![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 187231 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() البابا اغربيينوس البابا الـ 10 |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 187232 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس البار ابوليدس بابا روما |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 187233 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس البار بيشاى صاحب الدير الاحمر |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 187234 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() يا رب اسمع صوتي أعط آذانا صاغيةً لتضرعاتي (مز 130: 2) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 187235 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() يسوع ينقذنا من المتاعب والألم والغلاء |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 187236 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ما هو دور الإيمان في الحفاظ على العلاقة مع الله إن شركتنا مع الإلهي، وقدرتنا على رعاية رابطة حميمة مع يسوع المسيح، تتوقف بشكل كبير على ركيزة الإيمان. فالإيمان، الذي يُعرَّف بأنه الإيمان الثابت بالغيب، والأمل الأكيد بمستقبل لم يُدرك بعد، هو أساس رحلة روحية. ما هو هذا الإيمان القوي الذي نشير إليه، وكيف يعمل على الحفاظ على تلك الصلة الأساسية مع الله؟ للإجابة على هذا السؤال يجب أن نعترف بأن الإيمان ليس مجرد ارتقاء فكري، أو تأكيد صاخب لقائمة من العقائد الدينية، أو قبول أعمى للمعتقدات الدينية. بل هو يشكل جوهر وجودنا الروحي، وقلب حياتنا في المسيح. إنه بالمعنى الحقيقي شريان الحياة لعلاقتنا مع الله، يمدنا بالقوة لنثق في محبته وتدبيره وحضوره، حتى في المواسم التي قد يبدو فيها بعيدًا جدًا. فبدون منارة الإيمان، يمكننا بسهولة أن نفقد طريقنا وسط اضطرابات الحياة الأرضية ومحنها ومشتتاتها. ومع ذلك، فإن اتحادنا بيسوع المسيح الراسخ في الإيمان يبقى ثابتًا. حتى في أوقات الشك أو الضيق أو الخراب، يدعونا الإيمان إلى التمسك بثبات بوعود الله'، والتمسك بحقيقة محبته وتعزيته وخلاصه، مؤكداً لنا أننا ليس وحدك أبدًا. إن هذا الإيمان الراسخ ليس مكتسبًا أو نتيجة لبراعة روحية فردية. إنه، في جوهره، هبة إلهية منحنا إياها الله نفسه. بينما نحن نجتهد في تنمية الإيمان من خلال الصلاة, دراسة الكتاب المقدسوالعبادة الخاصة، والشركة مع رفاقنا المؤمنين، تزدهر وتقوى، وتعمق شركتنا مع مخلصنا. لتلخيص جوهر العبارات المذكورة أعلاه: إن جوهر حياتنا في المسيح هو إيمان قوي - إيمان دائم بمحبة الله'، وتدبيره وحضوره. من خلال الإيمان، يمكننا أن نحافظ على علاقة ثابتة مع المسيح، حتى عندما تدفعنا الظروف إلى التشكيك في حضور الله'أو وعوده. الإيمان هو هبة من الله يمكننا أن نغذيه ونعمقه من خلال التكريس الشخصي ودراسة الكتاب المقدس والشركة مع أتباع المسيح الآخرين. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 187237 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() إن شركتنا مع الإلهي، وقدرتنا على رعاية رابطة حميمة مع يسوع المسيح، تتوقف بشكل كبير على ركيزة الإيمان. فالإيمان، الذي يُعرَّف بأنه الإيمان الثابت بالغيب، والأمل الأكيد بمستقبل لم يُدرك بعد، هو أساس رحلة روحية. ما هو هذا الإيمان القوي الذي نشير إليه، وكيف يعمل على الحفاظ على تلك الصلة الأساسية مع الله؟ للإجابة على هذا السؤال يجب أن نعترف بأن الإيمان ليس مجرد ارتقاء فكري، أو تأكيد صاخب لقائمة من العقائد الدينية، أو قبول أعمى للمعتقدات الدينية. بل هو يشكل جوهر وجودنا الروحي، وقلب حياتنا في المسيح. إنه بالمعنى الحقيقي شريان الحياة لعلاقتنا مع الله، يمدنا بالقوة لنثق في محبته وتدبيره وحضوره، حتى في المواسم التي قد يبدو فيها بعيدًا جدًا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 187238 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() دون منارة الإيمان يمكننا بسهولة أن نفقد طريقنا وسط اضطرابات الحياة الأرضية ومحنها ومشتتاتها. ومع ذلك، فإن اتحادنا بيسوع المسيح الراسخ في الإيمان يبقى ثابتًا. حتى في أوقات الشك أو الضيق أو الخراب، يدعونا الإيمان إلى التمسك بثبات بوعود الله'، والتمسك بحقيقة محبته وتعزيته وخلاصه، مؤكداً لنا أننا ليس وحدك أبدًا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 187239 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الإيمان الراسخ ليس مكتسبًا أو نتيجة لبراعة روحية فردية. إنه، في جوهره، هبة إلهية منحنا إياها الله نفسه. بينما نحن نجتهد في تنمية الإيمان من خلال الصلاة دراسة الكتاب المقدس والعبادة الخاصة، والشركة مع رفاقنا المؤمنين، تزدهر وتقوى، وتعمق شركتنا مع مخلصنا. إن جوهر حياتنا في المسيح هو إيمان قوي - إيمان دائم بمحبة الله'، وتدبيره وحضوره. من خلال الإيمان، يمكننا أن نحافظ على علاقة ثابتة مع المسيح، حتى عندما تدفعنا الظروف إلى التشكيك في حضور الله'أو وعوده. الإيمان هو هبة من الله يمكننا أن نغذيه ونعمقه من خلال التكريس الشخصي ودراسة الكتاب المقدس والشركة مع أتباع المسيح الآخرين. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 187240 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() كيف يمكنني التدرب على التواصل مع المسيح في حياتي اليومية إن ممارسة الارتباط بالمسيح في حياتنا المسيحية اليومية تنطوي على دمج إيماننا في كل جانب من جوانب وجودنا. إنه يبدأ تحولاً سريعًا من كون الدين مجرد جزء من الحياة إلى أن يصبح هدفها وجوهرها. السؤال الآن هو، كيف يمكننا أن ننسج هذا الخيط الروحي في المشهد المعقد لروتيننا اليومي؟ إن الممارسة الأساسية للحفاظ على هذا الارتباط هي الشروع في رحلة الصلاة والتأمل كل يوم. هذا ليس معقدًا كما يبدو. يمكن أن يكون الأمر بسيطًا مثل الحفاظ على محادثة مستمرة مع الله، أو التعبير عن امتنانك القلبي، أو سكب مشاعرك وأحزانك الداخلية له. مثل الصديق المخلص، فإن المسيح يسوع منتبه دائمًا لصوتنا. وهكذا، يجب أن نتذكر أن نصغي في صمت، لأن صوت الله كثيرًا ما يهمس في خفايا قلوبنا. ركيزة أخرى تسعى إلى الإرشاد الإلهي في قراراتنا. عندما نخطط لأنشطتنا لهذا اليوم، أو عندما نكون في مفترق طرق غير متأكدين من الاتجاه الذي يجب أن نسلكه، قد نتوقف لدقيقة لنسأل: "ماذا كان يسوع سيفعل؟ مثل هذه الممارسات التي تبدو صغيرة تزرع تدريجيًا طريقة تفكير وتصرف شبيهة بالمسيح. أخيراً، دعونا نضع في اعتبارنا الأهمية القصوى لتطهير وتجديد قلوبنا وأذهاننا يومياً. فلنسعى إلى نقاء النية ومواءمة أفكارنا وأفعالنا مع تعاليم المسيح. إن نقاوة القلب وتجديد الذهن هما الأرض الخصبة التي تزدهر عليها العلاقة الروحية القوية. مارس هذه التدابير ليس كعبء بل كفعل عبادة مبهج، رقصة إلهية بين الخالق والمخلوق. إذًا، ماذا ستفعل اليوم لإثارة الرقصة الإلهية؟ الملخص: حافظ على التواصل الدائم مع الله من خلال الصلاة والتأمل. اطلب الإرشاد الإلهي في كل قرار، صغيرًا كان أم كبيرًا. جاهدوا من أجل نقاوة القلب وتجديد الذهن، لتتماشى مع تعاليم المسيح. لا تنظروا إلى هذه الممارسات على أنها عبء بل على أنها عمل مبهج للعبادة والتواصل. |
||||