![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 188001 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أن المخاوف بشأن التوافق الجنسي أو التاريخ الجنسي السابق يمكن أن تزعج المخطوبين. تعاملوا مع هذه القضايا بنعمة وصدق وإدراك أن تصميم الله للعلاقة الزوجية الحميمة جميل ومقدس. إذا لزم الأمر، اطلب الإرشاد من قس موثوق به أو مستشار مسيحي لمعالجة هذه المواضيع الحساسة. وأخيرًا، قد يشك البعض في قدرتهم على الحب غير المشروط أو يخشون من إمكانية حدوث مصاعب في المستقبل. تذكر أن الحب البشري وحده غير كافٍ. ولكن مع وجود الله كأساس لزواجك، يمكنك مواجهة أي تحدٍ. كما تخبرنا رسالة كورنثوس الأولى 13:7: "الْمَحَبَّةُ تَحْتَمِلُ كُلَّ شَيْءٍ، تُؤْمِنُ بِكُلِّ شَيْءٍ، تَرْجُو كُلَّ شَيْءٍ، تَصْبِرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ". |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 188002 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() اطلب الإرشاد من قس موثوق به أو مستشار مسيحي لمعالجة هذه المواضيع الحساسة. للتغلب على هذه الشكوك: صلوا معًا وبشكل فردي طالبين حكمة الله وسلامه. تواصلي بصراحة وصدق مع شريكك بشأن مخاوفك. دراسة الكتاب المقدس وطلب المشورة الكتابية بشأن الزواج. المشاركة في استشارات ما قبل الزواج أو دورات الإعداد للزواج. تذكر أن بعض الشكوك أمر طبيعي ولا ينفي حبك أو التزامك. ركز على أمانة الله وجمال تصميمه للزواج. قبل كل شيء، ثق في الرب. فالذي بدأ فيكم عملاً صالحًا سيكمله (فيلبي 1: 6). شكوكك لا تفاجئه أو تفزعه. اعرضها عليه في الصلاة، واطلب المشورة الحكيمة، وامضِ قدمًا في الإيمان، عالمًا أن محبة الله ونعمته تكفي لجميع احتياجاتك. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 188003 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الحب هو شعور قوي بالانجذاب والتعلق |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 188004 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الحب هو الإحساس بالأمان والراحة مع الحبيب. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 188005 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() فَقَالَ: اصْغُوا يَا جَمِيعَ يَهُوذَا وَسُكَّانَ أُورُشَلِيمَ وَأَيُّهَا الْمَلِكُ يَهُوشَافَاطُ. هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ لَكُمْ: لاَ تَخَافُوا وَلاَ تَرْتَاعُوا بِسَبَبِ هَذَا الْجُمْهُورِ الْكَثِيرِ، لأَنَّ الْحَرْبَ لَيْسَتْ لَكُمْ بَلْ لله. [15] يودّ الله في كل الأجيال أن يسند الراجعين إليه بكل قلوبهم. قال لهم يحزيئيل بن زكريا... [15-17]. لقد كَرَّر مرّتين: "لا تخافوا ولا ترتاعوا"، دون أدنى عتاب على عدم أمانتهم سواء بالنسبة للملك أو الشعب. يؤكد الرب أنه عارف بأن شعبه ليس في إمكانياته أن ينتصر، لكن الحرب ليست لهم بل لله نفسه. وضع لهم الخطة، وكشف لهم عن المكان الذي فيه العدو، ولم يطلب منهم أن يحاربوا، بل يقفوا ويثبتوا ويروا بأعينهم خلاص الرب معهم. لقد حَدَّد لهم تحرُّكاتهم، وعَيَّن لهم المكان والزمان. طلب منهم أن يقفوا ويثبتوا وينظروا خلاص الله العجيب، كما سبق فقال موسى عند عبورهم البحر الأحمر (خر 14: 13). الحرب ليست لكم بل لله: في بعض الأحيان حارب الله أعداء شعبه دون أن يحاربوا هم، كما حدث عند شق البحر الأحمر، وسقوط أسوار أريحا، ومع جدعون والمديانيين، ومع حزقيا الملك حين حاصره سنحاريب الأشوري الخ. وأحيانا يهب شعبه النصرة وهم يحاربون بقليل القليل. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 188006 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() فَخَرَّ يَهُوشَافَاطُ لِوَجْهِهِ عَلَى الأَرْضِ، وَكُلُّ يَهُوذَا وَسُكَّانُ أُورُشَلِيمَ سَقَطُوا أَمَامَ الرَّبِّ سُجُودًا لِلرَّبِّ. [18] لم يَقُلْ يهوشافاط كما سبق فقال في الحرب السابقة مع زارح الكوشي: "تشدَّدوا وافعلوا" (2 أخ 19: 11)، بل قال: "ليس فينا قوة أمام هذا الجمهور الكثير الآتي علينا. شتَّان ما بين موقفه وهو أمين في علاقته مع الرب وبين موقفه الآن بعد فقدانه أمانته، وإن كان قد رجع إلى الله بالتوبة. برجوعه مع الشعب إلى الله بروح التواضع اغتصب المراحم الإلهية. هذا ذُكِرَ في (2 مل 8). أعلن الملك وكل القادة والشعب ثِقَتهم في هذا الوعد الإلهي، وقَدَّموا له الشكر بروح التواضع قبل أن يتحقَّق الخلاص، إذ حسبوه كأنه قد تمَّ ورأوه. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 188007 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() فَقَامَ اللاَّوِيُّونَ مِنْ بَنِي الْقَهَاتِيِّينَ وَمِنْ بَنِي الْقُورَحِيِّينَ، لِيُسَبِّحُوا الرَّبَّ إِلَهَ إِسْرَائِيلَ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ جِدًّا. [19] لقد سبَّحه اللاويون بصوتٍ عظيمٍ جدًا، وأعلنوا بهجتهم بالخلاص الذي حسبوه قد تَحَقَّق، ما دام الرب أعلن عنه. وكما يُرَنِّم المرتل: "الله قد تكلم بقدسه، أبتهج" (مز 60: 6). يليق بالعاملين في كَرْمِ الرب أن يذكروا أن الكرم هو للرب نفسه، ويثقوا أنه هو الذي يحلّ كل متاعب ومشاكل الخدمة، فلا يقلقوا ولا يضطربوا، مُلْقِين همهم عليه. v عندما تَغَنَّى يهوشافاط بتسابيح الرب، وهب الرب عابده نصرة. مرة أخرى عندما حارب موسى عماليق، غلب لا بالسيف بل بالصلاة (خر 11:17). لهذا إن أردنا أن نرتفع يلزمنا أولا أن ننبطح! القديس جيروم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 188008 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() v عندما تَغَنَّى يهوشافاط بتسابيح الرب، وهب الرب عابده نصرة. مرة أخرى عندما حارب موسى عماليق، غلب لا بالسيف بل بالصلاة (خر 11:17). لهذا إن أردنا أن نرتفع يلزمنا أولا أن ننبطح! القديس جيروم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 188009 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() وَبَكَّرُوا صَبَاحًا، وَخَرَجُوا إِلَى بَرِّيَّةِ تَقُوعَ. وَعِنْدَ خُرُوجِهِمْ وَقَفَ يَهُوشَافَاطُ، وَقَالَ: اسْمَعُوا يَا يَهُوذَا وَسُكَّانَ أُورُشَلِيمَ، آمِنُوا بِالرَّبِّ إِلَهِكُمْ فَتَأْمَنُوا. آمِنُوا بِأَنْبِيَائِهِ فَتُفْلِحُوا. [20] بروح القوة والشكر والتسبيح لله، وقف يهوشافاط أمام الشعب يَعِظهم، فقال: "آمنوا بالرب إلهكم فتأمنوا، آمنوا بأنبيائه فتفلحوا". عجيب أن يقف الملك وهو في نفس الوقت قائد الجيش ليعظ قبل المعركة. جاءت المعركة فريدة وعجيبة، فقد انطلق الجيش وهم رجال حرب جبابرة، لكننا لم نسمع شيئًا عن معداتهم الحربية من سيوفٍ ورماحٍ وسهامٍ، إنما تَقَدَّمَ الملك، وقَدَّم لهم السلاح في ميدان المعركة ألا وهو الإيمان والتسبيح، إذ قال لهم، "آمنوا بالرب إلهكم فتأمنوا. آمنوا بأنبيائه فتفلحوا". ليس من سلاحٍ في وقت الشدة أعظم من الإيمان الثابت في قوة الله ورحمته ووعوده وتدابيره. إنه يُرَكِّز أنظارهم على الإيمان بالله، والإيمان بكلمته ووعوده التي ينادي بها أنبياؤه. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 188010 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() وَلَمَّا اسْتَشَارَ الشَّعْبَ، أَقَامَ مُغَنِّينَ لِلرَّبِّ، وَمُسَبِّحِينَ فِي زِينَةٍ مُقَدَّسَةٍ عِنْدَ خُرُوجِهِمْ أَمَامَ الْمُتَجَرِّدِينَ، وَقَائِلِينَ: احْمَدُوا الرَّبَّ، لأَنَّ إِلَى الأَبَدِ رَحْمَتَهُ. [21] كان طليعة الجيش هو التسبيح لله والحمد والشكر، وكان المُغَنُّون للرب في زينة مقدسة. كانوا يُرَنِّمون: "احمدوا الرب، لأن إلى الأبد رحمته" [21]. هكذا أعلن الملك ومشيروه عن صدق اعتمادهم على الله. طُلِبَ من المُغَنِّين أن يرتدُّوا زينة مقدسة، لأنهم يقفون أمام الله القدوس، ويُسَبِّحون الله، لأن الله يَقْبَلُ التسبيح أكثر من الذبائح، امتلأ الجيش بروح البهجة والفرح، وارتبك العدو. |
||||