ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2025
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
15 - 12 - 2024, 11:47 AM | رقم المشاركة : ( 181061 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
نسعى إلى البر عندما نسعى وراء شخصية المسيح ونرغب في القداسة أكثر من رغبتنا في الملذات الجسدية. نتجنب إغراء البر الذاتي عندما نفهم أن البر الحقيقي يبدأ بالتواضع الإلهي (مزمور 25: 90). نتذكر أن يسوع قال: "بِدُونِي لَا تَقْدِرُونَ أَنْ تَفْعَلُوا شَيْئًا" (يوحنا 15: 5). عندما نقضي وقتًا في محضر الله، نصبح أكثر وعيًا بخطيتنا وأوجه قصورنا. يبدو القميص القذر أبيضًا بجانب جدار مظلم. لكن عند مقارنته بالثلج، يبدو القميص نفسه متسخًا. الكبرياء والبر الذاتي لا يمكن أن يبقيا في محضر الله القدوس. يبدأ السعي وراء البر عندما يطلب القلب المتواضع حضور الله الدائم (يعقوب 4 :10؛ بطرس الأولى 5: 6). يقود القلب المتواضع المؤمن إلى حياة أعمال البر المقبولة عند الله (مزمور 51: 10). |
||||
15 - 12 - 2024, 11:48 AM | رقم المشاركة : ( 181062 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
كيف أرضي الله إرضاء الله هو، أو ينبغي أن يكون، هدف جميع المؤمنين - كل الذين يدعون باسم المسيح للخلاص. والمطلوب من كل من يريد إرضاء الله هو أن يطلب الله بالإيمان، وأن يسلك بالروح وليس بالجسد، وأن يعيش كما يليق بدعوتنا في الطاعة والخضوع لإرادة الله. قد تبدو هذه الأشياء مستحيلة، لكن الله يريدنا أن نرضيه، وهو يجعل من الممكن لنا أن نرضيه. ونحن نفعل هذه الأشياء بقوة روحه الذي يعيش في قلوبنا. يذكّر بولس المؤمنين في روما أن "ظ±لَّذِينَ هُمْ فِي ظ±لْجَسَدِ لَا يَسْتَطِيعُونَ أَنْ يُرْضُوا ظ±للهَ" (رومية 8: 8). لذا فإن الخطوة الأولى في إرضاء الله هي قبول ذبيحة الخطية التي قدمها في موت يسوع المسيح على الصليب. عندها فقط نكون "في الروح" وليس "في الجسد". نحن نفعل هذا بالإيمان لأنه "بِدُونِ إِيمَانٍ لَا يُمْكِنُ إِرْضَاؤُهُ، لِأَنَّهُ يَجِبُ أَنَّ ظ±لَّذِي يَأْتِي إِلَى ظ±للهِ يُؤْمِنُ بِأَنَّهُ مَوْجُودٌ، وَأَنَّهُ يُجَازِي ظ±لَّذِينَ يَطْلُبُونَهُ" (عبرانيين 11: 6). يشرح بولس في رسالة رومية 8 الفرق بين الطبيعة الخاطئة وطبيعة أولئك الذين تجددوا بالروح القدس. أولئك الذين ما زالوا في خطيتهم يركزون أذهانهم على الرغبات الخاطئة، بينما أولئك الذين جددهم المسيح لديهم ذهن جديد تمامًا يتحكم فيه الروح ويرغبون في العيش وفقًا له. "ظ±هْتِمَامَ ظ±لْجَسَدِ هُوَ مَوْتٌ، وَلَكِنَّ ظ±هْتِمَامَ ظ±لرُّوحِ هُوَ حَيَاةٌ وَسَلَامٌ. لِأَنَّ ظ±هْتِمَامَ ظ±لْجَسَدِ هُوَ عَدَاوَةٌ لِلهِ، إِذْ لَيْسَ هُوَ خَاضِعًا لِنَامُوسِ ظ±للهِ، لِأَنَّهُ أَيْضًا لَا يَسْتَطِيعُ" (رومية 8: 6-7). لذا فإن الخطوة الأولى في إرضاء المؤمنين لله هي التأكد من أننا نسلك بالروح وليس بالجسد. علاوة على ذلك، يجب أن نعيش بالإيمان (عبرانيين 10: 38). لا يمكن أن يرضى الله بمن "يبتعدون" عنه لأنهم لا يثقون به أو يشكون في حقيقة تصريحاته ووعوده، أو الذين لا يؤمنون بأن طرقه صحيحة ومقدسة وكاملة. مطلب الإيمان والثقة بالله ليس مطلبًا غير معقول؛ فهذا هو ببساطة ما نطلبه من أطفالنا وأزواجنا، وهو شرط لا غنى عنه لكي نرضى عنهم. هكذا الحال مع الله. لذلك، فإن إرضاء الله هو مسألة عيش حسب وصاياه ووصاياه، والقيام بذلك بمحبة. نريد دائمًا إرضاء أولئك الذين نحبهم، والعهد الجديد مليء بالتوجيهات إلى الحياة الصالحة والمحبّة للمسيح من خلال إطاعة وصاياه. أوضح يسوع هذا الأمر بجلاء: "إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي فَظ±حْفَظُوا وَصَايَايَ" (يوحنا 14: 15). الرسائل في الكتاب المقدّس هي خطة الله للمؤمنين وهي مليئة بالنصائح لنظهر السلوك الذي يرضي الله طوال حياتنا: "فَمِنْ ثَمَّ أَيُّهَا ظ±لْإِخْوَةُ نَسْأَلُكُمْ وَنَطْلُبُ إِلَيْكُمْ فِي ظ±لرَّبِّ يَسُوعَ، أَنَّكُمْ كَمَا تَسَلَّمْتُمْ مِنَّا كَيْفَ يَجِبُ أَنْ تَسْلُكُوا وَتُرْضُوا ظ±للهَ، تَزْدَادُونَ أَكْثَر” (تسالونيكي الأولى 4: 1). |
||||
15 - 12 - 2024, 11:50 AM | رقم المشاركة : ( 181063 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
نتذكر أن يسوع قال: "بِدُونِي لَا تَقْدِرُونَ أَنْ تَفْعَلُوا شَيْئًا" (يوحنا 15: 5) |
||||
15 - 12 - 2024, 11:51 AM | رقم المشاركة : ( 181064 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
المطلوب من كل من يريد إرضاء الله هو أن يطلب الله بالإيمان، وأن يسلك بالروح وليس بالجسد، وأن يعيش كما يليق بدعوتنا في الطاعة والخضوع لإرادة الله. قد تبدو هذه الأشياء مستحيلة، لكن الله يريدنا أن نرضيه، وهو يجعل من الممكن لنا أن نرضيه. ونحن نفعل هذه الأشياء بقوة روحه الذي يعيش في قلوبنا. يذكّر بولس المؤمنين في روما أن "ظ±لَّذِينَ هُمْ فِي ظ±لْجَسَدِ لَا يَسْتَطِيعُونَ أَنْ يُرْضُوا ظ±للهَ" (رومية 8: 8). لذا فإن الخطوة الأولى في إرضاء الله هي قبول ذبيحة الخطية التي قدمها في موت يسوع المسيح على الصليب. عندها فقط نكون "في الروح" وليس "في الجسد". نحن نفعل هذا بالإيمان لأنه "بِدُونِ إِيمَانٍ لَا يُمْكِنُ إِرْضَاؤُهُ، لِأَنَّهُ يَجِبُ أَنَّ ظ±لَّذِي يَأْتِي إِلَى ظ±للهِ يُؤْمِنُ بِأَنَّهُ مَوْجُودٌ، وَأَنَّهُ يُجَازِي ظ±لَّذِينَ يَطْلُبُونَهُ" (عبرانيين 11: 6). يشرح بولس في رسالة رومية 8 الفرق بين الطبيعة الخاطئة وطبيعة أولئك الذين تجددوا بالروح القدس. أولئك الذين ما زالوا في خطيتهم يركزون أذهانهم على الرغبات الخاطئة، بينما أولئك الذين جددهم المسيح لديهم ذهن جديد تمامًا يتحكم فيه الروح ويرغبون في العيش وفقًا له. "ظ±هْتِمَامَ ظ±لْجَسَدِ هُوَ مَوْتٌ، وَلَكِنَّ ظ±هْتِمَامَ ظ±لرُّوحِ هُوَ حَيَاةٌ وَسَلَامٌ. لِأَنَّ ظ±هْتِمَامَ ظ±لْجَسَدِ هُوَ عَدَاوَةٌ لِلهِ، إِذْ لَيْسَ هُوَ خَاضِعًا لِنَامُوسِ ظ±للهِ، لِأَنَّهُ أَيْضًا لَا يَسْتَطِيعُ" (رومية 8: 6-7). لذا فإن الخطوة الأولى في إرضاء المؤمنين لله هي التأكد من أننا نسلك بالروح وليس بالجسد. |
||||
15 - 12 - 2024, 11:52 AM | رقم المشاركة : ( 181065 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يجب أن نعيش بالإيمان (عبرانيين 10: 38). لا يمكن أن يرضى الله بمن "يبتعدون" عنه لأنهم لا يثقون به أو يشكون في حقيقة تصريحاته ووعوده، أو الذين لا يؤمنون بأن طرقه صحيحة ومقدسة وكاملة. مطلب الإيمان والثقة بالله ليس مطلبًا غير معقول؛ فهذا هو ببساطة ما نطلبه من أطفالنا وأزواجنا، وهو شرط لا غنى عنه لكي نرضى عنهم. هكذا الحال مع الله. لذلك، فإن إرضاء الله هو مسألة عيش حسب وصاياه ووصاياه، والقيام بذلك بمحبة. نريد دائمًا إرضاء أولئك الذين نحبهم، والعهد الجديد مليء بالتوجيهات إلى الحياة الصالحة والمحبّة للمسيح من خلال إطاعة وصاياه. أوضح يسوع هذا الأمر بجلاء: "إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَنِي فَظ±حْفَظُوا وَصَايَايَ" (يوحنا 14: 15). الرسائل في الكتاب المقدّس هي خطة الله للمؤمنين وهي مليئة بالنصائح لنظهر السلوك الذي يرضي الله طوال حياتنا: "فَمِنْ ثَمَّ أَيُّهَا ظ±لْإِخْوَةُ نَسْأَلُكُمْ وَنَطْلُبُ إِلَيْكُمْ فِي ظ±لرَّبِّ يَسُوعَ، أَنَّكُمْ كَمَا تَسَلَّمْتُمْ مِنَّا كَيْفَ يَجِبُ أَنْ تَسْلُكُوا وَتُرْضُوا ظ±للهَ، تَزْدَادُونَ أَكْثَر” (تسالونيكي الأولى 4: 1). |
||||
15 - 12 - 2024, 11:53 AM | رقم المشاركة : ( 181066 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
كيف يراني الله في المسيح تشير عدة مواضع في الكتاب المقدس إلى كون المؤمنين "في المسيح" (بطرس الأولى 5: 14؛ فيلبي 1: 1؛ رومية 8: 1). تعطينا رسالة كولوسي 3: 3 توضيحًا أكثر إلى حد ما: "لِأَنَّكُمْ قَدْ مُتُّمْ وَحَيَاتُكُمْ مُسْتَتِرَةٌ مَعَ ظ±لْمَسِيحِ فِي ظ±للهِ". فعندما نأتي إلى المسيح كخطاة منكسرين، فإنه يستبدل خطايانا ببره (كورنثوس الثانية 5 :21). يدعونا الله أبناءه من خلال التوبة وقبول موت يسوع من أجلنا (يوحنا 1: 12؛ غلاطية 3: 26). لا يعود الله يرى عيوبنا. بل يرى بر ابنه بدلاً من ذلك (أفسس 2 :13؛ عبرانيين 8: 12). ولكوننا في المسيح، يرى الله بر المسيح يغطينا. يُلغى دين خطايانا فقط "في المسيح"، ونستعيد علاقتنا مع الله، وتكون أبديتنا مضمونة (يوحنا 3: 16-18؛ 20 :31). يراني الله كخليقة جديدة في المسيح: "إِذًا إِنْ كَانَ أَحَدٌ فِي ظ±لْمَسِيحِ فَهُوَ خَلِيقَةٌ جَدِيدَةٌ: ظ±لْأَشْيَاءُ ظ±لْعَتِيقَةُ قَدْ مَضَتْ، هُوَذَا ظ±لْكُلُّ قَدْ صَارَ جَدِيدًا" (كورنثوس الثانية 5: 17). لنا سلام مع الله ونحسب أبرارًا أمامه (كورنثوس الثانية 5: 17-21). يرى الله بر ابنه بدلاً من رؤية خطيتي. فيراني مبررًا، مفديًا، مقدسًا، بل مُمجَّدًا (انظر رومية 8: 30). نتعلم بعض الطرق التي يرانا بها الله في المسيح في رسالة أفسس 1: 3-14. "ظ±لَّذِي بَارَكَنَا بِكُلِّ بَرَكَةٍ رُوحِيَّةٍ فِي ظ±لسَّمَاوِيَّاتِ فِي ظ±لْمَسِيحِ" (أفسس 1: 3). نحن مؤهلون بكل ما نحتاجه. لقد تم اختيارنا لنكون "قِدِّيسِينَ وَبِلَا لَوْمٍ قُدَّامَهُ (الله)" (أفسس 1: 4). يُنظر إلينا على أننا قديسون وبلا لوم لأننا في المسيح (راجع كورنثوس الثانية 3: 18). تخبرنا رسالة أفسس 1: 5 أننا، في المسيح، قد تم تعييننا مسبقًا " لِلتَّبَنِّي بِيَسُوعَ ظ±لْمَسِيحِ لِنَفْسِهِ". هذا يعني أن الله يراني ابنه (راجع يوحنا 1: 12-13). هذا " لِمَدْحِ مَجْدِ نِعْمَتِهِ (الله) ظ±لَّتِي أَنْعَمَ بِهَا عَلَيْنَا فِي ظ±لْمَحْبُوبِ" (أفسس 1: 6). في المسيح يراني الله بالمحبة، ويغدق علي عطاياه الوفيرة و "غِنَى نِعْمَتِهِ" (أفسس 1: 7-8). يراني الله في المسيح وريثًا للثروات السماوية (أفسس 1: 11؛ راجع رومية 8: 17). يرى الله أني ملكه إلى الأبد. لقد ختمني بالروح القدس "ظ±لَّذِي هُوَ عُرْبُونُ مِيرَاثِنَا، لِفِدَاءِ ظ±لْمُقْتَنَى، لِمَدْحِ مَجْدِهِ" (أفسس 1: 13-14). يراني الله كعمل يديه (مزمور 139: 13-16؛ راجع أفسس 2: 10)؛ كصديقه (يعقوب 2: 23)؛ وباعتباري مختار "قديس ومحبوب" (كولوسي 3: 12)، وهو يراني "ميتًا عن الخطية" (رومية 6: 11) ولكن "أقمت مع المسيح" (كولوسي 3: 1)؛ كهيكل للروح القدس (كورنثوس الأولى 3:16)؛ كحجر حي وضعه البناء الأعظم (بطرس الأولى 2: 5)؛ كجزء من "جِنْسٌ مُخْتَارٌ، وَكَهَنُوتٌ مُلُوكِيٌّ، أُمَّةٌ مُقَدَّسَةٌ، شَعْبُ ظ±قْتِنَاءٍ" (بطرس الأولى 2: 9)؛ وكواحد من "الغُرَبَاءَ وَالنُزَلَاءَ" في هذا العالم (بطرس الأولى 2: 11). يراني الله كجزء من قطيعه: "لِأَنَّهُ هُوَ إِلَهُنَا، وَنَحْنُ شَعْبُ مَرْعَاهُ وَغَنَمُ يَدِه" (مزمور 95: 7). |
||||
15 - 12 - 2024, 11:55 AM | رقم المشاركة : ( 181067 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
فعندما نأتي إلى المسيح كخطاة منكسرين فإنه يستبدل خطايانا ببره (كورنثوس الثانية 5 :21). يدعونا الله أبناءه من خلال التوبة وقبول موت يسوع من أجلنا (يوحنا 1: 12؛ غلاطية 3: 26). لا يعود الله يرى عيوبنا. بل يرى بر ابنه بدلاً من ذلك (أفسس 2 :13؛ عبرانيين 8: 12). ولكوننا في المسيح، يرى الله بر المسيح يغطينا. يُلغى دين خطايانا فقط "في المسيح"، ونستعيد علاقتنا مع الله، وتكون أبديتنا مضمونة (يوحنا 3: 16-18؛ 20 :31). |
||||
15 - 12 - 2024, 11:56 AM | رقم المشاركة : ( 181068 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يراني الله كخليقة جديدة في المسيح "إِذًا إِنْ كَانَ أَحَدٌ فِي ظ±لْمَسِيحِ فَهُوَ خَلِيقَةٌ جَدِيدَةٌ: ظ±لْأَشْيَاءُ ظ±لْعَتِيقَةُ قَدْ مَضَتْ، هُوَذَا ظ±لْكُلُّ قَدْ صَارَ جَدِيدًا" (كورنثوس الثانية 5: 17). لنا سلام مع الله ونحسب أبرارًا أمامه (كورنثوس الثانية 5: 17-21). يرى الله بر ابنه بدلاً من رؤية خطيتي. فيراني مبررًا، مفديًا، مقدسًا، بل مُمجَّدًا (انظر رومية 8: 30). |
||||
15 - 12 - 2024, 11:58 AM | رقم المشاركة : ( 181069 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
نتعلم بعض الطرق التي يرانا بها الله في المسيح في رسالة أفسس 1: 3-14. "ظ±لَّذِي بَارَكَنَا بِكُلِّ بَرَكَةٍ رُوحِيَّةٍ فِي ظ±لسَّمَاوِيَّاتِ فِي ظ±لْمَسِيحِ" (أفسس 1: 3). نحن مؤهلون بكل ما نحتاجه. لقد تم اختيارنا لنكون "قِدِّيسِينَ وَبِلَا لَوْمٍ قُدَّامَهُ (الله)" (أفسس 1: 4). يُنظر إلينا على أننا قديسون وبلا لوم لأننا في المسيح (راجع كورنثوس الثانية 3: 18). تخبرنا رسالة أفسس 1: 5 أننا، في المسيح، قد تم تعييننا مسبقًا " لِلتَّبَنِّي بِيَسُوعَ ظ±لْمَسِيحِ لِنَفْسِهِ". هذا يعني أن الله يراني ابنه (راجع يوحنا 1: 12-13). هذا " لِمَدْحِ مَجْدِ نِعْمَتِهِ (الله) ظ±لَّتِي أَنْعَمَ بِهَا عَلَيْنَا فِي ظ±لْمَحْبُوبِ" (أفسس 1: 6). في المسيح يراني الله بالمحبة، ويغدق علي عطاياه الوفيرة و "غِنَى نِعْمَتِهِ" (أفسس 1: 7-8). |
||||
15 - 12 - 2024, 11:58 AM | رقم المشاركة : ( 181070 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
نتعلم بعض الطرق التي يرانا بها الله في المسيح في رسالة أفسس 1: 3-14. "ٱلَّذِي بَارَكَنَا بِكُلِّ بَرَكَةٍ رُوحِيَّةٍ فِي ٱلسَّمَاوِيَّاتِ فِي ٱلْمَسِيحِ" (أفسس 1: 3). نحن مؤهلون بكل ما نحتاجه. لقد تم اختيارنا لنكون "قِدِّيسِينَ وَبِلَا لَوْمٍ قُدَّامَهُ (الله)" (أفسس 1: 4). يُنظر إلينا على أننا قديسون وبلا لوم لأننا في المسيح (راجع كورنثوس الثانية 3: 18). تخبرنا رسالة أفسس 1: 5 أننا، في المسيح، قد تم تعييننا مسبقًا " لِلتَّبَنِّي بِيَسُوعَ ٱلْمَسِيحِ لِنَفْسِهِ". هذا يعني أن الله يراني ابنه (راجع يوحنا 1: 12-13). هذا " لِمَدْحِ مَجْدِ نِعْمَتِهِ (الله) ٱلَّتِي أَنْعَمَ بِهَا عَلَيْنَا فِي ٱلْمَحْبُوبِ" (أفسس 1: 6). في المسيح يراني الله بالمحبة، ويغدق علي عطاياه الوفيرة و "غِنَى نِعْمَتِهِ" (أفسس 1: 7-8). |
||||