ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2025
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
08 - 12 - 2024, 08:31 AM | رقم المشاركة : ( 180441 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
* "كيف صاروا للخراب بغتة؟" (مز 73: 19) إنه يتعجب منهم، مدركًا ما سيحل بهم في النهاية. "اضمحلوا"؛ حقًا صاروا كالدخان، إذ يصعد إلى فوق يضمحل، هكذا هم اضمحلوا... "فنوا بآثامهم". إنهم كحلمٍ عند التيقظ (مز 73: 20)... إذ يرى إنسان أنه قد وجد كنوزًا وهو نائم إنما يكون في وهم إنه غني، ولكن إلى أن يستيقظ... يبحث فلا يجد، ليس في يديه شيء، ليس شيء في سريره... هؤلاء (الأشرار) إذ يستيقظون يجدون البؤس الذي أعدوه لأنفسهم. القديس أغسطينوس |
||||
08 - 12 - 2024, 08:32 AM | رقم المشاركة : ( 180442 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
وَيْلٌ لِسُكَّانِ سَاحِلِ الْبَحْرِ أُمَّةِ الْكَرِيتِيِّينَ. كَلِمَةُ الرَّبِّ عَلَيْكُمْ: يَا كَنْعَانُ أَرْضَ الْفِلِسْطِينِيِّينَ، إِنِّي أَخْرِبُكِ بِلاَ سَاكِنٍ. [5] يُقصد بساحل البحر كل المنطقة التي على ساحل البحر الأبيض المتوسط من مصر إلى يافا وغزة. الكلمة العبرية هي Ceroth وهي تطابق في صوتها "أحواض مياه dug cisterns". |
||||
08 - 12 - 2024, 08:33 AM | رقم المشاركة : ( 180443 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
وَيَكُونُ سَاحِلُ الْبَحْرِ مَرْعًى بِآبَارٍ لِلرُّعَاةِ وَحَظَائِرَ لِلْغَنَمِ. [6] ساحل البحر الذي كان يُستخدم كميناء للسفن، يسكنه التجار صار خاليًا من السكان. يتحول من بلدٍ تجاري مملوء نشاطًا وحيوية إلى مرعى غنم وحظائر. يرى البعض أنه يُقصد بأمة الكريتيين جماعة من المتغربين أو المهاجرين من فينيقية، ورد ذكرهم في (1 صموئيل 30: 14 وعاموس 9: 7). وقد وردت في الترجمة السبعينية والسريانية تحت اسم "كريت". |
||||
08 - 12 - 2024, 08:35 AM | رقم المشاركة : ( 180444 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
وَيَكُونُ السَّاحِلُ لِبَقِيَّةِ بَيْتِ يَهُوذَا. عَلَيْهِ يَرْعُونَ. فِي بُيُوتِ أَشْقَلُونَ عِنْدَ الْمَسَاءِ يَرْبُضُونَ، لأَنَّ الرَّبَّ إِلَهَهُمْ يَتَعَهَّدُهُمْ وَيَرُدُّ سَبْيَهُمْ. [7] يتنبأ هنا أن بيت يهوذا، يسترد ملكيته لأشقلون. وأن البقية الراجعة من السبي ستستقر في آمان في بيوت أشقلون. لقد دمَّر اسكندر الأكبر اشقلون، وتمم المكابيون Maccabees ما تنبأ به الأنبياء ضدها، حيث فقدت نظام حكمها تمامًا، وأُلزم الشعب أخيرًا أن يُختنوا، أي يدخلوا إلى اليهودية قسرًا. |
||||
08 - 12 - 2024, 08:37 AM | رقم المشاركة : ( 180445 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
قَدْ سَمِعْتُ تَعْيِيرَ مُوآبَ، وَتَجَادِيفَ بَنِي عَمُّونَ الَّتِي بِهَا عَيَّرُوا شَعْبِي، وَتَعَظَّمُوا عَلَى تُخُمِهِمْ. [8] ارتبط بنو موآب وبنو عمون معًا، فكل من موآب وعمون هو ابن غير شرعيٍ للوط الساقط (تك 19: 33-38). هذان الشعبان يمثلان من هم نغول وليسوا أولادًا لله، حيث يرفضون الإيمان بالسيد المسيح، ولا يتمتعون بالميلاد الروحي الجديد. سقط بنو موآب وبنو عمون تحت التأديب، لأنهم صاروا يسخرون بالشعب اليهودي أثناء تأديبه، ويجدفون على إلههم. في سخريتهم وشماتتهم بهم ظنوا أن إله إسرائيل لا يسمع ولا يقوى على مقاومتهم، لهذا يقول: "قد سمعت تعبير موآب وتجاديف بني عمون" وإن كان في طول أناته بدا كمن لا يسمع حتى يؤدب شعبه. "تعظموا على تخمهم"، ففي عجرفة وكبرياء غاروا على حدود يهوذا (إر 48: 29؛ 49: 1). |
||||
08 - 12 - 2024, 08:38 AM | رقم المشاركة : ( 180446 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
فَلِذَلِكَ حَيٌّ أَنَا، يَقُولُ رَبُّ الْجُنُودِ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ، إِنَّ مُوآبَ تَكُونُ كَسَدُومَ، وَبَنِي عَمُّونَ كَعَمُورَةَ، مِلْكَ الْقَرِيصِ، وَحُفْرَةَ مِلْحٍ، وَخَرَابًا إِلَى الأَبَدِ. تَنْهَبُهُمْ بَقِيَّةُ شَعْبِي، وَبَقِيَّةُ أُمَّتِي تَمْتَلِكُهُمْ. [9] يصير مصير الموآبيين والعمونيين كمصير سدوم وعمورة، حيث تنتهي كل ذكرى لهم، وتتحول بلادهم إلى خراب بلا ساكنٍ. أرضهم تصدر القرَّاص، وهو نبات ذو وبر شائك، عوض الحنطة، وينابيعهم تصدر مياهًا شديدة الملوحة عوض ينابيع المياه العذبة، ويصيرون غنائم لإسرائيل. |
||||
08 - 12 - 2024, 08:39 AM | رقم المشاركة : ( 180447 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
هَذَا لَهُمْ عِوَضُ تَكَبُّرِهِمْ، لأَنَّهُمْ عَيَّرُوا وَتَعَظَّمُوا عَلَى شَعْبِ رَبِّ الْجُنُودِ. [10] ما يحل بهم ليس جزافًا، إنما هو ثمر طبيعي لكبريائهم وتشامخهم على شعب رب الجنود. الرَّبُّ مُخِيفٌ إِلَيْهِمْ، لأَنَّهُ يُهْزِلُ جَمِيعَ آلِهَةِ الأَرْضِ، فَسَيَسْجُدُ لَهُ النَّاسُ، كُلُّ وَاحِدٍ مِنْ مَكَانِهِ، كُلُّ جَزَائِرِ الأُمَمِ. [11] يؤكد الله أنه ليست هناك عداوة في قلب الله من جهة شعبٍ معينٍ، أو أمة معينة، إنما يسقط الشعب المتكبر والمجدف تحت نير كبريائه وتجديفه وشره، أما الله فيحطم الأوثان، ويقيم من كل الأمم شعبًا له، تتعبد له كل أمة، بل وكل إنسانٍ في مكانه. فلا حاجة أن يصعد الكل إلى أورشليم، وأن يعبدوا في هيكل سليمان. هذا ما كان الله يهيئ شعبه القديم على قبوله، وهو أن تصير الأرض وملؤها للرب ولمسيحه. "يا ممالك الأرض غنوا لله، رنموا للسيد، سلاه" (مز 68: 32). "فيُعرف الرب في مصر، ويعرف المصريون الرب في ذلك اليوم، ويقدمون ذبيحة وتقدمة، وينذرون للربٍ نذرًا ويوفون به" (إش 19: 21). "لأن من مشرق الشمس إلى مغربها اسمي بين الأمم، وفي كل مكانٍ يُقرب لاسمي بخور وتقدمة طاهرة..." (مل 1: 11). إنه يحط من قدر الآلهة الوثنية، فتصير هزيلة للغاية كوحوشٍ مفترسةٍ هزلت جدًا لعدم وجود طعام لمدة طويلة. ليس من ذبيحة بعد تُقدم لهم، ولا من عبادة تقدم في هياكلهم. * لتسمع الآن نبيًا آخر الذي يقدم ذات النبوة قائلًا إن العبادة لله سوف لا تُحد بموضعٍ واحدٍ، إنما يحل الوقت حين يعرفه كل بشرٍ. إنه صفنيا القائل: "سيظهر الرب لكل الأمم، ويُهزل جميع آلهة الأمم، عندئذ كل أحد يعبده من مكانه" (صف 2: 11) LXX غير أن هذا كان ممنوعًا على اليهود حيث أمرهم موسى أن يتعبدوا في مكانٍ واحدٍ. * تسمعون إن الأنبياء سبق فأخبروا متنبئين أن البشر لا يعودون بعد يُحدون بمكانٍ ما، فيأتون من كل الأرض ليقدموا ذبيحة في مدينةٍ واحدة (أو مكانٍ واحد)، بل يبقى كل واحدٍ في بيته (وطنه) ويخدم الله ويكرمه. أي وقت مثل الوقت الحاضر الذي أمكن فيه إتمام هذه النبوات؟ على أي الأحوال أصغوا ولتدركوا كيف تتفق الأناجيل والرسول بولس مع صفنيا. قال النبي: "سيظهر الرب"، وقال بولس: "قد ظهرت نعمة الله المخلصة لجميع الشعب". (تي 2: 11). قال صفنيا: "لكل الأمم"، وقال بولس: "لجميع الناس". (تي 2: 11) قال صفنيا: "يهزل آلهتكم"، وقال بولس: "معلمة إيانا أن ننكر الفجور والشهوات العالمية ونعيش بالتعقل والبرّ والتقوى في عالم الحاضر". (تي 2: 12). القديس يوحنا الذهبي الفم * إنكم لا تؤمنون أنه قد سبق فأخبرنا أن هذه الأمم ستأتي إلى مكان ما لله، كما قيل: "إليك تأتي الأمم من أطراف الأرض" (إر 16: 19). لتفهموا إن أمكنكم ذلك، أن شعوب هذه الأمم يأتون إلى إله المسيحيين، الذي هو الله السامي الحقيقي، لا بالمشي بل بالإيمان. فإن هذا الإعلان بعينه قدم بهذه الكلمات بواسطة نبي آخر: "الرب مخيف إليهم، لأنه يُهزل جميع آلهة الأرض، فسيسجد له الناس كل واحدٍ من مكانه كل جزائر الأمم" (صف 2: 11). يقول نبي: "إليك تأتي الأمم من أطراف الأرض" والآخر يقول: "سيسجد له كل واحدٍ من مكانه". لهذا فهم ليسوا مُطالبين أن ينسحبوا من أماكنهم ليأتوا إليه، إذ يجدون في ذلك الذي يؤمنون أنه في قلوبهم.* سيأتون إليه، دون ترك أماكنهم، لأنه بالإيمان به يجدونه في قلوبهم. * إلى زمن طويل... احتفظت الشياطين بالصمت في معابدهم بخصوص الأمور التي ستحدث، مع أنه لم يكن ممكنًا أن يكونوا بغير معرفة عنها، وذلك بسبب منطوقات الأنبياء. ولكن مؤخرًا إذ بدأت الأحداث تقترب أرادت الشياطين أن تخبر مسبَّقًا بها، حتى لا يبدو أنهم جهلة أو مهزومون. ومع هذا لم يشيروا إلى بعض الأمور التي سبق فأعلن عنها وسُجلت منذ وقت طويل كتلك التي وردت في النبي صفنيا: "الرب يغلبهم ويطرد كل آلهة الأمم من الأرض. وسيسجد له كل إنسانٍ من مكانه، كل جزائر الأمم" (صف 2: 11). ربما لم تكن تلك الآلهة التي تُعبد في هياكل الأمم تعتقد أن هذه الأحداث ستتحقق بالنسبة لهم، ولهذا لم ترد أن تسبب ضجرًا بين الرائين والعرَّافين المتنبئين الذين يتبعونهم. القديس أغسطينوس * دعونا نتحدث أيضًا عن الكنائس كجزائر. أضف إلى هذه أن الكتاب المقدَّس يقول في موضع آخر: "جزائر كثيرة رجعت إليَّ" (إش 42: 10) LXX. يقول إشعياء النبي باسم الرب: "تكلم إلى سكان هذه الجزيرة"، "لتبتهج جزائر كثيرة". كما أن الجزائر تقوم في وسط البحر، هكذا تتأسس كنائس في وسط العالم، وتُضرب وتُصدم بأمواج متعددة من الاضطهادات. حقًا إن هذه الجزائر تُقذف بالأمواج كل يوم، لكنها لا تُغمر بالمياه. بالتأكيد هي وسط البحر، لكن أساسها هو المسيح، المسيح الذي لا يمكن أن يهتز. القديس جيروم * بالرغم من كل هذا، لم يستطيعوا بعد أن يقيموا الهيكل ويصلحوا الموضع الذي سمح لهم فيه أن يمارسوا طقوسهم حسب الناموس. فإن سلطان المسيح، السلطان الذي أسس الكنيسة هدم ذاك الموضع. وقد سبق فأنبأ النبي أن المسيح يأتي، وإن كان لا يأتي إلاَّ بعد السبي. القديس يوحنا الذهبي الفم |
||||
08 - 12 - 2024, 08:41 AM | رقم المشاركة : ( 180448 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
* تسمعون إن الأنبياء سبق فأخبروا متنبئين أن البشر لا يعودون بعد يُحدون بمكانٍ ما، فيأتون من كل الأرض ليقدموا ذبيحة في مدينةٍ واحدة (أو مكانٍ واحد)، بل يبقى كل واحدٍ في بيته (وطنه) ويخدم الله ويكرمه. أي وقت مثل الوقت الحاضر الذي أمكن فيه إتمام هذه النبوات؟ على أي الأحوال أصغوا ولتدركوا كيف تتفق الأناجيل والرسول بولس مع صفنيا. قال النبي: "سيظهر الرب"، وقال بولس: "قد ظهرت نعمة الله المخلصة لجميع الشعب". (تي 2: 11). قال صفنيا: "لكل الأمم"، وقال بولس: "لجميع الناس". (تي 2: 11) قال صفنيا: "يهزل آلهتكم"، وقال بولس: "معلمة إيانا أن ننكر الفجور والشهوات العالمية ونعيش بالتعقل والبرّ والتقوى في عالم الحاضر". (تي 2: 12). القديس يوحنا الذهبي الفم |
||||
08 - 12 - 2024, 08:42 AM | رقم المشاركة : ( 180449 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
* لتسمع الآن نبيًا آخر الذي يقدم ذات النبوة قائلًا إن العبادة لله سوف لا تُحد بموضعٍ واحدٍ، إنما يحل الوقت حين يعرفه كل بشرٍ. إنه صفنيا القائل: "سيظهر الرب لكل الأمم، ويُهزل جميع آلهة الأمم، عندئذ كل أحد يعبده من مكانه" (صف 2: 11) lxx غير أن هذا كان ممنوعًا على اليهود حيث أمرهم موسى أن يتعبدوا في مكانٍ واحدٍ. القديس يوحنا الذهبي الفم |
||||
08 - 12 - 2024, 08:43 AM | رقم المشاركة : ( 180450 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
* إلى زمن طويل... احتفظت الشياطين بالصمت في معابدهم بخصوص الأمور التي ستحدث، مع أنه لم يكن ممكنًا أن يكونوا بغير معرفة عنها، وذلك بسبب منطوقات الأنبياء. ولكن مؤخرًا إذ بدأت الأحداث تقترب أرادت الشياطين أن تخبر مسبَّقًا بها، حتى لا يبدو أنهم جهلة أو مهزومون. ومع هذا لم يشيروا إلى بعض الأمور التي سبق فأعلن عنها وسُجلت منذ وقت طويل كتلك التي وردت في النبي صفنيا: "الرب يغلبهم ويطرد كل آلهة الأمم من الأرض. وسيسجد له كل إنسانٍ من مكانه، كل جزائر الأمم" (صف 2: 11). ربما لم تكن تلك الآلهة التي تُعبد في هياكل الأمم تعتقد أن هذه الأحداث ستتحقق بالنسبة لهم، ولهذا لم ترد أن تسبب ضجرًا بين الرائين والعرَّافين المتنبئين الذين يتبعونهم. القديس أغسطينوس |
||||