![]() | ![]() |
|
![]() |
|
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
||||
* "من يحفر حفرة لقريبه يسقط فيها". هذا حدث في ذلك الحين، إذ أرادوا هلاك (يسوع) ليكتموا كرازته، لكن حدث العكس. كرازته انتعشت بنعمة المسيح، بينما كل خططهم بطلت وهلكت. بالحري خسروا بلدهم وحريتهم وأمانهم وعبادتهم، وحُرموا من كل كرامةٍ ومجدٍ، وصاروا عبيدًا وأسرى. وإذ نعرف نحن هذه الأمور ليتنا لا نضع خططًا ضد الآخرين، إذ نتعلم أننا بفعلنا هذا نجعل السيف حادًا ضد أنفسنا، ونجرح أنفسنا أكثر من جرحنا للآخرين. * هذه علامة محبة الله الحانية أن يجعل الذين ينصبون الشباك يسقطون فيها حتى يكفون عن الصراع وتدبير المكائد ضد إخوتهم. القديس يوحنا الذهبي الفم |
|
||||
![]() اَللِّسَانُ الْكَاذِبُ يُبْغِضُ مُنْسَحِقِيهِ، وَالْفَمُ الْمَلِقُ يُعِدُّ خَرَابًا [28]. التحذير من اللسان الكاذب الذي يؤذي الآخرين ويبغضهم، كما يحذر من الفم الذي يتملق الغير، بينما يخطط الإنسان لخراب من يتحدث معه وهلاكه. يمكننا القول بأن ما يهدف إليه الحكيم هنا أن نواجه حقيقة أعماقنا بصراحة كاملة، فلا نغطي على ما في القلب من بغضة وكراهية بابتسامة مخادعة، أو كلمات تملق، أو كذب وخداع. * الكذب غريبٌ عنا بصرف النظر عما إذا كان موضوعه خطيرًا أم بسيطًا، وحتى إذا كذب أحدٌ بقصد البلوغ إلى نوعٍ من الصلاح فهذا الكذب مع ذلك غير ممدوح لأنّ المخلِّص يقول إنّ الكذب يأتي من الشرير (مت5: 37؛ يو8: 44). القديس يوحنا الأسيوطي * إذا سلّمت قلبك له في أحلام كاذبة، فهو يزداد رسوخًا في الفكر الباطل حتى يضلِّل كل الذين يقبلون الروح الذي يحب القول الذي كُتب عنه: «متى تكلَّم بالكذب فإنما يتكلَّم بما له لأنه كذَّاب وأبو الكذاب» (يو 14:8). أنبا بولا الطموهي |
|
||||
* الكذب غريبٌ عنا بصرف النظر عما إذا كان موضوعه خطيرًا أم بسيطًا، وحتى إذا كذب أحدٌ بقصد البلوغ إلى نوعٍ من الصلاح فهذا الكذب مع ذلك غير ممدوح لأنّ المخلِّص يقول إنّ الكذب يأتي من الشرير (مت5: 37؛ يو8: 44). القديس يوحنا الأسيوطي |
|
||||
* لا تسمح لروح الكذب أن يوجد فيك لئلاَّ يسلِّمك الرب للهلاك. * إذا سلّمت قلبك له في أحلام كاذبة فهو يزداد رسوخًا في الفكر الباطل حتى يضلِّل كل الذين يقبلون الروح الذي يحب القول الذي كُتب عنه: «متى تكلَّم بالكذب فإنما يتكلَّم بما له لأنه كذَّاب وأبو الكذاب» (يو 14:8). أنبا بولا الطموهي |
|
||||
![]() لتضمني إلى فئة أولادك! * قلبي يتهلل بحبك الفائق. أحببتنا ونزلت إلينا، لتضم كل البشرية بالحب، وتقيم من الجميع أبناءً لك. * لأتجنب فئة الحمقى، الذين في عنادهم أصروا على مقاومتك! أعترف لك بجهلي، لكنك تنير أعماقي بحكمتك. تهبني فهمًا وحكمة، فلا أشتهي إلا أن أكون على صورتك، وأنطق بكلماتك! لن تخرج من فمي كلمة لعنة، بل كلمات البركة التي من عندك. * أعطني حكمة فأعرف متى أتكلم ومتى أصمت. فلا أنحدر مع الحمقى المعاندين، ولا أنفعل، فأحمل ذات سماتهم. لكن بالحكمة أسلك، فأشهد لك بعملك في داخلي! لأتجنب فئة الكسالى، ففي أحضانك لن أعرف الخمول. أنت والآب تعملان من أجل العالم كله. بحبك تعمل فيَّ وبي لحساب ملكوتك. * لأتجنب فئة مثيري الخصام. نزلت إلينا لتصالحنا مع أبيك. وهبتنا الشركة مع السمائيين، أقمت من كل القبائل والشعوب شعبًا مقدسًا لك، لماذا الخصام، وأنت هو السلام عينه. ليتني أقتنيك، فيمتلئ قلبي سلامًا، ليتني أقتنيك، فلا تلقي الحية خبثها في فمي أو في قلبي. ليتني أقتنيك، فتتقدس كلماتي، لا أجد للنميمة طعمًا، ولا للكذب موضعًا فيّ، ولا للكلمة العنيفة احتياجًا لها. إنما تملح كلماتي بملح روحك القدوس! |
|
||||
![]() * قلبي يتهلل بحبك الفائق. أحببتنا ونزلت إلينا، لتضم كل البشرية بالحب، وتقيم من الجميع أبناءً لك. * لأتجنب فئة الحمقى، الذين في عنادهم أصروا على مقاومتك! أعترف لك بجهلي، لكنك تنير أعماقي بحكمتك. تهبني فهمًا وحكمة، فلا أشتهي إلا أن أكون على صورتك، وأنطق بكلماتك! لن تخرج من فمي كلمة لعنة، بل كلمات البركة التي من عندك. |
|
||||
![]() * أعطني حكمة فأعرف متى أتكلم ومتى أصمت. فلا أنحدر مع الحمقى المعاندين، ولا أنفعل، فأحمل ذات سماتهم. لكن بالحكمة أسلك، فأشهد لك بعملك في داخلي! لأتجنب فئة الكسالى، ففي أحضانك لن أعرف الخمول. أنت والآب تعملان من أجل العالم كله. بحبك تعمل فيَّ وبي لحساب ملكوتك. |