وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

[Mary Naeem]

الفرح في كل الظروف:
الفرح في المسيحية ليس مرتبطًا بالظروف،
بل يمكن للمؤمنين أن يختبروا الفرح
حتى في الأوقات الصعبة، إذا ما اعتمدوا على الله.

[Mary Naeem]

كيف يمكن للمسيح من تحقيق حياة الفرح؟

الصلاة والتواصل مع الله:
الصلاة هي وسيلة أساسية للتواصل مع الله
والاعتماد عليه في كل الظروف.
قراءة الكتاب المقدس:
قراءة الكتاب المقدس تساعد على فهم
مشيئة الله وتنمية علاقة وثيقة معه.
تأمل في آيات الكتاب المقدس:
التفكير في آيات الكتاب المقدس التي تتحدث
عن الفرح يمكن أن يساعد على تنمية الفرح في القلب.
الاعتماد على الروح القدس:
الروح القدس هو الذي يمنح الفرح،
لذا من الضروري الاعتماد عليه بشكل فعال في كل الظروف.
العيش في الانسجام مع الله:
العيش في انسجام مع الله يساهم
في تنمية ثمار الروح القدس، بما في ذلك الفرح.
التأمل في نعمة الله:
التفكير في نعمة الله وعطائه يمكن
أن يساهم في تنمية الفرح في القلب.

[Mary Naeem]

تنمية الفرح في القلب عن طريق

الصلاة والتواصل مع الله:
الصلاة هي وسيلة أساسية للتواصل مع الله
والاعتماد عليه في كل الظروف.
قراءة الكتاب المقدس:
قراءة الكتاب المقدس تساعد على فهم
مشيئة الله وتنمية علاقة وثيقة معه.
تأمل في آيات الكتاب المقدس:
التفكير في آيات الكتاب المقدس التي تتحدث
عن الفرح يمكن أن يساعد على تنمية الفرح في القلب.

[Mary Naeem]

تنمية الفرح في القلب عن طريق

الاعتماد على الروح القدس:
الروح القدس هو الذي يمنح الفرح،
لذا من الضروري الاعتماد عليه بشكل فعال في كل الظروف.
العيش في الانسجام مع الله:
العيش في انسجام مع الله يساهم
في تنمية ثمار الروح القدس، بما في ذلك الفرح.
التأمل في نعمة الله:
التفكير في نعمة الله وعطائه يمكن
أن يساهم في تنمية الفرح في القلب.

[Mary Naeem]

أمثلة من الكتاب المقدس:

غلاطية 5: 22:
"أما ثمر الروح فهو محبة وفرح وسلام وطول أناة
أحسن ووداعة وبر وإيمان، هدوء وامتناع عن الشر."
رومية 15: 13:
"وإله الرجاء يملأكم بكل فرح وسلام في الإيمان
لكي تزدادوا في الرجاء."
يهوذا 24:
"ولكن الذي أعطى أن نعود إليه يحيينا في الله."

في الختام:

حياة الفرح في المسيحية هي حياة مليئة بالسعادة والبهجة،
وهي تعتمد على الاعتماد على الله والروح القدس،
وتنمية علاقة وثيقة مع المسيح،
والعيش في الإيمان والتأمل في نعمة الله.

[Mary Naeem]

عندما نقبل يسوع ونولد ولادة ثانية ننال "عطية " "هبه" البر" انه ان كان بخطية الواحد قد ملك الموت بالواحد فبالاولى كثيرا الذين ينالون فيض النعمة و عطية البر سيملكون في الحياة بالواحد يسوع المسيح " ( رو17:5) يذكر أن البر عطية –هبه.عادة ما نربط البر بالأعمال الصالحة . بالتأكيد الكتاب يطالب بالأعمال الصالحة لكنها لا تجعلنا أبراراً .لو الأعمال تستطيع أن تجعلنا أبرارا لما أحتاجنا إلى يسوع .
- عندما نتكلم على البر نعتقد أننا في حاجة أن نصل إلى قامة روحية عالية لنصير أبرارا . نعتقد أنه لو صليت أكثر لصرت باراً أكثر حسناً نشكر الله . نستطيع أن ننمو في الرب ونصير أكثر روحياً لكننا لا نستطيع أن ننمو في البر ؟ . توجد أمور تستطيع أن ننمو فيها مثل : تستطيع أن تنمو في ثمار الروح :المحبة – التواضع – الوداعة – الإيمان – الصبر ......غلا( 5 ), لكن البر عطية لا تزداد لن تصير أكثر براً مما أنت عليه الآن.و لن تصير أكثر براً عندما تذهب للسماء من ما أنت عليه الآن .

[Mary Naeem]

* " ان اعترفنا بخطايانا فهو امين و عادل حتى يغفر لنا خطايانا و يطهرنا من كل اثم " (1يو 9:1 )
عندما تخطىء أنت تقع تحت الشعور بالذنب والدينونة وتفقد الشعور بالبر لكن إن اعترفت لله بخطاك فقط و طلبت منه أن يغفر لك طبقاً 1يو 9:1 ,الله يغفر لك خطيتك – يطهرك من كل خطية . لو الله يغفر لنا الخطية فقط لمازلنا تحت الشعور بالذنب لكن الله يطهرنا من هذا الشعور أيضا. بعد أن أدركت هذا الحق جاوبت إبليس بهذا الرد وجعلتة يهرب من امامى . قبل ذلك الحين كنت أنا اهرب منه لكن بعدما أدركت جعلته يهرب من امامى ولا يرجع لأنى أدركت من أنا في المسيح وما امتلكه في المسيح.
* هذة الشواهد عليك أن ترد بها على إبليس .
1- " لا شىء من الدينونة الان على الذين هم فى المسيح يسوع" ( رو1:8 )
لا يوجد شيء من الدينونة على لأني في المسيح يسوع .
2- " لانه جعل الذي لم يعرف خطية خطية لاجلنا لنصير نحن بر الله فيه " (2كو 21:5 )
المسيح صار خطية من اجلي لأصير أنا بر الله . أنا بر الله في المسيح يسوع 3- ( رو8 :30)
الله بررني ومجدني الله معى لا احد يديننى.

[Mary Naeem]

ما يقوله الشخص بفمه يطلق أو يُبطل ما يؤمن به في قلبه.
الله يريد أولاده أن يؤمنون بكلمته وأيضا أن يتكلمون ويُطيعون كلمته.
قال يسوع "من فضلة القلب يتكلم الفم" (متى 34:12).
فمك يكشف ما في قلبك. فسّر يسوع هذه العلاقة بين الفم والقلب قائلاً:
"الإنسان الصالح من الكنز الصالح في القلب يُخرج الصالحات. والإنسان الشرير من الكنز الشرير يُخرج الشرير. ولكن أقول لكم إن كل كلمة بطالة يتكلم بها الناس سوف يُعطون عنها حِسابا يوم الدين.
لأنك بكلامك تتبرّر وبكلامك تُدان" (متى 35:12-37).
يسوع يعلمك أن ما تقول مُهمّا. كلامك يبرّرك أو يدينك. سيكون هناك حساب لكلامك، إن كان لا يطابق كلمة الله، هو باطلا وفي معظم الأوقات مدمرا.

[Mary Naeem]

جاء يسوع المسيح - الله الأبن- ليصالحك مع الله الآب .
لذا لا يمكنك ان تأتى لله بدون المسيح يسوع
.... اى ان الله كان في المسيح مصالحا العالم(الخطاة)
لنفسه غير حاسب لهم خطاياهم (2كورونثوس 5: 19 )

[Mary Naeem]

الله لا يحسب لك اى خطيئة ولا يدينك لانه لا ياخذ حساب الخطيئة مرتين.

اقصد ان المسيح دفع اجرة الخطيئة بديلا عنك امام الله لذا فهو لا يريدك تدفعها مرة اخرى .
لذا لا تسعى ان تدفعها وهى مدفوعة . فقط امن بالرب يسوع الذي دفعها."لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية" (يوحنا16:3).
ولكن ماذا فعل المسيح من اجلك ؟
مات(صلب) و دفن و قام من الأموات و صعد للسماوات و جلس عن يمين الأب ليكون بديل عنك , حتى ينقذك من الخطية ونتائجها : الأبدية في الجحيم و المرض و الفقر