27 - 02 - 2017, 09:56 PM | رقم المشاركة : ( 11 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
|
رد: احاد الصوم الكبير
متابعه طبعا مريوم
موضوع روعه حبيبتى |
||||
28 - 02 - 2017, 05:04 AM | رقم المشاركة : ( 12 ) | ||||
سراج مضئ | الفرح المسيحى
|
رد: احاد الصوم الكبير
كل سنة وانتم جميعا بخير
مشاركة جميلة الرب يبارك خدمتكم |
||||
28 - 02 - 2017, 08:13 PM | رقم المشاركة : ( 13 ) | |||
..::| مشرفة |::..
|
رد: احاد الصوم الكبير
|
|||
01 - 03 - 2017, 08:50 AM | رقم المشاركة : ( 14 ) | |||
..::| مشرفة |::..
|
رد: احاد الصوم الكبير
مستنية مشاركتكم بالتاملات
|
|||
03 - 03 - 2017, 04:07 PM | رقم المشاركة : ( 15 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: احاد الصوم الكبير
ميرسى يامريم ربنا يباركك
|
||||
05 - 03 - 2017, 05:05 PM | رقم المشاركة : ( 16 ) | |||
..::| مشرفة |::..
|
رد: احاد الصوم الكبير
انظروني في مفاجئة الليل الساعة 9 كله يبقي موجود
هنتظركم البرنامج تاملات تاملات بعض الاباء الكهنة تأملي الخاص بقلمي ترنيمة صلاة لاحد التجربة توزيع صور هدايا |
|||
05 - 03 - 2017, 05:32 PM | رقم المشاركة : ( 17 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
|
رد: احاد الصوم الكبير
بركة الصوم المقدس تكون مع الجميع في إنتظارك يا جميلة ... |
||||
05 - 03 - 2017, 07:11 PM | رقم المشاركة : ( 18 ) | |||
..::| مشرفة |::..
|
رد: احاد الصوم الكبير
قبل أن نبدأ علينا معرفة أن الصوم المقدس كان ـ تاريخيًا ـ يأتي بعد عيد الظهور الإلهي (epiphania) و أن الأحد الاول من الصوم كان هو أحد التجربة قبل إضافة الأسبوع الأول علي فترة الصوم و أنفصال الصوم عن عيد الظهور الإلهي و ضمّه بعد ذلك إلي أسبوع الآلام[1] و بحسب الترتيب التاريخي لنصوص الكتاب المقدس فإن التجربة قد تلت العماد << أما يسوع فرجع من الأردن وهو ممتلئ من الروح القدس وحمله الروح إلى البرية. أربعين يومًا يجربه إبليس. >>
و كأن الكنيسة هنا تعلن أن كل إنسان ممسوح (مسيح) لا بد أن يًمحّص بنار التجارب حتي إذا ما تزكّي نال غلبة القيامة بالرب و في الرب.. في هذا اليوم تقرأ الكنيسة فصول الإنجيل (الإنجيل من مرقس ص 1: 1- 15)، (الإنجيل من لوقا ص 4 : 1 -13)، (الإنجيل من متي 4: 1-11) وهي أناجيل عشية و باكر و القداس علي الترتيب و فيها تسرد أحداث التجربة و يُصوَّر فيها الرب يسوع علي أنه: 1-ممتلئ من الروح (لوقا) 2-مع الوحوش في البرية (مرقس) 3-يجرب 40 يومًا و 40 ليلة من إبليس 4-بعد الإنتصار علي التجربة جاءت الملائكة لتخدمه وهنا تنبه الكنيسة الشعب الذي جاز المعمودية إلي مراحل الحياة مع الرب في (برية) هذا العالم فمن أختاره الروح القدس نصيبًا مقدسًا له، و أنطبع عليه ختم الروح القدس فلابد أن يحتمل الحياة مع وحوش هذا العالم و ظلمات وتجارب هذا الدهر.و أخيرًا التنعم مع الرب في خدمة الملائكة. و نلمح أيضًا في قراءات هذا اليوم الروح الرهبانية النسكية المتمثلة في (صلاة يسوع) التي يطلب فيها المؤمن ـ الذي يجوز التجربة ـ من الله أن يرحمه و يعينه حتي يعبر الإثم. فنجد المزامير (المزمور 50: 1 و9) : ارحمني يا الله كعظيم رحمتك وكمثل كثرة رأفاتك تمحوا إثمي اصرف وجهك عن خطاياي وامح جميع آثامي: هلليلوياه. (المزمور 56: 1) : ارحمني يا الله ارحمني. فانه عليك توكلت نفسي وبظل جناحتك اتكل إلى إن يعبر الاثم: هلليلوياه. (المزمور 26: 11– 13) : طلبت وجهك ولوجهك يا رب ألتمس. لا تصرف وجهك عني. كن لي معينًا لا تقصني. ولا ترفضني يا الله مخلصي: هلليلوياه. فطالما كان الرب عونًا لمن يجتهد في طلبه له، و ليس غريبًا أن ننتصر علي التجربة (بالصوم و الصلاة ty nysteia nem pe shlel).و ليس غريبًا أن نغلب التجارب بكلمة الرب (مكتوب ..... ) فمن هو الذي (خَطَّ) الكلمات إلا روح الله الذي سكن فينا بالمعمودية و جعلنا مولودين من فوق. تعرض الرب يسوع اللابس جسدنا لثلاث تجارب ذكرها الكتاب المقدس: 1-شهوة الأكل . 2-شهوة الغني و المجد الباطل . 3- (فخ) عدم الإيمان بكلام الله . و هنا تأتي قرائتي البولس و الكاثوليكون محذرتين و منبهتين و مشجعتين لمن هم في مثل هذه التجارب. فبخصوص الطعام و الإيمان: <<فلنتبع ما هو للسلام وما هو لبنيان بعضنا لبعض. لا تنقض عمل الله لاجل الطعام. كل شئ طاهر ولكنه شر للإنسان الذي يأكل بعثرة. حسن أن يُؤكل لحمٌ ولا يُشرب خمرٌ ولا مما يعثر به(يضعُف) أخوك. أأنت لك إيمان فليكن لك في نفسك أمام الله. مغبوط من لا يدين نفسه فيما يستحسنه وأما الذي يرتاب فان أكل فانه يدان لان ذلك ليس من الإيمان وكل ما ليس من الإيمان فهو خطيئة. >>(رو 14) و بخصوص الغني و المجد الباطل : <<يا إخوتي لا يكن لكم إيمان مجد ربنا يسوع المسيح بمحاباة الوجوه. لانه إن دخل إلى مجمعكم رجل في إصبعه خاتم ذهب بحلة بهية ودخل أيضًا مسكين في ثوب رث. فنظرتم إلى اللابس الحلة البهية وتقولون له اجلس أنت ههنا حسنًا وتقولون للمسكين قف أنت هناك أو اجلس ههنا تحت موطئ الأقدام. أفلا تكونوا قد ميزتم في أنفسكم وصرتم قضاة لأفكار شريرة. اسمعوا يا إخوتي الاحباء أما اختار الله مساكين هذا العالم. وهم أغنياء في الايمان وورثة للملكوت الذي وعد به الذين يحبونه وأما أنتم فأهنتم المسكين. أليس الاغنياء هم الذين يقهرونكم ويجرونكم إلى المحاكم. أليس هم يجدفون على الاسم الحسن الذي دُعي به عليكم.>> (يع 2) هذا بخصوص التحذير و الإنذار. أما بخصوص التشجيع : <<فيجب علينا نحن الاقوياء أن نحتمل ضعف الضعفاء ولا نرضي أنفسنا. فليرض كل واحد منا قريبه للخير للبنيان. فان المسيح لم يرض نفسه ولكن كما كُتب تعييرات معيريك وقعت عليّ لان كل ما كُتب من قبل إنما كُتب لتعليمنا لكي يكون لنا الرجاء بالصبر وبتعزية الكتب. وإله الصبر والتعزية يعطيكم فكرًا واحدًا بعضكم لبعض بحسب المسيح يسوع لكي بقلب واحد وفم واحد تمجدوا الله أبا ربنا يسوع المسيح. لذلك اقبلوا بعضكم بعضًا كما قبلكم المسيح لمجد الله>> (رو 15) <<فان كنتم تكلمون الناموس الملوكي حسب الكتاب: تحب قريبك كنفسك. فحسنًا تفعلون. أما أن حابيتم الوجوه تفعلون خطيئة إذ يوبخكم الناموس كمتعدين. لان من حفظ الناموس كله وعثر في واحدة فقد صار مجرمًا في الكل. لان الذي قال لا تزن قال أيضًا لا تقتل. فان لم تزن ولكن قتلت فقد صرت متعدياً للناموس. هكذا تكلموا وهكذا اعملوا كعتيدين أن تحاكموا بناموس الحرية. فان الدينونة بلا رحمة تكون على من لم يعمل الرحمة. والرحمة تفتخر على الحكم>> (يع 15). و نلحظ هنا أنّ كلام الرسولين متماثل تقريبًا. هنا و أخيرًا يأتي الحديث عن قيامة الأموات و رجاء الحياة الأبدية التي حوكِم من أجلها بولس (من قوات الظلام التي تريد طمس الحقيقة)(الابركسيس ص 23: 1-11). فقيامة الأموات التي نلناها في المعمودية مع المسيح كعربون الحياة الأبدية هي نصيب الصديقين الذين أرضوا الرب و ثبتوا في التجارب. |
|||
05 - 03 - 2017, 07:14 PM | رقم المشاركة : ( 19 ) | |||
..::| مشرفة |::..
|
رد: احاد الصوم الكبير
نبدأ جهادنا في رحلة الصوم الأربعيني المقدس يبدأ أيضا عدو الخير حربه معنا ليرجعنا عن السير في طريق الله وليسقطنا في الخطية أو الفتور الروحى..
لذلك اختارت الكنيسة أن تقدم لنا في الأحد الثاني من الصوم إنجيل التجربة على الجبل لكي تعلمنا أن التجارب والضيقات للجميع .. فهي ليست فقط للخطاة بسبب خطاياهم وإنما هي لجميع الناس وبالأكثر للأبرار والقديسين بل أن السيد المسيح له المجد نفسه جرب من إبليس ليس فقط الثلاثة تجارب التي جرب بها على الجبل ولكن شملت التجارب حياته كلها حتى قال عنه معلمنا بولس الرسول "مجربا في كل شيء مثلنا بلا خطية" (عب4: 15) كذلك أولاد الله لابد لهم من التعرض للضيقات والتجارب والآلام كما قال السيد المسيح لتلاميذه القديسين "في العالم سيكون لكم ضيق ولكن ثقوا أنا قد غلبت العالم" (يو16: 33) .. وأيضا خدام الله يجب أن يعدوا أنفسهم للتجربة كما قيل في سفر يشوع بن سيراخ "يابنى أن أقبلت لخدمة الرب الإله فأثبت على البر والتقوى وأعد نفسك للتجربة" لذلك تجربة السيد المسيح على الجبل تعد مثالا لنا لاحتمال ما يأتي علينا من ضيقات وتجارب واثقين من معونته لنا في التجربة كما يقول الكتاب "فيما هو قد تألم مجربا يقدر أن يعين المجربين" (عب2: 18) .. والكتاب المقدس يحوى نماذج عديدة للتجارب منها:- 1-تجارب بسماح من الله مثل تجارب للاختبار أو الامتحان كتجربة الله لأبينا ابراهيم بتقديم ابنه الوحيد محرقة لله ، وتجارب للتزكية والتنقية مثل تجربة أيوب البار .. وهناك تجارب للتأديب "الذي يحبه الرب يؤدبه" (أم3: 12) كتأديب الله ليعقوب بواسطة خاله لابان وأولاده الذين خدعوه كما خدع هو أباه اسحق .. وهناك تجارب للوقاية من الكبرياء مثل تجربة بولس الرسول "لئلا ارتفع بفرط الإعلانات أعطيت شوكة في الجسد ملاك الشيطان ليلطمني لئلا ارتفع" (2كو12: 7) 2- تجارب سببها الإنسان نفسه كما يقول معلمنا يعقوب : "ولكن كل واحد يجرب إذا انجذب وانخدع من شهوته" (يع1: 14). 3- تجارب سببها حسد إبليس لأولاد الله: مثلما يحدث معنا في فترات الصوم والحرارة الروحية وعقب التناول وممارسة وسائط النعمة المختلفة. والتجارب التي تأتى لنا بسماح من الله لها سمات خاصة وهى أنها: 1- في حدود طاقة الإنسان البشرية "ولكن الله أمين لا يدعكم تجربون فوق ما تستطيعون" (1كو10: 13) 2- تأتى التجربة ومعها المنفذ "بل سيجعل مع التجربة أيضا المنفذ لتستطيعوا أن تحتملوا" (1كو10: 14) 3- التجارب التي يسمح بها الله هي للخير أو تنتهي بخير لذلك يقول معلمنا يعقوب "احسبوه كل فرح يا أخوتي حينما تقعون في تجارب متنوعة" (يع1: 2) وبلا شك فللتجارب فوائد وبركات كثيرة فهي:- تشعرنا بوجود الله معنا فنراه في التجربة مثلما رآه الثلاثة فتيه القديسين في آتون النار .. ومثل دانيال في جب الأسود. في التجربة نشعر باحتياجنا الشديد إلى الله والى معونته "ادعني يوم الضيق أنقذك فتمجدني" (مز50: 15) ونتلامس مع عمل الله معنا في التجربة ومحبته العاملة في حياتنا وأيضا لا تدعنا نتمسك بمحبة هذا العالم الفاني فيزداد اشتياقنا إلى السماء. إلهنا الذي تألم مجربا قادر أن يعيننا في ضيفاتنا وتجاربنا ويعطينا النصرة والغلبة على كل أفعال المضاد وينعم علينا بخلاص نفوسنا. له كل مجد وإكرام الآن وكل أوان وإلى الأبد آمين |
|||
05 - 03 - 2017, 07:14 PM | رقم المشاركة : ( 20 ) | |||
..::| مشرفة |::..
|
رد: احاد الصوم الكبير
نبدأ جهادنا في رحلة الصوم الأربعيني المقدس يبدأ أيضا عدو الخير حربه معنا ليرجعنا عن السير في طريق الله وليسقطنا في الخطية أو الفتور الروحى..
لذلك اختارت الكنيسة أن تقدم لنا في الأحد الثاني من الصوم إنجيل التجربة على الجبل لكي تعلمنا أن التجارب والضيقات للجميع .. فهي ليست فقط للخطاة بسبب خطاياهم وإنما هي لجميع الناس وبالأكثر للأبرار والقديسين بل أن السيد المسيح له المجد نفسه جرب من إبليس ليس فقط الثلاثة تجارب التي جرب بها على الجبل ولكن شملت التجارب حياته كلها حتى قال عنه معلمنا بولس الرسول "مجربا في كل شيء مثلنا بلا خطية" (عب4: 15) كذلك أولاد الله لابد لهم من التعرض للضيقات والتجارب والآلام كما قال السيد المسيح لتلاميذه القديسين "في العالم سيكون لكم ضيق ولكن ثقوا أنا قد غلبت العالم" (يو16: 33) .. وأيضا خدام الله يجب أن يعدوا أنفسهم للتجربة كما قيل في سفر يشوع بن سيراخ "يابنى أن أقبلت لخدمة الرب الإله فأثبت على البر والتقوى وأعد نفسك للتجربة" لذلك تجربة السيد المسيح على الجبل تعد مثالا لنا لاحتمال ما يأتي علينا من ضيقات وتجارب واثقين من معونته لنا في التجربة كما يقول الكتاب "فيما هو قد تألم مجربا يقدر أن يعين المجربين" (عب2: 18) .. والكتاب المقدس يحوى نماذج عديدة للتجارب منها:- 1-تجارب بسماح من الله مثل تجارب للاختبار أو الامتحان كتجربة الله لأبينا ابراهيم بتقديم ابنه الوحيد محرقة لله ، وتجارب للتزكية والتنقية مثل تجربة أيوب البار .. وهناك تجارب للتأديب "الذي يحبه الرب يؤدبه" (أم3: 12) كتأديب الله ليعقوب بواسطة خاله لابان وأولاده الذين خدعوه كما خدع هو أباه اسحق .. وهناك تجارب للوقاية من الكبرياء مثل تجربة بولس الرسول "لئلا ارتفع بفرط الإعلانات أعطيت شوكة في الجسد ملاك الشيطان ليلطمني لئلا ارتفع" (2كو12: 7) 2- تجارب سببها الإنسان نفسه كما يقول معلمنا يعقوب : "ولكن كل واحد يجرب إذا انجذب وانخدع من شهوته" (يع1: 14). 3- تجارب سببها حسد إبليس لأولاد الله: مثلما يحدث معنا في فترات الصوم والحرارة الروحية وعقب التناول وممارسة وسائط النعمة المختلفة. والتجارب التي تأتى لنا بسماح من الله لها سمات خاصة وهى أنها: 1- في حدود طاقة الإنسان البشرية "ولكن الله أمين لا يدعكم تجربون فوق ما تستطيعون" (1كو10: 13) 2- تأتى التجربة ومعها المنفذ "بل سيجعل مع التجربة أيضا المنفذ لتستطيعوا أن تحتملوا" (1كو10: 14) 3- التجارب التي يسمح بها الله هي للخير أو تنتهي بخير لذلك يقول معلمنا يعقوب "احسبوه كل فرح يا أخوتي حينما تقعون في تجارب متنوعة" (يع1: 2) وبلا شك فللتجارب فوائد وبركات كثيرة فهي:- تشعرنا بوجود الله معنا فنراه في التجربة مثلما رآه الثلاثة فتيه القديسين في آتون النار .. ومثل دانيال في جب الأسود. في التجربة نشعر باحتياجنا الشديد إلى الله والى معونته "ادعني يوم الضيق أنقذك فتمجدني" (مز50: 15) ونتلامس مع عمل الله معنا في التجربة ومحبته العاملة في حياتنا وأيضا لا تدعنا نتمسك بمحبة هذا العالم الفاني فيزداد اشتياقنا إلى السماء. إلهنا الذي تألم مجربا قادر أن يعيننا في ضيفاتنا وتجاربنا ويعطينا النصرة والغلبة على كل أفعال المضاد وينعم علينا بخلاص نفوسنا. له كل مجد وإكرام الآن وكل أوان وإلى الأبد آمين |
|||
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
احاد الصوم الكبير هى |
احاد الصوم الكبير |
تصميمات احاد الصوم برحلة الصوم الكبير |
احاد الصوم الكبير |
الصوم الكبير ترنيمة لما بصوم ( عن احاد الصوم ) - فيبى عوض |