![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 187381 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يا كاشف الاعماق والاسرار والخبايا فلتكشفن الهى داخلي كل النوايا ولتغسلن أفكارى ولتغفر الخطايا ولتمسكن بيديا حافظا حتى النهاية حتى أحيا فى رضاك طهرن ذاتى وقدني حتى ابقي فى حماك سد عليا وامتلكني يا عالما افكارى فاحصا حتى ضميري يا كاتما اسرارى بيديك أنت مصيري فلتملكن حياتي ولتسترن زلاتى ولترشدني في طريقي وتنير لي خطواتي |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 187382 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يا كاشف قلبي وأسراري وعارف كل أخباره وشايف حاله وأفكاره وحدك يا يسوع تسكن فيه مافيش غيرك إنت يا يسوعي يرويني ويشبعني في جوعي وفي وسط الضلمة تكون نوري تبعد عني مشورة الأشرار ومهما كترت ضعفاتي وصبح قلبي جاحد قاسي تقدر تشكله من تاني ما انت اعظم فخاري |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 187383 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يا مالك القلب وحدك زد حبي ربي إليك املا عينيا بمجدك اخضعني بين إيديك قدس كل حياتي تارك عمري الآتي وحتى لحظة مماتي نبض قلبي إليك في السما تمسح حبيبي كل دمعة في عيني وأحمل قيثارتي وأغني ليك يا أعظم مليك |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 187384 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يا مالك حياتي يا سامع صلاتي يا شافي جروحاتي ربي يا يسوع إنت راعي في كل حياتي وحبك لي مش أوهام حتى الماضي وبكره الآتي خير ورحمه مدى الأيام وانت يا ربي يا مالك أمري لا ما بتنعس ولا بتنام قلبك طيب قربك كافي يشبع قلبي ويملا أمان وانت حنين حضنك دافي عندك بلقى كل حنان حتى بوادي ظل الموت إنت بتوهبني الإيمان |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 187385 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يا مالكا حياتي بصنعك العجيب يا من هو اكتفائي في عالم جديب ففيك نفسي تهدا وقلبي يستريح فانك كفايتي يا سيدي المسيح لا ترضى ان اعاني ضلالا في الطريق تردني اليك يا ايها الرفيق وكلما خطوت ساعرف المزيد وتمتلي حياتي بشخصك المجيد |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 187386 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يا مخلصي اصحبني كن لي دوماً مرشداً بيمينك احرسني كي لا أخشى أحداً لست من شر أخاف فاهدني حيث تريد بلا ضجر أسير بل بإيمان وطيد اصغ لي عند ندائي أسمعني صوتك صوتك الحلو عزائي أنت خلي وحدك ليس من يعزي قلبي حين تهجم الخطوب إلا أنت يا حبيبي ترثي لي وقت الكروب سر معي أيا حبيبي قو إيماني الضعيف سأراك عن قريب بجمالك اللطيف |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 187387 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يا مخلصي العجيب يا فادي على الصليب مرشدي يا أغلي نصيب محرري من الإثم أنت قد صنعت فداءك لعمري به أغلي وأنقي قطرات الدم فكيف لا أحبك وكيف لا أحيا لك لو صار لي ألف لسان لو كنت مصدر الألحان لو سرت أهتف طول الزمان لن يكفي وصفي حبك يا ربي أنت لأجلي ذبحت لتمحو ذنبي أحببتني رغم بعدي فكيف لا أحبك أنت قد أحببتني ببرك كسوتني لحضنك أخذتني أدفأتني يا نبع الحب أنت قد غرست حبك في قلبي به أقوي وأثبت جذور الحب لم تتركني في الطريق تائهاً بلا رفيق كلامك أضحي الصديق أبهجني بعد الهم أنت قد نسجت كلامك في صدري به أدق وأجمل خيوط الفهم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 187388 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يا مصدر سعادتي متعني برؤياك يا راعي نفسي عزني مالي حبيب سواك اعيش كل حياتي خادما لسيدي اعيش ان كان لي في العالم شخص احبه فمن هو الا الذي احياني صلبه عجيبة محبتك يا سيدي الامين مني اليك الشكر وال تسبيح كل حين من اجلي قد جزت العنا بالحب والخضوع فكيف لا أسلمك نفسي ايا يسوع ها قلبي لك مسكنا اعددت وحدك اعني کي اعمل ما يزيد مجدك |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 187389 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يا من أحببتنا قبلَ أن يكونَ العالمُ أعطنا أن نُحبّ بعضُنا بعضًا كما أنت ياربُّ أحببتنا فيؤمِنَ بك العالمُ ويكونَ الخلاص. إلبسوا الانسان الجديد الذي خلقهُ اللهُ على صورتِهِ في البرِّ وقداسةِ الحقِ. - تقوّوا في الربّ وقي قدرتهِ العظيمة وتسلّحوا بسلاحِ اللهِ. - أنتم أعضاءُ جسدِ المسيح أنتم من لحمِ المسيحِ وعظامِهِ أنتم أعضاءُ جسد المسيح. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 187390 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() إصلاحات آسا الداخلية: الدخول في عهد مع الله الآن إذ عاد آسا إلى أورشليم، مُحمَّلاً بالغنائم، ومتهللاً بالنصرة، شعر أن الله هو سرّ نصرته، ولعلّه كان يفكر ماذا يرُدٌّ للرب من أجل كثرة إحساناته. شعر آسا أن الإصلاح الذي قام به لم يكتمل بعد. لقد قهر بالرب أعداءه الذين في الخارج، لكن يوجد أعداء أكثر خطورة لم يُقهَروا بعد، وهم أوثان يهوذا وبنيامين وبعض بلاد من إسرائيل كانت تكنُّ له تقديرًا وتسمع وتخضع له. انتصاره في الخارج حَثَّه على العمل في الداخل لتكملة المسيرة المقدسة في الرب. 1. رسالة إلهية له على فم نبي 1 وَكَانَ رُوحُ اللهِ عَلَى عَزَرْيَا بْنِ عُودِيدَ، 2 فَخَرَجَ لِلِقَاءِ آسَا وَقَالَ لَهُ: «اسْمَعُوا لِي يَا آسَا وَجَمِيعَ يَهُوذَا وَبَنْيَامِينَ. الرَّبُّ مَعَكُمْ مَا كُنْتُمْ مَعَهُ، وَإِنْ طَلَبْتُمُوهُ يُوجَدْ لَكُمْ، وَإِنْ تَرَكْتُمُوهُ يَتْرُكْكُمْ. 3 وَلإِسْرَائِيلَ أَيَّامٌ كَثِيرَةٌ بِلاَ إِلهٍ حَقّ وَبِلاَ كَاهِنٍ مُعَلِّمٍ وَبِلاَ شَرِيعَةٍ. 4 وَلكِنْ لَمَّا رَجَعُوا عِنْدَمَا تَضَايَقُوا إِلَى الرَّبِّ إِلهِ إِسْرَائِيلَ وَطَلَبُوهُ وُجِدَ لَهُمْ. 5 وَفِي تِلْكَ الأَزْمَانِ لَمْ يَكُنْ أَمَانٌ لِلْخَارِجِ وَلاَ لِلدَّاخِلِ، لأَنَّ اضْطِرَابَاتٍ كَثِيرَةً كَانَتْ عَلَى كُلِّ سُكَّانِ الأَرَاضِي. 6 فَأُفْنِيَتْ أُمَّةٌ بِأُمَّةٍ وَمَدِينَةٌ بِمَدِينَةٍ، لأَنَّ اللهَ أَزْعَجَهُمْ بِكُلِّ ضِيق. 7 فَتَشَدَّدُوا أَنْتُمْ وَلاَ تَرْتَخِ أَيْدِيكُمْ لأَنَّ لِعَمَلِكُمْ أَجْرًا». وَكَانَ رُوحُ الله عَلَى عَزَرْيَا بْنِ عُودِيدَ [1] في ذلك الوقت وُجِدَ أيضًا أنبياء في إسرائيل مثل هوشع وعاموس وإيليا وإليشع وغيرهم. فإذ كثر أنبياء البعل والأنبياء الكذبة في مملكة إسرائيل المُنشقَّة، أرسل إليهم الرب الكثير من الأنبياء صنعوا معجزات وسط شعب ارتدَّ عن الله وعبد الأوثان. يهتم الله بعمل معجزات في وسط غير المؤمنين لأجل رجوعهم إلى الحق الإلهي. يا لمحبة الله الفائقة، ففي أغلب العصور وُجِدَ أنبياء ورجال الله كرسل يبلغون الملك والشعب كما أحيانًا الكهنة برسائل إلهية. والعجيب مع ما للملك آسا من غيرة ووجود أنبياء في وسط الشعب، إلا أن البعض كانوا يدمنون عبادة الأوثان، لما فيها من ملذَّات وإثارة جسدية. لم يلتقِ النبي بالملك ليمدحه ويهنئه بالنصرة، وإنما لينهضه بالأكثر لعبادة الله، وحفظ الوصية الإلهية، والعهد مع الله. لم يأتِ النبي من نفسه، إنما حَرَّكه روح الله. جاء النبي عزريا بن عوديد يُشَجِّع الملك آسا، ويحثّه على الدخول مع شعبه في عهد مع الله. بناء على عمل روح الله في عزريا النبي، التقى النبي مع آسا الملك ليُقَدِّمَ المعنى اللاهوتي السليم للمعركة للملك وجميع يهوذا وبنيامين. أوضح النبي في حديثه ثلاث أساسيات في عمل الله معهم[1]: 1. الله مع إسرائيل، ما دام إسرائيل مع الله [2]. 2. يليق بالشعب مع الملك ألا ينسوا فترة القضاة، حيث تجاهلوا تعليم الكهنة [3-6]. 3. وعد الله بالاستمرار في معاونة الملك ما دام الملك يسلك الطريق المستقيم [7]. كثيرون تَمَتَّعوا بالنصرة، لأنهم طلبوا الرب والتصقوا به، لكن للأسف استطاع عدو الخير أن يُحَوِّلَ نصرتهم إلى مصيدة لهلاكهم. عوض تقديم الشكر لله سقطوا في الكبرياء أو التهاون من جهة علاقتهم بالرب، ففقدوا كل ما نالوه. يمكننا أن نقول بأن عزريا جاء لاستقبال الملك الغالب وجيشه، ليُشَجِّعَهم ويُحَذِّرهم في نفس الوقت. |
||||