![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 194441 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() * يا لقوة (جبروت الله) الذي خلق الأرض! يا لقوة الله الذي ملأ الأرض بالخيرات! يا لقوة الله الذي أعطى لكل حيوان حياته! يا لقوة الله الذي أعطى البذور المتنوعة لرحم الأرض، فتُخرج براعم متنوعة وأشجارًا جميلة! يا لقوة الله! عظيم هو الله. إذ تسأل يا قديس الله الخليقة تجيب، وبإجابتها كاعترافٍ تبارك الخليقة الله، وتتكلم بجبروته! القديس أغسطينوس |
||||
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 194442 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لِيُعَرِّفُوا بَنِي آدَمَ قُدْرَتَك،َ وَمَجْدَ جَلاَلِ مُلْكِكَ [12]. * يمدح قديسوك "مجد عظمة جمال ملكوتك"... ما دام كل ما عنده جمال، هذا الجمال هو من عندك، فكم يكون عظمة جمال ملكوتك كله! ليت ملكوتك لا يرعبنا؛ فإنه فيه أيضًا جمال يبهجنا. ما هو الجمال الذي سيتمتع به القديسون الذين سُيقال لهم: "تعالوا يا مباركي أبي، تمتعوا بالملكوت" (راجع مت 25: 34)...؟ يا لعظمة الجمال الذي لهذا الملكوت الذي ليس فيه سوى الملائكة يعيشون معك! يُوجد عظمة لذاك الجمال، فلنحبه قبل أن نراه، حتى إذ نراه نتذكره! القديس أغسطينوس * عظيمة هي قوته، عظيم هو مجده، عظيمة هي كرامته، عظيمة وفوق كل نطقٍ، ليس فقط تفوق كل وصفٍ، وإنما تتعدى كل فكرٍ. القديس يوحنا الذهبي الفم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 194443 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() "تعالوا يا مباركي أبي، تمتعوا بالملكوت" (راجع مت 25: 34)...؟ يا لعظمة الجمال الذي لهذا الملكوت الذي ليس فيه سوى الملائكة يعيشون معك! يُوجد عظمة لذاك الجمال، فلنحبه قبل أن نراه، حتى إذ نراه نتذكره! القديس أغسطينوس |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 194444 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() * عظيمة هي قوته، عظيم هو مجده، عظيمة هي كرامته، عظيمة وفوق كل نطقٍ، ليس فقط تفوق كل وصفٍ، وإنما تتعدى كل فكرٍ. القديس يوحنا الذهبي الفم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 194445 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() مُلْكُكَ مُلْكُ كُلِّ الدُّهُورِ، وَسُلْطَانُكَ فِي كُلِّ دَوْرٍ فَدَوْرٍ [13]. جاء في الترجمة السبعينية: "الرب أمين في كل كلماته، وقدوس في كل أعماله". يليق بنا في محبة كاملة أن نخضع لسلطان الله في هذا الدهر كما في الدهر الآتي، كما يخضع له السمائيون بفرحٍ وتهليلٍ. * مُلك هذا الدهر له جماله، لكنه ليس فيه تلك العظمة كمُلك كل الدهور. القديس أغسطينوس * سلطانه يمتد إلى كل موضعٍ في العالم، وإلى كل الدهور، وفي كل الأزمنة. * بعد أن ذكر أن مملكته بلا نهاية، ولا يمكن أن تهتز، بل ثابتة لا تتزعزع، يشير إلى ثبات كلماته. فإن كلمة "أمين" هنا تعني الثبات والصدق... "قدوس في كل أعماله". ما هو معنى "قدوس"؟ لا عيب فيها، ومستقيمة، وبلا دنس، لا تعطي فرصة لأحدٍ أن ينتقدها. القديس يوحنا الذهبي الفم * الرب أمين في كل كلماته، إنه لا يكذب حين يقول: "إن كانت خطاياكم كالقرمز تبيض كالثلج، إن كانت حمراء كالدودي تصير كالصوف" (إش 1: 18). الطبيب العظيم للنفوس، المحرر المتأهب لا لتحريرك وحدك، بل وكل المُستعبدين للخطية، مستعد ليشفي مرضك. القديس باسيليوس * هكذا كان إبراهيم مؤمنًا، لأنه آمن بكلمة الله؛ والله أمين كقول داود في المزمور: "الرب أمين في كل كلماته، جدير بالثقة ولا يمكن أن يكذب". القديس أثناسيوس الرسولي |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 194446 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() * مُلك هذا الدهر له جماله لكنه ليس فيه تلك العظمة كمُلك كل الدهور. القديس أغسطينوس |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 194447 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() * سلطانه يمتد إلى كل موضعٍ في العالم، وإلى كل الدهور، وفي كل الأزمنة. * بعد أن ذكر أن مملكته بلا نهاية، ولا يمكن أن تهتز، بل ثابتة لا تتزعزع، يشير إلى ثبات كلماته. فإن كلمة "أمين" هنا تعني الثبات والصدق... "قدوس في كل أعماله". ما هو معنى "قدوس"؟ لا عيب فيها، ومستقيمة، وبلا دنس، لا تعطي فرصة لأحدٍ أن ينتقدها. القديس يوحنا الذهبي الفم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 194448 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() * الرب أمين في كل كلماته، إنه لا يكذب حين يقول: "إن كانت خطاياكم كالقرمز تبيض كالثلج، إن كانت حمراء كالدودي تصير كالصوف" (إش 1: 18). الطبيب العظيم للنفوس، المحرر المتأهب لا لتحريرك وحدك، بل وكل المُستعبدين للخطية، مستعد ليشفي مرضك. القديس باسيليوس |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 194449 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() * هكذا كان إبراهيم مؤمنًا، لأنه آمن بكلمة الله؛ والله أمين كقول داود في المزمور: "الرب أمين في كل كلماته، جدير بالثقة ولا يمكن أن يكذب". القديس أثناسيوس الرسولي |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 194450 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الرب الملك معضد الساقطين اَلرَّبُّ عَاضِدٌ كُلَّ السَّاقِطِين،َ وَمُقَوِّمٌ كُلَّ الْمُنْحَنِينَ [14]. تتجلى عظمة الله في اهتمامه بالساقطين والمنحنين ليقيمهم ويرد لهم الحياة الكاملة. إنه يقترب جدًا من الذين انحنت نفوسهم بسبب الأمراض أو الأحزان أو الضيقات، ويترفق بهم، ويميل بأذنيه ليسمع أنين قلوبهم الخفية. يقدم التسبيح للرب الذي يبسط يديه على الصليب، ليحتضن البشرية الساقطة. يرفعها من التراب، ويقيمها لتنعم بشركة المجد الأبدي. هذه هي مسرته! * الذين يفقدون شيئًا في هذا العالم وهم مقدسون، يكونون كمن هم محتقرين في هذا العالم. فبعد أن كانوا أغنياء صاروا فقراء، وبعد أن كانوا مكرمين صاروا في مستوى أقل، ومع هذا إذ هم قديسو الله يبدو أنهم ساقطون والرب يعضدهم. "لأن الصديق يسقط سبع مرات ويقوم، أما الأشرار فيعثرون بالشر" (أم 24: 16). عندما تحل الشرور على الأشرار يضعفون بها. وعندما تسقط على الأبرار فـ"الرب عاضد كل الساقطين، ومقوم كل المنحنين"... كل المنتمين إليه. القديس أغسطينوس * الرب يرفع الساقطين في الذنوب والمعاصي أو في الشدائد إذا رجعوا إليه واستغاثوا به، وينهض الذين هشمتهم الأحزان والمصائب ورضضتهم. الأب أنسيمُس الأورشليمي * عظمة مجد ملكوته ليس أنه يهتم بالثابتين فقط بل وبالساقطين ليختبروها؛ ويقيم المنحنين. وما هو ملاحظ بالحق أنه يهتم بالكل وليس بهذا الشخص أو ذاك بل بالكل، حتى إن كانوا عبيدًا معوزين منعزلين، ليقوموا من عزلتهم. إنه رب الجميع كما ترون ولا يعبر عن الساقطين أو يستخف بالمترنحين... كمثالٍ لقد أقام داود عندما سقط، وجعله قويًا. أقام بطرس عندما كان ساقطًا. لتصغوا ماذا فعل معه، إذ قال: "سمعان، سمعان، هوذا الشيطان طلبكم لكي يغربلكم كالحنطة، ولكني طلبت من أجلك لكي لا يفنى إيمانك". (لو 22: 31-32) القديس يوحنا الذهبي الفم * الرب صادق في كل أقواله. إنه لا يكذب! عندما يقول: "إن كانت خطاياكم كالقرمز تبيض كالثلج، وإن كانت حمراء كالدودي تصير كالصوف". (إش 1: 18) إن طبيب النفوس العظيم، الذي يريد أن يحرر، مستعد أن يشفي مرضكِ، ليس أنتِ وحدك فحسب، بل كل الذين أسرتهم الخطية. القديس باسيليوس الكبير * "الصديق يسقط سبع مرات ويقوم، أما الأشرار فيعثرون بالشر". (أم 24: 16) عندما تسقط الشرور على الأشرار يضعفون بها. وعندما يسقط الصديقون، فإن الله يقَّوي كل الساقطين... "الرب عاضد كل الساقطين" (مز 145: 14)، كل الذين ينتمون إليه، لأن "الله يقاوم المستكبرين". (يع 4: 6) القديس أغسطينوس |
||||