![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 19671 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() صلاة قصيرة وفعّالة إلى الطفل يسوع في أوقات الشدة
![]() يا أيها الطفل يسوع، انت ملك السلام، ساعدني على تقبل الأمور التي لا يسعني تغييرها دون حزن. أنت قوة المسيحي فاعطني القوة لكي أعمل على تحسين ما يجب أن أحسنه فيّ. أنت الحكمة الأبديّة، علمني في كلّ لحظة، كيف أصلي لكي أشكر اللّه أكثر وأقوم بالخير تجاه الآخرين. أتوسل إليك، بجاه طفولتك، ان تسكن فيّ وتملك الى دهر الدهور. آمين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 19672 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() “رَاحِيلُ تَبْكِي أَوْلادَهَا وقَدْ أَبَتْ أَنْ تَتَعَزَّى” ![]() إنجيل القديس متى ٢ / ١٣ – ١٨ بَعْدَمَا ٱنْصَرَفَ المَجُوس، تَرَاءَى مَلاكُ الرَّبِّ في الحُلْمِ لِيُوسُف، وقَالَ لَهُ: “قُمْ، خُذِ ٱلصَّبِيَّ وأُمَّهُ، وَٱهْرُبْ إِلى مِصْر، وٱبْقَ هُنَاكَ إِلى أَنْ أَقُولَ لَكَ، لأَنَّ هِيرُودُسَ مُزْمِعٌ أَنْ يَبْحَثَ عَنِ الصَّبِيِّ لِيُهْلِكَهُ”. فقَامَ يُوسُفُ وأَخَذَ ٱلصَّبِيَّ وأُمَّهُ لَيْلاً، ولَجَأَ إِلى مِصْر.وبَقِيَ هُنَاكَ حَتَّى مَاتَ هِيرُودُس، لِيَتِمَّ مَا قَالَهُ الرَّبُّ بِالنَّبِيّ: “مِنْ مِصْرَ دَعَوْتُ ٱبْنِي”. ولَمَّا رَأَى هِيرُودُسُ أَنَّ المَجُوسَ سَخِرُوا مِنْهُ غَضِبَ جِدًّا. وأَرْسَلَ فَقَتَلَ جَمِيعَ الصِّبْيَانِ في بَيْتَ لَحْمَ وضَواحِيها، مِنِ ٱبْنِ سَنَتَيْنِ فَمَا دُون، بِحَسَبِ الزَّمَنِ الَّذي تَحَقَّقَهُ مِنَ المَجُوس.حِينَئِذٍ تَمَّ مَا قِيلَ بِالنَّبِيِّ إِرْمِيَا: “صَوْتٌ سُمِعَ في الرَّامَة، بُكَاءٌ وَنَحِيبٌ كَثِير. رَاحِيلُ تَبْكِي أَوْلادَهَا، وقَدْ أَبَتْ أَنْ تَتَعَزَّى، لأَنَّهُم زَالُوا مِنَ الوُجُود”. التأمل: “رَاحِيلُ تَبْكِي أَوْلادَهَا…وقَدْ أَبَتْ أَنْ تَتَعَزَّى” يرسم لنا نص الْيَوْمَ من الإنجيل أيقونة حيّة لانتصار الإيمان على ملوك الارض… إنه الصراع بين الإيمان بالقوة وقوة الإيمان. يوسف البار يقابله هيرودس الشرير… الطفل يسوع وأطفال بيت لحم يقابلهم الجنود المدججين بآلات الموت… العذراء أم يسوع أمة الرب وراحيل التي بكت أولادها الأبرياء يقابلهنّ أميرات القصور اللواتي يلبسن المعصية ويتّشحن بالخطيئة… يوسف الرجل البار لم يكن يملك شيئاً، يعيش من تعب يديه، نجّارٌ بسيط فقير الحال، يواجه الملك هيرودس صاحب السلطة والمال والسلاح والرجال… فكيف انتصر يوسف على هيرودس؟ انتصر يوسف لأنه تسلّح بالإيمان، سمع صوت الملاك وأصغى لإلهامات الروح، ونفّذ طائعاً ما أُمِر به… لم يحتجّ… فما همه من فقر الحال ويسوع معه؟ وما همّه من قوة العدو ويسوع بالقرب منه؟ وما همّه من بعد المكان والطرقات الوعرة ويسوع بين ذراعيه؟ لم يسأل عن صعوبة المهمّة، بل التزم بالرحيل والهروب بالطفل يسوع إلى بلدٍ آمن… ألا يذكرنا ذلك بفعل الندامة حين نعد الله أن نهرب من كل سبب خطيئة؟ فالهروب من الخطيئة ليس استسلاماً، بل انتصاراً على الذات بالإيمان بالحب. لم يحزن يوسف بل خاض التجربة بفرح، لأنه حمل الصبي يسوع وأمه العذراء مريم كما أمره الملاك. فالعذراء بعد الميلاد أصبحت أم يسوع وليست امرأته… إبنها يحميه ويرعاه ويمسك يده حين تشتدّ الصعاب. فرح يوسف رغم الاضطراب الشديد والشكّ القاتل حين رأى العذراء مريم حاملاً، لأنّ الرب بدّد شكّه وأزال خوفه. فرح يوسف بولادة يسوع بالرغم من ضيق الحال وقساوة القلوب والمجزرة التي قضت على أطفال بيت لحم الأبرياء!!! فرح يوسف رغم خطر هيرودس، لأن الرب يسوع سيقدس أرض مصر كما تنبّأ أشعيا النبي”هوذا الرب راكب على سحابة خفيفة سريعة، وقادم إلى مصر، فترتجف أوثان مصر من وجهه، ويذوب قلب مصر داخلها… في ذلك اليوم يكون مذبح للرب في وسط أرضمصر، وعمود للرب عند تُخُمها، فيكون علامة وشهادة لرب الجنود في أرض مصر… فيُعرف الرب في مصر، ويَعرف المصريّون الرب في ذلك اليوم، ويقدّمون ذبيحة وتقدمة، وينذرون للرب نذرًا ويوفون به… مبارك شعبي مصر” (إش 19) لكن لماذا سمح يسوع ملك السلام أن تحدث كارثة فظيعة يذهب ضحيتها أطفال ٌ أبرياء يُذبحون بلا ذنب بسبب ميلاده؟ يقول القديس يوحنا الذهبي الفم أن هؤلاء الأطفال يمثّلون “كنيسة العهد الجديد التي حملت بساطة الروح كالأطفال، التي لا يطيقها هيرودس فيضطهدها، لكنّه لا يقدر أن يكتم صوت شهادتها، إذ انطلق الأطفال كأبكار لينعموا بالوحدة مع الحمل الإلهي أينما وُجد” أعطنا يا رب إيمان يوسف البارّ وبساطة أطفال بيت لحم لنشهد لك أنك المالك الوحيد في حياتنا وننتصر بك ومعك على ملوك الموت. آمين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 19673 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() رجاء ارفعوا هذه الصلاة على نية شهداء كنيسة مار مينا ![]() لا يعرفون سوى الحقد، يقتلوننا باسم الله ولا يشبعون يا رب أنت قلت (متى 10: 28) “وَلاَ تَخَافُوا مِنَ الَّذِينَ يَقْتُلُونَ الْجَسَدَ وَلكِنَّ النَّفْسَ لاَ يَقْدِرُونَ أَنْ يَقْتُلُوهَا، بَلْ خَافُوا بِالْحَرِيِّ مِنَ الَّذِي يَقْدِرُ أَنْ يُهْلِكَ النَّفْسَ وَالْجَسَدَ كِلَيْهِمَا فِي جَهَنَّمَ”. باسم كل اقباط مصر نطلب ان تسامح الفاعل مثلما سامحت صالبيك نسألك ان تسكن موتانا فسيح جناتك فهؤلاء ابرياء كما صلبت وانت بريء نسألك يارب ان تحمي خرافك في مصر لكن أنت قلت ايضاً لا تخافوا فأنا معكم فلنصلّ أبانا وسلام على راحة أنفس شهداء مصر الاقباط |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 19674 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() + في ملء الزمان حسب التدبير الكلمة صار جسداًوهذا يعني أن الله تمجد وصار في الأرض سلام عوض عن الاضطراب والشدة والضيق العظيم الذي سببه الموت الذي يعمل في أبناء المعصية، وقد صار هناك مسرة، وراحة، وسعادة وبهجة غيرت الإرادة الفاسدة بإرادة جديدة صالحة وذهن مستنير منفتح على بهاء مجد الله الحي الظاهر في الجسد، لأنه أبرق نور عظيم للشعب الجالس في ظلال الموت ويحيا في الظلمة، لأن الإنسان عاش في خوف الموت فكانت كل حياته تحت العبودية، يأن تحت وطأة الفساد الذي ظل يعمل فيه مولداً عنده خوف رهيب من الدينونة والموت الأبدي، وظل يتساءل على مر تاريخه الطويل عن معنى الموت، وعن المرض وكل ما كان يظهر فساد حاله الخاص ليستعبده في مرار ليس له نهاية منذ يوم ولادته ليوم وفاته، ولا راحة لأحد، لأنه منذ السقوط وهو في حالة تيه عن الحياة يحيا مرتعباً من الموت. + لكن في ملء الزمانأتى القيامة والحياة متحد بجسم بشريتنا لكيلا يُعرف الله بعيداً عن الإنسان، ولا الإنسان بمعزل عن الله، لأن الكلمة القيامة والحياة جاء في الجسد، وكسر قيود الظلمة بإنارة وجهه المُشرق، فلم يعد للموت سلطان على أحد تعلق به بكونه القيامة ونور الحياة الأبدية، لأن هو بذاته وبشخصه الحياة، له سلطان أبدي، له الملك والقوة والمجد والعظمة والاقتدار، وهو سرّ حياة النفس وقوة شفاءها، فهو لا يشفي مجرد شفاء عادي بل يخلق جديداً. + آه لو وعينا إيماننا الحقيقيبأن الكلمة صار جسداً، في تلك الحالة ستسقط الأسئلة المرتبطة بالموت والمرض والضعف الإنساني، لأن الإنسان في المسيح يرى الحياة والمجد ويتمتع بحرية مجد أولاد الله، لكن لو الإيمان نظري ولم ندخل في سرّ عمل الله الخلاصي، أي سرّ التدبير وظهور الكلمة في الجسد، سنظل محصورين في حالة الموت وكل ما يتعلق به، لأن في العهد القديم كانت خدمة الظلال تحت قيد الخوف، لأن بالناموس كانت معرفة الخطية التي تسلطت على الإنسان بالموت وعزلته عن الحياة، فضلّ وتاه عن مجده الحقيقي الذي كان له من الله، فقد تعرى من النعمة وفقد الحكمة والتعقل، وصار مجنوناً يطعن نفسه بأوجاع الموت الذي أظهر فيه الفساد، لأن الخليقة كلها فسدت وأعوزها مجد الله، ولذلك أتى المجد الحقيقي ليكسينا بره الخاص، فتسقط أغلال الموت عنا. + يا إخوتي أن وجدتم أنفسكممحصورين في حيرة وتساؤلات عن الموت والحياة وعشتم في الهم والغم والضيق والكآبة والحزن القاتل للنفس على فراق الأحباء، وأيضاً تحيرتم من الأمراض والموت، وجلس البعض يتكلم عن العقوبة والهلاك الأبدي، وهل المرض من الله والا الشيطان والا من الطبيعة.. الخ، اعلموا أنكم ما زلتم مبتعدين عن مسيح القيامة والحياة، تحتاجون الآن فوراً أن تستيقظوا بالإيمان الحي لتروا المسيح الرب حاضر، وتتيقنوا أن حضوره مُحيي، فآمنوا به لتحيوا في النور وتخرجوا من حالة الخوف المرعب الذي يهدد سلام النفس وينزع راحتها منها، وإياكم وخدمة الموت التي يخدمها البعض في حديثه عن الهلاك والموت، لأن البعض يعظ بالموت ويُهدد بالهلاك بدون أن يضع الرجاء الحي بقيامة يسوع، مع أن الحياة الإلهية ضاربة بجذورها فينا بسبب التجسد، فلماذا نترك المجد والبهاء ونحيا في هذه الدائرة القاتمة. + الرب اتى في ملء الزمانلا لكي نظل نتباكى ونحزن كالباقين ونتحدث في وعظنا وكرازتنا عن الموت والهلاك، بل قد أتى لكي يعتق اولئك الذين خوفاً من الموت كانوا جميعاً كل حياتهم تحت العبودية (عبرانيين 2: 15)، فاكرزوا بالحياة التي في المسيح يسوع، وافرحوا مع الملائكة والرعاة لأن أغنيتنا الجديدة: المجد لله في الأعالي وعلى الأرض السلام وبالناس المسرة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 19675 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() المجد لله في الأعالي وعلى الأرض السلام وبالناس المسرة وهذا يعني أن الله تمجد وصار في الأرض سلام عوض عن الاضطراب والشدة والضيق العظيم الذي سببه الموت الذي يعمل في أبناء المعصية، وقد صار هناك مسرة، وراحة، وسعادة وبهجة غيرت الإرادة الفاسدة بإرادة جديدة صالحة وذهن مستنير منفتح على بهاء مجد الله الحي الظاهر في الجسد، لأنه أبرق نور عظيم للشعب الجالس في ظلال الموت ويحيا في الظلمة، لأن الإنسان عاش في خوف الموت فكانت كل حياته تحت العبودية، يأن تحت وطأة الفساد الذي ظل يعمل فيه مولداً عنده خوف رهيب من الدينونة والموت الأبدي، وظل يتساءل على مر تاريخه الطويل عن معنى الموت، وعن المرض وكل ما كان يظهر فساد حاله الخاص ليستعبده في مرار ليس له نهاية منذ يوم ولادته ليوم وفاته، ولا راحة لأحد، لأنه منذ السقوط وهو في حالة تيه عن الحياة يحيا مرتعباً من الموت. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 19676 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() لكن في ملء الزمان ![]() أتى القيامة والحياة متحد بجسم بشريتنا لكيلا يُعرف الله بعيداً عن الإنسان، ولا الإنسان بمعزل عن الله، لأن الكلمة القيامة والحياة جاء في الجسد، وكسر قيود الظلمة بإنارة وجهه المُشرق، فلم يعد للموت سلطان على أحد تعلق به بكونه القيامة ونور الحياة الأبدية، لأن هو بذاته وبشخصه الحياة، له سلطان أبدي، له الملك والقوة والمجد والعظمة والاقتدار، وهو سرّ حياة النفس وقوة شفاءها، فهو لا يشفي مجرد شفاء عادي بل يخلق جديداً. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 19677 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() آه لو وعينا إيماننا الحقيقي ![]() بأن الكلمة صار جسداً، في تلك الحالة ستسقط الأسئلة المرتبطة بالموت والمرض والضعف الإنساني، لأن الإنسان في المسيح يرى الحياة والمجد ويتمتع بحرية مجد أولاد الله، لكن لو الإيمان نظري ولم ندخل في سرّ عمل الله الخلاصي، أي سرّ التدبير وظهور الكلمة في الجسد، سنظل محصورين في حالة الموت وكل ما يتعلق به، لأن في العهد القديم كانت خدمة الظلال تحت قيد الخوف، لأن بالناموس كانت معرفة الخطية التي تسلطت على الإنسان بالموت وعزلته عن الحياة، فضلّ وتاه عن مجده الحقيقي الذي كان له من الله، فقد تعرى من النعمة وفقد الحكمة والتعقل، وصار مجنوناً يطعن نفسه بأوجاع الموت الذي أظهر فيه الفساد، لأن الخليقة كلها فسدت وأعوزها مجد الله، ولذلك أتى المجد الحقيقي ليكسينا بره الخاص، فتسقط أغلال الموت عنا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 19678 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الموت والحياة ![]() يا إخوتي أن وجدتم أنفسكم محصورين في حيرة وتساؤلات عن الموت والحياة وعشتم في الهم والغم والضيق والكآبة والحزن القاتل للنفس على فراق الأحباء، وأيضاً تحيرتم من الأمراض والموت، وجلس البعض يتكلم عن العقوبة والهلاك الأبدي، وهل المرض من الله والا الشيطان والا من الطبيعة.. الخ، اعلموا أنكم ما زلتم مبتعدين عن مسيح القيامة والحياة، تحتاجون الآن فوراً أن تستيقظوا بالإيمان الحي لتروا المسيح الرب حاضر، وتتيقنوا أن حضوره مُحيي، فآمنوا به لتحيوا في النور وتخرجوا من حالة الخوف المرعب الذي يهدد سلام النفس وينزع راحتها منها، وإياكم وخدمة الموت التي يخدمها البعض في حديثه عن الهلاك والموت، لأن البعض يعظ بالموت ويُهدد بالهلاك بدون أن يضع الرجاء الحي بقيامة يسوع، مع أن الحياة الإلهية ضاربة بجذورها فينا بسبب التجسد، فلماذا نترك المجد والبهاء ونحيا في هذه الدائرة القاتمة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 19679 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الرب اتى في ملء الزمان ![]() لا لكي نظل نتباكى ونحزن كالباقين ونتحدث في وعظنا وكرازتنا عن الموت والهلاك، بل قد أتى لكي يعتق اولئك الذين خوفاً من الموت كانوا جميعاً كل حياتهم تحت العبودية (عبرانيين 2: 15)، فاكرزوا بالحياة التي في المسيح يسوع، وافرحوا مع الملائكة والرعاة لأن أغنيتنا الجديدة: المجد لله في الأعالي وعلى الأرض السلام وبالناس المسرة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 19680 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() 7 مصطلحات قبطية لا يعرفها المصريون ![]() تصلى الكنائس القبطية باللغتين العربية والقبطية، وهناك الكثير من الكلمات القبطية الدارجة على لسان المسيحيين لا يعرفها بعض المواطنين، ويقدم "اليوم السابع" أبرز 7 مصطلحات وتفسيرها: 1- اخريستوس انيستى: تعنى المسيح قام وتقال فى التهنئة بعيد القيامة. 2- كيراليسون: يارب ارحم وهى جزء من كافة الصلوات الكنسية. 3- أسقف: أى رئيس كهنة ويقال أسقف كنائس حلوان أى رئيس كهنة كنائس حلوان وهناك نوع آخر من الأساقفة وهم رؤساء الأديرة. 4- الكرازة المرقسية: الكرازة تعنى البشارة والكرازة المرقسية هى بشارة القديس مرقص الذى أدخل المسيحية فى مصر. 5- أرثوذكسى: كلمة تعنى الإيمان المستقيم وهى إحدى العائلات الكنسية الثلاث فى العالم الكاثوليكية والأرثوذكسية والإنجيلية. 6- صلاة الإكليل: أى الصلاة التى تتم لمنح سر الزواج المقدس بين العروسين فى الكنيسة. 7- التعميد: هو أحد أسرار الكنيسة الأرثوذكسية السبعة تيمنًا بتعميد المسيح شابًا فى نهر الأردن على يد يوحنا المعمدان وتسمى أيضًا بالتناصير، بموجب هذا الطقس يدخل الأطفال الصغار المسيحية بعد تغطيسهم فى الماء ودهنهم بالزيوت المقدسة وقراءة الصلوات عليهم. |
||||