منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم اليوم, 01:05 PM   رقم المشاركة : ( 178511 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,271,622

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


قداسة البابا تواضروس الثاني





“”الساقطون أقمهم””

عظة الأربعاء 6-11-2024






كنيسة رئيس الملائكة ميخائيل الظاهر – القاهرة

باسم الآب و الابن و الروح القدس الإله واحد … آمين
تحل علينا نعمته و رحمته من الآن وإلى الأبد … آمين

سعيد جداً بزيارة هذه الكنيسة المباركة ..كنائس الملاك دائماً جميلة ومعرفة التاريخ الجميل للكنيسة

سعيد بكلمة الآباء الأحباء الذى ألقاها أبونا موسى، والكورال الجميل و الشعر الذى قالته أمل والأطفال المبهجين

فكرة افتقاد الكنائس من خلال اجتماع الأربعاء فكرة جميلة للقاهرة والأسكندرية

أرحب بأخواتنا فى الكنائس و أصحاب النيافة و الأب المطران والآباء الأحباء الكهنة والرهبان

أرحب بأعضاء مجلس النواب ومجلس الشيوخ

أطلب منكم صلوات كثيرة من أجل العمل فى الكنيسة

يوجد إنجازات وأيضاً يوجد أزمات متعددة

عمل الله واسع و قوى

بشكر محبتكم كثيراً وكل الذين شاركوا فى أمسية الليلة

نتأمل فى الخامس والستون من سفر المزامير لداود النبى

“الرب عاضد كل الساقطين، ومقوم كل المنحنين.

أعين الكل إياك تترجى، وأنت تعطيهم طعامهم في حينه.

تفتح يدك فتشبع كل حي رضى.

الرب بار في كل طرقه، ورحيم في كل أعماله.

الرب قريب لكل الذين يدعونه، الذين يدعونه بالحق.

يعمل رضى خائفيه، ويسمع تضرعهم، فيخلصهم.

يحفظ الرب كل محبيه، ويهلك جميع الأشرار.

بتسبيح الرب ينطق فمي، وليبارك كل بشر اسمه القدوس إلى الدهر والأبد.“

بدأنا منذ عدت أسابيع التأمل فى قطع القداس الغريغوري ” شفاءًا للمرضي”، “راحة للمعوزين”

“إطلاقًا للمسبيين”، “قبولًا للأيتام”،”مساعدة للأرامل”، “المتضايقون أشبعهم بالخيرات”

اليوم نتأمل فى عبارة “الساقطون أقمهم”

لو سمح الله بسقوط إنسان ..اعلم ان هذا لفائدتك

تصلى الكنيسة فى أوشية المرضى “أمراض نفوسنا، إشفها والتي لأجسادنا، عافها. أيها الطبيب الحقيقي الذي لأنفسنا، وأجسادنا، يا مدبر كل جسدٍ تعهدنا بخلاصك”.

نوعيات السقوط

ظ،- السقوط النفسي، وأسبابه هي:

الإصابة بالكآبة أو الاكتئاب: يكون الإنسان غير قادر على ممارسة النشاط اليومى نتيجة صدمات حياتية، ” لماذا أنت منحنية يا نفسي؟ ولماذا تئنين في؟ ترجي الله، لأني بعد أحمده، خلاص وجهي وإلهي ” (مز ظ¤ظ£: ظ¥)، والعلاج يتمثل في الرجاء في الله والأمل ، ” يسوع المسيح هو هو أمسا واليوم وإلى الأبد ” (عب ظ،ظ£: ظ¨) الله هو الثابت الوحيد فى حياة، الكنيسة تعلمنا أن مصدر رجاءً هو شخص يسوع المسيح.
الخيانة فى الأسرة أو المعاملات أو الصداقة والتي تتسبب في صدمة شديدة للإنسان الغدر، فيمتلئ قلبه بمشاعر المرارة والكراهية، السيد المسيح تعرّض للخيانة من أحد تلاميذه، ويُعلمنا المغفرة لشفاء الجروح الداخلية، فى العهد القديم داود النبى خانه أبنه إبشالوم. دائما السيد المسيح يعلمنا المغفرة وأنت ابن السيد المسيح وبالمغفرة نستعيد الثقة..لأن الله محب البشروصانع الخيرات وضابط الكل
فقد روح الأمل والذي يجعل الإنسان يشعر بعدم وجود الطاقة بسبب ضغوط الحياة، والعلاج يتمثل في الآية: “نحن نعلم أن كل الأشياء تعمل معا للخير للذين يحبون الله، الذين هم مدعوون حسب قصده ” (رو ظ¨: ظ¢ظ¨) لو الأمل ضعف عندك تمسك بالله جداً ..لأن الله مازال ضابط الكل من 2000 سنة قال بولس الرسول “ماران آثا”

ظ¢- السقوط الروحي، وأسبابه هي:

رسالة بولس الرسول إلى أهل غلاطية( 5: 19) قائمة ب17 خطية

“أعمال الجسد ظاهرة، التي هي: زنى، عهارة، نجاسة، دعارة، عبادة الأوثان، سحر، عداوة، خصام، غيرة، سخط، تحزب، شقاق، بدعة، حسد، قتل، سكر، بطر، وأمثال هذه التي أسبق فأقول لكم عنها كما سبقت فقلت أيضا: إن الذين يفعلون مثل هذه لا يرثون ملكوت الله”

غفلة الإنسان، ” اسهروا وصلوا لئلا تدخلوا في تجربة. أما الروح فنشيط وأما الجسد فضعيف ” (مت ظ¢ظ¦: ظ¤ظ،).انتبهوا لحياتكم الأبدية
عدم الشركة مع الله، ” من يأكل جسدي ويشرب دمي يثبت في وأنا فيه ” (يو ظ¦: ظ¥ظ¦).
الانجذاب للشهوات «فلنأكل ونشرب لأننا غدا نموت!»
فراغ القلب “لاَ تُحِبُّوا الْعَالَمَ وَلاَ الأَشْيَاءَ الَّتِي فِي الْعَالَمِ… وَالْعَالَمُ يَمْضِي وَشَهْوَتُهُ” (ظ،يو ظ¢: ظ،ظ¥ – ظ،ظ§).
الارتباط بأماكن وعلاقات رديئة …انتبهوا لحياتكم
اهمال الإنجيل والوصية،

كلمة BIBLE هي اختصار Basic Informations Before Leaving the Earth والتي تعني “المعلومات الأساسية قبل أن نغادر الأرض”، المقصود بها الوصية.

الكبرياء، ” إذا من يظن أنه قائم، فلينظر أن لا يسقط. ” (ظ،كو ظ،ظ*: ظ،ظ¢).
الفتور الروحي المؤقت، “قلبا نقيا اخلق في يا الله، وروحا مستقيما جدد في داخلي ” (مز ظ¥ظ،: ظ،ظ*).
السقوط العميق بلا توبة، ” وهو لا يشاء أن يهلك أناس، بل أن يقبل الجميع إلى التوبة ” (ظ¢ بط ظ£: ظ©).

بولس الرسول ذكر ان ديماس تركنى لأنه أحب العالم الحاضر

“لا تشمتي بي يا عدوتي، إذا سقطت أقوم. إذا جلست في الظلمة فالرب نور لي.” (مي 7: 8).

“قوموا يا بني النور لنسبح رب القوات” الله لا يحسب لنا مرات السقوط وإنما مرات القيام.

أمثال من الكتاب المقدس قاموا من بعد السقوط

داود
ابراهيم أبو الآباء
شمشون
بطرس

الحياة مع الله هي حياة رجاء دائم، وأن التوبة والعودة إلى الله هي الطريق الذي يخرجنا من السقوط إلى القيامة، فالله لا يملك سوى النية الطيبة نحو أولاده، ويعدهم بالقيام بعد كل سقوط.

الله يمد يده لنا ليعيننا على الوقوف بعد السقوط ، ويُعيد لنا القوة من خلال التوبة والاعتراف والمشورة الروحية

“لا تيأس من نفسك بسبب سقوطك المتكرر”، داعياً الجميع إلى السعي المستمر للنهوض والإيمان بالقيامة كعلاج حقيقي للروح والنفس” القديس يوحنا الدرجى السلمي

كيف يُقيم الله الساقطين؟

ظ،-
التوبة والاعتراف وممارسة الأسرار.
” طوبـاكى أيتها التـوبـة يا مَـن جعلتى الزُنـاه بتولييـن “الشيخ الروحانى
“التوبة دواء سماوى يشفى جراح الخطية ويجدد الإنسان فى الشركة مع الله ” القديس يوحنا ذهبى الفم

ظ¢-
الكلمة المقدسة والوصية،”لكن في ناموس الرب مسرته، وفي ناموسه يلهج نهارا وليلا.” (مز 1: 2). “استيقظ أيها النائم وقم من الأموات فيضيء لك المسيح، فانظروا كيف تسلكون بالتدقيق، لا كجهلاء بل كحكماء، مفتدين الوقت لأن الأيام شريرة. ” (أف ظ¥: ظ،ظ¤، ظ،ظ¥).

ظ£-
الإرشاد والمشورة سواء من الكنيسة أو المجتمعاب الاعتراف أو المرشد الرحى ..تعطى الإنسان خلاصاً

“لا تبقى ساقطاً بل قم فورا وقل لنفسك سأبدا من جديد” القديس الأنبا انطونيوس

الله لا يحسب لنا مرات السقوط وإنما مرات القيام.

يعطينا إلهنا الصالح الرجاء

لإلهنا كل مجد وكرامة من الآن وإلى الأبد آمين.

 
قديم اليوم, 01:07 PM   رقم المشاركة : ( 178512 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,271,622

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


قداسة البابا تواضروس الثاني



نتأمل فى الخامس والستون من سفر المزامير لداود النبى

“الرب عاضد كل الساقطين، ومقوم كل المنحنين.

أعين الكل إياك تترجى، وأنت تعطيهم طعامهم في حينه.

تفتح يدك فتشبع كل حي رضى.

الرب بار في كل طرقه، ورحيم في كل أعماله.

الرب قريب لكل الذين يدعونه، الذين يدعونه بالحق.

يعمل رضى خائفيه، ويسمع تضرعهم، فيخلصهم.

يحفظ الرب كل محبيه، ويهلك جميع الأشرار.

بتسبيح الرب ينطق فمي، وليبارك كل بشر اسمه القدوس إلى الدهر والأبد.“

بدأنا منذ عدت أسابيع التأمل فى قطع القداس الغريغوري ” شفاءًا للمرضي”، “راحة للمعوزين”

“إطلاقًا للمسبيين”، “قبولًا للأيتام”،”مساعدة للأرامل”، “المتضايقون أشبعهم بالخيرات”

اليوم نتأمل فى عبارة “الساقطون أقمهم”

لو سمح الله بسقوط إنسان ..اعلم ان هذا لفائدتك

تصلى الكنيسة فى أوشية المرضى “أمراض نفوسنا، إشفها والتي لأجسادنا، عافها. أيها الطبيب الحقيقي الذي لأنفسنا، وأجسادنا، يا مدبر كل جسدٍ تعهدنا بخلاصك”.
 
قديم اليوم, 01:08 PM   رقم المشاركة : ( 178513 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,271,622

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


قداسة البابا تواضروس الثاني



السقوط النفسي، وأسبابه هي:

الإصابة بالكآبة أو الاكتئاب يكون الإنسان غير قادر على ممارسة النشاط اليومى نتيجة صدمات حياتية، ” لماذا أنت منحنية يا نفسي؟ ولماذا تئنين في؟ ترجي الله، لأني بعد أحمده، خلاص وجهي وإلهي ” (مز ظ¤ظ£: ظ¥)، والعلاج يتمثل في الرجاء في الله والأمل ، ” يسوع المسيح هو هو أمسا واليوم وإلى الأبد ” (عب ظ،ظ£: ظ¨) الله هو الثابت الوحيد فى حياة، الكنيسة تعلمنا أن مصدر رجاءً هو شخص يسوع المسيح.
الخيانة فى الأسرة أو المعاملات أو الصداقة والتي تتسبب في صدمة شديدة للإنسان الغدر، فيمتلئ قلبه بمشاعر المرارة والكراهية، السيد المسيح تعرّض للخيانة من أحد تلاميذه، ويُعلمنا المغفرة لشفاء الجروح الداخلية، فى العهد القديم داود النبى خانه أبنه إبشالوم. دائما السيد المسيح يعلمنا المغفرة وأنت ابن السيد المسيح وبالمغفرة نستعيد الثقة..لأن الله محب البشروصانع الخيرات وضابط الكل
فقد روح الأمل والذي يجعل الإنسان يشعر بعدم وجود الطاقة بسبب ضغوط الحياة، والعلاج يتمثل في الآية: “نحن نعلم أن كل الأشياء تعمل معا للخير للذين يحبون الله، الذين هم مدعوون حسب قصده ” (رو ظ¨: ظ¢ظ¨) لو الأمل ضعف عندك تمسك بالله جداً ..لأن الله مازال ضابط الكل من 2000 سنة قال بولس الرسول “ماران آثا”
 
قديم اليوم, 01:09 PM   رقم المشاركة : ( 178514 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,271,622

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


قداسة البابا تواضروس الثاني



السقوط الروحي، وأسبابه هي:

رسالة بولس الرسول إلى أهل غلاطية( 5: 19) قائمة ب17 خطية

“أعمال الجسد ظاهرة، التي هي: زنى، عهارة، نجاسة، دعارة، عبادة الأوثان، سحر، عداوة، خصام، غيرة، سخط، تحزب، شقاق، بدعة، حسد، قتل، سكر، بطر، وأمثال هذه التي أسبق فأقول لكم عنها كما سبقت فقلت أيضا: إن الذين يفعلون مثل هذه لا يرثون ملكوت الله”

غفلة الإنسان، ” اسهروا وصلوا لئلا تدخلوا في تجربة. أما الروح فنشيط وأما الجسد فضعيف ” (مت ظ¢ظ¦: ظ¤ظ،).انتبهوا لحياتكم الأبدية
عدم الشركة مع الله، ” من يأكل جسدي ويشرب دمي يثبت في وأنا فيه ” (يو ظ¦: ظ¥ظ¦).
الانجذاب للشهوات «فلنأكل ونشرب لأننا غدا نموت!»
فراغ القلب “لاَ تُحِبُّوا الْعَالَمَ وَلاَ الأَشْيَاءَ الَّتِي فِي الْعَالَمِ… وَالْعَالَمُ يَمْضِي وَشَهْوَتُهُ” (ظ،يو ظ¢: ظ،ظ¥ – ظ،ظ§).
الارتباط بأماكن وعلاقات رديئة …انتبهوا لحياتكم
اهمال الإنجيل والوصية،

كلمة BIBLE هي اختصار Basic Informations Before Leaving the Earth والتي تعني “المعلومات الأساسية قبل أن نغادر الأرض”، المقصود بها الوصية.

الكبرياء، ” إذا من يظن أنه قائم، فلينظر أن لا يسقط. ” (ظ،كو ظ،ظ*: ظ،ظ¢).
الفتور الروحي المؤقت، “قلبا نقيا اخلق في يا الله، وروحا مستقيما جدد في داخلي ” (مز ظ¥ظ،: ظ،ظ*).
السقوط العميق بلا توبة، ” وهو لا يشاء أن يهلك أناس، بل أن يقبل الجميع إلى التوبة ” (ظ¢ بط ظ£: ظ©).

بولس الرسول ذكر ان ديماس تركنى لأنه أحب العالم الحاضر

“لا تشمتي بي يا عدوتي، إذا سقطت أقوم. إذا جلست في الظلمة فالرب نور لي.” (مي 7: 8).

“قوموا يا بني النور لنسبح رب القوات” الله لا يحسب لنا مرات السقوط وإنما مرات القيام.
 
قديم اليوم, 01:10 PM   رقم المشاركة : ( 178515 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,271,622

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


قداسة البابا تواضروس الثاني



أمثال من الكتاب المقدس قاموا من بعد السقوط

داود
ابراهيم أبو الآباء
شمشون
بطرس

الحياة مع الله هي حياة رجاء دائم، وأن التوبة والعودة إلى الله هي الطريق الذي يخرجنا من السقوط إلى القيامة، فالله لا يملك سوى النية الطيبة نحو أولاده، ويعدهم بالقيام بعد كل سقوط.

الله يمد يده لنا ليعيننا على الوقوف بعد السقوط ، ويُعيد لنا القوة من خلال التوبة والاعتراف والمشورة الروحية

“لا تيأس من نفسك بسبب سقوطك المتكرر”، داعياً الجميع إلى السعي المستمر للنهوض والإيمان بالقيامة كعلاج حقيقي للروح والنفس” القديس يوحنا الدرجى السلمي

كيف يُقيم الله الساقطين؟

ظ،-
التوبة والاعتراف وممارسة الأسرار.
” طوبـاكى أيتها التـوبـة يا مَـن جعلتى الزُنـاه بتولييـن “الشيخ الروحانى
“التوبة دواء سماوى يشفى جراح الخطية ويجدد الإنسان فى الشركة مع الله ” القديس يوحنا ذهبى الفم

ظ¢-
الكلمة المقدسة والوصية،”لكن في ناموس الرب مسرته، وفي ناموسه يلهج نهارا وليلا.” (مز 1: 2). “استيقظ أيها النائم وقم من الأموات فيضيء لك المسيح، فانظروا كيف تسلكون بالتدقيق، لا كجهلاء بل كحكماء، مفتدين الوقت لأن الأيام شريرة. ” (أف ظ¥: ظ،ظ¤، ظ،ظ¥).

ظ£-
الإرشاد والمشورة سواء من الكنيسة أو المجتمعاب الاعتراف أو المرشد الرحى ..تعطى الإنسان خلاصاً

“لا تبقى ساقطاً بل قم فورا وقل لنفسك سأبدا من جديد” القديس الأنبا انطونيوس

الله لا يحسب لنا مرات السقوط وإنما مرات القيام.

يعطينا إلهنا الصالح الرجاء

لإلهنا كل مجد وكرامة من الآن وإلى الأبد آمين.

 
قديم اليوم, 01:11 PM   رقم المشاركة : ( 178516 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,271,622

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


قداسة البابا تواضروس الثاني





Prayer Requests from the Gregorian Liturgy Series (Part 7)”: ‘Raise the Fallen’ in the Wednesday Meeting



November 6, 2024

This evening, H.H. Pope Tawadros II delivered his weekly sermon at the Wednesday meeting from the Church of the Archangel Michael in the Al-Daher district of Cairo. The sermon was broadcast through Christian satellite channels, the official website of the Coptic Orthodox Church, and the online C.O.C. channel if the Church’s Media Center.

His Holiness led the raising of incense of Vespers prayers, with the participation of several bishops and priests. Following Vespers, Hegumen Moussa Moussa, a priest of the church, delivered a welcoming speech to Pope Tawadros, expressing the joy of the church’s congregation over this visit. He also highlighted the church’s founding history and the stages of its restoration process.

The church choir performed a selection of hymns and praises, while one of the church’s daughters, the poet Amal Ghattas, recited poetry reflecting on the life, works, and service of His Holiness the Pope.

A video clip was shown of the moment the result of the altar lot was announced, selecting H.H. Pope Tawadros II as the Pope of the Church. The showing of the video received an enthusiastic response from the congregation, with ululations and applause filling the church, while His Holiness was visibly moved.

Pope Tawadros honored the distinguished and outstanding members of the church who had earned various academic degrees, up to the doctorate level, as well as those who achieved top positions in local and international sports championships. He also welcomed several parliament members and officials who came to greet him.

Pope Tawadros continued the series ” Prayer Requests from the Gregorian Liturgy,” discussing a passage from Psalm 145, verses 14–21, and reflecting on the prayer request, “Raise the Fallen.” He explained that God allows a person to fall for their own benefit.

His Holiness explained the types of falls as follows:

1) Psychological Fall
-causes include depression due to life shocks, as reflected in the verse, “Why are you cast down, O my soul? And why are you disquieted within me? Hope in God” (Psalm 43:5). The remedy is to have hope in God: “Jesus Christ is the same yesterday, today, and forever” (Hebrews 13:8).
-betrayal causes a severe shock to a person, so his heart is filled with feelings of bitterness and hatred, but Jesus Christ was betrayed by one of His disciples, and He teaches us forgiveness to heal internal wounds.
-losing the spirit of hope, which makes a person feel a lack of energy due to the pressures of life. The treatment is represented in the verse: “And we know that all things work together for good to those who love God” (Romans 8:28).

2) Spiritual Fall. Its causes are:
-a person’s negligence: “Watch and pray, lest you enter into temptation” (Matthew 26:41).
-lack of fellowship with God: “He who eats My flesh and drinks My blood abides in Me, and I in him” (John 6:56).
-being attracted to lusts.
-emptiness of heart: “Do not love the world or the things in the world… the world is passing away, and the lust of it” (1 John 2:15-17).
-being attached to harmful places and relationships.
-neglecting the Bible. The letters of the word ‘Bible’ are an abbreviation for: “basic information before leaving the earth”, which refer to the commandment.
-pride: “Therefore let him who thinks he stands take heed lest he fall” (1 Corinthians 10:12).
-temporary spiritual lukewarmness: “Create in me a clean heart, O God, and renew a steadfast spirit within me” (Psalm 51:10).
-deep fall without repentance: “Not willing that any should perish but that all should come to repentance” (2 Peter 3:9).

His Holiness answered the question: “How does God raise the fallen?”
-Repentance, confession and practicing the sacraments.
-The holy word and commandment: “Awake, you who sleep, arise from the dead, and Christ will give you light. See then that you walk circumspectly, not as fools but as wise” (Ephesians 4:14-15).
-guidance and advice, whether from the Church or society.

Pope Tawadros concluded by saying: “God does not count how many times we fall, but rather, He counts how many times we rise.”

 
قديم اليوم, 01:15 PM   رقم المشاركة : ( 178517 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,271,622

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


قداسة البابا تواضروس الثاني





“طِلبات من القداس الغريغوري” (ظ¨)
“القيام ثبتهم” في اجتماع الأربعاء




نوفمبر 13, 2024

ألقى قداسة البابا تواضروس الثاني عظته الأسبوعية في اجتماع الأربعاء مساء اليوم، من كنيسة السيدة العذراء والشهيد أبي سيفين بعزبة النخل، وبُثت العظة عبر القنوات الفضائية المسيحية والموقع الرسمي للكنيسة القبطية الأرثوذكسية وقناة C.O.C التابعة للمركز الإعلامي للكنيسة على شبكة الإنترنت.

وصلى قداسته رفع بخور عشية وشاركه عدد من الآباء الأساقفة وكهنة الكنيسة، وعدد كبير من كهنة قطاع كنائس عزبة النخل والمرج. ألقى نيافة الأنبا سيداروس الأسقف العام لكنائس قطاع عزبة النخل والمرج كلمة ترحيب بقداسة البابا هنأ فيها قداسته بمناسبة العيد الثاني عشر لجلوسه على الكرسي المرقسي. كما ألقيت عدة كلمات من آباء كهنة إلى جانب مجموعات من الترانيم والألحان الكنيسة رتلها كورال الشباب بالكنيسة والكورال التابع لخدمة السودانيين وكورال الأطفال، وشجعهم مثنيٌا على أدائهم
وكرم قداسة البابا المتميزين والمتفوقين من أبناء القطاع في المجالات العلمية والرياضية

واستكمل قداسته سلسلة “طِلبات من القداس الغريغوري”

وتناول الآية: “إِذًا يَا إِخْوَتِي الأَحِبَّاءَ، كُونُوا رَاسِخِينَ، غَيْرَ مُتَزَعْزِعِينَ، مُكْثِرِينَ فِي عَمَلِ الرَّبِّ كُلَّ حِينٍ، عَالِمِينَ أَنَّ تَعَبَكُمْ لَيْسَ بَاطِلًا فِي الرَّبِّ” (ظ،كو ظ،ظ¥: ظ¥ظ¨)،
وتأمل في طِلبة “القيام ثبتهم”، مشيرًا إلى أن كلمة “رَاسِخِينَ” تعني الثبات، ويجب أن يكون الإنسان “كَشَجَرَةٍ مَغْرُوسَةٍ عِنْدَ مَجَارِي الْمِيَاهِ، الَّتِي تُعْطِي ثَمَرَهَا فِي أَوَانِهِ، وَوَرَقُهَا لاَ يَذْبُلُ. وَكُلُّ مَا يَصْنَعُهُ يَنْجَحُ” (مز ظ،: ظ£).

وأوضح قداسة البابا أن الإنسان يحب أن يكون ثابتًا، للأسباب التالية:
ظ،- الله لا يتغير، “يَسُوعُ الْمَسِيحُ هُوَ هُوَ أَمْسًا وَالْيَوْمَ وَإِلَى الأَبَدِ” (عب ظ،ظ£: ظ¨).
ظ¢- معاملات الله ثابتة مع البشر.
ظ£- الله صانع الخيرات.

كما أشار قداسته إلى أن الكنيسة وضعت في سر المعمودية الرشم بزيت الميرون، وسر الميرون هو سر التثبيت، “مَنْ يَأْكُلْ جَسَدِي وَيَشْرَبْ دَمِي يَثْبُتْ فِيَّ وَأَنَا فِيهِ” (يو ظ¦: ظ¥ظ¦).

وشرح قداسة البابا أنواع الثبات، كالتالي:
ظ،-
في المحبة: تقديم المحبة للآخرين دائمًا دون النظر إلى معاملتهم معنا، “اَللهُ مَحَبَّةٌ، وَمَنْ يَثْبُتْ فِي الْمَحَبَّةِ، يَثْبُتْ فِي اللهِ وَاللهُ فِيهِ” (ظ،يو ظ¤: ظ،ظ¦).
ظ¢-
في الإيمان: إيماننا مُروى بالدماء الثمينة، ويجب أن نُسلمه للأجيال القادمة، “إِنْ ثَبَتُّمْ عَلَى الإِيمَانِ، مُتَأَسِّسِينَ وَرَاسِخِينَ وَغَيْرَ مُنْتَقِلِينَ عَنْ رَجَاءِ الإِنْجِيلِ، الَّذِي سَمِعْتُمُوهُ، الْمَكْرُوزِ بِهِ فِي كُلِّ الْخَلِيقَةِ الَّتِي تَحْتَ السَّمَاءِ” (كو ظ،: ظ¢ظ£).
ظ£-
في التجارب: يجب أن يثبت الإنسان في التجارب، “اِحْسِبُوهُ كُلَّ فَرَحٍ يَا إِخْوَتِي حِينَمَا تَقَعُونَ فِي تَجَارِبَ مُتَنَوِّعَةٍ” (يع ظ،: ظ¢).
ظ¤-
في الرجاء والأمل: قوة الرجاء والأمل يمنحها الله للإنسان، “فَرَجَاؤُنَا مِنْ أَجْلِكُمْ ثَابِتٌ. عَالِمِينَ أَنَّكُمْ كَمَا أَنْتُمْ شُرَكَاءُ فِي الآلاَمِ، كَذلِكَ فِي التَّعْزِيَةِ أَيْضًا” (ظ¢ كو ظ،: ظ§).

وأشار قداسته إلى الأسباب التي تؤدي إلى عدم ثبات الإنسان من خلال أنواع البشر، كالتالي:
ظ،- دائم الذبذبة
، شخصيته تتغيّر من مرحلة إلى مرحلة، مثال يهوذا الخائن.
ظ¢-
الشخصية المزاجية، الذي له مزاج متقلب، ومرتبط بعادات سيئة.
ظ£-
المتذبذب بسبب البيئة المحيطة به، “لاَ تَضِلُّوا: «فَإِنَّ الْمُعَاشَرَاتِ الرَّدِيَّةَ تُفْسِدُ الأَخْلاَقَ الْجَيِّدَةَ»” (ظ، كو ظ،ظ¥: ظ£ظ£).

وأعطى قداسة البابا أمثلة عن الشخصيات الثابتة، وهي:
ظ،-
أيوب الصديق، “بِسَمْعِ الأُذُنِ قَدْ سَمِعْتُ عَنْكَ، وَالآنَ رَأَتْكَ عَيْنِي” (أي ظ¤ظ¢: ظ¥).
ظ¢- الشهداء.
ظ£-
بطرس الرسول، “يَا رَبُّ، إِلَى مَنْ نَذْهَبُ؟ كَلاَمُ الْحَيَاةِ الأَبَدِيَّةِ عِنْدَكَ” (يو ظ¦: ظ¦ظ¨).

واختتم قداسته بأن التجارب الشديدة هي التي تجعل كلمة الله ثابتة فينا، “كَتَبْتُ إِلَيْكُمْ أَيُّهَا الأَحْدَاثُ، لأَنَّكُمْ أَقْوِيَاءُ، وَكَلِمَةُ اللهِ ثَابِتَةٌ فِيكُمْ، وَقَدْ غَلَبْتُمُ الشِّرِّيرَ” (ظ، يو ظ¢: ظ،ظ¤)، وأن الإنسان الثابت يكون هدفه الله، ويمتد إلى قدام باستمرار، “اثْبُتُوا فِي الإِيمَانِ. كُونُوا رِجَالًا. تَقَوَّوْا. لِتَصِرْ كُلُّ أُمُورِكُمْ فِي مَحَبَّةٍ” (ظ، كو ظ،ظ¦: ظ،ظ£، ظ،ظ¤).


 
قديم اليوم, 01:17 PM   رقم المشاركة : ( 178518 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,271,622

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


قداسة البابا تواضروس الثاني



“إِذًا يَا إِخْوَتِي الأَحِبَّاءَ، كُونُوا رَاسِخِينَ، غَيْرَ مُتَزَعْزِعِينَ، مُكْثِرِينَ فِي عَمَلِ الرَّبِّ كُلَّ حِينٍ، عَالِمِينَ أَنَّ تَعَبَكُمْ لَيْسَ بَاطِلًا فِي الرَّبِّ” (ظ،كو ظ،ظ¥: ظ¥ظ¨)،
وتأمل في طِلبة “القيام ثبتهم”، مشيرًا إلى أن كلمة “رَاسِخِينَ” تعني الثبات، ويجب أن يكون الإنسان “كَشَجَرَةٍ مَغْرُوسَةٍ عِنْدَ مَجَارِي الْمِيَاهِ، الَّتِي تُعْطِي ثَمَرَهَا فِي أَوَانِهِ، وَوَرَقُهَا لاَ يَذْبُلُ. وَكُلُّ مَا يَصْنَعُهُ يَنْجَحُ” (مز ظ،: ظ£).

وأوضح قداسة البابا أن الإنسان يحب أن يكون ثابتًا، للأسباب التالية:
ظ،- الله لا يتغير، “يَسُوعُ الْمَسِيحُ هُوَ هُوَ أَمْسًا وَالْيَوْمَ وَإِلَى الأَبَدِ” (عب ظ،ظ£: ظ¨).
ظ¢- معاملات الله ثابتة مع البشر.
ظ£- الله صانع الخيرات.

كما أشار قداسته إلى أن الكنيسة وضعت في سر المعمودية الرشم بزيت الميرون، وسر الميرون هو سر التثبيت، “مَنْ يَأْكُلْ جَسَدِي وَيَشْرَبْ دَمِي يَثْبُتْ فِيَّ وَأَنَا فِيهِ” (يو ظ¦: ظ¥ظ¦).
 
قديم اليوم, 01:18 PM   رقم المشاركة : ( 178519 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,271,622

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


قداسة البابا تواضروس الثاني



أنواع الثبات كالتالي:
ظ،-
في المحبة: تقديم المحبة للآخرين دائمًا دون النظر إلى معاملتهم معنا، “اَللهُ مَحَبَّةٌ، وَمَنْ يَثْبُتْ فِي الْمَحَبَّةِ، يَثْبُتْ فِي اللهِ وَاللهُ فِيهِ” (ظ،يو ظ¤: ظ،ظ¦).
ظ¢-
في الإيمان: إيماننا مُروى بالدماء الثمينة، ويجب أن نُسلمه للأجيال القادمة، “إِنْ ثَبَتُّمْ عَلَى الإِيمَانِ، مُتَأَسِّسِينَ وَرَاسِخِينَ وَغَيْرَ مُنْتَقِلِينَ عَنْ رَجَاءِ الإِنْجِيلِ، الَّذِي سَمِعْتُمُوهُ، الْمَكْرُوزِ بِهِ فِي كُلِّ الْخَلِيقَةِ الَّتِي تَحْتَ السَّمَاءِ” (كو ظ،: ظ¢ظ£).
ظ£-
في التجارب: يجب أن يثبت الإنسان في التجارب، “اِحْسِبُوهُ كُلَّ فَرَحٍ يَا إِخْوَتِي حِينَمَا تَقَعُونَ فِي تَجَارِبَ مُتَنَوِّعَةٍ” (يع ظ،: ظ¢).
ظ¤-
في الرجاء والأمل: قوة الرجاء والأمل يمنحها الله للإنسان، “فَرَجَاؤُنَا مِنْ أَجْلِكُمْ ثَابِتٌ. عَالِمِينَ أَنَّكُمْ كَمَا أَنْتُمْ شُرَكَاءُ فِي الآلاَمِ، كَذلِكَ فِي التَّعْزِيَةِ أَيْضًا” (ظ¢ كو ظ،: ظ§).
 
قديم اليوم, 01:19 PM   رقم المشاركة : ( 178520 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,271,622

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


قداسة البابا تواضروس الثاني



الأسباب التي تؤدي إلى عدم ثبات الإنسان من خلال أنواع البشر، كالتالي:
ظ،- دائم الذبذبة
، شخصيته تتغيّر من مرحلة إلى مرحلة، مثال يهوذا الخائن.
ظ¢-
الشخصية المزاجية، الذي له مزاج متقلب، ومرتبط بعادات سيئة.
ظ£-
المتذبذب بسبب البيئة المحيطة به، “لاَ تَضِلُّوا: «فَإِنَّ الْمُعَاشَرَاتِ الرَّدِيَّةَ تُفْسِدُ الأَخْلاَقَ الْجَيِّدَةَ»” (ظ، كو ظ،ظ¥: ظ£ظ£).
 
موضوع مغلق


الانتقال السريع


الساعة الآن 07:20 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024