ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2025
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
05 - 12 - 2024, 11:00 AM | رقم المشاركة : ( 180181 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
رسالة المحبة: «لكي لا يهلك كل مَنْ يؤمن به» هناك مَنْ ينكرون العقاب الأبدي وعذاب الأشرار، ونسوا ما قاله الرب الصادق في مرقس9 عن النار التيلا تُطفأ والدود الذي لا يموت، لا مرة ولا مرتين بل خمس مرات. فيا للمسئولية! تهكم رجل عجوز غير مؤمن على جهنم بالقول: ”لقد عشت سبعين سنة فلم أنظر جهنم“. لكن حفيده الصغير الذي كان يسمعه، قال له: ”لكنيا جدي، هل مُتَّ ولم تنظرها؟“. سألت مرة بعض الصغار: ”مَنْمنكم يضمن الحياة الأبدية والدخول إلى السماء؟“ فأجاب أحدهم: ”أنا“. قلت له: ”وما دليلك؟“ أجاب: ”ترنيمة 9“. فضحكنا جميعًا، ثم أسرع الصغير وأحضر كتيبالترنيمات الخاص باجتماع الفتيان، وقرأ قرار الترنيمة المذكورة: على حساب الدم أنا داخل يسوع سدد كل ديوني داخل ليَّ نصيب على عود الصليب |
||||
05 - 12 - 2024, 11:01 AM | رقم المشاركة : ( 180182 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
ثمر المحبة: «بل تكون له الحياة الأبدية» يا لها من آية ثمينة،بدأت بالله وانتهت بالحياة الأبدية. والحياة الأبدية لا تعني فقط الخلود ودوامالوجود، ولا تعني نهاية الشقاء ودخول السماء، بل إنها الشركة الأبدية مع الله، والتي لنا أن نتمتعبها من الآن. لقد «أعطانا حياة أبدية، وهذه الحياة هي فيابنه» (1يو5: 11). لا يقول إن الله وعدنا أو سيعطينا، بل أعطانا. فيا لليقين! لقد تغيّر الحال مع الحزين المدخن الذي أشرنا إليه في صدر المقال، ومضى سعيدًا، وليسفقط في جيبه كتاب الله، بل وبين ضلوعه وفي قلبه محبة الله، بل وحياة الله. نعم، الله! |
||||
05 - 12 - 2024, 11:05 AM | رقم المشاركة : ( 180183 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
سيّدة بونّو أنا عذراء الفقراء بلجيكا 1933 اختارت العذراء مريم المقدّسة في عام 1933 طفلةً تبلغ من العمر 11 سنة من بونّو لنقل رسائلها وتوصياتها. وُلدت مارييت بيكو في بونّو في الخامس والعشرين من مارس عام 1921 وكانت الابنة الكبرى في عائلة فقيرة مكوّنة من 7 أطفال يقطنون في منزل يقع على بعد ميل من الكنيسة المبنيّة في منطقة مستنقعيّة. وفي الناحية الأخرى من الشارع تظهر غابة الصنوبر التي تمتدّ حتى تصل الى ايفيل. اول ظهور، بونّو، يوم الأحد الموافق 15 من يناير:غطّى الثلج الأرض وجلست مارييت بيكو بالقرب من نافذة المطبخ لتنظر الى الحديقة الصغيرة. كانت السابعة مساءً وهي تنتظر أخوها جوليان الذي كان من المتوجّب أن يعود الى المنزل باكراً. وبينما كانت تنتظره كانت تعتني بالطفل الموجود بالمهد أيضاً. وتجدر الإشارة الى أن هذه العائلة الكاثوليكيّة وبالرغم من أن أفرادها لا يقصدون الكنيسة أبداً أويصلّون إلا أن مارييت كان لها ميول دينيّة فذات مرّة وهي في طريقها الى تانكريمونت وجدت مسبحة فقامت بحملها معها أينما ذهبت. وبينما هي جالسة تحدّق في الظلام، شاهدت فجأة وعلى بعد أمتار قليلة منها سيّدة شابّة يشع منها الضوء وكانت على قدرٍ كبير من الجمال. فصاحت مارييت: “أمي انظري إنها سيدتنا المقدّسة، إنها تبتسم لي”. وما لبثت أن أخرجت المسبحة وباشرت بصلاتها، مع التحديق بالسيدة. أومأت السيدة الى مارييت للمجيء إليها، فوقفت مارييت وهمّت بالخروج، لكن أمها التي لم تستطع رؤية شيء اشتبهت بأن تلك السيدة من الممكن أن تكون ساحرة. فمنعت مارييت من فتح الباب وأحكمت إغلاقه. رجعت مارييت الى النافذة لكن السيدة اختفت. |
||||
05 - 12 - 2024, 11:09 AM | رقم المشاركة : ( 180184 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
قداسة البابا تواضروس الثاني “طِلبات من القداس الغريغوري” (ظ،ظ*) “المعترفون اقبل إليك اعترافهم” في اجتماع الأربعاء ألقى قداسة البابا تواضروس الثاني عظته الأسبوعية في اجتماع الأربعاء مساء اليوم، من كنيسة الشهيد مار مينا بشبرا، التابعة لقطاع شبرا الجنوبية، وبُثت العظة عبر القنوات الفضائية المسيحية والموقع الرسمي للكنيسة القبطية الأرثوذكسية وقناة C.O.C التابعة للمركز الإعلامي للكنيسة على شبكة الإنترنت. واستقبلت فرق الكشافة قداسة البابا وعزفت موسيقاها لدى وصوله الكنيسة ترحيبًا بقدوم قداسته. وصلى قداسته رفع بخور عشية، وشاركه عدد من أحبار الكنيسة ووكيل عام البطريركية بالقاهرة، وبعض من كهنة كنائس شبرا. وألقى نيافة الأنبا مكاري، الأسقف العام للقطاع، كلمة عقب العشية، شكر خلالها قداسة البابا على زيارته للكنيسة وافتقاده لأولاده. ورتل كورال أطفال وشباب الكنيسة، مجموعة من الترانيم. وتحدث القمص إسطفانوس فايق كلمة استعرض فيها تاريخ “كنيسة مار مينا شبرا” منذ نشأتها وحتى الآن وعرض فيلم تسجيلي عن بيت المؤتمرات التابع للكنيسة، كما ألقى القمص بيشوي صدقي كلمة ترحيب وشكر لقداسة البابا. وكرم قداسة البابا أسرة المتنيح “مينا مقار” مؤسس الكنيسة الذي بنى الكنيسة عام ظ،ظ©ظ¤ظ¢ على جزء من أرضه. وكرم كذلك مجموعة من القيادات المحلية بشبرا. كما أثنى قداسته على أحد أبناء الكنيسة يدعى “چون” وهو من ذوي القدرات الخاصة، الذي أهدى قداسته صليب صممه ونفذه بيده، ومنحه هدية تذكارية. وأشاد قداسة البابا بالكنيسة وبآبائها وشعبها وخدمتها، معربًا عن سعادته بزيارته لها ولا سيما وأنها الزيارة الأولى لها. مقدمًا التحية لكل من قدموا فقرات خلال اليوم. واستكمل قداسته سلسلة “طِلبات من القداس الغريغوري”، وقرأ جزءًا من الأصحاح الخامس عشر في إنجيل معلمنا لوقا والأعداد (ظ،ظ§ – ظ¢ظ¤)، وتأمل في طِلبة “المعترفون اقبل إليك اعترافهم”، وأوضح أن شعور التوبة ربما لا نستشعره على الأرض ولكن السماء تفرح به، “إِنَّهُ هكَذَا يَكُونُ فَرَحٌ فِي السَّمَاءِ بِخَاطِئٍ وَاحِدٍ يَتُوبُ أَكْثَرَ مِنْ تِسْعَةٍ وَتِسْعِينَ بَارًّا لاَ يَحْتَاجُونَ إِلَى تَوْبَةٍ” (لو ظ،ظ¥: ظ§). وأشار قداسة البابا إلى صور التوبة في العهد القديم، وهي: الصوم، وتمزيق الثياب، ولبس المسوح، ووضع الرماد على الرؤوس، والذبائح التكفيرية، “كَانَ فِي الْغَدِ أَنَّ مُوسَى قَالَ لِلشَّعْبِ: «أَنْتُمْ قَدْ أَخْطَأْتُمْ خَطِيَّةً عَظِيمَةً، فَأَصْعَدُ الآنَ إِلَى الرَّبِّ لَعَلِّي أُكَفِّرُ خَطِيَّتَكُمْ»” (خر ظ£ظ¢: ظ£ظ*)، ولكن هذه الوسائل لا تمحو الخطية، لأن الخطية هي مرض للروح. وعَرَضَ قداسته أمثلة لشخصيات في العهد القديم مارسوا التوبة والاعتراف وكذلك الذين قبلوا التوبة من الناس، مثال: داود النبي، وعخان بن كرمي الذي اعترف بخطيته أمام يشوع النبي، ويوحنا المعمدان “وَكَانَ يُوحَنَّا أَيْضًا يُعَمِّدُ… لأَنَّهُ كَانَ هُنَاكَ مِيَاهٌ كَثِيرَةٌ، وَكَانُوا يَأْتُونَ وَيَعْتَمِدُونَ” (يو ظ£: ظ¢ظ£). وأوضح قداسة البابا أن في العهد الجديد بدأ تأسيس سر التوبة والاعتراف، “تُوبُوا، لأَنَّهُ قَدِ اقْتَرَبَ مَلَكُوتُ السَّماوَاتِ” (مت ظ£: ظ¢)، وصار أحد الوسائل الفعالة في حياة الإنسان الروحية، “«اقْبَلُوا الرُّوحَ الْقُدُسَ. مَنْ غَفَرْتُمْ خَطَايَاهُ تُغْفَرُ لَهُ، وَمَنْ أَمْسَكْتُمْ خَطَايَاهُ أُمْسِكَتْ»” (يو ظ¢ظ*: ظ¢ظ¢، ظ¢ظ£). ووضع قداسة البابا خطوات التوبة والاعتراف، كالتالي: ظ،- إدراك السقوط في الخطية، “يَا أَبِي، أَخْطَأْتُ إِلَى السَّمَاءِ وَقُدَّامَكَ” (لو ظ،ظ¥: ظ،ظ¨). ظ¢- الشعور بالندم الداخلي، “لأَنِّي عَارِفٌ بِمَعَاصِيَّ، وَخَطِيَّتِي أَمَامِي دَائِمًا” (مز ظ¥ظ،: ظ£). ظ£- الرجاء في أن الله سيمسح الخطية. ظ¤- الاعتراف الشفهي للأب الكاهن، “إِنِ اعْتَرَفْنَا بِخَطَايَانَا فَهُوَ أَمِينٌ وَعَادِلٌ” (ظ،يو ظ،: ظ©). ظ¥- الإصلاح بأعمال صالحة، “فَاصْنَعُوا أَثْمَارًا تَلِيقُ بِالتَّوْبَةِ” (مت ظ£: ظ¨). ظ¦- الامتناع عن الشر. ظ§- الالتصاق بالله والوسائط الروحية. وشرح قداسته عمل الأب الكاهن في سر الاعتراف، كالتالي: •âپ* âپ*قبل بدء جلسة الاعتراف يصلي صلاة سرية “أيها الرحيم الرؤوف المتحنن… وقوِّني لكي أعمل خدمة هذا السر العظيم السمائي. آمين”، لأن الكاهن في الاعتراف، يسمع أتعاب المعترف، ويرشده، ويعطيه تدريبًا، ويقرأ التحليل له، ويُصلي من أجله، لذلك يجب على كل إنسان أن يصلي من أجل أب اعترافه. •âپ* âپ*يضع الصليب بينه وبين المعترف. •âپ* âپ*بعد الاعتراف يضع الصليب على رأس المعترف، ويقرأ له التحليل. وتناول قداسة البابا نص صلاة التحليل، كالتالي: •âپ* âپ*إمكانية الحِل والربط، والتي أعطاها السيد المسيح لتلاميذه مباشرة، وسلموها لتلاميذهم على مر الأجيال. •âپ* âپ*”الآن أيضًا نسأل ونطلب من صلاحك يا محب البشر عن (..)” يذكر الكاهن اسم المعترف، والذي يرشم نفسه بعلامة الصليب لمعرفته أن اعترافه قُبِل من خلال الصليب. •âپ* âپ*”ارزقنا رحمتك”، لأن الرحمة هي عطية من الله. •âپ* âپ*”اقطع كل رباطات خطايانا”، فَك قيود الخطية. •âپ* âپ*”أيها السيد العارف بضعف البشر كصالح ومحب البشر”، نتودد إلى الله حتى يرفع عنا الخطية. •âپ* âپ*”اللهم أنعم علينا بغفران خطايانا”، فالمغفرة هي عطية مجانية من الله. •âپ* âپ*”باركنا”، نطلب بركة السلام. •âپ* âپ*”طهّرنا”، نقاء القلب وتجديده. •âپ* âپ*”حاللنا”، إعلان الحرية من قيود الخطية. •âپ* âپ*”املأنا من خوفك”، نطلب مخافة الله في القلب. •âپ* âپ*”قومنا إلى إرادتك المقدسة الصالحة”. وأوصى قداسته بمناسبة نهاية العام، أن ننقي القلب ونعطيه لله، ونصلي أن يقبل اعترافنا، وأن يعطينا التوبة الحقيقية كتوبة الابن الضال، لبدء حياة جديدة. |
||||
05 - 12 - 2024, 11:11 AM | رقم المشاركة : ( 180185 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
قداسة البابا تواضروس الثاني أن شعور التوبة ربما لا نستشعره على الأرض ولكن السماء تفرح به، “إِنَّهُ هكَذَا يَكُونُ فَرَحٌ فِي السَّمَاءِ بِخَاطِئٍ وَاحِدٍ يَتُوبُ أَكْثَرَ مِنْ تِسْعَةٍ وَتِسْعِينَ بَارًّا لاَ يَحْتَاجُونَ إِلَى تَوْبَةٍ” (لو ظ،ظ¥: ظ§). |
||||
05 - 12 - 2024, 11:12 AM | رقم المشاركة : ( 180186 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
قداسة البابا تواضروس الثاني صور التوبة في العهد القديم وهي الصوم، وتمزيق الثياب، ولبس المسوح، ووضع الرماد على الرؤوس، والذبائح التكفيرية “كَانَ فِي الْغَدِ أَنَّ مُوسَى قَالَ لِلشَّعْبِ: «أَنْتُمْ قَدْ أَخْطَأْتُمْ خَطِيَّةً عَظِيمَةً، فَأَصْعَدُ الآنَ إِلَى الرَّبِّ لَعَلِّي أُكَفِّرُ خَطِيَّتَكُمْ»” (خر ظ£ظ¢: ظ£ظ*)، ولكن هذه الوسائل لا تمحو الخطية، لأن الخطية هي مرض للروح. |
||||
05 - 12 - 2024, 11:13 AM | رقم المشاركة : ( 180187 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
قداسة البابا تواضروس الثاني أمثلة لشخصيات في العهد القديم مارسوا التوبة والاعتراف وكذلك الذين قبلوا التوبة من الناس، مثال: داود النبي، وعخان بن كرمي الذي اعترف بخطيته أمام يشوع النبي، ويوحنا المعمدان “وَكَانَ يُوحَنَّا أَيْضًا يُعَمِّدُ… لأَنَّهُ كَانَ هُنَاكَ مِيَاهٌ كَثِيرَةٌ، وَكَانُوا يَأْتُونَ وَيَعْتَمِدُونَ” (يو ظ£: ظ¢ظ£). |
||||
05 - 12 - 2024, 11:14 AM | رقم المشاركة : ( 180188 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
قداسة البابا تواضروس الثاني في العهد الجديد بدأ تأسيس سر التوبة والاعتراف “تُوبُوا، لأَنَّهُ قَدِ اقْتَرَبَ مَلَكُوتُ السَّماوَاتِ” (مت ظ£: ظ¢)، وصار أحد الوسائل الفعالة في حياة الإنسان الروحية، “«اقْبَلُوا الرُّوحَ الْقُدُسَ. مَنْ غَفَرْتُمْ خَطَايَاهُ تُغْفَرُ لَهُ، وَمَنْ أَمْسَكْتُمْ خَطَايَاهُ أُمْسِكَتْ»” (يو ظ¢ظ*: ظ¢ظ¢، ظ¢ظ£). |
||||
05 - 12 - 2024, 11:15 AM | رقم المشاركة : ( 180189 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
قداسة البابا تواضروس الثاني خطوات التوبة والاعتراف كالتالي: ظ،- إدراك السقوط في الخطية، “يَا أَبِي أَخْطَأْتُ إِلَى السَّمَاءِ وَقُدَّامَكَ” (لو ظ،ظ¥: ظ،ظ¨). ظ¢- الشعور بالندم الداخلي، “لأَنِّي عَارِفٌ بِمَعَاصِيَّ، وَخَطِيَّتِي أَمَامِي دَائِمًا” (مز ظ¥ظ،: ظ£). ظ£- الرجاء في أن الله سيمسح الخطية. ظ¤- الاعتراف الشفهي للأب الكاهن، “إِنِ اعْتَرَفْنَا بِخَطَايَانَا فَهُوَ أَمِينٌ وَعَادِلٌ” (ظ،يو ظ،: ظ©). ظ¥- الإصلاح بأعمال صالحة، “فَاصْنَعُوا أَثْمَارًا تَلِيقُ بِالتَّوْبَةِ” (مت ظ£: ظ¨). ظ¦- الامتناع عن الشر. ظ§- الالتصاق بالله والوسائط الروحية. |
||||
05 - 12 - 2024, 11:17 AM | رقم المشاركة : ( 180190 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
قداسة البابا تواضروس الثاني عمل الأب الكاهن في سر الاعتراف كالتالي: •âپ* âپ*قبل بدء جلسة الاعتراف يصلي صلاة سرية “أيها الرحيم الرؤوف المتحنن… وقوِّني لكي أعمل خدمة هذا السر العظيم السمائي. آمين”، لأن الكاهن في الاعتراف، يسمع أتعاب المعترف، ويرشده، ويعطيه تدريبًا، ويقرأ التحليل له، ويُصلي من أجله، لذلك يجب على كل إنسان أن يصلي من أجل أب اعترافه. •âپ* âپ*يضع الصليب بينه وبين المعترف. •âپ* âپ*بعد الاعتراف يضع الصليب على رأس المعترف، ويقرأ له التحليل. |
||||