وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

[Mary Naeem]

القدرة على التكيف :

تعد القدرة على التكيف مع المتغيرات من الأمور التي يجب
على كل فرد أن يتصف بها في العمل ، وذلك لأن بيئة العمل مليئة
جدا بالمتغيرات التي تحدث دون تخطيط لها ،
فالموظف الناجح هو الذي يتسم بالمرونة
وإيجاد الحلول المناسبة للتحديات والمشكلات التى يمكن أن تواجهه .

[Mary Naeem]

الوصول مبكرا إلى العمل :


عندما يقوم الشخص بتجهيز نفسه الليلة السابقة مثل اختيار
الملابس الذي ينوي ارتدائها أو تحضير وجبة طعام اليوم التالي
هذه الأمور يمكنها أن توفر عليه الوقت والجهد في اليوم التالي
وتسهل عليه الوصول إلى العمل مبكرا دون تأخير
يؤدي التأخير بالوصول إلى العمل إلى شعور الشخص بالتوتر
والإحباط وانخفاض انتاجيته ، عكس الذي يصل مبكرا للعمل .

[Mary Naeem]

تطوير المهارات والمعرفة :

يعد تطوير المهارات وزيادة الخبرات والبحث عن المعرفة المهنية
بشكل مستمر ، كأخذ دورات دراسية ذات علاقة بطبيعة العمل
وقراءة الكتب واستشارة الخبراء من الأمور التي تعمل على تطوير
العمل ويزيد من الأداء الوظيفي ، ومع مرور الوقت يزداد إعجاب
المدير ووبالتالي زيادة قيمة الموظف داخل الشركة .

[Mary Naeem]

يا بتولا اجل البرايا مدحنا فيك خير الهدايا

اجعلي يرق دار العلايا مثل نفخ اريج البخور



سلام عليك يا مريم عليك السلام عليك السلام

يا ام المسيح.

كل مولود انثى شقي مذ براه الاله العلي

في الخطاء اسير رمي ما عداك ابكرا فخور

[Mary Naeem]

يا بنتَ ناصرةِ الجليلْ وأمّاً لعمانوئيل

أنتِ رجاءُ كلِّ عَليلْ أيا سيدةَ النَّجاة

منكِ الإلهُ تَجسَّما فيكِ الكمالُ تَوسَّما

ناجيهِ يا بابَ السَّما تَضَرَّعي لأجلِنا

ها الأَرْضُ تَرْجو الأمان لبنيها ما طالَ الزَّمان

لبِّيها يا أمَّ الرَّحْمانْ تَضَرَّعي لأجلِنا

قودي خُطى كُلِّ الأَنامْ نَحْوَ ابْنِكِ كَنْزِ النِّعَمْ

فيهِ نَلْقى مِنَ السَّلامْ أيا سَيِّدَةَ النَّجاة

[Mary Naeem]

يا أمّاً لعمانوئيل

قودي خُطى كُلِّ الأَنامْ نَحْوَ ابْنِكِ كَنْزِ النِّعَمْ
فيهِ نَلْقى مِنَ السَّلامْ أيا سَيِّدَةَ النَّجاة

[Mary Naeem]

يا بِنْتَ شَعْبِنا قودي خُطانا

يا بِنْتَ أَرْضِنا أَنيري دَرْبَنا

يا نورَ دَرْبِنا سِيري بِقُرْبِنا

وَاحْمي بِلادَنا زوري كُلَّ قُرانا

يا نورَ دَرْبِنا سِيري بِقُرْبِنا

عَذْراءُ أُمَّنا سِيري بِقُرْبِنا

اسْقي قُلوبَنا مِنْ كَأْسِ رَبِّنا

عَذْراءُ أُمَّنا سِيري بِقُرْبِنا

[Mary Naeem]

لا تستخدم الأناجيل صراحةً مصطلح "التأمل" في إشارة إلى ممارسات يسوع المسيح. لكني لاحظت أن مفهوم التأمل كما نفهمه اليوم لم يكن جزءًا من المفردات أو الإطار الثقافي لليهودية في القرن الأول.

ومع ذلك، نرى في الأناجيل العديد من الأمثلة على انخراط يسوع في ممارسات تشبه ما نسميه الآن التأمل. لقد سعى مرارًا وتكرارًا إلى العزلة للصلاة والشركة مع الآب. يخبرنا إنجيل لوقا أن يسوع "كَانَ يَسُوعُ كَثِيرًا مَا يَنْسَحِبُ إِلَى أَمَاكِنَ مُنْفَرِدًا وَيُصَلِّي" (لوقا 5: 16). تشير هذه الممارسة المنتظمة للانسحاب من الحشود للصلاة في عزلة إلى شكل من أشكال الممارسة التأملية.

[Mary Naeem]

لقد أدركت في تصرفات يسوع سمات اليقظة والتأمل
فترات مقصودة من التأمل الهادئ، والوعي المركز،
والشركة العميقة مع الإله. يمكن النظر إلى الأربعين يومًا
التي قضاها في البرية قبل بدء خدمته العلنية (متى 4: 1-11)
على أنها فترة طويلة من الممارسة الروحية والإعداد الداخلي.

[Mary Naeem]

السياق اليهودي ليسوع
فالكتب المقدسة العبرانية، التي يعرفها يسوع عن كثب، تتحدث عن التأمل.
يمدح المزمور 1 من يتأمل في شريعة الله ليلاً ونهارًا.
يشوع 1: 8 يأمر بالتأمل في كتاب الشريعة.
على الرغم من أن هذه الإشارات تشير على الأرجح إلى شكل
من أشكال التأمل في الكتاب المقدس بدلاً من التأمل
على النمط الشرقي الذي غالبًا ما نفكر فيه اليوم،
إلا أنها تشير إلى تقليد التأمل المتعمد والمركز على الحقائق الإلهية.