28 - 11 - 2024, 10:26 AM | رقم المشاركة : ( 179581 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
مين هيقدس فكري وروحي مين رايح يشفي لي جروحي مين هيبارك كل حياتي مين راح يسمع كل آهاتي .. مين غيرك مين أبداً مالقى غيرك ربي دا انت عزايا وفرحة قلبي ماشية دايماً ربي في نورك عايشة برضو تمللي في خيرك .. مين غيرك مين أسمع صوتك أجري إليك وأرمي بحملي كله عليك تمسح دمعي وترفع عني كل آسيا وتطمني .. مين غيرك مين أبداً ما أبعد عنك تاني دا إنت في قربك بالقى أمانى وإنت طريقي ومالي طريق غيرك وإنت أحن رفيق .. مين غيرك مين |
||||
28 - 11 - 2024, 10:32 AM | رقم المشاركة : ( 179582 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
مين يحلي الغربة غيرك ويخليها جنة ياللي معاك النفس بتفرح والقلب بيتهنى مين يحلي الغربة غيرك مين يطهر قلبي غيرك وأكون أنا ما أنا واقضي باقي الغربة ف خوفك وانا فكري في السما مين فداني بدمه غيرك ذبح واشتراني أحصوك إنت مع الأثمة وانا نفسي الجاني |
||||
28 - 11 - 2024, 10:35 AM | رقم المشاركة : ( 179583 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
مين اللي جوده مالي الكون واللي عايزة يكون بيكون مين اللي صوته بينادينا في كل حاجة حوالينا صوت يقول إنك إله مش بس ساكن في سماه لكن بروحه يخلق يجدد يملا الارض من غناه القرار - مين غيرك عينه علينا وسط آلامنا حاسس بينا مين غيرك يمسك إيدينا كل صعب ويعدينا مين غيرك عينه علينا وسط آلامنا حاسس بينا مين غيرك يمسك إيدينا غيرك أنت يا فادينا مين اللي خالق الجبال تجرى فوقيها أنهار ولو ... تطلق عيون وياه تجرى ليل نهار تسقى جميع كائنات البر تروي كل عطش في الحر وبغربها تسكن طيور تسمع صوتها من الاشجار مين اللي تشبع من أيديه كل نفس لما تجيه لما ... بعلو صوتها عمره ما يخزل منتظريه مين اللي ينبت عشب وخضره للحيوان وللإنسان واللي ليه سلطان وقدره يهتم بينا طول الزمان مين اللي النور ده يبقى توبه الضلمة تهرب من وجوده مين اللي شايف كل خايف وكل قلب الضلمة تسوده يجي ويخلق من جديد قلب يهزم خوف أكيد وينور فينا تاني كل ضلمة فينا يبيد |
||||
28 - 11 - 2024, 10:37 AM | رقم المشاركة : ( 179584 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
يايسوع مين اللي صوته بينادينا في كل حاجة حوالينا صوت يقول إنك إله مش بس ساكن في سماه لكن بروحه يخلق يجدد يملا الارض من غناه |
||||
28 - 11 - 2024, 11:18 AM | رقم المشاركة : ( 179585 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
مواعيدي ليك في الأخطار عيني عليك في الليل وفي النهار عيني عليك وإنت في عمق البحار عيني عليك في الأخطار بالليل والنهار وإنت في عمق البحار عيني عليك يا ابني على طول وإنت بعيد وإنت قريب عيني عليك في الرحلة وإنت غريب عيني عليك حتى في الظرف العصيب عيني عليك وإنت بعيد وإنت قريب في الرحلة وإنت غريب حتى في الظرف العصيب في الوديان وفي الجبال عيني عليك في الحل وفي الترحال عيني عليك في المصاعب والأهوال عيني عليك في الوديان وفي الجبال في الحل وفي الترحال في المصاعب والأهوال أنا معاك يا ابني على طول عيني عليك ماتخفيش من المجهول عيني عليك في العواصف والسيول عيني عليك أنا معاك يا ابني على طول ماتخفيش من المجهول في العواصف والسيول |
||||
28 - 11 - 2024, 11:21 AM | رقم المشاركة : ( 179586 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
موجود أزلي ومن قبل الوجود ولا ليك بداية أو حدود أبدي وليك كل الخلود موجود مولود من قبل تأسيس الأكوان ولما جه ملء الزمان أصبحت من العدار كمان مولود بتحبنا وعشان كده جيت أرضنا عرشك عظيم مجدك مايوصفهوش كلام وف قلب مزود يا ملك الملوك رضيت تنام علشان تنجي جنسنا بتدينا بتحبنا معقول وده شيء يفوق كل العقول مريم تكون عذراء بتول شيء لو نفكر فيه نقول معقول مجهول سر وسؤال مالهوش جواب البكر تقدر عالإنجاب وحزقيال قال أن الباب مقفول |
||||
28 - 11 - 2024, 11:27 AM | رقم المشاركة : ( 179587 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
مين اللي يقدر يحول الليل نهار مين في الصحراء بيفجر ينابيع تفيض أنهار وبكلمة واحدة منه تبقى الجبال سهول وينادي على العظام " قومي " فتقوم زي ما يقول القرار - مفيش غيرك يسوع مفيش غيرك إله تقدر على كل شئ صالح يا الله |
||||
28 - 11 - 2024, 11:38 AM | رقم المشاركة : ( 179588 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
معلومات هامة عن سفر ملاخي الكاتب: يحدد ملاخي 1: 1 أن النبي ملاخي هو كاتب السفر. تاريخ كتابة السفر: تمت كتابة سفر ملاخي ما بين عامي 440 و 400 ق.م. غرض كتابة السفر: إن سفر ملاخي هو نبوة: وحي كلمة الرب إلى إسرائيل من خلال ملاخي (1: 1). كان هذا تحذير من الله عن طريق ملاخي لكي يرجعوا إلى الله. مع ختام السفر الأخير من العهد القديم، فإن إعلان عدل الله ووعده بالإسترداد من خلال مجيء المسيا يدويان في آذان شعب إسرائيل. يتبع ذلك أربعمائة عام من الصمت إنتهت برسالة مماثلة من نبي الله، يوحنا المعمدان، قائلاً: "توبوا فقد إقترب ملكوت الله." (متى 3: 2). آيات مفتاحية: ملاخي 1: 6 "الاِبْنُ يُكْرِمُ أَبَاهُ وَالْعَبْدُ يُكْرِمُ سَيِّدَهُ. فَإِنْ كُنْتُ أَنَا أَباً فَأَيْنَ كَرَامَتِي؟ وَإِنْ كُنْتُ سَيِّداً فَأَيْنَ هَيْبَتِي؟ قَالَ لَكُمْ رَبُّ الْجُنُودِ أَيُّهَا الْكَهَنَةُ الْمُحْتَقِرُونَ اسْمِي..." ملاخي 3: 6-7 "لأَنِّي أَنَا الرَّبُّ لاَ أَتَغَيَّرُ فَأَنْتُمْ يَا بَنِي يَعْقُوبَ لَمْ تَفْنُوا. مِنْ أَيَّامِ آبَائِكُمْ حِدْتُمْ عَنْ فَرَائِضِي وَلَمْ تَحْفَظُوهَا. ارْجِعُوا إِلَيَّ أَرْجِعْ إِلَيْكُمْ قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ..." ملخص: قام ملاخي بتدوين كلام الرب إلى شعبه المختار الذين كانوا قد ضلوا وإبتعدوا عنه، خاصة الكهنة الذين رجعوا عن طريق الرب. لم يكن الكهنة يعاملون التقدمات والذبائح التي توجب عليهم تقديمها لله بالجدية المطلوبة. كانوا يسمحون بتقديم ذبائح معيبة رغم أن الشريعة تشترط تقديم ذبائح بلا عيب (تثنية 15: 21). كان رجال يهوذا يعاملون زوجاتهم بخيانة ومكر ثم يتساءلون لماذا لا يقبل الله ذبائحهم. كذلك لم يكن الناس يقدمون عشورهم كما ينبغي (لاويين 27: 30، 32). ولكن بالرغم من خطية الشعب وإبتعادهم عن الله، فإن ملاخي يؤكد محبة الله لشعبه (ملاخي 1: 1-5) ووعوده بشخص مرسل من الله يأتي في المستقبل (ملاخي 2: 17-3: 5). إشارات مستقبلية: إن ملاخي 3: 1-6 هو نبوة خاصة بيوحنا المعمدان. كان هو الشخص الذي أرسله الله لإعداد الطريق (متى 11: 10) أمام المسيا، الرب يسوع المسيح. لقد نادى يوحنا بالتوبة وعمد الناس بإسم الرب وبذلك أعد الطريق لمجيء المسيح الأول. ولكن الشخص المرسل من الله الذي "يأتي بغتة إلى الهيكل" هو المسيح نفسه في مجيئه الثاني حين يأتي في قوة وسلطان (متى 24). في ذلك الوقت سوف "يطهر أبناء لاوي" (الآية 3) بمعنى أن الذين كانوا يمثلون ناموس موسى أنفسهم يحتاجون إلى التطهير من الخطية من خلال دم المخلص. حينذاك فقط يمكنهم أن يقدموا "ذبيحة بر" لأن بر المسيح سيكون قد نقل إليهم بالإيمان (كورنثوس الثانية 5: 21). التطبيق العملي: الله لا يسر عندما نعصي وصاياه. وهو سوف يجازي الذين يتجاهلونه. وبالنسبة لكون الطلاق مكرهة للرب (2: 16) فإن الله ينظر إلى عهد الزواج بجدية ولا يريد أن ينكسر هذا العهد. لهذا يجب أن نظل أمناء وأوفياء كل لشريك حياته مدى الحياة. كما أن الله يرى قلوبنا، ولهذا فهو يعلم ما هي دوافعنا؛ لا يمكن أن نخفي أي شيء عنه. وهو سوف يأتي ثانية ليديننا. ولكن إن رجعنا إليه سوف يرجع إلينا (ملاخي 3: 6). Summary of the Book of Malachi Author: Malachi 1:1 identifies the author of the Book of Malachi as the Prophet Malachi. Full article: Who wrote the book of Malachi? Who was the author of Malachi? Date of Writing: The Book of Malachi was written between 440 and 400 B.C. Purpose of Writing: The Book of Malachi is an oracle: The word of the Lord to Israel through Malachi (1:1). This was God’s warning through Malachi to tell the people to turn back to God. As the final book of the Old Testament closes, the pronouncement of God’s justice and the promise of His restoration through the coming Messiah is ringing in the ears of the Israelites. Four hundred years of silence ensues, ending with a similar message from God’s next prophet, John the Baptist, proclaiming, “Repent, for the kingdom of heaven is near” (Matthew 3:2). Key Verses: Malachi 1:6, “A son honors his father, and a servant his master. If I am a father, where is the honor due me? If I am a master, where is the respect due me? says the Lord Almighty. It is you, O priests, who show contempt for my name.” Malachi 3:6-7, “I the Lord do not change. So you, O descendants of Jacob, are not destroyed. Ever since the time of your forefathers you have turned away from my decrees and have not kept them. Return to me, and I will return to you, says the Lord Almighty.” Brief Summary: Malachi wrote the words of the Lord to God’s chosen people who had gone astray, especially the priests who had turned from the Lord. Priests were not treating the sacrifices they were to make to God seriously. Animals with blemishes were being sacrificed even though the law demanded animals without defect (Deuteronomy 15:21). The men of Judah were dealing with the wives of their youth treacherously and wondering why God would not accept their sacrifices. Also, people were not tithing as they should have been (Leviticus 27:30, 32). But in spite of the people’s sin and turning away from God, Malachi reiterates God’s love for His people (Malachi 1:1-5) and His promises of a coming Messenger (Malachi 2:17–3:5). Foreshadowings: Malachi 3:1-6 is a prophecy concerning John the Baptist. He was the Messenger of the Lord sent to prepare the way (Matthew 11:10) for the Messiah, Jesus Christ. John preached repentance and baptized in the name of the Lord, thus preparing the way for Jesus’ first advent. But the Messenger who comes “suddenly to the Temple” is Christ Himself in His second advent when He comes in power and might (Matthew 24). At that time, He will “purify the sons of Levi” (v. 3), meaning that those who exemplified the Mosaic Law would themselves need purification from sin through the blood of the Savior. Only then will they be able to offer “an offering in righteousness” because it will be the righteousness of Christ imputed to them through faith (2 Corinthians 5:21). Practical Application: God is not pleased when we do not obey His commands. He will repay those who disregard Him. As for God hating divorce (2:16), God takes the covenant of marriage seriously and He does not want it broken. We are to stay true to the spouse of our youth for a lifetime. God sees our hearts, so He knows what our intentions are; nothing can be hidden from Him. He will return and He will be the judge. But if we return to Him, He will return to us (Malachi 3:6). |
||||
28 - 11 - 2024, 11:42 AM | رقم المشاركة : ( 179589 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
ماذا يقول الكتاب المقدس عن الشعور بالذات الجواب الشعور بالذات هو وعي غير ضروري بالذات، خاصة عندما يلاحظنا الآخرين. الكلمة الأساسية في هذا التعريف هي "غير ضروري". من الصحي أن يكون لدينا وعي بالطريقة التي ينظر بها الآخرون إلينا. إن المستوى المعتدل من الوعي بالذات يمنعنا من التصرف بطرق وقحة أو مسيئة. لكن الشعور بالذات كأسلوب حياة لا يتناسب مع وصف الكتاب المقدس للمؤمن. كل شخص لديه هدف يركز عليه. نحن نتخذ القرارات ونرى العالم بناءً على هذا الهدف. هدفنا هو ما يجذب انتباهنا، ويحرك قراراتنا، ويهيمن على أفكارنا. ينصب تركيز الشخص الواعي على نفسه: كيف أبدو؟ ماذا يفكرون بي؟ هل أنا مناسب؟ في حين أن الاهتمام بالهندام والأخلاق والأعراف الاجتماعية هو ممارسة تمجد الله، فإن الشعور بالذات يصبح خطية عندما يحل محل دعوة الله لحياتنا. عندما يمنعنا الشعور بالذات من طاعة الرب في أي مجال، فقد أصبح إلهًا كاذبًا. على سبيل المثال، قد نشعر بدفع من الروح القدس للتحدث إلى شخص جديد في العمل ودعوته إلى الكنيسة. قد يدفعنا الشعور بالله إلى الطاعة، لكن الشعور بالذات قد يبقينا صامتين. ماذا سيفكر؟ ماذا لو كان سيسخر مني؟ قد أبدو غبياً! سوف تفوز أفكار الشعور بالذات دائمًا عندما نعطيها الكثير من التركيز. يصف انجيل يوحنا 12: 42-44 مجموعة من القادة اليهود الذين آمنوا بأن يسوع هو ما قال أنه هو، ولكن بسبب الشعور بالذات، رفضوا الاعتراف به علانية. منعهم خوفهم مما يعتقده الآخرون والعواقب المحتملة للاعتراف العلني من أن يصبحوا أتباعًا للمسيح. وكانت مخاوفهم الذاتية دافعًا أكبر من الإيمان الذي كان يمكن أن ينقذهم. "خَوفُ الإنْسَانِ سَيُوقِعُهُ فِي الفَخِّ" (أمثال 29: 25). عندما يخلقنا الروح القدس من جديد في المسيح، فهو يغير تركيزنا (كورنثوس الثانية 5: 17). فبينما اعتدنا أن نركز على أنفسنا، أو نركز على المتعة، أو نركز على الثقافة، يبدأ الله يجعلنا نركز على المسيح (عبرانيين 12: 2). عندما نصبح أكثر وعيًا بالمسيح، نصبح أقل وعيًا بذواتنا. لا يعود التركيز على الذات يتناسب مع دعوتنا العليا الجديدة كسفراء عن ملكوت الله (كورنثوس الثانية 5: 20). نحن مدعوون أن نموت عن أنفسنا ونحيا للمسيح وحده (غلاطية 2: 20؛ رومية 6: 3-8؛ لوقا 9: 23). وكما قال يوحنا المعمدان عن المسيح: “يَنْبَغِي أنْ تَزْدَادَ أهَمِّيَتُهُ، وَأنْ تَنْقُصَ أهَمِّيَّتِي" (يوحنا 3: 30). يجب أن نسأل أنفسنا، كجزء منتظم من رحلاتنا الروحية،: أين أركز؟ من الذي أسعى لإرضائه اليوم؟ إن إدراك حضور الروح القدس وسروره هو جزء مما يعنيه العيش في "مخافة الرب" (أنظر أمثال 1: 7؛ مزمور 111: 10). نحن ننمي مخافة الرب من خلال إدراكنا عمدًا أنه يراقب ويقيم كل ما نفكر فيه أو نقوله أو نفعله. إن إرضاء الله هو هدفنا الأسمى ويصرفنا عن التركيز الزائد على أنفسنا. عندما نلاحظ أننا قد أصبحنا شديدي الخجل، فإن العلاج هو أن نتواضع أمام الله ونقدم له أجسادنا كذبائح حية (رومية 12: 1-2؛ كولوسي 3: 1-3). ويتحول تركيزنا إلى أفكار تمجيده وإظهار جلاله من خلال الخضوع له (كورنثوس الأولى 10: 31). عندما نرى أنفسنا كتحف فنية في ورشة الله (أفسس 2: 10)، لا يمكن أن يحكم حياتنا الشعور بالذات. |
||||
28 - 11 - 2024, 11:55 AM | رقم المشاركة : ( 179590 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
كل شخص لديه هدف يركز عليه نحن نتخذ القرارات ونرى العالم بناءً على هذا الهدف. هدفنا هو ما يجذب انتباهنا، ويحرك قراراتنا، ويهيمن على أفكارنا. ينصب تركيز الشخص الواعي على نفسه: كيف أبدو؟ ماذا يفكرون بي؟ هل أنا مناسب؟ في حين أن الاهتمام بالهندام والأخلاق والأعراف الاجتماعية هو ممارسة تمجد الله، فإن الشعور بالذات يصبح خطية عندما يحل محل دعوة الله لحياتنا. عندما يمنعنا الشعور بالذات من طاعة الرب في أي مجال، فقد أصبح إلهًا كاذبًا. على سبيل المثال، قد نشعر بدفع من الروح القدس للتحدث إلى شخص جديد في العمل ودعوته إلى الكنيسة. قد يدفعنا الشعور بالله إلى الطاعة، لكن الشعور بالذات قد يبقينا صامتين. ماذا سيفكر؟ ماذا لو كان سيسخر مني؟ قد أبدو غبياً! سوف تفوز أفكار الشعور بالذات دائمًا عندما نعطيها الكثير من التركيز. يصف انجيل يوحنا 12: 42-44 مجموعة من القادة اليهود الذين آمنوا بأن يسوع هو ما قال أنه هو، ولكن بسبب الشعور بالذات، رفضوا الاعتراف به علانية. منعهم خوفهم مما يعتقده الآخرون والعواقب المحتملة للاعتراف العلني من أن يصبحوا أتباعًا للمسيح. وكانت مخاوفهم الذاتية دافعًا أكبر من الإيمان الذي كان يمكن أن ينقذهم. "خَوفُ الإنْسَانِ سَيُوقِعُهُ فِي الفَخِّ" (أمثال 29: 25). |
||||