![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 17311 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() لاهوت المسيح والخلفية اليهودية لنص “حيثما اجتمع اثنان أو ثلاثة باسمي فهناك أكون في وسطهم .”
![]() لاهوت المسيح والخلفية اليهودية لنص حيثما اجتمع اثنان أو ثلاثة باسمي فهناك أكون في وسطهم . في انجيل متي 18 : 20 لأنه حيثما اجتمع اثنان أو ثلاثة باسمي فهناك أكون في وسطهم بحسب المشناه Mishnah Tractate Avot 3.3 & 7 Rabbi Chananiah ben Teradion said . . ‘when two sit together and words of Torah pass between them, the Divine Presence rests between them’ قال الرابي Chananiah ben Teradion “عندما يجلس اثنان معاً . والتوراه تتبادل بينهم .فالحضور الالهي يبقي وسطهم “ والرابي Chalafta ben Dosa “ان كان هناك عشرة رجال جالسين معاً ويتبادلون التوراة . يكون الحضور الالهي بينهم كما هو مكتوب في مزمور 82 : 1 .وذكر الرابي ان هذا الامر ينطبق علي خمسة واستشهد بنص عاموس 9 : 6 . وايضاً يمكن ان ينطبق علي ثلاثة واستشهد بمزمور 82 : 1 وايضاً اثنين واستشهد بملاخي 3 : 16 ففي كل مكان يذكر اسم الرب ياتي الرب ويبارك بحسب الخروج 20 : 24 ‘If ten men sit together and occupy themselves with the Torah, the Divine Presence rests among them as it is written (Psalm 82:1) “God has taken his place in the divine council.” And from where do we learn that this applies even to five? Because it is written (Amos 9:6) “And founds his vault upon the earth.” And how do we learn that this applies even to three? Because it is written (Psalm 82:1) “In the midst of the gods he holds judgment.” And from where can it be shown that the same applies even to two? Because it is written (Malachi 3:16)”Then those who revered the Lord spoke with one another. The Lord took note and listened.” And from where even of one? Because it is written (Exodus 20:24) “In every place where I cause my name to be remembered I will come to you and bless you فكلمة الوجود الالهي او الحضور الالهي هي “الشكينا ” ويسوع هو الشكينة وذلك ايضاً بحسب نص يوحنا 1 : 14 14 والكلمة صار جسدا وحل بيننا، ورأينا مجده، مجدا كما لوحيد من الآب، مملوءا نعمة وحقا. وايضاً نجد في التلمود Berachot 6 عندما يجلس القضاة تكون الشكينة معهم . وايضاُ في سنهدرين 39 كلما تجمع عشرة للصلاة الشكينة تككون بينهم . فالنص يعطينا بعد رائع للاهوت المسيح الحضور الالهي الشكيناه . |
||||
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 17312 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس البار زوبيل 22 كانون الأول شرقي (4 كانون الثاني غربي) ![]() ناسك قديس التقط رفات القديس خريسوغونوس بعدما ألقي جسده في المياه. رقد بسلام في الرب. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 17313 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديسين الشهيدين زكا وحلفى (+303 م) 18 تشرين الثاني شرقي (1 كانون الأول غربي) ![]() كان زكا قصير القامة كزكا المذكور في الإنجيل (لو1:19-10)، وكان شماس كنيسة جدرا في فلسطين. سيق للمحاكمة بعدما ثارت موجة الاضطهاد على المسيحيين في زمن ذيوكليسيانوس (+303م). كان العسكر قد جعلوا في عنقه سبسبة حديدية ثقيلة. اعترف بالرب يسوع المسيح بكل جرأة. أنهالوا عليه بالأسواط ونزعوا أظافره وعذبوه وسحقوا قدميه بملزمة. وكان حلفى معه وهو من بيسان، قارئاً وطارد للأرواح الشريرة في قيصرية فلسطين. حلفى أيضاً واجه المصير ذاته. ثم في اليوم التالي قطع الجلادون رأسي المجاهدين بحد السيف. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 17314 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس البار زينون البنطي (القرن 5م) 30 كانون الثاني غربي (12 شباط شرقي) ![]() كتب سيرته ثيودوريتوس القورشي تأثر بالقديس باسيليوس الكبير و ربما تتلمذ له. ترك في البنطس ثروة لا تقدر. كان عسكرياً يعمل في الفرقة الخاصة المهتمة بالاسراع بتوزيع البريد الملكي ,ترك الجندية بعد سنة 378 م و خرج الى جبل بجوار أنطاكية. أقام في قبر لينقي نفسه و يزرع الادران عن بصيرتها. لم يكن له فراش و لا مصباح و لا موقدة و لا مرجل و لا وعاء للزيت و لا خزانة و لا كتاب و لا اي شيء اخر. كان ثوبه بالياً وحذاؤه ممزقا وطعامه رغيفا كل يومين. أما الماء فكان يأتي به من مكان بعيد و لا يرضى ان يحمله احد اليه. زاره ثيودوريتوس مرة و اراد أن يأخذ منه البركة فلم يعطه الا بعد الحاح لانه كان يحسب نفسه رجلا عاديا لا يستحق ان يعطي البركة للناس. بلغ في التفكير اتزاناً عظيماً وقضى اربعين سنة في النسك رغم غناه في الفضلية كان يعيش كأحقر الناس فيذهب يوم الاحد الى الكنيسة مع سائر الشعب ليسمع كلام الله والارشاد ويشترك في المائدة السرية اعتاد ان يستعير كتابا واحد من اصدقائه فيقرأه و يرده ثم يستعير غيره ,عندما مر بعض اللصوص الايصوريين بناحيته وقتلوا العديد من الرجال والنساء السالكين في النسك غشى بصلاته أعينهم فمروا امام مقره ولم يروا المدخل أنهى شوطه بأمانة كمصارع ممتاز ورقد بسلام بعد مرض . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 17315 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس الشهيد الجديد زكريا البترائي (+1782م) 20 كانون الثاني غربي (2 شباط شرقي) ![]() من البتراء في البليوبونيز. مهنته كانت بيع الفراء. كان مسيحياً. لسبب لا نعرفه اقتبل الإسلام لكنه احتفظ بكتاب: "خلاص الخطأة". اعتاد القراءة فيه. كان كلما قرأه يبكي بكاء مراً ويصلي للرب يسوع لكي يريه طريق التوبة. أخيراً عذبه ضميره فوق الطاقة فذهب إلى أحد الكهنة الفاضلين واعترف لديه بالخيانة التي اقترفها ثم أبدى رغبة بالمجاهرة بإيمانه بالمسيح أمام الأتراك. نصحه الكاهن بالتروي والاعتزال أربعين يوماً في صوم وصلاة تمحيصاً لعزمه. عمل بنصيحته. لم يتحمل أكثر من خمسة وعشرين يوماً أخذ في نهايتها بركة الكاهن وخرج ليشهد. وقف أمام القاضي بكل هدوء وأعلن عن ارتداده إلى المسيحية، ثم رد عمامته البيضاء الإسلامية. حاول القاضي إقناعه بالحسنى فلم يقتنع فلجأ إلى التهديد فلم ينتفع. سلمه إلى الحاكم فألقاه في السجن. صار يُضرب بالسياط ثلاث مرات كل يوم. صلاة واحدة رافقته في آلامه: ربي يسوع المسيح، ارحمني! في إحدى الليالي، جعل الجلاد ساقيه في الملزمة وسدهما إلى أن تكسرا ثم تركه ومضى ليتناول طعام العشاء. في تلك الأثناء أسلم القديس الروح. للحال انبعثت في المكان رائحة الطيب. عاد الجنود في اليوم التالي فألفوه قد مات فأخذوه وألقوه في بئر ليحرموا المسيحيين من بركة إكرامه. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 17316 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس البار زوسيما الفينيقي (القرن6م) 24 كانون الثاني غربي (6 شباط شرقي) ![]() أصله من قرية قريبة من صور اللبنانية . ترهب في دير , في تلك النواحي , في السنوات الأولى من القرن 6 م . ثم انتقل الى دير القديس جراسيموس بقرب نهر الأردن , و أسس أخيراً ديراً بقرب قيصرية فلسطين . نما في مراتب الفضيلة الى مرقاة سامية حتى منّ عليه الرب الإله بموهبة التبصر و التنبؤ . نقل عنه أفغريوس المؤرخ (536 – 600م) انه اخد يئن , مرة, في محضر العديدين , و ينتحب و يتنهد و يسجد و يبتهل الى الله بصورة غير عادية . فلما سألوه عما به قال أن زلزالاً مزمع ام يضرب مدينة أنطاكية في التاريج الفلاني . فسجلوا اليوم و الساعة . فحدث ما تنبأ به زوسيما في 29 تشرين الثاني سنة 528 م . حين ضرب زلزال المدينة فدمرها . كذلك ينقل عنه أفغريوس أنه ذهب مرة الى قيصرية . في الطريق الى هناك , و كان معه حمار يحما الأمتعة . تصدى له أسد و انقض على الحمار فافترسه . فما كان من زوسيما الذي لم يضطرب من المشهد سوى ان قال للأسد : "يا صاحبي أنا شيخ و لا طاقة لي على حمل أمتعتي التي كان ينقلها لي الحمار . و بما أنك حرمتني منه فعليك الآن أن تعما عمله " ز فهدأ الأسد و دنا من القديس فوضع عليه الأمتهة و ساقه الى أبواب القيصرية . هناك أنزل عليه الحمل و تركه يعود الى الصحراء . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 17317 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس البار زوسيما فوربوزومبا (القرن6م) 4 نيسان غربي (17 نيسان شرقي) ![]() راهب في دير القديس كيرللس البحيرة البيضاء . أسس ديراً بقرب بحيرة فوربوزومبا. رقد بسلام مكملاً بالفضائل . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 17318 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس الجديد في الشهداء زكريا الكورنثي (+1684م) 30 آذار شرقي (12 نيسان غربي) ![]() أسقف تقي أتّهمه الأتراك ظلمًا بإقامة خط مراسلات والاتين ليحتلّوا كورنثوس. ألقي في السجن، دعاه القاضي غلى الكفر بالمسيح واقتبال الإسلام وهو يعفي عنه فلم يشأ وتمسّك بإيمانه. انتهى بأن جرى قطع رأسه |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 17319 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديستين الأختين زنتيب ومضيفة (بوليكساني) 23 أيلول شرقي ( 6 تشرين الأول غربي) ![]() عاشتا في أسبانيا في النصف الثاني من القرن الأول. الأولى بشرها الرسول بولس في عبورة بأسبانيا، والثانية عرفت الرسل بطرس وفيليبس وانداروس واونيسيموس. بشرتا بالإنجيل وأظهرتا قوة العلي، وأخيراً رقدتا بسلام. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 17320 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس الشهيد زوسيما 19 أيلول شرقي ( 2 تشرين الأول غربي) ![]() يحكى أن أميراً صقلياً اسمه دوميتيانوس كان فر رحلة صيد في الجبال، فرأى رجلاً مسناً تحيط به الوحوش الضارية مروضة كالخراف، فسأله عن اسمه، فقال: اسمي زوسيما وأنا مسيحي، وقد عشت طويلاً مع الوحوش الذين كانوا خيراً من مضطهدي المسيحيين في المدينة. فأثار هذا القول حفيظة دوميتيانوس، فقبض عليه وساقه إلى المدينة ليكون عبرة لمن يخطر بباله أن يؤمن بالمسيح. وبعدما أهانه وعذبه وأثخن جراحه، ربط عنقه بحجر وعلقه على شجرة وراح يسخر منه قائلا: "مر أن يأتي وحش ضار الآن ليخلصك فنؤمن!". فصلى زوسيما، وإذا بأسد هادر يحضر أمامه ويلحس قدميه، فارتعد الأمير الصقلي من هذا المنظر وأنزل زوسيما من علو وأطلقه، لكم زوسيما ما لبث أن أسلم الروح، بعد ذلك بقليل |
||||