى وقت اعطائه اياها زفتالىعدريئيل المحولى (1 صم 18 : 17). واشتهار هذه القصه بين كل الشعب قرينه ذلك المجاز. والمترجمون القدماء ترجموا اليها من مثله. |
||||
19 - 08 - 2012, 05:07 PM | رقم المشاركة : ( 19 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
الأصحاح 27 العدد 1 بين اصحاح 27 : 1 و2، 29 : 6 ففى الاول ان داود لجاالىاخيش ملك جت الوثنى وفى الثانى ان اخيش حلف لداود قائلا (حى هو الرب) ولا يقسم هذا القسم رجل يعبد الاوثان فنجيب : حلف اخيش الملك باسم الرب ليوافق داود فى دينه حتى يصدقه او لانه كان يظن ان الرب من جمله الالهه المعبوده عند الامم. |
||||
19 - 08 - 2012, 05:08 PM | رقم المشاركة : ( 20 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
الأصحاح 28 العدد 7 بين اصحاح 28 : 7 – 25 وبين ار 14 :14 وحز 13 : 17 و 8 ففى الاول قيل ان عرافه عين دور استحضرت صموئيل النبى بعد موته، وفى الثانى يذم العرافه وينسب لها البطلان والكذب. فنجيب : سبق ان راينا ان الله كثيرا ما يستخدم الحوادث غير الصالحه لمجد اسمه. وهو له المجد لم يكن العله فى حدوث هذه الحوادث بل سببها الانسان الناقص. فاذا حدثت من الانسان استخدمها لاتمام مقاصده. وهذا ما نفهمه من حادثه عرافه عين دور. فالمراه كانت متعوده ان تستحضر الشياطين والجان وتستخبرهم عن امورها، ولكن هذه المراه لم يظهر لها جان او شيطان بل ظهر لها شخص صموائيل بدليل خوفها وارتعابها لانها لم تكن تخاف الشياطين لتعودها رؤيتهم ولم يكن ذلك بقوه السحر او العرافه بدليل ان ظهور صموائيل سبق قيام العرافه بشعوذتها (عد 11 و 12) وقد عرفت المراه شاول بقوه البديهه لا بقوه السحر. اما قولها (رايت آلهه يصعدون من الارض) فالفظه العبرانيه المترجمه (آلهه) بمعنى المفرد وان كانت بصيغه الجمع والدليل على ذلك ان شاول قال لها (ما هى صورته) عد 14 واللفظه ليس مدلولها الالوهيه بل تطلق احيانا على المخلوق على سبيل الاجلال والتعظيم فلذلك دعت تلك المراه صموئيل النبى آلهه. |
||||
|