منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم اليوم, 01:21 PM   رقم المشاركة : ( 185891 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,293,683

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


والدة الإله في أيقونة الميلاد





تجلس العذراء بدون ألم أو إنفعال، دلالة على الولادة العجيبة، فالمولود منها هو الله، هي ملتحفة برداء أحمر قاتم دلالة على أن نعمة الله قد حلت عليها و ظللتها (لو ظ،: ظ£ظ¥): “فَأَجَابَ الْمَلاَكُ وَقَالَ لَها: «اَلرُّوحُ الْقُدُسُ يَحِلُّ عَلَيْكِ، وَقُوَّةُ الْعَلِيِّ تُظَلِّلُكِ، فَلِذلِكَ أَيْضًا الْقُدُّوسُ الْمَوْلُودُ مِنْكِ يُدْعَى ابْنَ اللهِ”. تحت الرداء الأحمر نجد لباس أزرق أو أخضر دلالة على أنها بالرغم من تأنس الرب من خلالها وحلول النعمة عليها، فهي لم تفقد شيئاً من إنسانيتها.
تتوسط العذراء الأيقونة بحجمٍ كبير لإظهار أهميتها ومحوريتها ومساهمتها في هذا السر العظيم، وذلك بسبب تواضعها وطاعتها ودخولها في مشيئة الرب.
هي تتأمل بهدوءٍ سر التجسد، نراها في بعض الأيقونات تنظر باتجاه يوسف لتعلمنا الصبر و محاربة الإلحاد والشك والتغلب على الأفكار الشيطانية بما يختص بعذريتها والقبول الصعب بأن الإله قد حل فيها واتخذ له منها جسداً.
في بعض الأيقونات نراها مستلقية على فراش وكأنه يغلفها تماماً مثل الشرنقة، دلالة على نقاوتها وعلى أن الخطيئة لم تتمكن من النفاذ إليها بسبب جهادها الشخصي (لو ظ،: ظ¤ظ¨): “لأَنَّهُ نَظَرَ إِلَى اتِّضَاعِ أَمَتِهِ. فَهُوَذَا مُنْذُ الآنَ جَمِيعُ الأَجْيَالِ تُطَوِّبُنِي”، وليس كامتياز خاص، لذلك استحقت أن يختارها الرب ليتجسد من خلالها (لو ظ،: ظ£ظ*): فَقَالَ لَهَا الْمَلاَكُ: “لاَ تَخَافِي يَا مَرْيَمُ، لأَنَّكِ قَدْ وَجَدْتِ نِعْمَةً عِنْدَ اللهِ.”
النجوم الثلاث الموجودة في كل أيقونات السيدة على كتفيها وجبينها ترمز الى عذرية البتول قبل الولادة وأثناءها وبعدها.
تعابير وجهها تتسم بالحزن والوداعة معاً كإشارة إلى إدراكها للآلام والصلبâک¦ï¸ڈ��
 
قديم اليوم, 01:23 PM   رقم المشاركة : ( 185892 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,293,683

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


الملائكة في الفن الكنسي







الملائكة في الفن الكنسي:
– تشاهد الملائكة بشكل فتيان شابة مع أجنحة.
– الأجنحة تشير إلى سرعة التنقّل والجسد اللاهيولي.
– ملامح التأهّب والخدمة والقوة والرجولة بارزة على وجوههم.
– الشعر مشدود ومربوط بشكل ظاهر وهي من علامات المحارب.
– الصولجان في اليد اليمنى هو إمتداد للسلطة الإلهية. فهم رسل أصحاب سلطة.
– نشاهد أحيانًا خاتمًا في اليد اليسرى عليه الحرف الأوَّل من اسم المسيح باللغة اليونانية.
– نشاهد أيقونات لرئيس الملائكة ميخائيل يحمل بيده اليسرى كرة أرضية على رأسها صليب وفي داخلها ثلاثة أحرف يونانية تعني رئيس ملائكة الرّب كما جاء في سفر يشوع بن نون (يش14:5).
– هناك أيقونات لرئيس الملائكة ميخائيل يظهر فيها بشكل محاربٍ ويحمل بيده اليمنى سيفًا وفي يده اليسرى يافطة تعلن ضرورة التوبة والرجوع عن الخطأ.
– تتنوّع لون ثيابها بين اللون الأبيض رمزاً للطهارة والنقاء وبين ألوان مختلفة بحسب الحدث الموجودة فيه.
– تصوَّر السيرافيم بحسب ما جاء عند النبي أشعياء أي بستة أجنحة.
– تصوّر الشيروبيم والعروش كدواليب ناريّة مجنحّة وفوقها عيون تماشيًا مع رؤية حزقيال النبيَ.
 
قديم اليوم, 01:32 PM   رقم المشاركة : ( 185893 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,293,683

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


ليه لازم نخدم؟





في مفهوم سائد ان فئة الخدام في الكنائس فئه منتقاه محدده جدا. وبقيت الشعب متفرج. او بقيت الشعب سلبي. ربنا يسوع له المجد ما عملش كده. صحيح اختار رسل. دوول قاده دوول اساقفه او بطاركه. واختار السبعين رسول ، ولكن فكرة الخدمه كخدمه عموماً لاء المسيح في تعاليمه كان مستانيها من الكل. بدليل انه لما اتكلم عن دخول السماء في متي 25 قال " كنت جوعاً كنت عطشاناً كنت عرياناً كنت مسجوناً كنت مريضاً " كل كلمه من دوول تمثل نوعاً من أنواع الخدمه . الكلام هنا لكل المجتمعين " تعالوا يا مباركي أبي رثوا المُلك المُعد لكم " اذا اللي بيخدم مرضي ، بيخدم فقراء، بيخدم مساجين ، بيخدم مسنين. كل دي خدمات حقيقيه مطالب بيها كل الناس.

¶¶ هنا معناها بكل بساطه ان كل مسيحي حقيقي خادم .لكن للاسف مش كل خادم مسيحي حقيقي . ساعات يكون خادم بس مبادئ المسيحيه مش في قلبه. يعني مش بيحب الناس. او داخل الخدمه علشان يبقي ريس في الكنيسه . وداخل الخدمه مش عارف يحب إخواته زي ماهنستعرض في المرات القادمه. فا أول رساله عاوزين نقولها . الكل لازم يخدم. مافيش فئه مقصور عليها الخدمه. المبدأ ده مأخر الكنيسه كتير في الانطلاق. تصوروا لو كل شعب الكنيسه بيخدم طبيعي الكنيسه دي هاتبقي خلية نحل وهاتبقي بتضم كل يوم اللذين يخلصون لما نرجع للكنيسه الاولي نلاقي ان كل الشعب كان عنده خدمه الكرازه . مكنش في كورسات بالمعني وألا دورات وألا. انما الشعب اللي حب المسيح وشاف السماء عاوز كل الناس يحب المسيح ويشوفوا السماء. فكانوا بيجولوا يتكلموا عن ربنا والمسيح قيل عنه كان يجول يصنع خيراً اذا كل من يجول يصنع خيراً او يجول يقدم المسيح ككرازه هو في الحقيقه خادم . وكتير من المسيحين بيعملوا كده لكن وهما مش خدام محترفين او معتبارين في كنائسهم كخدام.
هنا لازم نقول كل واحد مسيحي لازم يلاقي نفسه في خدمه. لما المسيح اتكلم عن مثل الوزنات. ماهو مثل الوزنات يؤكد الفكره. ليييه؟
واحد له خمسه واحد له تلاته واحد له وزنه. بس كل واحد كان لازم يتاجر بوزناته. التجاره بالوزنات او استثمار الوزنات هي دي فكرة الخدمه. انت عندك علم تاجرت بيه لحساب الملكوت. عندك شهاده عندك صحه عندك فلوس عندك علاقات عندك خبرات في حياتك عندك مخ طب ما دي كلها وزناات. لو ماتاجرتش بالوزنات دي علشان تجيب ناس للسماء تكسب نفوس تعمل خير تبقي كائنك زي الجدع اللي حاط في منديل او دفنها في الارض ولما جه صاحب الشأن يحاسبه بقي يقول كده تلاكيك وحجج مانفعتش وكان مصيره الهلاك.

فكائن الرساله الاولي اللي عاوزين نوصلها ان الكل لازم يخدم ولو مش هتخدم احتمال كبير ماتوصلش السماء. فالموضوع ما بقاش إختياري. وكل ما هتكلم عن كلمة الخدمه هاافكركم انا مابقصدتش التعليم .المعلم ففي التعليم. مش كل خادم معلم. لكن كل خادم لازم يحب الناس ، كل خادم هيغسل رجلين الناس، كل خادم هيصلي ، كل خادم هايبقي متواضع. لكن مش ضروري ابداً كل خادم يعمل معجزات والا الخادم يعلم ويوعظ والا الخادم يبقي مدير واداري لاااا لااااء مش مطلوب خالص الحاجات دي.

ليه كمان لازم يخدم. لان الكتاب المقدس قال المسيح نفسه قال " ما جئت لأُخدم بل لأَخدم " اذا كان سيدنا ، ملكنا، إلهنا، راعينا. خدام. طب انا مش هابقي خَدام اذا كان المسيح له المجد قعد علي الارض وغسل رجلين تلاميذه وكانوا مستكترنها قوي وانا واخد شكل العبد شكل الخدام بجد ولما قعد قالهم : " أنتم تقولون اني انا السيد والمعلم حسناً تقولون لاني انا كذلك .ان كنت انا السيد والمعلم قد فعلت هذا يجب عليكم أنتم أيضاً أن يغسل بعضكم أرجل بعض " . يبقي ربنا يسوع أدانا درس إن الخدمه الحقيقيه هي غسيل رجلين الناس. هي دي مش موهبه. هي دي مش مهاره تُكتسب . غسيل رجلين الناس يااحبائي مش لازم بالمعني الحرفي قوي . ولكن هي معناها هنشيل مع الناس غُلبها، هنشيل مع الناس ألامها. واحد متأخر في التعليم هساعده علشان يكمل تعليمه . واحد مخه علي قده هااحتمله وهااساعده يكتسب مهارات يعيش بيها. واحد لو شجعته علي الانجيل هيحب الانجيل ويعرف ربنا أكتر، واحد في طريق إدمان او طريق إنحراف هافضل جنبه لحد ما يطلع من الحفره ودي. واحد تاني مريض عاوز حد يجيبله الدواء أو يأكله أو يسأل عليهه . اذا كل ده اسمه غسيل الارجل. لييه؟ لأنه الرجليين اللي بتمشي في الدنيا بتتوسخ . احنا بنشيل القذاره دي اللي الناس تعبانه منها ومش بنقرف ليه؟ لانه احنا كمان المسيح غسل رجلينا شال غُلبنا يبقي بالأَولي نشيل غُلب الناس .
حاجه تانيه اللي الانجيل قالها في. مثل المدعوين. المدعوين طلعوا اعذار كلها تحت عنوان كبير قوي اسمه المشغوليه . واحد قال انا مشغول بالبيزنس بتاعي جايب حقل. انا مشغول بالبيزنس بتاعي اشتاريت خمس تجواز بقر واحد يقول انا مشغول لسه متجوز. المسيح قال المدعوين لم يكونوا مستحقين. فلو واحد يقولوانا مشغول قوي فمش هااخدم هنا في حاجه غلط. خطر جدا لانه ممكن يتقال عليك في السماء انك ماتستاهلش السماء لانك قولت انا مشغول فمش هااخدم. ولعازر اللي علي باب بيتك ده الغلبان ده. كنت هتطلع وقت كتير قوي علشان تسأل عليه وتهتم بيه. جيرانك اللي هيضيعوا والا عندهم مشكله كبيره والا كانوا هيحتاجوا ضخم قوي. لاء في وقت كتير قوي ضايع في حياتنا وضايع في مشغوليات بطاله والشيطان بيلعب بعقلنا ويدورنا في ساقيه كده علشان ننسي السماء وننسي رسالتنا. ونضيع ابديتنا.

3) حاجه تالته بتضيع الخدمه او بتعطل ناس انها تخدم. انها متصوره انه الهدمه تحتاج من كم معلومات معينه علشان أخدم. الكلام ده صح في حالة التعليم . لو انت هاتبقي مُعلم يصح انك تذاكر الانجيل، تعرف كتب الكنيسه كويس ، تفهم عقيدتك الارثوذكسيه علشان تتكلم علي اساس. لكن عمل الرحمه حتي لو مش قااري كتير. انت بتحب الناس وبتعمل رحمه. فا طوبي للرحماء لأنهم يرحمون. فا دي خدمه مش محتاجه كل الإعداد الطويل ده فماتعطلش نفسك وتقول لما ابقي واقراء واذاكر واعرف لاااا لاااا لاء كده في عمر بيروح منك والخدمه مش هاتستني ده كله.

4) من معطلات الخدمه كمان.
هي انه الواحد بيقارن نفسه بشكل معين من الخدام. الخدمه تستوعب كل الناس. كل الناس تنفع تخدم ماتبصيش حواليك وتركز في فلان اصله بيحفظ الحان كتيره وانا مش حافظ هو خدمته غير خدمتك رسالته غير رسالتك. وفلان بيعرف يوعظ انا مابعرفش رسالته غير رسالتك انت خادم وهو خادم. انت باردوا بتعرف تحب الناس بطريقه افضل يمكن من الطريقه اللي بيعرف يعملها .

اخذروا المقارانات. المقارانات عطلت ناس كتير عن الخدمه. يااما دخلتهم في ساابق وهمي. مين الاعظم؟ مين الأفضل؟ وده فكر مرفوض تماماً او خالتهم يتراجعوا بفكرة انا لا أصلح للخدمه.

من معطلات الخدمه 5) ان الجو العام يكون مُنفر للخدام سيطرة بعض الخدام علي بعض المجلات الخدمه بحيث انه ما يسماحش للكوادر او صف تاني يخدم . ده شئ الحقيقه مزعج جداً انه يبقي خادم قاعد في كرسيه مُتحكم متسيطر مش عاوز يسيب الأجيال الجديده تخدم وعاوز كل حاجه من خلاله وعاوز كل حاجه يبقي عارفها. ومعطل عجلة التطور والانتشار والاتساع اللي اتكلم عنها المسيح. الكنيسه للازم تكبر يااحبائي وعلشان تكبر لازم تستوعب كل الناس في الخدمه. يبقي الجديد ده مهم قوي والقديم يرجع لي وراء علشان الخادم الجديد.يبقي اول اعتراض مشهور انا ملياش في الخدمه انا مااعرفش انا ماانفعش .كلها اعتراضات ماتتافقش مع كلام ربنا. لما أرميا قاله " انا ولد صغير قاله لا تقل أني ولد الي كل من ارسلك والكلام الذي اضع في فمك تقول" . لما موسي قاله " انا لست صاحب كلام من امس والا من اول أمس قاله مين اللي ادي الكلام للناس ومين اللي عمل اللسان مش انا. انا هاكون مع فمك " لما جدعون قاله " انا الصغير في بيت ابويا وبيت ابويا صغير في السبط قاله انا هكون معاك " لما بطرس قاله اخرج من سفينتي لاني رجل خاطئ. قاله اشتغل معايا صياد ناس. اذا ربنا يسبوع بيدعو الكل وهو عارف كويس ان هما ضعفاء وغير مستحاقين وغير مؤهلين. هيشتغل بيهم.

2 ) المعوق التاني لي كلنا لازم نخدم هي المشغوليه. ودي للاسف كتيرهوقوي. ان في واحد رسالته في الحياه ويجيب فلوس ويربي عياله ويجوز العيال ويعلمهم كويس. غلط. المسيح ما علمناش كده قال: " لا تهتموا لحياتكم بما تأكلون وبما تشربون وبما تلبسون ولا تهتموا للغد. الغد يهتم فيما لنفسه هذه كلها تزاد لكم اطلبوا انتم اولا ملكوت الله وبره وهذه كلها تزاد لكم "
يبقي كمسيحين مايصحش انه مشغوليات الحياه تيجي علي رسالتنا. رسالتنا ننور ، رسالتنا نحب، رسالتنا نخدم ، رسالتنا نغير، رسالتنا نقدم صورة المسيح، رسالتنا نوصل الناس للسماء. لو فقدنا الرساله يبقي فقدنا كونا مسيحين . المعطل هنا ايه بقي ان الناس مشغوله. الحقيقه المشغوليه دي ضايعت ناس كتيره قوي . والمشغوليه عذر كاذب عذر خداع. هاقولكم حاجاتين في الانجيل يأكدلنا ان المشغوليه خطر علي الخدمه.

في مثل الزارع الارض التالته كانت ارض كويسه مكنتش فيها حجاره والا كانت مدقات طريق. انما الارض دي كان فيها شوك فالنبات لما بيطلع الشوك بيمص المايه كلها يفتص النبات .فلما المسيح فسر ايه الارض التالته دي اللي مع كونها شكلها حلو قوي ويجي منه ماجابتش ثمر قال: " هموم هذه الحياه وشهوات سائر الأشياء تأتي فتخنق الكلمه فتصير بلا ثمر "
ده وضع ناس كتيره قوي ما بتخدمش ليه؟ مش فاضي الخدمه ليها ناسها. الكلام ده غلط . انت لازم تخدم ومافيش حاجه اسمها الخدمه ليها ناسها . انت مُطالب انك تشهد للمسيح بحياتك، بتعبك ً بفلوسك، بدماغك، بوقتك، بكل حاجه يبقي الخادم الشاطر بيفك نفسه بي 100 خادم علشان " الحصاد كتير والفاعله قليلون اطلبوا من رب الحصاد ان يرسل فاعله الي حصاده "

معوق اخر في الخدمه هو 6) الكسل ان الواحد ممكن ياكسل انه يخدم. بمعني انه يحب يضيع وقت بقي قدام التليفزيون قدام الفيس بووك في السرير في الجرايد. حبيبي العمر مافيهوش وقت طويل والساعه اللي بتروح مابترجعش. الكتاب بيقول " مفُتدين الوقت لأن الايام شريره " وكل لحظه ممكن تفرق في خلاص نفس بعيده لو ادركت الشيطان بيعمل ايه في الدنيا وبيخطف النفوس ازاي. لم تتواني انك انت يعني كل دقيقه عندك تبقي ثمينه جداً وحاسس بقيمتها. فا الكسل ده معطل كبير قوي لروح الخدمه. اللي عاوز يخدم لازم يجتهد لازم يسهر . " اسهروا لأن ابليس عدوكم يجول كأسد زائر مبتلعاً من يبتلعه " يعني بيحاول يبتلع الناس كلها " فقاوموه راسخين في الايمان " .

من معوقاتوالخدمه كمان يااحبائي 7) ان الواحد يدخل علي الخدمه من غير روح الخدمه. روح الخدمه mainly كلمتين كبار صلاه وحب صلي واشبع بربنا حب الناس واتعب معاهم. دي الخدمه كده بااختصار شديد. ولكن احيانا الواحد يدخل في الخدمه يشتغل مع الناس بس مش بيشتغل مع ربنا. مابقيتش خدمه روحيه. ممكن تقول خدمه اجتماعيه ممكن تبقي تقول عليها نشاط. انه بيجري ويحكي ومقابلات وتليفونات وما بينامش بس ايه مافيش ربنا في القصه. ده معوق للخدمه الروحيه. الخدمه الروحيه اساسها الارتباط بربنا مش الارتباط بالناس. الارتباط بالناس ده نتيجه. مرثا كانت تهتم وتضطرب لأجل أمور كتيره لكن علاقتها بالمسيح في اللحظه دي مكنتش ثابته . فاانزعجت واضطربت وتلاقيها اتنرفزيت وأدانيت اختها وزعلت من المسيح. ده كله لانها مش شايفه ف الخدمه صح. تحولت الخدمه في حياتها الي شغل الي نشاط الي تحدي والموضوع مكنش كده. سابت النصيب الصالح والتمتع بربنا صاحب الخدمه وغرقت في تفاصيل الخدمه بزياده. ده طبعا يعوق الخدمه .

انهارده اتفقنا انه كلنا لازم نخدم. هنخدم علشان نبقي زي المسيح الخادم هانخدم علشان عاوزين نروح السماء والسماء طريقها الحب والخدمه ، هنخدم علشان المسيح غسل رجلينا احنا هنغسل رجلين الناس. هنخدم علشان نسمع في اليوم الاخير " حيثما اكون انا هناك ايضاً يكون خادمي " مش معني ان احنا هنخدم يعني هنعلم . ده احد جوانب الخدمه لكن الخدمه في مفهومها الواسع هي عمل الرحمه عمل الخير لكل الناس في كل الوقت.

معوقات الخدمه كتيره.
1) ممكن واحد يكون عنده صغر نفس مستكتر الخدمه .
2) ممكن واحد عنده مشغوليه زياده لاهياه عن رسالته .
3) ممكن واحد، يقع في كسل.
4) ممكن واحد يقع في مقارنات.
5) ممكن ولحد يبقي متسلط فمعطل للأخرين من ان هما يلاقوا نفسهم في الخدمه.

ربنا يدينا نعمه ونخدم باامانه وحكمه .

لإلهنا كل المجد والكرامه الي الأبد أمين.
 
قديم اليوم, 01:34 PM   رقم المشاركة : ( 185894 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,293,683

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة





الخدمة في عالمنا الخاص بنا Ministry & the Family




( مر 16 : 15 ) “وَقَالَ لَهُمْ: «اذْهَبُوا إِلَى الْعَالَمِ أَجْمَعَ، وَبَشِّرُوا الْخَلِيقَةَ كُلَّهَا بِالإِنْجِيلِ” .

( متى 9 : 37 ) “عِنْدَئِذٍ قَالَ لِتَلاَمِيذِهِ: «الْحَصَادُ كَثِيرٌ، وَالْعُمَّالُ قَلِيلُونَ” .

( أع 1 : 8 ) “وَلَكِنْ حِينَمَا يَحُلُّ الرُّوحُ الْقُدُسُ عَلَيْكُمْ تَنَالُونَ الْقُوَّةَ، وَتَكُونُونَ لِي شُهُوداً فِي أُورُشَلِيمَ وَالْيَهُودِيَّةِ كُلِّهَا، وَفِي السَّامِرَةِ، وَإِلَى أَقَاصِي الأَرْضِ” .

كلمة “العالم” ممكن أن تعطى معاني مختلفة وكثيرة. نستطيع أن نقول “العالم” ونعنى الكوكب بأكمله الذي نعيش عليه. أو “العالم” ربما يعنى البيئة التي نعيش فيها – أو مجتمعنا – أو بيتنا. الآن, ليس من الصعب أن تجعل اغلب المؤمنين متشوقين للسفر لمكان أخر لكي ما يخدموا, لكن لا تتكلم معهم عن الخدمة في البيت!

على أي حال, لو انك ستكون مستخدما بواسطة الرب لتخدم إلى أقصى أنحاء الكرة الأرضية, فانه سيكون من الأفضل لك أن تكون قادرا على الخدمة في البيت أولا. لا يستطيع الرب ولن يستخدمك إن لم تستطيع أن تخدم في البيت.

في ( أع 1 : 8 ) يُخبر يسوع تلاميذه بان يخدما في اليهودية. هذه كانت الولاية التي كانوا يعيشون فيها. لاحظ العبارة التي قالها بعد ذلك قال لهم أن يخدموا في السامرة. هذا هو المكان الذين كانوا يكرهونه كثيرا. عندما تدرس التاريخ اليهودي, ستتعلم أن اليهود كانوا يكرهون السامريين تماما ولقبوهم بالكلاب لاحظ أن يسوع قال أول كل شئ, أبدا بالخدمة في البيت – في مدينتك.

ثم اذهب إلى المكان الذي تكرهه تماما. ثم اذهب إلى أقصى نواحي الأرض. أليس هذا غريبا كيف إننا نريد دائما أن نقلب الكتاب المقدس؟ نحن نريد أن نذهب إلى أقصى نواحي الأرض أولا. واخر مكان نريد أن نخدم فيه هو البيت. لكنني سأخبرك بشيء واحد: شهادتك ليست نافعة بالكفاية إذا لم تكن مقبولة من أهل بيتك ومدينتك! نعم, نحتاج أن نخدم العالم كله, لكن ما هو العالم الذي نحتاج أن نخدمه؟ دعونا نخدم أولا في عالمنا الخاص بنا, منزلنا.

البيوت المؤمنة يتم الهجوم عليها اليوم بواسطة الشيطان كما لم يكن من قبل. فهو يمزق البيوت المؤمنة إلى أشلاء. نحتاج أن نبدا في الخدمة لعالمنا الخاص بنا, لاهل بيتنا.

هل تعرف كيف تخدم أهل بيتك بدون الكثير من حساب النفقة؟ انه ببساطة بان نقيم صلوات وابتهالات وعبادة يومية في منزلك وبان تحيَّ حياه مسيحية متطابقة مع الكتاب المقدس.

لا تعظ بشيء ما وتفعل عكس ما تقوله في البيت. لا تتحدث مع عائلتك عن الحياة للرب ثم يغضب الجميع فجأة ويلقون بكلمات بعرض الحائط. (أنا اعلم أن هذا يحدث في بعض بيوت الأهالي) .

نعم, تستطيع أن تطلب من اله الغفران, وسوف يغفر لك. لكنك تركت انطباع وتأثير مؤذى في حياة ابنك, وتحتاج أيضا أن تتكلم مع ابنك وتعتذر عن سلوكك وتصرفاتك.

البيت الممسوح

في عالمنا الممسوح, رب الأسرة في الخارج يدير شئون عمله, وألام مشغولة بحضور كل اجتماعات الصلاة, وتحاول أن تربح بقية العالم للرب. الأطفال مهتمين. فهم في غير آمان. ليس هذا صحيحا, وأستطيع أن اثبت هذا من كلمة الله.

سيتجادل بعض النساء, “نعم, لكن أيها الأخ هيجن, دعاني الرب لاخدم. وبمجرد أن يخرج زوجي للعمل وأولادي للمدرسة, يجب علىّ أن اخرج واخدم” .

لكن ماذا يحدث عندما يأتي زوجك للمنزل ويبدو البيت مثل القمامة لانه لم يتم تنظيفه وكَنسه؟ لم يُرتب السرير في خلال 3 أيام, لانه لم يكن لديك الوقت؛ لقد كنت في الخارج تعظين. أستطيع أن أبرهن بواسطة كلمة الله أن الدعوى العليا التي لديك هي الاهتمام بشئون المنزل والاعتناء بهؤلاء الأولاد التي منحهم الله لك خدمتك الأولى هي لهم. بعد أن تخدم بين أهل بيتك, حينئذ تستطيع أن تخرج, لو انه لديك وقت كافي متبقي, وافعل شئ ما للرب.

من ناحية أخرى, الرجال, لا يغادرون المنزل إلا الساعة 6 صباحا ويرجعون المنزل في الساعة 11 مساء ويتوقعون من زوجاتهم والعائلة أن يعاملونهم بلطف, لانهم يهملون واجباتهم.

إنني لست هائج ضد المرأة, ولست على الجانب الأخر من المبارزة داخل التعليم الخاص بالخضوع للغاية. إنني لست مع كل هذه الحرية من ناحية, ولا مع كل هذا الخضوع الشديد من ناحية أخرى. ستجد من الكتاب المقدس أن الرب صمم البيت من خلال رجل وامرأة واقفين جنب ويخدمون معا.

عندما أزوّج ثنائي, اخبرهم دائما أن المرأة لم تؤخذ من قدم الرجل لتكون تحت مداس أقدامه. لم تؤخذ من رأسه لتتسلط عليه وتتحكم فيه. بل أخذت من ضلعه, المجاور لقلبه, لكي ما تسانده وتقف بجانبه وبذلك يستطيعوا أن يستمتعوا بالمحبة, الوحدة, والانسجام معا. عندما تفهم ذلك, فأنت بذلك قد فهمت رأى الكتاب المقدس الصحيح عن موضوع الزواج.

الخضوع الكتابي

في يوم ما في (ريما), فتاة شابة أتت إلىَّ وقالت, “إنني لا اشعر انه ينبغي أن أكون في المدرسة الروحية هذه , أجبرني زوجي على القدوم؛ لذلك أنا خضعت له وأتيت. لكنني مضطرة إلى الذهاب للبيت بعد المدرسة ومحاولة أن ادرس ومحاولة العناية والرعاية بكل شئ أخر. إنني فقط لا اعتقد انه ينبغي أن أكون هنا, لكن من المفترض أن اخضع لزوجي. فهو رب الأسرة”

هذا كلام فارغ. الخضوع صحيح وحقيقي عندما يكون كتابي, لكن ليس عندما يكون مثل هذا الذي يحدث.

التعليم عن الخضوع للحد الأقصى هو جزء مما يمزق البيوت والكنائس اليوم. لدى الرجال سلطة روحية في بيوتهم – ليس هذا بالصراخ, “مبارك الرب, سوف تفعلين هذا لأنني قلت اعملي هذا ! “انك فتَّوة كبيرة ! يمكنك أن تجعل أي شخص يفعل أي شئ تريده منهم – زوجتك, أطفالك, وآخرين – لكن في واحدة من هذه الأيام عندما يكبر واحد من أولادك. سيقف أمامك في نَفس طولك, ينظر إليك في عينيك, ويقول, “لن تجبرني على فعل أي شئ فيما بعد! ” .

تعلم كيف تضع بيتك في توافق ولياقة معا. الوالدين لا يتكلمون عن كل شعب الكنيسة أمام أولادك. للحد الذي يعرفون أولادي, كل الواعظين و أعضاء الكنيسة الذين يعرفونهم عائلتي هم اعظم شعب في العالم. ولا نناقش أبدا المشاكل المتعلقة بالخدمة أمام أولادي.

إنني مذهول من الناس الذين يحاولوا أن يخدموا شخص ما أخر في حال أن بيوتهم في اضطراب وهياج. قال الرسول بولس إن كنت لا تستطيع تدبير مشاكل منزلك, فليس لديك أي حق في الخدمة ( 1 تيمو 3 : 4 , 5 ). إنني لا أتكلم عن الخدمة بمفردة من الرصيف؛ بل عن الخدمة في جسد المسيح في محيط مدينته أيضا.

عندما تخدم بفاعلية وتأثير في البيت, وتصل بكل شئ في البيت لنظام وترتيب صحيح, حينئذ تستطيع أن تبدا في الخروج والخدمة للعالم.

الخدمة في الكنيسة المحلية

“العالم” الثاني حيث تحتاج لان تخدم هو الكنيسة المحلية أو التبعية؛ جسد المسيح حيث تحضر معهم. وان لم تكن حاضرا كنيسة محلية أو مجموعة تابعة بانتظام, فأنت لست تحيا في نفس الخط مع كلمة الله. يقول الكتاب المقدس, “وَعَلَيْنَا أَلاَّ نَنْقَطِعَ عَنِ الاجْتِمَاعِ مَعاً، كَمَا تَعَوَّدَ بَعْضُكُمْ أَنْ يَفْعَلَ. إِنَّمَا، يَجْدُرُ بِكُمْ أَنْ تَحُثُّوا وَتُشَجِّعُوا بَعْضُكُمْ بَعْضاً، وَتُوَاظِبُوا عَلَى هَذَا بِقَدْرِ مَا تَرَوْنَ ذَلِكَ الْيَوْمَ يَقْتَرِبُ.” (عب 10 : 25) .

لن تكون مشتركا فقط بالجلوس في البيت مشاهدا الخدمات على التليفزيون. فستجلس هناك على كرسيك المريح ثم تنغمس وتنام, ولا تسمع حتى نصف ما يحدث في الخارج . يجب أن تكون مرتبطا بكنيسة محلية حيث يتم تعليم والوعظ بالإنجيل الكامل. يجب أن تكون مشتركا بالحضور, بتقديم العشور والتقدمات, وبالعمل على كل ما يتطلب إتمامه ونجاحه .

لا يستطيع الراعي أن يفعل كل هذا فهو يحتاج إلى بعض المساعدة في خدمة الخلاص والشفاء للاحتياجات الجسدية مثل القلوب المنكسرة , المنسحقة, المظلومة, والوحيدة أيضا الذين يجلسون هناك في تلك الاجتماعات.

نحتاج أن نكون حساسين بالكفاية لروح الله لنميز ونشعر بالموجوعين واحتياجات الشخص الجالس بجوارنا في الكنيسة, ولنخدمه أو نخدمها. نحتاج أن ندرك إننا نعيش في العالم الموجوع. هذا العالم يحتاج إلى أن نخدمه! لكن لكي نخدم, نحتاج أن نرجع إلى الأساس- نرجع إلى الالتزام و إعادة التكريس للرب (متى 6 : 33 ) “أَمَّا أَنْتُمْ، فَاطْلُبُوا أَوَّلاً مَلَكُوتَ اللهِ وَبِرِّهِ، وَهَذِهِ كُلُّهَا تُزَادُ لَكُمْ”.

هناك الكثير من الناس يطلبون ويبحثون عن “الأشياء” الطائرات, السيارات, المنازل, وكل شئ. أؤمن إننا نستطيع أن نمتلك “الأشياء” لان كلمة الله تقول انه يمكننا ذلك, لكن يجب ألا نطلبها. يجب أن نطلب ونسعى لملكوت الله !عندما نكون مهتمين بخلاص الناس وشفائهم, “الأشياء” ستكون بالزيادة – الأشياء التي نريدها, نحتاج إليها, ونرغبها. مشكلتنا إننا نطلب الأشياء بدلا من الملكوت.

لا اعرف كم من الخدمات العديدة التي حضرتها حيث يعظون بالازدهار والإيمان , لكن لا دعوة تكريسية قد أعطيت. لم يوجد شخص واحد كان يصلى من اجل, الشفاء.

لو انه يوجد من يصلى على الإطلاق , كانت صلاته, ” باركني يا الله وبارك الأمور المالية”. هذا جزء منها, لكن ليس هذا لب الموضوع. أهم أمر هو جعل الناس ينالون خلاصهم من الخطية ووضعهم على الطريق للملكوت كل بركاتنا الأخرى هي أدوات للترفيه !

نشكر الله من اجل معمودية الروح القدس. نشكر الرب من اجل الشفاء, وتسديد الاحتياجات كلها. لكن هل كنت تعرف انه ليس ولا واحدة من تلك البركات ضرورية لدخولنا في مملكة الله؟ الشيء الوحيد المطلوب والأساسي هو أن نكون مولودين ثانية بدم الرب يسوع المسيح. تلك هي الضرورة والحاجة. كل شئ أخر نحصل عليه من الله هو من ضمن الكماليات.

في يوم عندما كنت أصلى, قال لي الرب, “لماذا تعتقد إنني علَّمت الشعب كيف يستخدمون إيمانهم لينالوا الأشياء التي يحتاجون إليها ؟ “

” لا اعرف “

قال “لان” , “الشعب يريد الأشياء من اجل أنفسهم, وتلك هي افضل طريقة لتعُّلمهم كيف يستخدمون إيمانهم. فهم يعلمون كيف يصُّدقون الله ليحصلون على ما يحتاجون إليه . الآن أريدهم أن يتخذوا نفس الإيمان ويبدءوا في جعل النفوس تؤمن داخل المملكة” .

هل ذهبت ذات مرة إلى إحدى اكبر الحملات التبشيرية؟ هل لاحظت أبدا, سواء إننا نعظ برسالة الخلاص أم لا, نحن دائما نعطى دعوة تكريسية, وهناك دائما العديد من الشعب الذي يأتي من الأمام من اجل الخلاص؟ هل تعلم لماذا؟ لان الأخ هيجن يتخذ نفس نوع الإيمان الذي يستخدمه ليؤمن بسداد الأمور المالية من اجل الاجتماع ويؤمن من اجل خلاص الشعب. هذا هو لب الموضوع – الخلاص.

الناس متوجعين ومتألمين! دعنا نرجع للأساسيات. دعونا نرجع لتكريس نفوسنا طبقا لدعوة الله لنا الفعلية في المقام الأول. كن شاهدا ليسوع المسيح!
 
قديم اليوم, 01:36 PM   رقم المشاركة : ( 185895 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,293,683

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



( مر 16 : 15 ) “وَقَالَ لَهُمْ: «اذْهَبُوا إِلَى الْعَالَمِ أَجْمَعَ، وَبَشِّرُوا الْخَلِيقَةَ كُلَّهَا بِالإِنْجِيلِ” .

( متى 9 : 37 ) “عِنْدَئِذٍ قَالَ لِتَلاَمِيذِهِ: «الْحَصَادُ كَثِيرٌ، وَالْعُمَّالُ قَلِيلُونَ” .

( أع 1 : 8 ) “وَلَكِنْ حِينَمَا يَحُلُّ الرُّوحُ الْقُدُسُ عَلَيْكُمْ تَنَالُونَ الْقُوَّةَ، وَتَكُونُونَ لِي شُهُوداً فِي أُورُشَلِيمَ وَالْيَهُودِيَّةِ كُلِّهَا، وَفِي السَّامِرَةِ، وَإِلَى أَقَاصِي الأَرْضِ” .

كلمة “العالم” ممكن أن تعطى معاني مختلفة وكثيرة. نستطيع أن نقول “العالم” ونعنى الكوكب بأكمله الذي نعيش عليه. أو “العالم” ربما يعنى البيئة التي نعيش فيها – أو مجتمعنا – أو بيتنا. الآن, ليس من الصعب أن تجعل اغلب المؤمنين متشوقين للسفر لمكان أخر لكي ما يخدموا, لكن لا تتكلم معهم عن الخدمة في البيت!

على أي حال, لو انك ستكون مستخدما بواسطة الرب لتخدم إلى أقصى أنحاء الكرة الأرضية, فانه سيكون من الأفضل لك أن تكون قادرا على الخدمة في البيت أولا. لا يستطيع الرب ولن يستخدمك إن لم تستطيع أن تخدم في البيت.

في ( أع 1 : 8 ) يُخبر يسوع تلاميذه بان يخدما في اليهودية. هذه كانت الولاية التي كانوا يعيشون فيها. لاحظ العبارة التي قالها بعد ذلك قال لهم أن يخدموا في السامرة. هذا هو المكان الذين كانوا يكرهونه كثيرا. عندما تدرس التاريخ اليهودي, ستتعلم أن اليهود كانوا يكرهون السامريين تماما ولقبوهم بالكلاب لاحظ أن يسوع قال أول كل شئ, أبدا بالخدمة في البيت – في مدينتك.

ثم اذهب إلى المكان الذي تكرهه تماما. ثم اذهب إلى أقصى نواحي الأرض. أليس هذا غريبا كيف إننا نريد دائما أن نقلب الكتاب المقدس؟ نحن نريد أن نذهب إلى أقصى نواحي الأرض أولا. واخر مكان نريد أن نخدم فيه هو البيت. لكنني سأخبرك بشيء واحد: شهادتك ليست نافعة بالكفاية إذا لم تكن مقبولة من أهل بيتك ومدينتك! نعم, نحتاج أن نخدم العالم كله, لكن ما هو العالم الذي نحتاج أن نخدمه؟ دعونا نخدم أولا في عالمنا الخاص بنا, منزلنا.
 
قديم اليوم, 01:37 PM   رقم المشاركة : ( 185896 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,293,683

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


لبيوت المؤمنة يتم الهجوم عليها اليوم بواسطة الشيطان كما لم يكن من قبل. فهو يمزق البيوت المؤمنة إلى أشلاء. نحتاج أن نبدا في الخدمة لعالمنا الخاص بنا, لاهل بيتنا.

هل تعرف كيف تخدم أهل بيتك بدون الكثير من حساب النفقة؟ انه ببساطة بان نقيم صلوات وابتهالات وعبادة يومية في منزلك وبان تحيَّ حياه مسيحية متطابقة مع الكتاب المقدس.

لا تعظ بشيء ما وتفعل عكس ما تقوله في البيت. لا تتحدث مع عائلتك عن الحياة للرب ثم يغضب الجميع فجأة ويلقون بكلمات بعرض الحائط. (أنا اعلم أن هذا يحدث في بعض بيوت الأهالي) .

نعم, تستطيع أن تطلب من اله الغفران, وسوف يغفر لك. لكنك تركت انطباع وتأثير مؤذى في حياة ابنك, وتحتاج أيضا أن تتكلم مع ابنك وتعتذر عن سلوكك وتصرفاتك.
 
قديم اليوم, 01:38 PM   رقم المشاركة : ( 185897 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,293,683

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

البيت الممسوح

في عالمنا الممسوح, رب الأسرة في الخارج يدير شئون عمله, وألام مشغولة بحضور كل اجتماعات الصلاة, وتحاول أن تربح بقية العالم للرب. الأطفال مهتمين. فهم في غير آمان. ليس هذا صحيحا, وأستطيع أن اثبت هذا من كلمة الله.

سيتجادل بعض النساء, “نعم, لكن أيها الأخ هيجن, دعاني الرب لاخدم. وبمجرد أن يخرج زوجي للعمل وأولادي للمدرسة, يجب علىّ أن اخرج واخدم” .

لكن ماذا يحدث عندما يأتي زوجك للمنزل ويبدو البيت مثل القمامة لانه لم يتم تنظيفه وكَنسه؟ لم يُرتب السرير في خلال 3 أيام, لانه لم يكن لديك الوقت؛ لقد كنت في الخارج تعظين. أستطيع أن أبرهن بواسطة كلمة الله أن الدعوى العليا التي لديك هي الاهتمام بشئون المنزل والاعتناء بهؤلاء الأولاد التي منحهم الله لك خدمتك الأولى هي لهم. بعد أن تخدم بين أهل بيتك, حينئذ تستطيع أن تخرج, لو انه لديك وقت كافي متبقي, وافعل شئ ما للرب.

من ناحية أخرى, الرجال, لا يغادرون المنزل إلا الساعة 6 صباحا ويرجعون المنزل في الساعة 11 مساء ويتوقعون من زوجاتهم والعائلة أن يعاملونهم بلطف, لانهم يهملون واجباتهم.

إنني لست هائج ضد المرأة, ولست على الجانب الأخر من المبارزة داخل التعليم الخاص بالخضوع للغاية. إنني لست مع كل هذه الحرية من ناحية, ولا مع كل هذا الخضوع الشديد من ناحية أخرى. ستجد من الكتاب المقدس أن الرب صمم البيت من خلال رجل وامرأة واقفين جنب ويخدمون معا.

عندما أزوّج ثنائي, اخبرهم دائما أن المرأة لم تؤخذ من قدم الرجل لتكون تحت مداس أقدامه. لم تؤخذ من رأسه لتتسلط عليه وتتحكم فيه. بل أخذت من ضلعه, المجاور لقلبه, لكي ما تسانده وتقف بجانبه وبذلك يستطيعوا أن يستمتعوا بالمحبة, الوحدة, والانسجام معا. عندما تفهم ذلك, فأنت بذلك قد فهمت رأى الكتاب المقدس الصحيح عن موضوع الزواج.
 
قديم اليوم, 01:39 PM   رقم المشاركة : ( 185898 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,293,683

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

الخضوع الكتابي

في يوم ما في (ريما), فتاة شابة أتت إلىَّ وقالت, “إنني لا اشعر انه ينبغي أن أكون في المدرسة الروحية هذه , أجبرني زوجي على القدوم؛ لذلك أنا خضعت له وأتيت. لكنني مضطرة إلى الذهاب للبيت بعد المدرسة ومحاولة أن ادرس ومحاولة العناية والرعاية بكل شئ أخر. إنني فقط لا اعتقد انه ينبغي أن أكون هنا, لكن من المفترض أن اخضع لزوجي. فهو رب الأسرة”

هذا كلام فارغ. الخضوع صحيح وحقيقي عندما يكون كتابي, لكن ليس عندما يكون مثل هذا الذي يحدث.

التعليم عن الخضوع للحد الأقصى هو جزء مما يمزق البيوت والكنائس اليوم. لدى الرجال سلطة روحية في بيوتهم – ليس هذا بالصراخ, “مبارك الرب, سوف تفعلين هذا لأنني قلت اعملي هذا ! “انك فتَّوة كبيرة ! يمكنك أن تجعل أي شخص يفعل أي شئ تريده منهم – زوجتك, أطفالك, وآخرين – لكن في واحدة من هذه الأيام عندما يكبر واحد من أولادك. سيقف أمامك في نَفس طولك, ينظر إليك في عينيك, ويقول, “لن تجبرني على فعل أي شئ فيما بعد! ” .

تعلم كيف تضع بيتك في توافق ولياقة معا. الوالدين لا يتكلمون عن كل شعب الكنيسة أمام أولادك. للحد الذي يعرفون أولادي, كل الواعظين و أعضاء الكنيسة الذين يعرفونهم عائلتي هم اعظم شعب في العالم. ولا نناقش أبدا المشاكل المتعلقة بالخدمة أمام أولادي.

إنني مذهول من الناس الذين يحاولوا أن يخدموا شخص ما أخر في حال أن بيوتهم في اضطراب وهياج. قال الرسول بولس إن كنت لا تستطيع تدبير مشاكل منزلك, فليس لديك أي حق في الخدمة ( 1 تيمو 3 : 4 , 5 ). إنني لا أتكلم عن الخدمة بمفردة من الرصيف؛ بل عن الخدمة في جسد المسيح في محيط مدينته أيضا.

عندما تخدم بفاعلية وتأثير في البيت, وتصل بكل شئ في البيت لنظام وترتيب صحيح, حينئذ تستطيع أن تبدا في الخروج والخدمة للعالم.
 
قديم اليوم, 01:40 PM   رقم المشاركة : ( 185899 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,293,683

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


الخدمة في الكنيسة المحلية

“العالم” الثاني حيث تحتاج لان تخدم هو الكنيسة المحلية أو التبعية؛ جسد المسيح حيث تحضر معهم. وان لم تكن حاضرا كنيسة محلية أو مجموعة تابعة بانتظام, فأنت لست تحيا في نفس الخط مع كلمة الله. يقول الكتاب المقدس, “وَعَلَيْنَا أَلاَّ نَنْقَطِعَ عَنِ الاجْتِمَاعِ مَعاً، كَمَا تَعَوَّدَ بَعْضُكُمْ أَنْ يَفْعَلَ. إِنَّمَا، يَجْدُرُ بِكُمْ أَنْ تَحُثُّوا وَتُشَجِّعُوا بَعْضُكُمْ بَعْضاً، وَتُوَاظِبُوا عَلَى هَذَا بِقَدْرِ مَا تَرَوْنَ ذَلِكَ الْيَوْمَ يَقْتَرِبُ.” (عب 10 : 25) .

لن تكون مشتركا فقط بالجلوس في البيت مشاهدا الخدمات على التليفزيون. فستجلس هناك على كرسيك المريح ثم تنغمس وتنام, ولا تسمع حتى نصف ما يحدث في الخارج . يجب أن تكون مرتبطا بكنيسة محلية حيث يتم تعليم والوعظ بالإنجيل الكامل. يجب أن تكون مشتركا بالحضور, بتقديم العشور والتقدمات, وبالعمل على كل ما يتطلب إتمامه ونجاحه .

لا يستطيع الراعي أن يفعل كل هذا فهو يحتاج إلى بعض المساعدة في خدمة الخلاص والشفاء للاحتياجات الجسدية مثل القلوب المنكسرة , المنسحقة, المظلومة, والوحيدة أيضا الذين يجلسون هناك في تلك الاجتماعات.

نحتاج أن نكون حساسين بالكفاية لروح الله لنميز ونشعر بالموجوعين واحتياجات الشخص الجالس بجوارنا في الكنيسة, ولنخدمه أو نخدمها. نحتاج أن ندرك إننا نعيش في العالم الموجوع. هذا العالم يحتاج إلى أن نخدمه! لكن لكي نخدم, نحتاج أن نرجع إلى الأساس- نرجع إلى الالتزام و إعادة التكريس للرب (متى 6 : 33 ) “أَمَّا أَنْتُمْ، فَاطْلُبُوا أَوَّلاً مَلَكُوتَ اللهِ وَبِرِّهِ، وَهَذِهِ كُلُّهَا تُزَادُ لَكُمْ”.

هناك الكثير من الناس يطلبون ويبحثون عن “الأشياء” الطائرات, السيارات, المنازل, وكل شئ. أؤمن إننا نستطيع أن نمتلك “الأشياء” لان كلمة الله تقول انه يمكننا ذلك, لكن يجب ألا نطلبها. يجب أن نطلب ونسعى لملكوت الله !عندما نكون مهتمين بخلاص الناس وشفائهم, “الأشياء” ستكون بالزيادة – الأشياء التي نريدها, نحتاج إليها, ونرغبها. مشكلتنا إننا نطلب الأشياء بدلا من الملكوت.

لا اعرف كم من الخدمات العديدة التي حضرتها حيث يعظون بالازدهار والإيمان , لكن لا دعوة تكريسية قد أعطيت. لم يوجد شخص واحد كان يصلى من اجل, الشفاء.

لو انه يوجد من يصلى على الإطلاق , كانت صلاته, ” باركني يا الله وبارك الأمور المالية”. هذا جزء منها, لكن ليس هذا لب الموضوع. أهم أمر هو جعل الناس ينالون خلاصهم من الخطية ووضعهم على الطريق للملكوت كل بركاتنا الأخرى هي أدوات للترفيه !

نشكر الله من اجل معمودية الروح القدس. نشكر الرب من اجل الشفاء, وتسديد الاحتياجات كلها. لكن هل كنت تعرف انه ليس ولا واحدة من تلك البركات ضرورية لدخولنا في مملكة الله؟ الشيء الوحيد المطلوب والأساسي هو أن نكون مولودين ثانية بدم الرب يسوع المسيح. تلك هي الضرورة والحاجة. كل شئ أخر نحصل عليه من الله هو من ضمن الكماليات.

في يوم عندما كنت أصلى, قال لي الرب, “لماذا تعتقد إنني علَّمت الشعب كيف يستخدمون إيمانهم لينالوا الأشياء التي يحتاجون إليها ؟ “
 
قديم اليوم, 01:46 PM   رقم المشاركة : ( 185900 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,293,683

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


” لا اعرف “

قال “لان” , “الشعب يريد الأشياء من اجل أنفسهم, وتلك هي افضل طريقة لتعُّلمهم كيف يستخدمون إيمانهم. فهم يعلمون كيف يصُّدقون الله ليحصلون على ما يحتاجون إليه . الآن أريدهم أن يتخذوا نفس الإيمان ويبدءوا في جعل النفوس تؤمن داخل المملكة” .

هل ذهبت ذات مرة إلى إحدى اكبر الحملات التبشيرية؟ هل لاحظت أبدا, سواء إننا نعظ برسالة الخلاص أم لا, نحن دائما نعطى دعوة تكريسية, وهناك دائما العديد من الشعب الذي يأتي من الأمام من اجل الخلاص؟ هل تعلم لماذا؟ لان الأخ هيجن يتخذ نفس نوع الإيمان الذي يستخدمه ليؤمن بسداد الأمور المالية من اجل الاجتماع ويؤمن من اجل خلاص الشعب. هذا هو لب الموضوع – الخلاص.

الناس متوجعين ومتألمين! دعنا نرجع للأساسيات. دعونا نرجع لتكريس نفوسنا طبقا لدعوة الله لنا الفعلية في المقام الأول. كن شاهدا ليسوع المسيح!
 
موضوع مغلق


الانتقال السريع


الساعة الآن 03:56 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025