منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات
قديم 07 - 04 - 2014, 09:02 PM   رقم المشاركة : ( 11 )
magdy-f Male
..::| الاشراف العام |::..

الصورة الرمزية magdy-f

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 348
تـاريخ التسجيـل : Jun 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : egypt
المشاركـــــــات : 18,593

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

magdy-f غير متواجد حالياً

افتراضي رد: سلسلة أقوال أبونا بيشوى كامل في مواضيع روحية مختلفة

أقوال عن التوبة والاعتراف
سلسلة أقوال أبونا بيشوى كامل في مواضيع روحية مختلفة

+التوبة للنفس كمخاض المرأة.ولكن نصيبها رؤية المسيح كما ترى المرأة طفلها مولوداً .
+الانسان المسيحى انسان يجدد ذهنه دائماً بالتوبة وليس حياته .لأن الحياة تجدد مرة واحدة بالميلاد الثانى . أما تجديد الذهن فعملية يومية تتم بالتوبة .
+فى اللحظة التى يسقط فيها الانسان فى نقد الآخرين، فى اللحظة عينها تهرب منه التوبة .
+التوبة عمل إيجابى لا تقف عند مجرد عدم فعل الشر ، بل تنتهى إلى الشوق إلى فعل الخير .
+التوبة فى المسيحية قيامة مفرحة سعيدة نهايتها حضن الآب وقبلاته حيث الفرح والسلام والطهارة والشبع.
الابن الضال:كان يرى الحلةالأولى المعمودية والحياة مع المسيح قيداً .. أما الآن فإنه يراها عمق الحرية .
كان يرى العجل المسمن أكلة مصحوبة بالقيود .. أما الآن فأصبح يرى فيها جسد الرب * أكلة القائمين من الموت * .
كان يرى فى وصايا أبيه سجناً وقيوداً .. أما الآن فإنه يرى فيها رباطات المحبة وأحضان الآب وقبلاته .
+الرب يظهر بذاته للنفس التائبة ليقيمها .
+اعتراف بلا توبة لا قيمة له .
+المرأة الخاطئة أجمل مفهوم للخلاص .
+التائبون أحسـن الكارزين فى الكنيسة وبسببهم يرجع الخطاة إلى الله .
+محبة الله للخطاة والتائبين أكثر من أولاده المواظبين على العبادة دون توبة .
+طوبى للزوانى التائبين لأنهم يسـبقونى أنا الكاهن إلى الملكوت،طوبـى
للعشارين محبى المال،والعالم وشهواته التائبين لأنهم يسبقونى أنا الكاهن إلى الملكوت .
+التوبة عمل مستمر وتام. فهى امتداد للمعمودية . ويظل المسيحى يعيشها طول حياته .
+التوبة فعل مستمر .. صلب مستمر للذات ، ولشهوات الجسد وللعالم ونمو للإلتصاق بالمسيح .. ونمو فى محبة المسيح ، والحياة مع المسيح ، ولأجل المسيح .
+الخطية لها ثمار ردية : مرض .. ألم .. عدم سلام قلق .. ضيق .. اضطراب .. خوف .. حقد .. شهوة .. إلخ .
والانسان الذى يعيش تحت نيرها فهو يجنى ثمارها الذى لم يحس بخطاياه ، والذى مازال ساقطاً فى كبريائه وبره الذاتى صعب عليه أن يتلامس مع يسوع .. أى مخلص حياته .
+لا تقل غيرى يخطئ .. لأن الدفاع وعدم الاعتراف = الكبرياء .
+كل الشر فى حياتنا سببه نحن وليس الله ، أو الظروف ، أو المجتمع .
+السقوط ليس معناه تغير الطبيعة ، ولكن معناه تلوث الطبيعة .
إن صرفت وجهك عن خطاياك ووضعتها خلفك على ظهرك . فإن الله سيراها ولا يصرف وجهه عنها . إذاً ضع آثامك أمامك إن كنت تريد أن الله لا يراها .
+الله لا يهلك خاطئاً إلاَّ إذا استنفذ كل الوسائل فى توبته .
+أنا انسان دائماً تحت الخطية .. ربما يعبر الملاك فى أى وقت يجدنى متسلحاً فى دمالمسيح .. يرى العـلامة ويعبر عنى .
+وقفتى أمام تيار الدم .. اعتراف قبل الصلاة بخطيتى وضعفى ومسكنتى .
+الإنسان على صورة الله مخلوق . عندما يتوب الانسان تحت أقدام يسوع .. يرى فى يسوع الصورة المفقودة .. يرى الجمال الأصلى المفقود ..
+طالما تجملت بالمساحيق .. وتجملت بالملابس .. وتجملت بالخلاعة .. ووقفت
أمام المرآة لتنظر جمالها .. وإذ بها ترى قبحاً ورذيلة وشر يخفى تحتـه جمالاً
حقيقياً مفقوداً .. ولكن تحت أقدام يسوع وجدت صورتها المفقودة فأحبتها .. ولا ترضى أن تتركها فتفقد صورتها الأولى .
+الوقوف تحت قدمى يسوع هو تلذذ بصورة الانسان الأولى وللجمال المفقود .
+لا يوجد شئ يسبب فرحاً للانسان إلاَّ إحساسه بالتغيير من الداخل ، وإحساسه بالقوة فيه فى الداخل ، وإحساسه بالمسيح غير المحدود يحيا فيه فى الداخل .
+أحياناً يفرح الانسان بمال أو فستان أو مركز .. ولكن الفرح الحقيقى هو الإحساس بقوة التغيير .. قوة حياة المسيح فينا .
+هذا هو سر المسيحية : الفرح الذى لا ينطق به .. فرح القوة الداخلية .
+نينوى مدينة عظيمة لله .. فى توبتها المقبولة .. فى الدرس الذى أعطته للعالم كله .. فى صومها .. فى صلاتها .. فى إيمانها .
+إذا صدأ الحديد ليس معناه تغير طبيعته ، ولكن إذا مسح الصدأ بالصنفرة تظهر الطبيعة الأولى من جديد .
النفس التى تحيا التوبة .. تظهر الطبيعة الجديدة .
النفس التى تمتلئ بالروح ، بالصلاة ، بالحب .. تظهر فيها الطبيعة الجديدة .
+إذا كانت توبة فرد تجعل ملائكة السماء تفرح..فكم يكون توبة مجموعة خدام أو أسرة أو مدينة بأكملها!!
+التوبة إرتفاع إلى أعلى جبل التجلى حيث الفرح الدائم وحيث الابتعاد عن الأرضيات .
+أعطنى يارب أن أصعد إلى أعلى الجبل خذنى خذنى هذا حقى أنا ابنك .
+إن الرب لم يمنحنى المغفرة فقط بل منحنى الروح القدس ، وبالروح القدس عرفت الله نفسه .
منــاجاة
الهى أعطنى أن أعترف بقوة لكى تصير خطيتى أمامى .. وأعطنى أن أذكرها كل حين كى لا أعود إليها وأتمتع ببركات التوبة .
فى المساء أقف أمامك وأقول العمل الذى أعطيتنى قد أتممته .. أشكرك وأعتذر عن إنحرافاتى الفكرية ، ونسيانى وعدم تسليمى أحياناً .. وتكون ختام صلاتى هو الارتماء فى حضن الآب كابن صانع مشيئة أبيه .
+يانفسى اعترفى بأن مياه العالم ولذته لن تشبعكِ،اعترفى بخطيتك،الرب يسوع عطشان لخلاصكِ .
+التوبة ليست من صنع الانسان لذلك يقول أرمياء النبى * توبنى يارب فأتوب* .
+سر التوبة هو عمل الروح القدس باستمرار فى حياة العروس من أجل غسلها * بالدم * وتقديسها وتبريرها باسم الرب وبروح الهنا ( 1 كو 6 : 11 ) .
+عندما تدعو الكنيسة للتوبة .. أى تكنس بيتها للبحث عن الدرهم المفقود .. يلقى الروح القدس أشعته على النفوس المخلصة لتتوب وتعلن عن وجودها .
+الروح لا يثمر ثمر البر إلا فى النفس التائبة .
+التوبة هى أهم علامات الحب .
+كلما أحس التائب بأنه أحزن بخطيته الرب الذى أحبه وأن صليب يسوع المسيح مرفوع أساساً من أجل غسل خطاياه وخلاصه منها كلما كانت توبته سليمة وصادقة.
+هناك إذاً توبة مزيفة فيها خداع للنفس .. وتوبة حقيقية من عمل الروح القدس.
+كل لحظة يهمل * الانسان * التوبة يفقد قوة القيامة . لأنه يعيش ضعف الفتور وقوة السقوط .
+التوبة لا تقف عند الندم على الخطية ولكنها تتقدم خطوة أخرى إيجابية . وهى كيف يبدأ التائب حياة جديدة مع الله ؟!
+التوبة تتدرج من الحزن على خطايا واضحة مثل القتل والزنا والسب والشتيمة والحلفان والسرقة .. إلى إدراك أن عدم المحبة ( محبة أخيك كنفسك ) هى قتل . * من يبغض أخاه فهو قاتل نفس * ( 1 يو 3 : 15 ) .. إلى أن النظرة الشريرة هى زنا ومحبة المديح هى سرقة مجد الله .
+لقد ارتبط سر التوبة بالقيامة ارتباطاً مستمراً بدون انفصال لحظة واحدة .
+الاعتراف ليس سرد خطايا بل توبة وحزناً . لأنه * طوبى للحزانى لأنهم يتعزون * .
+الاعتراف المستمر يعمل على تنقية النفس ويدفعها لحياة جديدة .. خاصة عندما تؤهل لشركة جسد الرب ودمه .
منــاجاة
ربى يسوع إن عطشك لا يرويه الماء ولا الخل بل ترويه توبتى ورجوعى لك تحت أقدام الصليب حيث تبقىهناك عطشاناً .
+يا نفسى الشقية هل تبخلى على حبيبك المصلوب بأنتروى نفسه بالرجوع إليه.
+ثم إنى أستطيع أن أقدم لك ماءً للشرب عندما أدعو نفوس اخوتى البعيدين عنك إلى التوبة والرجوع .
+إنه عمل هام يروى عطشك ، ويخفف آلام الصليب.
+ ربى أعطنى هذه النعمة أن أروى عطشك .
+ إنى بالحق أكرهك أيتها الأفكار الشريرة لأنك تغزين جبين حبيبى ومخلصى .
+ وكلما أكشف لك عن شوكة مريرة .. أرى يدك اللطيفة تسحبها برقة من جسدى لتضعها على أقدس مكان على رأسك .
+ تسحب الأشواك من عقلى ، ويدى ، وفكرى ، وجسدى..ثم تكومهاوتصنعمنهاإكليـل عار ، وإكليـل لعنة ، وإكليل دنس وشر .. ثم تضعه على رأسك !!
+ ماأرهبها لحظة أحس فيها بالبرء والسلام والشفاء..
وأرى الألم والدماء تسيل من وجهك ..عندئذ أصرخ بدموع وفرح .. وأقّبل جبينك وإكليل شوكك .
+ الله لا يحاسبنا على كثرة خطايانا بل على عدم توبتنا .
+الاعتراف هو عبارة عن يقظة روحية فيها يجدد الانسان نفسه ، ويخلع عنه شره ، ويتحرر من رباطاته المادية ، ويرجع لوصايا كتابه ، وينطلق بالصـلاة إلى
أبيه الحبيب مرتمياً فى حضنه السماوى .
+التوبة هى مخافة الرب وحياة القداسة .
+التوبة هى رجوع وخضوع للآب والتلمذة له .
+التوبة دعوة اقتناء الله لأولاده .
+التوبة هى دفعة حب إلى حضن الآب حيث قبلات فمه ( لو 15 : 20 ) .
+فى كل مرة نتوب فيها ونرجـع إلى حضـن الآب فهى بالتأكيد حركة حرية للتحرر من قيود العالم والخطية والشر ، والرجوع بفرح وتهليل إلى حضن الآب.
+التوبة هى موت عن الخطية وقيامة مع المسيح .
+التوبة هى الانتقال من الظلمة للنور،ومن الموت للحياة.
+ التـوبة هى دموع وتسمير مخافـة الله فى القلـب ..
والقداسة هى ثمرة مخافة الرب .
+ليست التوبة هى فقط البعد عن الخطية ولكنها هى أيضاً الحياة الإيجابية مع السيد المسيح .
+ما يفسد توبتنا هو إلقاء العيب والذنب على الآخرين وبذلك تضيع بركة التوبة .
+التوبة هى تأمل النفس فى ذاتها وعدم النظر إلى الآخرين .
+التوبة بعيدة عن الشخص المتكبر الذى يحـس ببره الذاتى .
+لا توبة بلا ترك ، ولا حب بلا ترك .
+يا نفسى هل تركتِ أحقاد قلبكِ من أجل يسوع .. وتركتِ لمَن أساء إليكِ ، وتركتِ حب ظهوركِ ، ومحبة المديح ، والخوف على الكرامة والخوف من الناس ، ومحبة الذات ، ومحبة المال ، وشهوة الجسد ، ولذة الحواس ، والتعلق بشاب أو شابة و ...
+أخى إن لم تكن قد تركت من أجل الرب فأين الحب ؟
والذى يترك كثيراً يحب كثيراً .. والرب يسوع ترك للموت .لأن الحب أقوى من الموت .
+قسوة القلب سببها التهاون وعدم محاسبة النفس باستمرار .
+التوبة المستمرة تغسل القلب ، وتجدد الذهن ، وتحفظ النفس منسـحقة فى طاعة الآب ، وتكشف لها كل بركات وأسرار الآب السماوى .
+النفس التائبة نفس فرحة مسّبحة للرب .
+كنيسة بلا توبة فى حياة أفرادها هى كنيسة بلا فرح .
ليس هناك مصدر لفرح الروح القدس فى الكنيسة إلاَّ توبة أولادها .
+الشخص التائب هو أكبر شاهد لعمل نعمة المسيح فيه .
+الانسان التائب يجذب النفوس البعيدة للحياة مع الله .
+ للتوبة ثمار : الاتضاع .. التسبيح .. الشكر .
إننا نتعامل الآن مع شيطان مغلوب وعالم مغلوب وخطية مدانة فى الجسد .
أيتها التوبة :
أنت قيامتى كل يوم مع المسيح ..
أنت معموديتى اليومية التى بها أغسل ثيابى ..
أنت الطريق ليعمل فىَّ روح القيامة * الروح القدس * كل لحظة ..
أنت الطريق ليثمر فىَّ روح الله القدوس محبة ، فرح، سلام ، طول أناة ، لطف ، صلاح ، إيمان ، وداعة ، تعفف .. وكل غنى الروح ..
+أيتها التوبة :
هل تقوم قيامة بدونك ؟
هل يمكن التلذذ بالمسيح وبحضن أبيه بدونك ؟
هل يمكن ممارسة التناول والقيامة بدونك ؟
هل يمكن أن أحيا مسيحياًَ قائماً بدونك ؟
هل يمكن أن أتذوق الصليب والقيامة بدونك ؟
+أيتها التوبة :
بك يفرح الآب ويركض ويقع على عنق ابنه .
بك يفرح الابن ويحمل الخروف على منكبيه رغم شدة تعبه .
بك يفرح الروح القدس عندما يجد درهمه المفقود .
بك يفرح ملائكة السماء .
بك يفرح القديسون .
ما أقواك أيتها التوبة .. وما أروعك .. إنك أروع أيقونة للقيامة . إنه يخرج منك صدى صوت جميل جذاب يخرج من عمق قبر صاحبك قائلاً :
المسيح قام من الأموات بالموت داس الموت والذين فى القبور أنعم لهم بالحياة الأبدية .




أقوال عن المعمودية

سلسلة أقوال أبونا بيشوى كامل في مواضيع روحية مختلفة


+سر المعمودية هوسر تكوين الأسرة الكبيرةالمولودة من فوق المحدد آمالها واتجاهاتها فى الروحيات.
+المعمودية هى الماء النابع من جنب المسيح على الصليب .
+مياه المعمودية اكتسبت قدرتها على التطهير من مياه جنبك الالهى .
+الرب يسوع انتزعنا من عبودية الشيطان بالصليب، لنكون له أبناء وهذا يتم لنا بقوة الصليب عن طريق المعمودية وجحد الشيطان .
+جحد الشيطان .. رئيس هذا العالم .. معناه إننا لنا وطن فى السماء وحياتنا على الأرض هى غربة .
نحن لا نتلذذ بالعالم الغريب ، ولكن لذتنا فى السماء .
+نعيش على الأرض ونحن مواطنون سمائيون نتصرف ليس كما يرضى العالم بل كما يرضى الآب السماوى .
+ أى مسيحى ينسى هذه الحقيقة .. حقيقة الغربة .. يرتبك بأمور هذا العالم ويتلكأ فى السير فى الطريق ثم يضل الطريق .
+ إيمان + معمودية = ميلاد ثانٍ = خلاص .
+الباب إلى المعمودية هو الإيمان ، والختم على صدق الإيمان هوالمعمودية .
+فى قول الرب من آمن واعتمد خلص ( مر 16 : 16 ) يقع الإيمان من الخلاص موقع المريض قبل إجراء العملية الجراحية .
+ولا شك فى أن المعمـودية فى طبيعتها هى عملية أعظم وأخطر من مجرد عملية جراحية .. إنها عملية إزالة واستئصال للإنسان كله وزرع جديد لإنسان جديد. فالإيمان هو إقرار من المعتمد أو من المسئول عنه إذا كان قاصراً لأنه مريض مرضاً إلى الموت ، وإنه فى حالة إدراك لذلك ، وإنه واثق ومؤمن فى الرب الطبيب الشافى لذلك فإنه قد سلّم حياته للرب كلها .
+لا مكان ولا مجال ولا إمكانية للفصل بين البركتين الإيمان والمعمودية .. إلا فى خيال المخترع .. والذين يقصرون الخلاص على الإيمان ويجردون المعمودية من أثرها فيه إنما يقصون الجناح الثانى للنفس التى تريد أن تطير فى سماوية مجد أولاد الله .
+قصد ربنا يسوع المسيح أننا بالمعمودية نخلع الانسان العتيق ، ونلبس إنساناً جديداً ( كو 3 : 9 ) ، يتجدد حسب صورة ربنا يسوع ( كو 3 : 10 ) ، فنصير أولاداً ليسوع ( رو 8 : 16 ) من لحمه ومن عظامه (أف 5 : 30 ) نعيش غرباء على الأرض ( 1 بط 2 : 11 ) ، مفكرين فى السماء لأن سيرتنا هناك ( فى 3 : 30 ) حيث هو أعد لنا مكاناً حيث شرفنا لنكون عروساً له وملكة له لكيما يشركنا فى كل مجده( رو 8 : 17 ) .
+فى المعمودية يقيد ويدفن الانسان العتيق .. مصدر الكبرياء والحقد والحسد .. ويترك المجال للإتسان الجديد للنمو ، وقد صرنا أحراراً من عبودية العالم والشهوة والقلق ومحبة المال.هذه الحرية التى قال عنها ربنا: *إنحرركم الابن فبالحقيقة تكونون أحراراً *( يو8:36) .
+نحن ننال إمكانية خلع الانسان العتيق .. بقوة صليب ربنا .. عن طريق المعمودية .
+الإنسان الجديد يولد كطفل يحتاج لرعاية .. أى لبيئة مسيحية مقدسة ، وأن يتغذى على كلمة الله وجسد الرب ودمه ، وأن يرتوى بالصلاة وأن يجدد ذهنه ، وينظف فكره دائماً بالتوبة . وهكذا لو كنا فى حالة يقظة لتركنا المجال للإنسان الجديد لكى ينمو حتى يترعرع وينشأ ابناً قديساً حسب صورة خالقه .
+عندما ينمو الإنسان الجديد يظل الانسان العتيق مقيداً هزيلاً ضعيف التأثير .
+الانسان الجديد يتغذى على السير السماوية .. والانسان العتيق يتغذى على سير الناس والعالم وأخباره وتسلياته وأفلامه وملاهيه وملذاته وشهواته .
+الفكر الأرثوذكسى دائماً يضع الانسا نموضع القابل لنعمة الله بلا مقابل،بل ليس لها مقابل إلا الشعور بالإحتياج لها.
+الفكر الأرثوذكسى يعتبر المعمودية نعمة الهية نالها الانسان كهبة مجانية من الله بدون استحقاق ، والله هو صاحب الفضل فى نعمة البنوة ، وفى الخـلاص الـذى نتمتع به .
+كما أن حقنة البنسلين التى تعطى للطفل وهو لا يفهم تركيبها ، ولكن يحس بقوتها وبقدرتها على الشفاء ، كذلك المعمودية لايدرك الطفل مفهومها ولكنه يأخذ بها نصيبه من البنوة حتى إذا انتقل إلى السماء وهو طفل فإنه يصير ابناً .
+بالمعمودية أصبح له الحق كابن المسيح فى أكل جسد المسيح المكسور ودمه المسفوك والتمتع بكل أسرارالكنيسة .
+بالمعمـودية قيد اسم الطـفل فى السماء وصار مواطناً سماوياً يعيش أيام غربته على الأرض فى حراسة الملائكة ، ورعاية أبيه السماوى .. بالمعمودية صرنا : أولاد الله ، وهياكل للروح القدس ، ودفنا مع المسيح فأخذنا قوة الموت عن الخطية . وقمنا مع المسيح فأصبح لنا قوة النصرة على الخطية . وجلسنا معه فى السماويات
فأصبح لنا فكر السماء .
بالمعمودية عبرنا من العبودية إلى بنوة أبناء الله .
شكراً لك االهى من أجل بركات هذه المعمودية المقدسة التى بها .. أنا الإنسان الترابى الحقير الملوث بالآلام والأدناس صرت ابناً وعروساً وملكة قائمة عن يمين الله .
+المعمودية هى رحم الكنيسة الحى النابض الخصب ، المستم رفى الولادة يتمخض لكى يحمل كل المولودين فيها صورة المسيح .
+المعمودية هى البشارة الالهية لى بأنى صرت مواطناً سماوياً .
+الآب لا يقبل أن نكون أجراء لأننا نلنا البنوة مرة واحدة بالمعمودية . فعندما نخطئ نصير ابناء ضالين .
+وعندما نتوب نرجع إلى حضن الآب وليس كما يقول البعض أننا نولد ولادة جديدة .. لأننا ولدنا مرة واحدة .
لذلك رفض الآب أن يقبله أجيراً بل ابناً كما هو .
+ماءالمعموديةأغرقفرعـون..ونفـسالماءأنقذالانسان( 1 بط 3 : 21 )عبورالبحر*معموسى*هوالمعمودية .
الطفل عندما يولد ليس معناه أنه سيعيش بل إنه يحتاج إلى برنامـج من الوقـاية والطـعام * المن جسد
الرب * ، والماء * جنب المسيح .. أى الصخرة * ، والإرشاد والقيادة * أى الروح القدس * ، والإيمان .. بوجود الله معه دائماً .
+هذا المناخ الروحى هو الذى يعطى الطفل المولود النمو المستمر حتى يصل لكنعان .. والطفل يحتاج للصراع ضد الميكروبات * عماليق * .
+العماد والتجلى حالة صلاة تفتح السماء وتدخلنا فى بنوة الله .العماد حالة امتلاء من الروح القدس .
+ أنا بالمعمودية آخذ طبيعة جديدة معززة ومقواة بقوة .. تفعل فى الطبيعة العتيقة حتى تدخل جواه .
+ ليغسلنى دمك من جميع الأدران التى دنست حلة العرس التى ألبستنى إياها فى العماد لكى أستطيع أن أتكىء بثقة فى وليمة العرس .
ألبسنى الحلة الأولى ، والخاتم الدال على اتحادى وارتباطى بك .
+لا دخول للمعمودية إلا عن طريق التوبة ، وتغيير مسار الانسان . * توبوا وليعتمد كل واحد على اسم الرب يسوع * ( أع 2 : 37 ) .
+نحن بالمعمودية أخذنا كل النعم والبركات والإمكانيات. ونحن بالتوبة ننتفع بهذه الإمكانيات .
إن الكنيسة تعتبر المعمودية بكل إصرار وتأكيد هى نصيب كل واحد منا فى الموت والقيامة مع المسيح .. لذلك نزف المعمد بالكنيسة كأيقونة حيـة للقيامة ونقـول أكسيوس .


  رد مع اقتباس
قديم 07 - 04 - 2014, 09:05 PM   رقم المشاركة : ( 12 )
magdy-f Male
..::| الاشراف العام |::..

الصورة الرمزية magdy-f

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 348
تـاريخ التسجيـل : Jun 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : egypt
المشاركـــــــات : 18,593

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

magdy-f غير متواجد حالياً

افتراضي رد: سلسلة أقوال أبونا بيشوى كامل في مواضيع روحية مختلفة

أقوال عن التناول
سلسلة أقوال أبونا بيشوى كامل في مواضيع روحية مختلفة

+لم يكتفِ الرب أن يكون الصليب منبعاً للشفاء والغفران والخلاص بل أراد أن يكون جسده لنا طعاماً . لك المجد يارب !!
+كأن الرب يقول لنا لا يكفى أن أموت لأجلكم وأخلصكمبلأكثرمنذلكأنأكونلكمطعاماًفتحيوابى، وأضمن لكم الحياة * جسدى هو الحياة * ، وهو عربون الميراث الأبدى ، والذى يأكلنى يثبت فىَّ ، يحيا بى ، * وأنا أقيمه فى اليوم الأخير * ( يو 6 : 54 ) .
+لا حياة لانسان مسيحى بدون جسد الرب ودمه .
+وجود جسد الرب على المذبح علامة على استمرار التجسد فى حياتنا كل يوم .
+كل تناول من جسد المسيح هو حركة عبور مستمر من الموت إلى الحياة .
+كل تناول من دم المسيح هو حركة عبور مستمر من الموت إلى الحياة .
+دم ربنا لا يمكن أن يشاركه فى قوته دم خروف أو دم انسان .. لأنه دم الهى.. دم من حمل بلا عيب .
+ولأنه دم الهى سيظل على المذبح دائماً قوة لعبور كل انسان من الموت للحياة.
+إن الجسد والدم هما أقصى درجات الحب الأبوى .
+الأعضاء التى يسرى فى شرايينها دم المسيح هى أعضاء المسيح .. تعمل عمل المسيح .. تبنى ولا تهدم .. تحب ولا تكره .. وديعة هادئة .. لا تستخدم إلاَّ فى عمل الخير فقط .
+المشاعر والعواطف التى امتزجت بالدم هى مشاعر تعيش العبور فوق الشهداء وأهواء العالم الصاخبة .. لأن ليس للمهلك .. رئيس هذا العالم .. أن يقترب منها . هىعواطف مقدسة تحب كل ما هو مقدس .
+الفكر الذى نضج عليه دم المسيح صار فكر المسيح لا يشوشه أفكار المهلك لأنه يرى الدم ويعبر .
+القلب المدشن بالدم هو عرش المسيح .. كما أن الصليب هو عرشه .. هو قلب لا يملك عليه غير صاحب العرش .
+يراه المهلك فيفزع منه كفزعه من دم المسيح لأن المسيح متربع وحده عليه .
+الآب السماوى يدعونا إلى وليمة محبة فيها ننال شركة الجسد المكسور والدم المسفوك .. فيها يأكل أبناء الملكوت جسدالربفيتحدونبه،ويثبتونفيه،ويحيونإلىالأبد .. ويشربون دم المسيح.. يشربون الحب الالهى فينالون الغفران والتطهير ويجددون قوة وحياة .
+القداس الالهى هو الطاقة التى نطل بها على الأبدية.
+إن لحظة تقديم سر التناول هى لحظة سرية عجيبة..
+هى لحظة تقابل الموت مع الحياة .. أو خروج الحياة من الموت .أو ابتلاع الموت من الحياة .. إنها كل حياتنا!
+أغلى شىء هو الدم .. إنه عصير الرب .
+لا يوجد انسان فى العالم يستحق التناول من جسد الرب . فالاستحقاق ليس معناه : البر الذاتى .. أو الكفاءة الذاتية .. لكن معناه : الإحتياج الشديد .
+والإحتياج هو المسكنة الروحية * طوبى للمساكين بالروح * ( مت 5 : 3 ) .. هو الجوع الروحى * طوبى للجياع * ( مت 5 : 6 ) .
+ويعنى الاشتياق للحياة مع المسيح .
+إن إنكسرت نفسى أستحق أن آكل جسد المسيح المكسور .
علمنى ياربى قهر النفس وكسرها ..
+ انحناءةالرأسلمَنهوأقلمنىهواستحقاقىللتناول.
+إن المحافظة على العبادة بعد التناول ليس بأقل ضرورة من حسن الاستعداد قبله




أقوال عن القداس الإلهى

سلسلة أقوال أبونا بيشوى كامل في مواضيع روحية مختلفة

+القداس الإلهى هو اجتماع المقدسين من البشر مع الملائكة المقدسين فى حضرة الرب القدوس . لأن القدسات للقديسين .
+القداس هو أعظم عمل يمكن أن يتم فى حياتنا . هو حضور للأزلى فى وسطنا .
+ليست كلمات القداس مجرد توسلات .. إنما هى آلات فى يد الروح القدس لتقديس القرابين .. كلمات .. حركات.. كلها تمر بسرعة .. من الذين يحيطون بالمذبح وأمام الهيكل .. الكل فى حالة انتظار للحدث العظيم .. ليسوا منتظرين الملاك الذى يحرك الماء .. ولكن منتظرين الروح القدس ليصنع معجزة المعجزات فيحرك الخبز والخمر ، ويحوله لجسد الرب ودمه .
+الروح القدس هو الذى يقدم لنا جسد الرب يسوع من على المذبح . يقدمه للكنيسة جسد المسيح ليصير طعامها طول غربتها على الأرض فتحيا وتعيش عليه وتزداد ثباتاً فى الرأس .
+فى القداس الإلهى يحضر الثالوث القدوس ، ومعه البلاط الملكى ( الملائكة والقديسون ) .
+ينبغى أن نحضر القداس بشهوة للتناول من جسد الرب ، مقابل شهوته لذبح ذاته عنا .. إن العبادة فى القداس الإلهى ينبغى أن تكون شهوة حب .
+لا يقدر أحد أن يقبل جسد المسيح المذبوح فى حياته إن لم يكن قد ذبح جسده أولاً.
على قبر القديسة دميانة :
+عندما أقمنا الذبيحة الإلهية على المذبح المقام فوق قبرها جالت بخاطرنا هذه المشاعر المتبادلة : الرب يسوع على المذبح مذبوح لأجل القديسـة دميانة وهى تحت المذبح مذبوحة لأجل يسوع المسيح .
+فوق المذبح ذاك الذى مات لأجلها .. وتحت المذبح تلك التى ماتت كل النهار
من أجله ( رو 8 : 36 ) .
+شركتنا فى القداس الإلهى هى مع المسيح المذبوح من أجل هذا تعيش الكنيسة حاملة صليبها لأنها تقتات على جسد مذبوح لأجل العالم كله .
+الإنسان الذى يقدم لله ذبيحة الروح المنسحق هو وحده الذى يستحق أن يأكل من ذبيحة جسد الرب يسوع المسحوق لأجل آثامنا .
+* احملوا الذبائح وادخلوا دياره * ( مز 95 : 8 ) .
+فعندما ندخل بيت الهنا ، ونصل إلى المذبح ينبغى أن نقدم للرب ذبائحنا نأخذ ابننا الوحيد الذى نحبه ، ونأخذ فى يدنا سكيننا الروحى .. وهناك نذبح للرب المذبوح
عنا .. نذبح ذاتيتنا ، وخطايانا المحببة ، وأهواء أجسادنا ونقدم للرب إلى درجة الذبح إلى المنتهى إيماننا ، ومحبتنا .. ومحبتنا للجميع ، وفعل الخير ، والعطاء إلى العوز، والاتضاع إلى الانسحاق .. عندئذ نسمع صوت الرب يقول : * اجمعوا لى أتقيائى القاطعين عهدى على ذبيحة * ( مز49 : 5 ) .
+نحن نحضر القداس لننال التطهير النارى بواسطة جمرة الجسد الإلهى المذبوح عنا .
+الهدف الأول من التناول .. أن أحصل على سر قوة الموت من جسد الرب المذبوح ، الموت عن الذات وكبريائها ، وعن مديح الناس وذمهم ، وعن خطايا الإدانة وضعف المحبة ، وعن شهوات الجسد وعن العالم .
+الكنيسة هى مكان تلاقى الخطاة بالمسيح المذبوح لينالوا الغفران فيخرجون مبشرين بموت الرب عنهم .
واضح أن القديسين اكتشفوا الموت الذىيعمل فى طبيعتهم فلـجأوا لله واتحدوا بجسده المكسـور ، وشاركوا الربموته ، وتحققوا معه بقوة الموت عن العالم .
+عندما تتلامس ذبيحة توبتنا مع ذبيحة المسيح نأخذ قوة التوبة اللانهائية من طبيعة الذبيحة غير المحدودة . عندئذ نرنم للرب بفرح ونقول * قطعت قيودى فلك أذبح ذبيحة التسبيح * .
+دم يسوع له القدرة على أن يستوعب أعظم شرورنا .
+القداس الإلهى هو حالة بصخة * عبور * لكل نفس تائبة تشرب من الدم الإلهى فتعبر الإثم وتغسل ثيابها وتبيضها .
+الكاهن الذى يتكاسل فى إقامة القداسـات يحرم نفسـهمن تكريم وتمجيد الثالوث القدوس ، ويحرم الملائكة من فرح الحضور ، والخطاة من الرحمة ، والمؤمنين من المعونة ، والراقدين من اكتمال نياحهم ..
ليس كل من حضر القداس قد اشترك فيه . بل ذاك الذى شارك الرب حبه وموته وقيامته مع الكنـيسة بقلب واحد .
+من يحضر القداس لن يذوق حلاوة طعم الذبيحة إن لم يكن قلبه متسعاً ومضبوطاً بالمحبة على نفس نغمات الحب المنبثقة من محطة الإرسال . أى من الذبيحة الإلهية فوق المذبح .
+القداس ذبيحة..ومن لا يحب لا يلتقط قلبه إشعاعات الحب من على المذبح أى لا ينتفع من حضور القداس .




  رد مع اقتباس
قديم 08 - 04 - 2014, 01:45 PM   رقم المشاركة : ( 13 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,274,056

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: سلسلة أقوال أبونا بيشوى كامل في مواضيع روحية مختلفة

مشاركة جميلة جدا
ربنا يبارك حياتك
  رد مع اقتباس
قديم 08 - 04 - 2014, 07:01 PM   رقم المشاركة : ( 14 )
magdy-f Male
..::| الاشراف العام |::..

الصورة الرمزية magdy-f

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 348
تـاريخ التسجيـل : Jun 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : egypt
المشاركـــــــات : 18,593

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

magdy-f غير متواجد حالياً

افتراضي رد: سلسلة أقوال أبونا بيشوى كامل في مواضيع روحية مختلفة

سلسلة أقوال أبونا بيشوى كامل في مواضيع روحية مختلفة
  رد مع اقتباس
قديم 13 - 04 - 2014, 06:29 AM   رقم المشاركة : ( 15 )
virgen mary Female
..::| مشرفة |::..

الصورة الرمزية virgen mary

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 81
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : مصر
المشاركـــــــات : 15,074

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

virgen mary غير متواجد حالياً

افتراضي رد: سلسلة أقوال أبونا بيشوى كامل في مواضيع روحية مختلفة

شكراااا ربنا يبارك خدمتك
  رد مع اقتباس
قديم 14 - 04 - 2014, 06:45 PM   رقم المشاركة : ( 16 )
magdy-f Male
..::| الاشراف العام |::..

الصورة الرمزية magdy-f

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 348
تـاريخ التسجيـل : Jun 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : egypt
المشاركـــــــات : 18,593

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

magdy-f غير متواجد حالياً

افتراضي رد: سلسلة أقوال أبونا بيشوى كامل في مواضيع روحية مختلفة

سلسلة أقوال أبونا بيشوى كامل في مواضيع روحية مختلفة
  رد مع اقتباس
قديم 14 - 04 - 2014, 08:40 PM   رقم المشاركة : ( 17 )
koko32100
..::| العضوية الذهبية |::..

الصورة الرمزية koko32100

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 27614
تـاريخ التسجيـل : Aug 2010
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 4,585

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

koko32100 غير متواجد حالياً

افتراضي رد: سلسلة أقوال أبونا بيشوى كامل في مواضيع روحية مختلفة

شكرآ خالص خالص على الاقوال الجميله دى ربنا يعوض تعب محبتك
  رد مع اقتباس
قديم 17 - 04 - 2014, 10:18 PM   رقم المشاركة : ( 18 )
magdy-f Male
..::| الاشراف العام |::..

الصورة الرمزية magdy-f

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 348
تـاريخ التسجيـل : Jun 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : egypt
المشاركـــــــات : 18,593

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

magdy-f غير متواجد حالياً

افتراضي رد: سلسلة أقوال أبونا بيشوى كامل في مواضيع روحية مختلفة

سلسلة أقوال أبونا بيشوى كامل في مواضيع روحية مختلفة
  رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع
من أقوال أبونا بيشوى كامل عن الألم
من أقوال أبونا بيشوى كامل الجميلة
سلسلة أقوال المتنيح أبونا بيشوى كامل ( أقوال عن التلمذة ) - †
سلسلة أقوال المتنيح أبونا بيشوى كامل
سلسلة أقوال أبونا بيشوى كامل


الساعة الآن 05:20 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024