![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 181751 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() يسوع معاكم فى كل ظروف حياتكم |
||||
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 181752 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس البار حزقيال من أرمنت |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 181753 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس البار القديس لوكاس العمودى |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 181754 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() استمع إلي حسب محبتك وبعدلك أحيني يا الله (مز 119: 149) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 181755 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() يسوع يكسر كل قيود يأسكم بقوته |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 181756 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() *هب لي يا رب روحين من إرميا النبي الباكي. بروح النبوة رأى ما سيحل بشعبه، فأنَّت أحشاؤه عليه. وتحوَّلت رأسه إلى ينبوع يفيض بالدموع. في إخلاصه ومحبته لشعبه تحوَّلت حياته إلى بكاءٍ لا ينقطع. لم يرتعب من الملك ولا الرؤساء والعظماء، ولم يخشَ القادة الدينيين، ولم يبالِ باتهامات أهل قريته ضده. لم يشغله شيء سوى خلاص الكل! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 181757 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() *كلما عبر بالهيكل، تمرّرت نفسه فيه، لم يكن يستطع أن يرى مدينة الله تصير خرابًا، ولا هيكل الرب يقتحمه الوثنيون ويدنسونه، ولا الشعب مُلقى كجثثٍ في الشوارع. رأى بعين النبوة هذا كله، فكان يصرخ. لكن ليس من يسمع، ولا من يبالي، بل تحول الكل إلى أعداء يضطهدونه. يطلب الكل الخلاص منه مهما تكن التكلفة! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 181758 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() *ما تنبأ به تحقق بالفعل. صار الكل في مرارةٍ، أما هو فلم يأخذ موقف المتفرج. ولا برَّر نفسه، لأنه سبق فأنذر ولم يسمع له أحد. شعر بأن ما حلّ بهم، إنما حلّ به شخصيًا! *كتب مراثيه وهو في كهفٍ بجوار أورشليم. كتب ليعبِّر عما في أعماقه. كتب ليدعو الكل إلى التوبة. *أكد لهم وعود الله بالعودة من السبي، لكن الله ينتظر رجوعهم إليه ليخلصهم. يدعو النبي الجميع للعمل بروح الإخلاص والجدّية، ليفتح أمامهم باب الرجاء، ويدعوهم لتذكر معاملات الله معهم عبر الأجيال. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 181759 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() *بروح النبوة يعلن إرميا عن مجيء المسيّا المخلص. يبكيهم إرميا وهو في عجز، أما يسوع فيبكيهم ويخلصهم. مراحمه جديدة في كل صباح، يطلب على الدوام خلاصهم. *إن كان أصدقاء يهوذا تحوّلوا إلى أعداء. إن لم يقفوا في سلبية متفرجين، فقد شمتوا، بل وأعانوا العدو على سبيهم. *يرى إرميا أورشليم كأرملة وحيدة منسيّة. لكن عريسها السماوي ينتظرها. يعد لها بيت الزوجية السماوي، ويهيئ لها الأمجاد. أما المقاومون لها فإن لم يتوبوا سيرتد عملهم على رؤوسهم! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 181760 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() مراثي أم تعزيات سماوية؟! *هب لي يا رب روحين من إرميا النبي الباكي. بروح النبوة رأى ما سيحل بشعبه، فأنَّت أحشاؤه عليه. وتحوَّلت رأسه إلى ينبوع يفيض بالدموع. في إخلاصه ومحبته لشعبه تحوَّلت حياته إلى بكاءٍ لا ينقطع. لم يرتعب من الملك ولا الرؤساء والعظماء، ولم يخشَ القادة الدينيين، ولم يبالِ باتهامات أهل قريته ضده. لم يشغله شيء سوى خلاص الكل! *كلما عبر بالهيكل، تمرّرت نفسه فيه، لم يكن يستطع أن يرى مدينة الله تصير خرابًا، ولا هيكل الرب يقتحمه الوثنيون ويدنسونه، ولا الشعب مُلقى كجثثٍ في الشوارع. رأى بعين النبوة هذا كله، فكان يصرخ. لكن ليس من يسمع، ولا من يبالي، بل تحول الكل إلى أعداء يضطهدونه. يطلب الكل الخلاص منه مهما تكن التكلفة! *ما تنبأ به تحقق بالفعل. صار الكل في مرارةٍ، أما هو فلم يأخذ موقف المتفرج. ولا برَّر نفسه، لأنه سبق فأنذر ولم يسمع له أحد. شعر بأن ما حلّ بهم، إنما حلّ به شخصيًا! *كتب مراثيه وهو في كهفٍ بجوار أورشليم. كتب ليعبِّر عما في أعماقه. كتب ليدعو الكل إلى التوبة. *أكد لهم وعود الله بالعودة من السبي، لكن الله ينتظر رجوعهم إليه ليخلصهم. يدعو النبي الجميع للعمل بروح الإخلاص والجدّية، ليفتح أمامهم باب الرجاء، ويدعوهم لتذكر معاملات الله معهم عبر الأجيال. *بروح النبوة يعلن إرميا عن مجيء المسيّا المخلص. يبكيهم إرميا وهو في عجز، أما يسوع فيبكيهم ويخلصهم. مراحمه جديدة في كل صباح، يطلب على الدوام خلاصهم. *إن كان أصدقاء يهوذا تحوّلوا إلى أعداء. إن لم يقفوا في سلبية متفرجين، فقد شمتوا، بل وأعانوا العدو على سبيهم. *يرى إرميا أورشليم كأرملة وحيدة منسيّة. لكن عريسها السماوي ينتظرها. يعد لها بيت الزوجية السماوي، ويهيئ لها الأمجاد. أما المقاومون لها فإن لم يتوبوا سيرتد عملهم على رؤوسهم! |
||||