ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2025
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
اليوم, 06:16 PM | رقم المشاركة : ( 181361 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يا مَرْيَمُ أَغيثي أَنْفُساً في مَطْهَرٍ لَهيبُهُ أَسى وَنارُهُ عَذابٌ قَدْ قَسا أُذْكُريها لِكَيْ لا تُنْتَسى يا مَرْيَمْ يا مُرْتَجى جَميعِ العالَمينْ تَقَبَّلي دُعاءَ التّائِبين مُدّي يَداً لِكُلِّ البائِسينْ وَخَلِّصي بَنيكِ النّائِحينْ يا مَرْيَمْ يا مَنْ إِلَيْكِ يَأْتي المُؤْمِنونْ في بُؤْسهِمْ إِلَيْكِ يَنْظُرونْ وَالحَلَّ مِنْ عِقابٍ يَأْمَلونْ تَشَفَّعي بِعَطْفِكِ الحَنونْ يا مَرْيَمْ يا أُمَّنا أَعيني شَعْبَكِ تَحَنَّني، أَميلي طَرْفَكِ تَكَرَّمي، هَبيهِمْ عَفْوَكِ بِحَقِّ ذَلِكَ الدَّمِ الزَّكي يا مَرْيَمْ يا مَلْجَأً إِلَيْهِ تَهْرَعُ لِتَسْتَغيثَ هَذي الأَجْمُعُ وَصَدْرَها بِحُزْنٍ تَقْرَعُ منكِ الخَلاصُ دَوْماً تَضْرَعُ يا مَرْيَمْ يَوْمَ الحِسابِ عِنْدَ الآخِرَه حَيْثُ النُّفوسُ تَبْقى حائِرَة لَدى يَسوعَ دَيّانِ الوَرى تَشَفَّعي بِنا يا طاهِرَة يا مَرْيَمْ |
||||
اليوم, 06:22 PM | رقم المشاركة : ( 181362 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يا مريم أم الإله يا شريكة بالفداء يا مريم أم الإنسان ثبتي فينا الرجاء مختارة منذ الأزل لترفعي عنا العناء وتستجيبي للصلاة وتستجيبي للدعاء يا مريم باب السماء يا سلطانة الأنبياء يا ملجأ كل الخطاة للمرضى أنت الشفاء تشتاق إليك نفسي مثل عطشان للماء تبحث عن حنانك يا واحة وسط الصحراء شفيعة كل الأموات رحيمة كل الأحياء صلي لأجلنا مريم و إستجيبي للنداء يا رحمة على البشر ودربًا لدار البقاء ويا أحلى من القمر لأسمك يطيب الغناء يا لؤلؤة في السماء يا مصدر كل الضياء وأنقى ما خلق الله يا أطهر كل النساء يا نورًا فاق كل نور يا أحلى من كل الأسماء املئي قلبنا سرور أسمك مريم العذراء يا نجمة الصبح طلي في الصباح والمساء املئي نفسي سلامًا واملئي كل الأرجاء يا مريم باب الجنة ويا مرابعًا خضراء مختارة منذ الأزل لترفعي الراية البيضاء تعيدينا إلى الإله وتغفر لنا الأخطاء بدم أبنك البار خطاة صرنا أبرياء يا مريم كرسي الحكمة لك ندين بالولاء خففي عنا الأحزان لصوتنا كوني الأصداء يا تابوت العهد الجديد يا شموخًا و كبرياء رفعك رب الأرباب لأرقى رتب النقاء بتول كل العفة يا سلطانة الشهداء يا ملكة بيت الذهب مريم تاج الأمراء اشفعي لنا مريم يا أمًا يا رمز الصفاء ولتكن مشيئة الله لا كما نحن نشاء |
||||
اليوم, 06:28 PM | رقم المشاركة : ( 181363 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
هللويا، يا مريم إنتِ إمّي بقدّملك ذاتي، بكرّسلك قلبي وحبّي، حبّي وحياتي، كلّ نهاري، شغلي وأتعابي مع أفكاري، حبّي وحياتي، صرتْ بخصّك يا عدرا إمّي الحنونة وخلّي آمالي الخضرا تزهّر بعيوني. هللويا عا طول الأدهار. |
||||
اليوم, 06:30 PM | رقم المشاركة : ( 181364 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
شو نطر الله عالأرض يتجلى حتى يلاقي إم للدنيي كلا من روحو عطاكي بجمالو حلاكي يا كل النقاوي إم الله نقاكي يا مريم العدرا يا مريم يا إمي قلبي لقلبك ضمي شيلي عني همي انتي يا أحلى إم يا مريم العدرا |
||||
اليوم, 06:31 PM | رقم المشاركة : ( 181365 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يا مَرْيَمُ العَذْراءُ طابْ في وَصْفِكِ قَوْلُ الكِتابْ أَنْتِ الجَنانُ بِغَيْرِ بابْ وَالنّورُ يَهْدي لِلصَّوابْ زَنْبَقَ الوادي البَهِيَّة يا وَرْدَ رَوْضٍ يَزْدَهي أَنْتِ فِخارُ البَرِيَّة هَلِّلويا هَلِّلويا هَلِّلويا بُسْتانُ طُهْرٍ مُغْلَقُ يَخْضَلُّ فيهِ الزَّنْبَقُ بِهِ القَداسَةُ تُشْرِقُ عَجَباً وَما فيهِ تُرابْ وَرْدٌ بِلا شَوْكٍ بَدا نَضِراً عَلى طولِ المَدى أَبَداً يُكلِّلُهُ النَّدى وَلَيْسَ فيهِ ما يُعابْ |
||||
اليوم, 06:35 PM | رقم المشاركة : ( 181366 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
فرح الرب هو بهجة القلب التي تأتي من معرفة الله والثبات في المسيح والامتلاء بالروح القدس. عندما ولد يسوع، أعلنت الملائكة البشرى "بِفَرَحٍ عَظِيمٍ" (لوقا 2: 10). كل من يجد يسوع يختبر الفرح الذي يجلبه، كما اختبره رعاة الميلاد. جلب يسوع الفرح حتى قبل ولادته كما شهدت عليه ترنيمة مريم (لوقا 1: 47) واستجابة يوحنا لسماع صوت مريم اذ "ظ±رْتَكَضَ ظ±لْجَنِينُ بِظ±بْتِهَاجٍ" في بطن أمه (لوقا 1: 44). جسَّد يسوع الفرح في خدمته لم يكن زاهدًا كئيبًا؛ بل قد اتهمه أعداؤه بأنه كان كثير الفرح في بعض الأحيان (لوقا 7: 34). وصف يسوع نفسه بأنه عريس يتمتع بعرسه (مرقس 2: 18-20)؛ وقد "تَهَلَّلَ يَسُوعُ بِظ±لرُّوحِ" (لوقا 10 :21)؛ تحدث عن "فرحه" (يوحنا 15: 11) ووعد بأن يجعله يدوم لتلاميذه مدى الحياة (يوحنا 16: 24). ينعكس الفرح في العديد من أمثال يسوع، بما في ذلك القصص الثلاث في لوقا 15، التي تذكر "فَرَحٌ قُدَّامَ مَلَائِكَةِ ظ±للهِ" (لوقا 15: 10) وتنتهي براعٍ سعيد وامرأة فرحة وأب سعيد. . |
||||
اليوم, 06:35 PM | رقم المشاركة : ( 181367 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
أخبر نحميا بنو اسرائيل التائبين أن فرح الرب سيكون قوتهم (نحميا 8: 10). تميزت الكنيسة الأولى بفرح الرب وفرحه (أعمال الرسل 2: 46؛ 13: 52)، كما أن "الفرح في الروح القدس" هو علامة مميزة لملكوت الله (رومية 14: 17). أولئك الذين هم جزء من الملكوت يشاركون في بهجة الملكوت. الفرح جزء من ثمر الروح (غلاطية 5: 22-23). في الواقع، من واجبنا كمؤمنين أن نفرح بالرب (فيلبي 3: 1؛ 4: 4؛ تسالونيكي الأولى 5: 16). في المسيح "َتَبْتَهِجُونَ بِفَرَحٍ لَا يُنْطَقُ بِهِ وَمَجِيدٍ" (بطرس الأولى 1: 8). بسبب أصله الخارق للطبيعة، فإن فرح الرب – ابتهاج القلب - موجود حتى في تجارب الحياة. نحن نعلم أننا أبناء الله، ولا يمكن لأحد أن يخطفنا منه (يوحنا 10: 28-29). نحن ورثة "لمِيرَاثٍ لَا يَفْنَى وَلَا يَتَدَنَّسُ وَلَا يَضْمَحِلُّ" ولا يستطيع أحد أن يسرقه منا (بطرس الأولى 1: 4؛ متى 6: 20). نرى رئيس إيماننا ومكمله ونعرف من سينتصر في النهاية، مهما كان هياج العدو (عبرانيين 12: 2؛ مزمور 2). |
||||
اليوم, 06:36 PM | رقم المشاركة : ( 181368 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الإيمان هو الغلبة التي تغلب العالم وفرح الرب هو قوتنا. يمكن للظروف المعاكسة أن تعزز فرحنا، بدلاً من إعاقة إيماننا. عرف بول وسيلا الشدائد أثناء جلوسهما وأقدامهما في القيود في زنزانة سجن فيلبي وقد انتهكت حقوقهما القانونية. لقد تم القبض عليهما بدون سبب وتعرضا للضرب بدون محاكمة. وفي منتصف الليل، بما أنهما لم يتمكنا من النوم، رنما بصوت عالٍ مسبحين الرب الذي كانا يخدمانه (أعمال الرسل 16: 25). وسرعان ما حدثت المعجزة (الآية 26). اعتقل الرسل في أورشليم مرتين وأمروا بعدم الوعظ باسم يسوع. في المرة الثانية التي واجهوا فيها المحكمة تعرضوا للضرب. ولكنهم عادوا إلى ديارهم غير منزعجين ومستعدين للكرازة أكثر، "لِأَنَّهُمْ حُسِبُوا مُسْتَأْهِلِينَ أَنْ يُهَانُوا مِنْ أَجْلِ ظ±سْمِهِ" (أعمال الرسل 5: 41). بالطبع، كان الرسل يتبعون مثال ربنا وحسب، الذي "مِنْ أَجْلِ ظ±لسُّرُورِ ظ±لْمَوْضُوعِ أَمَامَهُ، ظ±حْتَمَلَ ظ±لصَّلِيبَ مُسْتَهِينًا بِظ±لْخِزْيِ" (عبرانيين 12: 2). |
||||
اليوم, 06:37 PM | رقم المشاركة : ( 181369 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
قد يكون فرح الرب غير مفهوم لمن لا يمتلكه. لكن بالنسبة للمؤمن بالمسيح، فإن فرح الرب يأتي بشكل طبيعي مثل العنب على الكرمة. عندما نثبت في المسيح، الكرمة الحقيقية، فإننا نحن الأغصان نمتلئ من قوته وحيويته، والثمر الذي ننتجه هو عمله، بما في ذلك الفرح (يوحنا 15: 5). |
||||
اليوم, 06:38 PM | رقم المشاركة : ( 181370 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
ماذا يعني أن تحب يسوع لكي نفهم معنى أن نحب يسوع، علينا أولاً أن نحدد ما هو المقصود بكلمة محبة. بما أن محور حديثنا هو الرب يسوع ، ستقتصر تعريفاتنا على الكلمتين اليونانيتين الأساسيتين المستخدمتين بمعنى "الحب" في العهد الجديد. الكلمة الأولى هي فيليا philia وهي تشير إلى المحبة الأخوية أو الارتباط الوثيق مع شخص آخر. ولا يتطلب اظهار هذا النوع من المحبة أي تضحية كبيرة من جانب المحب. تظهر هذه المحبة من خلال المواقف الودية وتخصيص الوقت. يمكن أن نحب أي شخص من المعارف أو الزملاء المقرّبين بهذه المحبة. هذا النوع من المحبة يتلاشى بسهولة إذا ابتعد الشخص المحبوب أو لم يتم لقاؤه بشكل متكرر. وبالتالي، ليس هذا هو نوع المحبة المناسب الذي يريده يسوع من أتباعه. الكلمة اليونانية الأخرى التي تعني "المحبة" هي أجابي agape، وهي المحبة غير المشروطة. هذه هي المحبة التي وصفها الرسول بولس في رسالة كورنثوس الأولى 13 وهي الأنسب لفهم معنى محبة يسوع. يشرح بولس هذا النوع من المحبة بما تفعله وما لا تفعله. بحسب كورنثوس الأولى 13: 4-8 ، تتسم محبة أجابي بالتأني، والرفق، والفرح بالحق، واحتمال كل شيء، وتصديق كل شيء، والرجاء في كل شيء، والصبر على كل شيء. وفي المقابل، محبة أجابي لا تحسد أو تتفاخر أو تفرح بالإثم؛ وهي لا تنتفخ ولا تقبّح ولا تطلب ما لنفسها ولا تحتد ولا تظن السوء. والأهم من ذلك أن محبة أجابي لا تسقط أبدًا. لن تتلاشى مثل فيليا. لا تستند محبة أجابي إلى الظروف ولن تنتهي أبدًا. محبة الرب تعني أن تتبعه أينما يقودك، وأن تطيعه في كل ما يطلبه، وأن تثق به مهما كانت التجربة. إن محبتنا للمسيح هي انعكاس لمحبة الله لنا، لأن "فِي هَذَا هِيَ ظ±لْمَحَبَّةُ: لَيْسَ أَنَّنَا نَحْنُ أَحْبَبْنَا ظ±للهَ، بَلْ أَنَّهُ هُوَ أَحَبَّنَا، وَأَرْسَلَ ظ±بْنَهُ كَفَّارَةً لِخَطَايَانَا" (يوحنا الأولى 4: 10). أن تحب الرب يعني أن تهتم بمن يحبهم (يوحنا الأولى 4: 19؛ انظر أيضًا يوحنا 21: 16). لا تقوم محبة أجابي على العاطفة ولكن على الإرادة. فكل سمة من سمات أجابي هي اختيار متعمد للسلوك بطريقة معينة. وهكذا، عندما قال يسوع: "إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي فَظ±حْفَظُوا وَصَايَايَ" (يوحنا 14: 15)، كان يعلمنا أن محبتنا له ستكون فعلًا يمكن إثباته، وليس شعورًا عاطفيًا. إن كنا نريد أن نحب يسوع كما أوصانا، فيجب اتخاذ قرار واعٍ للعمل وفقًا للنموذج الموصوف في رسالة كورنثوس الأولى 13. كان يسوع واضحًا بشأن كون محبتنا له هي خدمة (يوحنا 14: 15، 21، 23، 28) وكون العصيان دليل على نقص المحبة (يوحنا 14: 24). لذلك، تعني محبة يسوع أن نتصرف بإرادتنا بطريقة تثبت إخلاصنا له من خلال أفعالنا تجاهه وطاعتنا له. |
||||