منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 13 - 07 - 2017, 03:44 PM   رقم المشاركة : ( 18491 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,806

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

هل اقتبس متى من ارميا ام من زكريا , متى 27:9

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
المفهوم الخاطيء : لقد اخطأ متى في انجيله واقتبس عبارة من زكريا ونسبها لأرميا

لكن هذا غير صحيح اطلاقاً فلم يُخطى متى في اقتباسه كل ما في الأمر اوضح العلماء ان ربما يكون هذا الأقتباس مُركب اقتباس من ارميا ومن زكريا والقديس متى نسبه لنبي الأكبر وهذا امر طبيعى ومُستخدم في العهد الجديد , وايضاً ربما لم يقتبس من ارميا فأقتبس من زكريا فقط ولكن كتاب ارميا حسب التلمود هو يُمثل جميع كتب الأنبياء فحينما يقتبس من زكريا ويقول كما في ارميا النبي كأنه يقول كما في كتب الأنبياء فلا يوجد خطأ ولا شيء .

فيقول تشارلز كالدويل

تم العثور علي هذه الكلمات في زكريا 11:12,13 مع تلميحات لأرميا 4-1: 18 , 1-3 :19 وهذا يرجع الى ان ارميا في ذلك الحين كان يرأس كتب الأنبياء , وليس اشعياء كما هو الأن ويتم تحديد الأقتباس باسم الكتاب الأول من المجموعه , وليس بأسم كتاب محدد داخل المجموعه , كما في لوقا 24:44 ” المزامير ” يتضمن جميع الكتب المعروفه بأسم ” كتابات ” لانه هو اول كتاب للمجموعه [1]

ويقول بروس بارتون

وجدت هذه النبوة وجد على وجه التحديد في زكريا 11:12,13 ولكن قد اتخذت ايضاً من ارميا 1-4 :18 1-13: 19 وفي زمن العهد القديم اعتبر ارميا جامع كتابات الأنبياء [2]

ويقول دافيد ستيرن

على الرغم من الممكن الأشارة الى ارميا 6-9 : 32 قد تكون ضمنيه ومرجع الاقتباس هو زكريا 11: 12, 13 , لماذا متى ينسب الكلمات الى ارميا ؟ يدعم احد الأقتراحات مرجع التلمود : ارميا ( اطول كتاب حسب عدد الكلمات ) وليس اشعياء اذا كان الامر كذلك , متى يقوم بتسميه ارميا هو اشارة الى الانبياء كمجموعه وليست تسميه للنقل من نبي معين [3]

كما يقول توم كونستابل

يبدو انه اقتباس من زكريا 11:12,13 لكن متى نسبه الى ارميا , ربما كان متى يُشير الى ارميا 1-13 :19 [4]

ويقول ايضاً . انه انضمام اثنين من الاقتباسات من كتب العهد القديم وانسابهم الى واحد ( في هذه الحاله , ارميا ) ثم ايضاً في مرقس 1:2,3 الذي هو اقتباس من اشعياء40:3 , وملاخى 3:1 ولكن تم نسبتهم الى اشعياء ويتبع هذا العرف ذكر النبي الأكثر بروزاً اولاً [5]

كما يقول ايضاً لاري تشوينارد

على الرغم من ان الجزء الاكبر من اقتباس متى يأتى من زكريا 11:12,13 يبدو ان المصطلحات ” الفخارى ” و ” ثلاثين قطعه من الفضه ” مستمده من زكريا 11:12,13 في حين ان عبارة دم الأبرياء قد ذكرت في ارميا 1-13 :19 مع شراء ارميا للحقل المذكور في 6-9 :32 كونها خلفيه لشراء حقل الفخارى ( متى 27: 10) لذلك بالنظر الى لغه متى في الأقتباس في النصوص 9-10 فأنه يبدو انه اقتباس مركب , استناداً الى عناصر كل من ارميا وزكريا , قد يكون نسب الأقتباس الى ارميا لأنه هو الأكثر شهرة [6]

كما ايضاً يقول والفورد

نظر متى الى هذه الأحداث على انها تحقيق نبوءة ارميا , ولكن النبوءة التى في متى نُقلت في المقام الأول من زكريا وليس ارميا , هناك تشابه وثيق بين متى 27:9,10 وزكريا 11:12,13 ولكن هناك اوجه تشابه بين متى وبين الأفكار في ارميا 19:1,4,6,11 , ولكن لماذا اشار متى الى ارميا فقط ؟ حل هذه المشكله هو ربما ان كل الانبياء على حد سواء في الأعتبار ولكن متى ذكر ذكر فقط ” الكبار ” ( ووجدت حاله مماثله في مرقس 1:2,3 ) حيث ذكر مرقس اشعياء النبي ولكن نقلت مباشرة من كل من اشعياء وملاخى ) بلأضافه الى ذلك , تفسير اخر هو ان ارميا في التلمود البابلي(Baba Bathra 14b) كان موضوع الأول بين الأنبياء , وكتابه كان يُمثل كل الكتب النبويه الأخرى [7]

References

[1] Reiri, C. C. (1994). Study of the Reiri Bible: The New International Version (Extended Ed.) (1514). Chicago: Moody Publishers.,, . 9 Speaks Jeremiah. These words were found in Zeesh. 11: 12-13 with hints of lime. 18: 1-4. 19: 1-3. Since Jeremiah, on the day of Jesus, was presiding over the books of the Prophets Jeremiah, not Isaiah as it is now, the quote is identified by the name of the first book of the collection, not as a specific book within the collection. Similarly in Luke 24:44, “Psalms” includes all the books known as “Writings”, because it is the first book of the collection.

[2] Barton, B. B. (1996). Matthew. Life application Bible commentary (544). Wheaton, Ill.: Tyndale House Publishers,, NIV This prophecy is found specifically in Zechariah 11:12–13 but may also have been taken from Jeremiah 18:1–4; 19:1–13; or 32:6–15. In Old Testament times, Jeremiah was considered the collector of some of the prophets’ writings,

[3] Stern, D. H. (1996). Jewish New Testament Commentary : A companion volume to the Jewish New Testament (electronic ed.) (Mt 27:9). Clarksville: Jewish New Testament Publications,, Yirmiyahu the prophet. Although a passing allusion to Jeremiah 32:6–9 may be implied, the reference is to Zechariah 11:12–13, cited loosely or from memory. Why would Mattityahu ascribe the words to Jeremiah? One suggestion is supported by Talmudic references: the scroll of the Prophets may have originally begun with Jeremiah (the longest book, by word count), not Isaiah; if so, Mattityahu by naming Jeremiah is referring to the Prophets as a group, not naming the particular prophet quoted..

[4] Tom Constable. (2003; 2003). Tom Constable’s Expository Notes on the Bible (Mt 27:9). Galaxie Software.,, . 27:9–10 This difficult fulfillment seems to be a quotation from Zechariah 11:12–13, but Matthew attributed it to Jeremiah. Probably Matthew was referring to Jeremiah 19:1–13,

[5] Ibid ,, “Joining two quotations from two Old Testament books and assigning them to one (in this case, Jeremiah) was also done in Mark 1:2–3, in which Isaiah 40:3 and Malachi 3:1 are quoted but are assigned to Isaiah. This follows the custom of mentioning the more notable prophet first.”1043

[6] Chouinard, L. (1997). Matthew. The College Press NIV commentary (Mt 27:9). Joplin, Mo.: College Press.,, . Although the bulk of Matthew’s citation comes from Zechariah 11:3, the passage is attributed to Jeremiah. The terms “potter” and “thirty pieces of silver” seem to be derived from Zechariah 11:12–13, while the phrase “blood of the innocent” may recall Jeremiah 19:1–13, with Jeremiah’s purchase of a field mentioned in 32:6–9 being the background for the purchase of a potter’s field (Matt 27:10). Therefore, given the language of Matthew’s fulfillment citation in verses 9–10 it does appear to be a composite citation, drawing on elements both from Jeremiah and Zechariah. The citation may have been attributed to Jeremiah since he is the better known.

[7] Walvoord, J. F., Zuck, R. B., & Dallas Theological Seminary. (1983-c1985). The Bible knowledge commentary : An exposition of the scriptures (2:86-87). Wheaton, IL: Victor Books.,,

Matthew viewed these events as the fulfillment of a prophecy of Jeremiah. But the prophecy Matthew quoted was primarily from Zechariah, not Jeremiah. There is a close resemblance between Matthew 27:9-10 and Zechariah 11:12-13. But there are also similarities between Matthew’s words and the ideas in Jeremiah 19:1, 4, 6, 11. Why then did Matthew refer only to Jeremiah? The solution to this problem is probably that Matthew had both prophets in mind but only mentioned the “major” prophet by name. (A similar situation is found in Mark 1:2-3, where Mark mentioned the Prophet Isaiah but quoted directly from both Isaiah and Malachi.) In addition, another explanation is that Jeremiah, in the Babylonian Talmud (Baba Bathra 14b), was placed first among the prophets, and his book represented all the other prophetic books.
 
قديم 13 - 07 - 2017, 03:46 PM   رقم المشاركة : ( 18492 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,806

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

متى يبست التينه ؟ هل في الحال ام بعدها بيوم

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
المفهوم الخاطىء : يوجد تناقض بين انجيل متى ومرقس حيث يذكر مرقس ان التلاميذ ان شجرة التين يبست في اليوم التالي للعن يسوع شجرة التين ولكن متى يذكر انها يبست في الحال !

ولكن هذا ليس تناقضاً بل ذكر مرقس ايضاً حادثه ان المسيح قال للشجرة انه لن يأكل منك ثمراً الى الأبد , وكان التلاميذ حاضرين بالفعل وكان تلاميذه معه وسمعوا هذا ( راجع مرقس 11:14 ) كما كانوا حاضرين ايضا وتعجبوا من هذا ( راجع متى 21:20) , ولكن كون انهم رأوا في مرقس 11:20 انها يبست في اليوم الذي يليه هذا صحيحاً لأنهم قد عادوا مرة اخرى الى نفس المكان صباحاً ورأوا الجذور ذاتها قد يبست فأين التناقض ؟؟

فتقول اديلا ياربرو كولينز استاذه نقد العهد الجديد والتفسير في كليه اللاهوت بجامعه بيل

الجزء الأول من هذا النص استمرار لخيط السرد , بعد ان أمضي ليله في بيت عنيا , وعلى مسافه عودتهم للمدينه , يسوع وتلاميذه رأوا نفس شجرة التين والتى واجهوها في طريقهم الى المدينه , وهم قد رأوا في هذا الحين ان شجرة التين ” يبست من الجذور ” [1]

ويقول بروس بارتون

رأوا شجرة التين يبست من الجذور في صباح اليوم التالي , يوم الثلاثاء , يسوع وتلاميذه مروا من عند نفس شجرة التين التى مروا عندها في اليوم السابق ( راجع عدد 13,14) كان يسوع قد لعن الشجرة قائلاً انه لا احد سوف يأكل منك , وفي اليوم التالى في ضوء الصباح , يُمكن ان نرى ان الشجرة قد جفت من الجذور , لقد فعل يسوع اكثر من ادانه الشجرة وقال انه اماتها [2]

وغير هذا فأن النص يقول ان في عودتهم رأوا التينه ” يَبِسَتْ مِنَ الأُصُولِ ” اى من الجذر (ῥίζα) فنقرأ عنها في قاموس

Dictionary of Biblical Languages with Semantic Domains : Greek (New Testament

الاتى

انها تُعنى الجزء الأساسي من النبات او الشجرة من اعلى السطح وصولا الى الأرض وتأتى بمعنى السبب الرئيسي لشيء راجع 1 تيموثاوس 6:10 وعبرانين 12:15 [3]

فالنص ( مرقس 11:20) يُشير الى ان الجذر او اصل الشجرة ايضاً كان يابساً فعبارة يبست من الأصول او من الجذور

يقول عنها روبرت براتشر

الى الجذور يُمكن ترجمتها ” حتى ذبلت الجذور ” [4]

References

[1] Collins, A. Y., Attridge, H. W., & Attridge, H. W. (2007). Mark : A Commentary on the Gospel of Mark. Hermeneia–a critical and historical commentary on the Bible (533). Minneapolis: Fortress Press.,, ■ 20* Like v. 19*, the first part of this verse continues the thread of the narrative. After spending a second night in Bethany and on their walk back into the city, Jesus and the disciples see the same fig tree that they encountered on their way into the city on the previous morning.97 They see that, in the meantime, the fig tree has “withered from the roots The expression “from the roots”

[2] Barton, B. B. (1994). Mark. Life application Bible commentary (324). Wheaton, Ill.: Tyndale House Publishers,, 11:20 Now in the morning, as they passed by, they saw the fig tree dried up from the roots. NKJV The next morning, Tuesday, Jesus and disciples passed by the same fig tree they had passed the day before (11:13–14). Jesus had cursed the tree, saying that no one would ever eat from it. By the next day, in the morning light, they could see that the tree had dried up from the roots. Jesus had done more than condemn the tree, he had killed it..

[3] Swanson, J. (1997). Dictionary of Biblical Languages with Semantic Domains : Greek (New Testament) (electronic ed.) (DBLG 4844, #3).,, 4844 ῥίζα (rhiza), ης (ēs), ἡ (hē): n.fem.; ≡ DBLHebr 9247; Str 4491; TDNT 6.985—1. LN 3.47 root, the fundamental part of the plant or tree from the very surface, down into the ground (Mt 3:10; Mk 4:6; 11:20; Lk 8:13; Ro 11:16–18); 2. LN 10.33 descendant, formally, the Root (of Jesse, David), (Ro 15:12; Rev 5:5; 22:16+); 3. LN 89.17 basic cause, primary reason for something (1Ti 6:10; Heb 12:15+).

[4] Bratcher, R. G., & Nida, E. A. (1993], c1961). A handbook on the Gospel of Mark. Originally published: A translator’s handbook on the Gospel of Mark, 1961. UBS handbook series; Helps for translators (354). New York: United Bible Societies,, To the roots may be translated as ‘even the roots were withered.’.
 
قديم 13 - 07 - 2017, 03:47 PM   رقم المشاركة : ( 18493 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,806

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

هل وردت كلمه ” فرج ” في الكتاب المقدس

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
المفهوم الخاطيء: لقد تتهموننا بأن كتابنا به الفاظاً بشعه وخادشه للحياء فأن كان الأمر كذلك فماذا تقولون عن وجود لفظه ” فرج” في الكتاب المقدس قد ورد في اشعياء 37:3 وملوك الثانى 19:3 كلمه فرج في الترجمه اليسوعيه وهذه هي النصوص من الترجمه اليسوعيه

فقالوا له: ((هكذا قال حزقيا: اليوم يوم الشدة والعقاب، يوم الهوان، وقد بلغت الأجنة فرج الرحم، ولا قوة للولادة .

فقالوا له: ((هكذا قال حزقيا: اليوم يوم الشدة والعقاب، يوم الهوان، وقد بلغت الأجنة فرج الرحم، ولا قوة للولادة .

ولكن ما تم وضعه من مفهوم خاطيء هو غير صحيح وغير عقلي فأول امر ان النص يقول ” فرج الرحم ” وليس ” فرج المرأه ” فالنص لا يتكلم عن العضو التناسلي للمرأه ولكن للفتحه التى تُكسر في الرحم ويخرج منها الطفل وليس كما يظُن البعض , وايضاً محاوله اثبات وجود لفظه كهذه في الكتاب المقدس ( اوهام طبعاً ) ما هو الا محاوله لتطبيق قاعده وانت ايضاً كذلك , فأثبات هذا لا ينفي التهمه علي الكتاب الأخر , وانا شخصياً لدي قناعه ان الكتاب الأخر لا يهمنى في شيء ولا اريد ان اتهمه او حتى اذكر اى شيء عنه فأنا ابتعد عن هذا الأمر بقدر المُستطاع , فدعونا الأن ننظر بدقه لمعنى الكلمه بوضوح حسب قواميس اللغه العبريه الدقيقه جداً

اولاً النص العبري للنصين المذكورين اعلاه

Isa 37:3 ויאמרו אליו כה אמר חזקיהו יום־צרה ותוכחה ונאצה היום הזה כי באו בנים עד־משׁבר וכח אין ללדה׃

2Ki 19:3 ויאמרו אליו כה אמר חזקיהו יום־צרה ותוכחה ונאצה היום הזה כי באו בנים עד־משׁבר וכח אין ללדה׃

فتذكر القواميس عن هذه الكلمه ( משׁבר ) الأتى

قاموس

The Hebrew and Aramaic lexicon of the Old Testament

يقول الأتى

انها تعنى افتتحاح عنق الرحم كما وردت في 2 ملوك 19:3 واشعياء 19:3 وهوشع 13:13 [1]

وايضا قاموس

The complete word study dictionary : Old Testament

يقول الأتى

اسم مذكر واصف الولاده , وفتح الرحم يتم استخدامه مجازاً لولاده الاطفال الروحيه وكذلك البدينه في هوشع 13:13 ومعنى ان يأتى الى نقطعه الولاده 2 ملوك 3:19 , اشعياء 2:37 [2]

ونقرأ في قاموس

Gesenius’ Hebrew and Chaldee lexicon to the Old Testament

الأتى

وردت في اشعيا 3:37 , 2ملوك 3:37 , تعنى فم الرحم التى يكسرها الجنين في الولاده من جذر كلمه שָׁבַר [3]

ونقرأ في قاموس

The new Strong’s dictionary of Hebrew and Greek words

الاتى

تعنى فتحه الرحم التى ينطلق منها الجنين , [4]

ونقرأ ايضا في

Mounce’s Complete Expository Dictionary of Old & New Testament Words

الأتى

فتحه الرحم , وهذه النقطه حيث تحدث الولاده الأولى [5]

References

[1] Koehler, L., Baumgartner, W., Richardson, M., & Stamm, J. J. (1999, c1994-1996). The Hebrew and Aramaic lexicon of the Old Testament. Volumes 1-4 combined in one electronic edition. (electronic ed.) (642). Leiden; New York: E.J. Brill,,

מַשְׁבֵּר: שׁבר, Bauer-L. Heb. 492r; cf. III שׁבר hif. denom., to give birth to a son (:: הִפִּיל) Is 666 Sept. (Seeligmann 61f); MHeb. birth-stool, 1QHod 38-16 opening of the cervix, with transition to מִשְׁבָּר (→ Maier 2:74): cs. מִשְׁבַּר (Bauer-L. Heb. 215 l) Hos 1313: cervical opening 2K 193/Is 373 Hos 1313. †

[2] Baker, W. (2003, c2002). The complete word study dictionary : Old Testament (676). Chattanooga, TN: AMG Publishers.,, 4866. מַשְׁבֵּר mašbēr: A masculine noun describing a birth, the opening of a womb. It is used ****phorically of giving birth to spiritual as well as physical children (Hos. 13:13). Used with bôʾ (935) and ʿaḏ (5704) meaning to come to the point of birth (2 Kgs. 19:3; Isa. 37:3).

[3] Gesenius, W., & Tregelles, S. P. (2003). Gesenius’ Hebrew and Chaldee lexicon to the Old Testament Scriptures. Translation of the author’s Lexicon manuale Hebraicum et Chaldaicum in Veteris Testamenti libros, a Latin version of the work first published in 1810-1812 under title: Hebrنisch-deutsches Handwِrterbuch des Alten Testaments.; Includes index. (514). Bellingham,

,, מַשְׁבֵּר m., Isa. 37:3; 2 Ki. 19:3; constr. מִשְׁבַּר Hos. 13:13; matrix, mouth of the womb, which the fetus breaks in being born. Root שָׁבַר…

[4] Strong, J. (1997, c1996). The new Strong’s dictionary of Hebrew and Greek words (H4866). Nashville: Thomas Nelson,,

4866. מִשְׁבֵּר mishbêr, mish-bare’; from 7665; the orifice of the womb (from which the fetus breaks forth):— birth, breaking forth.

[5] Mounce, W. D. (2006). Mounce’s Complete Expository Dictionary of Old & New Testament Words (986). Grand Rapids, MI: Zondervan

,, [5402] מַשְׁבֵּר mašbēr 3x opening of the womb, the point where birth first occurs [4866*]..

 
قديم 13 - 07 - 2017, 03:52 PM   رقم المشاركة : ( 18494 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,806

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

التلاميذ كانوا لصوص لأنهم قطفوا الزرع واكلوة دون سماح من المزارع, متى 12:1

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
النص محل البحث

Mat 12:1 فِي ذَلِكَ الْوَقْتِ ذَهَبَ يَسُوعُ فِي السَّبْتِ بَيْنَ الزُّرُوعِ فَجَاعَ تَلاَمِيذُهُ وَابْتَدَأُوا يَقْطِفُونَ سَنَابِلَ وَيَأْكُلُونَ.

المفهوم الخاطيء : ان تلاميذ يسوع هنا قد سرقوا من الزرع الذي قد زرعوا اشخاص اخرين فهم لصوص والمسيح لم يعاتبهم اذن سمح لهم بهذا اذن وافق وكان راضياً علي هذا الفعل الغير اخلاقي

لكن المفهوم هذا هو الغير اخلاقي لأنه فسر علي هواة وايضاً اقتطع النص من سياقه لان الفريسيون لم يتهموا التلاميذ بالسرقه لكن على فعل هذا في يوم السبت في العدد 2 من نفس الأصحاح , وما فعلوا التلاميذ لم يكُن سرقه بل شيء معتاد في المجتمع اليهودى والعهد القديم لا يُحرم هذا

فنقرأ في تفسير بليفرز

كان يسوع وتلاميذه يمرون عبر حقول الحبوب , بدأ تلاميذه يقطفون سنابل الحبوب واكلها وقد سمح لهم الناموس بمساعده انفسهم في اكل حبوب من حقل جارهم طالما انهم لم يستخدموا المنجل ( تث 23:25) [1]

ويقول جون بيتر لينغ ( نقلاً عن روبينسون )

كان قطف سنابل الزرع في حد ذاته ليست جريمه وفقا ل التثنيه 23:25 كان مسموحاً به عندما يكون في رغبه شديده للجوع ولا تزال العاده نفسها سائده في فلسطين [2]

ويقول بروس بارتون

كان التلاميذ يُعانون من الجوع لذلك بدأوا في قطف سنابل الزرع والأكل , وفي اى يوم اخر كان هذا مقبولاً , لم يسرقوا الحبوب , فقد دعا ناموس الله لهذا النوع من التقاسم بين شعبه ( تثنيه 23:25) كان حصاد الحبوب في السبت ( خروج 34:21)ومع ذلك يقطفون الحبوب لأنهم جائعون , ليس لأنهم يريدون حصاد الحبوب لتحقيق ربح وهكذا فأنهم لم يكسروا ناموس الله , غير ان الفريسيون وضعوا 39 فئه من الأعمال المحرمه في السبت استناداً الى تفسيراتهم الخاصه لناموس الله والعادات اليهوديه . وفقاً للقاده الدينين , كانوا التلاميذ ” حصاد ” من الناحيه الفنيه , لأنهم اخذوا القمح وفركوا في ايديهم وكان الفريسيون يعزمون على اتهام يسوع بالخطأ , حتى انهم اتبعوة في جميع ايام السبت من اجل القيام بذلك ! [3] وما يقوله بروس بارتون ان الفريسيون وضعوا 39 فئه من الاعمال المحرمه في السبت صحيح يمكنك النظر في

[4]

ويقول كلينتون ارنولد

كان التلاميذ يعانون من الجوع وبدأوا في اختيار بعض رؤوس الحبوب واكلها , نص الناموس علي الاشخاص الذين يعانون من الجوع لتناول الطعام من حقل الجيران ” «إِذَا دَخَلتَ كَرْمَ صَاحِبِكَ فَكُل عِنَباً حَسَبَ شَهْوَةِ نَفْسِكَ شَبْعَتَكَ. وَلكِنْ فِي وِعَائِكَ لا تَجْعَل. , إِذَا دَخَلتَ زَرْعَ صَاحِبِكَ فَاقْطِفْ سَنَابِل بِيَدِكَ وَلكِنْ مِنْجَلاً لا تَرْفَعْ عَلى زَرْعِ صَاحِبِكَ» ؛( تثنيه 24.23–25 ) وبالمثل فأن حواف حقل ما معتاد لا يُحصد حتى يتسنى للفقراء والجوعى , والمسافرين الغرباء , والايتام والارامل ان يكون لديهم الحبوب متاحه لهم , وشمل ذلك ايضاً الزيتون والعنب المتبقي بعد الحصاد الأول ( تثنيه 24 : 19 -22 ) , ( راعوث 2:2-3) [5]

Deu 24:19 «إِذَا حَصَدْتَ حَصِيدَكَ فِي حَقْلِكَ وَنَسِيتَ حُزْمَةً فِي الحَقْلِ فَلا تَرْجِعْ لِتَأْخُذَهَا. لِلغَرِيبِ وَاليَتِيمِ وَالأَرْمَلةِ تَكُونُ لِيُبَارِكَكَ الرَّبُّ إِلهُكَ فِي كُلِّ عَمَلِ يَدَيْكَ.

Deu 24:20 وَإِذَا خَبَطْتَ زَيْتُونَكَ فَلا تُرَاجِعِ الأَغْصَانَ وَرَاءَكَ. لِلغَرِيبِ وَاليَتِيمِ وَالأَرْمَلةِ يَكُونُ.

Deu 24:21 إِذَا قَطَفْتَ كَرْمَكَ فَلا تُعَلِّلهُ وَرَاءَكَ. لِلغَرِيبِ وَاليَتِيمِ وَالأَرْمَلةِ يَكُونُ.

Deu 24:22 وَاذْكُرْ أَنَّكَ كُنْتَ عَبْداً فِي أَرْضِ مِصْرَ. لِذَلِكَ أَنَا أُوصِيكَ أَنْ تَعْمَل هَذَا الأَمْرَ».

Rth 2:2 فَقَالَتْ رَاعُوثُ الْمُوآبِيَّةُ لِنُعْمِي: «دَعِينِي أَذْهَبْ إِلَى الْحَقْلِ وَأَلْتَقِطْ سَنَابِلَ وَرَاءَ مَنْ أَجِدُ نِعْمَةً فِي عَيْنَيْهِ». فَقَالَتْ لَهَا: «اذْهَبِي يَا ابْنَتِي».

Rth 2:3 فَذَهَبَتْ وَجَاءَتْ وَالْتَقَطَتْ فِي الْحَقْلِ وَرَاءَ الْحَصَّادِينَ. فَاتَّفَقَ نَصِيبُهَا فِي قِطْعَةِ حَقْلٍ لِبُوعَزَ الَّذِي مِنْ عَشِيرَةِ أَلِيمَالِكَ.

كما يقول ايضاً جون ليج

في هذه المناسبه يسوع وتلاميذه كانوا يسيرون ” في حقول الذرة في السبت ” كان تلاميذه يُعانون من الجوع وبدأوا في اختيار بعض سنابل الذرة واكلها هذا يجوز وفقاً لشريعه موسي في سفر التثنيه 23:25 , مُجرد قطف وتناول بعض سنابل الحبوب لم يكن سرقه ومع ذلك كان الفريسيون كالمعتاد يراقبون وهاجموة من خلال تلاميذه , نظروا تلاميذه يفعلون ما هو غير قانونى في السبت [6] اذن لم يتهموهم بالسرقه !

ويقول ايضا ً الحاخام بارنى كاسدان

كما كان تلاميذه يُعانون من الجوع في الرحلات الخاصه بهم , وسجلوا انهم بدأوا قطف وتناول رؤوس الحبوب , لم يكن هناك بالطبع اى مشكله مع مثل هذا في اى وقت وهذا العمل من الحصاد يكون مقبولاً في العاده وحتى كما نرى من قوانين التوراه ( راجع تث 23:25 )

من المهم ان يُشير متى الى انهم اختاروا الحبوب باليد ولم يستخدموا المنجل لأنه مكلف من التوراه نفسها , وبينما قد اضطر المزارع اليهودي الي ترك بعض حقوله للمحتاجين , لم يسييء الحصاده استخدام الامتيازيه ولكنه اختيار كميه محدوده لتلبيه احتياجاتهم الحاليه [7]

References

[1] MacDonald, W., & Farstad, A. (1997, c1995). Commentary of the Believer Bible: Old and New Testaments (Matthew 11: 30-12: 1). Nashville: Thomas Nelson.,, Jesus and his disciples passed through the grain fields. His disciples began to swell the heads of the grain and eat them. The law allowed them to help themselves with grain from their neighbor’s field as long as they did not use the sickle (Deuteronomy 23:25).

[2] Lange, J. P., & Schaff, P. (2008). A commentary on the Holy Scriptures : Matthew (216). Bellingham, .,, The plucking of ears of grain was in itself no crime. According to Deut. 23:25, it was allowed when prompted by the cravings of hunger. The same custom still prevails in Palestine. Robinson, 1:493, 499

[3] Barton, B. B. (1996). Matthew. Life application Bible commentary (231). Wheaton, Ill.: Tyndale House Publishers.,, . The disciples were hungry, so they began to pluck heads of grain and to eat. On any other day, this would have been acceptable. They were not stealing grain; God’s law called for this kind of sharing among his people (Deuteronomy 23:25). Reaping grain was forbidden on the Sabbath (Exodus 34:21). The disciples, however, were picking grain because they were hungry, not because they wanted to harvest the grain for a profit. Thus, they were not breaking God’s law. The Pharisees, however, had established thirty-nine categories of actions forbidden on the Sabbath, based on their own interpretations of God’s law and on Jewish customs. According to the religious leaders, the disciples were technically “harvesting,” because they were picking wheat and rubbing it in their hands. The Pharisees were determined to accuse Jesus of wrongdoing. They even followed him around on the Sabbath in order to do so!

[4] The Babylonian Talmud, Volumes 1-10: Original Text, Edited, Corrected, Formulated, and Translated into English. 1918 (M. L. Rodkinson, Trans.) (1:140). Boston, MA: The Talmud Society.

[5] Arnold, C. E. (2002). Zondervan Illustrated Bible Backgrounds Commentary Volume 1: Matthew, Mark , Luke. (76). Grand Rapids, MI: Zondervan.,, His disciples were hungry and began to pick some heads of grain and eat them (12:1). The law made provision for people who were hungry to eat from a neighbor’s field: “If you enter your neighbor’s vineyard, you may eat all the grapes you want, but do not put any in your basket. If you enter your neighbor’s grainfield, you may pick kernels with your hands, but you must not put a sickle to his standing grain” (Deut. 23:24–25). Similarly, the edges of a field were not normally harvested, so that the poor and hungry, the foreign travelers, the orphans, and the widows would have grain available to them. This also included olives and grapes left after the first harvest (24:19–22; cf. Ruth 2:2–3).

[6] Legg, J. (2004). The King and His Kingdom: The Gospel of Matthew Simply Explained. Welwyn Commentary Series (219). Darlington, England: Evangelical Press,, on this occasion Jesus and his disciples were walking ‘through the cornfields on the Sabbath’. His disciples were hungry and began to pick some ears of corn and eat them. This was permissible according to the law of Moses in Deuteronomy 23:25; merely plucking and eating some ears of grain was not stealing. However, the Pharisees were watching and, as usual, chose to attack him through his disciples. ‘Look! Your disciples are doing what is unlawful on the Sabbath,’

[7] Kasdan, B. (2011). Matthew offers Joshua, the King of Christ: a Messianic comment (118). Clarksville, D: Jewish Christian Publishers.

. As his disciples were hungry on their trekking, they recorded that they had begun picking and eating grain heads. There was, of course, no problem with such pills at any time. This work of harvest would normally be acceptable and even met as we saw from the laws of confluence in the Torah (cf. Deut 23:25).

It is important that Matthew points out that they chose grain by hand and did not use the sickle as it was costly from the Torah itself. While the Jewish farmer was obliged to leave some of his fields for the needy, the harvesters did not abuse the concession but chose a limited quantity to meet their current needs..
 
قديم 13 - 07 - 2017, 03:54 PM   رقم المشاركة : ( 18495 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,806

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

هل يوجد تناقض بين “كُلُّ مَنْ هُوَ مَوْلُودٌ مِنَ اللهِ لاَ يَفْعَلُ خَطِيَّةً” و ....

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يوجد نصين يعتقد البعض ان بينهم تناقض واضح وهما

1Jn 3:9 كُلُّ مَنْ هُوَ مَوْلُودٌ مِنَ اللهِ لاَ يَفْعَلُ خَطِيَّةً، لأَنَّ زَرْعَهُ يَثْبُتُ فِيهِ، وَلاَ يَسْتَطِيعُ أَنْ يُخْطِئَ لأَنَّهُ مَوْلُودٌ مِنَ اللهِ.

1Jn 1:8 إِنْ قُلْنَا إِنَّهُ لَيْسَ لَنَا خَطِيَّةٌ نُضِلُّ أَنْفُسَنَا وَلَيْسَ الْحَقُّ فِينَا.

المفهوم الخاطيء: انه يوجد تناقض واضح في رساله واحده ليوحنا الرسول فمرة يقول ان الانسان لا يخطيء ومرة يقول ان قلنا انه ليس لنا خطيه نضل انفسنا , اذن لينا خطيه فهل نخطيء ام لا نخطيء , وكيف يقول ان المولود من الله لا يخطيء هذا تعبير صادم من هذا الذي بلا خطيه الا الله وحده ؟

لكن هذا غير صحيح اولاً لا يوجد تناقض واضح او غير واضح فلا يوجد تناقض في الاساس , ثانياً تعبير لا يخطىء لا يعنى العصمه من الخطيه ولكن يعني عدم الأستمرار في الخطيه وبهذا لا يكون فيه تناقض من الاساس ! والنص المُستشهد به ( 1 يوحنا 1:8) هو دليل في الاساس ان القديس يوحنا لا يقول ان الانسان كامل ولا يخطيء مطلقاً

نقرأ في King James Version study Bible

يوحنا لا يُعلم الكمال ( انظر 1:8,10 , 2:2) ويتحدث هنا عن الممارسه المعتاده لافعال خاطئه معروفه , ان افعال المؤمن تتفق مع شخصيه ابيه الحقيقي , اما الله او الشيطان , الشخص الذي يولد من الله سوف يعكس هذا في سلوكه [1]

والنص نفسه يُعلل لماذا لا يفعل خطيئه لأن زرعه يثبت فيه ! ما هو المقصود هنا ؟

فيقول ايرل راداشر

الزرعه التى تثبُت هي علي الأرجع الطبيعه الألهيه التى يمكن للمؤمنين المشاركه فيها ( انظر بطرس الثانيه 1:4 ) ولكن الزرعه قد تُفسر بشكل مختلف مثل يسوع , الروح القدس , الكتاب المقدس او رساله الانجيل , وبعباره اخرى يقول هذا النص ان الاستمراريه في الخطيه لا تتفق مع المسيحيه [2]

ويُعلق تشارلز كالدويل علي النص محل البحث والنص السابق له 1 يوحنا 9, 3:8

الممارسات باستمرار , اى الخطايا كطريقه معتاده للحياه

لا يمكن ان يخطىء اى لا يمكن ان يعتاد الخطيه , تشير الافعال المعتاده الى شخصيه الشخص , الزرعه . اى الطبيعه الالهيه تعطى الشخص المولود من الله راجع ( يو 1:13 , 2بط 1:4 ) هذه الطبيعه تمنع المسيحين من الاثم [3]

ويقول فيرنون ماكجى

” كل من ولد من الله لا يُخطى ” لسوء الحظ هذا يعطى انطباعاً خاطئاً , هنا الأمر ليس مجرد فعل خطيه واحده , الامر هنا هو انه لا يعيش في الخطيه [4]

وايضاً نقطه هامه ان كلمه يخطيء (ἁμαρτάνειν,) الوارده في النص هي في حاله مضارع مستمر فنقرأ في نسخه (ups4 with Morphology )

[verb , present, active , infinitive [5

فنقرأ ايضاً في The Wycliffe Bible commentary

لا يخطىء , الحاضر المستمر و مشيراً الى الخطيئه المعتاده , الزرعه هى مبدأ الحياه الالهيه نظراً لمن يولد من الله ( يوحنا 1:13 , 2بط 1:4 ) وهذا يجعل من المستحيل على المسيحين ان يعيشون في الاستمرار في الخطيه [6]

كما نقرأ ايضاً في Woman’s study Bible

الخطيئه المعتاده لا تتفق مع الحياه المسيحيه لان المسيحين ” ولدوا من الله ” والزرعه التى تشير الى كلمه الله , الروح القدس , الطبيعه الالهيه , او بعض مزيج من هؤلاء الثلاثه, كل شخص ولد من الله قد تلقي التأثير الملزم من بذور الله , ويضطر باستمرار ليصبح اكثر واكثر مثل يسوع , المؤمنين لا يمكن ان يستمروا في العيش في الخطيه ( انظر 2 كو 5:17 , 2 بط 1:4 ) [7]

اخيراً مثال مُبسط [8]

References

[1] King James Version study Bible . 1997, c1988 (electronic ed.) (1 Jn 3:9). Nashville: Thomas Nelson,, 3:9. John is not teaching sinless perfection (see 1:8, 10; 2:2). He speaks here of habitual practice of known sinful acts. The true believer’s actions will conform to the character of his true father, either God or Satan. The person born of God will reflect this in his behavior.

[2] Radmacher, E. D., Allen, R. B., & House, H. W. (1997). The Bible Study of Nelson: The New Version King James (1 Gen 3: 9). Nashville: T. Nelson Publishers,, 3: 9 The seeds that remain are probably the divine nature that believers can participate in (see 2 Pets 1: 4). But the seeds may be interpreted differently as Jesus, the Holy Spirit, the Bible, or the Gospel message. In other words, this verse says that the usual sin is incompatible with Christianity walk.

[3] Ryrie, C. C. (1994). Ryrie study Bible: King James Version (Expanded ed.) (1901). Chicago: Moody Press,,

committeth = continually practices. I.e., sins as a regular way of life. 3:8

3:9 doth not commit sin. I.e., cannot sin habitually. See note on verse 8. Habitual actions indicate one’s character. seed. I.e., the divine nature given the one born of God (cf. John 1:13; 2 Peter 1:4). This nature prevents the Christian from habitually sinning..

[4] McGee, J. V. (1997, c1981). Thru the Bible commentary. Based on the Thru the Bible radio program. (electronic ed.) (5:792). Nashville: Thomas Nelson,, “Whosoever is born of God doth not commit sin”—unfortunately, this gives a wrong impression here. The idea is not just one act of sin; the idea is that he does not live in sin

[5] Aland, K., Black, M., Martini, C. M., Metzger, B. M., Robinson, M., & Wikgren, A. (1993; 2006). The Greek New Testament, Fourth Revised Edition (with Morphology) (1 Jn 3:8). Deutsche Bibelgesellschaft.

[6] Pfeiffer, C. F., & Harrison, E. F. (1962). The Wycliffe Bible commentary : New Testament (1 Jn 3:9). Chicago: Moody Press,, Doth not commit sin . . . cannot sin. Present tenses, indicating against habitual sinning. Seed. The principle of divine life given the one born of God (Jn 1:13; II Pet 1:4). This makes it impossible for the Christian to live habitually in sin

[7] Thomas Nelson, I. (1997, c1995). Woman’s study Bible . (1 Jn 3:9). Nashville: Thomas Nelson,, 3:9 Habitual sin is not consistent with the Christian life because the Christian has been “born of God” and implanted with the seed of God, which may refer to the Word of God, the Holy Spirit, the divine nature, or some combination of these three. Everyone born of God has received the abiding influence of the seed of God and is constantly compelled to become more and more like Jesus. Believers cannot continue to live in sin (see 2 Cor. 5:17; 2 Pet. 1:4)

الحقيقه استاذي الحبيب اغريغوريوس كان عامل رد رائع علي الشبهه دى وذكر مثال للتبسيط في مُنتهى الروعه

فمثلا استاذ العربي اداني قواعد لغة عربية وكتب وحفظتها وذاكرتها فاي سؤال اعرف احلة فجة واحد قال الي اتاسس في العربي زي اغريغوريوس لا يمكن يغلط في حل اي سؤال لية بقي لانو حفظ العربي وذاكرة وفهمة ومش ممكن مثلا يكسر قاعدة نحو

نفس الغرض ازاي واحد مولود من الله وعايش مع ربنا ويخطئ في حقة

فزرع المسيح يثبت فية

كما قالت الاية

يقول يوحنا “

كل من هو مولود من اللَّه لا يفعل خطية لأن زرعه يثبت فيه، ولا يستطيع أن يخطئ لأنه مولود من اللَّه. بهذا أولاد اللَّه ظاهرون وأولاد إبليس”
 
قديم 13 - 07 - 2017, 03:55 PM   رقم المشاركة : ( 18496 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,806

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

هل الله متكبر في الكتاب المقدس ( مز 92:8)
وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
النص محل الشبهه

Psa 92:8 أَمَّا أَنْتَ يَا رَبُّ فَمُتَعَالٍ إِلَى الأَبَدِ.

مختصر الشبهه : كيف تتهموننا بأن الهنا متكبر والاهكم متعال ايضاً ومتكبر

الحقيقه انا شخصياً لا يشغل عقلي مطلقاً اتهام احد بأي شيء ولا يهمنى اصلاً صفات الاله في الكتاب الاخر ولا يشغلنى الكتاب الاخر من اساسه

ولكن هذا المنطق المُستخدم اصلا مغلوط وهو اتباع لمثل مصري مشهور ” لا تعايرنى ولا اعايرك الهم طايلنى وطايلك ” ليس معنى انك تثبت ان اله المسيحيه متكبر فانه اصبح الهك غير متكبر هذا هو استخدام منطق وانت ايضاً كذلك

مثال : مكتب ادارى يعمل به اثنيان من الموظفين هل اذا حاول احدهم ان يثبت ان الاخر لص اذن هو ليس لص ؟؟ بالطبع لا

منطقياً : هل الكتاب المقدس الذي يرفض ويحذر من التكبر يكون الهه متكبر !! كيف يُعقل هذا

نري بعض النصوص الكتابيه بأيجاز



Mal 4:1 [فَهُوَذَا يَأْتِي الْيَوْمُ الْمُتَّقِدُ كَالتَّنُّورِ وَكُلُّ الْمُسْتَكْبِرِينَ وَكُلُّ فَاعِلِي الشَّرِّ يَكُونُونَ قَشّاً وَيُحْرِقُهُمُ الْيَوْمُ الآتِي قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ فَلاَ يُبْقِي لَهُمْ أَصْلاً وَلاَ فَرْعاً.

Isa 13:11 وَأُعَاقِبُ الْمَسْكُونَةَ عَلَى شَرِّهَا وَالْمُنَافِقِينَ عَلَى إِثْمِهِمْ وَأُبَطِّلُ تَعَظُّمَ الْمُسْتَكْبِرِينَ وَأَضَعُ تَجَبُّرَ الْعُتَاةِ.

Luk 1:51 صَنَعَ قُوَّةً بِذِرَاعِهِ. شَتَّتَ الْمُسْتَكْبِرِينَ بِفِكْرِ قُلُوبِهِمْ.

Jas 4:6 وَلَكِنَّهُ يُعْطِي نِعْمَةً أَعْظَمَ. لِذَلِكَ يَقُولُ: «يُقَاوِمُ اللَّهُ الْمُسْتَكْبِرِينَ، وَأَمَّا الْمُتَوَاضِعُونَ فَيُعْطِيهِمْ نِعْمَةً».

1Pe 5:5 كَذَلِكَ أَيُّهَا الأَحْدَاثُ اخْضَعُوا لِلشُّيُوخِ، وَكُونُوا جَمِيعاً خَاضِعِينَ بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ، وَتَسَرْبَلُوا بِالتَّوَاضُعِ، لأَنَّ اللهَ يُقَاوِمُ الْمُسْتَكْبِرِينَ، وَأَمَّا الْمُتَوَاضِعُونَ فَيُعْطِيهِمْ نِعْمَةً.

ويوجد الكثير جداً من النصوص ولكن اختفي بهذا القدر فكيف يكون الاله الذي يقاوم المستكبرين هو ذاته مستكبر هل اختل توازن المشككين الي هذه الدرجه ؟

ولكن مع هذا فالنص لا يقول ان الله متكبر فالندرس الكلمه بدقه من القواميس العبريه :

النص العبري

Psa ואתה מרום לעלם יהוה׃

فنقرأ في قاموس

. The complete word study dictionary : Old Testament

الاتى

  • מָרוֹם mārôm: A masculine noun meaning height, a high place, exaltedness. It means something high, lifted up, literally or figuratively. It refers to something elevated, high (2 Kgs. 19:23; Job 5:11; Prov. 8:2; Isa. 37:24); especially of Zion (Jer. 17:12; 31:12); figuratively, something worthy of praise or a place of authority or safety (Eccl. 10:6; Isa. 26:5; Hab. 2:9). It has a more figurative meaning often: the high or exalted God (2 Sam. 22:17; Ps. 18:16[17]; 102:19 [20]; Mic. 6:6); exaltedness as a feature of the Lord (Ps. 92:8[9]); as a direction with le, to, toward, toward heaven (Isa. 38:14; 40:26); as a description of a negative attitude of pride, arrogance (Ps. 56:2[3]; 73:8).
فهو اسم مذكر يأتي بمعنى ارتفاع , مكان مرتفع , عالي , يشير الي شيء مرتفع , سمه عاليه , او الاتجاه نحو السماء [1]

فهو لا يعنى مطلقاً التكبر ولكن العلو وسمو الله

كما نقرأ ايضاً في قاموس

The Hebrew and Aramaic lexicon of the Old Testament

الاتى

ht: —1. a mountain top Ju 518 2K 1923 Is 3724 Jr 3112 (מְ׳ צִיּוֹן) 4916 5153 (of Zion, הַר מְ׳ יִשְׂר׳) Ezk 1723 2040 3414, רֹאשׁ מְרוֹמִים Pr 82, מְרוֹמֵי קֶרֶת 93.14; —2. elevated site: Is 2216 on the height meaning high (Gesenius-K. §118q) 265 3316 (pl.) Hab 29 Ps 78 6819 756, cj. 7869 (בִּמְרוֹמִים), 929, meaning lofty Jr 1712; Jb 3918 (→ II מרא hif.); —3. upward (acc., Gesenius-K. §118d): 2K 1922 Is 3723 4026; —4. elevated socially: Jb 511 Qoh 106 (? rd. sg.) Is 244 (? text); —5. morally: מִמָּ׳ (to talk) down to Ps 738; —6. מָ׳ meaning heaven (MHeb.): a) אֲרֻבּוֹת מִמָּ׳ Is 2418, צְבָא הַמָּ׳ 2421; b) God’s dwelling place (also pl.) Is 335.16 5715, אֱלֹהֵי מָ׳ Mi 66, בַּמָּ׳ in heaven Is 584 Ps 78 934, pl. 1481 Jb 1619 252, מָ׳ (Gesenius-K. 118d; Brockelmann Grundriss 2:266) Ps 929; c) up to heaven: לַמָּ׳ Is 3814 Ps 756. עַד־מָ׳ 7119 (to proclaim Egypt, → Gunkel 303), מִמָּ׳ from heaven 2S 2217/Ps 1817 Is 2418 3215 (רוּחַ) Ps 10220 1447 (Jb 312 (pl.) Lam 113; —Is 3724b rd. מְלוֹן; Ob 3 rd. מֵרִים (רום hif.); Ps 105 rd. סָרוּ; 563 rd. רוֹמְמֵנִי (join with v.14). †

فهى تعنى ايضاً نفس المعنى مرتفع وعالى وتأتي بمعانى كثيرة مرتفع اخلاقياً او مرتفع اجتماعياً وغيرة فهى لاتعنى ايضاً التكبر

ونقرأ ايضاً في قاموس

A concise Hebrew and Aramaic lexicon of the Old Testament.

gh): — 1. elevation of ground 2K 19:23, rō˒š merômîm Pr 8:2; — 2. highly placed ********, place on high Is 22:16; = exalted Je 17:12; — 3. up-ward (adv. acc.) 2K 19:22; — 4. high social position Jb 5:11; — 5. moral: mimmārôm from a high position, loftily Ps 73:8; — 6. mārôm = heaven: a) windows of heaven Is 24:18, host of h. 24:21; b) home of God (sg. & pl.) Is 33:5; c) to heaven lammārôm Is 38:14, from heaven mimmārôm 2S 22:17.

فهى تأتى بمعنى موقع عالي او مرتفع , وضع احتماعى او اهلاقي عالى , فلا تعنى ايضاً التكبر او الغرور

يتبارك اسم الهنا العظيم الذي هو اسمى من كل شيء والمتواضع في ذات الوقت فمن تواضع انه يشركنا معه في العمل وايضاً يقبل الحوار معنا ومن تواضعه ايضاً ان يأتى الى عالمنا في صورة الجسد

References

[1] Baker, W. (2003, c2002). Dictionary of the Complete Word: The Old Testament (668). Chattanooga, TN: Ambul Publishers.

[2] Koehler, L., Baumgartner, W., Richardson, M., & Stamm, J. J. (1999, c1994-1996). The Hebrew and Aramaic lexicon of the Old Testament. Volumes 1-4 combined in one electronic edition. (electronic ed.) (633). Leiden; New York: E.J. Brill

[3] Holladay, W. L., Kِhler, L., & Kِhler, L. (1971). A concise Hebrew and Aramaic lexicon of the Old Testament. (214). Leiden: Brill.

.
 
قديم 13 - 07 - 2017, 03:56 PM   رقم المشاركة : ( 18497 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,806

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

اتفاق الفكر اليهودى والاعتقاد المسيحى ان نبوة اشعياء 9:6 هي عن المسيح

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


نبوة اشعيا النبي من اشهر النبوات عن لاهوت المسيح في العهد القديم



6 لأَنَّهُ يُولَدُ لَنَا وَلَدٌ وَنُعْطَى ابْنًا، وَتَكُونُ الرِّيَاسَةُ عَلَى كَتِفِهِ، وَيُدْعَى اسْمُهُ عَجِيبًا، مُشِيرًا، إِلهًا قَدِيرًا، أَبًا أَبَدِيًّا، رَئِيسَ السَّلاَمِ.



يقول المسيحيون ان هذه نبوة صريحه عن لاهوت المسيح ويعترض الغير مسيحيون كلا انها ليست عن المسيح , ولكن يتفقالفكر اليهودى والمسيحي ايضاً علي ان هذه نبؤة عن شخص ” المسيا “



Isaiah 9:6.
Midrash Rabbah, Deuteronomy I, 20.
AND COMMAND THOU THE PEOPLE, SAYING (II, 4) … Another explanation: He said to him: ‘I have yet to raise up the Messiah,’ of whom it is written, For a child is born unto us (Isa. IX, 5).


This Midrash gives the evidence that Jewish thought agrees with Christianity’s belief that Isaiah 9:6 is a Messianic passage.



هذا ميدراش يعطي دليلاً أن الفكر اليهودي يتفق مع اعتقاد المسيحية أن إشعياء 9: 6 هو مرور مسياني

.





Reference

Hockell, T. (1998). Christ the Lord (9: 7). Philadelphia: Hanil House.


 
قديم 13 - 07 - 2017, 03:58 PM   رقم المشاركة : ( 18498 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,806

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

انى انا في الاب والاب في (يوحنا 14:10) هل لا تثبت الوهيه المسيح ؟

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
النص محل البحث

Joh 14:10 أَلَسْتَ تُؤْمِنُ أَنِّي أَنَا فِي الآبِ وَالآبَ فِيَّ؟ الْكلاَمُ الَّذِي أُكَلِّمُكُمْ بِهِ لَسْتُ أَتَكَلَّمُ بِهِ مِنْ نَفْسِي لَكِنَّ الآبَ الْحَالَّ فِيَّ هُوَ يَعْمَلُ الأَعْمَالَ.

سأجُيز في التعليق علي هذا النص لأنه واضح لضعفاء النظر والنص لا يحتاج تعليق ولكن الله يُسامح بعض الاشخاص الذين يتبعون مبدأ انتقد ما هو ثابت فأكون انا ثابت في عقول الناس (كسعي للشهره الشخصيه )

يقول توم كونستابل

14:10 Jesus repeated again that He and the Father were one (cf. 5:19; 8:28; 10:30, 38; 12:49). The mutual abiding terminology that Jesus used expressed this unity without destroying the individual identities of the Father and the Son. Jesus did not just represent God to humankind as an ambassador would. He did everything the Father gave Him to do, and He did everything the Father did (5:19).

كرر يسوع مرة اخري انه والاب واحد ( راجع 5:19 ,8:28, 10,30 , 38, 12:49 ) المصطلحات المتبادله التى استخدمها يسوع هي تعبر عن هذه الوحده دون تفريق الهويات الفرديه للأب والابن لم يكن المسيح مجرد ممثل الله للبشريه كرسول , فعل كل ما اعطاه الاب للقيام به , وفعل كل ما فعله الاب (5:19) [1]

ويقول بروس بارتون

14:10–11 “Do you not believe that I am in the Father and the Father is in me?” NRSV This statement conveys the complete unity between Jesus and the Father (see 10:30, 38; 17:21–24). This unity ensures that Jesus truly and completely revealed God to us.

” أَلَسْتَ تُؤْمِنُ أَنِّي أَنَا فِي الآبِ وَالآبَ فِيَّ؟” هذا الاعلان يظهر الوحده الكامله بين يسوع والاب ( انظر 10:30 , 38, 17: 21 to 24 ) وهذه الوحده تضمن ان يسوع تماماً وحقاً اظهر الله لنا [2]

ويقول انجلبريشت

14:10 dwells in Me does His works. Another expression of the complete unity of Father and Son (see note, 10:30).

تعبير اخر عن الوحده الكامله للأب والابن انظر ( 10:30) [3]

كما اشار ويلكين

14:10–11. The Eleven surely believed that Jesus and the Father were closely related. Yet they did not yet fully understand the unity of the Godhead. This was a truth which they would soon understand and accept (cf. v 7). Both Jesus’ “words” and His “works” prove that He and the Father are one in essence and purpose.

كل من ” كلمات ” يسوع و ” اعماله ” تثبت ان هو والاب واحد في الجوهر والهدف [4]

يا احبائي الافاضل هذا النص ليس له اى معنى سوى ان الاب والابن واحد في الجوهر وفي جميع الصفات الالهيه

وليس هذا ادعائي فحسب

فيقول هندريكسن و كيستميكر

The expression “I am in the Father and the Father in me” makes sense only if Father and Son are one in essence, that is, in all their divine attributes. The Father and the Son (also the Spirit, mentioned in 14:16, 17, 26)

ان تعبير ” انا في الاب والاب في ” لا معنى له الا اذا كان الاب والابن واحداً في الجوهر اى في كل صفاتهم الالهيه . الاب والابن وايضاً الروح القدس المذكور في ( 14: 16,17 ,26 ) [5]

References

[1] Tom Constable. (2003; 2003). Tom Constable’s Expository Notes on the Bible (Jn 14:10). Galaxie Software

[2] Barton, B. B. (1993). John. Life application Bible commentary (292). Wheaton, Ill.: Tyndale House.

[3] Engelbrecht, E. A. (2009). The Lutheran Study Bible (1811). St. Louis, MO: Concordia Publishing House.

[4] Wilkin, R. N. (2010). The Gospel according to John. In R. N. Wilkin (Ed.), The Grace New Testament Commentary (R. N. Wilkin, Ed.) (444). Denton, TX: Grace Evangelical Society.

[5] Hendriksen, W., & Kistemaker, S. J. (1953-2001). Vol. 1-2: New Testament commentary : Exposition of the Gospel According to John. Accompanying biblical text is author’s translation. New Testament Commentary (2:271). Grand Rapids: Baker Book House.

.
 
قديم 13 - 07 - 2017, 03:59 PM   رقم المشاركة : ( 18499 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,806

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

انا الالف والياء البدايه والنهايه الاول والاخر (رؤ 22:13)

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
النص محل البحث

Rev 22:13 أَنَا الأَلِفُ وَالْيَاءُ، الْبِدَايَةُ وَالنِّهَايَةُ، الأَوَّلُ وَالآخِرُ».

يقول كريسبين

من اقوال يسوع الاربعه الاخيرة يعلن مرة اخرى انه سيأتي قريباً للمكافأه والتعامل مع الناس حسب الافعال التى قاموا بها , ان يسوع يذكرنا بطبيعته الالهيه والابديه [1]

كما يقول اوسبورن

” الفا اوميجا , الاول والاخر , البدايه والنهايه ” تشير الالقاب الي سياده الله والمسيح علي مر التاريخ انها تسيطر علي بدايه الخليقه ونهايتها , فبالتالي تسيطر علي كل جانب من جوانب التاريخ وبما ان هذا هو النص الوحيد الذي يحتوى علي جميع الالقاب الثلاثه فان له اكبر قدر من التركيز علي كل قوة المسيح المتجسد علي تاريخ البشريه , هذه هي الالقاب المثاليه التى تُحدث علي مجيء المسيح كقاضي في رؤ 22:12 والتحذيرات للمؤمنين وغير المؤمنين في الاعداد 14,15 المسيح هو السيد علي الجميع وبالتالي هو من لديه السلطه علي مصير الجميع [2]

كما يشير موريس

ان لقب الالف والياء تم تطبيقها على الله والمسيح ايضاً

في رؤيا 1:8 قال الله انه الالف والياء ومره اخرى في 21:6 حيث يُضيف البدايه والنهايه الان يتم تعبير متطابق مستعمل بواسطه المسيح [3]

كما يشير الي هذا ايضاً رونالد ترايل

يقول الله الاب عن نفسه انه يكون الالف والياء والبدايه والنهايه ( انظر الرؤيا 1:8 , 21:6 ) وايضاً يقول المسيح عن نفسه انه الالف والياء والاول والاخر والبدايه والنهايه ( انظر لهذا النص وايضاً الرؤيا 2:8 , 1:17 ) [4]

References

[1] Chrispin, G. (2005). The Bible Panorama : Enjoying the Whole Bible with a Chapter-by-Chapter Guide (571). Leominster, UK: Day One Publications,, The second of Jesus’ four final sayings again proclaims that He is coming soon to reward and to deal with people according to the deeds they have done. Jesus reminds us of His divine and eternal nature

[2] Osborne, G. R. (2002). Revelation. Baker exegetical commentary on the New Testament (789). Grand Rapids, Mich.: Baker Academic,, 22:13 to Christ (“Alpha and Omega, the First and the Last, the Beginning and the End”). The titles refer to the sovereignty of God and Christ over history. They control the beginning of creation and its end, and therefore they control every aspect of history in between. Since this is the only passage to contain all three titles, it has the greatest emphasis of them all on the all-embracing power of Christ over human history. These are the perfect titles to occur between the emphasis on Christ’s coming as judge in 22:12 and the warnings to the believers and the unregenerate in 22:14–15. Christ is sovereign over all and therefore the one who has authority over the destiny of everyone

.

[3] Morris, L. (1987). Vol. 20: Revelation: An introduction and commentary. Originally published: The book of Revelation. 1987. Tyndale New Testament Commentaries (247). Downers Grove, IL: InterVarsity Press,, 13. In 1:8 (where see note) God has said that he is the Alpha and the Omega and again in 21:6 where he adds, the Beginning and the End. Now the identical expression is applied by the Christ

[4] Trail, R. (2008). An Exegetical Summary of Revelation 12-22 (2nd ed.) (229). Dallas, TX: SIL International,, God the Father claimed to be the Alpha and the Omega and the beginning and the end (see 1:8 and 21:6). Christ claimed to be the Alpha and Omega, the first and the last and the beginning and the end (see 1:17; 2:8; and this verse)
 
قديم 13 - 07 - 2017, 04:00 PM   رقم المشاركة : ( 18500 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,272,806

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

تعبير ” رئيس الحياه ” اعمال الرسل 3:15

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
النص محل البحث

Act 3:15 وَرَئِيسُ الْحَيَاةِ قَتَلْتُمُوهُ الَّذِي أَقَامَهُ اللهُ مِنَ الأَمْوَاتِ وَنَحْنُ شُهُودٌ لِذَلِكَ.

تعبير رئيس الحياه الوارد في اعمال الرسل 3:15 هو تعبير لا يمكن ان يطلق علي مجرد انسان وننظر معاً بشيء من الدقه اللغويه في كلمه ” رئيس ” المستخدمه في هذا النص

نقرأ في قاموس

Dictionary of Biblical Languages with Semantic Domains : Greek New Testament

الاتى

795 ἀρχηγός (archēgos), οῦ (ou), ὁ (ho): n.masc.; ≡ Str 747; TDNT 1.487—1. LN 68.2 initiator, originator, founder, author (Ac 3:15; Heb 2:10; 12:2+), for another interp, see next; 2. LN 36.6 pioneer leader, founder, who continues as a leader (Ac 5:31+); for verses and another interp, see prior

فأنها تعنى المبدأ , المنشيء , المؤسس كما في اعمال 3: 15 وعبرانين 2:10 وعبرانين 12:2 [1]

وايضاً نقرأ في قاموس

Analytical lexicon of the Greek New Testament. Baker’s Greek New Testament

الاتى

ἀρχηγόν

N-AM-S

ἀρχηγός

ἀρχηγός, ου, ὁ (1) strictly one who goes first on the path; hence leader, prince, pioneer (HE 2.10); (2) as one who causes something to begin originator, founder, initiator (HE 12.2)

فهى تأتى بمعنى المؤسس , المبدأ , المتسبب في النشء او المنشيء كما في عبرانين 12:2 [2]

فمنشيء الحياه ومُؤسسها هو الله

References

[1] Swanson, J. (1997). Dictionary of Bible Languages with Domains: Greek (New Testament) (Electronic Edition) (Amount 795, # 2). Oak Harbor

[2] Freiberg, T., Freiberg, B., & Miller, N. (2000). Folder. 4: Analytical Dictionary of the Greek New Testament. Bibliotheca Alexandrina Baker New Testament (76). Grand Rapids, Michelle: Becker Books.
 
موضوع مغلق


الانتقال السريع


الساعة الآن 04:13 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024