30 - 11 - 2012, 05:34 PM | رقم المشاركة : ( 11 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حقائق علمية فى الكتاب المقدس؟!
سفر أيوب وحقائق العلم الحديث
1- الإشارة إلى "كروية" الأرض وأنها "معلقة في الهواء" (أي 26: 7) وأن القمر كوكب معتم ولا يضيء بذاته (أي 25: 5) 2- الإشارة إلى مجموعة نجوم الدب الأكبر (النعش)، و"الجبار"، و"الثريا" ونجوم نصف الكرة الجنوبي المختفية عن الأنظار (أي 9:9) وكواكب الصبح (اي 38: 6)، وكذلك الإشارة إلى أبراج النجوم "الإثنى عشر" (أي 38: 22)، وأن الاستفادة من النجوم في السفر ليلاً في البراري هو أمر قديم جداً 3- الإشارة إلى الأهرام المصرية (أي 3: 14) 4- الإشارة إلى أماكن نمو البردي المصري (أي 9: 26)، وقد أثبت العالم الدنمركي "هيردال" من خلال رحلته عبر الأطلسي - إلى أمريكا- بسفينة مصنوعة من ألياف البردين أن الفراعنة قد عرفوا العالم الجديد قبل أوروبا. وقد تحقق بذلك صدق سفر أيوب عن تلك المراكب العجيبة 5- وأشار السفر أيضاً إلى الكتابة المسمارية "الأكادية" (أي 19: 23) وقد عثر على نماذج من ألواحها الطينية في العراق وتل العمارنة بمصر 6- استخدام الأسلحة الحديدية والنحاسية في الحروب القديمة (أي 20: 24، 39: 23) 7- تسجيل آلات موسيقية قديمة، مثل العود والدف والمزمار (أي 21: 12) 8- الإشارة إلى "المناجم" ومواقعها ومعادنها، واستخراجها منها وصهرها (أي28: 1-4) 9- وأن باطن الأرض يحتوي على مواد معدنية سائلة وملتهبة جداً (أي 28: 5) 10- الإشارة إلى صناعة الزجاج ، والبلور والمرايا (أي 28: 37) 11- الإشارة إلى القوانين التي يسير بها الكون كله (أي 38: 33) ومعه الأرض 12- الإشارة إلى عدة حيوانات متوحشة وصفاتها (أي 39: 5-9)، مثل الحمار الوحشي، والوعل الجبلي، والثور الوحشي، والأسد وأشباله، كما أشار السفر إلى فرس النهر (سيد قشطة) وطعامه، وإلى أن قوته في عضلات بطنه. وأشار أيضاً إلى التمساح، وصيده قديماً بسبب جلده السميك (أي 41: 1، 7) واستخدام "الشص" (السنارة) في الصيد (أي 41: 1) وكلها تدل على عظمة الكتاب المقدس وصحته، وأنه يتوافق تماماً مع قوانين العلوم الحديثة والحقائق العلمية الثابتة |
||||
30 - 11 - 2012, 05:34 PM | رقم المشاركة : ( 12 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: حقائق علمية فى الكتاب المقدس؟!
خلقة الأنسان و اطوار الجنين
: (في سفر أيوب 10: 8ـ12) "يداك كونتاني وصنعتاني كلي ... إنك جبلتني كالطين ... ألم تَصُبَّني كاللبن [السائل المنوي]، وخثرتني كالجبن [أي صار كياني مثل قطعة الجبن]، كسوتني جلدا ولحما، فنسجتني بعظام وعصب، منحتني حياة ورحمة، وحفظت عنايتك روحي". (مز139: 13ـ16) "... نسجتني في بطن أمي، أحمدك لأنك صنعتني بإعجازك المدهش، لم تختفِ عنك عظامي حينما صنعتُ في الرحم، أبدعتني هناك في الخفاء رأتني عيناك عَلَقَةً و جنينا وقبل أن تخلق أعضائي كُتِبَتْ في سفرك يوم تصورتها" |
||||
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ما هي عملية النسور في الكتاب المقدس؟ |
الكتاب المقدس يحوي حقائق علمية مكتوبة بلغة غير علمية |
طرق عملية و شيقة لحفظ الكتاب المقدس |
حقائق عن الكتاب المقدس. |
حقائق عن الكتاب المقدس |