24 - 10 - 2012, 06:28 PM | رقم المشاركة : ( 1791 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
هو انا مش برضوا ابنك وليا حق عليك .... ولا انت شايف ايه ؟؟ دانا كل اللى محتاجه لمسة.. لمسة واحدة من ايديك.... هتخرجنى من اللى انا فيه ومتقوليش دور عليا .. لوحدى معرفش الاقيك..... دانا مش عارف الاقى نفسى ولا تسألنى طب عايز ايه ولا تقولى اطلب واديك ..... معرفشى برضوا ايه اللى فى نفسى كل اللى انا عارفه انى انا تايه وعامل نفسى مستنيك .... وعارف انك كاشفنى وعارف ان انا اللى بابعد وطووووول السكة ناسيك .... بس كل ده مش كاسفنى انا برضوا ابنك ومش هاسكت غير لما تحن وتسمعنى .... وحتى ان كنت انا اللى بابعد لازم انت اللى ترجعنى ... عشان محسش انك ناسينى ... ودى اكتر حاجة بتوجعنى .... |
||||
24 - 10 - 2012, 06:31 PM | رقم المشاركة : ( 1792 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
صلاااااااة من قلب تائب الهى الطيب الحنون. نفسى اسجد لك وتعلن انك انت الهى ولك وحدك ينبغى كل تمجيد اشكرك يا ربي يسوع يا من تألمت لأجلي يا من احببتني وعلمتني الحب ومحبة الكل يا من احببتنى ادعوك ان ترحمنى من ثقل خطاياى وتنير عينى لئلا اعاين اباطيل هذا العالم الملىء بالشر وتطهرنى من اتعاب الخطيه القاتله . اتدرع اليك ان تنظر إلى حقارتى وتتغاضى يارب عن كل صعفاتى وسقطاتى . فأنت من قد بادرت واعلنت حبك لىً. وانا لست استحق تلك الحب العظيم لكن انا فى امس الحاجة اليك كى ما تطهرنى وتغسلنى من اوحالى .لا املك غير ان اقول اشكرك لانك موجود فى حياتى . اشكرك لانك سندى لوقت مماتى. اشكرك الهى امس واشكرك اليوم وسأظل اشكرك عمرى الاتى .. امييين |
||||
25 - 10 - 2012, 05:08 PM | رقم المشاركة : ( 1793 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
بعد الهزة العنيفة التي اصابت كل بيوت القرية بدأ كل منهم إعادة ترميم بيته من جديد إلا رجل عجوز بعد الهزة العنيفة التي اصابت كل بيوت القرية بدأ كل منهم إعادة ترميم بيته من جديد إلا رجل عجوز كان غير قادر علي الحركة فبدأ يبتعد عن الأماكن التي كانت معرضة للسقوط وتدور الأيام وتحدث هزة عنيفه اخرى فيسقط البيت علي رأسه فيموت في الحال هكذا نحن عندما نرى الحياة تحدث داخلنا هزات عنيفة قد تشق الأمال وتدمر الأحلام فنبتعد عن الجميع ونختبئ داخل انفسنا فتنهار احلامنا فوق رؤوسنا فتدمرنا في الحال لا تيأس ولا تنتظر ان ترى احلامك تنهار امام عينيك .. يقول الكتاب لا تشمتي بى يا عدوتى إذا سقطت أقوم (مي 7 : 8) مايكل سامي |
||||
26 - 10 - 2012, 12:36 PM | رقم المشاركة : ( 1794 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
برنابا وإنكار الذات خَرَجَ بَرْنَابَا إِلَى طَرْسُوسَ لِيَطْلُبَ شَاوُلَ. وَلَمَّا وَجَدَهُ جَاءَ بِهِ إِلَى أَنْطَاكِيَةَ..اجْتَمَعَا فِي الْكَنِيسَةِ ..وَعَلَّمَا جَمْعًا.. ( أع 11: 25 ، 26) عندما وصلت إلى أورشليم أخبار عمل الرب بين الأمم في أنطاكية، اختارت الكنيسة التي في أورشليم، برنابا كأفضل مَن يمكنه مساعدة الإخوة هناك ( أع 11: 19 - 22). ولقد كان برنابا شخصًا يفرح دائمًا بنتائج الكرازة بكلمة الله أيًا كان الكارز بها. «لما أتى ورأى نعمة الله فرح، ووعظ الجميع أن يثبتوا في الرب بعزم القلب» ( أع 11: 23 )، ولتجاوبه القلبي مع هذا العمل الجديد، جاءت عنه هذه الشهادة الكتابية الرائعة «لأنه كان رجلاً صالحًا وممتلئًا من الروح القدس والإيمان» ( أع 11: 24 ). وبعد هذا نرى ما هو أجمل. لقد اتسع العمل وأصبح حقل الخدمة محتاجًا إلى فَعَلة أكثر. ولم يشأ برنابا أن يتركز فيه العمل في أنطاكية، ولا بد أنه شعر أيضًا باحتياج التلاميذ في أنطاكية إلى مُعلِّم. ولقد ميَّز هذا الرجل الصالح أن شاول الطرسوسي هو الشخص المناسب للمشاركة في هذا العمل. ولعله علم أن شاول قد نال من الله إعلانًا خاصًا في ما يتعلق بسرّ المسيح والكنيسة. ولذلك فقد «خرج برنابا إلى طرسوس ليطلب شاول. ولما وجده جاء به إلى أنطاكية» ( أع 11: 25 ). وإنه لشيء عجيب أن تبحث من القلب عن إنسان يتفوق عليك في المواهب، وتأتي به ليشاركك الخدمة. فيا لكرم النفس الخالية من الغيرة والحسد! ويا لإنكار الذات! وكما مهَّد برنابا الطريق أمام شاول الطرسوسي في المرة السابقة، لكي يلتصق بجماعة المؤمنين في أورشليم ( أع 9: 27 )، كذلك أيضًا هذه المرة، كان هو الأداة التي أوضحت لشاول الطريق إلى أول ميدان للعمل بين الأمم في أنطاكية. وقد أثمرت خدمتهما المشتركة المباركة التي استمرت نحو سنة ( أع 11: 26 ). ومن الواضح أن برنابا وشاول (كما كان معروفًا حينئذٍ) كانا مُكرَّمين في أنطاكية، وكانا يتمتعان بثقة كاملة من كل الجماعة، وعندما أراد المؤمنون في أنطاكية أن يساعدوا المحتاجين في اليهودية، جمعوا «حسبما تيسَّر لكل منهم»، واختاروا برنابا وشاول ليحملا عطيتهم هذه إلى هناك ( أع 11: 28 - 30). وبعد ذلك نجد هذين الشخصين، يُعهَد إليهما أن يذهبا إلى أورشليم في مهمة خاصة بموضوع تعليمي هام (أع15). وهكذا يمكننا أن ندرك أن برنابا كان شخصًا موثوقًا به عند المؤمنين من الأمم في أنطاكية ( أع 13: 1 )، كما كان في أورشليم أيضًا ( أع 11: 22 ). |
||||
26 - 10 - 2012, 12:58 PM | رقم المشاركة : ( 1795 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
كنت اجلس بجوار انهار تجف...
كأنسان كنت دائم البحث عن الماء…لاني دائم العطش …ومشكلتي كانت اني كلما اشرب اعطش اكثر !!! قررت ان ابحث عن نهر يروي ضمأي كي لا اعود اعطش مرة اخرى… جلست مرة عند نهر اسمه نهر العلم والفلسفة وانا اقصد نهر العلماء والمفكرين وما قالوه وما يقولونه… بحثت في هذا النهر …شربت الكثير منه…لكني اصبت بخيبة الامل …لان كل مياه هذا النهر لم تستطع ان تروي عطشي بل ازدت عطشاً اكثر من ذي قبل..و بعد حين بدى لي وكأن النهر يجف وهذا ما حدث بالفعل.. ثم بحثت وجلست عند نهر اخر اسمه نهر الاعمال والتحكم بالذات بالتدّين(السيطرة على الذات كي لا ارتكب اي نوع من الخطايا) غرقت في طقوس كثيرة …كنت مثلاً اجلس بطريقة معينة …اقول صلاة محفوظة…الخ بالاضافة الى عمل جميع الخيرات التي تخطر على بالي كي اشعر بالرضا على نفسي والناس من حولي لعل الله يرضى عني هو ايضاً، وحاولت جاهداً ان اقنع نفسي باني صالح لكن وجدت نفسي اعيش كالممثل و سرعان ما خارت قواي وحالاً جف النهر.. ثم جلست عند نهر الثروة والمال كنت اظن ان هذا سيروي ضمأي ويشبع قلبي... وفي لحظة خسرت الكثير ولم استطع السيطرة على امتلاك المال كل حين لافعل به ما يحلو لي واذ بهذا النهر ايضاً يجف رويداً رويداً وكنت وانا في رحلة البحث هذه قد سمعت ان الصداقة والحب هما الحل، نهر الصداقة والحب هو النهر الوحيد الذي لا تجف مياهه جلست عنده وكان التعب والارهاق باديان عليّ وقلت في نفسي لابد اني حالما اشرب من هذا النهر لن اعطش ابداً ومن المستحيل ان يجف وبالفعل جلست هناك لسنوات طويلة.. لكن كانت الصدمة شديدة علي حين اكتشفت ان هذا النهر بدأ لونه يتغير ومياهه تتعكر ثم بدأ يتناقص واخيراً صرت ابحث وجاهدت كي اجد ولو قطرة ماء واحدة فيه.. لكني لم اجد. عشت اختبار مؤلم ومُر لان كل الانهار التي جلست بجوارها لم تستطع ان تشبعني ولا ان تروي عطشي كانت كالمخدر الذي عاجلاً ام اجلاً سينتهي مفعوله…وفي النهاية استنفذت كل قواي.. لكني اكتشفت بعد ان بحثت.. بعد ان طلبت… بعد ان صرخت بدموع ومن القلب.. وجدت طريقاً يؤدي الى نهر اخر لم يخبرني احد عنه بل الله كشفه لي عندما فتح عيني وعلمني الاتي: الله سيسمح (للانسان الذي يبحث عنه حتى ان بدأ بحثه في المكان الخطاً اي عند انهار وقتية واخرى وهمية بعيدة عنه) ان تجف هذه الانهار في حياته بل هو يريد ان يثبت لكل انسان ان هذه الانهار حتى ان شربت منها لا تقدر ان ترويك لانك ستظل عطشانا. هو اراد من هذا الاختبار ان يعلمني ان لا اتكل على "نعمه" كالمال والحب والمعرفة الخ بل ان اتكل عليه هو لانه هو من اوجد هذه الاشياء وهو وحده نبع الحياة. انه يريد ان يرفع ابصارنا الى النهر الخارج من عرش الله الذي لن يجف الى الابد. وهذا بالضبط ما حاول السيد المسيح ان يوصله لهذه المرأة السامرية عندما تحدث اليها: "وكانت هناك بئر يعقوب.فاذ كان يسوع قد تعب من السفر جلس هكذا على البئر.وكان نحو الساعة السادسة. 7فجاءت امراة من السامرة لتستقي ماء.فقال لها يسوع اعطيني لاشرب. 8لان تلاميذه كانوا قد مضوا الى المدينة ليبتاعوا طعاما. 9فقالت له المراة السامرية كيف تطلب مني لتشرب وانت يهودي وانا امراة سامرية. لان اليهود لا يعاملون السامريين. 10اجاب يسوع وقال لها لو كنت تعلمين عطية الله ومن هو الذي يقول لك اعطيني لاشرب لطلبت انت منه فاعطاك ماء حيا. 11قالت له المراة يا سيد لا دلو لك والبئر عميقة.فمن اين لك الماء الحي. 12العلك اعظم من ابينا يعقوب الذي اعطانا البئر وشرب منها هو وبنوه ومواشيه. 13اجاب يسوع وقال لها.كل من يشرب من هذا الماء يعطش ايضا.14ولكن من يشرب من الماء الذي اعطيه انا فلن يعطش الى الابد. بل الماء الذي اعطيه يصير فيه ينبوع ماء ينبع الى حياة ابدية. 15قالت له المراة يا سيد اعطني هذا الماء لكي لا اعطش ولا اتي الى هنا لاستقي. 16قال لها يسوع اذهبي وادعي زوجك وتعالي الى ههنا. 17اجابت المراة وقالت ليس لي زوج.قال لها يسوع حسنا قلت ليس لي زوج. 18لانه كان لك خمسة ازواج والذي لك الان ليس هو زوجك.هذا قلت بالصدق. 19قالت له المراة يا سيد ارى انك نبي. 20اباؤنا سجدوا في هذا الجبل وانتم تقولون ان في اورشليم الموضع الذي ينبغي ان يسجد فيه. 21قال لها يسوع يا امراة صدقيني انه تاتي ساعة لا في هذا الجبل ولا في اورشليم تسجدون للاب. 22انتم تسجدون لما لستم تعلمون.اما نحن فنسجد لما نعلم.لان الخلاص هو من اليهود. 23ولكن تاتي ساعة وهي الان حين الساجدون الحقيقيون يسجدون للاب بالروح والحق.لان الاب طالب مثل هؤلاء الساجدين له. 24 الله روح.والذين يسجدون له فبالروح والحق ينبغي ان يسجدوا. 25قالت له المراة انا اعلم ان مسيا الذي يقال له المسيح ياتي.فمتى جاء ذاك يخبرنا بكل شيء. 26قال لها يسوع انا الذي اكلمك هو" ومنذ ان التقيت به…..لم اعطش ابداً |
||||
26 - 10 - 2012, 03:50 PM | رقم المشاركة : ( 1796 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
لقطة من السماء انسان فى الروح اختطف الى السماء ليريه الله لقطة من السماء فقال : رئيت باب عظيم جدااااااا على باب المدينة المقدسة و فتح لى هذا الباب فدخلت و اذ بطريق ابيض طويل فى نهاية هذا الطريق تقاطع دائرى او ميدان فى وسطه شعار المدينة الذى هو صليب رب الم جد يسوع و على يمين هذا الشعار طريق هذا الطريق ليس له نهاية و لكن ان بدات تسير فيه ستجد ظلام و على اليسار طريق اخر ان بدات ان تسير فيه تجد ان الطريق مقطوع و ان اكملت فيه تسقط و لكن هناك طريق اخر هذا لطريق موازى للطريق الذى اتى منه هذا الانسان فيعبر الصليب الى هذا الطريق و هو طريق طويل و هو يسير فى هذا الطريق التقى برب المجد يسوع و اخذه فى حضنه الابوى و تمشى معه فى هذا الطريق داخلاً الى العرش السماوى و قبل ان يدخل الى العرش لم يجد الرب يسوع بجوره . ثم دخل وجد سلم ابيض بدرجات كنها من بلور نقى جداااااااا فصعد و اصبح امام العرش و لم يستطيع ان يتكلم و لا كلمة بالفم بل اعطاه الله كلمات بالروح و لكنه كان يفهم ما يقال فى هذ المكان . و رئيت على العرش شبه ابن انسان و لكن فى هيئته لا تقدر ان ترى الملامح من شدة النور الخارج من العرش و رئيت حول العرش الاربعة الحيونات الغير المتجسدين . فاخذنى الروح الى واحد منهم و كلمنى بكلمات غير مفهومة ثم رجعت وجثوت امام العرش مرة اخرى و سألت الرب اذ لم اى القديسين فى السماء فسألت ان يعلن لى عن مكان القديسين و كان سؤال فى القلب لم ينطق بالفم و اذ بملاك لمع من شدة نور العرش اخذنى بالروح و اذهبنى الى مسكن الاحياء ” مدينة القديسين ” عندما تدخل من بوابة المدينة تجد طريق طووووووووويل جداااااا من شدة طول الطريق لا يمكنك ان تنظر نهايتة بل تنظر ضباب . و على اليمين و على اليسار بيوت صغيرة مثل الاكواخ و لكن فى منظها عظيمة فادخلنى الملاك على اول باب على اليمين و اذ خرج لى رجل قصير كان القديس العظيم مبشر المسكونة القديس بولس الرسول … فسلمت عليه و كان لى اشتياق ان ارى معلمى الانبا انطونيوس الكبير فاخذنى الملاك و اذهبى اليه … فكانت الحركة فى السماء حركة سريعة جدا حتى انك لم تشعر بها … فذهبت الى الانبا انطونيوس ابو كل الرهبان فخرج لى ابى القديس و تكلمت معه و سلمت عليه و طلبت منه فى نهاية اللقاء ان يزورنى فى مرة فى الارض . و لكنه قال لى ليس لى سلطان على ذلك و لكن يمكنك ان تسأل من العرش …. فخذنى الملاك مرة اخرى و ذهبت الى عرش النعمة و جسوت امامه مرة اخرى و طلب بقلبى هذه الطلبة فقال لى ليس الان فلم اتكلم بكلمة ….. ثم بعد ذلك اعلان لى الروح بعض الاعلانات و اخذنى الى الكرة الارضية و كان منظرها جميل و زلت الى الارض مرة اخرى بعد ان كنت فى هذا المكان العظيم الذى هرب منه الحزن و الكائبة و التنهد فى نور قديسوا الرب …. ————————————————— يا ليتنا نكون مثل هؤلاء الذين رؤاء السماء و عرش النعمة و القديسين لنصل الى هذا يجب ان نعبر بكل هذه المراحل اولاً ان ندخل الى باب السماء ثم نتعمق اكثر و ندخل الى الصليب ثم بعدها نلتقى بالرب و ياخذنا الى حجاله و مجده الغير متناهى لنجد كل السعادة فى قدس الاقداس امين |
||||
26 - 10 - 2012, 04:28 PM | رقم المشاركة : ( 1797 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يااااااارب
يـــا رب : بـتـخـبـط عـلـى مـيــــن؟؟؟؟ انـا خـايـف تـكـون غـلـطـان ف الـعـنــــوان اصـل انـا خــاطـى..وقـلـبـى مـلـيـان احــــزان شـغـلانـى الـدنيا ومغرقـانى فى همومهـا كمان وقـفـتــك ع الــبــاب يــا ربــى طــــالـــت مـــن طــلــعــة الــشــمــس..لغاية ما غابت ... ... وانـا مـن خـطـيـتـى..قـاعـد فـى مـكـانى وثـابـت سـامـحـنى يـا الهى..يـا أوفـا مـن اهـلـى ومـن أحـبـابـى يـا الـلى حـامـيـنـى..وحـارسـنـى وشـايـل عـنـى اتـعـابــى عـلـشـان : انـا الـحـقـيـر سـايـبــك واقــف عـلـى بـابـى مـيــن انـا عـشـان تـتـنـازل عـلـشـانـى يـا مـلـك الـمـلـوك؟ وتـتـعــــذب وتــتــألم.. وبـكـــل قـســوة يـهـيـنـــوك؟؟ مــيــن انـــا عــلـــشـان اتــوجـك بـأكـلـيـل الــشـــوك؟؟؟ وبــالــرغــم مــن كـــــل ده....بـتـســـامـحـنــى ولا عــمـــرك بـتـنـســــانـى... ولا بــتـــتــركــنــى ودايما واقـف على بابى..مستنى افـتـحـلـك..علشان تـحـضـنى |
||||
27 - 10 - 2012, 06:45 AM | رقم المشاركة : ( 1798 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
من انت بالنسبة للرب؟ لقد منحك الرب الحكمة والمعرفة وتمتلك الكثير من الوزنات التي أوصلتك لما أنت فيه ,أنت مشهور ويتحدث عنك الجميع ,ترى من أنت في عيون الله ؟على الجانب الأخر نجد إنسانا معدما لا يمتلك إلا القدر القليل من الثقافة يعيش على هامش الحياة ولا يشعر احد بوجوده ويحس انه غير قادر على فعل أي شيء ملأ اليأس أيامه وبقى في مكانه دون حركه فرضي بالقليل إن كل منا يجب أن يسأل نفسه هذا السؤال من أنا ؟ والسؤال الأهم هو من أنا في نظر الرب وليس بنظر الناس إذ ليس من الضروري أن يكون العظيم في نظر الناس عظيما عند الرب"الم يقل لك الكتاب أن الأولين آخرون والآخرين أولون" لان الله ينظر إلى القلب الطيب وليس إلى المظهر الخارجي والمكانة والشهرة ويخبر في الكتاب المقدس عن الأمثلة على ذلك لقد رحب الرب في السماء بالعازر الذي مات على قارعة الطريق فحملته الملائكة في سرب سماوي ولم يستقبل الغني ذا المكانة المرموقة سمعان القيرواني الذي لم يسمع به احد كان عائدا من عمله فأمره الجنود بحمل صليب المسيح حمله مرغما ولكنه برغم ثقل الصليب شعر أن المسيح هو من حمل عنه خطاياه وصليبه أحبه منذ تلك اللحظة واقبل إلى الرب هو وأهل بيته وصار عظيما بنظر الرب في تلك الأمسية سمعان القيرواني الذي ذكر اسمه في الأناجيل أفضل من بيلاطس وهيرودوس وقيافا أعظم حكام الرومان هل كانت نازفة الدم يعرفها احد أو مريم التي سكبت الطيب أو السامرية ولكن إيمان هؤلاء سجل أسماءهن في سجل العظيمات وفي سطور مشعة لنحاول دائما أن نمتلك هذا القلب الذي يحبه يسوع ونشعر أننا أحباء الرب لأنه قادر أن يحول ضعفنا إلى قوة ولنعمل على استغلال وزناتنا مهما كانت قليلة ونمجد الرب دون أن نخجل بها أما إذا كنا من أصحاب النفوذ والجاه فلا يصيبنا الغرور والكبرياء لان كل من نحن عليه هو من فضل الرب وقد يزول في لحظات المهم أن تكون قلوبنا خاشعة ملؤها التواضع والحب |
||||
28 - 10 - 2012, 11:47 AM | رقم المشاركة : ( 1799 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
هل ستبقى المحبة ؟
ان الطريق الوحيد لكي يعرف العالم ان يسوع موجود هو المحبة … كما قال بهذا يعرف الجميع أنكم تلاميذي لن يعرف العالم يسوع طالما من هم له لا يعرفون للمحبة والرحمة والاحتمال طريق ..لن يعرف العالم المحبة الحقيقية مكلفة جدا” جدا” … لقد كلفت الأب أبنه الوحيد يسوع … كان يمكن ليسوع أن يكتفي بوعظ الناس و تعليمهم طريق الله .. ولكن علاقة يسوع بنا ليست علاقة المعلم العملاق الذي يقول ما يصعب ضعفي على عملة … ولكنة كان مع كل تعليم يشفي بلمسة بكلمة بنظرة تحنن … فكم من مرة ذكر كلمة ” فتحنن يسوع ” … وأين ذلك الحنان بيننا ؟؟ !! الأنانية لها ألاف الوجوة … يمكننا أن أمكث فيها أنا و أنتم و لكن الخبر السار أننا ليس علينا أن نمكث فيها .. لأننا للمحبة ولدنا من المسيح .. للرحمة على بعضنا وجدنا … خلقنا أنا و أنتم لنكون صورة يسوع على الأرض .. فهل نستطيع الأن أن نجتاز أسوار اليأس العالية التى أحاطت بقلوبنا ؟؟ مهما وضع عدو الخير فى طريقنا من صخور و تعثرنا فهل يمكننا أن نجتاز ؟؟ ان جميع الخطايا أصلها نوعا من الأنانية … لم أتغلب على الأنانية بالكامل و لكن عندي رجاء أن أتقدم كل يوم … فأنا في رحلة ورغم من اننى قد لا أصل فقد عزمت على أنه عندما يأتي يسوع ليأخذني الي وطني يجدني أسعى نحو المحبة الأنانية تختلق الأعذار و لكن المحبة الحقيقية تجد طريقــــــــــــا” …في الأنانية أنا أريد و فى المحبة أريد أعطيك اذا زرعنا المحبة سوف نحصد محبة و اذا زرعنا الرحمة سوف نحصد رحمة ان مفتاح السعادة الحقيقية ليس هو أن تجد شخص يحبك بل أن يكون لديك شخص تحبة عندما قال يسوع ” لا أهملك و لا أتركك ” ” لا أترككم يتامى ” ” لا تخف لأني معك ” كان يسوع يعلم جيدا” انه سيأتى ذلك الوقت … ذلك الوقت الذي لا أستطيع أن أعطي فية بقدر ما أحتاج لمن يسندني … فليس هناك بين البشر من هو جزيرة مكتفية بذاتها … كلنا في وقتا” ما سنحتاج لتحنن السامري ليس بالكلام ولكن بالفعل نحن ملح الأرض و نورها … هل نعطى للعالم طعما أخر مختلف ؟؟ هل نستطيع أن نقف ضد عدو الخير .. قائلين نحن ولدنا من المحبة لأن الله المحبة …المحبة و الرحمة و الحنان هما صفات الله و نحن صورتة … ان القسوة و الأنانية ليس لها مكان فى قلوبنا … المحبة ستظل دوما” أختبار وليست كلمات |
||||
28 - 10 - 2012, 11:49 AM | رقم المشاركة : ( 1800 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
هل أحب ؟؟
دقات قلب غير منتظمة .. عالم ملئ بالجراح … عالم ملئ بالخداع و الكراهية … و عجيبة أعمال من يسكنون العالم و يتمسكون بجميع الأحلام بجميع ما يمتلكون من قوة … وكأن لا يجوز لله ان يعطي و يأخذ و يرحم من يرحم ويترأف على من يترأف … يتمسكون بالعالم بدلا” من أن يتمسكوا بالله … لقد أصبحت كلمات أيوب صعبة أن تقال داخل القلب فلا يقدر الفكر أن يخضع لها ” الرب أعطى الرب أخذ فليكن أسم الرب مباركا” “ لقد أصبحت شهوة الامتلاك و امتلاك العالم بكل ملذاتة أقوى من شهوة امتلاكك أنت يا شبع النفس و أرتواءها لم تعد المحبة هي التى تملك على القلوب بل دخل العالم فشوه جمالة و أعطاة معاني أخرى عجيبا” أنت يا يوناثان أبن الملك شاول .. عجبا” كيف فضلت راعي صغير كداود على نفسك وانت تعلم أنك مقدر لك أن ترث الملك بعد شاول أبيك … كيف أحببته كنفسك تماما حتى كان أفضل من نفسك كم من مرة وقفت بجانبة محاربا” تحت يد الله ..فأدركت أن يد الله معة … فأحببت طاعة الله أكثر من طاعة أبيك اذا كانت المحبة هي الوصية الاولى فى المسيحية فأنكار الذات هو الخطوة الأولى الى المحبة لقد أنكر يوناثان نفسة تماما” … كان يتعب و يجتهد حتى ينجي داود … كان يكفية أن يرضي الله أكثر من نفسة او من شاول أبية … كانت مسرة الله أهم لقلبة ورضى الله هو سعادتة … فأطاع الله أكثر من الناس … ووضع فى قلبة مخافة أسمة فصار أمينا” فى أعمالة و أفعالة تجاة الناس أيضا” وضع نفسة جانبا” و أحب داود محبة شديدة من كل القلب … محبة حقيقية … أهلك نفسة حتى يجدها فى الله هل تريد أن تحب ؟ …. أنكر ذاتك هل تريد أن تحب ؟…. أعطي دون أن تنتظر المقابل هل تريد أن تحب ؟ … لا يجب على أحد ان يرى جراحاك سوى الله القادر أن يضمدها فى الخفاء هل تريد ان تحب ؟….. أملأ قلبك و فكرك بالله دعه يكون حبك أولا هل تريد أن تحب ؟ …. أترك قلبك فى يد الله وهو قادر أن يملأة بما يراة صالحا” هل تريد أن تحب ؟…. أبذل ذاتك فى الخفاء لمن لا يقدرون أن يمجدوك هل تريد أن تحب ؟ …. فلتدرك أن كل من هم حولك هم صورة الله وصنعة يدية المقدسة فهم مقدسون هل تريد أن تحب ؟ …. لا تدين غيرك فأنة لمولاة يثبت او يسقط بل أرحم من سقط لئلا كبريائك يسقطك هل تريد أن تحب ؟ … أحتمل ضعفات الأخريين وان لم تقدر دع الصمت رفيقك الى ان تعمل الرحمة داخلك هل تريد أن ترى الله … أملأ قلبك بالحب هل تريد أن ترى الله … فليكن لك أحشاء رحمة و رأفة للجميع |
||||