منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06 - 06 - 2025, 01:01 PM   رقم المشاركة : ( 198651 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,345,557

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


الصداقة الإلهية هي عطية ثمينة علاقة تعكس طبيعة محبة الله
الفرح والغرض المشترك هما جوانب جميلة من الصداقات الإلهية.
هناك فرح عميق يأتي من المشي معًا في الإيمان ، والاحتفاء
بنجاحات بعضنا البعض ، وإيجاد الضحك حتى في الأوقات الصعبة.
الأصدقاء التقوى متحدون في هدفهم النهائي -
تمجيد الله ومساعدة بعضهم البعض على النمو في شبه المسيح.






 
قديم 06 - 06 - 2025, 01:01 PM   رقم المشاركة : ( 198652 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,345,557

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


الصداقة الإلهية هي عطية ثمينة علاقة تعكس طبيعة محبة الله
الصلاة هي عنصر حيوي في الصداقة الإلهية. الأصدقاء الذين يصلون معا ومن أجل بعضهم البعض يدعون حضور الله وإرشاده إلى علاقتهم. هذا الارتباط الروحي يعمق روابطهم وينسجم صداقتهم مع مشيئة الله.

وأخيراً، تتميّز الصداقة الإلهية بالإخلاص والالتزام. إنه يستمر من خلال مواسم من الفرح والحزن ، ويبقى ثابتًا حتى عندما تتغير الظروف. كما تذكرنا الأمثال 17: 17 ، "الصديق يحب في جميع الأوقات ، ويولد أخ لفترة من الشدائد".

في زراعة هذه الصفات ، نخلق صداقات لا تثري حياتنا فحسب ، بل أيضًا بمثابة شاهد على عالم محبة الله ونعمته. تصبح هذه الصداقات انعكاسًا لعلاقتنا بالمسيح وذريعة للشركة الكاملة التي سنستمتع بها في الأبدية.






 
قديم 06 - 06 - 2025, 01:07 PM   رقم المشاركة : ( 198653 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,345,557

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


الفرح المسيحي في السماء هو فرحٌ دائمٌ لا ينتهي


يعيشه المؤمنون الذين دخلوا إلى ملكوت الله.
هذا الفرح ليس مجرد شعور لحظي
بل هو حالة روحيّة دائمة، و يتركز في عدة أمور:

1. الشركة مع الله:
يعيش المؤمنون في السماء في شركة
دائمية مع الله الآب، و ابنه يسوع المسيح

و الروح القدس، و يشعرون بفرح كبير في هذه الشركة.
2. عدم الألم:
في السماء لا يوجد ألم، ولا تعاسة، ولا حزن،
بل يوجد فقط السعادة و الفرح الدائم.

3. الرؤية المباشرة لله:
في السماء سيشاهد المؤمنون الله بوجهه،
و سيتعرفون عليه بشكل أفضل مما كانوا يعرفونه
في حياتهم الأرضية، وهذا سيعطيهم فرحاً لا يقاس.
4. الأبدية مع المسيح:
في السماء، سيعيش المؤمنون الأبدية مع المسيح
و سيتشاركون في فرحه و في ملكوته.
5. التعرف على جميع المؤمنين الآخرين:
في السماء، سيتمكن المؤمنون
من التعرف على جميع المؤمنين الآخرين
الذين لهم نفس الرغبة في خدمة الله
و سيتشاركون في فرحهم مع بعضهم البعض.
6. عظمة ملكوت الله:
سيعيش المؤمنون في السماء في ظل عظمة ملكوت الله
و سيتشاركون في الفرح الذي يمتلئ به.

هذا الفرح في السماء هو هدف المسيحيين في حياتهم الأرضية، و هو ما يدفعهم إلى أن يعيشوا حياة مقدسة، و أن يتّبعوا المسيح في كل شيء، و أن ينالوا نعمة الله و فرحه
 
قديم 06 - 06 - 2025, 01:10 PM   رقم المشاركة : ( 198654 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,345,557

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

الشركة مع الله:
يعيش المؤمنون في السماء في شركة
دائمية مع الله الآب، و ابنه يسوع المسيح
و الروح القدس، و يشعرون بفرح كبير في هذه الشركة.
 
قديم 06 - 06 - 2025, 01:12 PM   رقم المشاركة : ( 198655 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,345,557

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


عدم الألم:
في السماء لا يوجد ألم، ولا تعاسة، ولا حزن،
بل يوجد فقط السعادة والفرح الدائم.
 
قديم 06 - 06 - 2025, 01:16 PM   رقم المشاركة : ( 198656 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,345,557

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


الرؤية المباشرة لله:
في السماء سيشاهد المؤمنون الله بوجهه،
و سيتعرفون عليه بشكل أفضل مما كانوا يعرفونه
في حياتهم الأرضية، وهذا سيعطيهم فرحاً لا يقاس.
 
قديم 06 - 06 - 2025, 01:17 PM   رقم المشاركة : ( 198657 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,345,557

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


التعرف على جميع المؤمنين الآخرين:
في السماء، سيتمكن المؤمنون
من التعرف على جميع المؤمنين الآخرين
الذين لهم نفس الرغبة في خدمة الله
و سيتشاركون في فرحهم مع بعضهم البعض.
 
قديم 06 - 06 - 2025, 01:18 PM   رقم المشاركة : ( 198658 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,345,557

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


عظمة ملكوت الله:
سيعيش المؤمنون في السماء في ظل عظمة ملكوت الله
و سيتشاركون في الفرح الذي يمتلئ به.
هذا الفرح في السماء هو هدف المسيحيين
في حياتهم الأرضية، و هو ما يدفعهم
إلى أن يعيشوا حياة مقدسة، و أن يتّبعوا المسيح
في كل شيء، و أن ينالوا نعمة الله و فرحه
 
قديم 06 - 06 - 2025, 01:26 PM   رقم المشاركة : ( 198659 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,345,557

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




لم يختر السيد المسيح القديسة مريم من بين الاثني عشر تلميذا ولا من بين السبعين رسولاً ، غير أنها كانت نموذجا رائعا وفعالاً في ممارستها الكرازة العملية .
1- بصمتها لم تخبر خطيبها القديس يوسف عن بشارة الملاك جبرائيل ، ولا أعلنت له عن تجسد الكلمة في أحشائها ؛ غير أنها بصمتها المقدس ، ظهر ليوسف ملاك في حلم قائلاً : " يا غŒوسف بن داود ، لا تخف أن تأخذ امرأتك ، مرغŒم لأن الذي حبل به فيها هو من الروح القدس ، فستلد ابنا وتدعو اسمه يسوع ، لأنه يخلص شعبه من خطاياهم " ( مت غ± : غ²غ°-غ²غ± ) . ما قدم ليوسف في حياته أفضل من الحوارات البشرية .
2- بحوارها المقدس مع الملاك جبرائيل أيضا كرزت ، فقدمت للبشرية عبر الأجيال فهما لسر التجسد ، ودور الثالوث القدوس فيه ( لو 1 : ظ£ظ¤ ) .
3- كما كرزت بالصمت المقدس والحوار المقدس ، كرزت أيضا بعمل المحبة الباذلة المقدس ، إذ قيل : " فقامت مريم في تلك الأيام ، وذهبت بسرعة إلى الجبال إلى مدينة يهوذا ... فلما سمعت اليصابات سلام مرغŒم ارتكض الجنين في بطنها ، وامتلأت اليصابات من الروح القدس " ( لو 1 : 39-41 ) . بعمل المحبة تحول بيت زكريا الكاهن إلى شبه سماء متهللة ؛ الجنين ارتكض مبتهجا ، واليصابات امتلأت من الروح القدس ، وصار البيت كله مسبحا الله بفرح وتهليل . يا لعظم كرازة مريم ، التي لم تخبرهم شيئا ، إنما جاءت حاملة السيد المسيح جنينا في أحشائها ! لا يحتاج العالم إلى عظات وكتب بقدر ما هو متعطش إلى دخول السيد المسيح إلى القلوب وفي البيوت ، وأينما وجد الإنسان !
الحياة المتهللة المقدسة والكرازة
صالح أن تهتم الكنيسة بالكرازة والتبشير ، فتعد مناهج للتبشير يتعلمها المؤمن بروح الإيمان والثقة في عمل روح الله القدوس فيه وفي المخدومين . وصالح أن يخدم المؤمن غير المؤمنين في كل جوانب الحياة ، فيشعر بالمحبة العملية الصادرة عن الكارز بالله محب البشرية . إنما كل هذا يفسده التعصب الأعمى أو الحرفية القاتلة أو التشامخ والكبرياء ، فإن نعمة الله القدوس تعمل فيمن يحيا مقدسا بروح التواضع والحب ! لم يذكر الكتاب المقدس أن القديسة مريم أخذت معها هدايا للجنين ووالديه ، ولا فكرت كيف تخدم نسيبتها الحبلى وهي بلا خبرة في مثل هذه الحالة ، وربما لم يكن لديها إمكانيات مادية تقدمها لهم . لقد شعرت بالغنى الحقيقي ، إذ تحمل في أحشائها مخلص العالم ، واهب الفرح السماوي والتهليل القلبي . قدمت القديسة مريم للكاهن وزوجته وجنينها رب المجد نفسه الساكن فيها ، .فصار البيت أشبه بسماء لا يعوزها شيء .
هب لي يا ربّ روح الكرازة الصادقة انطلق مع القديسة مريم حاملاً إياك في قلبي هب لي الصمت المقدس ، فتتكلم أنت في وبي هب لي يا رب الحوار المقدس معك فأطلب لأجل خلاص البشرية هب لي القلب المتسع بالحب ، والعقل المملوء حكمة هب لي أن أثبت فيك ، وتثبت في فأصير بك مصدرا للفرح لكل من ألتقي به
 
قديم 06 - 06 - 2025, 01:27 PM   رقم المشاركة : ( 198660 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,345,557

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


فقدمت للبشرية عبر الأجيال فهما لسر التجسد
 
موضوع مغلق


الانتقال السريع


الساعة الآن 12:37 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025