منتدى الفرح المسيحى  


merry christmas

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت

الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2025

يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه



العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09 - 12 - 2024, 05:46 PM   رقم المشاركة : ( 180611 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,278,230

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




وحينَئذٍ يَرى النَّاسُ ابنَ الإنسان آتِيًا في الغَمام في تَمامِ العِزَّةِ والجَلال

عبارة "الغمام" فتشير إلى رمز كتابي لحضور الإلهي الذي يرافق مسيرة الإنسان (خروج 34: 5)؛ وعندما يعود يسوع فأنَّه يرافق الإنسان في حياته اليوميَّة في الظروف المظلمة والصَّعبة.
فيسوع يظهر ثانية من الغمام الذي حجبه عن أعين الرُّسل عند صعوده إلى السَّماء (أعمال الرسل 1: 9-11). ويبدو أن يسوع يشير هنا إلى نبوءة دانيال (8: 13: -14).
وتبرز هذه الآية حقيقة نصرة يسوع المسيح المُتألِّم الذي يدخل في النِّهاية إلى مجده.
ويُعلِّق القديس أوغسطينوس
" إنَّه يأتي الآن في كنيسته كما في الغمام، أمَّا فيما بعد فيتحقق
مجيئه بسلطان أعظم وجلال، إذ يظهر بقوَّة كي يتبعوه المؤمنون
فيهبهم فضيلة عظيمة حتى يغلبوا ذلك الاضطهاد المريع.
كما سيأتي بجسده... الذي صعد به".
إن يسوع سيعود ليُقيم حُكْمَه، حكم السَّلام والبرّ. هل لدينا رجاء في الرَّبّ يسوع وفي وعده بالمجيء ثانية كي يقيم ملكه وحُكْمَه على كلّ ما قد صنع؟
 
قديم 09 - 12 - 2024, 05:47 PM   رقم المشاركة : ( 180612 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,278,230

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

القديس أوغسطينوس

" إنَّه يأتي الآن في كنيسته كما في الغمام، أمَّا فيما بعد فيتحقق
مجيئه بسلطان أعظم وجلال، إذ يظهر بقوَّة كي يتبعوه المؤمنون
فيهبهم فضيلة عظيمة حتى يغلبوا ذلك الاضطهاد المريع.
كما سيأتي بجسده... الذي صعد به".
 
قديم 09 - 12 - 2024, 05:49 PM   رقم المشاركة : ( 180613 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,278,230

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




وإِذا أَخذَت تَحدُثُ هذِه الأُمور، فانتَصِبوا
قائمين وَارفَعوا رُؤُوسَكُم لِأَنَّ اِفتِداءَكم يَقتَرِب

تشير عبارة "إِذا أَخذَت تَحدُثُ هذِه الأُمور" إلى صورة الاضطهادات القادمة والكوارث الطّبيعيَّة الوارد ذكرها في (آية 25)، وهي صورة مُظلمة وكئيبة، لكنَّها في النِّهاية ستكون سببًا لا للقلق والاضطراب بل للفرح. لأنَّه عندما يرى المؤمنون هذه الأحداث يعلمون أن عودة المسيح أصبحت وشيكة على الأبواب، ويتطلَّعون نحو العدل والسَّلام والخلاص. ومن هذا المنطلق يتوجب على المؤمنين أن ينتظروا مجيئه بكل ثقة ورجاء بدلًا من أن يرتعبوا مما يحدث في العَالَم.
 
قديم 09 - 12 - 2024, 05:51 PM   رقم المشاركة : ( 180614 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,278,230

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




وإِذا أَخذَت تَحدُثُ هذِه الأُمور، فانتَصِبوا
قائمين وَارفَعوا رُؤُوسَكُم لِأَنَّ اِفتِداءَكم يَقتَرِب



"فانتَصِبوا قائمين وَارفَعوا رُؤُوسَكُم" فتشير إلى دعوة يسوع لتلاميذه إلى عدم الخوف والانشغال بأمور الحياة بل إلى اليقظة في الانتظار برفع رؤوسهم بعد أن انحنت تحث ثِقل المِحن والاضطهادات.
ويعلق البابا فرنسيس:
" وإن اشتدّت قوّات الشَّرّ، فعلى المسيحيِّين أن يلبّوا الدَّعوة،
ورؤوسهم مرفوعة، مستعدّون للمقاومة في هذه المعركة
حيث الكلمة الأخيرة تكون لله. وهذه المحبّة سوف تكون كلمة
محبّة وسلام"!
وما يبدو لكثير من النَّاس أنَّه دمار، يظهر للمؤمنين أنّه بداية الخلاص.
أمَّا عبارة "فانتَصِبوا"فتشير إلى دعوة يسوع إلى عدم الاستلام إلى اليأس والخوف مثل الخطأة بل إلى الثَّبات بفخر وفرح واعتزاز، وإلى الوقوفكرجالٍ روحيِّين بلا تراخ ولا كسل. فالمسيح سيتمجَّد ويتمجَّد تلاميذه معه.
أمَّا عبارة "قائمين" فتشير إلى اختيار الله لتلاميذه، مع أنَّه لم يكن لهم وجود في أعين النَّاس (1قورنتس 1: 26)، بل بما هم عليه في يسوع المسيح كما جاء في تعليم بولس الرَّسول "بِفَضْلِه أَنتُم قائمونَ في المسيحِ يسوعَ الَّذي صارَ لَنا حِكمَةً مِن لَدُنِ الله وبِرًّا وقَداسةً وفِداء"(1 قورنتس 1: 30).
 
قديم 09 - 12 - 2024, 05:52 PM   رقم المشاركة : ( 180615 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,278,230

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

البابا فرنسيس:

" وإن اشتدّت قوّات الشَّرّ، فعلى المسيحيِّين أن يلبّوا الدَّعوة،
ورؤوسهم مرفوعة، مستعدّون للمقاومة في هذه المعركة
حيث الكلمة الأخيرة تكون لله. وهذه المحبّة سوف تكون كلمة
محبّة وسلام"!
 
قديم 09 - 12 - 2024, 05:54 PM   رقم المشاركة : ( 180616 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,278,230

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




عبارة "افتداء" في الأصل اليونانيل¼€د€خ؟خ»ل½»د„دپد‰دƒخ¹د‚ (معناها النَّجاة) فتشير إلى لفظة تقليديَّة في العهد القديم للدَّلالة على خلاص شعب الله (مزمور 111: 9)؛ وقد استعملها لوقا عدة مرات إمّا للدَّلالة على خلاص شعب الله (لوقا 1: 68)، أو لفداء الإبكار (لوقا 2: 38)، أو لافتداء إسرائيل (لوقا 24: 21).
الافتداء هي كلمة رجاء من خلال الضِّيق والاضطهاد. وهذه اللَّفظة لا ترد في الأناجيل ألاّ في هذا النَّص، لكنها من المفردات التي ردَّدها القديس بولس الرَّسول مرارًا في رسائله (1 قورنتس 1: 30، ورومة 3: 24 و8: 23 وقولسي 1: 14). بعبارة أخرى، تشير صورة الاضطهادات القادمة والكوارث الطّبيعيَّة إلى صورة مظلمة وكئيبة، لكنَّها في النِّهاية ستكون سببًا لا للقلق والاضطراب بل لفرحٍ عظيمٍ، لأنَّها دلالة على أن الخلاص قد اقترب.
 
قديم 09 - 12 - 2024, 05:57 PM   رقم المشاركة : ( 180617 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,278,230

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




فاحذَروا أَن يُثقِلَ قُلوبَكُمُ السُّكْرُ والقُصوفُ
وهُمومُ الحَياةِ الدُّنيا، فَيُباغِتَكم ذلِكَ اليَومُ

تشير عبارة "فاحذَروا" إلى النَّظر من حولكم من كل جانب بعيون دائمة السَّهر لحراسة أنفسكم خوفًا من الخطيئة استعداد لمجيء ابن الإنسان. ينبِّه بولس الرَّسول المؤمنين بقوله: " ْلنَخلَعْ أَعمالَ الظَّلام ولْنَلبَسْ سِلاحَ النُّور. لنَسِرْ سيرةً كَريمةً كما نَسيرُ في وَضَحِ النَّهار. لا قَصْفٌ ولا سُكْر، ولا فاحِشَةٌ ولا فُجور، ولا خِصامٌ ولا حَسَد، بلِ البَسوا الرَّبّ يسوعَ المسيح، ولا تُشغَلوا بِالجَسَدِ لِقَضاءِ شَهَواتِه" (رومة 13: 12-13)، وهي محبة العَالَم والملذَّات الجسديَّة وزيادة الاهتمام بأمور هذه الحياة. هذه الأمور التي حذّر المسيح تلاميذه منها لأنَّها تعيقهم عن الاستعداد لمجيئه الثَّاني.
 
قديم 09 - 12 - 2024, 06:03 PM   رقم المشاركة : ( 180618 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,278,230

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




فاحذَروا أَن يُثقِلَ قُلوبَكُمُ السُّكْرُ والقُصوفُ
وهُمومُ الحَياةِ الدُّنيا، فَيُباغِتَكم ذلِكَ اليَومُ
عبارة "القُصوفُ " في الأصل اليوناني خ¼ل½³خ¸ل؟ƒ (معناها السُّكر) فتشير إلى غياب عقلُ المرء وإدراكُه ووعيه نتيجة شرب الخمر. هذا هو وضع أولئك الذين ليس لديهم أفق آخر لحياتهم الخاصة، سوى اللَّحظة الآنيَّة وهذه الدُّنيا بملذاتها، فيبحثون عن الطُّرق لملء الفراغ، وللهروب من الشُّعور بالوحدة. ويُعلق القديس باسيليوس الكبير: "يوجد حولكم غنى وفنون وكل مباهج الحياة، يلزمكم ألا تهتمُّوا إلاَّ بنفوسكم اهتمامًا خاصًا". أمَّا عبارة " هُمومُ الحَياةِ الدُّنيا" فتشير إلى معنى تبديد الحياة في ألف شيء صغير، لا معنى له؛ فنُصبح عبيدًا للأشياء، ولا نبقى أسياد أنفسنا بعد ذلك، بل تكون الأشياء هي أسيادنا؛ وقد حذَّرنا منها يهوذا الرَّسول: "سيَكونُ في آخِرِ الزَّمانِ مُستَهزِئُونَ يَتبَعونَ شَهَواتِ كُفْرِهم"(يهوذا 1: 18).
 
قديم 09 - 12 - 2024, 06:10 PM   رقم المشاركة : ( 180619 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,278,230

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




فاحذَروا أَن يُثقِلَ قُلوبَكُمُ السُّكْرُ والقُصوفُ
وهُمومُ الحَياةِ الدُّنيا، فَيُباغِتَكم ذلِكَ اليَومُ


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




فاحذَروا أَن يُثقِلَ قُلوبَكُمُ السُّكْرُ والقُصوفُ
وهُمومُ الحَياةِ الدُّنيا، فَيُباغِتَكم ذلِكَ اليَومُ
"َيُباغِتَكم" فتشير إلى مجيء المسيح غير المنتظر بصورة مفاجئة، ومتى جاء لن تكون هناك فرصة أخرى. وهو يشبه دينونة الله في الطُّوفان في أيام نوح حيث "كانَ النَّاسُ يأكُلونَ ويشرَبون، والرِّجالُ يَتَزَوَّجونَ والنِّساءُ يُزَوَّجْنَ، إلى يَومَ دخَلَ نُوحٌ السَّفينة، فجاءَ الطُّوفانُ وأَهلَكَهُم أَجمَعين"(لوقا 17: 27)؛ كما يشبه أيضا خراب سدوم في أيام لوط " إِذ كان النَّاس يأكُلونَ ويَشرَبون، ويَشتَرونَ ويبيعون، ويَغرِسونَ ويَبْنون، ولكِن يَومَ خَرَجَ لوطٌ مِن سَدوم، أَمطَرَ اللهُ نارًا وكِبريتًا مِنَ السَّماء فأهلَكَهم أَجمَعين " (لوقا 17: 28-29).
ما كان النَّاس قبل الطُّوفان وخراب سدوم يتوقعون شيئًا، وما كانوا يُدركون شيئًا، وما كانوا يشعرون بشيء. ويوضِّح بولس الرَّسول هذا الأمر بقوله " فحِينَ يَقولُ النَّاس: سَلامٌ وأَمان، يأخُذُهمُ الهَلاكُ بَغتَةً كما يأخُذُ المَخاضُ الحامِلَ بَغتَةً، فلا يَستَطيعونَ النَّجاة (1تسالونيقي 5: 3). لذلك يدعونا بولس الرَّسول إلى خلع أعمال الظَّلام بما فيها من السُّكر والقصوف وشهوات العَالَم (رومة 13: 13) التي تخدّر القلب وتُنسينا يوم مجيء الرَّبّ فنتغافل عنه
 
قديم 09 - 12 - 2024, 06:10 PM   رقم المشاركة : ( 180620 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,278,230

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




فاحذَروا أَن يُثقِلَ قُلوبَكُمُ السُّكْرُ والقُصوفُ
وهُمومُ الحَياةِ الدُّنيا، فَيُباغِتَكم ذلِكَ اليَومُ

عبارة "ذلِكَ اليَومُ" فتشير إلى اليوم الأخير بالتَّحديد يوم مجيء الرَّبّ، للدَّينونة والحساب. فالرَّبّ يسوع لا يريدنا أن نعرف الأزمنة وننشغل بحساباتها، بل بالحري أن نسهر بقلوبنا، مترقِّبين بالحياة الجادة مجيئه ليَملك علينا أبديًا.هل نحن مستعدون لهذا اللِّقاء ونحن نعلم انه يموت شخص في كل ثانيةـ ويموت كل يوم عشرات الآلاف على وجه الأرض؟ هل نعرف كم من الثَّانية بقي لنا على قيد الحياة؟


 
موضوع مغلق


الانتقال السريع


الساعة الآن 11:27 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024