![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 18881 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() المسيح حي هنا والآن
![]() إنجيل يسوع المسيح هو لكل العالم وإلى كل الأيام حتى انقضاء الدهر. ليس هو مجرد خبر عن أمور ماضية وشخص غائب، كغيره من أخبار العظماء، بل هو إعلانٌ بمخلِّص حاضر وبأمور حالية تهمُّ كل إنسان. ففوق ضجيج أعظم أنواء الحياة، يسمع المؤمن صوت هذا العظيم قائلاً: "لا تخف. أنا هو الأول والآخر، الكائن والذي كان والذي يأتي، وها أنا حي إلى أبد الآبدين. ثق يا بنيَّ، أنا قد غلبتُ العالم. بحسب إيمانك ليكن لك". ويشعر بلمْسِ يديه القادرتين، ويعلم أن لمسهما يمنحه الشفاء والحياة، لأنه بمعرفته يجد الحياة الأبدية. والذي يدرس سيرة يسوع المسيح يجد أن كثيراً من القياسات البشرية لا تصِحُّ فيه، فيشعر بأن هذا الخروج عن تلك القياسات نتيجة لازمة عن طبيعته الأخرى الإِلهية الحقيقية. ينال المؤمن من رفيقه "عمانوئيل" العزاء في زمان الوحشة، والفرج في زمان الضيق، والتشجيع في ساعة الخوف، والتحذير في ساعة التجربة، والتوبيخ في ساعة السقوط، والتنشيط في ساعة العمل، والهُدى والتدريب في ساعة الحيرة والشك والقصور، والمغفرة في ساعة التوبة، والمديح في ساعة الانتصار. بعد أن سمعنا تهليل الملائكة حول مهده، ورأينا شهادة نجم المجوس لعظمته، وفَتْح السماوات ليحلَّ الروح القدس عليه عند نهر الأردن، ومجيءَ الصوت من السماء الذي أعلن مقامه عند اللّه، وخدمةَ موسى وإيليا له من السماء، وصوتَ الآب ثانية لابنه الحبيب على جبل التجلي، يقول: "هذا هو ابني الحبيب الذي به سُررت، له اسمعوا". والصوتَ الثالث الإلهي في دار الهيكل في أسبوع الآلام يقول "مجدت وسأمجد أيضاً". وخدمة الملائكة له في بستان جثسيماني، وإظلام الشمس وزلزلة الأرض وشقَّ الصخور وفتحَ القبور في الجلجثة، والزلزلة الثانية التي أفزعت الحُرَّاس. والملاكَ الذي دحرج الحجر عن باب القبر، وظهوراتِ الملائكة المتكررة حول القبر، وظهوراتِه العشرة لتلاميذه بعد قيامته، ثم سهولة صنعه معجزاته طول أيامه ووفرة عددها وبهجة أسلوبها، وكمالاته الأخلاقية والروحية، ثم صعوده الممجَّد إلى السماء في مركبته السحابية، وجلوسه عن يمين اللّه.. بعد مشاهدتنا هذه كلها نفهم فاتحة يوحنا البشير لما كتب: "فِي الْبَدْءِ كَانَ الْكَلِمَةُ، وَالْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ اللّهِ، وَكَانَ الْكَلِمَةُ اللّهَ.. وَالْكَلِمَةُ صَارَ جَسَداً وَحَلَّ بَيْنَنَا، وَرَأَيْنَا مَجْدَهُ، مَجْداً كَمَا لِوَحِيدٍ مِنَ الْآبِ، مَمْلُوءاً نِعْمَةً وَحَقّاً" (يوحنا 1:1 ، 14). في تعاليم المسيح وتأثيرها الفائق الوصف، وفي حبه الصبور المتفاني، ولطفه الحنون المتسامح، كما في غضبه الحاد الصالح، وتوبيخه المرّ الصادق، وفي احتماله العجيب المتناهي لمحبيه ومبغضيه، ثم في انتصاره التام على كل المكائد العدوانية، وكل ذلك لخلاص البشر، نرى الأساس الكافي لخاتمة البشارة ذاتها لما كتب يوحنا: "وَأَمَّا هذِهِ فَقَدْ كُتِبَتْ لِتُؤْمِنُوا أَنَّ يَسُوعَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ اللّهِ، وَلِكَيْ تَكُونَ لَكُمْ إِذَا آمَنْتُمْ حَيَاةٌ بِاسْمِهِ" (يوحنا 20:31). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 18882 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() المسيح يصعد للسماء ![]() "وَلَمَّا قَالَ هذَا ارْتَفَعَ وَهُمْ يَنْظُرُونَ، وَأَخَذَتْهُ سَحَابَةٌ عَنْ أَعْيُنِهِمْ. وَفِيمَا كَانُوا يَشْخَصُونَ إِلَى السَّمَاءِ وَهُوَ مُنْطَلِقٌ، إِذَا رَجُلَانِ قَدْ وَقَفَا بِهِمْ بِلِبَاسٍ أَبْيَضَ وَقَالَا: "أَيُّهَا الرِّجَالُ الْجَلِيلِيُّونَ، مَا بَالُكُمْ وَاقِفِينَ تَنْظُرُونَ إِلَى السَّمَاءِ؟ إِنَّ يَسُوعَ هذَا الَّذِي ارْتَفَعَ عَنْكُمْ إِلَى السَّمَاءِ سَيَأْتِي هكَذَا كَمَا رَأَيْتُمُوهُ مُنْطَلِقاً إِلَى السَّمَاءِ". حِينَئِذٍ رَجَعُوا إِلَى أُورُشَلِيمَ مِنَ الْجَبَلِ الَّذِي يُدْعَى جَبَلَ الّزَيْتُونِ، الَّذِي هُوَ بِالْقُرْبِ مِنْ أُورُشَلِيمَ عَلَى سَفَرِ سَبْتٍ" (أعمال 1:9-12). بعد أن أُكمل العمل الذي كان يستدعي وجود المسيح جسدياً وظاهراً بين الناس، هيأ المسيح تلاميذه للفراق الجسدي النهائي. فبعد عودتهم إلى أورشليم طاعةً لأمره، ظهر لهم وأخرجهم إلى بيت عنيا إلى مكان في جبل الزيتون، وهناك رفع يديه وباركهم، ثم انفرد عنهم وارتفع وصعد إلى السماء وهم ينظرون، وأخذته سحابة عن أعينهم. وبينما هو منطلق وقف أمامهم ملاكان بهيئة رجلين بلباس أبيض وقالا لهم: "أيها الرجال الجليليون، ما بالكم واقفين تنظرون إلى السماء؟ إن يسوع هذا الذي ارتفع عنكم إلى السماء، سيأتي هكذا كما رأيتموه منطلقاً إلى السماء". حينئذ سجدوا له بعد أن زاد يقينهم بوحدته مع اللّه. ثم رجع التلاميذ من الجليل إلى المدينة بفرح عظيم. وكانوا كل حين في الهيكل يسبحون اللّه. رجعا بفرح عظيم على رغم خسارتهم الجسيمة في فقدهم حضور المسيح جسدياً معهم. وفرحوا لأن عمل سيدهم الخطير قد كمل. وفرحوا لأنه سلَّمهم عملاً يتبع عمله ويؤيده، وأرسلهم كما أرسله الآب. وفرحوا لتأكيده لهم أنه يكون معهم كل الأيام، وفرحوا لأنه وعدهم بقوة كافية ليكونوا شهوده إلى أقصى الأرض. وكان من أعظم الأسباب الموجبة للفرح حينئذ، بشارة الملاكين برجوع سيدهم ثانية إلى العالم. كان المسيح قد قال هذا كثيراً، لكن الأرجح أن تأثير هذا الكلام في التلاميذ كان ضعيفاً، فكان قول الملاكين ضرورياً ومناسباً في ساعة افتراقه عنهم. وموضوع مجيء المسيح ثانية بالمجد من أهم المواضيع لكنيسة المسيح الآن. هذا رجاء الكنيسة العظيم، ولو أننا لا نعرف موعده. ولا يجوز الجَزْم بتفاصيل مجيئه متى جاء، لأن الكلام الحرفي لا يُفصَل عن الكلام المجازي في النبوَّات المختصة بمجيئه. ومع ذلك فإن صلاة المؤمنين الأمناء المنتبهين إلى وصايا سيدهم هي التي وردت في آية خاتمة الإِنجيل: "يَقُولُ الشَّاهِدُ بِهذَا: "نَعَمْ! أَنَا آتِي سَرِيعاً". آمِينَ. تَعَالَ أَيُّهَا الرَّبُّ يَسُوعُ" (رؤيا 22:20). التلاميذ يكرزون ![]() "ثُمَّ إِنَّ الرَّبَّ بَعْدَمَا كَلَّمَهُمُ ارْتَفَعَ إِلَى السَّمَاءِ، وَجَلَسَ عَنْ يَمِينِ اللّهِ. وَأَمَّا هُمْ فَخَرَجُوا وَكَرَزُوا فِي كُلِّ مَكَانٍ، وَالرَّبُّ يَعْمَلُ مَعَهُمْ وَيُثَبِّتُ الْكَلَامَ بِالْآيَاتِ التَّابِعَةِ" (مرقس 16:19 ، 20). بعد صعود المسيح خرج التلاميذ ليكرزوا في كل مكان، والرب يعمل معهم ويثبّت الكلام بالآيات التابعة، لأن سيدهم بسط فوقهم من عرشه السماوي بساط حمايته، ولم يسمح لأعدائه أن يفعلوا بهم في تلك الأيام كما فعلوا به. ومع أننا لا نعلم ماذا حفظوا وماذا نبذوا من اصطلاحات العبادة اليهودية في تردُّدهم إلى الهيكل، إلا أنهم قدّموا أهمَّ التقدمات والذبائح المُرضِية للّه، أي تقدمات الروح المنكسرة، وذبائح الحمد والشكر (مزمور 51:17 ، عبرانيين 13:15). ولئلا نظن أن هذه الأخبار هي كل ما يهمّ في تاريخ المسيح. قيل في خاتمة البشارة الرابعة: "وَأَشْيَاءُ أُخَرُ كَثِيرَةٌ صَنَعَهَا يَسُوعُ، إِنْ كُتِبَتْ وَاحِدَةً وَاحِدَةً، فَلَسْتُ أَظُنُّ أَنَّ الْعَالَمَ نَفْسَهُ يَسَعُ الْكُتُبَ الْمَكْتُوبَةَ" (يوحنا 21:25). هذه نهاية أخبار هذا الشخص الفريد الإلهي، مدة وجوده ظاهراً على الأرض. كان لقبه المعروف بين الناس "المعلِّم" في سنيه الثلاث ونصف وهو يمارس وظيفته، كان عمله الأكثر والأعظم ليس المعجزات بل التعليم. علّم المسيح أن الإله الواحد الذي هو روح، هو أب البشر جميعاً، وأنه يحبهم بالرغم من شرورهم. وأن الأصل في الدين ليس ما يعمله الإِنسان طاعة وإرضاءً للّه، بل ما يعمله الإِله للإنسان وما يهبُه له حباً. علّم أن الأعمال البشرية مهما حسُنت ولا تمنح من يقوم بها خلاص النفس، لأن الخلاص يُعطَى فقط بالإِيمان، بالذبيحة التي قدَّمها المسيح لما قدم نفسه، وأن قيمة الدنيا وكل ما فيها زهيد جداً بالنسبة إلى الصلاح الحقيقي والرضى الإِلهي، وأن الدين لا يقوم بالطقوس والفرائض الخارجية، لأن هذه مهما كانت حسنة وضرورية ليست سوى الثوب الخارجي اللائق للدين، لأن جوهر الدين داخلي وروحي، ومركزه الحقيقي في القلوب لا في الأبدان حتى ولا في العقول. وأن الرياء والنفاق في الدين، أي التظاهر بما ليس في القلب هو أكره جميع أنواع الشر لدى اللّه. وأن الخطاة أقربُ إلى ملكوت السماوات من رؤساء الدين إن كانوا مرائين، وأن خدمة الإنسان لغيره أساس عظمته الحقيقية، وأن الإكرام ليس للمتكبر بل للمتواضع، وأن الأصل في كتاب الوحي هو روح كلامه لا حرفه، وأن لا يجوز إضافة التقاليد البشرية إلى التعاليم الإِلهية كقانون يربط الضمير. المسيح حي هنا والآن ![]() إنجيل يسوع المسيح هو لكل العالم وإلى كل الأيام حتى انقضاء الدهر. ليس هو مجرد خبر عن أمور ماضية وشخص غائب، كغيره من أخبار العظماء، بل هو إعلانٌ بمخلِّص حاضر وبأمور حالية تهمُّ كل إنسان. ففوق ضجيج أعظم أنواء الحياة، يسمع المؤمن صوت هذا العظيم قائلاً: "لا تخف. أنا هو الأول والآخر، الكائن والذي كان والذي يأتي، وها أنا حي إلى أبد الآبدين. ثق يا بنيَّ، أنا قد غلبتُ العالم. بحسب إيمانك ليكن لك". ويشعر بلمْسِ يديه القادرتين، ويعلم أن لمسهما يمنحه الشفاء والحياة، لأنه بمعرفته يجد الحياة الأبدية. والذي يدرس سيرة يسوع المسيح يجد أن كثيراً من القياسات البشرية لا تصِحُّ فيه، فيشعر بأن هذا الخروج عن تلك القياسات نتيجة لازمة عن طبيعته الأخرى الإِلهية الحقيقية. ينال المؤمن من رفيقه "عمانوئيل" العزاء في زمان الوحشة، والفرج في زمان الضيق، والتشجيع في ساعة الخوف، والتحذير في ساعة التجربة، والتوبيخ في ساعة السقوط، والتنشيط في ساعة العمل، والهُدى والتدريب في ساعة الحيرة والشك والقصور، والمغفرة في ساعة التوبة، والمديح في ساعة الانتصار. بعد أن سمعنا تهليل الملائكة حول مهده، ورأينا شهادة نجم المجوس لعظمته، وفَتْح السماوات ليحلَّ الروح القدس عليه عند نهر الأردن، ومجيءَ الصوت من السماء الذي أعلن مقامه عند اللّه، وخدمةَ موسى وإيليا له من السماء، وصوتَ الآب ثانية لابنه الحبيب على جبل التجلي، يقول: "هذا هو ابني الحبيب الذي به سُررت، له اسمعوا". والصوتَ الثالث الإلهي في دار الهيكل في أسبوع الآلام يقول "مجدت وسأمجد أيضاً". وخدمة الملائكة له في بستان جثسيماني، وإظلام الشمس وزلزلة الأرض وشقَّ الصخور وفتحَ القبور في الجلجثة، والزلزلة الثانية التي أفزعت الحُرَّاس. والملاكَ الذي دحرج الحجر عن باب القبر، وظهوراتِ الملائكة المتكررة حول القبر، وظهوراتِه العشرة لتلاميذه بعد قيامته، ثم سهولة صنعه معجزاته طول أيامه ووفرة عددها وبهجة أسلوبها، وكمالاته الأخلاقية والروحية، ثم صعوده الممجَّد إلى السماء في مركبته السحابية، وجلوسه عن يمين اللّه.. بعد مشاهدتنا هذه كلها نفهم فاتحة يوحنا البشير لما كتب: "فِي الْبَدْءِ كَانَ الْكَلِمَةُ، وَالْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ اللّهِ، وَكَانَ الْكَلِمَةُ اللّهَ.. وَالْكَلِمَةُ صَارَ جَسَداً وَحَلَّ بَيْنَنَا، وَرَأَيْنَا مَجْدَهُ، مَجْداً كَمَا لِوَحِيدٍ مِنَ الْآبِ، مَمْلُوءاً نِعْمَةً وَحَقّاً" (يوحنا 1:1 ، 14). في تعاليم المسيح وتأثيرها الفائق الوصف، وفي حبه الصبور المتفاني، ولطفه الحنون المتسامح، كما في غضبه الحاد الصالح، وتوبيخه المرّ الصادق، وفي احتماله العجيب المتناهي لمحبيه ومبغضيه، ثم في انتصاره التام على كل المكائد العدوانية، وكل ذلك لخلاص البشر، نرى الأساس الكافي لخاتمة البشارة ذاتها لما كتب يوحنا: "وَأَمَّا هذِهِ فَقَدْ كُتِبَتْ لِتُؤْمِنُوا أَنَّ يَسُوعَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ اللّهِ، وَلِكَيْ تَكُونَ لَكُمْ إِذَا آمَنْتُمْ حَيَاةٌ بِاسْمِهِ" (يوحنا 20:31). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 18883 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() هل اخطأ الكتاب المُقدس في معنى كلمه " بابل " تكوين 11:9 ماهي الأشكاليه ؟؟ . بأختصار كلمه بابل لغوياً تُعني " باب الأله " ولكن التكوين 11:9 قال عنها لِذَلِكَ دُعِيَ اسْمُهَا «بَابِلَ» لانَّ الرَّبَّ هُنَاكَ بَلْبَلَ لِسَانَ كُلِّ الارْضِ. وَمِنْ هُنَاكَ بَدَّدَهُمُ الرَّبُّ عَلَى وَجْهِ كُلِّ الارْضِ. . ومن ثم يظن المُشككين انه خطأ في الكتاب المُقدس !! ولكن هذا غير صحيح . بشكل مُبسط جداً . كلمه بابل في استخدمها هنا هو يُسمي استخدام شعبي بمعني انه بيدل علي معنى كلمه بحسب الحضاره والثقافه المحيطه بالحدث المكاني . وده سماه العلماء اللعب علي الكلمات يعني تكون كلمه ما تقريباً ذات نطق كلمه بيتم الربط بينها وبين حدث قد كُتب , نسخه NET في تعليقاتها قالت انها في الأرامي تعنى " باب الأله " لكن في العبريه تبدو وكأنها كلمه confusion , وهكذا احتفظ ب الـ sound play اللعب الصوتي [1] Notes for 11:9 22 tn The verb has no expressed subject and so can be rendered as a passive in the translation. 23 sn Babel. Here is the climax of the account, a parody on the pride of Babylon. In the Babylonian literature the name bab-ili meant “the gate of God,” but in Hebrew it sounds like the word for “confusion,” and so retained that connotation. The name “Babel” (בָּבֶל, bavel) and the verb translated “confused” (בָּלַל, balal) form a paronomasia (sound play). For the many wordplays and other rhetorical devices in Genesis, see J. P. Fokkelman, Narrative Art in Genesis (SSN). وهذا قاله تشارلز كالدويل ريراي بايل مرتبط باللعب علي الكلمات مع الفعل العبري بمعنى confuse , علي الرغم من أن البابليين يفضلون استخدام المعنى الذي كان اكثر قبولاً لهم " بوابه الاله " [2] 11:9 Babel. Linked by a play on words with a Hebrew verb meaning “to confuse,” though the Babylonians preferred to use the meaning that was more acceptable to them: “gate of God.” وهيربرت ريل قال ايضاً عن استخدام كلمه بابل هنا انها etymology شعبيه – مثل مُعظم الاشتقاقات الشعبيه فأنها تقوم علي تشابه الصوت , [3] 9. Therefore was the name of it called Babel] Babel is the regular Hebrew form of the name Babylon, see 10:10. The etymology here given is popular; cf. 16:14, 19:22 (J). Like most popular etymologies, it rests on a resemblance of sound, and has no claim to scientific accuracy. “Babel” is not a Hebrew name from balal = “to confound”; but very probably an Assyrian name meaning the “Gate of God,” Bab-ilu. confound] Heb. balal = “to confound,” the same word as in v. 7. To the Hebrew the sound of the name Babel suggested “confusion.” “Babel” is regarded as a contraction from a form Balbêl (which does not exist in Hebrew, but occurs in Aramaic) = “Confusion”: so LXX Σύγχυσις. This derivation, so derogatory to the great Babylonian capital, could hardly have been drawn from any Babylonian source. The story (if, as in vv. 2, 3, 4, it shews acquaintance with Babylonia) has clearly come down to us through a channel which regarded Babylon as a foreigner and a foe. وهذا يقوله ايضاً ديريك كيدنر ان هذا مثال علي a play of words في الكتاب المُقدس [4] 9. Babel (Babylon) called itself Bab-ili, ‘gate of God’ (which may have been a flattering reinterpretation of its original meaning);1 but by a play of words Scripture superimposes the truer label bālal (‘he confused’) فكلمه بابل التى تُعنى " بوابه الاله " المعادل الصوتى لها في العبري هي bāḇel, وهذا يعنى الارتباك confusion وهذا ما قاله بروس والك [5] 9. Babel. The narrator parodies Akkadian bāḇ-ilu, meaning “gate of god,” with its Hebrew phonological equivalent bāḇel, meaning “confusion.” الخلاصه | كلمه بابل في استخدمها الكتاب صيغت بشكل etymology فأن الكتاب استخدم لفظه معاصره ثقافياً بنفس نطق كلمه اخري التى تُعنى " باب الاله " أغفروا لي إن اخطأت او سهوت المراجع :- [1] Biblical Studies Press. (2006; 2006). The NET Bible First Edition Notes (Ge 11:9). Biblical Studies Press. [2] Ryrie, C. C. (1994). Ryrie study Bible: King James Version (Expanded ed.) (19). Chicago: Moody Press. [3] Ryle, H. E. (1921). The Book of Genesis with Introduction and Notes (148). Cambridge: Cambridge University Press. [4] Kidner, D. (1967). Vol. 1: Genesis: An Introduction and Commentary. Originally published: London : Tyndale P., 1967. Tyndale Old Testament Commentaries (119). Nottingham, England: Inter-Varsity Press. [5] Waltke, B. K., & Fredricks, C. J. (2001). Genesis: A commentary (181). Grand Rapids, MI: Zondervan. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 18884 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الشراهة ![]() إنها فلسفة الغني الغبي: «أَهْدِمُ مَخَازِنِي وَأَبْنِي أَعْظَمَ، وَأَجْمَعُ هُنَاكَ ... غَلاَتِي وَخَيْرَاتِي ، وَأَقُولُ لِنَفْسِي: يَا نَفْسُ لَكِ خَيْرَاتٌ كَثِيرَةٌ، مَوْضُوعَةٌ لِسِنِينَ كَثِيرَةٍ. اِسْتَرِيحِي وَكُلِي وَاشْرَبِي وَافْرَحِي! » (لوقا12: 18-19). إنها فلسفة: «نأكل ونشرب لأننا غدًا نموت»، فتسمع صاحبها يقول لك: “انك ستعيش مرة واحدة فاستمتع بأقصى ما تستطيع”. إن الشراهة ليست في الأكل وفي الشرب فقط، بل في التدخين والمكيفات وفي الفيسبوك والنت والنجاسات؛ فالشراهة هي خُلاصة الأنانية وحب الذات، يقول الكتاب: «وَيْلٌ .. الْمُضْطَجِعُونَ عَلَى أَسِرَّةٍ مِنَ الْعَاجِ، وَالْمُتَمَدِّدُونَ عَلَى فُرُشِهِمْ، وَالآكِلُونَ خِرَافًا مِنَ الْغَنَمِ، وَعُجُولاً مِنْ وَسَطِ الصِّيَرةِ،.. الشَّارِبُونَ مِنْ كُؤُوسِ الْخَمْرِ، وَالَّذِينَ يَدَّهِنُونَ بِأَفْضَلِ الأَدْهَانِ» (عاموس6). * |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 18885 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() النجاسة ![]() إنها الخطية التي دمرت الأسر وفككت الأمم، هي التي ملأت ساحات المحاكم، وشردت الآلاف من الأطفال الأبرياء، وحطمت آمال ومستقبل الشباب. سِل شمشون ما الذي أفقدك نظرك؟ وسلب قوتك؟ وأضاع هيبتك وكرامتك؟ إنها خطية النجاسة التي طرحت كثيرين جرحى وكل قتلاها أقوياء، يقول الكتاب: «أَمَّا الزَّانِي بِامْرَأَةٍ فَعَدِيمُ الْعَقْلِ. الْمُهْلِكُ نَفْسَهُ هُوَ يَفْعَلُهُ. ضَرْبًا وَخِزْيًا يَجِدُ، وَعَارُهُ لاَ يُمْحَى» (أمثال6: 32-33). هذه الخطية تترك بصماتها على صاحبها من نظرات حائرة، وأعصاب مهتزة، وحزن عميق. وما أكثر الذين سيطرت عليهم وقيَّدتهم ولم يستطيعوا الفكاك منها لأن : « مَنْ يَعْمَلُ الْخَطِيَّةَ هُوَ عَبْدٌ لِلْخَطِيَّةِ.» (يوحنا8: 34). * |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 18886 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() تشامخ الروح ![]() إنها أُم الخطايا لأنه : «وَقَبْلَ السُّقُوطِ تَشَامُخُ الرُّوحِ.»، بل «مَكْرَهَةُ الرَّبِّ كُلُّ مُتَشَامِخِ الْقَلْبِ.» (أمثال16: 5، 18). ونحن لا نقصد احترام الذات أو الإحساس بالكرامة، بل الذات البغيضة والتصلُّف الممقوت، والعُجب والعجرفة واحتقار الآخرين، ويظهر ذلك من خلال النظرات والكلمات. قد تجدهم في الكنائس يصلون مع الفريسي قائلين: «اَللّهُمَّ أَنَا أَشْكُرُكَ أَنِّي لَسْتُ مِثْلَ بَاقِي النَّاسِ» (لوقا18: 11)، ودائمًا يبرِّرون أنفسهم، ويجولون هنا وهناك يحاولون أن يخرجوا القذى من عيون الناس بينما أطنان من الأخشاب في عيونهم. هناك من يفتخرون بعلمهم ومن يفتخرون بعائلاتهم وبثرواتهم وغناهم. إنها خطية العيون المتعالية التي يبغضها الرب. * |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 18887 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الغضب ![]() لقد غضب بطرس، فأمسك السيف وقطع به إذن ملخس، ولولا تدخل الرب، لتورَّط بطرس. لقد ضاعت شهادته وقتها، وهكذا يحدث مع كثيرين منا تضيع شهادتهم بسبب الغضب الجسدي، فكم من الأشخاص المحبوبين الجذابين الذين نحبهم ونميل إليهم، حتى تنتابهم نوبة من نوبات الغضب، فيتحولون بعدها إلى مخلوقات أخرى، غير التي نعرفها، فقدت عقلها ولطفها وحكمتها. يقولون: إن الغضب أبو القتل، لقد غضب قايين واغتاظ ثم قتل أخيه؛ لذلك يقول الكتاب: «اَلْبَطِيءُ الْغَضَبِ خَيْرٌ مِنَ الْجَبَّارِ، وَمَالِكُ رُوحِهِ خَيْرٌ مِمَّنْ يَأْخُذُ مَدِينَةً.» (أمثال16: 32). فالغضب هو واحد من أكثر الخطايا تدميرًا وتخريبًا. * |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 18888 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الحسد ![]() الغيرة هي أن ترى خير القريب وتتمنى نواله، بينما الحسد هو أن ترى خيره وتتمنى زواله. لذلك يقول الكتاب: «لاَ نَكُنْ مُعْجِبِينَ نُغَاضِبُ بَعْضُنَا بَعْضًا، وَنَحْسِدُ بَعْضُنَا بَعْضًا.» (غلاطية5: 26)، «لأَنَّهُ حَيْثُ الْغَيْرَةُ وَالتَّحَزُّبُ، هُنَاكَ التَّشْوِيشُ وَكُلُّ أَمْرٍ رَدِيءٍ.» (يعقوب3: 16). إنها الخطية التي تسبَّبت في موت المسيح، فكان الفريسيون والصدوقيون يحسدون المسيح على شعبيته ومحبة الناس له وحديثهم عنه وعن أقواله وأحاديثه العذبة لذلك : « أَسْلَمُوهُ حَسَدًا.» (مرقس15: 10). فالحسد والغيرة يمكنهما تدمير البيوت وتشويه سمعة الشرفاء، وخراب الكنائس، وارتكاب الجرائم. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 18889 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() محبة المال ![]() إن محبة المال هي أصل كل الشرور، فما الذي يدفع إلى الغش والسرقة والقتل سوى هذا الميكروب المدمِّر: محبة المال. إنها تقود إلى الطمع. فلماذا قتل آخاب نابوت اليزرعيلي؟ ولماذا مضى يهوذا وشنق نفسه؟ ولماذا سمع الغني القول النهائي: «..يَا غَبِيُّ! هذِهِ اللَّيْلَةَ تُطْلَبُ نَفْسُكَ مِنْكَ، ..» (لوقا12: 20)؟ إنها لعبة قذرة اسمها الطمع ومحبة المال، لقد امتلأ العالم بالطماعين ولا فرق في ذلك بين صغير أو كبير، رجل أو امرأة، : «لأَنَّهُمْ مِنْ صَغِيرِهِمْ إِلَى كَبِيرِهِمْ، كُلُّ وَاحِدٍ مُولَعٌ بِالرِّبْحِ.» (إرميا6: 13). «مَمْلُوئِينَ مِنْ كُلِّ إِثْمٍ وَزِنًا وَشَرّ وَطَمَعٍ..» (رومية1: 29). تشكو الزوجات غياب الأزواج وعدم تواجدهم في البيوت، بل وخلت الكنائس من العُبَّاد؛ كل ذلك بسبب البحث عن المادة وجمع أكبر قدر من المال، ولكن ماذا تفيد الجيوب الممتلئة إذا كانت قلوب أصحابها خاوية. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 18890 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الكسل ![]() التدخين لعبة مميتة، لكن هل الكسل أيضًا كذلك؟ يقول الكتاب: «شَهْوَةُ الْكَسْلاَنِ تَقْتُلُهُ، لأَنَّ يَدَيْهِ تَأْبَيَانِ الشُّغْلَ.» (أمثال21: 25). الكسل في أحد القواميس معناه “الرخاوة والتسكع”؛ فالكسول كالقارب الذي يدفعه التيار من أعلي إلى أسفل في اتجاه الرياح، هكذا النفس المدفوعة بالكسل تهوي سريعًا لا محالة إلى الأبدية التعيسة. إننا في مصر نعاني من نتائج الكسل في الآلاف الذين يموتون على الطرق في الحوادث ليس بسبب قلة كفاءة ومهارة السائقين بل لأنهم ناموا وهم يقودون، إننا هنا نعلي الصوت إلى أقصاه ونصرخ في آذان كسول: «اسْتَيْقِظْ أَيُّهَا النَّائِمُ وَقُمْ مِنَ الأَمْوَاتِ فَيُضِيءَ لَكَ الْمَسِيحُ» (أفسس5: 14). لم يستطع شاعرنا الرقيق التحرر من آفة التدخين، بل ومات بسببها؛ فلماذا يا صديقي تموت أنت أيضًا دون أن تتحرر من هذه اللعبة القذرة أو غيرها؟ إن المسيح هو المحرر الوحيد الذي دفع بدمه ثمن التحرير من الخطية والخطايا القاتلة، وإن كانت ضاعت فرصة التحرير من كثيرين فها الفرصة أمامك اليوم فلا تهدرها!! |
||||