منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم يوم أمس, 12:35 PM   رقم المشاركة : ( 179991 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,276,271

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


إنه الله وكل ما شاء صنع.
وإن كان لنا إله خلاص في التدبير الحاضر، فسيكون كذلك لبقية
من شعبه القديم في تدبير قادم «قُولُوا لِخَائِفِي الْقُلُوبِ:
تَشَدَّدُوا لاَ تَخَافُوا. هُوَذَا إِلَهُكُمُ ... هُوَ يَأْتِي وَيُخَلِّصُكُمْ»
(إش35: 4 راجع أيضًا رو11: 25، 26).
 
قديم يوم أمس, 12:36 PM   رقم المشاركة : ( 179992 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,276,271

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


كانت كلفة هذا الخلاص “أَنْ يُكَمَّلَ رَئِيسَ خَلاَصِنا بِالآلاَمِ”
(عب2: 10)،
«وَإِذْ كُمِّلَ صَارَ لِجَمِيعِ الَّذِينَ يُطِيعُونَهُ سَبَبَ خَلاَصٍ أَبَدِيٍّ»
(عب5: 9)،
وإزاء كل هذا لا يسعنا إلا أن نحني ركبنا
أمام إله وأبي ربنا يسوع المسيح،
الذي في ابنه خلَّصنا ويُخلّصنا وسيُخلّصنا،
له المجد إلى جميع أجيال دهر الدهور. آمين.
 
قديم يوم أمس, 12:47 PM   رقم المشاركة : ( 179993 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,276,271

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




سيدة روما سيدة المعجزة 1842


ثمَ ظهرت السيدة العذراء على رجل يكره الدين المسيحيّ؟ وُلد ماري ألفونس راتيسبون في ستراسبيرغ في فرنسا في الأول من مايو عام 1814. كان ابناً ووريثاً لعائلة يهوديّة غنيّة وأرستقراطية تعمل في مجال البنوك. وحينما كان ما يزال طفلاً اعتنق أخاه الأكبر ثيودور الكاثوليكية وأصبح كاهناً. استقبلت عائلة راتيسبون ذلك بعدائيّة مريعة وعزم ألفونس ألا تكون هناك صلةٌ بينه وبين أخاه الأكبر كما نشأ في داخله بُغضٌ كبير للكاثوليكية وكل ما هو كاثوليكيّ. وعندما بلغ ألفونس الثامنة والعشرين من العمر في عام 1842، قام بخطبة ابنة عمّه فلور راتيسبون، وقرّر الزواج منها في أغسطس القادم. وفي الفترة التي سبقت الزواج، قام بجولة في أوروبا والشرق للاستمتاع واستعادة النشاط أيضاً. فكانت تلك الرحلة ترويحاً عن النفس قبل أن يستقر مع فلور ويدخل شريكاً في البنك مع عمّه. كما قرّر السفر الى نابلس لقضاء فصل الشتاء في مالطا لاستعادة عافيته.

أضاع ألفونس طريقه في نابلس، فبدلاً من أن يتوجّه الى مكتب الحجوزات (للسفر الى باليرمو كما كان محدّداً)، وصل الى مركز الحافلات المتوجّهة نحو روما. وبالرغم من معرفته بذلك، إلا أنّه بقي هناك وحجز رحلة بالباخرة الى روما. غادر ألفونس نابلس في الخامس من الشهر ووصل الى روما في السادس من الشهر، وهو يوم عيد الملوك الثلاثة. فتجوّل في روما لرؤية ما تحويه من متاحف وآثار رائعة. وفي الثامن من يناير ناداه أحد الأشخاص باسمه وهو يسير في الشارع. وكان ذلك الشخص زميلاً قديماً له من ستراسبيرغ، واسمه غوستافو دو بوسييري وهو بروستانتيّ. فأخذا يتذكّران الأيام الخوالي لصداقتهما. وبعد ذلك، حينما ذهب ألفونس للقاء غوستافو تلاقى صدفةً بأخيه الثاني الأكبر البارون ثيودور دو بوسييري، وهو معتنق للكاثوليكية وصديق حميم لأخ ألفونس الكاهن. شعر ألفونس ببغض نحو التحول الكاثوليكي المتحمّس من قبلهم، لكنه كان على علم بأن البارون خبير بإسطنبول التي ينوي زيارتها عن قريب فقبل أن يزوره لأخذ النصيحة منه في ذلك الموضوع. كان دو بوسييري يرى أن مهمّته في هذه الحياة أن يحوّل كل غير مؤمن يسلك طريقه في الحياة الى الكاثوليكيّة. فأصبح هو وراتيسبون أصدقاء إلا أن سخرية وتجديف راتيسبون كان يغضبه كثيراً.وأخيراً، اقترح البارون على ألفونس اقتراحاً غريباً. “بما أنك تمقت الخرافات بشدّة، وتعتنق أفكاراً متحرّرة، هل تقبل الخضوع لامتحان بسيط؟” “ما هو هذا الاختبار؟” “أن ترتدي شيئاً سأعطيك إيّاه. وهو ميدالية مريم العذراء المقدّسة. بلا شكّ سيكون ذلك عملاً سخيفاً في نظرك. لكنّه هامٌ للغاية بالنسبة إلي”. ثم أراه ميدالية المعجزة الملحقة بحبل. فشُدِه ألفونس وكان من الصعب عليه تصديق مدى وقاحة البارون. لكن باعتباره رجلاً في هذا العالم أراد أن لا يولي هذه الأمور التافهة اهتماماً كبيراً أمام الآخرين فقبل عمل ذلك مستشهداً بجملة من حكايات هوفمان: “إن لم تنفعني، على الأقل لن تضرّني”. ثم وضعت ابنة البارون الصغيرة ميدالية المعجزة حول عنق ألفونس فانفجر ضاحكاً: “ها أنا هنا، روميّ، كاثوليكيّ بابويّ!” لكن ذلك لم يكن كافياً لدو بوسييري فقال له: “والآن، يجب عليك إكمال الامتحان. يتوجّب عليك في كل صباح ومساء تلاوة صلاة قصيرة وفعّالة قامت برناديت بتأليفها للسيدة العذراء”. وقال راتيسبون: “فليكن! أعدك أن أتلو هذه الصلاة. فإن لم تنفعني، لن تضرّني”.

في الحقيقة، بدأت هداية البارون الصارمة تؤثّر على أعصاب ألفونس. وبدلاً من جذبه نحو الكاثوليكيّة أدّت الى نفوره أكثر. ومع ذلك ثابر البارون بكلّ شجاعة وواصل ما بدأ بعمله، كما أنه لم يعتمد على المناقشة فقط بل قام بالصلاة له بحرارة مع أصدقاءه أيضا، بالإضافة الى الأعضاء الزملاء في جماعة المغتربين الفرنسيّين الأرستقراطيين في روما. ويجدر ذكر أن الكونت لافيرونايز من بين هؤلاء الأصدقاء، وهو دبلوماسي سابق كان طالحاً لكنه أصبح الآن كاثوليكياً صالحاً وتقيّاً. وبالتماس من البارون دخل الكونت الكنيسة وصلى بحرارة لألفونس أكثر من 20 صلاة لكي يهتدي. وفي المساء ذاته أصيب الكونت بنوبة قلبية مميتة بعد أن تناول القربان المقدّس الأخير، وتوفي بخشوع محاطاً بعائلته المحبّة.

وفي منتصف نهار اليوم العشرين من شهر يناير عام 1842، وعندما كان يحضّر البارون لمراسم دفن صديقه الكونت لافيرونايز في كاتدرائية سان أندريا ديل فراتي في روما، طلب من راتيسبون أن ينتظره داخل الكنيسة. وحينما عاد البارون الى الكنيسة شاهد راتيسبون وهو راكع على ركبتيه يصلي. وقد دفعه هذا المشهد الى البكاء. ووفقاً لما قاله راتيسبون: “كنت أقف في الكنيسة بصعوبة حينها اعتراني ارتباك شديد. وحينما نظرت عالياً، بدا لي أن الكنيسة بأكملها قد عمّها الظلام، ما عدا المصلّى حيث تركّز كلّ الضوء عليه. وكنت أنظر باتجاه ذلك المكان حينما شعّ نورٌ قويٌّ منه، وفوق المذبح كان هناك شخص حيّ، طويل، مهيب، جميل ومليء بالرحمة. كان ذلك العذراء مريم المقدّسة، التي شابهة بصورتها الصورة على ميدالية المعجزة. وحينما رأيت هذا المشهد ركعت في المكان الذي كنت واقفاً فيه غير قادرٍ على النظر الى الأعلى بسبب الضوء القويّ. وقد ثبّتّ نظري على يديها ومن خلالهما استطعت قراءة تعابير الرحمة والمغفرة. وبوجود العذراء المقدّسة وبالرغم من عدم تفوّهها بأية كلمة لي، فهمت الوضع الكريه الذي كنت فيه، والأخطاء التي ارتكبتها وجمال الإيمان الكاثوليكيّ.
 
قديم يوم أمس, 12:49 PM   رقم المشاركة : ( 179994 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,276,271

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




السيدة مريم تحمل طفلها يسوع

 
قديم يوم أمس, 12:51 PM   رقم المشاركة : ( 179995 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,276,271

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




سيدة لا ساليت 1846 دعونا نمسح دموعها


ظهرت السيدة العذراء مريم مرّة أخرى في يوم عيد سيدة الأحزان الموافق التاسع عشر من سبتمبر من عام 1846 في قرية صغيرة تدعى لا ساليت ؛ تقع بالقرب من قرية كوربس، التي ترتفع 1800 متر عن مستوى سطح البحر وتبعد نحو 35 كيلومتراً عن غرينوبل في فرنسا. وتمّ هذا الظهور على طفلةٍ وطفل تعرّفا على بعضهما البعض من يومين فقط وكانا يرعيان الماشية واسمهما: ميلاني كالفات البالغة من العمر 15 سنة وماكسيمين جيرود البالغ من العمر 11 سنة. ووصفت ميلاني ما حدث لها قائلةً: “وأنا على التلّة رأيت الأبقار مستلقية وتمضغ العشب بهدوء. توجّهت نحو الأسفل بينما حاول ماكسيمين الصعود. وفجأةً شاهدت ضوءاً رائعاً أزهى من ضوء الشمس وشعرت بمحبّة تعمّ المكان وتبجيل هائل. ومن خلال الضوء شاهدت امرأة جميلةً تسند وجهها بكلتي يديها. ووقفت السيدة قائلةً: اقتربا منّي يا طفلاي، لا تخافا، جئت لأطلعكما على أخبار هامة. دُهش الطفلان من رؤية تلك السيدة والحزن بادٍ على وجهها والدموع تنهمر من عينيها. لقد بدأت بالتحدث معهم بالفرنسية لكن ما لبثت أن حدّثتهم بلهجتهم المحليّة. تكلّمت عن أن الناس لا يجب أن يخصّصوا يوم الأحد فقط للراحة وعدم إطاعة نواميس الله. وقد كانت كلماتها مؤثّرة وهامّة: “إن لم يطع الناس الله، سأكون مجبرةً على ترك ابني يفعل ما يشاء”. وتشير هذه الكلمات الى أيام العالم الأخيرة. وقد أظهرت تعابير السيدة المقدّسة الحزينة ودموعها وكلماتها مدى اهتمامها وتعاطفها مع الناس جميعاً. “

لن تستطيعوا إيفائي حقّي على ما فعلته من أجلكم”، وطلبت منّا أن نصلّي كثيراً لخلاص العالم وأن نعترف بأخطائنا ونبتعد عن السبل الشيطانيّة التي نسلكها وأن نكفّر عن خطايانا ونصلّي. وقد أشارت في حديثها عند ظهورها في لا ساليت عن النعم العظيمة والرحمة التي تجلبها صلاة الورديّة المقدّسة ورجتنا قائلة: “استرضوا الله”. وخلال تلك الفترة التي ظهرت فيها العذراء على الطفلين أطلعت كلُّ واحدٍ منهم على حدة على سرّ. حيث استقبل ماكسيمين السر أولاً ثم أطلعت السيدة العذراء ميلاني على السر الآخر. وعندما كانت تتحدّث السيدة المقدسة الى ماكسيمين، رأتها ميلاني وهي تحرّك شفتيها لكنّها لم تفهم ما كانت تقوله. قالت ميلاني أن السرّين قد تمّ تدوينهما على ورقة سُلّمت باليد الى البابا بيّوس الحادي عشر في عام 1851. ولم يفصح ماكسيمين عن السر الذي قيل له، وقد توفّي قبل أن يقوله. وأعطى الكاردينال أنتونيلي نسخة من السر الى كونتس كليرمونت-تونيري. أ. بيلادين والتي نشرها بدوره في “سجلات الظواهر غير الطبيعيّة” (أنالي دو سورناتوريل) في 1888. وهنا يمكنك الإطّلاع على بعض هذه الأسرار: سيفقد ثلاثة أرباع سكان فرنسا إيمانهم. ستتوب وتعلن الطائفة البروتستانتيّة في الشمال إيمانها وبسبب ذلك ستعود طوائف أخرى الى الإيمان أيضاً. ستنمو الكنيسة وتزدهر مرة أخرى. سيزعج هذا السلام بعد ذلك “قوّة مهدّدة هائلة”! ستأتي في نهاية القرن التاسع عشر أوفي آخر القرن العشرين.
 
قديم يوم أمس, 12:53 PM   رقم المشاركة : ( 179996 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,276,271

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




سيدة بيليفوازان إيستيل فاغيت 1876
خمسة عشرة ظهور للعذراء


وُلدت إيستيل فاغيت في سان ميمي التي تقع بالقرب من شالون-سور-مارن في الثاني عشر من سبتمبر عام 1843. وتعمّدت في السابع عشر من الشهر نفسه. وفي بداية عام 1876، في قرية بيليفوازان مقاطعة إندر، رقدت إيستيل البالغة من العمر ثلاثة وثلاثين عاماً في الفراش معانيةّ من مرض السل الذي نتج عنه التهاب حاد وورم في البطن. وفي العاشر من فبراير عام 1876، منحها أحد الأطباء الإستشاريّين واسمه بيرنارد ساعات قليلة إضافيّة للعيش. وفي ليلة الرابع عشر وليلة الخامس عشر من فبراير، شهدت إيستيل ظهور العذراء المقدسة مريم الذي لحقت به ظهورات أخرى خلال السنة. الظهور الأول في بيليفوازان ليلة الرابع عشر وليلة الخامس عشر من فبراير عام 1876: بدأ الجزء الأول من الظهورات في بيليفوازان في ليلة الرابع عشر من فبراير عام 1876. وقد ظهر لإيستيل شيطان عند نهاية سريرها. وبعد أن لمحته رأت العذراء مريم واقفةً عند جانب السرير. ووبّخت السيدة العذراء الشيطان فغادر على الفور. وبعد ذلك نظرت السيدة الى إيستيل وقالت لها: “لا تخافي، أنت ابنتي”. كما قالت لها أن تتحلى بالشجاعة لمواجهة المعاناة التي ستدوم لخمسة أيام إضافيّة وذلك إجلالاً لجروحات المسيح الخمسة. وفي يوم السبت إما ستموت أوستُشفى.
 
قديم يوم أمس, 12:54 PM   رقم المشاركة : ( 179997 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,276,271

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




سيدة نوك ايرلندا 1879

تقع مقاطعة مايو في غرب ايرلندا، وقد عانت من محنة عظيمة في فترة 1870. حيث حدثت اضطرابات اقتصادية ومجاعات أدّت الى هجرة العديد من الإيرلنديّين. وفي تلك الظروف بعث الله أمه مرّة أخرى لزيارة أطفاله المظلومين.

وقع هذا الظهور في نوك في الواحد والعشرين من أغسطس من عام 1879، أي بعد ثمانية أعوام من ظهور العذراء في بونتمان في عام 1871. وبدا أن الظهورين متشابهين بشكل واضح، حيث أن كليهما قد حدثا في المساء وداما مدة ثلاث ساعات أوما الى ذلك كما لم تُنطق أية كلمة في هذين الظهورين.

وفي مساء الخميس الموافق 21 من أغسطس عام 1879، كانت هناك امرأتان وهما ماري ماكلوغلين وماري بيرن من قرية نوك الصغيرة، تسيران تحت المطر راجعتين الى بيتهما مروراً من خلف الكنيسة. وهناك أمام جدار الكنيسة وقفت السيدة العذراء مريم، والقديس يوسف، والقديس جون المبشّر، وظهر مذبح وُضع عليه حمل وصليب. وكانت الملائكة تطير حول المذبح. نادت المرأتان أشخاصاً عدّة للمجيء الى الكنيسة. فرأوا هذا الظهور بأمّ أعينهم. وما رأته المرأتان مع الثلاثين شخصاً في ذلك اليوم، كان سيّدة جميلة ترتدي ثوباً أبيض وتاجاً لامعاً. وكانت يداها مرفوعتان كما في وضعية الصلاة. وكلّ من شاهد هذه المرأة عرف أنها مريم العذراء المقدّسة، والدة يسوع وملكة الملائكة. كما وصرّح القرويّون الذين لم يكونوا في مكان وقوع الظهور أنّهم شاهدوا ضوءاً مشرقاً يحيط بتلك المساحة حيث تقع الكنيسة. وفي تقارير لاحقة دوّنت شفاءات لا يمكن تفسيرها صاحبت الزيارة التي تمّت من قبل القديسين الى الكنيسة في نوك. صدّق الكرسي الرسولي على الظهور عام 1936

وملخص الرسالة هي الحث على المواظبة على حضور القداس الإلهي والصلاة إضافة إلى الدعوة للتوبة؛ حصلت عدد من العجائب وحالات الشفاء إثر هذا الظهور وفقًا للمعتقدات الكاثوليكية؛ وقد كان السبب الرئيس لمبادرة البابا بيوس الثاني عشر بتطويب مريم سلطانة للسماء والأرض.
 
قديم يوم أمس, 12:56 PM   رقم المشاركة : ( 179998 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,276,271

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




سيدة فاطيما 1917

سيدة فاطيما 1917: ظهور القديسة مريـم فى بلدة فاطيـما بالبرتغال. ففـى خضم الحرب العالـمية الأولـى وفى بلدة فاطيـما بالبرتغال ظهرت القديسة مريم لثلاث أطفال كانوا يرعون الغنـم فـى تلك الـمنطقة وهـم: “لوتشيـا” Lucia de Santos وعمرها عشر سنوات، و”فرانشيسكو” Francisco وعمره تسع سنوات و”جيسانتـا” وعمرهـا سبع سنوات وكان هذا بالتحديد يوم 13 مايو 1917. لقد وصفت “لوتشيا” الرؤيـة قائلـة:”بأنهم رأوا سيدة جميلة من السماء، كان نورهـا أسطع من الشمس واقفة على سحابـة فوق شجرة دائـمة الإخضرار، وطلبت منهم السيّدة أن تلتقى بهم فى نفس الـمكان وذلك فى اليوم الثالث عشر من كل شهر من الشهور التاليـة وحتى شهر أكتوبـر لأنهـا تريد أن تعرّفهم بذاتهـا وطلبت منهم الصلاة من أجل الخطـأة”، ثم إختفت. وبالفعل ترددوا الفتيـة الثلاث على الـمكان حسب الـموعد الـمحدد بالرغم من الإرتياب الذى كان باديـاً من أهل القريـة بخصوص الرؤيـة. وحسب الوعد فقد تكررت الرؤيـة ست مرات خلال الفترة من 13 مايو وحتى 13 أكتوبـر من عام 1917، وسرعان ما إنتشر نبأ هذا الحدث العجيب وبدأ يتزايد عدد الـمشاهدين حتى وصل الى أكثر من خمسين ألفاً فـى الرؤيـة الأخيرة، وخاصة عندما أبلغتهم السيدة العذراء انهم سيشاهدون أعجوبـة كعلامـة للناس إثباتـاً بأن هذه الأحداث حقيقة. وفى يوم 13 اكتوبـر هرعت الجموع بلهفـة متجهة الى موقع الرؤية على الرغم من سيول الأمطار. وظهرت للفتيـّة الثلاث الصورة الـمضيئة للسيدة التى أرادت أن تكشف عن ذاتهـا بقولهـا لهم:”أنـا سيّدة الورديـة”، وبغتـة توقفت الأمطار ثم ظهرت الشمس، وشوهد قُرص الشمس وهو يدور لولبيـاً بسرعة مذهلة نحو الأرض، ففزع الجميع وخرّوا على الأرض ساجدين ومصلّيـن، وفى لـمح البصر عادت الشمس وإرتفعت الى موقعهـا الطبيعـي. وفى عامي 1918 و1919 توفيـا فرانشيسكو وأخته جيسانتا كما أعلنت لهـما العذراء من قبل، امـا لوتشيا فقد إلتحقت بالرهبنـة وعاشت مكرسة نفسها للـه ولـمريم العذراء. وتعاقب باباوات الكنيسة فـى الإعتراف بهذا الظهور وحث الـمؤمنيـن على تلاوة الـمسبحة الورديـة.
 
قديم يوم أمس, 12:58 PM   رقم المشاركة : ( 179999 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,276,271

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




سيدة بوراينغ \ بوراين بلجيكا 1932

سيدة بوراينغ \ بوراين بلجيكا 1932 أنا العذراء النقيّة في المرّات القليلة الأولى التي ظهرت فيها العذراء مريم المقدّسة في بوراين، كانت على مقرُبة من خمسة أطفال وهم: أندري ديجيمبر البالغ من العمر 15 سنة، وأخته غيلبيرت البالغة 9 سنوات، وفرناند فوازين البالغة 15 سنة، وأختها غيلبيرت البالغة 11 سنة، وأخاها ألبيرت البالغ 13 سنة؛ إلا أنّها لازمت الصمت لفترة قبل أن تظهر لهم. وفور حدوث ذلك ركع الأطفال لا إرادياً ما أدى الى ارتطام ركبهم بالأرض، لكن ذلك لم يترك أية ندوب.

ظهرت العذراء مريم في بوراين أكثر من 30 مرة. ووقعت أولى الظهورات في التاسع عشر من نوفمبر من عام 1932، أما الأخيرة ففي الثالث من يناير من عام 1933. وحينما تحدّث الأطفال عمّا رأوه لم يصدّقهم أحد، كما حدث في معظم الأماكن التي ظهرت فيها العذراء مريم. ومنعتهم الراهبات في المدرسة الداخليّة الملتحقين بها من التحدث بهذا الأمر ولم يأبهن أبداً بما كان الأطفال يطلعونهم عليه. لكن في الظهور الرابع، قامت مريم العذراء بالتوجه الى المبنى الجديد حيث تقطن الراهبات وتوقّفت عند شجيرة الزعرور البريّ. ثم فتحت يديها لإلقاء التحيّة وابتسمت وبعدها اختفت. لم يكن أندري، وغيلبيرت، وفرناند، وغولبيرت، وألبيرت طلاّباً قاطنين في المدرسة الداخليّة، فطلبت الأم السماويّة منهم بقاء الأمسية التالية في منازلهم وامتثل الأطفال لطلبها وقضَوا تلك الليلة بتلاوة الصلاة والالتماس.

حدثت جميع الظهورات في بوراين في المساء، نظراً لتواجد العديد من الناس في الدير في ذلك الوقت. وفي الأيام الأولى، كانت السيدة المقدّسة تنتظر الأطفال وتظهر لهم في الوقت الذي يقومون فيه بصلاة الورديّة. وعندما رآها الأطفال، علا صوتهم مصلّين بنسقٍ واحد. وقد صلى المئات من الناس معهم أيضاً. وعند سماع الراهبات لذلك، قُمن وبأمر من الشماس بإبقاء أبواب الدير مقفلة ولم يظهرن للعيان. في الصباح الباكر للثامن من ديسمبر، حضر عدد كبير من الناس للاعتراف، وبدى واضحاً أن قسماً كبيراً منهم كانوا من المهتدين. كما ذهب عدد لا حصر له لتناول القربان المقدّس. وبعد القدّاس أُقيم زيّاح الى شجيرة الزعرور البريّ. وقد كانت هناك حافلات آتية من شارليروا، وميرزيير، وجيفيت، ودينانت، ونامور وسانت هوبيرت وبروسيلز. وازدادت رحلات القطارات الآتية من دينانت وأردينان.

في الساعة الثالثة بعد الظهر امتلأت أرض الدير والشارع بحشد غفير من الناس. وحافظت الشرطة على الوضع بينما قام الناس بالترتيل مردّدين، “طوّقي بيديك المقدّستين بلجيكا”. وتوهّجت المساحة حول شجيرة الزعرور البريّ بالشموع المضاءة. ثم أُقفلت الأبواب المؤدّية الى الدير. واستُنفذت جميع الشموع، واستمر رجال الشرطة بحراسة المكان لحماية ممتلكات الراهبات ومنع الناس من اقتحام الدير. وفي الساعة السادسة مساءً وصل الأطفال وسُمع هتاف مفاده: “إنّها هنا!!! فركعوا جميعاً، مصلين وهاتفين باسمها طالبين منها التحدّث. لكنها لم تتفوّه بأية كلمة، فقط ابتسمت. ثم قاموا جميعاً بتلاوة المسبحة بأكملها وظلّ ظهورها مرئياً خلال ذلك الوقت”. وعد بوراين العظيم: “سأقوم بهداية الخطأة”
 
قديم يوم أمس, 01:02 PM   رقم المشاركة : ( 180000 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,276,271

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




هل الشباب السود ملعونون؟
الجواب


كلا، السود ليسوا ملعونين. لقد خلق السود على صورة الله ومثاله تمامًا مثل كل عرق آخر من البشر. غالبًا ما يطلق على فكرة أن السود ملعونون من الله وأن يكونوا تابعين للأجناس الأخرى "لعنة حام"، استنادًا إلى حادثة مسجلة في سفر التكوين الاصحاح 9. كانت "علامة قايين" التي صاحبت لعنة قايين أن جلد قايين تحول إلى اللون الأسود. المشكلة هي أن أيا من هذه المقاطع لا تقول أي شيء على الإطلاق عن العرق أو لون البشرة. أولئك الذين يقولون إن السود ملعونون من الله ليس لديهم أي أساس كتابي لادعاءاتهم.

في تكوين 9، رأى حام والده مستلقيًا في حالة سُكر وعارٍ في خيمته (تكوين 9: 20-22). فأخبر حام إخوته عن حالة أبيهم، فغض الإخوة بصرهم وغطوا أباهم باحترام (تكوين 9: 23). عندما أفاق نوح ، اكتشف ما حدث وأصدر لعنة على كنعان، أحد أبناء حام:

"مَلْعُونٌ كَنْعَانُ!
عَبْدَ ظ±لْعَبِيدِ
يَكُونُ لإِخْوَتِهِ" (تكوين 9: 25).

يضم نسل حام، وفقًا للكتاب المقدس، الآشوريون والكنعانيون والمصريون والإثيوبيون (تكوين 10: 6-20). وقد أشار الذين يلتزمون بالنظرية القائلة بأن السود أو ذوي البشرة الداكنة ملعونون إلى حقيقة أن نسل حام يشمل الأفارقة، وقالوا أيضًا أن اسم حام، والذي يعني "ساخن" بالعبرية، هو دليل على أن الأشخاص ذوي البشرة الداكنة في العالم، والذين يأتون في الغالب من مناطق مناخية أكثر دفئًا، هم جميعًا أبناء حام وبالتالي جزء من لعنة حام. استخدم اللاهوتيون المسيحيون الأوائل هذا المنطق أحيانًا في محاولة لتفسير (وليس بالضرورة تأييد) سبب استعباد بعض الناس عادة.

كان استدعاء "لعنة حام" تكتيكًا تم تطويره أثناء ازدهار تجارة الرقيق عبر المحيط الأطلسي في محاولة لتبرير العبودية القسرية القائمة على العرق. كان الحديث عن "لعنة حام" سائدًا بشكل خاص في الولايات المتحدة في الفترة التي سبقت الحرب الأهلية. قبل تلك الحقبة وبعدها، لاحظ العلماء المسيحيون أن ممارسة العبودية القائمة على العرق كانت غير كتابية صراحة. فالعنصرية (غلاطية 3: 28؛ رؤيا 7: 9)، وسرقة البشر (خروج 21: 16)، والعبودية المستغلة (خروج 21: 20) كلها ممنوعة في الكتاب المقدس.

لقد ذكرنا النقطة الأولى لدحض فكرة أن تكوين 9 يعلّم أن السود ملعونون: لا يوجد مكان يذكر فيه العرق أو لون البشرة في هذا الفصل. ثانيًا لعنة نوح تمس كنعان على وجه التحديد، وليس حام؛ لذلك، بالمعنى الحرفي، لا يوجد شيء اسمه "لعنة حام" في الكتاب المقدس. كان من المتوقع أن يصبح كنعان، وليس حام، عبدًا لإخوته. لم يكن الكثيرين من نسل حام عبيدًا؛ على سبيل المثال، المصريون، أبناء حام، كانوا في معظم تاريخهم في مكانة أعلى من مكانة بنو إسرائيل، أبناء سام. ثالثًا، غالبًا ما توجد المصطلحات العبرية المستخدمة في تكوين 9: 25-27 في سياقات توحي بالدونية ولكن ليس العمل القسري بحد ذاته. نفس الكلمة المترجمة "عبد" في تكوين 9: 25 مستخدمة لوصف عيسو بالنسبة ليعقوب (تكوين 27: 37-40)، ويوآب بالنسبة للملك داود (صموئيل الثاني 14: 22)، وإبراهيم بالنسبة للرب (تكوين 18: 3). وفي كل هذه الحالات، لا تحمل الكلمة معنى وجود عبودية حرفية.

تحققت لعنة نوح على كنعان بعد قرون عندما دخل بنو اسرائيل (من سلالة سام) أرض كنعان وأخضعوا سكان تلك الأرض (ملوك الأول 9: 20-21).

لدحض النظرية القائلة بأن تكوين 4 يقول بأن الأشخاص ذوي البشرة السوداء أو ذوي البشرة الداكنة ملعونون أو يستحقون التمييز، نلاحظ كلمات الله في توبيخه لقايين: " فَظ±لْآنَ مَلْعُونٌ أَنْتَ مِنَ ظ±لْأَرْضِ" (تكوين 4: 11)، و "وَجَعَلَ ظ±لرَّبُّ لِقَايِينَ عَلَامَةً" (الآية 15). الكلمة العبرية المترجمة "علامة" هي "owth"، ولا تستخدم هذه الكلمة في أي مكان في الكتاب المقدس للإشارة إلى لون البشرة. كانت لعنة قايين على قايين نفسه؛ لم يقال شيء عن استمرار لعنة قايين في نسله. بالإضافة إلى ذلك ، كانت "علامة قايين" تهدف إلى حماية قايين (الآية 15) وينبغي اعتبارها تخفيفًا للعنة، وليس اللعنة نفسها. لا يوجد أي أساس كتابي على الإطلاق لفكرة أن أحفاد قايين ذوي بشرة داكنة. علاوة على ذلك، ما لم تكن إحدى زوجات أبناء نوح من نسل قايين (محتمل ولكن غير مرجح)، فإن سلالة قايين انتهت بالطوفان.

باختصار، الادعاء بأن الأشخاص ذوي البشرة السمراء أو السود "ملعونون" من الله يأتي من محاولة دنيوية مناهضة للكتاب المقدس لتبرير العنصرية. لا يوجد شيء يدعى "لعنة حام"، ولا يوجد أي مبرر للعبودية القائمة على العرق. الطبيعة البشرية الخاطئة هي التي توجد العداوة بين الأجناس.


 
موضوع مغلق


الانتقال السريع


الساعة الآن 04:58 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024