![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 194491 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أبنى الغالى .. بنتي الغالية لا راحة لكم إلا معي لا تبحثوا عن الراحه خارجي فكل فرح من هذا العالم هي سعادة مؤقته اما الفرح الذي أعطيه فهو فرح ابدي لا يزول فأنا هو راحتكم وفرحكم ورجاءكم . |
||||
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 194492 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لن نستطيع ان نهزم الشر الذي في العالم وننتصر عليه بمفردنا فتحن بحاجة الى قوة الرب حتى نستطيع ان نغلب الشر ونهزمه، لذلك صلوا واطلبوا معونة الرب وقوته حتى يظلل حياتكم بنعمه وبركاته وحتى يكون هو درعكم وقوتكم في مواجهة كل الشرور التي تحيط بكم ، فمن يستند على الرب لن يخيب ولن يسقط لأن الرب هو عزه وقوته وترسه في الحياة . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 194493 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() السعيد يوحنا أبو نجاح الكبير ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 194494 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الشهيد الرئيس أبو العلا فهد بن إبراهيم وزملائه ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 194495 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الشهيد داود الراهب ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 194496 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الشهيد القديس ببنودة من دندرة ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 194497 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() هو الذي صنع السماء والأرض والبحر وكل ما فيها هو الذي إلى الأبد يحفظ الحق (مز 146: 6) ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 194498 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أنقذ الأرواح من قبر الضلالة والخطية ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 194499 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() كان بولس يضطهد يسوع في الجسد السرّي الذي هو رأسه وإن جسد المسيح السري الذي بواسطته يدبّر يسوع ويعلّم ويقدس هو الكنيسة، ولهذا الجسد أربع علامات مميزة: أولاً: الوحدة لأن روحاً واحداً هو هبة العنصرة يحيي هذا الجسد ولأن الوحدة في السلطة والتعليم هي التي تحافظ على حياة الكنيسة. ثانياً: الكثلكة أي الشمول هي التي تساوي بين القوميات والثقافات والعنصريات فيفيد الكل من فداء المسيح. ثالثاً: القداسة لأن الكنيسة مقدسة مهما كان وضع بعض أعضائها الخطأة لأن الروح القدس هو روح الكنيسة. كما أن الشمس لا تتوسّخ حين تتخلل زجاجاً وسخاً، كذلك الأسرار المقدسة لا تفقد فاعليتها رغم ضعف بعض خدمتها. رابعاً: الديمومة لأن الرب يسوع باق على الأرض في أيامنا وحتى انقضاء الدهر كما كان حياً في جسده الطبيعي. وهو يتعرض للاضطهاد كما جرى له مع الملك هيرودس ويحظى بالانتصار الاحتفالي كما في يوم الشعانين. وسيموت بعض أعضائه ويقومون وستعم مقاومة الكنيسة ولكن نصر القيامة آت في النهاية. وسيتمجد يسوع في جسده السري كما تمجد في جسده الطبيعي |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 194500 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() بعد عشرة أيام من صعود السيد المسيح إلى السماء كان الرسل مجتمعين بانتظار حلول الروح القدس الذي سيرسخ فيهم تعاليم الرب يسوع. لقد سبق وكلمهم يسوع عن جسد جديد سيتخذه بعد الجسد السابق الذي اتخذه في أحشاء مريم العذراء والذي أصبح الآن ممجداً لدى الآب, ولن يكون هذا الجسد الجديد جسداً معنوياً مؤلفاً من اتحاد وتضامن البشر، بل سيكون جسداً شاملاً للمؤمنين برباط الروح القدس، حقيقياً. 1- كان يسوع قد تكلم عن هذا الجسد الجديد واصفاً إياه بملكوت الله، أما بولس فيسميه جسداً ليكون أقرب إلى فهم الوثنيين، وكان يسوع قد علّم الرسل أن على البشر حتى يصبحوا أعضاء في جسد المسيح الجديد أن يولدوا من جديد بفعل الروح القدس في مياه المعمودية فيصيروا أبناء الله بالتبني. 2- وإن الاتحاد بين المؤمنين وبين يسوع في هذا الجسد الجديد سيكون بمشاركتهم له في حياته الإلهية: "أنا الكرمة وأنتم الأغصان، فمن ثبت فيّ وثبتّ فيه فذاك الذي يثمر ثمراً كثيراً" يوحنا 5:15 3- وإن هذا الجسد الجديد سينمو مثل كائن حيّ مثل حبة الحنطة التي تنتقل من بساطة الحبة إلى حياة السنبلة المعقدة، وسيتواصل نمو هذا الجسد حتى نهاية العالم: "فالأرض من نفسها تخرج العشب أولاً ثم السنبل ثم القمح الذي يملأ السنبل" مرقس 28:4 4- إن كل بيت يتم بناؤه بإضافة حجر إلى حجر بدءاً من الخارج. وكذلك المنظمات الإنسانية تنمو بإضافة إنسان إلى إنسان منطلقة من الخارج إلى المركز. أما جسد المسيح السري فينطلق من المركز مثل جنين يتكون أولاً في جسم الإنسان. فكما نال الابن الحياة من الآب هكذا ينال المؤمنون الحياة منه. جاء في إنجيل يوحنا 21:17 قول الرب يسوع: "فليكونوا بأجمعهم واحداً: كما أنك أنت فيّ، يا أبت، وأنا فيك، فليكونوا هم أيضاً فينا، ليؤمن العالم بأنك أنت أرسلتني". 5- لقد أعلن الرب يسوع بأن لن يكون له سوى جسد واحد، وإلا فلن يكون شخصاً طبيعياً إذا كان مؤلفاً من عدة أجساد وعدة رؤوس. لذا فحتى يبقى هذا الجسد واحداً فلن يكون له سوى رأس واحد أي راع واحد يعيّنه الرب ليرعى غنمه ونعاجه "فيكون هناك رعية واحدة وراع واحد" يوحنا 16:10 6- وقال أيضاً يسوع أن جسده الجديد لن يعلن للناس قبل يوم العنصرة حين سيرسل روح الحقيقة روح القدس "إنه خير لكم أن أمضي،فإن لم أمضي لا يأتيكم المؤيد، أما إذا ذهبت فأرسله إليكم" يوحنا 7:16 7- وأشار الرب يسوع إلى أن هذا الجسد الجديد سيكون معرّضاً للحقد والبغض في العالم كما كان هو نفسه جسد المسيح السري الخوري ليون عبد الصمد |
||||