منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم يوم أمس, 11:30 AM   رقم المشاركة : ( 194451 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,316,909

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

الرب محب البشر

اَلرَّبُّ حَنَّانٌ وَرَحِيمٌ،
طَوِيلُ الرُّوحِ وَكَثِيرُ الرَّحْمَةِ [8].

عظيم هو الرب، لا في قدرته وأعماله فحسب، وإنما أيضًا في حنوه ورحمته وطول أناته.
* لم يقل فقط "رحوم"، وإنما هو غني في الرحمة، مظهرًا أن هذا الغنى لا يمكن قياسه، إنما يتعدى كل الحسابات البشرية.
* الله يريد أن يُدعى بواسطتها: "الرب حنان ورحيم، بطيء الغضب وكثير الرحمة" (LXX)، والحق رحمة الله فوق كل الأرض. إنها تخلص جنس البشر (مز 145: 9)، فلولا تعطفها علينا لتدمَّر كل شيء.
ونحن أعداء (رو 5: 10) صالحتنا، وقدَّمت بركات لا حصر لها. لقد حثت ابن الله أن يصير عبدًا، وأن يخلي ذاته عن مجده.
دعونا نتبارى فيها بكل غيرة، هذه التي بها خلصنا. لنحبها، ونفضلها عن الغنى والثروة. لتكن لنا نفس رحومه. ليس شيء يميز شخصية المسيحي مثل الرحمة.
القديس يوحنا الذهبي الفم
* ينبغي أن نحترس من أفكارنا ونقاومها أولًا بأول. أمّا إذا صرنا ضحيّةً للوهم، فلا نستسلم لليأس، بل بالعكس، لأنّ هذا الأمر يأتي من الشرير. ولنعلم أنّ مثل هذه الأمور يُسمَح بها لنا حتى نتعرّف على ضعفنا وأننا بشرٌ، كما أنّ هذه الأوهام تقابلنا لكي تجعلنا أكثر خبرة. وهكذا ينبغي أن ننوح لكوننا قد انخدعنا، وأيضًا لا نيأس، لأنّ "الرب حنّانٌ ورحيم" (مز 145: 8)، ويعرف ضعفنا ويتراءف علينا.
القديس مقاريوس الكبير
 
قديم يوم أمس, 11:30 AM   رقم المشاركة : ( 194452 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,316,909

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


* الرب يرفع الساقطين في الذنوب والمعاصي أو في الشدائد إذا رجعوا إليه واستغاثوا به، وينهض الذين هشمتهم الأحزان والمصائب ورضضتهم.
الأب أنسيمُس الأورشليمي
 
قديم يوم أمس, 11:31 AM   رقم المشاركة : ( 194453 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,316,909

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

* عظمة مجد ملكوته ليس أنه يهتم بالثابتين فقط بل وبالساقطين ليختبروها؛ ويقيم المنحنين. وما هو ملاحظ بالحق أنه يهتم بالكل وليس بهذا الشخص أو ذاك بل بالكل، حتى إن كانوا عبيدًا معوزين منعزلين، ليقوموا من عزلتهم.
إنه رب الجميع كما ترون ولا يعبر عن الساقطين أو يستخف بالمترنحين...
كمثالٍ لقد أقام داود عندما سقط، وجعله قويًا. أقام بطرس عندما كان ساقطًا. لتصغوا ماذا فعل معه، إذ قال: "سمعان، سمعان، هوذا الشيطان طلبكم لكي يغربلكم كالحنطة، ولكني طلبت من أجلك لكي لا يفنى إيمانك". (لو 22: 31-32)
القديس يوحنا الذهبي الفم
 
قديم يوم أمس, 11:31 AM   رقم المشاركة : ( 194454 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,316,909

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



* الرب صادق في كل أقواله. إنه لا يكذب! عندما يقول:
"إن كانت خطاياكم كالقرمز تبيض كالثلج،
وإن كانت حمراء كالدودي تصير كالصوف". (إش 1: 18)
إن طبيب النفوس العظيم، الذي يريد أن يحرر، مستعد أن يشفي
مرضكِ، ليس أنتِ وحدك فحسب، بل كل الذين أسرتهم الخطية.


القديس باسيليوس الكبير
 
قديم يوم أمس, 11:32 AM   رقم المشاركة : ( 194455 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,316,909

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



* "الصديق يسقط سبع مرات ويقوم، أما الأشرار فيعثرون بالشر".
(أم 24: 16) عندما تسقط الشرور على الأشرار يضعفون بها.
وعندما يسقط الصديقون، فإن الله يقَّوي كل الساقطين...
"الرب عاضد كل الساقطين" (مز 145: 14)،
كل الذين ينتمون إليه، لأن "الله يقاوم المستكبرين". (يع 4: 6)


القديس أغسطينوس
 
قديم يوم أمس, 11:36 AM   رقم المشاركة : ( 194456 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,316,909

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

الرب والعناية الإلهية

أَعْيُنُ الْكُلِّ إِيَّاكَ تَتَرَجَّى،
وَأَنْتَ تُعْطِيهِمْ طَعَامَهُمْ فِي حِينِهِ [15].


كل راعٍ يود أن يشبع قطيعه، ويقدم له كل احتياجاته، لكنه يقدم كل شيءٍ في الوقت المناسب، حتى لا يسبب لقطيعه أذية. هكذا كثيرًا ما نشتهي أن يهبنا الله أمورًا صالحة، لكننا لا نعرف متى تكون لبنياننا، ومتى تسبب لنا أذية. يعرف راعينا السماوي ما يناسبنا، ويعرف الكمية المناسبة، وفي الوقت المناسب. لتتطلع أعيننا إليه في يقين نحو يديه. إنه محب وحكيم وسخي في العطاء!
عظيم هو الرب في تقديمه احتياجات كل أحدٍ. لذلك كل الخليقة تتطلع إليه، وتعتمد عليه، فيقدم لها طعامها في حينه.
إن كان الله يسمح بوجود فقراء وأغنياء، فإنه هو المهتم بالجميع، يعطي الجميع طعامهم في الوقت المناسب. يعطي الصالحين والخطاة.
تتطلع كل الخليقة إلى خالقها بكونه المشبع كل احتياجاتها، وهو من جانبه يقدم ما تحتاج إليه حسب حكمته بالقدر اللائق وفي الوقت المناسب.
* "أعين الكل إياك تترجى، وأنت تعطيهم طعامهم في حينه". ذلك كأنك تنعش الإنسان المريض في حينه، عندما يلزم أن ينال شيئًا، أنت تعطيه.
أحيانًا يشتاق البشر إلى شيءٍ وهو لا يعطيه؛ ذاك الذي يرعى يعرف الوقت المناسب للعطاء.
لماذا أقول هذا يا إخوة؟ لئلا ينهار أحد إن لم يُسمع له عندما يطلب شيئًا صالحًا من الله. فإنه عندما يطلب شيئًا شريرًا لا يُسمع له كعقوبة، لكن عندما يطلب شيئًا صالحًا من الله، ليته لا يُصاب بحالة إحباط ولا ينهار. لتنتظر عيناه الطعام الذي يُقدم له في الوقت المناسب. عندما لا يعطي الله، يفعل ذلك لئلا ما يعطيه يسبب ضررًا. "أنت تعطيهم طعامهم في حينه".
القديس أغسطينوس
* "ليأت حبيبي إلى جنته، ويأكل ثمره النفيس". (نش 4: 16) إنه لتعبير جريء من نفس ممتلئة حماسًا وروعة ترتفع على كل تعجبٍ. من تدعوه العروس لوليمتها التي تتكون من فاكهتها الخاصة؟ لمن تُجهز العروس ولِيمتها التي أقامتها من مصادرها الخاصة؟ من تدعوه العروس لكي يأكل مما عرضته؟
هو "الذي منه وبه وله كل الأشياء". (رو 11: 36) إنه يعطي كل شخص طعامه في حينه (مز 145: 15)، يفتح يده ويملأ كل كائن حي بالنعيم.
هو الخبز النازل من السماء (يو 6: 41)، وهو الذي يعطي الحياة للعالم، ويجعل المياه تفيض من نبعه الخاص للحياة.
هذا هو الواحد الذي تُرتب العروس له مائدتها، وهي الحديقة التي تنبت منها أشجار حيّة.
ترمز الأشجار إلينا، وتُشير أرواحنا المُخلصة إلى الطعام المُقدم له.
قال لتلاميذه: "لي طعام لآكل لستم تعرفونه أنتم" (يو 4: 32، 34)، وهو تتميم إرادة الله المقدسة! فهو "يريد أن جميع الناس يخلصون، وإلى معرفة الحق يقبلون". (1 تي 2: 4) هذا الخلاص هو الغذاء الذي يُجهز له. تعطي إرادتنا الحرة الثمرة لله وهي أرواحنا، ليقطفها من على غصنها الصغير.
تمتعت العروس في البداية بثمرة التفاح الحلوة المذاق، قائلة: "وثمرته حلوة لحلقي". (نش 2: 3) ثم أصبحت هي نفسها الثمرة الجميلة الحلوة التي قُدمت للراعي ليتمتع بها.
القديس غريغوريوس النيسي
* إنّ الفقر الاختياري صالحٌ للذين لهم عادات صالحة، لأنهم بمجرد أن يطرحوا عنهم جميع الممتلكات غير الضرورية يأتون للرب بعلامةٍ على تعهُّدهم وهم يرتلون بطهارةٍ تلك الآية الملهَمة: "أعين الكل إياك تترجَّى، وأنت تعطيهم طعامهم في حينه". (مز 145: 15)
القديسة الأم سنكليتيكي
* هؤلاء الذين يصيرون أبناء، ويتمتعون بطعام روحي، يحق لهم أن يمجدوا أباهم. يقول الكتاب: إنه يليق بالابن أن يكرم أباه، والعبد أن يخشى سيده (مل 1: 6). لقد صرت ابنه، وتتمتع بالطعام الروحي، تتناول الجسد والدم اللذين يهبانك ميلادًا جديدًا.
القديس يوحنا الذهبي الفم
 
قديم يوم أمس, 11:37 AM   رقم المشاركة : ( 194457 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,316,909

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

* "أعين الكل إياك تترجى، وأنت تعطيهم طعامهم في حينه". ذلك كأنك تنعش الإنسان المريض في حينه، عندما يلزم أن ينال شيئًا، أنت تعطيه.
أحيانًا يشتاق البشر إلى شيءٍ وهو لا يعطيه؛ ذاك الذي يرعى يعرف الوقت المناسب للعطاء.

لماذا أقول هذا يا إخوة؟ لئلا ينهار أحد إن لم يُسمع له عندما يطلب شيئًا صالحًا من الله. فإنه عندما يطلب شيئًا شريرًا لا يُسمع له كعقوبة، لكن عندما يطلب شيئًا صالحًا من الله، ليته لا يُصاب بحالة إحباط ولا ينهار. لتنتظر عيناه الطعام الذي يُقدم له في الوقت المناسب. عندما لا يعطي الله، يفعل ذلك لئلا ما يعطيه يسبب ضررًا. "أنت تعطيهم طعامهم في حينه".


القديس أغسطينوس
 
قديم يوم أمس, 11:38 AM   رقم المشاركة : ( 194458 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,316,909

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

* "ليأت حبيبي إلى جنته، ويأكل ثمره النفيس". (نش 4: 16) إنه لتعبير جريء من نفس ممتلئة حماسًا وروعة ترتفع على كل تعجبٍ. من تدعوه العروس لوليمتها التي تتكون من فاكهتها الخاصة؟ لمن تُجهز العروس ولِيمتها التي أقامتها من مصادرها الخاصة؟ من تدعوه العروس لكي يأكل مما عرضته؟
هو "الذي منه وبه وله كل الأشياء". (رو 11: 36) إنه يعطي كل شخص طعامه في حينه (مز 145: 15)، يفتح يده ويملأ كل كائن حي بالنعيم.
هو الخبز النازل من السماء (يو 6: 41)، وهو الذي يعطي الحياة للعالم، ويجعل المياه تفيض من نبعه الخاص للحياة.
هذا هو الواحد الذي تُرتب العروس له مائدتها، وهي الحديقة التي تنبت منها أشجار حيّة.
ترمز الأشجار إلينا، وتُشير أرواحنا المُخلصة إلى الطعام المُقدم له.
قال لتلاميذه: "لي طعام لآكل لستم تعرفونه أنتم" (يو 4: 32، 34)، وهو تتميم إرادة الله المقدسة! فهو "يريد أن جميع الناس يخلصون، وإلى معرفة الحق يقبلون". (1 تي 2: 4) هذا الخلاص هو الغذاء الذي يُجهز له. تعطي إرادتنا الحرة الثمرة لله وهي أرواحنا، ليقطفها من على غصنها الصغير.
تمتعت العروس في البداية بثمرة التفاح الحلوة المذاق، قائلة: "وثمرته حلوة لحلقي". (نش 2: 3) ثم أصبحت هي نفسها الثمرة الجميلة الحلوة التي قُدمت للراعي ليتمتع بها.
القديس غريغوريوس النيسي
 
قديم يوم أمس, 11:39 AM   رقم المشاركة : ( 194459 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,316,909

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



* إنّ الفقر الاختياري صالحٌ للذين لهم عادات صالحة،
لأنهم بمجرد أن يطرحوا عنهم جميع الممتلكات غير الضرورية
يأتون للرب بعلامةٍ على تعهُّدهم وهم يرتلون بطهارةٍ تلك الآية الملهَمة:
"أعين الكل إياك تترجَّى، وأنت تعطيهم طعامهم في حينه".
(مز 145: 15)


القديسة الأم سنكليتيكي
 
قديم يوم أمس, 11:40 AM   رقم المشاركة : ( 194460 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,316,909

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



* هؤلاء الذين يصيرون أبناء، ويتمتعون بطعام روحي،
يحق لهم أن يمجدوا أباهم. يقول الكتاب: إنه يليق بالابن أن يكرم أباه،
والعبد أن يخشى سيده (مل 1: 6). لقد صرت ابنه،
وتتمتع بالطعام الروحي، تتناول الجسد والدم اللذين يهبانك ميلادًا جديدًا.


القديس يوحنا الذهبي الفم
 
موضوع مغلق


الانتقال السريع


الساعة الآن 07:21 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025