v سلام في روح الاتضاع والمحبة المنسكبة من الله
v أما من يجلس متأنياً في صلوات كثيرة عند نهر كلمة الحياة،
v ولهذا ينبغي علينا جميعاً ألا نتسرع
v فيا إخوتي انتبهوا لأنفسكم،
v لذلك أعملوا يقيناً:
v صدقوني يا إخوتي كم رأيت وسمعت من أُناس تجاديف
v ولذلك نرى في أول صفحات الكتاب المقدس
v وبناء على ما ذكرناه
v لهذا علينا دائماً أن نختبر أنفسنا
v عموماً إذا لم ينكر الإنسان نفسه وجميع رغباته الشخصية
v أستودعكم لصخر الدهور،
ان احكامك عظيمة لا يُعبَّر عنهـــــــــــــــا، ولذلك ضلَّت النفوس التي لا تأديب لهــــا؛ تَأْدِيباً أَدَّبَنِي الرَّبُّ وَإِلَى الْمَوْتِ لَمْ يُسْلِمْنِي. (الحكمة 17: 1؛ مزمور 118: 18)
v الإنسان الذي دخل – بالحقيقة – في سرّ التبني في المسيح يسوع ربنا،
v لذلك فأن لله غضبه الخاص على النفس التي آمنت به
v لذلك ينبغي أن نُدرك الحقيقة، لأن الانفعالات النفسية
v لكن في الحقيقة أن الحياة مع الله لها مقياس حساس
v فعزاء النفس وفرحها الحقيقي
v فكل نفس لا تتهذب وتتأدب تأديب الرب
v فسر عدم شعورنا بالله أحياناً كثيرة
v لذلك أعزاءي القراء
v وليس لي إلا أن أختم الكلام بما هو مكتوب:
وَقَالَ لِلْجَمِيــــــــــــــــــعِ: إِنْ أَرَادَ أَحَدٌ أَنْ يَأْتِيَ وَرَائِي فَلْيُنْكِرْ نَفْسَهُ وَيَحْمِلْ صَلِيبَهُ كُلَّ يَوْمٍ وَيَتْبَعْنِي؛ وَمَنْ لاَ يَحْمِلُ صَلِيبَهُ وَيَأْتِي وَرَائِي فَلاَ يَقْدِرُ أَنْ يَكُونَ لِي تِلْمِيذاً. (لوقا 9: 23؛ 14: 27)
v في واقع حياتنا الروحية
v فامتحان الإيمان بالصعاب والآلام والضيقات الكثيرة
v أكتب هذا إليكم الآن، كما كتبته سابقاً في موضوعات متنوعة
v أما من جهة التجارب الشريرة
v لكن جميع التجارب الشريرة ومحاربة النفس
v وحينما يقف الإنسان وقفه شجاعة (بمثابرة وتواضع) أمام هذه التجارب الشريرة،
v أما الغيرة الثانية الموهوبة من الله،
v فعلينا الآن يا إخوتي
v تحية مقدسة في الرب تشع سلام وبهجة لكل نفس تتطوق وتشتاق أن تُعاين نور مجد الله الحي
v وحينما يرى الله الحي أمانة النفس
v وعلينا ان نلاحظ أن تلك القوة العلوية
v فلننتبه ونطلب عطية الله أن تملأ قلبنا بالتمام،
v لذلك يقول الرسول في حكمة الروح
v ومما سبق عليك عزيزي القارئ أن تعلم
v لذلك علينا ألا نسكت ولا ندعه يسكت
أولاً لا ينبغي أن نتفلسف ونضع كلام عن الصلاة
ثانياً وببساطة الكرازة فأن تعريف الصلاة حسب إعلان كلمة الله
فنحن في برية هذا العالم القفر
وهنا علينا أن نكشف عن السرّ وراء عدم صلاتنا
ولذلك فاعلموا يا إخوتي أن حاجات الجسد الطبيعية تُعطى
فلننتبه لمعنى الصلاة الحقيقية حسب بساطة إعلان كلمة الله
v تحية محبة في الرب
v وحينما نتأصل في تلك الرؤية
v ومن هنا نبدأ في اقتناء التقوى،
v وهذه هي خبرة النمو في الصلاة،
v لذلك فأن الصلاة هي حياة مستمرة لا تتوقف ابداً [إلا لو أصبنا بمرض الخطية الخطير، لأنه هو الكفيل أن يشل حركة صلاتنا]
v وهناك أمور كثيرة كنت أود أن أكتبها، وهي صالحة للنفس جداً،
سلام باسم المسيح يسوع ربنا
اليوم أكتب إليكم ما هو مُعلن وثابت في إنجيل خلاصنا
وعلى ضوء معنى التعليم في الكتاب المقدس ينبغي أن نُدرك
إذاً لا حياة تعليم حقيقية على مستوى التشكيل والحفر
فالتعليم في الكتاب المقدس وحسب إعلان العهد الجديد
حقاً أن سرّ الرب لمن يتقيه،