وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

[Mary Naeem]

يارب أشكرك لأنك بصليبك يتُحَرِّرَ العالم
كله من عبودية الخطية.
آمين

[Mary Naeem]

يارب أسكب برَّك على كل مؤمنٍ.
ولتحمل كل مؤمنٍ كما إلى سماواتك،
آمين

[Mary Naeem]

يارب ساعدنا أن نختبر الحياة السماوية المتهللة
ولننضم إلى خورُس الطغمات العلوية.
آمين

[Mary Naeem]

يارب نحن نسألك خلال صليبك وقيامتك،
أن يمتد عيد القيامة المجيد طول رحلة حياتنا.
ليتمتع العالم كله ببهجة فصحك المجيد
آمين

[Mary Naeem]

كيف يمكن للكنيسة أن تدعم وتشمل الشباب العزاب والمتزوجين على حد سواء بشكل أفضل

يجب أن تعترف الكنيسة بأن العزوبية والزواج هما دعوتان لكل منهما مواهبه وتحدياته الفريدة. نحن جميعًا مدعوون لمحبة الله وخدمته، بغض النظر عن حالتنا في الحياة.

لدعم العُزَّاب بشكل أفضل، يجب على الرعايا أن تخلق فرصًا لمجتمع وخدمة هادفة تتجاوز "مجموعات العُزَّاب". غالبًا ما يشعر العازبون بأنهم مهمشون أو غير مكتملين، كما لو أن الزواج هو الطريق الوحيد للقداسة. علينا أن نؤكد على كرامة واكتمال حياة العزوبية مقتدين بيسوع والقديس بولس.

بالنسبة للمتزوجين، يجب على الكنيسة أن تقدم التنشئة والدعم المستمرين، وليس فقط الإعداد للزواج قبل الزواج. الزواج هو رحلة نمو مدى الحياة. يمكن أن توفر الأبرشيات برامج إرشادية، وخلوات، وموارد لمساعدة الأزواج على تجاوز التحديات وتعميق رابطتهم الأسرارية.

تحتاج كلتا المجموعتين إلى مساحات للصداقة الأصيلة والرفقة الروحية عبر مراحل الحياة. تتيح الخدمة المشتركة بين الأجيال حكمة وطاقة الدعوات المختلفة لإثراء المجتمع بأكمله.

يجب أن تقدم العظات والتعليم نماذج متنوعة للقداسة تضم القديسين العازبين والمتزوجين على حد سواء. يجب أن تكون اللغة حول العائلة شاملة، مع الاعتراف بأن الكنيسة نفسها هي عائلتنا الأساسية في المسيح.

يجب أن نعزز ثقافة اللقاء حيث يشعر الجميع بالترحيب والتقدير. لدى كل من العزاب والمتزوجين مواهب يقدمها كل منهم. عندما نخلق مساحات للعلاقات الحقيقية، فإننا نبني جسد المسيح بكل تنوعه الجميل.

[Mary Naeem]

يجب أن تعترف الكنيسة بأن العزوبية والزواج هما دعوتان لكل
منهما مواهبه وتحدياته الفريدة. نحن جميعًا مدعوون لمحبة
الله وخدمته، بغض النظر عن حالتنا في الحياة.

لدعم العُزَّاب بشكل أفضل، يجب على الرعايا أن تخلق فرصًا لمجتمع
وخدمة هادفة تتجاوز "مجموعات العُزَّاب".
غالبًا ما يشعر العازبون بأنهم مهمشون أو غير مكتملين،
كما لو أن الزواج هو الطريق الوحيد للقداسة. علينا أن نؤكد
على كرامة واكتمال حياة العزوبية مقتدين بيسوع والقديس بولس.

[Mary Naeem]

يجب أن تعترف الكنيسة بأن العزوبية والزواج هما دعوتان لكل
منهما مواهبه وتحدياته الفريدة. نحن جميعًا مدعوون لمحبة
الله وخدمته، بغض النظر عن حالتنا في الحياة.
بالنسبة للمتزوجين، يجب على الكنيسة أن تقدم التنشئة والدعم
المستمرين، وليس فقط الإعداد للزواج قبل الزواج.
الزواج هو رحلة نمو مدى الحياة.
يمكن أن توفر الأبرشيات برامج إرشادية، وخلوات، وموارد
لمساعدة الأزواج على تجاوز التحديات وتعميق رابطتهم الأسرارية.

[Mary Naeem]

يجب أن تعترف الكنيسة بأن العزوبية والزواج هما دعوتان لكل
منهما مواهبه وتحدياته الفريدة. نحن جميعًا مدعوون لمحبة
الله وخدمته، بغض النظر عن حالتنا في الحياة.تحتاج كلتا المجموعتين إلى مساحات للصداقة الأصيلة والرفقة الروحية عبر مراحل الحياة. تتيح الخدمة المشتركة بين الأجيال حكمة وطاقة الدعوات المختلفة لإثراء المجتمع بأكمله.

يجب أن تقدم العظات والتعليم نماذج متنوعة للقداسة تضم القديسين العازبين والمتزوجين على حد سواء. يجب أن تكون اللغة حول العائلة شاملة، مع الاعتراف بأن الكنيسة نفسها هي عائلتنا الأساسية في المسيح.

يجب أن نعزز ثقافة اللقاء حيث يشعر الجميع بالترحيب والتقدير. لدى كل من العزاب والمتزوجين مواهب يقدمها كل منهم. عندما نخلق مساحات للعلاقات الحقيقية، فإننا نبني جسد المسيح بكل تنوعه الجميل.

[Mary Naeem]

ما هي المفاهيم الخاطئة عن العزوبية والزواج في الثقافة المسيحية

في مجتمعاتنا المسيحية، غالبًا ما نقع فريسة لأفكار مبسطة عن العزوبية والزواج لا تعكس الواقع الغني للتجربة البشرية أو دعوات الله المتنوعة.

من المفاهيم الخاطئة الشائعة أن العزوبية هي مجرد فترة انتظار قبل الزواج، وليست دعوة صالحة في حد ذاتها. نحن نتعامل أحيانًا مع العزاب على أنهم غير مكتملين أو غير ناضجين، متناسين أن يسوع نفسه عاش حياة عزوبية مثمرة قوية. يمكن للعزوبية أن تكون شاهدًا قويًا على كفاية محبة الله وعلامة على الملكوت السماوي حيث لن نتزوج ولن نُعطى في الزواج.

على العكس من ذلك، غالبًا ما نعتبر الزواج مثاليًا كحل للوحدة أو ذروة الحياة المسيحية. في حين أن الزواج سر مقدس جميل، إلا أنه ليس بمنأى عن الصراعات، كما أنه ليس الطريق الوحيد للقداسة. يجب أن نكون حريصين على عدم الإيحاء بأن المتزوجين أكثر نضجًا روحيًا أو مفضلين من الله.

هناك اعتقاد خاطئ آخر هو أن جميع العزاب يرغبون في الزواج أو أن جميع المتزوجين راضون بالزواج. الواقع أكثر تعقيدًا بكثير. فالعديد من العازبين يتقبلون حالتهم الحياتية بفرح، بينما قد يعاني بعض المتزوجين من عدم الإشباع. يجب أن نتجنب الافتراضات وبدلاً من ذلك يجب أن نستمع إلى رحلة كل شخص فريدة من نوعها.

في محاولاتنا ذات النوايا الحسنة لتكريم الزواج، ننتقص أحيانًا من العزوبية عن غير قصد. قد نتحدث عن الزواج على أنه "اكتمال" الشخص، مما يعني أن العزاب غير مكتملين بطريقة ما. هذا يتناقض مع حقيقة أن هويتنا الأساسية واكتمالنا يأتيان من المسيح وحده.

أخيرًا، غالبًا ما نفشل في كثير من الأحيان في إدراك التنوع في كل من العزوبية والزواج. قد يكون العزاب غير متزوجين أبدًا أو مطلقين أو أرامل أو عازبين باختيارهم. تأتي الزيجات بأشكال متعددة، وتواجه تحديات وأفراح مختلفة. يجب أن تكون مقارباتنا الرعوية مرنة بما يكفي لمعالجة هذا التنوع.

من خلال فحص هذه المفاهيم الخاطئة، نفتح أنفسنا على فهم أكثر ثراءً لدعوات الله المتنوعة والمواهب الفريدة لكل حالة من حالات الحياة.

[Mary Naeem]

من المفاهيم الخاطئة الشائعة أن العزوبية هي مجرد فترة انتظار قبل الزواج، وليست دعوة صالحة في حد ذاتها. نحن نتعامل أحيانًا مع العزاب على أنهم غير مكتملين أو غير ناضجين، متناسين أن يسوع نفسه عاش حياة عزوبية مثمرة قوية. يمكن للعزوبية أن تكون شاهدًا قويًا على كفاية محبة الله وعلامة على الملكوت السماوي حيث لن نتزوج ولن نُعطى في الزواج.

على العكس من ذلك، غالبًا ما نعتبر الزواج مثاليًا كحل للوحدة أو ذروة الحياة المسيحية. في حين أن الزواج سر مقدس جميل، إلا أنه ليس بمنأى عن الصراعات، كما أنه ليس الطريق الوحيد للقداسة. يجب أن نكون حريصين على عدم الإيحاء بأن المتزوجين أكثر نضجًا روحيًا أو مفضلين من الله.