05 - 04 - 2017, 04:18 PM | رقم المشاركة : ( 17281 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القديس البار رومولد شفيع ميتشلين البلجيكية (+775 م 1تموز شرقي- 14تموز غربي |
||||
05 - 04 - 2017, 04:19 PM | رقم المشاركة : ( 17282 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القدبس رومانوس رئيس دير كيرجاتش الروسي (+1392م) 29 تموز شرقي (11 آب غربي) أحد تلاميذ القديس سرجيوس رادونيج . أسس بناء لإيعاز القديس سرجيوس دير كيراتش , في نواجي فلاديمير . هناك رقد بسلام في 29 تموز سنة 1392 . |
||||
05 - 04 - 2017, 04:21 PM | رقم المشاركة : ( 17283 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القدّيس ردجاني أول شهيد جيورجي (+ 457م) 3 آب شرقي (16 آب غربي) أحد النبلاء الفرس. كان من اتباع المازدي. رافق، إلى جورجيا، ابنة ملك الفرس المخطوبة للملك الجيورجي فاختانغ غوغاسلان. يومذاك اقتبل الايمان بالمسيح وانضوى تحت لواء الملك المسيحي. وقع أسيرًا في حرب ضد الفرس. أبى أن يعود إلى الضلالة الوثنية. عذّبوه بضراوة. مزّقوه والقوه في السجن ثم صلبوه فتوفي. استحصل الملك الجيورجي على رفاته ونقلها إلى جورجيا حيث بنى كنيسة فخمة ضمّت رفاته. ينظر إليه باعتباره أول شهداء الأمّة الجيورجيّة رغم أصله الفارسيّ. |
||||
05 - 04 - 2017, 04:22 PM | رقم المشاركة : ( 17284 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القديس البار روفائيل Banat الصربي (القرن 16م) كاهن راهب صربي في دير الخيلندار في جبل آثوس. أرسل إلى إحدى توابع الدير في سيرميوم في مقاطعة Banat. سلك في نسك شديد. اقتنى الصلاة المتواصلة. من عليه ربه بموهبة صنع العجائب. عاش في كوخ من قصب. هناك رقد وجرى دفنه حوالي العام 1590م. حُول الكوخ، فيما بعد، إلى كنيسة صغيرة وبقربها جرى تشييد كاتدرائية المدينة. لا زال المؤمنون إلى اليوم يأتون إلى الكنيسة الصغيرة بمرضاهم، وبعد ليلة يمضونها، هناك، في الصلاة يُشفى العديدون منهم بشفاعة القديس روفائيل. |
||||
05 - 04 - 2017, 04:23 PM | رقم المشاركة : ( 17285 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القديس البار روميلوس البلغاري (القرن 14 م ) 18 أيلول شرقي ( 1 تشرين الأول غربي) أبوه يوناني و أهه بلغارية . أبصر النور في بينين على ضفة الدانوب . اسمه رايكوس . ترهب سراً في تورنوفو . هتاك اتخذ اسم روميلوس . انضم الى القديس غريغوريوس الذي نزل في ذلك الحين تلك الناحية . مطيعاً مجاهدا . اهتم بالعناية بالمرضى . بعد وفاة القديس غريغوريوس اضطر الى المغادرة الى نواحي زاغورا . عاد بعد حين و تعاطى صلاة القلب مع رفيقه هيالريون الذي اتخذه روميلوس أباً في المسيح . اقتنى موهبة الدموع . اعتزل . لجأ الى جبل آثوس هرباً من غزوة للأتراك . نزل ة تلميذه غربغوريوس قريباً من اللافرا الألبانية . التمس العزلة من جديد في صربيا , بالقرب من رافانيتسا . هتل غادر الى ربه . و قد انبثق منه رائحة الطيب و جرت به الأشفية . |
||||
05 - 04 - 2017, 04:23 PM | رقم المشاركة : ( 17286 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القديسان الشهيدان روستيكوس والفثاريوس 3 تشرين الأول شرقي (16 تشرين الأول غربي) تلميذا القديس ديونيسيوس الاريوباجي. ماتا بحد السيف. |
||||
05 - 04 - 2017, 04:24 PM | رقم المشاركة : ( 17287 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القدّيس البار ريمي رسول الفرنجة (+533م) 1 تشرين الأول شرقي (14 تشرين الأول غربي) تلقى في شبابه العلم الدنيوي و العلمالالهي . احب حياة الخلوة . اختيراسقفاً لــــ Reims و هو في الثانية و العشرين. يعتبر رسول المسيحية في فرنسا . إليه تعود معمودية الملك كلوفيس وبضع آلاف من الأسياد والجنود . رقد بسلام في الرب سنة 533 م. |
||||
05 - 04 - 2017, 04:27 PM | رقم المشاركة : ( 17288 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القديس البار رافولا السميساطي (القرن6م) 19 شباط شرقي (3 آذار غربي) ولد في سميساط على الفرات، شمالي الرها. تتلمذ لمعلم معروف هو باريبسابا. نشأ على ممارسة الفضيلة منذ الولودة، فلما بلغ سن الشباب نسك في الجبال والمغاور نظير إيليا النبي و القدّيس يوحنا المعمدان. ذاع صيته فأحبّ الهرب والتواري. خرج ورفيق له إلى فينيقية. أقام في أحد الجبال. هناك أيضاً لمع واجتذب العديدين. رضخ للأمر الواقع واقتبل عدداً من التلامذة. أنشأ ديراً بمساعدة الإمبراطور زينون (474 – 491م) وأسقف بيروت أو ربما حاكمها يوحنا برودروس. قيل كان الدير مطلاً على بيروت وقيل كان في الجبال. مكانه ليس معروفاً بتحديد. ظُنّ أنه دير سيدة التل في دير القمر وقيل لا بل في موضع ما من المتن. امتاز ديره بكونه جمع بين الحياة الرهبانية والعمل البشاري، فلقد هدى هو وتلامذته السكان الوثنيين إلى المسيح. بعد ذلك انتقل إلى القسطنطينية حيث أسّس ديراً عُرف باسمه. كان خَفِراً في كل شيء، يقظ الذهن، حرّاً من الغضب ومن سائر الأهواء، رؤوفاً محباً رحوماً متّضعاً صبوراً مقداماً في الخدمة. وكان يردّ كل فكر سمج يحاول العدو أن يبثه فيه بالعودة إلى آيات محدّدة من الكتاب المقدّس. معرفته بالكتاب، بعهديه، كانت ممتازة. عاش إلى سن الثمانين تقريباً. رقد في مطلع عهد الإمبراطور يوستنيانوس، حوالي العام 530م. سمع صوتاً، قبل وفاته، يقول له: "تعالوا إليّ يا جميع المتعبين والثقيلي الأحمال وأنا أريحكم" (متى28:11). توعّكت صحّته قليلاً بعد أيام، وعلى الأثر أسلم الروح بسلام. |
||||
05 - 04 - 2017, 04:28 PM | رقم المشاركة : ( 17289 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القديس البار روفوس الكييفي (القرن14م) 8 نيسان غربي (21 نيسان شرقي) نسك في دير بيشرسك الكييفي. امتاز بطاعته وتمجّد لمحبته للتعب والصوم. دُفن في الكهوف البعيدة. له عيد آخر في 28 آب من ضمن العيد الجامع لرهبان الكهوف البعيدة. |
||||
05 - 04 - 2017, 04:29 PM | رقم المشاركة : ( 17290 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
القديسين الشهيدين رومانوس وبارولا الإنطاكيين (+ 303م) 18 تشرين الثاني شرقي (1 كانون الأول غربي) رومانوس من أصل أنطاكي أو ربما فلسطيني. كان شماساً وطارداً للأرواح الشريرة في الكنيسة. كان في أنطاكية عندما اندلعت موجة جديدة من الاضطهاد على المسيحيين في زمن الإمبراطور ذيوكليسيانوس (303م). لم يطق رومانوس، اثر ذلك، أن يرى عدداً كبيراً من المسيحيين يتهافتون على حاكمية أنطاكية ليكفروا بالمسيح ويقدّموا العبادة للأوثان خوفاً على أنفسهم. وإذ دبّت فيه الغيرة الإلهية شرع يطوف عليهم في بيوتهم وحوانيتهم يقوّيهم ويشدّد عزائمهم. فوصل خبره إلى الحاكم، اسكلبياذوس فأمر بإلقاء القبض عليه. وفيما كان الجنود يبحثون عنه، إذ به يعترض الحاكم في طريقه على هيكل الأوثان لتقديم ذبائحه: "تخطئ أيها الحاكم، إذ تذهب إلى الأصنام. فالأصنام ليست آلهة. وحده المسيح هو الإله الحقيقي". فبهت الحاكم من جسارة هذا الوقح. وإذ عاد إلى نفسه وهمس أحد الجنود في أذنه بأنه هو المطلوب بتهمة تحريض المسيحيين على عصيان الأوامر الملكية، أمر للحال بإلقاء القبض عليه وسوقه إلى الديوان. في الديوان، أخذ الحاكم يقرّع رومانوس على عمله الشائن فكان جوابه أنه يفتخر بان يعصى الأوامر الجائرة للملوك وبأن يحضّ المسيحيين على عصيانها لأن الله أولى من الناس بالطاعة. فأشار الحاكم إلى الجنود بأن يجلدوه فجلدوه بعنف بمجالد مزوّدة في أطرافها بقطع من الرصاص، كما مزّقوا جسده بأمشاط من حديد. بعد ذلك دنا منه ليرى إن كان بعد على قحته أم رضخ، فقال له رومانوس: "كم تشتهي نفسي أن تستنير أنت وملكك بنور المسيح وتسلكا بحسب إنجيله، إذن لأضحى ذيوكليسيانوس ملكاً حقيقياً ووكيلاً أميناً لملك السموات على الأرض !" ثم أضاف: "ليس الصنم شيئاً، والوثنية حماقة. المسيح هو رب المجد. واضطهاد ذيوكليسيانوس للمسيحيين ظلم واستبداد". وعدّ الحاكم كلام رومانوس تجديفاً على الملك فأمر به جنده من جديد فسلخوا جلد خاصرتيه. فالتفت شهيد المسيح إلى اسكلبياذوس وقال له: "أترى هذا الولد هناك؟" فأدار الحاكم وجهه فأبصر ولداً ممسكاً بيد أمه وسط جمع من الناس. فقال له رومانوس: "هذا الولد يفهم أكثر منك لأنه يعرف من هو الإله الحقيقي وأنت لا تعرف. سله فيجبك!" فاختلط الأمر على الحاكم إزاء الجمع وارتبك وصرخ بالولد فجيء للحال به فسأله: "قل لي يا ولد هل هناك إله واحد أم آلهة متعددة؟" فأجاب الولد وكان اسمه بارولا: "بل هناك إله واحد خالق السماء والأرض". فسأله الحاكم: "وهل أنت مسيحي؟" فأجاب: "نعم، أنا مسيحي وأؤمن بالرب يسوع المسيح". فتطلع الحاكم بغضب إلى أم الولد ووبّخها على إفسادها إياه وسوء تربيتها له. ثم اقترب جندي من الولد وانهال عليه ضرباً قصاصاً له. فخرجت الأم عن صمتها وأثنت على ولدها وأخذت تشجعه، فاشتد غيظ الحاكم وأمر بقطع رأس الولد أمام أمه، فقطع، فأحصي في عداد شهداء الكنيسة. أما رومانوس فأمر الحاكم بنزع لسانه وألقاه في السجن وأثقل وثقه وأيضاً كسر الجنود ساقيه، وأخيراً خنقوه. |
||||