منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم اليوم, 11:49 AM   رقم المشاركة : ( 188541 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,402

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




وَسَاعَدَهُ الله عَلَى الْفِلِسْطِينِيِّينَ،
وَعَلَى الْعَرَبِ السَّاكِنِينَ فِي جُورَبَعْلَ وَالْمَعُونِيِّينَ. [7]

ساعده كلمة الرب ضد الفلسطينيين وضد العرب
الذين عاشوا في جيرار وسهول المعون Meun.
جاء في الترجوم إنه يقصد بالعرب هنا أولئك
الذين كانوا يُدعون Meuneons, Munites, Meonites.
 
قديم اليوم, 11:50 AM   رقم المشاركة : ( 188542 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,402

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




وَبَنَى عُزِّيا أَبْرَاجًا فِي أُورُشَلِيمَ عِنْدَ بَابِ الزَّاوِيَةِ،
وَعِنْدَ بَابِ الْوَادِي وَعِنْدَ الزَّاوِيَةِ وَحَصَّنَهَا. [9]

لم يكن عُزِّيا من الذين يبذلون طاقاتهم في الحروب
مع الأمم على حساب بنيان بلده وشعبه.
 
قديم اليوم, 11:59 AM   رقم المشاركة : ( 188543 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,402

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




وَبَنَى أَبْرَاجًا فِي الْبَرِّيَّةِ،
وَحَفَرَ آبَارًا كَثِيرَةً،
لأَنَّهُ كَانَ لَهُ مَاشِيَةٌ كَثِيرَةٌ فِي السَّاحِلِ وَالسَّهْلِ،
وَفَلاَّحُونَ وَكَرَّامُونَ فِي الْجِبَالِ،
وَفِي الْكَرْمَلِ، لأَنَّهُ كَانَ يُحِبُّ الْفِلاَحَةَ. [10]
بنى أبراجًا لحماية المواشي من هجوم الأعداء، وهي للمراقبة والدفاع من الغزاة.
كان محبًا للفلاحة بجانب اهتمامه بالقطيع والمراعي والرعاة والمزارعين.
وكان محبًا للتعمير أيضًا كما للفلاحة. كان فخر للمزارعين أن يهتم أحد عظماء ملوك بيت داود بالفلاحة المنتجة، ولعل اهتمامه بالفلاحة أعطى لنفسه سلاحًا وسط المعارك والحروب، كما جعلته لا يمارس حياة الترف واللهو، كما يفعل كثير من الذين عُرفوا بالانتصارات في المعارك.
 
قديم اليوم, 12:05 PM   رقم المشاركة : ( 188544 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,402

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




وَبَنَى عُزِّيا أَبْرَاجًا فِي أُورُشَلِيمَ عِنْدَ بَابِ الزَّاوِيَةِ،
وَعِنْدَ بَابِ الْوَادِي وَعِنْدَ الزَّاوِيَةِ وَحَصَّنَهَا. [9]
لم يكن عُزِّيا من الذين يبذلون طاقاتهم

في الحروب مع الأمم على حساب بنيان بلده وشعبه.

 
قديم اليوم, 12:06 PM   رقم المشاركة : ( 188545 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,402

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




وَبَنَى أَبْرَاجًا فِي الْبَرِّيَّةِ،
وَحَفَرَ آبَارًا كَثِيرَةً،
لأَنَّهُ كَانَ لَهُ مَاشِيَةٌ كَثِيرَةٌ فِي السَّاحِلِ وَالسَّهْلِ،
وَفَلاَّحُونَ وَكَرَّامُونَ فِي الْجِبَالِ،
وَفِي الْكَرْمَلِ، لأَنَّهُ كَانَ يُحِبُّ الْفِلاَحَةَ. [10]
بنى أبراجًا لحماية المواشي من هجوم الأعداء، وهي للمراقبة والدفاع من الغزاة.
كان محبًا للفلاحة بجانب اهتمامه بالقطيع والمراعي والرعاة والمزارعين.
وكان محبًا للتعمير أيضًا كما للفلاحة. كان فخر للمزارعين أن يهتم أحد عظماء ملوك بيت داود بالفلاحة المنتجة، ولعل اهتمامه بالفلاحة أعطى لنفسه سلاحًا وسط المعارك والحروب، كما جعلته لا يمارس حياة الترف واللهو، كما يفعل كثير من الذين عُرفوا بالانتصارات في المعارك.
ماذا يقصد بالبرية والساحل والسهل؟
1. يقصد بالبرية المنطقة المرتفعة في الجنوب والجنوب الشرقي الممتدة من الشاطئ الغربي للبحر الميّت حتى قرب بئر سبع.
2. الساحل: السهل المجاور للبحر في الغرب بين تلال اليهودية والبحر.
3. السهل: الأرض الخصبة جدًا التي وراء الأردن في سهول جلعاد.
الكرمل: يرى كالميت Calmet أنه يوجد كرمل في سبط يهوذا حيث عاش نابال، وكرمل Carmel أخرى على شاطئ البحر الأبيض المتوسط بجوار Kishon، وكلاهما يمتازان بأراضيهما الخصبة لزراعة الكروم.
اهتم بحفر آبار كثيرة مثل الآباء البطاركة، وهي تشير إلى الاهتمام بعمل الروح القدس، الماء الحيّ.
يُعَلِّق العلامة أوريجينوس عن الآبار التي حفرها إبراهيم وطمّها الفلسطينيون وملأوها ترابًا (تك 26: 15). بعد موته عاد إسحق ونبشها، وأزال عنها التراب (تك 26: 18)، قائلاً: بأن ما فعله الفلسطينيون الوثنيون يشير إلى عمل الشياطين في النفس البشرية حيث يفسدون فيها صورة الله. وما فعله إسحق كان رمزًا لعمل المسيح الذي يُعِيد لنا الصورة الإلهية بعمل روحه القدوس.
أما عن نبش الآبار التي يردمها عدو الخير بالقاذورات، فيتحقق بدراسة الكتاب المقدس باجتهاد مع الصلاة. لذلك يوصينا بالصلاة. ففي كثير من الأحيان، نكون بجانب آبار الماء الجاري- الكتاب الإلهي- ولكننا نعجز عن التَعَرُّف عليه بمفردنا.
v كما أن إسحق آتى لينبش الآبار التي حفرها أبيه، فإن المسيح فقط، (ورمزه) إسحق، هو الذي يمكن أن يُزِيلَ من آبار أنفسنا القاذورات التي ملأتها خطايانا، حتى يمكن للمياه الحية أن تطفو مرة أخرى. ويؤكد دوام "بقاء الصورة" في الإنسان، بالرغم من أخطائه، من خلال نعمة المسيح، حيث يمكن التحوُّل من حالة إلى أخرى: ونفس الشيء بالنسبة لدوام سكنى الروح.
v لذلك، فإن الآبار التي حفرها إبراهيم، التي هي أسفار العهد القديم، قد امتلأت بالتراب بواسطة الفلسطينيين، أو بالمُعَلِّمين الأشرار، الكتبة والفريسيين، أو حتى القوى المعادية... حتى لا يعطوا مشروبًا للذين هم لإبراهيم. فهؤلاء الناس لم يشربوا من الأسفار المقدسة، بل عانوا "من عطش كلمة الرب"، حتى يأتي إسحق، ويفتح لهم الخدام كي يشربوا.
وإننا نُقَدِّم الشكر للمسيح، ابن إبراهيم حيث كُتِبَ:" كتاب أجيال يسوع المسيح، ابن داود بن إبراهيم (مت 1:1) الذي أتى وفتح الآبار لنا. فقد فتحها للذين قالوا: "ألم يكن قلبنا ملتهبًا فينا، إذ كان يُكَلِّمنا في الطريق ويوضح لنا الكتب؟" (لو 24:32). لقد فتح هذه الآبار!
v فلنَعْلَم أننا أحيانًا نكون مُستَلْقين بجانب بئر "المياه الحية"، التي هي حول الكتب الإلهية، ونخطئ فيها. نأخذ الكتب ونقرأها، ولكننا لا نقترب من المعنى الروحي.
إذن، هناك ضرورة للبكاء والصلاة المستمرة التي بها يفتح الرب أعيننا، لأنه حتى أعين العميان الموجودين في أريحا، لم يكن ممكنًا إن تُفتَح إلا عندما يطلبون من الرب (مت 20:30).
وماذا أقول؟ إن أعيننا تُفتح، لأن المسيح أتى ليفتح أعين الذين لا يُبصِرون.
إذن، أعيننا انفتحت، ونُزِعَ حرف الناموس. ولكن أخشى أننا نغلقها مرة أخرى في سباتٍ عميقٍ، فلا نرى المعنى الروحي.
v كن مجتهدًا في قراءة الكتاب المقدس. نعم، كن مجتهدًا...
اقرع. فسيَفتح لك حارس الباب...
لا تكتفي بأن تقرع وتستقصي. فالصلاة هي أهم شيء لبلوغ الحقيقة الروحية.
لذلك، لم يقتصر مُخَلِّصنا على القول: "اقرعوا يُفتَح لكم" و"اطلبوا تجدوا"، بل قال أيضًا "اسألوا تعطوا".
فكل منا، الذي يخدم كلمة الله، يحفر آبارًا، ويطلب الماء الحي الذي بواسطته يُجَدِّد سامعيه.
v ما زال اليهود عند مارّة، مقيمين عند المياه المُرَّة، لأن الله لم يُرهم بعد الشجرة التي يصير بها الماء عذبًا.
v ألقى الرب بشجرة في المياه، فصارت عذبة. أما عندما تأتي شجرة (صليب) يسوع، ويسكن في داخلي تعليم مُخلِّصي، حينئذ يصير ناموس موسى "عذبًا"، ويصير مذاقه، لمن يقرأه ويفهمه، بالحقيقة حلوًا".
العلامة أوريجينوس

 
قديم اليوم, 12:07 PM   رقم المشاركة : ( 188546 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,402

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

يُعَلِّق العلامة أوريجينوس عن الآبار التي حفرها إبراهيم وطمّها الفلسطينيون وملأوها ترابًا (تك 26: 15). بعد موته عاد إسحق ونبشها، وأزال عنها التراب (تك 26: 18)، قائلاً: بأن ما فعله الفلسطينيون الوثنيون يشير إلى عمل الشياطين في النفس البشرية حيث يفسدون فيها صورة الله. وما فعله إسحق كان رمزًا لعمل المسيح الذي يُعِيد لنا الصورة الإلهية بعمل روحه القدوس.
أما عن نبش الآبار التي يردمها عدو الخير بالقاذورات، فيتحقق بدراسة الكتاب المقدس باجتهاد مع الصلاة. لذلك يوصينا بالصلاة. ففي كثير من الأحيان، نكون بجانب آبار الماء الجاري- الكتاب الإلهي- ولكننا نعجز عن التَعَرُّف عليه بمفردنا.
v كما أن إسحق آتى لينبش الآبار التي حفرها أبيه، فإن المسيح فقط، (ورمزه) إسحق، هو الذي يمكن أن يُزِيلَ من آبار أنفسنا القاذورات التي ملأتها خطايانا، حتى يمكن للمياه الحية أن تطفو مرة أخرى. ويؤكد دوام "بقاء الصورة" في الإنسان، بالرغم من أخطائه، من خلال نعمة المسيح، حيث يمكن التحوُّل من حالة إلى أخرى: ونفس الشيء بالنسبة لدوام سكنى الروح.
v لذلك، فإن الآبار التي حفرها إبراهيم، التي هي أسفار العهد القديم، قد امتلأت بالتراب بواسطة الفلسطينيين، أو بالمُعَلِّمين الأشرار، الكتبة والفريسيين، أو حتى القوى المعادية... حتى لا يعطوا مشروبًا للذين هم لإبراهيم. فهؤلاء الناس لم يشربوا من الأسفار المقدسة، بل عانوا "من عطش كلمة الرب"، حتى يأتي إسحق، ويفتح لهم الخدام كي يشربوا.
وإننا نُقَدِّم الشكر للمسيح، ابن إبراهيم حيث كُتِبَ:" كتاب أجيال يسوع المسيح، ابن داود بن إبراهيم (مت 1:1) الذي أتى وفتح الآبار لنا. فقد فتحها للذين قالوا: "ألم يكن قلبنا ملتهبًا فينا، إذ كان يُكَلِّمنا في الطريق ويوضح لنا الكتب؟" (لو 24:32). لقد فتح هذه الآبار!
v فلنَعْلَم أننا أحيانًا نكون مُستَلْقين بجانب بئر "المياه الحية"، التي هي حول الكتب الإلهية، ونخطئ فيها. نأخذ الكتب ونقرأها، ولكننا لا نقترب من المعنى الروحي.
إذن، هناك ضرورة للبكاء والصلاة المستمرة التي بها يفتح الرب أعيننا، لأنه حتى أعين العميان الموجودين في أريحا، لم يكن ممكنًا إن تُفتَح إلا عندما يطلبون من الرب (مت 20:30).
وماذا أقول؟ إن أعيننا تُفتح، لأن المسيح أتى ليفتح أعين الذين لا يُبصِرون.
إذن، أعيننا انفتحت، ونُزِعَ حرف الناموس. ولكن أخشى أننا نغلقها مرة أخرى في سباتٍ عميقٍ، فلا نرى المعنى الروحي.
v كن مجتهدًا في قراءة الكتاب المقدس. نعم، كن مجتهدًا...
اقرع. فسيَفتح لك حارس الباب...
لا تكتفي بأن تقرع وتستقصي. فالصلاة هي أهم شيء لبلوغ الحقيقة الروحية.
لذلك، لم يقتصر مُخَلِّصنا على القول: "اقرعوا يُفتَح لكم" و"اطلبوا تجدوا"، بل قال أيضًا "اسألوا تعطوا".
فكل منا، الذي يخدم كلمة الله، يحفر آبارًا، ويطلب الماء الحي الذي بواسطته يُجَدِّد سامعيه.
v ما زال اليهود عند مارّة، مقيمين عند المياه المُرَّة، لأن الله لم يُرهم بعد الشجرة التي يصير بها الماء عذبًا.
v ألقى الرب بشجرة في المياه، فصارت عذبة. أما عندما تأتي شجرة (صليب) يسوع، ويسكن في داخلي تعليم مُخلِّصي، حينئذ يصير ناموس موسى "عذبًا"، ويصير مذاقه، لمن يقرأه ويفهمه، بالحقيقة حلوًا".
العلامة أوريجينوس

 
قديم اليوم, 12:10 PM   رقم المشاركة : ( 188547 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,402

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


v ألقى الرب بشجرة في المياه، فصارت عذبة.
أما عندما تأتي شجرة (صليب) يسوع، ويسكن في داخلي تعليم مُخلِّصي، حينئذ يصير ناموس موسى "عذبًا"،
ويصير مذاقه، لمن يقرأه ويفهمه، بالحقيقة حلوًا".

العلامة أوريجينوس
 
قديم اليوم, 12:15 PM   رقم المشاركة : ( 188548 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,402

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


v كن مجتهدًا في قراءة الكتاب المقدس. نعم، كن مجتهدًا...
اقرع. فسيَفتح لك حارس الباب...
لا تكتفي بأن تقرع وتستقصي. فالصلاة هي أهم شيء لبلوغ الحقيقة الروحية.
لذلك، لم يقتصر مُخَلِّصنا على القول: "اقرعوا يُفتَح لكم" و"اطلبوا تجدوا"، بل قال أيضًا "اسألوا تعطوا".
فكل منا، الذي يخدم كلمة الله، يحفر آبارًا، ويطلب الماء الحي الذي بواسطته يُجَدِّد سامعيه.



العلامة أوريجينوس

 
قديم اليوم, 12:15 PM   رقم المشاركة : ( 188549 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,402

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


v فلنَعْلَم أننا أحيانًا نكون مُستَلْقين بجانب بئر "المياه الحية"، التي هي حول الكتب الإلهية، ونخطئ فيها. نأخذ الكتب ونقرأها، ولكننا لا نقترب من المعنى الروحي.
إذن، هناك ضرورة للبكاء والصلاة المستمرة التي بها يفتح الرب أعيننا، لأنه حتى أعين العميان الموجودين في أريحا، لم يكن ممكنًا إن تُفتَح إلا عندما يطلبون من الرب (مت 20:30).
وماذا أقول؟ إن أعيننا تُفتح، لأن المسيح أتى ليفتح أعين الذين لا يُبصِرون.
إذن، أعيننا انفتحت، ونُزِعَ حرف الناموس. ولكن أخشى أننا نغلقها مرة أخرى في سباتٍ عميقٍ، فلا نرى المعنى الروحي.



العلامة أوريجينوس

 
قديم اليوم, 12:16 PM   رقم المشاركة : ( 188550 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,402

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


v لذلك، فإن الآبار التي حفرها إبراهيم، التي هي أسفار العهد القديم، قد امتلأت بالتراب بواسطة الفلسطينيين، أو بالمُعَلِّمين الأشرار، الكتبة والفريسيين، أو حتى القوى المعادية... حتى لا يعطوا مشروبًا للذين هم لإبراهيم. فهؤلاء الناس لم يشربوا من الأسفار المقدسة، بل عانوا "من عطش كلمة الرب"، حتى يأتي إسحق، ويفتح لهم الخدام كي يشربوا.
وإننا نُقَدِّم الشكر للمسيح، ابن إبراهيم حيث كُتِبَ:" كتاب أجيال يسوع المسيح، ابن داود بن إبراهيم (مت 1:1) الذي أتى وفتح الآبار لنا. فقد فتحها للذين قالوا: "ألم يكن قلبنا ملتهبًا فينا، إذ كان يُكَلِّمنا في الطريق ويوضح لنا الكتب؟" (لو 24:32). لقد فتح هذه الآبار!



العلامة أوريجينوس

 
موضوع مغلق


الانتقال السريع


الساعة الآن 02:46 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025