![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 196051 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() قلبى مليان أفراح من يوم ما يسوع سكن في قلبي خيره علينا بيغطينا قبل ما نسأل بيدينا كل يوم يدينا مراحم جديدة كل صباح يوسف زمان كان ماشي معاك حياته كلها وياك وعشان أنت كنت معاه مليت حياته نجاح ربي يسوع فعلاً بأحبك مش عشان اللي باخده منك أنت أقرب صديق ليَّ أنا معاك بارتاح |
||||
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 196052 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ربي يسوع فعلاً بأحبك مش عشان اللي باخده منك أنت أقرب صديق ليَّ أنا معاك بارتاح |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 196053 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() قلبي إنت خايف ليه وبتدق بصوت مسموع ناسي يسوع ولا نسيت إنه أشبع الجموع ده بيهتم بالعصفور بأكله وشربه بالطيور ماشي معايا ضلمة ونور حاميني صخر الدهور اوعى يا قلبي تخاف تاني ده ربي يسوع اللي فداني مش ممكن أبدًا هيسيبني أو هينساني |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 196054 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() قلبي بيشكر ربي دايماً ومعاه عقلي كمان ولساني باشكر كل حياتي لأني محفوظ في إيد اللي فداني لو حاول الشيطان يغريني خليه يتشطر ويجيني عمري ما هاخاف أبداً أبداً ده الرب يسوع اللي حاميني ربي في وقت النوم يحرسني ووقت اللعب بيفضل جنبي دايماً هاشكر علشان عارف إنه معايا ومش بيسيبني |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 196055 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() قلبى بيفرح لما بيسمع صوت فادينا لما يحضر فى وسطينا يعزينا صوت يسوع الحلو ديما بيعزينا لما نصلى لم نجاهد لما نرنم روح الله يرشد و يبارك و يعلم نغلب ابليس و جنودة و سهامه لما نكون حاملن كتابه ونقرأ كلامه لو دخلنا العمق حنشاهد جماله ونتمتع بأوصافه وجماله صوت يسوع تسمع وتخضع له الطبيعة والرياح تهدأ وتكون له مطيعة صوت يسوع أحيا لعازر بعد موته أخرجه بالأمر وبسلطان لاهوته |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 196056 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() قلبي بيهتف بيك يا خلاصي وبيعلن قدام الدنيا إنك مجدي ورافع راسي ومجمل الكون في عيني دايماً مادد لي يمينك بتشددني وما بترخيني حافظني في حدقة عينك وفي قوتي وفي ضعفي حاميني لما الشكوى تزيد جوايا من ضعفي ومن خطاياى ألقاك ملكي محامي معايا في الحال تهرب كل شكايا مين يقدر يفصلني عنك وأنت شارتني بدم ثمين وعظامي مترقمة عندك مين يقدر يفصلني مين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 196057 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() عظام أليشع ترد ميتًا إلي الحياة 21 وَفِيمَا كَانُوا يَدْفِنُونَ رَجُلًا إِذَا بِهِمْ قَدْ رَأَوْا الْغُزَاةَ، فَطَرَحُوا الرَّجُلَ فِي قَبْرِ أَلِيشَعَ، فَلَمَّا نَزَلَ الرَّجُلُ وَمَسَّ عِظَامَ أَلِيشَعَ عَاشَ وَقَامَ عَلَى رِجْلَيْهِ. مات أليشع النبي ودُفن في القبر، وتحلل جسمه، ولم يبقَ سوى مجموعة عظام جافة. لكن هذه العظام تشهد لروح القوة التي عاشها النبي، ولم يستطع الموت أن يُحَطِّمها. وَفِيمَا كَانُوا يَدْفِنُونَ رَجُلاً، إِذَا بِهِمْ قَدْ رَأَوُا الْغُزَاةَ، فَطَرَحُوا الرَّجُلَ فِي قَبْرِ أليشع. فَلَمَّا نَزَلَ الرَّجُلُ، وَمَسَّ عِظَامَ أليشع، عَاشَ وَقَامَ عَلَى رِجْلَيْهِ. [21] إذ كان بعض الإسرائيليين يدفنون إسرائيليًا ورأوا الغزاة، لم يُكَمِّلوا العمل، بل طرحوا الميت في أقرب قبرٍ لهم، وكان قبر أليشع. أراد الله إعلان قداسة خدامه والمؤمنين المخلصين، إنه يقدس حتى عظامهم بعد موتهم. بعد موت أليشع النبي، إذ طرح غزاة موآب رجلاً في قبره، ومس الجثمان عظام أليشع عاش، وقام على رجليه [21]. هكذا حملت ذكراه قوة ظهرت من عظامه! وقال السيد المسيح عن المرأة التي كسرت قارورة طيب، وسكبته على رأسه: "الحق أقول لكم حيثما يُكرَز بهذا الإنجيل في كل العالم يُخبَر أيضًا بما فعلته هذه تذكارًا لها" (مر 14: 9). وقالت القديسة مريم: "هوذا منذ الآن جميع الأجيال تطوبني" (لو 1: 48). تبقى ذكرى الأبرار تحمل رائحة المسيح الذكية، وتُقدِّم بركات عبر الأجيال، فلا نعجب إن رأينا القديس غريغوريوس النزينزييرثي أخاه القديس قيصريوس ولا ينكر المشاعر البشرية، لكن يطلب أن تكون باعتدال. يقول: [إنه حتى في دموعي وإعجابي يلزمني أن احترم القانون الذي يُنَظِّم هذه الأمور، فإن هذا ليس غريبًا عن فلسفتنا. يقول: "ذكر الصدِّيق تصحبه البركات". وأيضًا لتنهمر الدموع من عيوننا وتبدأ بالرثاء، كمن أُصبتم بضرر عظيم (بموته)، فتنزع عنا عدم الإحساس والمبالغة.] v "ذكر الصدِّيق يُمتدَح". لم يقل هذا ليعني أن النفوس المنتقلة يعنيها مديحنا. إنما قال هذا، لأن الذين يمدحون الراحلين ينالون النفع الأعظم من ذكراهم، لذلك إذ ننال نفعًا كثيرًا من ذكرهم المقدس، ليتنا لا نزدري بكلمات الإنسان الحكيم، بل بالحري نعطي اهتمامًا بها. v ليس فقط الأجساد، وإنما مقابر القديسين نفسها مملوءة نعمة روحية. لأنه إن كان في حالة أليشع حدث أن جثمانًا لمس القبر، فتفجَّرت قيود الموت، وعاد إلى الحياة، بالأكثر الآن إذ صارت النعمة في أكثر فيض، وصارت طاقة الروح أعظم، يمكن بلمس القبر بإيمان ننال قوة عظيمة، لهذا سمح الله لنا الاهتمام برفات القديسين، مشتاقًا أن يقودنا إلى الاقتداء بهم، مُقدِّمًا لنا نوعًا من الملجأ، وتعزية آمنة من الشرور التي تحدق بنا. v عندما لم يؤمن أحد، قام رجل ميت. فبالنسبة للذين طرحوه، لم يكن من أجل الإيمان، وإنما عن جبنٍ طرحوه، عن غير قصد ومصادفة، من أجل الخوف من فرقة لصوص. أما الشخص نفسه الذي كان ميتًا وطُرِحَ، فلأن جسم الميت (أليشع) كان مقدسًا قام الميت. v في مثال أليشع لمس إنسان الجسد فقام، أما هنا فبالصوت أقامهم (الموتى)، بينما كان جسده (أي جسد المسيح المصلوب) لا يزال هنا على الصليب. أنهم ليسوا فقط قاموا، بل والصخور تشققت، والأرض اهتزت، لكي يتعلموا أنه كان قادرًا أن يضرب (صالبيه) بالعمى ويمزقهم أربا... لكنه لا يريد ذلك، فإنه سكب غضبه على العناصر، أما هم فيريد أن يُخلِّصهم بمراحمه. القدِّيس يوحنا الذهبيّ الفم في الواقع، السلطان الذي وهبه الرب لعظام أليشع هو رمز القيامة وبذرتها. والكرامة التي أُعطيت لها تُظهر المجد الذي سيكون لأجساد القديسين تلتحف به في يوم قيامة كل الأموات. القديس أفرام السرياني قوانين الرسل القديسين القديس كيرلس الكبير لأنه في حياته أتم القيامة بنفسه his soul (2 مل 4: 34). لكن لكي تُكرم ليس فقط نفوس الأتقياء، بل ولكي يُصَدَّق أنه في أجساد الأتقياء تكمن قوة، فالجثة التي أُلقيت في قبر أليشع عندما لمست جسد النبي قامت [21]. فصنع جسد النبي الميت فعل النفس. الذي مات ودُفن أعاد الحياة للميت، ولو أن الذي أعطى حياة (أليشع) استمر وسط الأموات. لماذا؟ لئلا إن قام مرة أخرى يُعزى العمل لـ"نفسه" فقط، وإنما ليظهر أنه حتى في غياب "النفس" تسكن فضيلة في أجساد القديسين بسبب النفس التقية التي سكنت به عدة سنين واستعملتها لخدمتها. فلا تدعونا نكذب بجهلٍ، كأن هذه الأشياء لم تحدث. لأنه إن كانت المناديل والعصائب التي من الخارج تلمس أجساد المرضى فيشفون، فما بالك بجسد النبي نفسه يقيم الموتى؟ v أقام أليشع ميتًا مرتين، مرة وهو حيّ (2 مل 4: 34)، وأخرى وهو ميت [21]. فهل تُصدِّق أن أليشع وهو ميت أقام الميت الذي ألقي عليه ولمسه، ولا تصدق أن المسيح قام؟! لكن في تلك الحالة حين لمس الميت أليشع قام بينما بقيَ أليشع ميتًا... وأمّا هنا، فقد قام الميت الذي نتحدث عنه، وأقام معه كثيرين من الموتى دون أن يلمسوه. لأنه "قام كثير من أجساد القديسين الراقدين، وخرجوا من القبور بعد قيامته، ودخلوا المدينة المقدسة (واضح أنها ذات المدينة التي نحن فيها الآن) وظهروا لكثيرين" (مت 27: 52، 53). أقام أليشع ميتًا، لكنه لم يهزم العالم. أقام إيليا ميتًا، لكن الشياطين لا تخرج باسم إيليا. إننا لا نقول شرًا في الأنبياء، لكننا نُعظِّم سيدهم بالأكثر جدًا، فإننا لا نكرم عجائبنا بامتهاننا عجائبهم، بل نحن نكسب ثقة أكثر بما حدث معهم. القديس كيرلس الأورشليمي العلامة أوريجينوس القديس أمبروسيوس القديس إيريناؤس 1. لم تتسلل الشهوات إلى جسد أليشع بعظامه، لهذا صارت عظامه كنزًا مملوء حبًا وحنانًا. هذه هي عطية الروح القدس لنا الذي يقدسنا، فننعم بالحب عوض الشهوات، ونمتلئ حنانًا لمن يقترب إلينا، حتى وإن كان ميتًا بالخطايا! 2. قبر أليشع تسكنه قوة فائقة. وكما قال السيد المسيح لتلاميذه ألا يبرحوا أورشليم حتى يُلبَسوا قوة من الأعالي (أع 1: 4-8). 3. تفيض أجسادهم كما عظامهم بأشفيةٍ روحيةٍ، هي عطية الصليب (شجرة الحياة). 4. يُشَبِّه مار يعقوب جسد الأبرار بنهرٍ أو ينبوعٍ في جنة عدن، خلاله يحمل المؤمن ثمار الروح المُفرِحة. 5. يقول أن أليشع مات عن العالم ببهجة وجه، أي وهو متهلل؛ إنها عطية الفرح التي لا تفارقه. جاءت وصية السيد المسيح: [اغسل وجهك، لئلا يظهر للناس صيامك]، أي ليكون لك وجه مبتسم وناضر، لأن الثلاثة فتية كان وجههم أفضل من آكلي الملذات. 6. عظام أليشع النبي جعلت الموت أضحوكة، نسخر به! v تراب الأبرار الذي تَبَدَّد في الهاوية على الغبار، هو ذهب مختار، وينبوع مملوء بكل الخيرات. الجسد الطاهر، الذي لم يتدنس بالشهوات، هو تراب الأبرار، وهو كنز الذخيرة الموجود فيه الحنان لمن يقترب منه. في رميم عبيد الرب تسكن القوة، ومثل جبابرة يفتقدون الموضع القريب منهم. تفوح روحيًا كل يومٍ رائحة ذكية من عظامهم، لا يشبهها الدهن الطيب... يجري من أجسادهم جيحون (تك 2: 13) من أجل كل الأشفية، التي كانت تنمو في جوار شجرة الحياة. كل موت البشر هو موت، موت الصالحين هو شيء آخر بالنسبة لمن يذوقه. مات الأثيم واستقبلته الحفرة المملوءة رعبًا، ومات البار فعبر قافزًا فوق فخاخ الشرير. من الخاطي تفوح رائحة كريهة بموته، أما الصديق فهو مبخرة اللاهوت المختارة. ما أن يبعده الموت من العالم إلى العالم الكبير، حتى يدخل ويقوم في موضعه، ويشرع يهتم برفاقه. جسد الأبرار يحمل كل يومٍ كل معونةٍ لمن يقترب منه، كينبوع عدن المبارك. بالموت يقترب الإنسان الإلهي من الله، ومثل وكيلٍ يُوَزِّع الغِنَى على المحتاجين. لقد عرق في الجهاد، ونال الإكليل في المعركة، وصعد من محاربة البرّ بالنصرة. رقد في الله وها هي الحياة مستيقظة فيه كل يومٍ، مات عن العالمٍ وصار حيًا لربّه بيهجة الوجه[17]. v مات أليشع الذي أحيا ابن المؤمنة (الشونمية)، وبعد موته بعثت رفاته أيضًا الحياة. لم يكن النبي ميتًا بموته، بل كان حيًا، حتى أعطى الحياة للآخرين. نفس القوة التي كانت موجودة فيه قبل أن يموت، لبثت فيه حين مات، (وفي موته) كان حيًا، وصنع كل خيرٍ. وُضعت جثة الرجل الإلهي في القبر، وفيه ظهرت حياة الموتى بعجبٍ عظيمٍ. كان النبي مصفوفًا بين الموتى بعجبٍ عظيمٍ، وفيه كانت قوته التي سكنت فيه أثناء حياته. دُفِنَ أليشع، وفيه دُفنتْ الحياة الجديدة، ليعطيها أيضًا لآخر إن اقترب منه. الرب هو الحيّ، والقديسون هم أيضًا أحياء معه، وإذ يموتون فيه يُدفَنون وهم أحياء له. هلموا نتعجب برجلٍ أحيا ميتًا وهو ميتٍ، وإذ كان راقدًا بسط الحياة لذاك الذي دنا منه. كان جبَّارًا حين كان حيًا، وأيضًا وهو ميت. قوته لم تضعف في العمل حتى أثناء الموت. حين كان حيًا أحيا ابن المُمجَّدة، وحين كان ميتًا أحيًا آخر، وتضاعف العجب. قيامة الميت عظيمة جدًا لمن يتأمل فيها، ولكن إن أحيا ميتٌ ميتًا، فكم يعجب المرء؟ يوم كان أليشع حيًا أحيا ميتًا، وحين مات اهتم أيضًا بحياة الموتى. لم يستطع الموت أن يأخذ منه قوته، فكانت قوته الفاعلة قوية كما لو كان أثناء حياته. عندما كان حيًا طمر فيه روحًا محييًا، وعندما مات لم ينطفئ من الاضطرام فيه. عندما كان في العالم استنار بالله كالمصباح، لهذا لم يجعله الموت مُظلِمًا في القبر. ذاك اللهيب الباعث اضطرم فيه، وبعد موته أظهر قوته المستيقظة فيه. طمر في جسده البتولية والقداسة، فأنبتت عظامه حياة الموتى إلهيًا. يا له من قول عجيب: حُبس الميت في القبر وصمت، ونبعت منه قوة تُحيي الميت في الهاوية. القديس مار يعقوب السروجي |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 196058 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() تبقى ذكرى الأبرار تحمل رائحة المسيح الذكية، وتُقدِّم بركات عبر الأجيال، فلا نعجب إن رأينا القديس غريغوريوس النزينزي يرثي أخاه القديس قيصريوس ولا ينكر المشاعر البشرية، لكن يطلب أن تكون باعتدال. يقول: [إنه حتى في دموعي وإعجابي يلزمني أن احترم القانون الذي يُنَظِّم هذه الأمور، فإن هذا ليس غريبًا عن فلسفتنا. يقول: "ذكر الصدِّيق تصحبه البركات". وأيضًا لتنهمر الدموع من عيوننا وتبدأ بالرثاء، كمن أُصبتم بضرر عظيم (بموته)، فتنزع عنا عدم الإحساس والمبالغة.] |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 196059 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() v "ذكر الصدِّيق يُمتدَح". لم يقل هذا ليعني أن النفوس المنتقلة يعنيها مديحنا. إنما قال هذا، لأن الذين يمدحون الراحلين ينالون النفع الأعظم من ذكراهم، لذلك إذ ننال نفعًا كثيرًا من ذكرهم المقدس، ليتنا لا نزدري بكلمات الإنسان الحكيم، بل بالحري نعطي اهتمامًا بها. v ليس فقط الأجساد، وإنما مقابر القديسين نفسها مملوءة نعمة روحية. لأنه إن كان في حالة أليشع حدث أن جثمانًا لمس القبر، فتفجَّرت قيود الموت، وعاد إلى الحياة، بالأكثر الآن إذ صارت النعمة في أكثر فيض، وصارت طاقة الروح أعظم، يمكن بلمس القبر بإيمان ننال قوة عظيمة، لهذا سمح الله لنا الاهتمام برفات القديسين، مشتاقًا أن يقودنا إلى الاقتداء بهم، مُقدِّمًا لنا نوعًا من الملجأ، وتعزية آمنة من الشرور التي تحدق بنا. v عندما لم يؤمن أحد، قام رجل ميت. فبالنسبة للذين طرحوه، لم يكن من أجل الإيمان، وإنما عن جبنٍ طرحوه، عن غير قصد ومصادفة، من أجل الخوف من فرقة لصوص. أما الشخص نفسه الذي كان ميتًا وطُرِحَ، فلأن جسم الميت (أليشع) كان مقدسًا قام الميت. v في مثال أليشع لمس إنسان الجسد فقام، أما هنا فبالصوت أقامهم (الموتى)، بينما كان جسده (أي جسد المسيح المصلوب) لا يزال هنا على الصليب. أنهم ليسوا فقط قاموا، بل والصخور تشققت، والأرض اهتزت، لكي يتعلموا أنه كان قادرًا أن يضرب (صالبيه) بالعمى ويمزقهم أربا... لكنه لا يريد ذلك، فإنه سكب غضبه على العناصر، أما هم فيريد أن يُخلِّصهم بمراحمه. القدِّيس يوحنا الذهبيّ الفم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 196060 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() v ليس أحد من الأنبياء بعد موته أقام إنسانًا. لهذا نرى أن روح إيليا استقر مضاعفًا على أليشع. في الواقع، السلطان الذي وهبه الرب لعظام أليشع هو رمز القيامة وبذرتها. والكرامة التي أُعطيت لها تُظهر المجد الذي سيكون لأجساد القديسين تلتحف به في يوم قيامة كل الأموات. القديس أفرام السرياني قوانين الرسل القديسين |
||||