وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

[Mary Naeem]

نعمة الإله لكل مكسور لكل مجروح مأسور
لكل عطشان يأتي نداء من الله للأمتلاء
محبة فوق الجميع فائقه المعرفة حسب غني مجده
صلاتي لكم إن تدركوا
ما عرضعها طولها عمقها علوها
المحبة محبة الرب يسوع
عرض ذراعيه فوق الصليب
طول طريق الالأم وتاج الشوك على رأسه عمق الآمه
من أجلك من أجلي خلصك خلصني كسر قيودنا

[Mary Naeem]

دارى بمشاعرى وعارف كل الخبايا
اما احس انى وحدى بشوفك معايا
تنزل دموعى من عينيا متعبة
وايدك الحلوة تخفف يارجايا
بتوه وببعد عن سكتك واشتهى للذنوب
احن تانى لمحبتك وارجع اليك واتوب
قلبى يفرح برؤيتك فى حضنك يدوب
وحياتى تبقى فى قربك انت نعمَ البداية
بينى وبينك يايسوع تبقى عشرة السنين
ادوق فيك طعم الفرح من بعد كل الأنين
اشبع بحبك وسلامك بعد جوع قلبى الحزين
وطريق خلاصى من قيودى تمشيه معايا
مش راح ابعد تانى عنك مهما ايه جرا
بعتك انا يايسوع وقلبك ليا اشترى
غطى حبك على الغشاوة والاسى
بحنانك وعطف قلبك تنده عليا

[Mary Naeem]

نفسي أعيش عمري معاك عاوز ارضيك واكون وياك (2)

عينيك عليا وعيني عليك هافضل يا يسوع مستنيك (2)



كل ما فيا بيتمناك اشهد عنك هنا وهناك
ربي راعيا م الموت قام انت خلاصي من غير كلام
أشواقي وقلبي يا يسوع اسجد لك وبكل خشوع
وإن عدوي بعدني عنك هفضل يا يسوع دايماً جنبك
ضمني ليك يا يسوع حاسس إني واحد موجوع
عايز احكيلك عايز اشكيلك وانت معايا يا يسوع
افرح بيك وانا ماشي معاك لما عينيا تشوف لقاك
نوري في ضلمتي وانا وياك لحد ما تيجي تاخدني معاك
نفسي اعيش عمري معاك عاوز ارضيك واكون وياك
عينيك عليا وعيني عليك هافضل يا يسوع مستنيك

[Mary Naeem]

نفسي ياربي أقرب منك كل يوم أتمسك بيك
ربي في قربك أتهنى بحبك أشوف جمالك وأفرح بيك
شهوة قلبي ياربي حبك حب شديد يبان في عيني
كل حياتي تبقى محبة تشوفها كل الناس حوالي
قلبي يسبح وسط آلامي لما أشوفك إنت قريب
دا إنت حياتي وإنت سلامي وإنت فادي يا أغلى حبيب

[Mary Naeem]

نقشتني على كفك أحببتني أنا
وجعلتني ابناً لك أخبرني من أنا
من أنا لكي أفوز بحبك من أنا لكي أصير ابناً لك
أنا من أمضيت سنيناً أكسر قلبك بشروري
كم كان ماضي مشيناً كان بالعصيان سروري
أنا من سخرت من اسمك بكل ما ساء من كلام
أنا من أهنت قدسك بكل أشكال الآثام
وأنت قدوس جبار الكون أمامك ينهار
اخترت أن تحبني وتقابل ذنبي بصفحك
فمن أنا من أنا
أنا من أمضى من العمر زمان ينفث شراً في كل مكان
كنت أتباهى بفسادي وأبرر ذنبي بإلحادي
كم كنت أصر بعنادي على رفضي لك
وكان كلامي على لساني كسم الثعبان

[Mary Naeem]

نور أشرق في الظلمة
من وجه يسوع الإله
نور هو للقديسين
فرح هو للمؤمنين

+ حبلت به مريم من غير دنس
فاخذ منها الناسوت و هكذا تانس

+ ولد نور للعالم فى مزود البقر
ليكمل الناموس المكتوب على الحجر

+عاش مثل البشر الرب يسوع
فكان يتالم يعطش و يجوع

+ وهب النور للصديقين و مستقيمى القلوب
فافرحوا بخلاص يسوع رب الارباب

+ ان لم توءمنوا انه نور العالم
تمشون فى الظلمة تموتون فى خطاياكم

+ هيا يا كل البعدين اقبلوه مخلص
ملكوه على قلوبكم كل الانفس تخلص

[Mary Naeem]

ما هو معنى الرب في الكتاب المقدس

الرب، اسم الله المقدس الذي لا يوصف الذي أُعلن لموسى في سفر الخروج، يحمل أهمية عميقة في السرد التوراتي. عندما التقى موسى بالإله في العليقة المشتعلة، قيل له: "أنا هو أنا" (خروج 3: 14). هذا التقديم لله على أنه "أنا هو أنا" يلخص طبيعة الله الأزلية والذاتية الوجود، أي كائن لا تحده حدود الزمان والمكان. الرب ليس مجرد لقب؛ إنه إعلان للسيادة الإلهية والحضور الأبدي.

في الكتاب المقدس العبري، يقف الرب في الكتاب المقدس العبري كاسم عهد لله، ويرتبط بشكل واضح بعلاقته مع شعب إسرائيل. هذا الاسم هو تذكير دائم بوعود الله وأمانته الثابتة. على عكس الألقاب الأخرى المستخدمة للآلهة في ثقافات الشرق الأدنى القديمةيَهوه يدل على إله متعالٍ وقريب وقوي وشخصي في آنٍ واحد. يُصوَّر في جميع الكتب المقدسة على أنه الخالق، والمُشَرِّع، والفادي، والمُخلِّص، والمُديم للحياة، مجسدًا بذلك ألوهية شاملة تتفاعل مع البشرية بطرق متعددة الأوجه.

يلقى معنى الرب مزيدًا من الإضاءة من خلال ارتباطه بالجذر العبري (ح-ي-ح)، الذي يعني "أن يكون" أو "أن يوجد". يؤكد هذا الاشتقاق على دور الله كأساس للوجود كله، والحقيقة المطلقة التي يعتمد عليها كل شيء آخر. إنه يرسم تناقضًا حيويًا بين الطابع الزمني للخلق و الطبيعة الأبدية الخالق. من خلال استدعاء الرب، تؤكد نصوص الكتاب المقدس على حضور الله المستمر ومشاركته الفعالة في العالم، مما يوفر الراحة والإرشاد للمؤمنين.

ولكن، ماذا يعني هذا بالنسبة لنا اليوم؟ في دعوتنا للرب، نحن نعترف بقوة تتجاوز الفهم البشري، قوة تحكم الكون ولكنها متورطة بشكل وثيق في حياتنا الشخصية. إنها دعوة للدخول في علاقة تتسم بالثقة والطاعة والخشوع. إن اسم الرب هو بمثابة مرساة للإيمان، وهو ثابت وسط أمواج الحياة المتغيرة باستمرار.

دعونا نلخص:

ياهو تعني "أنا هو أنا"، مما يشير إلى طبيعة الله الأزلية والقائمة بذاتها.
إنه اسم الله الميثاقي، الذي يسلط الضوء على علاقته الأمينة مع إسرائيل.
وهي مشتقة من الجذر العبري (ح ي هـ - ح)، وهي تدل على دور الله باعتباره حجر الأساس لكل الوجود.
اسم الرب هو مصدر للراحة الروحية والإرشاد، ويدعو إلى الثقة والتوقير.

[Mary Naeem]

الرب، اسم الله المقدس الذي لا يوصف الذي أُعلن لموسى
في سفر الخروج، يحمل أهمية عميقة في السرد التوراتي.
عندما التقى موسى بالإله في العليقة المشتعلة، قيل له:
"أنا هو أنا" (خروج 3: 14). هذا التقديم لله على أنه "أنا هو أنا"
يلخص طبيعة الله الأزلية والذاتية الوجود، أي كائن لا تحده حدود
الزمان والمكان. الرب ليس مجرد لقب؛
إنه إعلان للسيادة الإلهية والحضور الأبدي.

[Mary Naeem]

يقف الرب في الكتاب المقدس العبري كاسم عهد لله،
ويرتبط بشكل واضح بعلاقته مع شعب إسرائيل.
هذا الاسم هو تذكير دائم بوعود الله وأمانته الثابتة.
على عكس الألقاب الأخرى المستخدمة للآلهة في ثقافات الشرق الأدنى القديمة
يَهوه يدل على إله متعالٍ وقريب وقوي وشخصي في آنٍ واحد.
يُصوَّر في جميع الكتب المقدسة على أنه الخالق، والمُشَرِّع،
والفادي، والمُخلِّص، والمُديم للحياة، مجسدًا بذلك ألوهية
شاملة تتفاعل مع البشرية بطرق متعددة الأوجه.

[Mary Naeem]

يلقى معنى الرب مزيدًا من الإضاءة من خلال ارتباطه بالجذر
العبري (ح-ي-ح)، الذي يعني "أن يكون" أو "أن يوجد".
يؤكد هذا الاشتقاق على دور الله كأساس للوجود كله،
والحقيقة المطلقة التي يعتمد عليها كل شيء آخر.
إنه يرسم تناقضًا حيويًا بين الطابع الزمني للخلق و الطبيعة الأبدية الخالق.
من خلال استدعاء الرب، تؤكد نصوص الكتاب المقدس على حضور
الله المستمر ومشاركته الفعالة في العالم، مما يوفر الراحة والإرشاد للمؤمنين.