|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
29 - 05 - 2017, 02:54 PM | رقم المشاركة : ( 11 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
|
رد: فرح الخلاص(يصدرها خدام وخادمات منتدى الفرح المسيحى) عدد شهر يونيو 2017
بقلم:مارى نعيم المسيح هو مُخلّصنا الصالح ولا خلاص الا بدم المسيح وحده المسيح هو مخلصنا الصالح و لاخلاص الا بدم المسيح وحده لا إيمان ولا أعمال بدون هذا الدم . إن الإيمان هو إيمان بدم المسيح، والأعمال هى أعمال مؤسسة على استحقاقات دم المسيح . و كما يقول الرسول بولس : "بدون سفك دم لا تحدث مغفرة " (عب 22:9). لا يوجد خلاص إلا بدم المسيح، جميع الأعمال الصالحة مهما سمت، مهما علت ، مهما كملت ، لا يمكن أن تخلص الإنسان بدون دم المسيح. لذلك فإن الأبرار الذين أرضوا الرب بأعمالهم الصالحة فى العهد القديم ، إنتظروا هم أيضا فى الجحيم إلى أن أخرجهم منه السيد المسيح بعد صلبه . ان الأعمال الصالحة وحدها لا يمكن أن تخلص الإنسان بدون الإيمان بدم المسيح . وإلا كان الوثنيون ذوو الأعمال الصالحة يخلصون بأعمالهم!! حاشا . لأنه بدون دم المسيح لا يمكن للأعمال أن تفيد شيئا . لهذا نجد فى سيرة ألأنبا انطونيوس : [بعد ذلك اتى لزيارته بعض الفلاسفة الاخرين الذين يحسبهم اليونانيون حكماء ، وطلبوا منه كلمة في الايمان بالمسيح. ولما حاولا استعمال القياس المنطقي على بشارة الصليب الإلهي وذلك بهدف السخرية بقى صامتا لفترة وجيزة ،لأنه اشفق في البدء على جهلهم . ثم قال بواسطة مترجم نقل كلامه بدقة :أيهما أفضل ، الإعتراف بالصليب ،أم نسب دعارة وفسق بالغلمان الى تلك التي تسمى الهتكم ؟ لأن مانؤمن به دليل شجاعة وازدراء بالموت، أما ما تؤمنون به فهو أهواء دنيئة وشهوات الخلاعة فأيهما أفضل أن نقول ان كلمة الرب بقى من غير تغير بعد أن اتخذ جسدا بشريا لكي يجعل البشر مشاركي الطبيعة الالهية والروحية، أو تشبيه الإله بالحيوانات عديمة الحس وبالكائنات التي لا عقل لها فنكون بذلك قد قدمنا العبادة الى ذوات الاربع والزحافات واصنام البشر؟ فأنتم أيها الحكماء تحترمون هذه الأمور فكيف تجرؤون على السخرية منا نحن الذين نقول ان المسيح ظهر كأنسان في الوقت الذي تفصلون فيه النفس عن السماء وتزعمون انها ضلت وسقطت من قوس السماء على جسم الانسان ويا ليتكم تؤمنون بأنها تنتقل وتنحدر الى الجسم الانساني من دون انحدارها الى الزحافات والبهائم ذوات الأربع. لأن إيماننا يعلم بأن المسيح أتى كأنسان لخلاص البشراما انتم فتضلون عندما تتكلمون على نفس غير مخلوقة. و فى حين أننا ندرك قوة العناية الإلهية و محبتها للبشر ، و ندرك أن هذا غير مستحيل عند الله . اننا لا نملك سر الحياة المسيحية في حكمة كلام اليونانيين (انظر 1كو17:1) بل في قوة الايمان الذي منحنا اياها الله بيسوع المسيح والدلالة على صحة كلامنا اننا نؤمن بالله ونميز بواسطة مخلوقاته عنايته في كل الامور مع اننا لم نتلق العلم . والدلالة على فاعلية إيماننا اننا نستند الى الايمان بالمسيح، بينما تعتمدون أنتم على فلسفتكم الكلامية . ان صور اوثانكم تضمحل وتتلاشى اما ايماننا فينتشر في كل مكان انتم لا تستطيعون عن طريق قياسكم المنطقي وسفسطتكم أن تربحوا مسيحيا واحدا بإقناعكم اياه . أما نحن فاذ ننادي بالايمان بالمسيح نعري بالايمان خرافاتكم لان الجميع يعترفون بان المسيح هو الله وابن الله . أنتم لا تعيقون بكلامكم الجميل تعليم المسيح اما نحن فبمجرد ذكرنا المسيح المصلوب نطرد الشيطان التي تحترمونها أنتم كآلهة فحيث توجد إشارة الصليب يضعف السحر وتتلاشى قوة العرافة. قولوا لي أين سحركم الان واين هم سحرة مصر اين هي أوهام وضلالات السحرة؟ متى ضعفت هذه وبطلت أليس عند ارتفاع صليب المسيح؟ فاما ان يكون الصليب مستحقا الهزء او ان تكون الامور التي ابطلها بلا قوة؟ ومما يدعو للعجب ان عبادتكم للوثن لم تضطهد بعد لان الجميع يكرمونها في كل مدينة أما المسيحيون فيضطهدون دائما ، ومع ذلك فان ايماننا يزدهر ويزداد أكثر من ايمانكم . وعلى الرغم من ان ايمانكم يتلقى دعما واكراما ويتخذ صفة رسمية فاننا نراه يضعف ويتبدد في حين ان الايمان بالمسيح وتعليمه ملأ المسكونة ، رغم هزئكم بهما ورغم اضطهاد الملوك لهما. متى اصبحت معرفة الله لامعة هكذا ؟ متى ظهرت العفة وفضيلة البتولية وضبط النفس على هذا النحو؟ ومتى احتقر الموت الى هذا الحد إلا عندما رفع الصليب ؟ لا يقدر احد ان يشك في هذا لأنه يرى بعينيه الشهداء وهم يحتقرون الموت من اجل المسيح ، والعذراى وهن يحفظن اجسادهن بعفة وطهارة بلا دنس من اجل المسيح. هذه الاشارات كافية للدلالة على ان الايمان بالمسيح هو وحده الامر الحقيقي لاتقاء الله. أنتم لا تؤمنون بالله لأنكم تطلبون مقاييس منطقية . نحن لا نعتمد على أساليب الحكمة اليونانية في الاقناع كما قال معلمنا بولس (1كو4:2) بل نقنع بالايمان الذي يسبق البراهين المنطقية . وكان هناك في ذلك المكان مرضي يعانون من الشياطين فأتى بهم الى الوسط وقال: ابرئوا هؤلاء بقياسكم المنطقي أو بأي فن آخر أو بالسحر وادعوا أصنامكم وإذا كنتم لا تقدرون ان تخرجوا الشياطين فأوقفوا حربكم ومنازعتكم ضدنا لتروا قوة صليب المسيح ولما قال هذا دعا المسيح ورسم إشارة الصليب ثلاث مرات على المرضى. فنهضوا للحين أصحاء كاملي العقل ومسبحي الرب. فتعجب أولئك المدعوون فلاسفة واندهشوا جداً من حكمة الرجل ولهذه الآيات التي حصلت على يده فقال لهم أنطونيوس لم تتعجبون من هذا نحن لا نفعل هذه الأمور بقوتنا بل ان المسيح يفعلها بواسطة المؤمنين به . آمنوا لتروا أن ما نؤمن به ليس فناً من فنون الكلام، بل الايمان العامل بالمحبة في المسيح (غلاطية 6:5). واذا اقتنيتم الايمان لن تطلبوا فيما بعد براهين منطقية، بل ستدركون انه أمر كاف. هذه هي أقوال انطونيوس أما هم فتعجبوا من هذا وانصرفوا مقبلين إياه ومعترفين بالفائدة التي نالوها منه]. ومن عظات القديس مقاريوس الكبير في العظة الحادية عشر : [ولذلك فقد جاء الذي خلق النفس والجسد اي المسيح ، جاء بشخصه وأبطل كل عمل الشرير، وكل أفعاله التي عملها عدو الخيرفي أفكار البشر وجدد وأعاد خلقة الصورة السماوية ، لكي يصنع تجديدا للنفس لكي يعود آدم مرة اخرى ملكا وسيدا على الموت ... وفي ظلال الناموس سمى موسى مخلصا لاسرائيل لأنه اخرجهم من مصر وكذلك الآن فان المسيح المخلص والمحرر الحقيقي يدخل الى مكامن النفس الخفية ويخرجها من ظلمة مصر ومن النير الثقيل والعبودية القاسية المرة ولذلك فهو يأمرنا ان نخرج من العالم ونصير فقراء في الأمور المادية المنظورة ولا نهتم بالإهتمامات الأرضية، بل نقف ليلاً ونهاراً على الباب وننتظر الوقت الذي يفتح فيه الرب القلوب المغلقة ويسكب علينا موهبة الروح القدس. ولكن ما المقصود بالحية الميتة ؟ الحية المثبتة على راس الساري كانت تشفي اولئك الذي لدغتهم الحيات . فالحية النحاسية التي بلا حياة قد أبطلت فعل سم الحيات التي فيها حياة . وهذا رمز إلى جسد الرب فالجسد الذي أخذه من العذراء مريم الدائمة البتولية، قد قدمه على الصليب، وعلقه هناك مثبتا على الخشبة وهذا الجسد المائت على الصليب غلب وقتل الحية التي تعيش وتزحف داخل القلب. هو أعجوبة عظيمة كيف ان حية مائتة ذبحت الحي ، ولكن كما ان موسى صنع أمرا جديدا لما عمل حية من نحاس، هكذا الرب أيضا قد صنع شيئا جديدا من العذراء مريم، ولبس هذا الجسد بدلا من أن يحضر معه جسدا من السماء فالروح السماوي دخل في الطبيعة الإنسانية وعمل فيها، وجعلها تدخل في شركة مع اللاهوت إذ لبس الجسد البشري الذي صوره وشكله في بطن العذراء . وكما ان الرب لم يأمر بصنع حية من نحاس في العالم إلا في عهد موسى، هكذا ايضا لم يظهر في العالم جسد بلا خطية الا جسد الرب يسوع . لانه حينما تعدي آدم الأول الوصية ، ملك الموت وتسلط على جميع ابنائه بدون استثناء ولذلك جاء الرب وغلب بجسده المصلوب الحية العائشة]. |
||||
29 - 05 - 2017, 03:01 PM | رقم المشاركة : ( 12 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
|
رد: فرح الخلاص(يصدرها خدام وخادمات منتدى الفرح المسيحى) عدد شهر يونيو 2017
مقال البابا تواضروس هل قابلت المسيح؟ مقال الأنبا اغريغوريوس الأبوة فى حياة القديس الأنبا ابرآم هل صعد المسيح إلى السماء بجسده؟ |
||||
29 - 05 - 2017, 03:05 PM | رقم المشاركة : ( 13 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
|
رد: فرح الخلاص(يصدرها خدام وخادمات منتدى الفرح المسيحى) عدد شهر يونيو 2017
بقلم:ماجى ليكن قلبك نقياً ليكن قلبك نقيا!!!!! "طوبى للأنقياء القلب لأنهم يعاينون الله" ( مت 5 : 8 ) كونوا بسطاء وأبرياء، حينئذ تصيرون كالأطفال الذين لا يعرفون الشر الذي يحطم حياة البشر. في بداية الأمر لا تتكلم على أحدٍ بالسوء ولا تعطيٍ أذًنا لمن يغتاب آخر ويتكلم عنه بسوءٍ. فإنك أن أصغيت وصدقت ما تسمعه من تشويه للسمعة ُتحسب شريكا مع المتكلم بالشر في الخطية. عندما تصدق الكلام، هذا يدفعك أن تضيف من عندك شيء ضد أخيك. فتصير مداًنا باقتراف الخطية عينها التي قذف بها الآخر. تشويه السمعة شر، بل هو شيطان متحرك. أنه لا يهب سلاما بل صراعا. تحفظ منه، فتعيش في سلام مٍع كل أحدٍ. لتلبس القداسة التي لا تشاكل الشر، بل تهب ثباًتا وفرحا. مارس الصلاح، أعطِ ببساطةٍ من ثمار تعبك جميع المحتاجين لأن إرادة الله هي أن توزع هباته على الجميع... فمن يعطي يكون بلا لوم. فكما استلم من يد الله هكذا يكمل خدمته بأمانة ولا يتذبذب في العطاء ولا يرتبك بين إعطائه فريق وامتناعه عن العطاء لفريق آخر. إذا ما تمت هذه الخدمة ببساطةٍ ُتحسب مجيدة في عيني الله. من يخدم بتواضع يدخل في عشرة مع الله. احفظ هذه الوصايا كما قدمتها لك فتصير توبتك وتوبة أهل بيتك بسيطة، ويصير قلبك نقيا وبلا عيب |
||||
29 - 05 - 2017, 03:09 PM | رقم المشاركة : ( 14 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
|
رد: فرح الخلاص(يصدرها خدام وخادمات منتدى الفرح المسيحى) عدد شهر يونيو 2017
بقلم:مريم ميرو فى المسيح لنا رجاء إلهي متى يستقيم عوج طبيعتي على نهج صلاحك لأقترب من كمالك؟ الوحدة، السكون، الحق، الطهارة كلها يا سيدي مستحبة لديك الجموع و الضوضاء، الكذب، الحسد مكرمة عندي ماذا أزيد على ذلك .. أنت محب، منان، قدوس وعادل اما أنا فشرير، محب لذاتي، خاطئ، وظالم أنت النور، الحياة، الدواء، البهجة، الحق المطلق أما أنا فظلام، موت، مرض، تعاسة، تفاهة مطلقة كسائر البشر إلهي .. أي لسان يربطني بك .. تفضل واسمعني أنا جبلتك، منذر بالضياع، مخلوق وأموت أنا صنيع يديك، مآلي الى العدم، بك أحيا ذراعاك اللتان صنعتني وجبلتني يداك اللتان سمرتا على الصليب من أجلي أتزدري ياربي عمل يديك؟ أنظر الى جراحاتهما العميقة على يديك كتبت اسمي فاقرأ عليهما ما سطرته وانقذني إنها خلقتك التي تتنهد وتفزع اليك لتصنع منها خليقة جديدة الطين الذي صنعته بيديك يتوسل اليك ضارعاً صارخاً فأحيي هذا الطين لأنك أنت الحياة الهي.. رد له صورته الأولى وبهاءها عفواً يا إلهي - إن كانت أيامي - وهي لا تذكر تسمح لنفسها بأن تناجيك من هو الانسان الذي يتجاسر ويخاطبك؟ إغفر لي يارب جسارتي إغفر للعبد الذي يجرؤ ويرفع صوته في وجه سيده يدفعني الألم للكلام تضطرني الشدة لإستدعاء الطبيب لأني مريض أنشد النور لأني كفيف البصر والحياة لأني ميت هذا الطبيب هذه الأنوار هذه الحياة أليست كلها أنت يا يسوع الناصري ؟ إرحمني يا إبن داود .. يا ينبوع الرحمة إستمع إلى صلاة المريض انت النور الذي يمر بكل انسان قف قليلاً أمام أعمى مد إليه يدك ليقترب منك و يُبصر النور في أنوارك مر ميتاً ليخرج من القبر وتدب فيه الحياة من جديد من أنا يا سيد لأرفع اليك صلاتي ؟ ويلي ما لم تحطم في نفسي الغرور والكبرياء إني جثة فاسدة ومرعى الديدان عفونة ومأكل للنار إنسان مولود المرأة قليل الأيام وشبعان تعباً سفر أيوب ١٤-١ إنسان هو والتفاهة سواء بسواء إنسان في كرامة ولا يفهم يشبه البهائم التي تباد مز 48 ألست أيضا هوة تخنقها الظلمة أرضاً ملعونة، طفلاً أحمق إناء مذلة، نسل الخطية حياة مزيجاً من صنوف الألم فمتى تنتهي تلك الحياة بشدائدها؟ ! يا لتعاستي الشقاء نصيبي فكيف يكون مصيري؟ !كيف دخلت الحياة وكيف أخرج منها؟ ذلك ما أجهله تعيس وميت أرى أيامي تمر كظل حياتي تضمحل كالسحاب الذي يجب ضوء القمر ثم يتفرق كزهرة على عودها تذبل وتجف قبل أن تتفتح !! يا لها من حياة فانية سريعة الزوال حياة لا أمان لها تقسو ولا تشفق تسحق ولا تترفق ضحكاتها بكاء نعيمها شقاء بهجتها حسرات شهواتها لحظات أي عزيز لم تذله؟ أي صحيح لم توجعه؟ أي هناء لن تمحوه؟ أي حي لن يموت؟ ان اضطراباً مفاجئاً قد يضع نهاية لحياتنا وان ما يزيد نهايتنا تعاسة هو انه رغم موتنا الأكيد نجهل تماماً ساعة موتنا تلك الساعة تأتي حينما لا نتوقعها لتنزع منا حياتنا وتقضي على خططنا وآمالنا هل يعلم الإنسان شيئاً عن كيفية موته؟ وفي أي زمان او مكان يموت؟ و رغماً عن ذلك نعلم أننا سنموت هذه يا سيدي المأساة الكبرى للانسان إنها مأساتي ولا أرهبها غاصت نفسي في لجة الآلام ولم أتوجع ولم أطلق صراخ الشدة نحوك إلهي .. سأصرخ قبل فنائي أو الأحرى لكيلا أهلك وأحيا في مسكنك إستجب لي إذن فأحدثك عن شقائي وأعترف لك دون خجل بتفاهتي إسرع لنجدتي فأنت قوتي، معيني، صلاحي وملجأي تعال ايها النور لأنه بدونك لا أرى شيئاً اقترب ايها المجد اللانهائي فأنت سعادتي أظهر لي ذاتك فتحيا نفسي أقوال القديس العظيم أغسطينوس ربّي أنا في قمة ضعفي وفي عزّ احتياجي إليك فكن معي كدت انسى إن للآثم عقاب حين لاح في الظلام لي وميض فدفنت شهواتي وغروري في التراب و صرخت لإلهي أشفني اني مريض منقذي صخر الدهور قائدي نور ونار حول الظلمة نور بدل الليل نهار لا تيأس ولا يتسرب اليأس إلى قلبك لأن السيد المسيح له كل المجد إلهك الذى يحبك ينادى عليك ويقول لك: تعالوا .. وانا أريحكم ، ربنا يسوع المسيح وحده قادر على كل شئ إنه يحبنى ويحبك، ويشتهى أن نكون له يشتهى أن قلوبنا تزهر وتثمر ثمرا مباركاً لملكوته فلماذا تيأس .. هل من ضعف فيك هل من سقوط متكرر هل من عوز وضيق هل من حروب ومشاكل أخري تأكد أن كل هذه الأمور كلها لها حلول كثيرة عند الرب يسوع المسيح له كل المجد فالكتاب المقدس يقول ، الله لنا إله خلاص وعند الرب السيد للموت مخارج (مزمور 68 : 20) هل وضعك مُعقَّد لدرجة تُشبه الموت أو ربما موت بكل معنى الكلمة أنا أقول لكَ: عند الرب يسوع للموت مخارج ثق بهِ .. إنهُ ينتظرك .. تعال إليه ولن تندم أبدًا ثق ان مهما تعقدت الأمور هناك رجاء ان المرض سيزول والألم سينتهي .. والحزن يتحول الى فرح هناك رجاء في المسيح الذي يقف بجوارك يسندك نحن من نقلنا جبل المقطم فمن انتم ؟ نحن من شقينا البحر فمن انتم ؟؟ نحن من ارتعبت مننا الإسود وباتت جوعانه فمن انتم ؟؟ نحن من حولنا السم الي ماء فمن انتم ؟؟ نحن اضعف مما تتخيلون ولكن نستطيع كل شئ بالمسيح الذي يقوينا فمن انتم ؟؟ تشددوا وتشجعوا ايها الصغار فها هو ربكم في السموات يرى كل شئ ويحافظ عليكم يا قليلي الإيمان ثقوا في وعوده انه يسوع هل تعرفون من هو يسوع ؟ هو من قال لا تخف ايها القطيع الصغير هو من قال منقوشين علي كفي ومن يمسكم قد مس حدقة عيني هو من قال تعالوا اليّ يا جميع المتعبين و الثقيلي الأحمال وأنا أُريحكم هو من قال لا تعرفون ما أنا أصنعه الأن ولكنهم ستفهمون فيما بعد هو من قال ها أنا معكم طول الأيام انكم اقوياء بيسوع لا تجعلوا ابليس يفقدكم رجائكم ولا تجعل الأخرين يستمدون قوتهم من ضعفكم قوة الله قادرة ان تصنع الأعاجيب لكنها تنتظر ايمانك قداسة البابا شنودة الثالث وأما منتظروا الربّ فيجددون قوّة، يرفعون أجنحة كالنسور يركضون ولا يتعبون يمشون ولا يعيون (أشعياء 31:40) لأَنَّهُ تَعَلَّقَ بِي أُنَجِّيهِ. أُرَفِّعُهُ لأَنَّهُ عَرَفَ اسْمِي. يَدْعُونِي فَأَسْتَجِيبُ لَهُ، مَعَهُ أَنَا فِي الضِّيقْ، أُنْقِذُهُ وَأُمَجِّدُهُ. مِنْ طُولِ الأَيَّامِ أُشْبِعُهُ، وَأُرِيهِ خَلاَصِي (سفر المزامير 91: 14-16) "نَصِيبِي هُوَ الرَّبُّ، قَالَتْ نَفْسِي، مِنْ أَجْلِ ذلِكَ أَرْجُوهُ" (سفر مراثي إرميا 3: 24) فَرِحِينَ فِي الرَّجَاءِ، صَابِرِينَ فِي الضِّيْقِ، مُواظِبِينَ عَلَى الصَّلاَةِ ، مُشْتَرِكِينَ فِي احْتِيَاجَاتِ الْقِدِّيسِينَ، عَاكِفِينَ عَلَى إِضَافَةِ الْغُرَبَاءِ (رسالة بولس الرسول إلى أهل رومية 12: 12، 13) نَفْتَخِرُ أَيْضًا فِي الضِّيقَاتِ، عَالِمِينَ أَنَّ الضِّيقَ يُنْشِئُ صَبْرًا ، وَالصَّبْرُ تَزْكِيَةً، وَالتَّزْكِيَةُ رَجَاءً، وَالرَّجَاءُ لاَ يُخْزِي، لأَنَّ مَحَبَّةَ اللهِ قَدِ انْسَكَبَتْ فِي قُلُوبِنَا بِالرُّوحِ الْقُدُسِ الْمُعْطَى لَنَا (رسالة بولس الرسول إلى أهل رومية 5: 3-5) ، بِالرَّجَاءِ خَلَصْنَا. وَلكِنَّ الرَّجَاءَ الْمَنْظُورَ لَيْسَ رَجَاء لأَنَّ مَا يَنْظُرُهُ أَحَدٌ كَيْفَ يَرْجُوهُ أَيْضًا؟ وَلكِنْ إِنْ كُنَّا نَرْجُو مَا لَسْنَا نَنْظُرُهُ فَإِنَّنَا نَتَوَقَّعُهُ بِالصَّبْرِ (رسالة بولس الرسول إلى أهل رومية 8: 24، 25) كُلَّ مَا سَبَقَ فَكُتِبَ كُتِبَ لأَجْلِ تَعْلِيمِنَا، حَتَّى بِالصَّبْرِ وَالتَّعْزِيَةِ بِمَا فِي الْكُتُبِ يَكُونُ لَنَا رَجَاءٌ (رسالة بولس الرسول إلى أهل رومية 15: 4) سَلامًا أَترُكُ لكُم، سَلامي أُعطيكُم ليسَ كما يُعطي العالَم أُعطيكُم أنا (يوحنّا 14: 27) *********** لما تعدي العتمة علي .. لما تغطي الضلمة عيني تنحني نفسي وكل كياني .. واسمع من حوالي أغاني مين يشفيك .. ومين يفديك .. مين يقبلك ويغطيك ؟ حالك كرب مالوش دوا .. مرضك صعب مالوش شفا أسكت! ولا أصرخ! أتكلم ولا أستسلم ؟؟ هأصرخ عشان انت رجايا .. انت شفايا .. انت فدايا هأصرخ ومش هأستسلم .. اشفيني مش عارف أقوم ولا أرفع رأسي الضعف ملكني خلاص فاض كاسي إحساس اليأس كاسر قلبي صوت جوايا بيصرخ ربي عايز أتوب .. عن كل ذنوب جاي ورجايا ع المحبوب اخلق في قلب جديد ما يكونش تاني في يوم عنيد مش هأسكت .. ايوه هأصرخ هأتكلم مش هأستسلم هأرفع إيدي ألمس نورك سلطان روحك .. مجد حضورك تقدر تغير قلبي .. وتشفيني |
||||
29 - 05 - 2017, 03:12 PM | رقم المشاركة : ( 15 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
|
رد: فرح الخلاص(يصدرها خدام وخادمات منتدى الفرح المسيحى) عدد شهر يونيو 2017
بقلم:بيدو توما الناظر والدفتر الأسود (قصة) الناظر و الدفتر الأسود لناظر إحدى المدارس نظام خاص لعقاب التلاميذ المشاكسين، إذ يسجل الأخطاء في دفتر أسود كبير الصفحات، وأمام كل خطأ العقوبة التي يراها مناسبة. يأتي الناظر في طابور الصباح فيرتجف الطلاب، وتعلو صدورهم وتهبط، فربما أخطأ أحدهم سهواً أو دون قصد، فالناظر لا يترك شيئاً إلا ويسجله بكل دقة في دفتره. يقترب الناظر من الميكروفون، ويفتح الدفتر، تحتبس الأنفاس حتى ينتهي الناظر من مناداة الطلاب المُعَاقَبين، ثم يذهب بهم إلى حجرة الحبس المظلمة، ليقضي كل منهم ساعات الحبس المقررة. لكن شيئاً واحداً جميلاً يحدث في نهاية العام الدراسي، إذ يجمع الناظر طلاب المدرسة ويُجلسهم في دائرة وفي وسطها جمرات من الفحم المتوهج. وفي إحدى فقرات هذا الحفل يأتي الناظر وتحت ذراعه دفتر العقوبات الأسود، فيفزع الطلاب وينزعجون. وبخطوات ثقيلة وبطيئة، وفي صمت شديد، يقترب الناظر من النار المشتعلة، ويمسك بكلتا يديه بالدفتر، ويمزقه ويحرقه. ولأول مرة يبتسم الناظر ثم يقول للطلاب: "أبنائي الأعزاء هذه أخطاؤكم، لقد طرحتها في النار وسامحتكم جميعاً". فيفرح الطلاب ويبتهجون، ولناظرهم المحبوب يصفقون ويهتفون. صديقي.. ألا تريد أن تنهي عامك الدراسي لهذه السنه بهذه النهاية السعيدة، فقد تكون قد حققت نجاحاً وتفوقاً، وهذا حسن، ولكنه لا يكفي... فبدون غفران لا يمكن الحصول على السلام مع الله. لذلك تعالَ بخطاياك لمسيح فهو وحده الذي: يغسلك من خطاياك بدمه (رؤيا1: 5) ويطهرك منها: «دم يسوع المسيح ... يطهرنا من كل خطية» (1يوحنا1: 7) ويطرحها في أعماق البحر (ميخا7: 19) ويبعدها عنك «كبعد المشرق من المغرب أبعد عنا معاصينا» (مزمور103: 12) ولا يعود يراها «طرحت وراء ظهرك كل خطاياي» (إشعياء38: 17) ويمحوها «قد محوت كغيم ذنوبك وكسحابة خطاياك» (إشعياء44: 22) ولن يذكرها «لن أذكر خطاياهم وتعدياتهم في ما بعد» (عبرانيين10: 17) صديقي العزيز: أرجو أن لا تنسى هذه الحقيقة أن الناظر لم يكلفه أمر المسامحة سوى طرح دفتر الأخطاء في النار. أما المسيح الفادي فقد حَمَل أخطاءنا ودخل بها إلى نار الدينونة وأكمل العمل... اسمعه وهو يقول بروح النبوة «أمَا إليكم يا جميع عابري الطريق؟ تطلعوا وانظروا إن كان حزنٌ مثل حزني الذي صُنع بي، الذي أذلني به الرب يوم حمو غضبه؟ من العلاء أرسل ناراً إلى عظامي فسرت فيها» (مراثي1: 12 ،13) وأخيراً أسألك: أين ستذهب بخطاياك، إن لم تأت للمسيح الغافر؟! |
||||
29 - 05 - 2017, 03:15 PM | رقم المشاركة : ( 16 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
|
رد: فرح الخلاص(يصدرها خدام وخادمات منتدى الفرح المسيحى) عدد شهر يونيو 2017
بقلم:مارى نعيم اطلب من الله طلبتك بلجاجة اطلب من الله طلبتك بلجاجة اطلب ما تريد عزيزي المؤمن من الله وبلجاجة لان هو الذي قال كل شئ هو لكم لغنى التمتع وكل ما لي فهو لكم اذن كل شئ هو ممكن ان تحصل عليه من الله عندما تطلب منه وبلجاجة تحاجج معه وقل له انا من خرافك وانا غصن فيك وانا ابنك يا رب هبني النعمة الفلانية لانك اول شخص تعرف بانني في حاجة لهذه النعمة وقل له انت قلت بحسب ايمانك يكون ليك وانا مؤمن كامل الايمان بك هبني يا رب ما اريد وهو سيهبك ما تريد في اوانه |
||||
29 - 05 - 2017, 03:21 PM | رقم المشاركة : ( 17 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
|
رد: فرح الخلاص(يصدرها خدام وخادمات منتدى الفرح المسيحى) عدد شهر يونيو 2017
مقال الأب أنتونى م.كونيارس يوم الخمسين ومفاعيل الروح القدس سؤال للبابا شنودة |
||||
29 - 05 - 2017, 03:23 PM | رقم المشاركة : ( 18 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
|
رد: فرح الخلاص(يصدرها خدام وخادمات منتدى الفرح المسيحى) عدد شهر يونيو 2017
بقلم:ماجى قصة الحُب العجيب الله بعد ما كلّم الآباء بالأنبياء قديماً بأنواع وطرق كثيرة كلمنا هذه الأيام الأخيرة في ابنه (عب 1:1 ،3) حديثاً عملياً علي الصليب مكتوباً بالدم. علي الصليب أحنى رأسه في حب لتضع كل البشرية أياديها عليه فيحمل شوكة لعنة خطايانا في رأسه لنشاركه نحن إكليل مجده. تمزق كفاه بالمسامير ليُعلن أن أسماءنا نحن الخطاة منقوشة عليها عليها بالجراحات وسمرت رجلاه قصراً ألا يُفارق بيت خطايانا بل في لجاجة يتوسل أن يأخذ من معه حيث هو كائن. وأنفتح جنبه لتدخل وتهيم في أحشائه الملتهبة بنيران حُبه المتأججة. ذُبح وانحنى علي الصليب وانفصلت نفسه عن جسده لكنه كأسد رابض مخوف (تك 9:49) إذ لاهوته لم يفارق ناسوته قط. فتح الرب الهيكل السماوي، طالباً بسلطان غفراناً من أجل البشرية الجاحدة العاصية. هذاهو عمل الرب المتجسد، شاهداً لمحبته الإلهية العملية إذ نحن بعد خطاة مات المسيح لأجلنا، "ونحن أعداء قد صولحنا مع الله بموت أبنه" (رو 10:5). بهذاالحب اجتذب الله اللص القاتل ولا زال بنفس الحب يجتذب الخطاة والزناة والعشارين ليصعدوا به إلي حيث موضوع قدسه كأعضاء في جسد الرب المحب. |
||||
29 - 05 - 2017, 03:26 PM | رقم المشاركة : ( 19 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
|
رد: فرح الخلاص(يصدرها خدام وخادمات منتدى الفرح المسيحى) عدد شهر يونيو 2017
بقلم:مريم ميرو أرملة عظيمة (قصة) جمعت أولادها ووقفت تصلى معهم.. لم يصلوا من قبل كما في تلك الليلة.. ليلتها خرجت الأنات من قلوبهم بحرقة بالغة ودموع كثيرة.. كانوا حقًا أمام خطر محدق بهم.. لم يكن الأمر مجرد كلمات مخيفة سمعوها.. لقد لاحت في الأفق جيوش نابليون، وما هي إلا ساعات ويُدمر بيتهم، وقد تنتهي حياتهم على أيدي الجنود الذين تحجرت قلوبهم بسبب حروبهم الكثيرة.. لكن ألا يوجد إله يحمى الضعفاء من بطش ذوى القلوب القاسية؟ نعم يوجد، وهذا الإله الحنون كان بالفعل في قلب المرأة الضعيفة.. لا لم تكن ضعيفة، هذا كان فقط بحسب الظاهر، حقًا لم يكن لها زوج يزود عنها لكن كان لها ما هو أقوى وأعظم!! كان لها الإيمان.. فقد كانت لها علاقة حية مع الرب.. وكانت على دراية بوعوده العظيمة المتعلقة بالحماية.. "إن نزل علىَ جيش لا يخاف قلبي. إن قامت على حرب ففي ذلك أنا مطمئن" (مز 3:27) ركعت على ركبتيها.. عبرت عن ثقتها في أمانته.. صلت بإيمان: يا رب أعظمك لأجل أمانتك.. ستحقق وعودك معي.. أقم حول بيتي سورًا يحميه". تساءل أولادها ماذا تعنى أمنا بهذه الكلمات.. في الصباح عرفوا الإجابة، في الليل هبت ريح شديدة وعواصف ثلجية عديدة، وتراكمت تلال الثلوج حول المنزل.. ومر الجنود وعبروا دون أن يروا البيت.. نتعلم من القصة كانت امرأة عظيمة.. عرفت كيف تنجو بالإيمان.. وأنت كذلك تستطيع أن تكون مثلها، وعندئذ ستجلس على قمة العالم، لا تخاف |
||||
29 - 05 - 2017, 03:33 PM | رقم المشاركة : ( 20 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
|
رد: فرح الخلاص(يصدرها خدام وخادمات منتدى الفرح المسيحى) عدد شهر يونيو 2017
بقلم:بيدو توما الدواء المعجزى الدواء المعجزي Miraculous panacea دواء مذهل حيّر العلماء والفلاسفة، مطروح في كل العالم، فرصة لا تعوض لامتلاكه، اكتشفه بنفسك الخصائص properties تركيبة عجيبة اندهش منها كثيرون، وقد لا يصدقها العقل البشري، اكتشاف جديد وقديم لعلاج الأمراض المستعصية، تركيبته نافعة للكبار والصغار للرجال والنساء في كل زمان ومكان. دواعي الاستعمال Indication إن هذا الدواء يستخدم للتخلص من الأعراض والأمراض التالية: الشعور باليأس، الكآبة، الإحساس بالفشل، الحزن الشديد، والدموع الغزيرة والمحبوسة، انحناء النفس تحت ضغوط الحياة، الشعور بالتعب جراء الأحمال الثقيلة، القلق والأرق، وخز الضمير وعقدة الشعور بالذنب، قصر البصيرة، وفقدان البصيرة، عدم الشعور بطعم الحياة، الخوف من الموت، الانتحار، التسمم بلدغة الأفاعي غير المرئية، مرارة الفم، وللتخلص من روائح الفم. وهو دواء ناجع في التخلص من إدمان السجائر والخمور والمخدرات. آلية التأثير Mechanism of action إن هذا الدواء يصل إلى الأعضاء المصابة، حيث لا تستطيع الأدوية التقليدية القيام بهذه الفاعلية، فيستبدل اليأس بالرجاء، والكآبة والحزن بالفرح والابتهاج، والفشل بالنجاح، ويعطي صلابة للنفس رغم ضغوط الحياة، يرد النفس وينعش الروح، ويرفع الأحمال وله القدرة على إعادة البصيرة، يوقف الأرق والقلق ويعطي الجسم النوم براحة وسلام. وهو ترياق ضد سموم الأفاعي المميتة مثل الحية القديمة أو التنين، ويضفي رائحة طيبة للفم ويطرد الروائح الكريهة أثناء الكلام، ويعطي جمال جديد. تأثيره على الدماغ Effect on brain يزيل السموم الفكرية أو الكفرية، ويفتح الذهن ويزيل عفن الدماغ، والبقع المظلمة في الخلايا الشبكية، ويعطي الفهم الجيد، ويمحو الجهل الفكري، ويزيل الغباء الذهني، ويعطي قوة التفكير الإيجابي بفكر سمائي ويعيد الاتصال المقطوع بين الخالق والمخلوق. تأثيره على القلب Effect on heart يزيل قساوة القلب وينظم ضربات القلب بواسطة نبضات وموجات المحبة السماوية الفائقة الأطياف، فيصبح لك قلباً جديداً كقلب طفل صغير. التحذيرات Precautions • هذا الدواء لا ينفع المستهزئين أو المتكبرين الذين يهاجمونه دون أن يجربوا استعماله. • عدم أخذ هذا الدواء يؤدى إلى ما يسمى بالموت الثاني أي الأبدي. التداخلات الدوائية Drug interaction هذا الدواء يتفاعل بشدة مع عنصر الإيمان المطلوب (أي الثقة ) بهذا الدواء لظهور النتائج المرجوة. كيف يحفظ هذا الدواء Storage لا يمكن حفظ هذا الدواء في مكان بارد بل في قلب دافئ مملوء بمحبة المسيح الدواء العجيب Amazing medicament هو الإنجيل اقرأه وتفاعل معه بالإيمان وسترى أكثر مما تتصور. ملايين من الناس عبر العصور اكتشفوا قوة هذا العلاج، فلماذا لا تكون أنت واحد منهم؟ إن هذا الدواء This is a medicament • مستحضر بفكر الله وموحى به من الله وقد صُمِمّ ورُكِبَّ لكي يعطيك الصحة ويجعلك صحيحاً من دائك. • اتّبع بدقة تعليمات الطبيب العظيم يسوع ووصفاته لمشاكلك في كلمته في الإنجيل. • مقاطعتك لقراءة الكتاب المقدس أو انقطاعك عنه لفترة طويلة يعرضك لمخاطر جمة. • كرر صرف الكتاب المقدس لنفسك لأنه هو الوصفة الطبية الروحية لعلاجك • اترك الكتاب المقدس في متناول الجميع الأطفال والكبار. تاريخ الانتهاء Expiry date ليس هناك تاريخ لانتهاء هذا الدواء: "اَلسَّمَاءُ وَالأَرْضُ تَزُولاَنِ وَلَكِنَّ كَلاَمِي لاَ يَزُولُ. " لكن الانتهاء المميت للذي يؤجل أخذ الدواء فتكون الفرصة قد نفذت. يقول الطبيب العظيم يسوع المسيح " أَنَا أُعْطِي الْعَطْشَانَ مِنْ يَنْبُوعِ مَاءِ الْحَيَاةِ مَجَّاناً. " اعترف بأنك خاطئ عطشان واقبل هذا الدواء من يسوع بالإيمان، فتخلص من الموت الأبدي. الشفاء مضمون 100% من قبل شركة المحبة السماوية الموّحِدة لفداء مرضى الخطايا. ننصحك فوراً بتناول هذا الدواء وبهذه الطريقة للحصول على أفضل النتائج "أَتَيْتُ لِتَكُونَ لَهُمْ حَيَاةٌ وَلِيَكُونَ لَهُمْ أَفْضَلُ." صلي هذه الصلاة بإيمان آتي إليك يا يسوعي أنت طبيبي الشافي، أنا العليل بآثامي، أنت دوائي، كلامك شفائي ونعمتك لخلاصي، أقبلُ علاجك الكافي لنجاتي من هلاكي بآثامي.ادخل إلى أعماقي واشفني وطهرني بدمك القاني من كل أقذاري، في اسمك يا حبيبي يسوع أصلي. آمين |
||||
|