منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 24 - 01 - 2025, 09:37 AM   رقم المشاركة : ( 184781 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,293,436

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



الإيمان بسيادة الله يعزز التواضع والرحمة في علاقاتنا.
إن الاعتراف بسيادة الله على جميع الناس يساعدنا على معاملة
الآخرين باحترام ولطف، مدركين أن كل شخص هو جزء من خطة الله.
كما أنه يشجع على الغفران، لأننا نثق بأن عدالة الله ستسود في النهاية (تشو، 2015).

 
قديم 24 - 01 - 2025, 09:38 AM   رقم المشاركة : ( 184782 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,293,436

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



الإيمان بسيادة الله يشكل حياتنا في الصلاة وممارساتنا الروحية.
إنه يقودنا إلى الاقتراب من الله بخشوع ورهبة،
وفي الوقت نفسه يعزز الحميمية بينما نثق في رعايته المحبة.
تصبح صلواتنا أقل اهتمامًا بمحاولة تغيير رأي الله
وأكثر اهتمامًا بمواءمة أنفسنا مع مشيئته


 
قديم 24 - 01 - 2025, 09:39 AM   رقم المشاركة : ( 184783 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,293,436

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



إن الإيمان بسيادة الله يغيّر نظرتنا للعالم بأسره.
إنه يوفر إطارًا لفهم تجاربنا، ومصدرًا للقوة في الصعوبات،
ومنبعًا للفرح في النعم.
إنه يدعونا إلى العيش بهدف وثقة وامتنان، ساعين دائمًا
إلى تمييز ومواءمة أنفسنا مع إرادة الله الكاملة لحياتنا ولخليقته.

 
قديم 24 - 01 - 2025, 09:41 AM   رقم المشاركة : ( 184784 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,293,436

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



الحكمة في حياة الإنسان:

"مَنْ كَالْحَكِيمِ؟
وَمَنْ يَفْهَمُ تَفْسِيرَ أَمْرٍ؟
حِكْمَةُ الإِنْسَانِ تُنِيرُ وَجْهَهُ، وَصَلاَبَةُ وَجْهِهِ تَتَغَيَّرُ" [1].

كثيرون يصابون بنوع من الإحباط أو الاستهتار عندما يتأملون بطلان العالم وما يسوده من ظلم وقهر، خاصة ممن ائتمنوا على العدالة، سوى على المستوى الديني أو المدني، لهذا بدأ الجامعة يكشف عن أهمية الحكمة في حياة الإنسان، بغض النظر عما يدور حوله.
أ. الحكمة تجعل الإنسان متقدمًا على أقربائه، تُصيِّره أكثر امتيازًا منهم: "مَنْ كالحكيم؟" الحكمة السماوية كما سبق فرأينا بلا حدود، بعيدة كل البعد، أي مرتفعة كل الارتفاع، عميقة كل العمق (جا 7: 24)، ترفع الإنسان إلى الله لتهبه حياة الشركة والاتحاد معه. ليس من إنسان متعلم أو شريف أو ثرى يمكنه أن يقارن بذاك الذي ينعم بالحكمة الإلهية!
إذ تحدث سليمان الحكيم في سفر الأمثال عن الحكمة ككائن حيّ (أم 9: 1-6)، إنما يعني بها شخص السيِّد المسيح "حكمة الآب"، فالحكيم هو ذاك الذي يقبل السيِّد المسيح ساكنًا فيه، أو يقبله رأسًا له، ويكون هو عضوًا في الكنيسة، جسد المسيح.
اتحادنا مع السيِّد المسيح يُعطي القلب عذوبة واتساعًا ويرفع الفكر فوق كل المتاعب والصغائر ليسلك بروح المسيح في اتزان وحكمة علوية.
ب. الحكمة تجعل الإنسان نافعًا لإخوته، متفانٍ في خدمته لهم، فإنه من مثله "يفهم تفسير أمر"، أي يدرك ما وراء الأحداث ويُتابع مقاصد الأمور على مستوى فائق... مشورته لهم حكيمة وصائبة. فالحكمة تهبه تفسيرًا لمعاملات معه كما مع غيره، فيسلك ويرشد الغير حسب إرادة الله الصالحة.
ج.بالحكمة يتعرف الإنسان على خطة الله ويُدرك لماذا يُسمح بالفرج كما بالضيق، فيستنير وجهه بالفرح والرجاء تحت كل الظروف، بل ويبعث هذا الرجاء المفرح في حياة أصدقائه، فتظهر صورته جميلة وبهية في أعينهم. هكذا تجعل الحكمة وجهه منيرًا، كما حدث مع موسى النبي حينما نزل من أعلى الجبل. إنها تكرِّمه وتضفي إشراقًا على حديثه كله. تجعله جديرًا باهتمام الآخرين وتوقيرهم، محبوبًا لديهم، تغيِّر صلابة وجهه وحديثه وحزم ملامحه إلى ملامح مُشرقة باشَّة.
و. الحكمة (السيِّد المسيح) تُصلح من طبيعة الإنسان العنيفة إذ "صلابة وجهه تتغير"... تهبه استنارة وحنوًا!
* كلما اقترب قلب الإنسان من الحكمة نال من الله فرحًا أعظم. بهذا يستطيع المرء أن يُميز بين الحكمة الروحية والحكمة العالمية. ويوقن الإنسان في نفسه أن الحكمة الروحية تُسبب صمتًا يستقر في أعماقه، أما الحكمة العالمية فتُسبب فيضًا من الانزلاق في الخطأ.
حينما تكتشف الحكمة الروحية تمتلئ اتضاعًا ورِقَّةً وسلامًا يسود على أفكارنا، فتهدأ أعضاؤك ولا تزعجك الشهوات الرديئة والشَّره. أما إذا تملَّكتك الحكمة الأخرى، فيحوز عليك الفكر المتغطرس والأفكار المنحرفة التي لا يُنطق بها والذهن المشتت والحواس المخزية الملتهبة!
* ما أعذب المعرفة التي تُكتسب من الخبرة الواقعية والتداريب الدءوبة. وما أعظم القوة التي تمنحها للإنسان الذي يجدها داخله خلال الخبرات الكثيرة؛ نفس الأمر يشعر به من يتيقنوا منها ويذكرون مقدار ما توفره لهم من عون، فيعلمون ضعف طبيعتهم ويدركون مقدار المعونة الإلهية الممنوحة لهم التي قد يحجبها الله في البداية وهم في وسط التجارب.
* المعرفة الخاصة بالله هي ملكة كل الاشتياقات، ليس ما هو أعذب منها في كل الأرض بالنسبة للقلب الذي ينالها.
* متى يدرك الإنسان أنه نال حكمة من الروح؟ من المعرفة التي تُعلِّمه سبُل الاتضاع في أعماقه الخفية وفي حواسه، وتكشف له في ذهنه كيف يُنال الاتضاع.
مار إسحق السرياني
يقارن القدِّيس يوحنا ذهبي الفم بين الجمال الذي تعكسه الحكمة على ملامح المرأة والاهتمام بالزينة الخارجية، قائلًا: [إن كانت حكمة إنسان تنير وجهه، فكم بالأحرى فضيلة المرأة تُنير محيَّاها؟! وإن كنت تحسب هذه زينة عظيمة فاخبرني ما هو قيمة اللآلئ في ذلك اليوم (الأخير)؟].

 
قديم 24 - 01 - 2025, 09:47 AM   رقم المشاركة : ( 184785 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,293,436

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

* متى يدرك الإنسان أنه نال حكمة من الروح؟
من المعرفة التي تُعلِّمه سبُل الاتضاع في أعماقه الخفية
وفي حواسه، وتكشف له في ذهنه كيف يُنال الاتضاع.


مار إسحق السرياني
 
قديم 24 - 01 - 2025, 09:47 AM   رقم المشاركة : ( 184786 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,293,436

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

* ما أعذب المعرفة التي تُكتسب من الخبرة الواقعية والتداريب الدءوبة.
وما أعظم القوة التي تمنحها للإنسان الذي يجدها داخله خلال
الخبرات الكثيرة؛ نفس الأمر يشعر به من يتيقنوا منها ويذكرون
مقدار ما توفره لهم من عون، فيعلمون ضعف طبيعتهم ويدركون
مقدار المعونة الإلهية الممنوحة لهم التي قد يحجبها
الله في البداية وهم في وسط التجارب.


مار إسحق السرياني
 
قديم 24 - 01 - 2025, 09:48 AM   رقم المشاركة : ( 184787 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,293,436

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

* المعرفة الخاصة بالله هي ملكة كل الاشتياقات،
ليس ما هو أعذب منها في كل الأرض بالنسبة للقلب الذي ينالها.


مار إسحق السرياني
 
قديم 24 - 01 - 2025, 09:49 AM   رقم المشاركة : ( 184788 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,293,436

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

يقارن القدِّيس يوحنا ذهبي الفم



بين الجمال الذي تعكسه الحكمة على ملامح المرأة والاهتمام بالزينة
الخارجية، قائلًا: [إن كانت حكمة إنسان تنير وجهه، فكم بالأحرى

فضيلة المرأة تُنير محيَّاها؟! وإن كنت تحسب هذه زينة عظيمة
فاخبرني ما هو قيمة اللآلئ في ذلك اليوم (الأخير)؟]
 
قديم 24 - 01 - 2025, 09:50 AM   رقم المشاركة : ( 184789 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,293,436

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



الحكمة وطاعة الرؤساء:

2 أَنَا أَقُولُ: احْفَظْ أَمْرَ الْمَلِكِ، وَذَاكَ بِسَبَبِ يَمِينِ اللهِ. 3 لاَ تَعْجَلْ إِلَى الذَّهَابِ مِنْ وَجْهِهِ. لاَ تَقِفْ فِي أَمْرٍ شَاقّ، لأَنَّهُ يَفْعَلُ كُلَّ مَا شَاءَ. 4 حَيْثُ تَكُونُ كَلِمَةُ الْمَلِكِ فَهُنَاكَ سُلْطَانٌ. وَمَنْ يَقُولُ لَهُ: «مَاذَا تَفْعَلُ؟». 5 حَافِظُ الْوَصِيَّةِ لاَ يَشْعُرُ بِأَمْرٍ شَاقّ، وَقَلْبُ الْحَكِيمِ يَعْرِفُ الْوَقْتَ وَالْحُكْمَ.

ما دامت الحكمة هي التقاء مع الله نفسه، "الحكمة" الحقيقية، فيستنير وجه المؤمن، ويحمل في داخله عذوبة فائقة بروح الاتضاع... فإنه يجب ترجمة هذا الاتضاع الداخلي عمليًا في سلوكنا مع الجميع، خاصة بالخضوع للسلطات بروح الطاعة دون تذمر. يرى الكاتب أن الله ضابط الكل قد سمح بقيام أصحاب السلطة، حتى وإن كانوا ظالمين، فبحكمة نخضع لهم في الرب. يقوم هذا الخضوع على مبدأين: إيماننا بعناية الله الفائقة لنا، وتمتعنا بحياة هادئة سالمة.

 
قديم 24 - 01 - 2025, 09:50 AM   رقم المشاركة : ( 184790 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,293,436

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



"أنا أقول احفظ أمر الملك وذاك بسبب يمين الله" [2].
هنا دعوة للخضوع للقوانين والالتزام باحترامها، أما حدود هذه الطاعة فهي "يمين (قَسَمْ) الرب"، أي دون مخالفتنا بالتزاماتنا نحو الله أو عهدنا معه، إذ هي فوق كل التزام. وكما يقول السيِّد المسيح: "أعطِ ما لقيصر لقيصر، وما لله لله".
بنفس الروح يقول القدِّيس بولس: "لتخضع كل نفس للسلاطين الفائقة؛ لأنه ليس سلطان إلاَّ من الله، والسلاطين الكائنة هي مُرتبة من الله. حتى أن من يقاوم السلطان يقاوم ترتيب الله، والمقاومون سيأخذون لأنفسهم دينونة" (رو 3: 1-2).
ب. يلزم ألا نثور ضده أو نقاومه أو نرفض خدمته لأن تصرفاته لا يقبلها عقلنا أو تسيء إلينا. فبحكمة يلزمنا ألا نتسرع فنتركه ونخرج من أمامه، وذلك لأجل سلامنا، متجنبين غضبه وثورته. لننتظر، فإن الله لا يترك الظلم يسود بل يتدخل في الوقت المناسب. يقول الجامعة: "لا تعْجَل إلى الذهاب من وجهه" [3]. فقد تسرع الشعب عندما جاوبهم رحبعام بن سليمان بغلظة وفظاظة، وتعجلوا إلى الذهاب من وجهه، بل صرخوا في الحال: "إلى خيامك يا إسرائيل" (1 مل 12: 16)، وانقسمت المملكة إلى قرون طويلة!
ج. ينبغي ألا نُصرّ على الخطأ حينما نكتشفه: "لا تقف في أمر شاق (شرير)، لأنه يفعل كل ما شاء" [3]. متى فكرنا خطأ ضد صاحب سلطان، يلزمنا أن نتراجع ولا نمضي في الخطأ.
د. مادمنا نحفظ الوصية، ونسلك بروح الطاعة والحكمة لا نخف مما لكلمة أصحاب السلطة من سلطان...

 
موضوع مغلق


الانتقال السريع


الساعة الآن 12:01 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025