13 - 07 - 2017, 03:19 PM | رقم المشاركة : ( 18481 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
طوفان نوح وموثوقيه الكتاب المقدس . June Hunt
يقول June Hunt # 2. اكتشاف أقراص الفيضانات والحفريات – يؤيد مصداقية سرد سفر التكوين , الطوفان (سفر التكوين الفصول 6 و 7). وقد أكد المُشككون أن الكتاب المقدس لا يمكن أن يكون صحيحا لأنه يحتوي على الخرافات مثل قصة طوفان نوح – قصة وجدت في الأدب القديم من العديد من الثقافات الوثنية. هذه القصص، مثل ملحمة جلجامش (اللوحي الحادي عشر 2750-2500 قبل الميلاد)، فضلا عن التقاليد الشفوية والمكتوبة من الثقافات من الصين إلى اليونان إلى الأمريكتين، وتسجيل الفيضانات في جميع أنحاء العالم كارثة … بالتأكيد ليس كل منهم يمكن أن يكون صحيحا ؟ ومع ذلك … – وجود العديد من الروايات الفيضانات في الأدب القديم يدعم في الواقع حقيقة أن الفيضانات في جميع أنحاء العالم حدثت بالفعل. – وفقا لاصحاحات سفر التكوين 6 و 7، الفيضانات في جميع أنحاء العالم غطت الأرض ودمرت كل حياة الإنسان والحيوان، باستثناء تلك الموجودة في الفلك والمخلوقات التي يمكن أن تبقي على قيد الحياة في الماء. في إثبات، تم اكتشاف أقراص الفيضانات البابلية في نينوى من قبل H. Rassam في عام 1853. – كان للفيضان العظيم مثل هذا الأثر العميق الذي أصبح جزءا من مختلف الثقافات القديمة. وقد حافظ السكان الأصليين الأوائل في كل بلد تقريبا من العالم على سجلات للفيضانات العالمية. وقد جمع الأنثروبولوجي الدكتور ريتشارد أندري 46 حسابا مختلفا من الفيضانات من أمريكا الشمالية والجنوبية و 20 من آسيا و 5 من أوروبا و 7 من أفريقيا و 10 من جزر البحر الجنوبي وأستراليا. – تشير المليارات من العظام المتحجرة المنتشرة في جميع أنحاء العالم ووجود معالم جيولوجية وطبوغرافية مذهلة مثل جراند كانيون إلى حدث عالمي كارثي مثل الفيضان العظيم الموصوف في سفر التكوين. هذه الأدلة الساحقة من علم الآثار يدل كذلك على دقة مذهلة للكتاب المقدس. Reference Hunt, J. (2008). Biblical Counseling Keys on the Bible: Is It Reliable?: Truth on Trial (46). Dallas, TX: Hope For The Heart,, #2. The Discovery of Flood Tablets and Fossils—establishes the credibility of the Genesis Flood account (Genesis chapters 6 and 7). Skeptics had asserted that the Bible could not be true because it contains myths like the story of Noah’s flood—a story found in the ancient literature of many pagan cultures. These stories, such as the Epic of Gilgamesh (Tablet XI 2750–2500 BC), as well as the oral and written traditions of cultures from China to Greece to the Americas, record a catastrophic worldwide flood … surely not all of them could be true? However … — The presence of multiple flood narratives in ancient literature actually supports the fact that a worldwide flood did indeed occur. — According to Genesis chapters 6 and 7, a worldwide flood covered the earth and destroyed all human and animal life—excluding those in the ark and creatures that could survive in water. In corroboration, Babylonian flood tablets were unearthed at Nineveh by H. Rassam in 1853.65 — The Great Flood had such a profound impact that it became part of various ancient cultures. The early aborigines of nearly every country of the world have preserved records of the universal flood. Anthropologist Dr. Richard Andree has collected 46 different flood accounts from North and South America, 20 from Asia, 5 from Europe, 7 from Africa, and 10 from the South Sea Islands and Australia.66 — The billions of fossilized bones scattered across the globe and the presence of striking geological and topographical features like the Grand Canyon point to a global, cataclysmic event like the Great Flood described in Genesis. This overwhelming evidence from archaeology further demonstrates the amazing accuracy of the Bible |
||||
13 - 07 - 2017, 03:20 PM | رقم المشاركة : ( 18482 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
اين تم القبض علي المسيح في جبل الزيتون ام في جثسيمانى , الجغرافيا تتكلم
المفهوم الخاطي : يذكر مرقس انه تم القبض علي يسوع في جثسيمانى ( مرقس 14:32) لكن لوقا يقول انه تم القبض علي المسيح في جبل الزيتون ( لوقا 22:39) فهذا تناقض واضح جداً لكن هذا ليس تناقض مطلقاً بل الأثنين صح والمراجع الجغرافيه توضح هذا بكل وضوح فيجب ننظر الي بعض الأشياء جثسيمانى حديقه تقع شرق وادي كيدرون من القدس ( يوحنا 18:1) علي سفح جبل الزيتون ( متى 26:30) , ( لوقا 22:39) [1] فما هي المشكله اذن ؟ يوحنا يذكر ( يوحنا 18:1) انه ذهب الي البستان ويذكر وادي قدرون ومرقس يذكر اسم البستان ( مرقس 14:32) ومتى 26:30 , لوقا 22:39يذكران جبل الزيتون , كل هذه العبارات صحيحه ودقيقه لأن جثسيمانى هي شرق وادي قدرون وعلي سفح جبل الزيتون ايضاً وايضاً حديقه جثسيمانى كانت فوق الوادى علي الجانب الشرقي [2] تقع جثسيمانى على جبل الزيتون شرق القدس , عبر وادى قدرون ومقابل للهيكل ( مرقس 13:3 , يوحنا 18:1 ) [3] جثيسمانى حديقه او بستان الزيتون على جبل الزيتون , حيث كان يصلى يسوع قبل الخيانه والقبض على يسوع ( متى 36-56 :26) [4] اخيراً خريطه جثيسمانى [5] References [1] Thursen, D. A.D. (1996). Gethsemane (place). In D. N. Friedman (Ed.), And the Yale Anchor Bible Dictionary (D. N. Friedman, ed.) (2: 997). New York: Doubleday,, Jethman (Plus) [Githsmani goalkeeper (σσηεσσημανι)]. The garden is located E from the Kidron Valley of Jerusalem (John 18: 1), on the slopes of the Mount of Olives (Matt. 26:30; Luke 22:39). [2] Brand, C., Draper, C., England, A., Bond, S., Clendenen, E. R., Butler, T. C., & Latta, B. (2003). Holman Illustrated Bible Dictionary (983). Nashville, TN: Holman Bible Publishers.,, . The garden of Gethsemane would have been above the valley on the eastern side. [3] Nelson’s new illustrated Bible dictionary. 1995 (R. F. Youngblood, F. F. Bruce, R. K. Harrison, Thomas Nelson Publishers & Thomas Nelson Publishers, Ed.). Nashville, TN: Thomas Nelson, Inc,, Gethsemane was situated on the Mount of Olives just east of Jerusalem, across the Kidron Valley and opposite the Temple (Mark 13:3; John 18:1). [4] Standard Bible Dictionary. 2006. Cincinnati: Standard Publishing., Gethsemane. Geth–sem–uh–nee (g as in get). Garden, or olive grove, on the Mt. of Olives, where Jesus and the disciples prayed before the betrayal and arrest of Jesus (Matthew 26:36–56). [5]Elwell, W. A., & Comfort, P. W. (2001). Tyndale Bible dictionary. Tyndale reference library (528). Wheaton, Ill.: Tyndale House Publishers. |
||||
13 - 07 - 2017, 03:23 PM | رقم المشاركة : ( 18483 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
اليوم السادس ام اليوم السابع , نظرة نقديه ل تكوين 2:2
النص محل البحث Gen 2:2 وَفَرَغَ اللهُ فِي الْيَوْمِ السَّابِعِ مِنْ عَمَلِهِ الَّذِي عَمِلَ. فَاسْتَرَاحَ فِي الْيَوْمِ السَّابِعِ مِنْ جَمِيعِ عَمَلِهِ الَّذِي عَمِلَ. قراءات هذا النص تتمثل في قرائتين اليوم السابع حسب الماسورى , واليوم السادس حسب بعض الترجمات سنرى شواهد كلا القرائتين شواهد اليوم السابع النص الماسورى [1] ויכל אלהים ביום השׁביעי מלאכתו אשׁר עשׂה וישׁבת ביום השׁביעי מכל־מלאכתו אשׁר עשׂה׃ ترجوم اونكيلوس [2] וּבָרֵיך יוי יָת יֹומָא שְבִיעָאָה וּקַדֵיש יָתֵיה אֲרֵי בֵיה נָח מִכָל עֲבִידְתֵיה דִברָא יוי לְמַעֲבַד׃ وترجمته . And the Lord had finished by the Seventh Day the work which He had wrought, and the ten formations which He had created between the suns; and He rested the Seventh Day from all His works which He had performed. الفولجاتا [3] 2 conplevitque Deus die septimo opus suum quod fecerat et requievit die septimo ab universo opere quod patrarat ترجمه الفولجاتا [4] 2 And on the seventh day God ended his work which he had made: and he rested on the seventh day from all his work which he had done. شواهد اليوم السادس يوجد في (apparatus) للنص القياسي الماسوري (BHS)الأتى [5] التوراه السامريه [6] ויכל אלהים ביום הששי מלאכתו אשר עשה וישבת ביום השביעי מכל מלאכתו אשר עשה وترجمه التوراه السامريه And on the six day God ended his work which he had made; and he rested on the seventh day from all his work which he had made. الترجمه السبعينه [7] 2 καὶ συνετέλεσεν ὁ θεὸς ἐν τῃ̂ ἡμέρᾳ τῃ̂ ἕκτῃ τὰ ἔργα αὐτου̂, ἃ ἐποίησεν, καὶ κατέπαυσεν τῃ̂ ἡμέρᾳ τῃ̂ ἑβδόμῃ ἀπὸ πάντων τω̂ν ἔργων αὐτου̂, ὡ̂ν ἐποίησεν. وترجمتها [8] 2 ξAnd God finished on the sixth day his works which he made, and he ceased on the seventh day from all his works which he made وايضاً البشيتا And on the sixth day God, finished his works which he had made; and he rested on the seventh day from all his works which he had made . اما عن الأباء فيعرف قراءة اليوم السابع يوحنا ذهبي الفم [9] , افرايم السريانى [10] بأختصار شديد من الطبيعى ان ناسخ السبعينيه لما يلاقي صعوبه في النص تنتج عن فهم خاطيء ان الله خلق في اليوم السابع ايضاً واستراح في نفس اليوم , وليس في 6 ايام فقط فيُغير اليوم السابع الي اليوم السادس فيقول هنرى الفورد التوراه السامريه كما ايضاً السبعينه , تقرأ السادس بدل السابع , بلا شك بسبب صعوبه واضحه [11] ويقدم لنا تشارلز رايت من اين اتت هذه الصعوبه لغوياَ فيقول قراءه السابع هى الموجوده في جميع المخطوطات العبريه والفولجاتا وانكيلوس , ولكن الترجمه السبعينه والسريانيه والتوراه السامريه قراءة اليوم السادس , وهو واضح ان التغير متعمد لتجنب فكرة ان الله استمر في العمل في خلال جزء من اليوم السابع وهى التى ابدت ضمنياً قراءة اليوم السابع [12] ويقول John H. Sailhamer كما هو واضح من الاصدارات , الترجمه السبعينيه , البشيتا , التوراة السامريه , ظنوا ان الله انتهى من عمله يوم السبت , او اليوم السابع , وهو ما ادى الى القراءة الثانويه ” اليوم السادس” وهى انتهى الله عمله في اليةم السادس ” [13] ويقول ديلمان بلا شك في تصحيح اليوم السابع السابع , والسادس نشأت على الأكثر عن خطأ من الناسخ بسبب صعوبه اليوم السابع [14] ويقول سبوريل معلقاً على كلمه افرغ التى حينما تم فهمها خطأ تم تغير القراءة بغرض ازاله الصعوبات , فيقول افرغ (כלה) هنا لوضع النهايه [15] يعنى لم يكن في ذلك اليوم عمل اخر لله ويقول ايضاً الله لم يخلق اى شيء في اليوم السابع , السبعينيه والبشتا والسامريه , وضعوا قراءة السادس بدلاً من السابع , وهو تغيير متعمد لتجنب فكرة ان الله خلق شيء في اليوم السابع [16] نصوص للدراسه Exo 34:33 وَلَمَّا فَرَغَ مُوسَى مِنَ الْكَلامِ مَعَهُمْ جَعَلَ عَلَى وَجْهِهِ بُرْقُعا. النص العبري Exo 34:33 ויכל משׁה מדבר אתם ויתן על־פניו מסוה׃ مع استخدام نفس الكلمه عن موسي انه فرغ موسي من الكلام معهم اى انتهى من الكلام معهم وكذلك الله قد انتهي من الخلق في اليوم السابع اى لم يخلق شيء في اليوم السابع 1Sa 10:13 وَلَمَّا انْتَهَى مِنَ التَّنَبِّي جَاءَ إِلَى الْمُرْتَفَعَةِ. 1Sa 10:13 ויכל מהתנבות ויבא הבמה׃ والنص ده بيوضح انه بعد ما ذهب بين الأنبياء وانتهى من التنبأ ذهب لشيء اخر فهو انتهى من التنبي مطلقاً وفي النهايه يقول ليو هايدوك في بدايه هذا النص يجب ان يؤخذ , ان الله انهى عمله في اليوم السادس [17] References [1] Biblia Hebraica Stuttgartensia. Stuttgart : German Bible Society; Westminster Seminary, 1996, c1925, S. Ge 2:2 [2] Comprehensive Aramaic Lexicon. (2005; 2005). Targum Onqelos to the Pentateuch; Targum Onkelos (Ge 2:3). Hebrew Union College. [3] Biblia Sacra Vulgata : Iuxta Vulgatem Versionem. 1969; Published in electronic form by Logos Research Systems, 1996 (electronic edition of the 3rd edition.) (Ge 2:2). Stuttgart: Deutsche Bibelgesellschaft. [4] The Holy Bible, Translated from the Latin Vulgate. 2009 (Ge 2:2). Bellingham, WA: Logos Research Systems, Inc. [5] Biblia Hebraica Stuttgartensia : Apparatus Criticus. 2003, c1969/77 (electronic ed.) (3). Stuttgart: German Bible Society,, Cp 2, 2 a @GS הַשִּׁשִּׁי. [6] Samaritan Pentateuch [7] Septuaginta. 1979; Published in electronic form by Logos Research Systems, 1996 (electronic ed.) (Ge 2:2). Stuttgart: Deutsche Bibelgesellschaft. [8] Brenton, L. C. L. (1870). The Septuagint Version of the Old Testament: English Translation (Ge 2:2). London: Samuel Bagster and Sons [9] Louth, A., & Conti, M. (2001). Genesis 1-11. Ancient Christian Commentary on Scripture OT 1. (46). Downers Grove, Ill.: InterVarsity Press,, God Rests but His Governance Continues. Chrysostom: You see, in saying at this point that God rested from his works, Scripture teaches us that he ceased creating and bringing from nonbeing into being on the seventh day, whereas Christ, in saying that “my father is at work up until now and I am at work,”5 reveals his unceasing care for us: he calls “work” the maintenance of created things, bestowal of permanence on them and governance of them through all time. If this wasn’t so, after all, how would everything have subsisted, without the guiding hand above directing all visible things and the human race as well? Homilies on Genesis 10.18.6 [10] Ibid,, The Meaning of God’s Rest. Ephrem the Syrian: From what toil did God rest? For the creatures that came to be on the first day came to be by implication, except for the light, which came through his word.1 And the rest of the works that came to be afterward came to be through his word. What toil is there for us when we speak one word? So what toil could there have been for God to speak one word a day? Moses, who divided the sea by his word and his rod, did not tire. Joshua, son of Nun, who restrained the luminaries by his word, did not tire. So what toil could there have been for God when he created the sea and the luminaries by his word? It was not because he rested on that day that God, who does not weary, blessed and sanctified the seventh day. Nor was it because he was to give it to that people, who did not understand that since they were freed from their servitude, they were to give rest to their servants and maidservants. He gave it to them so that, even if they had to be put under requirement, they would rest. It was given to them in order to depict by a temporal rest, which he gave to a temporal people, the mystery of the true rest, which will be given to the eternal people in the eternal world. Commentary on Genesis 1.32-33 [11] Alford, H. (1872). The Book of Genesis and Part of the Book of Exodus (10). London: Strahan & Co,, The Samaritan Pentateuch, as also the LXX., reads sixth for seventh, doubtless on account of the apparent difficulty. [12] Wright, C. H. H. (1859). Book of Genesis in Hebrew, with Various Readings, Notes, Etc.: Critical Notes (5). London; Edinburgh: Williams and Norgate,, השכיעי is that of all the Hebrew Mss. and of the Vulg. and Onk., but the lxx. Sam. cod. and vers. and the Syr. read הַשִׁשִׁי, which is evidently an intentional alteration to avoid the notion, which the reading השכיעי seemed to imply, of God’s continuing to work during a part of the seventh day.. [13] Sailhamer, J. H. (1990). Genesis. In F. E. Gaebelein (Ed.), The Expositor’s Bible Commentary, Volume 2: Genesis, Exodus, Leviticus, Numbers (F. E. Gaebelein, Ed.) (39). Grand Rapids, MI: Zondervan Publishing House,, As is evident in the versions (Samar., LXX, Syr.), the thought of God “finishing his work” on the Sabbath, or seventh day, gave rise to a secondary reading of הַשִּׁשִּׁי (haššiššî, “the sixth”): viz., “God finished his work on the sixth day.” [14] Dillmann, A. (1897). Genesis Critically and Exegetically Expounded, Vol. 1 (W. B. Stevenson, Trans.) (90). Edinburgh: T&T Clark,, , is undoubtedly a correction. שביעי can at most have arisen from ששי by a scribe’s error. The difficulty of the השביעי,. . [15] Spurrell, G. J. (1887). Notes on the Hebrew Text of the Book of Genesis (17). Oxford: Clarendon Press,, כלה=here ‘to bring to an end [16] Ibid ,, ‘God did not create anything on the seventh day,’ Kn. The Sam., LXX, Syr., Ber. Rab. read, שׁשׁי for שׁביעי; an intentional alteration to avoid the idea that God created anything on the seventh day . [17] Haydock, G. L. (1859). Haydock’s Catholic Bible Commentary (Ge 2:2). New York: Edward Dunigan and Brother,, On the seventh day, at the beginning of this verse, must be taken exclusively, as God finished his work on the 6th |
||||
13 - 07 - 2017, 03:26 PM | رقم المشاركة : ( 18484 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
70 نفس ام 75 نفس . خروج 1:5 قراءة نقديه تفسيريه
النص محل البحث Exo 1:5 وَكَانَتْ جَمِيعُ نُفُوسِ الْخَارِجِينَ مِنْ صُلْبِ يَعْقُوبَ سَبْعِينَ نَفْسا. (وَلَكِنْ يُوسُفُ كَانَ فِي مِصْرَ). توجد قراءة اخرى بدل سبعين نفس , خمس وسبعين نفس فالننظر علي شواهد كلا القرائتين 1:- قراءة سبعين نفس النص الماسورى [1] 5 וַיְהִי כָּל־נֶפֶשׁ יֹצְאֵי יֶרֶךְ־יַעֲקֹב שִׁבְעִים נָפֶשׁ וְיוֹסֵף הָיָה בְמִצְרָיִם׃ ترجوم اونكيلوس [2] 5 וַהוַאָה כֹל נַפשָתָא נָפְקֵי יִרכָא דְיַעְקֹב שִבעִין נַפשָן וְיֹוסֵף דַהוָה בְמִצרָיִם׃ وترجمته And the number of all the souls coming from the thigh of Jakob, seventy souls, with Joseph and his sons, who were in Mizraim. وايضاً اليوبيل يشهد لقراءة سبعين [3] فيقول كل نفوس يعقوب التى ذهبت الى مصر سبعين نفس والفولجاتا [4] erant igitur omnes animae eorum qui egressi sunt de femore Iacob septuaginta Ioseph autem in Aegypto erat وترجمته [5] 5 And all the souls that came out of Jacob’s thigh, wereseventy: but Joseph was in Egypt. والبشيتا ترجمه لمزا [6] And all the persons that came out of the loins of Jacob wereseventy persons;for Joseph was in Egypt already. 2:- شواهد قراءة خمس وسبعين نفس النص القمرانى [7] في مخطوطه 4Q13 Exodus b [ 5 ]חמש ושבעים נפש 6 וימת[ ] والترجمه السبعينيه [8] 5 Ιωσηφ δὲ ἠ̂ν ἐν Αἰγύπτῳ. ἠ̂σαν δὲ πα̂σαι ψυχαὶ ἐξ Ιακωβπέντε καὶ ἑβδομήκοντα. وترجمتها [9] 5 But Joseph was in Egypt. And all the souls born of Jacob were seventy-five وايضاً المؤرخ يوسيفوس يقول انهم اكثر من سبعين دون تحديد الرقم خمس وسبعين [10] وينقل لنا جوزيف لينهارد قول كاسيودوروس. [11] ما بين 485.- 580 وهو مؤسس دير فيفاريوم وشجع الرهبان على كتابه النصوص المقدسه [12] فيقول كما في الخروج 75 نفس فيقول العالمان نويل اوسبورن , هوارد هاتون ان لجنه hottp وهى مشروع نص العهد القديم قالت . ان هذه الترجمه اليونانيه القديمه ( السبعينيه ) يجب ان تُتبع هنا بدلاً من العبري ( الماسوري ) [13] فالقرار النقدى واضح ومنتهى, ولكن لنتماشي مع الفرضيتين 70, 75 , اذا قلنا قراءة الماسورى وغيرة (70) هى الأصليه هل نعرف من هم السبعين ؟ واذا قلنا قراءة قمران وغيرة (75) هى الأصليه هل نعرف من هم الخمس وسبعين ؟ بالطبع في جميع الأحوال نعرفهم جيداً فما هى الأشكاليه اذن ؟ فيقول هنرى الفورد [14] عدد السبعين مكون من الأتى زوجات الأبناء لا تُحسب ودينا 11 ابنا كما في تكوين 46:8 , 4ابناء رأوبين , 6 من شمعون , 3من لاوى , 3و2 من احفاد يهوذا , 4 من يساكر , 3من زبولون , 7ابناء جاء , 4 و 1 ابنه اشر , و2 احفاد , 10 ابناء بنيامين , 1 من دان , 4 من نفتالى = 66 سنُضيف يوسف وابنيه وايضاً يعقوب سيكون 70 نفس فمن اين اتى رقم 75 ؟ يظهر السبعون في وقت سابق في التكوين 46:27 , “خمس وسبعين ” في اعمال الرسل 7:14 يتم الحصول عليهم عن طريق اضافه خمسه اطفال افرايم ومنسي ( مخطوطات البحر الميت والسبعينيه ” خمس وسبعين ” مقارنه بالاعمال 7:14 [15] كما يقول تيد كابل الرقم 70 المذكورة هنا وفي تكوين 46:27 يبدو تناقض مع الرقم الذي قاله اسطفانوس 75 في اعمال 7:14 ويمكن ايضا على الرقم 75 ل الخروج 1:5 داخل السبعينيه , ومخطوطات البحر الميت , ومع ذلك يمكن التوفيق بين هذين الرقمين ويشمل الرقم الأعلى 5 ابناء اخرين لأفرايم ومنسي [16] References [1] Biblia Hebraica Stuttgartensia. 1996, c1925 (Ex 1:4). Stuttgart: German Bible Society; Westminster Seminary. [2] Comprehensive Aramaic Lexicon. (2005; 2005). Targum Onqelos to the Pentateuch; Targum Onkelos (Ex 1:4-5). Hebrew Union College [3] Pseudepigrapha of the Old Testament. 2004 (R. H. Charles, Ed.) (2:76). Bellingham,, 33 And all the souls of Jacob which went into Egypt were seventy souls. These are his children and his children’s children, in all seventy; but five died in Egypt before Joseph, and had no children. 34 And in the land of Canaan two sons of Judah died, Er and Onan, and they had no children, and the children of Israel buried those who perished, and they were reckoned among the seventy Gentile nations.. . [4] Biblia Sacra Vulgata : Iuxta Vulgatem Versionem. 1969; Published in electronic form by Logos Research Systems, 1996 (electronic edition of the 3rd edition.) (Ex 1:5). Stuttgart: Deutsche Bibelgesellschaft. [5] The Holy Bible, Translated from the Latin Vulgate. 2009 (Ex 1:5). Bellingham, WA: Logos Research Systems, Inc. [6] Lamsa Translation peshitta [7] Logos Bible Software. (2010). 4Q13 Exodus b (Ex 1:3-6). Bellingham, [8] Septuaginta. 1979; Published in electronic form by Logos Research Systems, 1996 (electronic ed.) (Ex 1:5). Stuttgart: Deutsche Bibelgesellschaft. [9] Brenton, L. C. L. (1870). The Septuagint Version of the Old Testament: English Translation (Ex 1:5). London: Samuel Bagster and Sons [10] Josephus, F., & Whiston, W. (1996, c1987). The works of Josephus : Complete and unabridged. Includes index. (Ant 2.214). Peabody: Hendrickson,, That by my assistance, said he, he did great exploits in war, which, unless you be yourselves impious, you must still remember. As for Jacob, he became well known to strangers also, by the greatness of that prosperity in which he lived, and left to his sons, who came into Egypt with no more than seventy souls, while you are now become above six hundred thousand. [11] Lienhard, J. T., & Rombs, R. J. (2001). Exodus, Leviticus, Numbers, Deuteronomy. Ancient Christian Commentary on Scripture OT 3. (1). Downers Grove, Ill.: InterVarsity Press,, Soul Means Person. Cassiodorus: Scripture often substitutes “souls” for men, as in Exodus: “There went down to Egypt seventy-five souls.”1 The whole man is to be understood from his better part. Exposition of the Psalms 33.23.2 [12] Introduction and Biographical Information. 2005. Ancient Christian Commentary on Scripture. (489). Downers Grove, Ill.: InterVarsity Press,, Cassiodorus (c. 485–c. 580). Founder of the monastery of Vivarium, Calabria, where monks transcribed classic sacred and profane texts, in Greek and Latin, preserving them for the Western tradition… . [13] Osborn, N. D., & Hatton, H. (1999). A handbook on Exodus. UBS handbook series; Helps for translators (16). New York: United Bible Societies,, The Preliminary and Interim Report on the Hebrew Old Testament Text Project (hottp) recommends that this ancient Greek translation, the Septuagint, be followed rather than the Hebrew. The reasons for this are not yet widely accepted by biblical scholars, so it is better to follow the Hebrew wording of “seventy” until there are more who support this change. However,. [14] Alford, H. (1872). The Book of Genesis and Part of the Book of Exodus (219). London: Strahan & Co,, 5.] The number of seventy is made out thus: the sons’ wives not being counted, we have (1) 11 sons: (2) as in Gen. 46:8, ff., 4 sons of Reuben, 6 of Simeon, 3 of Levi, 3 and 2 grandsons of Judah, 4 of Issachar, 3 of Zebulun, Dinah, 7 sons of Gad, 4 and 1 daughter of Asher, and 2 grandsons, 10 sons of Benjamin, 1 of Dan, 4 of Naphtali, = 66 in all: to whom must be added Joseph and his 2 sons, excepted from the immigrants but having come out of the loins of Jacob: and—for there can hardly be a doubt of this—Jacob himself,. [15] The Open Bible : New King James Version. 1998, c1997. Includes indexes. (electronic ed.) (Ex 1:5). Nashville: Thomas Nelson Publishers,, 1:5 Seventy appears earlier in Gen. 46:27. The “seventy-five” of Acts 7:14 is obtained by adding the five children of Ephraim and Manasseh (Dead Sea Scrolls and Septuagint, seventy-five; compare Acts 7:14 [16] Cabal, T., Brand, C. O., Clendenen, E. R., Copan, P., Moreland, J., & Powell, D. (2007). The Apologetics Study Bible: Real Questions, Straight Answers, Stronger Faith (85). Nashville, TN: Holman Bible Publishers,, 1:5 The number 70 mentioned here and in Gn 46:27 seems to contradict Stephen’s figure of 75 in Ac 7:14. The number 75 can also be found at Ex 1:5 within the Septuagint (the Greek translation of the OT) and the Dead Sea Scrolls. However, these two numbers can be reconciled. The higher figure includes 5 additional sons born to Ephraim and Manasseh. |
||||
13 - 07 - 2017, 03:27 PM | رقم المشاركة : ( 18485 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
كم كان طول جليات ؟ هل 6 ازرع ام 4 ازرع . صموئيل الاول 17:4 قراءة نقديه مقتضبه
النص محل البحث 1Sa 17:4 فَخَرَجَ رَجُلٌ مُبَارِزٌ مِنْ جُيُوشِ الْفِلِسْطِينِيِّينَ اسْمُهُ جُلْيَاتُ, مِنْ جَتَّ, طُولُهُ سِتُّ أَذْرُعٍ وَشِبْرٌ, يوجد قراءة اخرى بدل 6 اذرع 4 اذرع , كطول جليات , فلننظر الى الشواهد شواهد قراءة ست اذرع :- النص الماسورى [1] 4 וַיֵּצֵא אִישׁ־הַבֵּנַיִם מִמַּחֲנוֹת פְּלִשְׁתִּים גָּלְיָת שְׁמוֹ מִגַּת גָּבְהוֹ שֵׁשׁ אַמּוֹת וָזָרֶת׃ الفولجاتا [2] et egressus est vir spurius de castris Philisthinorum nomine Goliath de Geth altitudinis sex cubitorum et palmo وترجمتها [3] 4 And there went out a man baseborn from the camp of the Philistines, named Goliath, of Geth, whose height was sixcubits and a span: والبشيتا ترجمه لمزا [4] And there went out a mighty man from the camp of the Philistines, named Goliath of Gath, whose height was sixcubits and a span. والترجمه السبعينيه حسب المخطوطه السكندريه [5] شواهد قراءة اربع اذرع :- النص القمرانى في مخطوطه [4Q51 Samuel. a) [6) نصها [ 4 ו]יֿצא אישֿ 3 [הבנים ממערכות פלשתיים גלית שמו מגת גבהו ]א֯רבע[ א]מות וזרת الترجمه السبعينيه حسب المخطوطه الفاتيكانيه [7] نص السبعينيه [8] 4 καὶ ἐξη̂λθεν ἀνὴρ δυνατὸς ἐκ τη̂ς παρατάξεως τω̂ν ἀλλοφύλων, Γολιαθ ὄνομα αὐτῳ̂ ἐκ Γεθ, ὕψος αὐτου̂τεσσάρων πήχεων καὶ σπιθαμη̂ς, وترجمتها [9] 4 And there went forth a mighty man out of the army of the Philistines, Goliath by name, out of Geth, his height wasfour cubits and a span . وايضاً يشهد لقراءه اربعه اذرع المؤرخ يوسيفوس [10] ان استخدام القاعده النصيه التى تقول ” ان القراءة التى توضح سبب وجود القراءات الأخرى ” هو استخدام جيد لهذا النص فأن قراءة النص الماسورى تبدو مبالغ فيها لأنه يقول ان طول جليات 6 اذرع فيُغير الناسخ 6 اذرع الى اربع اذرع لتسهيل النص وجعله شيء منطقي . فيعلق العالمان روجر اومنسون , جون الينجتون عدم ذكر هذه المشكله النصيه في لجنه HOTTP يُشير الى ان النص الماسورى يجب ان يُتبع هنا [11] ونقرأ في تعليق نسخه NET BIBLE النقديه [12] بعض الشواهد اليونانيه ويوسيفوس ومخطوطه من قمران يقرأوا ” اربع اذرع وشبر ” اى حوالى 6 قدم و 9 بوصه هذا يبدو اكثر معقوليه فمن المرجح ان طول جليات كان مبالغاً فيه كما تسرده القصه ( انظر P. K. McCarter, I Samuel (AB), 286, 291.) فأيهما من الممكن ان يتغير الى الأخر ؟ من الغير معقول ان الناسخ يُغير قراءة 4 اذرع ان كانت اصليه الى 6 اذرع لأن هكذا يبدو ان الرقم مبالغ فيه , لكن من الممكن ان يُغير 6 اذرع الى 4 اذرع لجعل النص اكثر منطقيه ملحوظه هامشيه :- يوجد بعض الأشخاص يطلقون علي انفسهم انهم متخصصين في هذا المجال, رغم ان القراءة التى يجب ان توضع حسب علم النقد النصي هي قراءة 6 اذرع ولا يوجد سبب وضح او دافع نسخى يجعل الناسخ يُغير 4 اذرع الى 6 اذرع , فأنا سأتماشي معهم ان قراءة الماسورى ليست هى الأصليه , هل هذا يُصيب خلل ما في سرد القصه الكتابيه ؟ هل اذا كانت القراءة الأصليه هي اربع اذرع بهذا سيكون جليات ليس مروع ومخيف للفلسطينين مثلاً ؟ , انا ارى ان الأمر قد صار مجرد وضع مجموعه من الكلمات وفي نهايتهم علامه استفهام لا اعلم سبب وضعها ! يتساءل رالف كلين ايضاً ما بين القراءتين ولكنه يرى انه كان طوله المفرط ودروعه في أي حال كافيا لإخافة أي إسرائيلي من مواجهتة وتحديه. [13] References [1] Biblia Hebraica Stuttgartensia. 1996, c1925 (1 Sa 17:3). Stuttgart: German Bible Society; Westminster Seminary. [2] Biblia Sacra Vulgata : Iuxta Vulgatem Versionem. 1969; Published in electronic form by Logos Research Systems, 1996 (electronic edition of the 3rd edition.) (1 Sa 17:4). Stuttgart: Deutsche Bibelgesellschaft. [3] The Holy Bible, Translated from the Latin Vulgate. 2009 (1 Sa 17:4). Bellingham. [4] Translation Peshitta Lamsa [5] McCarter, P. K., Jr. (2008). I Samuel: A new translation with introduction, notes and commentary. Includes indexes. (286). New Haven; London: Yale University Press. [6] Logos Bible Software. (2010). 4Q51 Samuel a (1 Sa 17:3-4). Bellingham [7] See Reference Number 5 [8] Septuaginta. 1979; Published in electronic form by Logos Research Systems, 1996 (electronic ed.) (1 Sa 17:4). Stuttgart: Deutsche Bibelgesellschaft. [9] Brenton, L. C. L. (1870). The Septuagint Version of the Old Testament: English Translation (1 Sa 17:4). London: Samuel Bagster and Sons. [10] Josephus, F., & Whiston, W. (1996, c1987). The works of Josephus : Complete and unabridged. Includes index. (Ant 6.171). Peabody: Hendrickson,, so that a valley, which was between the two hills on which they lay, divided their camps asunder. Now there came down a man out of the camp of the Philistines, whose name was Goliath, of the city of Gath, a man of vast bulk, for he was of four cubits and a span in tallness, and had about him weapons suitable to the largeness of his body, for he had a breastplate on that weighed five thousand shekels: he had also a helmet and greaves of brass, as large as you would naturally suppose might cover the limbs of so vast a body. His spear was also such as was not carried like a light thing in his right hand, but he carried it as lying on his shoulders. He had also a lance of six hundred shekels; and many followed him to carry his armor [11] Omanson, R. L., & Ellington, J. (2001). A handbook on the first book of Samuel. UBS handbook series (352). New York: United Bible Societies,, But the failure to mention this problem in hottp suggests that the mt should be followed here.. [12] Biblical Studies Press. (2006; 2006). The NET Bible First Edition Notes (1 Sa 17:4). Biblical Studies Press.,, some Greek witnesses, Josephus, and a manuscript of 1 Samuel from Qumran read “four cubits and a span” here, that is, about six feet, nine inches (cf. NAB “six and a half feet”). This seems more reasonable; it is likely that Goliath’s height was exaggerated as the story was retold. See P. K. McCarter, I Samuel (AB), 286, 291. [13] Klein, R. W. (2002). Vol. 10: Word Biblical Commentary : 1 Samuel. Word Biblical Commentary (175). Dallas: Word, Incorporated. The Philistine champion was 9´9´´ tall. The LXX reads “four cubits and a span” (or 6´9´´; is this an attempt to tone down the report, or is the figure in MT an exaggeration of the original?). His excessive height and his armor in any case were enough to frighten off any Israelite from taking up his challenge. |
||||
13 - 07 - 2017, 03:28 PM | رقم المشاركة : ( 18486 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
موثوقيه سفر دانيال. John . Thompson
يقول عالم الأثار جون تومبسون نحن لا ننوى هنا الدخول في معركه مع النقاد الأدبيين حول تاريخ هذا الكتاب المهم في العهد القديم , ويستند هذا القرار الى عدد من الأعتبارات , ومع ذلك , هناك عدد من التعليقات التى يمكن ان تكون مصنوعه من زاويه أثريه , مما لا شك فيه ان مؤلف هذا الكتاب علي علم موثوق به علي عدد من القضايا وعلي وجه الخصوص الفصل الخامس Reference Thompson, J. A. (1982). Bible and Archeology. Includes indexes. (Third edition, full reference). Grand Rapids, Michelle: W.B. Erdman’s Pub. a company,, Archeology and the Prophet Daniel We do not intend here to enter the lists and fight a battle with literary critics about the history of this important book in the Old Testament. This decision is based on a number of considerations. However, there are a number of comments that can be made from an antique angle, be sure that the author of this book is reliably informed on a number of issues. In particular chapter V |
||||
13 - 07 - 2017, 03:29 PM | رقم المشاركة : ( 18487 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
برج شكيم وموثوقيه الكتاب المقدس
Jdg 9:46 وَسَمِعَ كُلُّ أَهْلِ بُرْجِ شَكِيمَ فَدَخَلُوا إِلَى صَرْحِ بَيْتِ إِيلِ بَرِيثَ. برج شكيم هو قلعه بنيت في الجزء العلوى لشكيم , وكان برج شكيم هو القلعه التى فروا اليها قاده شكيم من هجوم ابيمالك , وقد وضع ابيمالك في الاجزاء العليا من الغرفه الداخليه التى اختبأوا بها نار وهذا تسبب في مقتل جميع الرجال والنساء , وقد تم العثور علي بقايا برج شكيم بداخل البلده القديمه لشكيم وتظهر الحفريات ان برج شكيم كان يُستخدم كمعبد وحصن References [1] Eloil, W. A., & Batesel, B.J. (1988). Becker Encyclopedia of the Bible. The map is on the lining sheets. (1943). Grand Rapids, Michelle: Baker Book House,, Shishm Tower. A fortress built on the Acropolis of Shisham, inhabited by the temple of Baal al-Barith and located within the walls of the city. The town of Shisham was located in the country of the tribe of Efraim near Mount Gerizim. The Tower of Shechem was the fortress that fled from the leaders of Shishim from the attack of Abemlich. They took refuge in the inner room of the Temple of Baal Perez. However, Abimelech, placing the upper parts of the inner room on the fire, killing all the men and women who stay in (Gggs 9: 46-49). Remains of the Shikim Tower were found inside the old town of Shchem in Tel Balata, a short distance northeast of modern Nablus in central Palestine. Modern excavations show that the Shishm tower was used as a temple and fortress.. [2] Bromley, G. W. (1988; 2002). International Standard Bible Encyclopedia, Revised (4: 882). And. B. Erdmanns,, Tower of Shishm (Heb) Megadal-Chem (Giggs 9: 46f, 49); GK for A Bergos Sikkimon, B Bergos Seshm (Giggs 9: 46f); The stronghold of the temple house was destroyed by Abimelech (Giggs 9: 46-49). The excavations at Shishm (Tel Bila’a) revealed the remains of a large temple fortress located on top of the Acropolis of the city of Mabalb in the city of Shishm. The temple was first built in the middle of the 17th century. To replace the smaller temple complex, measuring 26.3 meters from 21.2 meters (86 1/4 feet by 69 1/2 feet) with walls 5.1 meters (16 feet) thick. It was destroyed in the middle of the sixteenth century b. During the Egyptian campaign against the Hyksos, but rebuilt on a smaller scale. In the twelfth century, Ka 1125 BC, Abimelech destroyed the city of Shishm, slaughtered a large number of its inhabits, leaving the temple a castle in ruins.. |
||||
13 - 07 - 2017, 03:31 PM | رقم المشاركة : ( 18488 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
مدينه ثياتيرا وحقيقه بيع الأرجوان وموثوقيه الكتاب المقدس اعمال 16:14
Act 16:14 فَكَانَتْ تَسْمَعُ امْرَأَةٌ اسْمُهَا لِيدِيَّةُ بَيَّاعَةُ أُرْجُوانٍ مِنْ مَدِينَةِ ثَيَاتِيرَا مُتَعَبِّدَةٌ لِلَّهِ فَفَتَحَ الرَّبُّ قَلْبَهَا لِتُصْغِيَ إِلَى مَا كَانَ يَقُولُهُ بُولُسُ. ثياتيرا (Θυατιρα) تقع 52 ميلاً من سميرنا علي الطريق الرئيسي [1] وهى واحده من المدن السبع في اسيا الصغري التى كانت موطناً للكنيسه التى تناولها ( رؤيا 11:1 , 18:2) كانت تقع علي بعد حوالي 60 ميلاً شمال افسس وكان هناك منزل ليديا ( اعمال 14:16 ) [2] وقد تم العثور علي عدد قليل جداً من البقايا المعماريه في الموقع ولكن النقوش تُظهر حياه مدنيه واجتماعيه نشطه من القرن الثاني قبل الميلاد حتى القرن الثالث [3] كانت ثياتيرا مركزاً هاما لتجارة الصوف تم ذكر نقابه عماله الصوف في نقش (IGRR 4: 1252) [4] نقش من تيسالونيكا يروى ايضاً عن مقيم هناك من ثياتيرا , مينيبوس, الذي يتعامل في الأصباغ الأرجوانيه [Broughton 1938: 819]). [5] References [1] Pfeiffer, C. F., Vos, H. F., & Rea, J. (1975; 2005). The Wycliffe Bible Encyclopedia. Moody Press.,,Thyatira was located 52 miles NE of Smyrna on a main road [2] Standard Bible Dictionary. 2006. Cincinnati: Standard Publishing.,, One of the seven cities in Asia Minor that was home to a church addressed in Revelation (Revelation 1:11; 2:18). It was located about 60 miles north of Ephesus and was the home of Lydia (Acts 16:14) [3] Stambaugh, J. E. (1996). Thyatira (Place). In D. N. Freedman (Ed.), The Anchor Yale Bible Dictionary (D. N. Freedman, Ed.) (6:546). New York: Doubleday,, Very few architectural remains have been found at the site, but inscriptions show an active civic and social life from the 2d century b.c. until the 3d century a.d. [4] Ibid ,, Thyatira was an important center of the wool trade. A guild of wool workers is mentioned in an inscription (IGRR 4: 1252), [5] Ibid ,, (An inscription from Thessalonica also tells of a resident there from Thyatira, Menippus, who deals in purple dyes [Broughton 1938: 819])… |
||||
13 - 07 - 2017, 03:32 PM | رقم المشاركة : ( 18489 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
ما لى ولك يا امرأه , هل هو تعبير غير لائق ؟ قراءة تفسيريه ولغويه
النص محل البحث Joh 2:4 قَالَ لَهَا يَسُوعُ: «مَا لِي وَلَكِ يَا امْرَأَةُ! لَمْ تَأْتِ سَاعَتِي بَعْدُ». المفهوم الخاطىء : ان المسيح هنا قال كلمه مهينه لأمه , فقال لها يا امرأه وهى تساوى الكلمه التى تستخدم في الطرقات باللغه العربيه العاميه , ولماذا لم يقل لها يا امى ؟؟ , وما معنى ” ما لى ولك ” هل يقصد المسيح ان يقول لها ابكمى ؟ عجباً من هذه الكلمه المُحيرة ” امرأه” ولكن هذا عار تماماً من الصحه فكلمه ” امرأه” ليست مُحيرة بل ان جورج موراييقول ” قد تُسبب كلمه امرأه (γύναι) حيرة لا داعي لها [1] وكلمه ” امرأه ” ليست كلمه مهينه كما سأوضح , ولكن شيء عجيب ان يوجد سؤالين مترتب اجابه احداهم علي الأخر فأن المسيح لم يقل ” امي ” بدل ” امرأه ” لأنه قال لها ” ما لي ولك ” ما معنى هذا ؟؟ من الطبيعى ان الأم تُرشد وتوجه ابنها , فأن المسيح في اول معجزاته وهي تحويل الماء الي خمر يقول للعذراء حينما قالت ” ليس لهم خمر ” فيقول المسيح لها ما لي ولك اى انا اعرف ماذا سأفعل لأنه يتصرف كأله فلا يحتاج الي قياده الأمومه , فلأن المسيح قال ” ما لي ولك ” قال بعدها ” يا امرأه ” ولم يقل امي , فأنهم سؤال واحد ولكن يُقال بصورة مختلفه او عكسيه , اما عن ان كلمه ” امرأه ” تساوي كلمه تُستخدم باللغه العاميه , فهذا ادعاء يحتاج اثبات بل ان الدلائل تُثبت العكس , وهل قال احد انها تساوى لفظه ما تُقال باللغه العربيه العاميه ؟؟ ام هذا مجرد اجتهاد شخصي يعتمد علي مقارنه بين المصطلحات المستخدمه من البعض الأن وبين مصطلحات مستخدمه في الماضي , وان كان الأمر كذلك من اين نثق في هذه المقارنه ؟ اشياء كثيرة تحتاج علامات استفهام للمفهوم الخاطيء المذكور اعلاه ولكن , نبدأ هل كلمه ” امرأه ” (γύναι) لغوياً كلمه مسيئه ؟ نقرأ في قاموس Analytical lexicon of the Greek New Testament. Baker’s Greek New Testament library انها تُعنى زوجه ( لوقا 1:5) وايضاً العروس او الخطيبه تُتبر زوجه ( متى 1:20) [2] كما نقرأ في قاموس A Greek-English lexicon of the New Testament انها تعنى امرأه من اى عمر سواء كانت عذراء او متزوجه او ارمله وقد استخدمت في لطف ( لوقا 13:12) ( يوحنا 4:21) [3] Joh 4:21 قَالَ لَهَا يَسُوعُ: «يَا امْرَأَةُ صَدِّقِينِي أَنَّهُ تَأْتِي سَاعَةٌ لاَ فِي هَذَا الْجَبَلِ وَلاَ فِي أُورُشَلِيمَ تَسْجُدُونَ لِلآبِ. Joh 4:21 λεγει αυτη ο ιησους γυναι πιστευσον μοι οτι ερχεται ωρα οτε ουτε εν τω ορει τουτω ουτε εν ιεροσολυμοις προσκυνησετε τω πατρι فهل هنا المسيح ايضاً قال لفظه غير مهذبه ؟ Luk 13:12 فَلَمَّا رَآهَا يَسُوعُ دَعَاهَا وَقَالَ لَهَا: «يَا امْرَأَةُ إِنَّكِ مَحْلُولَةٌ مِنْ ضُعْفِكِ». Luk 13:12 ιδων δε αυτην ο ιησους προσεφωνησεν και ειπεν αυτη γυναι απολελυσαι της ασθενειας σου فهل المسيح وهو يشفي امرأه ظلت 18 سنه منحنيه في لحظه شفاها سيقول لها لفظه مهينه ؟ ويقول مارفين فينست ” امرأه” لا تعنى اى شده او عدم احترام , قارن يوحنا 13-15 :20 كانت احتراماً للغايه وحنونه [4] Joh 20:13 فَقَالاَ لَهَا: «يَا امْرَأَةُ لِمَاذَا تَبْكِينَ؟» قَالَتْ لَهُمَا: «إِنَّهُمْ أَخَذُوا سَيِّدِي وَلَسْتُ أَعْلَمُ أَيْنَ وَضَعُوهُ». Joh 20:13 και λεγουσιν αυτη εκεινοι γυναι τι κλαιεις λεγει αυτοις οτι ηραν τον κυριον μου και ουκ οιδα που εθηκαν αυτον Joh 20:15 قَالَ لَهَا يَسُوعُ: «يَا امْرَأَةُ لِمَاذَا تَبْكِينَ؟ مَنْ تَطْلُبِينَ؟» فَظَنَّتْ تِلْكَ أَنَّهُ الْبُسْتَانِيُّ فَقَالَتْ لَهُ: «يَا سَيِّدُ إِنْ كُنْتَ أَنْتَ قَدْ حَمَلْتَهُ فَقُلْ لِي أَيْنَ وَضَعْتَهُ وَأَنَا آخُذُهُ» Joh 20:15 λεγει αυτη ο ιησους γυναι τι κλαιεις τινα ζητεις εκεινη δοκουσα οτι ο κηπουρος εστιν λεγει αυτω κυριε ει συ εβαστασας αυτον ειπε μοι που αυτον εθηκας καγω αυτον αρω فنلاحظ هنا الأستخدامات اللفظيه المتبادله فالمسيح يقول لمريم يا ” امرأه” وهى تقول له يا ” سيد “ ونقرأ في Africa Bible commentary ” امرأه ” هي كلمه تستخدم معادله ل ” سيده ” او” سيدتى ” في اللغه الأنجليزيه اليوم لم يكن ان يُناديها ” امى ” لأنه اراد انها تدرك ان مرحله حياته عندما عاش ابنها قد انتهت لقد حان الوقت لأستكمال سلطته على الأرض [5] ويقول هنري الفورد ” امرأه ” ليس هناك اهانه في هذا المصطلح [6] ويقول ريموند براون ” امرأه” هذا ليس توبيخاً , وليس مصطلح غير مهذب , ولا يدل على عدم موده ( تُستدم ه1ه الكلمه في وقت موت يسوع انظر يوحنا 19 :26) تكلم يسوع بطريقه طبيعيه ومهذبه لمناده النظاء انظر ( متى 15:28, لوقا 13:12, يوحنا 4:1, 8:10, 20:13 ) [7] ويقول جاك ويلسون انه يسميها ” امرأه” بدل من ” ام ” يبدو انه يوضح وبوضوح انه دخل مرحله جديده من سلطته وان هويته كأبنها قد تم حجبها من خلال هويته كمسيح , وسألها ” ما لى ولك ” ينبغى ان يُنظر اليه انه يوجه مريم للعلاقه الجديده التى يجب ان توجد بين الأثنين من هذه اللحظه فصاعداً [8] واخيراً ينقل لنا المؤرخ يوسيفوس ان حينما كان فيرواس مريضاً ولاقي رعايه من زوجته ورأى العطف منها خاطبها بنفس اللفظه المستخدمه هنا [9] فهل مع هذا الموقف سيكون الرد هو الشتم مثلاً , وعجبي !! References [1] Beasley-Murray, G. R. (2002). Vol. 36: Word Biblical Commentary : John. Word Biblical Commentary (34). Dallas: Word, Incorporated. [2] Friberg, T., Friberg, B., & Miller, N. F. (2000). Vol. 4: Analytical lexicon of the Greek New Testament. Baker’s Greek New Testament library (102). Grand Rapids, Mich.: Baker Books. γυνή, αικός, ἡ woman; (1) as distinct from a male female, woman (AC 5.14); (2) as a married woman wife (LU 1.5); γ. χήρα widow (LU 4.26); a bride or fiancةe legally considered as wife (MT 1.20) [3] Thayer, J. H. (1889). A Greek-English lexicon of the New Testament: Being Grimm’s Wilke’s Clavis Novi Testamenti. Originally published: New York : Harper & Brothers, 1889.; Numerically coded to Strong’s Exhaustive concordance of the Bible. (123). New York: Harper & Brothers,, 1. univ. a woman of any age, whether a virgin, or married, or a widow: Mt. 9:20; 13:33; 27:55; Lk. 13:11; Acts 5:14, etc.; ἡ μεμνηστευμένη τινὶ γυνή, Lk. 2:5 R G; ἡ ὕπανδρος γυνή, Ro. 7:2; γυνὴ χήρα, Lk. 4:26 (1 K. 7:2 (14); 17:9; femina vidua, Nep. praef. 4).
; see ἔχω, I. 2 b. fin. γύναι, as a form of address, may be used—either in indignation, Lk. 22:57; or in admiration, Mt. 15:28; or in kindness and favor, Lk. 13:12; Jn. 4:21; or in respect, Jn. 2:4; 19:26, (as in Horn. Il. 3, 204; Od. 19, 221; Joseph. antt. 1, 16, 3).. [4] Vincent, M. R. (2002). Word studies in the New Testament (2:80). Bellingham, WA,, 4. Woman. Implying no severity nor disrespect. Compare 20:13, 15. It was a highly respectful and affectionate [5] Adeyemo, T. (2006). Africa Bible commentary (1283). Nairobi, Kenya; Grand Rapids, MI.: WordAlive Publishers; Zondervan,, (2:4a). The word he uses is equivalent to ‘lady’ or ‘madam’ in today’s English. He did not want to address her as ‘mother’ because he wanted her to realize that the stage of his life when he lived as her son had ended. It was now time for him to complete his ministry on earth. . [6] Alford, H. (2010). Alford’s Greek Testament: An exegetical and critical commentary (1:705). Bellingham, WA : γύναι] There is no reproach in this term: [7] Brown, R. E., S.S. (2008). The Gospel according to John (I-XII): Introduction, translation, and notes (99). New Haven; London: Yale University Press.,, 4. Woman. This is not a rebuke, nor an impolite term, nor an indication of a lack of affection (in 19:26 the dying Jesus uses it for Mary). It was Jesus’ normal, polite way of addressing women (Matt 15:28; Luke 13:12; John 4:21, 8:10, 20:13); [8] Stallings, J. W. (1989). The Gospel of John (First Edition). The Randall House Bible Commentary (42). Nashville, TN: Randall House Publications,, , that He calls her “woman” rather than “mother.” He apparently means to make it clear that He has entered a new stage of His ministry and that His identity as her son has been eclipsed by His identity as Messiah. His question, “What is there between me and you?” should be seen as confronting Mary with the new relationship that must exist between the two of them from this moment onward.. [9] Josephus, F., & Whiston, W. (1996, c1987). The works of Josephus : Complete and unabridged. Includes index. (Ant 17.73-74). Peabody: Hendrickson,, (74) When, therefore, Pheroras was fallen sick, and thou camest to him and tookest care of him, and when he saw the kindness thou hadst for him, his mind was overborne thereby. So he called me to him, and said to me, `O woman! Antipater hath circumvented me in this affair of his father and my brother, by persuading me to have a murderous intention to him, and procuring a potion to be subservient thereto; do thou, therefore, go and fetch my potion. |
||||
13 - 07 - 2017, 03:43 PM | رقم المشاركة : ( 18490 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
هل اتوا المريمات الى القبر والظلام باقي ام بعد ان طلعت الشمس
المفهوم الخاطيء : قد ورد في يوحنا 20:1 انه حينما جاءت مريم المجدليه الى القبر كان الظلام باقي ولكن في مرقس 16:2 يقول ان الشمس قد طلعت بالفعل فهل حينما كانوا هناك كانت الشمس ساطعه ام كان ظلام هذا مفهوم غير صحيح من مقارنه النصوص لا نجد تناقض بل نجد استكمال ومن الهام ذكرة ايضاً ان عنوان الشبهه الموضوع الذى وضعه المُشكك هو خاطيء وهذه النقطه تحديداً هى التى اساء المُشكك فهمها لأنه يقول ” والظلام باقي ام بعد ان طلعت الشمس ” والحقيقه ان نص مرقس 16:2 لم يقل بعد ان طلعت الشمس ليست موجوده اصلا كلمه “بعد ” في النص فالعنوان الذي وضعه المُشكك هو المُتناقض وليس النصين محل البحث فكلمه ” بعد ” (μετα ) لم تأتى في النص والتى تُعنى مع او بعد [1] وكمثال عنها Mat 1:12 وَبَعْدَ سَبْيِ بَابِلَ يَكُنْيَا وَلَدَ شَأَلْتِئِيلَ. وَشَأَلْتِئِيلُ وَلَدَ زَرُبَّابِلَ. Mat 1:12 μετα δε την μετοικεσιαν βαβυλωνος ιεχονιας εγεννησεν τον σαλαθιηλ σαλαθιηλ δε εγεννησεν τον ζοροβαβελ لكن مرقس لم يقل انه بعد ما طلعت الشمس كانوا عند القبر ولكنه يتفق مع القديس يوحنا انه يوجد ظلام ايضاً ولا يُناقضه لكن يقول في وقت طلوع الشمس او في بدايه سطوع الشمس ليس الأمر كما يظُن البعض انه القديس يوحنا يقول ان المريمات كانوا عند القبر والظلام باقي والقديس مرقس يقول ان المريمات كانوا عند القبر ونور الشمس كان ساطعاً , هذا ليس صحيح للأتى ان كلمه “طلعت” هى تُعنى بدء سطوع الشمس وليس كان السطوع حادثاً بالفعل فنقرأ في نسخه [2] greek new testament forth revised edition (with Morphology الاتى , verb, Action, oriest, active, participation, singular, masculine فهى فعل مُضارع مستمر , اى ان قول القديس مرقس يُعنى انها تبدأ في النمو او السطوع فنقرأ عن كلمه سطعت في قاموس A Greek-English lexicon of the New Testament طلوع او نشأه ضوء مثل ما في مرقس 16:2 [3] وفي قاموس Dictionary of Biblical Languages with Semantic Domains : Greek (New Testament) انها تُعنى سطوع تأتى في اغلب الأحيان عن الشمس او ضوء خافت كما في متى 4:16 ومرقس 16:2 [4] كما نقرأ في قاموس Exegetical dictionary of the New Testament. انها تُعنى طلوع الشمس والنجوم والغيوم في السماء كما في مرقس 16:2 ولوقا 12:54 [5] ونقرأ في قاموس Analytical lexicon of the Greek New Testament. تعنى طلوع الشمس , والخروج , وتأتى بشكل مجازى وهو زياده من فهم الاشياء الروحيه [6] فلا يوجد تناقض فمرقس يقول انهم وصلوا الى القبر وقت طلوع الشمس ويوحنا يقول انهم حينما كانوا عند القبر كان الظلام موجود هذا ايضا ما يقول مرقس بدقه ان الظلام كان ما زال باقياً ولكنه في بداءة طلوع الشمس انا لا ارى اى تناقض بين النصين وما اقوله هو ما يقوله تقريبا ايضاً ليو هايدوك مرقس يقول في وقت مبكر جداً والشمس تسطع الأن , في حين يقول يوحنا انه كان حتى الأن ظلام , ولكن عندما يقول مرقس ان الشمس قد سطعت فهو يُعنى انها بدأت في نهجها في الأفق لتنوير السماء في الوقت الذي لا يزال فيه هناك الظلام باقي وفقا ليوحنا الذي ينخفض مع اقتراب الضوء للارض [7] ملحوظه هامه : يوجد تفسير هو ان حينما خرجوا المريمات كان الظلام باقي وعندما وصلوا قد سطعت الشمس لك ان تعتقده كما تشاء فالأعتقاد بكل من التفسيرين يذهب بنا الى نتيجه واحده هى انه لا يوجد تناقض References [1] Newman, B.M. (1993). A Greek-English Dictionary Summary of the New Testament. (114). Stuttgart, Germany: Deutsches Bibliothekscheft; United Bible Societies,, Junior high. With: (1) Jane. With, in the company with, between; by in; on the side of; against; After, behind (μετὰ τό with Inf.) [2] Alland, K., Black, M., Martini, C. M., Metzger, B. M., Robinson, M., & Wegren, A. (1993; The New Greek Covenant, Revised Fourth Edition (Mac 16: 2). Deutsches Piebelgesellschaft. [3] Thayer, J. H. (1889). A Greek-English lexicon of the New Testament: Being Grimm’s Wilke’s Clavis Novi Testamenti. Originally published: New York : Harper & Brothers, 1889.; Numerically coded to Strong’s Exhaustive concordance of the Bible. (42). New York: Harper & Brothers,, ἀνα-τέλλω; 1 aor. ἀνέτειλα; pf. ἀνατέταλκα; trans. to cause to rise: τὸν ἥλιον, Mt. 5:45, (of the earth bringing forth plants, Gen. 3:18; of a river producing something, Hom. Il. 5, 777). intrans. to rise, arise: light, Mt. 4:16, (Is. 58:10); the sun, Mt. 13:6; Mk. 4:6; 16:2; Jas. 1:11; the clouds, Lk. 12:54; φωσφόρος, 2 Pet. 1:19. trop. to rise from, be descended from, Heb. 7:14. The earlier Greeks commonly used ἀνατέλλειν of the sun and moon, and ἐπιτέλλειν of the stars; but Aelian., Paus., Stob. and other later writ. neglect this distinction; see Lob. ad Phryn. p. 124 sq. [Comp.: ἐξ-ανατέλλω [4] Swanson, J. (1997). Dictionary of Biblical Languages with Semantic Domains : Greek (New Testament) (electronic ed.) (DBLG 422, #3). ,, 422 ἀνατέλλω (anatellō): vb.; ≡ Str 393; TDNT 1.351—1. LN 15.104 rise, rise, come up, mostly pertaining to the sun rise (Mt 5:45; 13:6; Mk 4:6; Jas 1:11+), cloud (Lk 12:54), star (2Pe 1:19+); 2. LN 14.41 dawn, become light (Mt 4:16; Mk 16:2+); 3. LN 10.35 be a descendant (Heb 7:14+) [5] Balz, H. R., & Schneider, G. (1990-c1993). Exegetical dictionary of the New Testament. Translation of: Exegetisches Worterbuch zum Neuen Testament. (1:93-94). Grand Rapids, Mich.: Eerdmans,, 1. Ἀνατέλλω, rise (9 occurrences) and ἀνατολή, rising (10 occurrences) are used of the appearance of the sun, stars, and clouds in the heavens (Mark 16:2; Luke 12:54; Jas 1:11). East is “the rising of the sun” (Rev 7:2; 16:12) or simply “rising” (pl. in Matt 2:1; 8:11; 24:27; Luke 13:29; sg. in Rev 21:13). The daily rising of the sun is evidence of the divine benevolence (Matt 5:45); on the other hand, heat exemplifies a destructive effect (Matt 13:6 par. Mark 4:6; Jas 1:11 [6] Friberg, T., Friberg, B., & Miller, N. F. (2000). Vol. 4: Analytical lexicon of the Greek New Testament. Baker’s Greek New Testament library (53). Grand Rapids, Mich.: Baker Books,, ἀνατέλλω 1aor. ἀνέτειλα; pf. ἀνατέταλκα; with an indication of upward movement; (1) transitively cause to spring up or rise (MT 5.45); (2) intransitively; (a) literally, of the sun rise, come up (MK 4.6); of a cloud appear (LU 12.54); (b) figuratively, of one’s family origin be descended, arise from (HE 7.14); (c) ****phorically, of increased understanding of spiritual things made possible through Christ’s return, likened to the appearance of the morning star rise, shine forth (2P 1.19 [7] Haydock, G. L. (1859). Haydock’s Catholic Bible Commentary (Mk 16:2). New York: Edward Dunigan and Brother,, Ver. 2. S. Mark says very early, the sun being now risen, whereas S. John tells us that it was yet dark. But when S. Mark says the sun was risen, he means that it began, by its approach to the horizon, to enlighten the heavens, at which time there is still darkness remaining, (according to S. John) which decreases as light approaches the earth. S. Austin.. |
||||