![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 194091 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() من الطبيعي والميسور علي الله أن يعطي الحياة للأحياء وللموتى، ومن المستحيل علي الإنسان المعرض للموت أن يقضي علي الله الحي، المسيح قام هذا أمر طبيعي له، وفوق طبيعتنا نحن، المسيح مات هذا أمر فوق طبيعته لا فوق طبيعتنا لأننا نحن والموت صوان لا يفترقان أما الموت و رب المجد لا يتفقان ولا يلتقيان. |
||||
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 194092 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() كل إنسان يخرج من بطن أمه بصورة أجمل وأكمل من تلك التي بها دخل بطن أمه ماخلا المسيح. و كل إنسان يخرج من بطن قبره بصورة أكمل من تلك التي بها دخل ماعدا المسيح، ومن المستحيل أن تتجمع القيامة مع الجروح والثقوب والبثور، وليس من الضروري أن يصير كل كائن شيخاً، ولكن من الضروري أن كلا منا كان طفلاً قبلما يكون رجلاً، وكل منا خرج من ذات المستودع، الذي دخل فيه. ولكن خروج الإنسان من بطن أمه كان بصورة أكثر جمالا من تلك التي دخل إلي بطن أمه، ماعدا المسيح فقد دخل ملك وخرج عبد، ودخل إلها ليخرج منها إنساناً، هكذا القبر فالذي يدخل فيه أعرج يخرج سليم والأعمى يخرج منه مبصر، إلا رب المجد يسوع فقد دخل بجراحاته وخرج بها حتى تظل ختم المحبة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 194093 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() من السهل جداً التنكر للقيامة ومن المستحيل قط التنكر للموت أما ربنا يسوع فقد تعرض لكليهما، فاليهود تنكروا لقيامته وغير المسيحيين أنكروا موته ولكن المسيحيون نادوا بالأمرين معاً حين شهدوا: بموتك يا رب نبشر وبقيامتك نعترف... |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 194094 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أنا فاتح قلبي وذراعي دائما لأحتضنكم وأشفيكم من جراحات الماضي وخوف المستقبل والحاضر ولأزرع الاطمئنان والسلام في نفوسكم المتألمه.. فقلوبكم المنكسرة وارواحكم المنسحقة فأعيدها الحياة من جديد |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 194095 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() فقلوبكم المنكسرة وارواحكم المنسحقة فأعيدها الحياة من جديد |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 194096 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() رحلة العمر على الأرض قصيرة جداً فالمؤمنين الحقيقيين يجعلوها رحلة خلاص تقودهم نحو السماء الى الحياة الأبدية لذلك إعملوا منذ الآن على بدء هذهِ الرحلة الممتعة التي تبدأ بيسوع وتنتهي بهِ أيضاً |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 194097 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الشهيد أنتيباس تلميذ يوحنا الرسول أسقف مدينة برغامس ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 194098 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() يعمل مشتهى عبِيده يسمع صرخاتهم ويخلصهم (مز 145: 19) ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 194099 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() يسوع يشفِي كل مريض منتظر لمسة منه ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 194100 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() سرّ الكنيسة الكارزة في المعجزة الأولى أعلن الله لبني الأنبياء أن أليشع قد صار بالحق نبيًا، يحمل ذات القوة التي كانت لمُعلِّمه إيليا، فشق نهر الأردن برداء إيليا (2 مل: 2). وفي الثانية أعلن الله عما في قلب أليشع النبي من حبٍ، وما وُهب له من قدرة في الرب، كرمز للسيد المسيح الطبيب السماوي، فشفى المياه الفاسدة، لتصير القرية مثمرة. وفي الثالثة أعلن عن اهتمام أليشع بخلاص النفوس، فسمح الله لدُبتين أن تفترسا الصبيان الذين سخروا بالنبي عوض الشكر لله. إنه أصلح المياه والأرض، بهذا قدَّم الله درسًا لكل الشعب عن ضرورة الشكر عوض الجحود، والسلوك بالتقوى عوض السخرية. وفي الرابعة أعلن عن غِنَى رجال الله وتمتعهم بكنوز فائقة، فما لم يستطع الملوك الثلاثة المتحالفون أن ينالوه من مياه للشرب، قدَّمه لهم أليشع النبي دون وجود رياحٍ وأمطار. أما عن نصرة ملك موآب بعد هزيمته أمام الملوك الثلاثة، بتقديمه ابنه البكر ذبيحة لصنمه علانية على سور المدينة، ففيه درس خطير يُقدِّمه الله لشعبه: إنهم لم يحبوه ولا خافوه ولا تمسكوا به كما فعل هذا الوثني بصنمه. الآن إن كان الوثني قد كرَّم الصنم، وصار درسًا لشعب الله الجاحد للإله الحقيقي، ففي المعجزة التي بين أيدينا يعلن الله عن كنيسة العهد الجديد، هذه التي ليس فقط تخشى الله وتحبه، وإنما تفتح أبواب الإيمان لكل الشعوب والأمم. بينما كان إيليا يميل بالأكثر إلى خدمة الجماعة ككل، ويهتم بالشعب كأمة، دون تجاهل خدمة الفرد، كان أليشع يميل بالأكثر إلى الخدمة الفردية دون تجاهل خدمة الجماعة. لذا يرى البعض أن إيليا في خدمته يشبه القديس يوحنا المعمدان، بينما أليشع يتشبه بالسيد المسيح. في هذا الأصحاح يختبر أليشع نواله نصيب اثنين من روح إيليا (2 مل 2: 9)، يظهر هذا من خلال كثرة المعجزات. |
||||